الفصل 737: الهروب أو عدم الهروب
وقال هان سين: “إذا كنت تريدي حقاً أن تموتي ، يمكنني مساعدتك في تحقيق هذه الرغبة”. “لا ؛ أنت التزم بكلماتك. يمكنني أن أعتني بنفسى.” كان تشو يومى تتحدث بالهراء. تجاهلها هان ، لأنها كانت مجرد شابة. أراد فقط أن يضايقها ، لن يضغط عليها بشدة. “المنحرف. اللقيط . الأحمق. الحيوان. الفاحش. الرخيص.” شاهدة تشو , هان سان يدخل المدينة ، وينطلق على مسافة بعيدة عنها ، وصرخت تشو يوومي بالعديد من الألفاظ البذيئة عنه قدر الإمكان. كان تشو يوومي مكتئبة قليلاً. كان الملجأ صغيرًا للغاية ، وإذا اضطرت للبقاء هنا مع الرجل السيئ الشقي ، فستحدث مشكلات في مرحلة ما. “أنا شابة ومثيرة. لدي شخصية عظيمة. يستحيل علي الرجل السيئ ان يمتنع عن لمسي. هل يجب أن أهرب إلى الصحراء الآن؟ ولكن ، ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي أنا فيه أو أين وهناك الكثير من المخلوقات هناك ، سيكون ذلك خطيراً ، إذا لم أتمكن من الهروب ، سيتم تدنيس معبدي المقدس من قبل ذلك الشخص السيئ. عانت تشو يوومي في اتخاذ قرار. *بعد كل هذا يفترض ان هان سان هو المتعجرف والمنحرف!!!!* في نهاية المطاف ، سئم الثعلب الفضي من الجري ، وانتهى به الأمر إلى أخذ قسط من الراحة على بوابة المدينة. نظر إلى الأسفل على “ليتل أورانج” ، الذي كانت لا تيزال في الأسفل . لقد كان ليتل أورانج متعبًا للغاية ، وعلى الرغم من مواءه ، فإنه لم يكلف نفسه عناء الصعود. سواء كانت متعب جدا أو ببساطة فهم عدم قدرته على التقاط الثعلب الفضي ، لم يكن يعرف. “إن الحيوان الأليف هو تماماً مثل السيد. كل ما يفعله هو إثارة الآخرين ، كلاهما سيئتان مثل بعضهما البعض” ، فكرت تشو يومي في نفسها ، وهي تنظر إلى الثعلب الفضي الذي كان يستريح فوق البوابة. كانت تجن. لم تكن تريد استفزازه ، على أية حال ، كما رأت وشعرت بشكل مباشر بمدى قوة الثعلب الفضي. وهكذا ، فإنها لا تزال تفكر فيما إذا كان يجب عليها أن تهرب أم لا. لقد كاد الغسق الآن ، ولم تستطع أن تتخذ قرارًا. إذا كان هان سين لقيطًا قبيحًا ، لكان تشو يوماي قد قررت بالفعل منذ فترة طويلة. ولكن كان الرجل وسيم إلى حد ما ، ونظيفة تماما. لم يكن يبدو مخيفا أو شريرا ، وهذا هو السبب في أنها امتنعت عن الهروب من اللحظة التي تركها فيها. *نصيحة المترجم لكل فتي : اياك ومحاولت فهم طريقة تفكير الفتيات* “غريب ، ماذا يفعل في المدينة ، على أي حال؟ لماذا كان هناك لفترة طويلة؟” أدركت تشو يومي فجأة أنه كان هناك لفترة بعد الظهر باكاملها وتساءلت عن سبب عدم ظهوره بعد. كانت تعرف كل شيء عن المدينة وكانت تعرف أنه لا يوجد شيء مميز حول المكان. كل ما كان هناك بئر يمكنها توفير الماء. ثم اعتقدت أن هان سين ذهبت بحثًا عن الماء وشعرت بالارتياح عند اختفائه. وقالت إنها تخشى إذا عاد ، قد يضر بها. الوقت الذي أمضته في التفكير في قرارها بشأن البقاء أو عدم البقاء جعلها غافلة عن اختفاء هان سين حتى الآن أيضًا. ولكن الآن بدأت تقلق عليه. كان قد اختفى لفترة بعد الظهر بأكملها ، بعد كل شيء. “مهلا! هل أنت هناك؟” صاحت تشو يومى من الخارج. “ما الذي يفعله هناك؟” تشو يوومي ضمت شفتها وبدأت البحث في المدينة. كانت تتجول بعناية بحثًا عنه ، ربما تتمكن من إلقاء نظرة على ما حصل عليه أثناء غيابه. ولكن بعد أن تجولت لبعض الوقت ، لم تستطع العثور عليه. “هذا غريب. أين ذهب؟ هل غادر هذا المكان؟” قالت تشو يوومي هذه الكلمات تحت أنفاسها ، الأمر الذي جعلها تشعر بالغرابة قليلاً. كما كانت تفعل ذلك ، كان الأوان قد فات بالنسبة لها أن تلاحظ. تعثرت على شيء ما وانتهى بها الأمر على الأرض. “أوتش!” صاحت تشو يوومي من الألم. عندما رفعت رأسها ، لاحظت هان سين يقف أمامها مباشرة. في يد واحدة ، عقد كعكة. في الآخر ، المشروبات الطازجة. كما لاحظت أنه غير ملابسه ، وكان شعره رطباً. كان جسده ينعم بعطر لطيف لغسول الجسم ، فقد كان في الحمام! وكان على ظهره حقيبة ظهر ، محشوة إلى الحافة مع المزيد من الوجبات الخفيفة والمشروبات. “من أين لك كل هذا؟” سألت تشو يوومي ، مع عيون مفتوحة على مصراعيها. “لقد اشتريتها بالطبع. وإلا كيف يمكنني الحصول عليها؟” أعطاها هان سين نظرة كما لو كان يشهد السؤال من امرأة مجنونة. “لا ، هذا ليس ما قصدته. من أين اشتريت كل هذا؟” تشو يوومي سألت بسرعة. “اشتريتها من آلة البيع. أين يمكنني شراءها؟” اعاد هان سين سؤال. تعتقد تشو يومى أنها كانت ستجن. دون رعاية كم كان قوياً ، أمسكت ذراع هان سين وسألت ، “يمكنك ترك هذا المكان؟” “اكيد , اين يمكن أن أشتري مثل هذه الأشياء؟” ابتسم هان سين. “كيف خرجت؟ أليس هناك روح تحرس الناقل؟” سألت تشو يوومي بأمل “لقد مشيت للتو.” بعد أن قال هان سين هذا ، هز يده ودعا الثعلب الفضي. كان يطعمه حبوب جينو. “مهلا ،ايها الوسيم ، يمكنك أن تأخذني في نزهة ، اليس كذلك؟” اقتربت تشو يومي من هان سين ، وأمسكت بكتفه وهو يلتف بهدوء.
وقال هان سين: “إذا كنت تريدي حقاً أن تموتي ، يمكنني مساعدتك في تحقيق هذه الرغبة”. “لا ؛ أنت التزم بكلماتك. يمكنني أن أعتني بنفسى.” كان تشو يومى تتحدث بالهراء. تجاهلها هان ، لأنها كانت مجرد شابة. أراد فقط أن يضايقها ، لن يضغط عليها بشدة. “المنحرف. اللقيط . الأحمق. الحيوان. الفاحش. الرخيص.” شاهدة تشو , هان سان يدخل المدينة ، وينطلق على مسافة بعيدة عنها ، وصرخت تشو يوومي بالعديد من الألفاظ البذيئة عنه قدر الإمكان. كان تشو يوومي مكتئبة قليلاً. كان الملجأ صغيرًا للغاية ، وإذا اضطرت للبقاء هنا مع الرجل السيئ الشقي ، فستحدث مشكلات في مرحلة ما. “أنا شابة ومثيرة. لدي شخصية عظيمة. يستحيل علي الرجل السيئ ان يمتنع عن لمسي. هل يجب أن أهرب إلى الصحراء الآن؟ ولكن ، ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي أنا فيه أو أين وهناك الكثير من المخلوقات هناك ، سيكون ذلك خطيراً ، إذا لم أتمكن من الهروب ، سيتم تدنيس معبدي المقدس من قبل ذلك الشخص السيئ. عانت تشو يوومي في اتخاذ قرار. *بعد كل هذا يفترض ان هان سان هو المتعجرف والمنحرف!!!!* في نهاية المطاف ، سئم الثعلب الفضي من الجري ، وانتهى به الأمر إلى أخذ قسط من الراحة على بوابة المدينة. نظر إلى الأسفل على “ليتل أورانج” ، الذي كانت لا تيزال في الأسفل . لقد كان ليتل أورانج متعبًا للغاية ، وعلى الرغم من مواءه ، فإنه لم يكلف نفسه عناء الصعود. سواء كانت متعب جدا أو ببساطة فهم عدم قدرته على التقاط الثعلب الفضي ، لم يكن يعرف. “إن الحيوان الأليف هو تماماً مثل السيد. كل ما يفعله هو إثارة الآخرين ، كلاهما سيئتان مثل بعضهما