687
كان يمارس سوترا دونغ شوان لفترة طويلة تحت أغصان تلك الشجرة العظيمة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من تجنب استشعارهم خلال تلك الفترة.
الفصل 687: خوخ على الغصن
تجمع فيلق من الثعابين في كل مكان حول شجرة الخوخ الغامضة. رأى هان سين أيضاً الدب الأسود وشبله هناك. كان هناك أيضاً وحش أزرق و أوزة من نوع ما. كل مخلوق قابله عند الشجرة في المرة الأخيرة ، باستثناء الفيل العظمي ، كان هنا عند الشجرة مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم يكن وصول هان سين بدون مشاكل. أدى مجيئه إلى اضطرابات مع الأفعى الوردية وفيلقها. وبالفعل ، فإن فيلق الثعابين لم يتفرق مع مجيء الثعلب الفضي. عندما وصل هان سين ، رفعت جميع الثعابين رؤوسها ، كما لو أنها تحذر هان سين من الاقتراب منها.
كان يمارس سوترا دونغ شوان لفترة طويلة تحت أغصان تلك الشجرة العظيمة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من تجنب استشعارهم خلال تلك الفترة.
كان الثعبان الوردي يجلس على تيتانبوا كما كان يفعل من قبل. حدق في هان سين بعيون باردة سامة ؛ كان من الواضح أنه لم ينسي من هو.
الفصل 687: خوخ على الغصن
لكن لسبب ما ، تجنب الثعبان الوردي هان سين ولم يهاجمه . فاجأه هذا السلوك.
كانت شجرة الخوخ الغامضة شيئ مقدس . لقد كان شيئ أعجبت به حتى المخلوقات الفائقة . لقد كانت مفاجأة أن ترى هذه الحشرات تأكلها وتدنسها على هذا النحو.
من ناحية أخرى ، بدا الشبل الأسود سعيداً برؤية هان سين. في مفاجأة ، تقدم إلى أقدام هان سين ، متجاهلاً فيلق الثعابين. مع القليل من الملاحظة ، رأي هان سين أن حجم الشبل قد نما منذ آخر مرة التقى فيها. لقد كبر بسرعة.
عندما وصل الشبل إلى هان سين ، ركض في دوائر حوله وشمه . بعد ذلك ، أشار إلى هان سين للجلوس بجوار الدب الكبير.
“ما هذه الحشرات؟ حتى المخلوقات الفائقة تتجنبها. حتى أنهم لا يجرؤون على الاقتراب.” عبس هان سين .
كانت شجرة الخوخ الغامضة شيئ مقدس . لقد كان شيئ أعجبت به حتى المخلوقات الفائقة . لقد كانت مفاجأة أن ترى هذه الحشرات تأكلها وتدنسها على هذا النحو.
هان سين ، ألقى نظرة على شجرة الخوخ ، لاحظ أنه لم يكن هناك أي خوخ عليها بعد. راقب لفترة ، وبعد بعد فترة ، لاحظ وجود اثنين من الخوخ بين الأوراق الخضراء. كانت بحجم بيض النعام. كان الخوخ احمر في الأسفل وباهت في الأعلى ؛ بدو وكأنه على بعد لحظات من النضوج.
“مثل هذه الشجرة العملاقة أنتجت اثنين فقط من الخوخ؟” نظر هان سين إلى يساره ويمينه ، وفي الواقع ، أنتجت شجرة الخوخ الغامضة اثنين فقط من الخوخ.
كان أحدهما معلق عند طرف الغصن والآخر كان أعلى قليلاً.
استمر الشبل في الدوران حول هان سين ، لكنه توقف بعد ذلك للتحديق في الثعلب الفضي الذي كان يستريح على كتف هان سين . بدا مهتماً حقاً بالمخلوق ، لأنه لم يستطع التوقف عن التحديق به.
المخلوقات الفائقة التي تجمعت هناك ، نظرت جميعها إلى الخوخ. كان الملاك الصغير والثعلب الفضي بنفس قوة الدببة ، بالمقارنة. هان سين وحده ، يمكن أن يعادل تقريباً قوة الثعلب الفضي ، وقد راهن على أنه يستطيع التغلب على اثنين على الأقل من المخلوقات الفائقة للوصول الى الخوخ.
ثم ألقى هان سين نظرة على منافسيه. ثعبان وردي ، وحش أزرق ، وأوزة ، ودب صغير ، ودب كبير. كان هناك خمسة مخلوقات فائقة ، وضد فيلق من الثعابين هناك ، سيكون من الصعب أخذ الخوخ.
كانت شجرة الخوخ الغامضة شيئ مقدس . لقد كان شيئ أعجبت به حتى المخلوقات الفائقة . لقد كانت مفاجأة أن ترى هذه الحشرات تأكلها وتدنسها على هذا النحو.
اقترب هان سين من الدب الكبير الذي كان يجلس بعيداً عن شجرة الخوخ. الغريب أن أيا من المخلوقات الفائقة لم تحاول الاقتراب من الشجرة. لقد حلقو حولها ، كما لو كان هناك نصف قطر يجب أن يكونو خارجه.
اقترب هان سين من الدب الكبير الذي كان يجلس بعيداً عن شجرة الخوخ. الغريب أن أيا من المخلوقات الفائقة لم تحاول الاقتراب من الشجرة. لقد حلقو حولها ، كما لو كان هناك نصف قطر يجب أن يكونو خارجه.
لقد أربك هذا هان سين. برؤية اثنين من الخوخ على الشجرة ، واحدة في نهاية الغصين والأخرى فوقها بقليل ، كلاهما يتألق مثل فاكهة من بستان السماء الخاص. تنبعث منها رائحة طيبة ، ورائحة أجمل من رائحة أزهار الخوخ.
ولكن على الرغم من الاحتمال المحير المتمثل في وجود الخوخ هناك لأخذه ، لم يجرؤ أي مخلوق على اتخاذ هذه الخطوة . كان الأمر كما لو أنهم لم يكونو في عجلة من أمرهم لأخذه .
عندما وصل الشبل إلى هان سين ، ركض في دوائر حوله وشمه . بعد ذلك ، أشار إلى هان سين للجلوس بجوار الدب الكبير.
كان الدب الأسود مستلقي على أرض غابة الخوخ ، لكنه نظر إلى الأعلى ، ويبدو أنه يركز على الخوختين. لكنه نظر فقط ، وبالتأكيد لم يبدو أنه مستعد لأخذهم.
كان أحدهما معلق عند طرف الغصن والآخر كان أعلى قليلاً.
بدا الثعبان الوردي والوحش الأزرق مثله . كانت الأوزة تطفو على شجرة خوخ قريبة ، لكنها لا تزال بعيدة عن الشجرة العملاقة الغامضة.
كانت شجرة الخوخ الغامضة شيئ مقدس . لقد كان شيئ أعجبت به حتى المخلوقات الفائقة . لقد كانت مفاجأة أن ترى هذه الحشرات تأكلها وتدنسها على هذا النحو.
كان يمارس سوترا دونغ شوان لفترة طويلة تحت أغصان تلك الشجرة العظيمة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من تجنب استشعارهم خلال تلك الفترة.
استمر الشبل في الدوران حول هان سين ، لكنه توقف بعد ذلك للتحديق في الثعلب الفضي الذي كان يستريح على كتف هان سين . بدا مهتماً حقاً بالمخلوق ، لأنه لم يستطع التوقف عن التحديق به.
كان أحدهما معلق عند طرف الغصن والآخر كان أعلى قليلاً.
بعد بضعة أيام ، تحول الخوخ الموجود على الغصن الاعلي إلى اليشم بالفعل. الغريب أنه أطلق ضباب أحمر. ظهر حضور مقدس من الخوخ مثل اليشم أيضاً. حملت الرياح الرائحة ، وغطت بضعت مئات من الأميال برائحتها الرائعة.
“غريب. تلك الخوخات ستنضج ، فلماذا يبتعدون عنها؟ ألا يجب أن يتنافس كل منهم من أجلها الآن؟ ألا يخافون من أن يسرقها شخص آخر؟” حدق هان سين في شجرة الخوخ الغامضة وبدأ يشعر كما لو كان هناك خطأ ما.
كان هان سين ، غير قادر على معرفة ماهية الحشرات ، مثل الدببة الآن. بقي بلا حراك ، يحدق في الشجرة ، لا يجرؤ على الاقتراب. لقد انتظرو حتى تنضج.
لقد استخدم جادسكين لفتح قفل الجينات الخاص به وتقوية حواسه. على الرغم من أنه لم يكن لديه الحاسة الثامنة حتى الآن ، إلا أن حواسه وتصوراته لا تزال تتجاوز تلك الخاصة بالمخلوقات الفائقة.
استخدم هان سين وظائفه الحسية الجديدة لتفقد شجرة الخوخ وبدا علي وجهه الرعب.
ولكن على الرغم من الاحتمال المحير المتمثل في وجود الخوخ هناك لأخذه ، لم يجرؤ أي مخلوق على اتخاذ هذه الخطوة . كان الأمر كما لو أنهم لم يكونو في عجلة من أمرهم لأخذه .
من خلال استخدام حواسه الشديدة ، لاحظ وجود خطأ في شجرة الخوخ الغامضة. على الشجرة كان هناك شيء صغير حقاً ، لكنه كان شيئ حي يتحرك. في الواقع ، كان هناك الكثير منهم ، وكانوا يتحركون في كل مكان. عند مراقبة الغصن الذي كان يحمل الخوخ ، كان بإمكان هان سين رؤيته يزحف مثل النمل. مجرد رؤيته جعل رأسه يشعر بالحكة.
“غريب. من أين أتت كل هذه الحشرات؟ من المستحيل أن تكون مخلوقات فائقة ، أليس كذلك؟ ولكن لماذا تخاف منها المخلوقات الفائقة؟ ولماذا يتجنبون الاقتراب من الشجرة؟” فكر هان سين في الموقف الغريب.
“مثل هذه الشجرة العملاقة أنتجت اثنين فقط من الخوخ؟” نظر هان سين إلى يساره ويمينه ، وفي الواقع ، أنتجت شجرة الخوخ الغامضة اثنين فقط من الخوخ.
“حشرات؟ لماذا هناك الكثير من الحشرات الغريبة على الشجرة؟” صُدم هان سين . كانت الحشرات صغيرة جداً ، لكن الشجرة كانت ضخمة. لقد حفرو تحت لحاء الشجرة و ببصر متوسط ، لا يمكنك معرفة أنهم كانو هناك .
كان الدب الأسود مستلقي على أرض غابة الخوخ ، لكنه نظر إلى الأعلى ، ويبدو أنه يركز على الخوختين. لكنه نظر فقط ، وبالتأكيد لم يبدو أنه مستعد لأخذهم.
إذا لم يكن بسبب إحساس هان سين ، فلن يلاحظ وجودهم حتى لو ذهب للوقوف أمام الشجرة مباشرة.
“ما هذه الحشرات؟ حتى المخلوقات الفائقة تتجنبها. حتى أنهم لا يجرؤون على الاقتراب.” عبس هان سين .
لكن لسبب ما ، تجنب الثعبان الوردي هان سين ولم يهاجمه . فاجأه هذا السلوك.
ومع ذلك ، لم يكن وصول هان سين بدون مشاكل. أدى مجيئه إلى اضطرابات مع الأفعى الوردية وفيلقها. وبالفعل ، فإن فيلق الثعابين لم يتفرق مع مجيء الثعلب الفضي. عندما وصل هان سين ، رفعت جميع الثعابين رؤوسها ، كما لو أنها تحذر هان سين من الاقتراب منها.
كان هان سين متأكداً في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا عند الشجرة ، لم يكن هناك أي حشرات. وإلا لكان على علم بمجيئهم إلى هنا.
إذا لم يكن بسبب إحساس هان سين ، فلن يلاحظ وجودهم حتى لو ذهب للوقوف أمام الشجرة مباشرة.
كان يمارس سوترا دونغ شوان لفترة طويلة تحت أغصان تلك الشجرة العظيمة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من تجنب استشعارهم خلال تلك الفترة.
كان يمارس سوترا دونغ شوان لفترة طويلة تحت أغصان تلك الشجرة العظيمة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من تجنب استشعارهم خلال تلك الفترة.
“غريب. من أين أتت كل هذه الحشرات؟ من المستحيل أن تكون مخلوقات فائقة ، أليس كذلك؟ ولكن لماذا تخاف منها المخلوقات الفائقة؟ ولماذا يتجنبون الاقتراب من الشجرة؟” فكر هان سين في الموقف الغريب.
تجمع فيلق من الثعابين في كل مكان حول شجرة الخوخ الغامضة. رأى هان سين أيضاً الدب الأسود وشبله هناك. كان هناك أيضاً وحش أزرق و أوزة من نوع ما. كل مخلوق قابله عند الشجرة في المرة الأخيرة ، باستثناء الفيل العظمي ، كان هنا عند الشجرة مرة أخرى.
ثم تذكر هان سين الوقت الذي حصل فيه على الأميرة يين يانغ. أخبرت هان سين عن طبيعة الأم الخنفساء الفضية من فئة الدم المقدس. ربما لم تكن الحشرات مختلفة تماماً عن الخنفساء الفضية. وأوضحت أن الخنافس الفضية الأصغر كانت أكثر بقليل من أسلحة صنعتها الأم. لم يكونو كائنات حية فعلية.
“غريب. من أين أتت كل هذه الحشرات؟ من المستحيل أن تكون مخلوقات فائقة ، أليس كذلك؟ ولكن لماذا تخاف منها المخلوقات الفائقة؟ ولماذا يتجنبون الاقتراب من الشجرة؟” فكر هان سين في الموقف الغريب.
“مثل هذه الشجرة العملاقة أنتجت اثنين فقط من الخوخ؟” نظر هان سين إلى يساره ويمينه ، وفي الواقع ، أنتجت شجرة الخوخ الغامضة اثنين فقط من الخوخ.
إذا كانت هذه الحشرات قادرة على جعل المخلوقات الفائقة خائفة ، فقد تكون أم الحشرات مخلوق فائق أيضاً.
“إذا كان هذا صحيح ، فهذه أخبار سيئة. المخلوق الفائق الذي يمكنه إنتاج عدد لا يحصى من الحشرات الصغيرة سيكون عدو مرعب. أنا أرتجف من الفكرة!” بعد ذلك استشعر هان سين الأرض ، لكن قدراته كانت لا تزال محدودة بعض الشيء لأنه لم يفتح بالكامل الحاسة الثامنة. لذلك ، لم يستطع معرفة ما يجري تحت الأرض.
كانت شجرة الخوخ الغامضة شيئ مقدس . لقد كان شيئ أعجبت به حتى المخلوقات الفائقة . لقد كانت مفاجأة أن ترى هذه الحشرات تأكلها وتدنسها على هذا النحو.
غير قادر على التأكد من مكان الأم ، أعاد هان سين بصره إلى الحشرات الصغيرة على الشجرة. كانوا داخل اللحاء يأكلونه. على الرغم من أنهم لم يأكلو الكثير ، إلا أن رؤيتهم كانت صادمة.
كانت شجرة الخوخ الغامضة شيئ مقدس . لقد كان شيئ أعجبت به حتى المخلوقات الفائقة . لقد كانت مفاجأة أن ترى هذه الحشرات تأكلها وتدنسها على هذا النحو.
إذا لم يكن بسبب إحساس هان سين ، فلن يلاحظ وجودهم حتى لو ذهب للوقوف أمام الشجرة مباشرة.
عندما وصل الشبل إلى هان سين ، ركض في دوائر حوله وشمه . بعد ذلك ، أشار إلى هان سين للجلوس بجوار الدب الكبير.
كان هان سين ، غير قادر على معرفة ماهية الحشرات ، مثل الدببة الآن. بقي بلا حراك ، يحدق في الشجرة ، لا يجرؤ على الاقتراب. لقد انتظرو حتى تنضج.
كان الثعبان الوردي يجلس على تيتانبوا كما كان يفعل من قبل. حدق في هان سين بعيون باردة سامة ؛ كان من الواضح أنه لم ينسي من هو.
بعد بضعة أيام ، تحول الخوخ الموجود على الغصن الاعلي إلى اليشم بالفعل. الغريب أنه أطلق ضباب أحمر. ظهر حضور مقدس من الخوخ مثل اليشم أيضاً. حملت الرياح الرائحة ، وغطت بضعت مئات من الأميال برائحتها الرائعة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الفصل> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
غير قادر على التأكد من مكان الأم ، أعاد هان سين بصره إلى الحشرات الصغيرة على الشجرة. كانوا داخل اللحاء يأكلونه. على الرغم من أنهم لم يأكلو الكثير ، إلا أن رؤيتهم كانت صادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