البعض” ، فكرت تشو يومي في نفسها ، وهي تنظر إلى الثعلب الفضي الذي كان يستريح فوق البوابة. كانت تجن. لم تكن تريد استفزازه ، على أية حال ، كما رأت وشعرت بشكل مباشر بمدى قوة الثعلب الفضي. وهكذا ، فإنها لا تزال تفكر فيما إذا كان يجب عليها أن تهرب أم لا. لقد كاد الغسق الآن ، ولم تستطع أن تتخذ قرارًا. إذا كان هان سين لقيطًا قبيحًا ، لكان تشو يوماي قد قررت بالفعل منذ فترة طويلة. ولكن كان الرجل وسيم إلى حد ما ، ونظيفة تماما. لم يكن يبدو مخيفا أو شريرا ، وهذا هو السبب في أنها امتنعت عن الهروب من اللحظة التي تركها فيها. *نصيحة المترجم لكل فتي : اياك ومحاولت فهم طريقة تفكير الفتيات* “غريب ، ماذا يفعل في المدينة ، على أي حال؟ لماذا كان هناك لفترة طويلة؟” أدركت تشو يومي فجأة أنه كان هناك لفترة بعد الظهر باكاملها وتساءلت عن سبب عدم ظهوره بعد. كانت تعرف كل شيء عن المدينة وكانت تعرف أنه لا يوجد شيء مميز حول المكان. كل ما كان هناك بئر يمكنها توفير الماء. ثم اعتقدت أن هان سين ذهبت بحثًا عن الماء وشعرت بالارتياح عند اختفائه. وقالت إنها تخشى إذا عاد ، قد يضر بها. الوقت الذي أمضته في التفكير في قرارها بشأن البقاء أو عدم البقاء جعلها غافلة عن اختفاء هان سين حتى الآن أيضًا. ولكن الآن بدأت تقلق عليه. كان قد اختفى لفترة بعد الظهر بأكملها ، بعد كل شيء. “مهلا! هل أنت هناك؟” صاحت تشو يومى من الخارج. “ما الذي يفعله هناك؟” تشو يوومي ضمت شفتها وبدأت البحث في المدينة. كانت تتجول بعناية بحثًا عنه ، ربما تتمكن من إلقاء نظرة على ما حصل عليه أثناء غيابه. ولكن بعد أن تجولت لبعض الوقت ، لم تستطع العثور عليه. “هذا غريب. أين ذهب؟ هل غادر هذا المكان؟” قالت تشو يوومي هذه الكلمات تحت أنفاسها ، الأمر الذي جعلها تشعر بالغرابة قليلاً. كما كانت تفعل ذلك ، كان الأوان قد فات بالنسبة لها أن تلاحظ. تعثرت على شيء ما وانتهى بها الأمر على الأرض. “أوتش!” صاحت تشو يوومي من الألم. عندما رفعت رأسها ، لاحظت هان سين يقف أمامها مباشرة. في يد واحدة ، عقد كعكة. في الآخر ، المشروبات الطازجة. كما لاحظت أنه غير ملابسه ، وكان شعره رطباً. كان جسده ينعم بعطر لطيف لغسول الجسم ، فقد كان في الحمام! وكان على ظهره حقيبة ظهر ، محشوة إلى الحافة مع المزيد من الوجبات الخفيفة والمشروبات. “من أين لك كل هذا؟” سألت تشو يوومي ، مع عيون مفتوحة على مصراعيها. “لقد اشتريتها بالطبع. وإلا كيف يمكنني الحصول عليها؟” أعطاها هان سين نظرة كما لو كان يشهد السؤال من امرأة مجنونة. “لا ، هذا ليس ما قصدته. من أين اشتريت كل هذا؟” تشو يوومي سألت بسرعة. “اشتريتها من آلة البيع. أين يمكنني شراءها؟” اعاد هان سين سؤال. تعتقد تشو يومى أنها كانت ستجن. دون رعاية كم كان قوياً ، أمسكت ذراع هان سين وسألت ، “يمكنك ترك هذا المكان؟” “اكيد , اين يمكن أن أشتري مثل هذه الأشياء؟” ابتسم هان سين. “كيف خرجت؟ أليس هناك روح تحرس الناقل؟” سألت تشو يوومي بأمل “لقد مشيت للتو.” بعد أن قال هان سين هذا ، هز يده ودعا الثعلب الفضي. كان يطعمه حبوب جينو. “مهلا ،ايها الوسيم ، يمكنك أن تأخذني في نزهة ، اليس كذلك؟” اقتربت تشو يومي من هان سين ، وأمسكت بكتفه وهو يلتف بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات