مصدومين
الفصل أربعمائة وستة وأربعون: .
كان الجميع مصدوطين من جانب هان سين الذي كان له وجه عديم المشاعر والأشخاص الخمسة الذين كانوا يصرخون ، وقد صدموا مما حدث.
“إذا لم ننضم إلى مجموعتك ، فما مقدار المبلغ الذي نحتاج إلى دفعه مقابل الوحش المدرع بالجليد؟” رجل في منتصف العمر في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره سأل هان سين.
لقد ظل هؤلاء الأشخاص الخمسة في معبد الإله الثاني لأكثر من عقد. كانوا جميعا من ذوي الخبرة تماما. على الرغم من صعوبة الحصول على بعض اللحوم في هذا المكان ، إلا أن مستوى لياقتهم البدنية يجب أن يكون قد تجاوز الأربعين بعد عدة سنوات. ومع ذلك ، بعد خطوة واحدة ، فقدوا جميعهم أيديهم اليمنى ، مما جعل الجميع يشعرون بالصدمة.
وقال هان سين بإصرار: “ترخيص فئة A من قاعة القديس بمستوى التطور”.
عند رؤية الرجل الذي يدعى العم تشينغ ، أصبحت يانغ مانلي متوترة، وألقت القوس والسهم وقالت على عجل ، “العم تشينغ ، لا تستمع إليهم ، إنهم يحاولون السرقة من هان سين…”
“ماذا؟ ترخيص الفئة A لمستوى المتطور لوحش مدرع بالجليد؟ لماذا لا تسرق شخصًا آخر؟” صاح الرجل بغضب على الفور.
بالإضافة إلى ذلك ، مارس العم تشينغ أيضًا فن جين مفرط قوي للمتطورين ، لذلك لم يكن أي متطور عادي. كان من العدل أن نقول أن العم تشينغ كان أقوى شخص في المجموعة.
كما اتهم الكثير من الناس هان سين بأنه وقح. حاول البعض حتى انتزاع جثة من الجزء الخلفي من الهادر الذهبي.
حاول شو يو وعدد قليل من الآخرين إيقاف بقية المجموعة ، لأنهم كانوا قلة، أربعة أو خمسة أشخاص قد ألقوا أنفسهم بالفعل على هان سين ، لقد كانوا جميعهم من كبار السن الذين كانوا في هذا المكان منذ أكثر من عقدين .
كانت هذه الطبيعة البشرية فقط. يمكن للعديد من الناس أن يصطادوا معك معًا ، لكن لا يمكنهم مشاركة ثروتك ، ناهيك عن مشاهدتك وأنت تصبح ثري.
“أوتش!” قام هان سين بخطوة مفاجئة ، وقطع خنجر الذئب الملعون فجأة يد الشخص الذي لمس الهادر الذهبي لانتزاع جثة.
“أوتش!” قام هان سين بخطوة مفاجئة ، وقطع خنجر الذئب الملعون فجأة يد الشخص الذي لمس الهادر الذهبي لانتزاع جثة.
“أوتش!” قام هان سين بخطوة مفاجئة ، وقطع خنجر الذئب الملعون فجأة يد الشخص الذي لمس الهادر الذهبي لانتزاع جثة.
جعلت الصراخ الشديد الجميع يشعر بالصدمة. توقفوا جميعًا عن الحركة ونظروا إلى هان سين والرجل ذو الذراع المكسورة يتدحرج على الأرض.
هان سين لم يغير تعبيره على الإطلاق. ابتسم ببرودة، لقد فكر في هذا الاحتمال عندما أعاد اللحوم ولم يشعر بالدهشة على الإطلاق. لم يكن حتى من الضروري أن يغضب.
“بدون إذن مني ، تجرؤ على لمس ممتلكاتي. إذا لمست يديك ، فستفقد يديك. إذا تحركت قدميك ، فستفقد قدميك. إذا اقترب رأسك ، فستفقد رأسك” ، قال هان سين قال ببرودة مع خنجر الذئب الملعون الدموي.
نظرت يانغ مانلي إلى هان سين بتعبير معقد ، لأنها لم تتوقع أن يكون هان سين عدواني جدًا.
“اللعنة. لديه بعض الأعصاب لاستخدام العنف. دعونا نقتل اللقيط”.
بدت يانغ مانلي مستاءة. يجب أن يكون العم تشينغ أول شخص تم نقله إلى هذا المكان. لقد كان هنا منذ بضعة عقود وكان لديه أكبر عدد من النقاط الجينية بين المجموعة. وكان أيضًا الشخص الوحيد الذي قتل مخلوقًا متحولًا.
“لقد جرحت صديقنا. هل أنت إنسان؟”
ومع ذلك ، أشار له العم تشينغ أن يصمت أيضًا، ومشى إلى هان سين.
“اقتلوا هذا الحيوان!”
نظرًا لأن معظم الناس قد يكتسبون بعض الفوائد ، فقد أصبحوا يضعون أنفسهم في جانب الحق للاستيلاء على ما ينتمي للآخرين. لم يكن هؤلاء الناس مختلفين عن اللصوص ، بل وأسوأ من اللصوص.
“ابن العاهرة!”
بالإضافة إلى ذلك ، مارس العم تشينغ أيضًا فن جين مفرط قوي للمتطورين ، لذلك لم يكن أي متطور عادي. كان من العدل أن نقول أن العم تشينغ كان أقوى شخص في المجموعة.
أصبح هان سين فجأة هو الشخص الذي كرهه الجميع ، كما لو كان مذنباً إلى درجة أن الجميع سوف يقتله في الفرصة الأولى التي حصلوا عليها.
جاء رجل في منتصف العمر في السبعينيات أو الثمانينيات من عمر من كهف الجليد. بالنسبة للمتطورين اللذين كان لديهم عمر ثلاثمائة عام ، كان عمر ثمانين عامًا في منتصف العمر.
حاول شو يو وعدد قليل من الآخرين إيقاف بقية المجموعة ، لأنهم كانوا قلة، أربعة أو خمسة أشخاص قد ألقوا أنفسهم بالفعل على هان سين ، لقد كانوا جميعهم من كبار السن الذين كانوا في هذا المكان منذ أكثر من عقدين .
“اللعنة. لديه بعض الأعصاب لاستخدام العنف. دعونا نقتل اللقيط”.
بالطبع ، لم يحاولوا الانتقام للشخص الذي فقد يده ، بل أخذ جميع الجثث لأنفسهم بعد التخلص من هان سين.
“العم تشينغ ، يجب أن تساعدنا. هذا اللقيط أضر بنوعه الخاص.”
في عيونهم ، لم يكن هان سين أكثر من شقي محظوظ. نظرًا لأنه دخل للتو ملاذ الإله الثاني ، لم يكن هناك فرصة أنه سوف يهزمهم. قتل هان سين سيكون قطعة من الكعك.
“من يريد أن يأخذ حياتي أيضا؟” اجتاحت نظرة هان سين الباردة وجوه الجميع. أولئك الذين كانوا يحاولون قتل هان سين وانتزاع بعض اللحوم شعروا بالقشعريرة وتراجعوا عن غير قصد.
استدعى هؤلاء الأشخاص أرواح وحوشهم وحاولوا قتله. مع كل حركة عازمة لأخذ حياة هان سين. كانت هذه الأجسام جذابة للغاية ، خاصة لأولئك الذين لم يروا الكثير من اللحوم المتحولة منذ عقود. علاوة على ذلك ، كان هناك ساق طائر دم مقدس. ذهبت الشهوة إلى رؤوسهم.
“ماذا؟ ترخيص الفئة A لمستوى المتطور لوحش مدرع بالجليد؟ لماذا لا تسرق شخصًا آخر؟” صاح الرجل بغضب على الفور.
هان سين لم يغير تعبيره على الإطلاق. ابتسم ببرودة، لقد فكر في هذا الاحتمال عندما أعاد اللحوم ولم يشعر بالدهشة على الإطلاق. لم يكن حتى من الضروري أن يغضب.
عند رؤية الرجل الذي يدعى العم تشينغ ، أصبحت يانغ مانلي متوترة، وألقت القوس والسهم وقالت على عجل ، “العم تشينغ ، لا تستمع إليهم ، إنهم يحاولون السرقة من هان سين…”
أصبح وجه يانغ مانلي شديد اللهجة. استدعت القوس والسهم ، وعلى استعداد لمساعدة هان سين. وكان هؤلاء الناس هم الذين احتقرتهم أكثر من غيرهم.
ومع ذلك ، قبل أن تتمكن يانغ مانلي من إطلاق سهم ، تحرك هان سين فجأة. على الفور ، اندفع بين الأشخاص الخمسة الأوائل الذين شنوا هجماتهم.
نظرًا لأن معظم الناس قد يكتسبون بعض الفوائد ، فقد أصبحوا يضعون أنفسهم في جانب الحق للاستيلاء على ما ينتمي للآخرين. لم يكن هؤلاء الناس مختلفين عن اللصوص ، بل وأسوأ من اللصوص.
“ماذا؟ ترخيص الفئة A لمستوى المتطور لوحش مدرع بالجليد؟ لماذا لا تسرق شخصًا آخر؟” صاح الرجل بغضب على الفور.
حصل اللصوص على الأقل على الاسم السيئ الذي يستحقونه ، بينما حاول هؤلاء الأشخاص تبرير سلوكياتهم.
“اللعنة. لديه بعض الأعصاب لاستخدام العنف. دعونا نقتل اللقيط”.
ومع ذلك ، قبل أن تتمكن يانغ مانلي من إطلاق سهم ، تحرك هان سين فجأة. على الفور ، اندفع بين الأشخاص الخمسة الأوائل الذين شنوا هجماتهم.
أصيب الجميع بالصدمة في اللحظة. كان العم تشينغ أقوى شخص في المجموعة ، الشخص الوحيد الذي قتل مخلوقًا متحولًا ،يتصرف كما لو كان خادم هان سين. شعر الجميع أنهم بحاجة إلى مزيد من القدرة العقلية لفهم ذلك.
أوتش!
كانت هذه الطبيعة البشرية فقط. يمكن للعديد من الناس أن يصطادوا معك معًا ، لكن لا يمكنهم مشاركة ثروتك ، ناهيك عن مشاهدتك وأنت تصبح ثري.
صُنعت خمس صيحات في نفس الوقت ، لذا بدا وكأنها جاءت من نفس الشخص. فقد الأشخاص الخمسة الأوائل الذين ألقوا على هان سين أيديهم اليمنى التي كانت تحمل أسلحتهم. خرجت الدماء ، وكان الأشخاص الخمسة يتدحرجون على الأرض وأيديهم اليسرى تغطي أذرعهم المكسورة وهم يتوسلون ويبكون.
“السيد الشاب هان ، لقد أتى نينغ تشينغ في وقت متأخر للغاية. أنا أستحق أي عقوبة منك.”
كان الجميع مصدوطين من جانب هان سين الذي كان له وجه عديم المشاعر والأشخاص الخمسة الذين كانوا يصرخون ، وقد صدموا مما حدث.
عند رؤية سلوك العم تشينغ ، أصبح بقية أعضاء المجموعة متحمسين وألقوا باللوم على هان سين بكل شيء بمبالغة ، كما لو كانت جريمة ألا يتقاسم هان سين لعدم تقاسم مكاسبه معهم مجانًا. كما تم تجسيد سلوكهم في السرقة كخطوة من أجل العدالة.
لقد ظل هؤلاء الأشخاص الخمسة في معبد الإله الثاني لأكثر من عقد. كانوا جميعا من ذوي الخبرة تماما. على الرغم من صعوبة الحصول على بعض اللحوم في هذا المكان ، إلا أن مستوى لياقتهم البدنية يجب أن يكون قد تجاوز الأربعين بعد عدة سنوات. ومع ذلك ، بعد خطوة واحدة ، فقدوا جميعهم أيديهم اليمنى ، مما جعل الجميع يشعرون بالصدمة.
“السيد الشاب هان ، لقد أتى نينغ تشينغ في وقت متأخر للغاية. أنا أستحق أي عقوبة منك.”
“من يريد أن يأخذ حياتي أيضا؟” اجتاحت نظرة هان سين الباردة وجوه الجميع. أولئك الذين كانوا يحاولون قتل هان سين وانتزاع بعض اللحوم شعروا بالقشعريرة وتراجعوا عن غير قصد.
“بدون إذن مني ، تجرؤ على لمس ممتلكاتي. إذا لمست يديك ، فستفقد يديك. إذا تحركت قدميك ، فستفقد قدميك. إذا اقترب رأسك ، فستفقد رأسك” ، قال هان سين قال ببرودة مع خنجر الذئب الملعون الدموي.
نظرت يانغ مانلي إلى هان سين بتعبير معقد ، لأنها لم تتوقع أن يكون هان سين عدواني جدًا.
“العم تشينغ هنا…”
أوتش!
“العم تشينغ ، يجب أن تساعدنا. هذا اللقيط أضر بنوعه الخاص.”
أصبح وجه يانغ مانلي شديد اللهجة. استدعت القوس والسهم ، وعلى استعداد لمساعدة هان سين. وكان هؤلاء الناس هم الذين احتقرتهم أكثر من غيرهم.
“العم تشينغ ، لقد ساعدنا دائمًا بعضنا البعض ، وهو قاسي حتى بالنسبة لأحدنا. إنه مجرد حيوان.”
حصل اللصوص على الأقل على الاسم السيئ الذي يستحقونه ، بينما حاول هؤلاء الأشخاص تبرير سلوكياتهم.
“…”
ومع ذلك ، أشار له العم تشينغ أن يصمت أيضًا، ومشى إلى هان سين.
جاء رجل في منتصف العمر في السبعينيات أو الثمانينيات من عمر من كهف الجليد. بالنسبة للمتطورين اللذين كان لديهم عمر ثلاثمائة عام ، كان عمر ثمانين عامًا في منتصف العمر.
ومع ذلك ، أشار له العم تشينغ أن يصمت أيضًا، ومشى إلى هان سين.
عند رؤية الرجل الذي يدعى العم تشينغ ، أصبحت يانغ مانلي متوترة، وألقت القوس والسهم وقالت على عجل ، “العم تشينغ ، لا تستمع إليهم ، إنهم يحاولون السرقة من هان سين…”
“العم تشينغ ، هذا ليس كله خطأ هان سين…” شو يو عض أسنانه وتكلم لأجل هان سين.
قبل أن تنهي يانغ مانلي كلماتها، قام العم تشينغ بالإيماء لها للتوقف.
رؤية العم تشينغ وهو يسير مباشرة إلى هان سين ، كان الكثير من الناس يصرخون داخليا ، “أقتله… اقتله…”
عند رؤية سلوك العم تشينغ ، أصبح بقية أعضاء المجموعة متحمسين وألقوا باللوم على هان سين بكل شيء بمبالغة ، كما لو كانت جريمة ألا يتقاسم هان سين لعدم تقاسم مكاسبه معهم مجانًا. كما تم تجسيد سلوكهم في السرقة كخطوة من أجل العدالة.
حسب العم تشينغ نفسه ، كان مستوى لياقته حوالي الستين، لكن يانغ مانلي اعتقدت أنه يجب أن يكون أكثر من ذلك.
بدت يانغ مانلي مستاءة. يجب أن يكون العم تشينغ أول شخص تم نقله إلى هذا المكان. لقد كان هنا منذ بضعة عقود وكان لديه أكبر عدد من النقاط الجينية بين المجموعة. وكان أيضًا الشخص الوحيد الذي قتل مخلوقًا متحولًا.
الفصل أربعمائة وستة وأربعون: .
حسب العم تشينغ نفسه ، كان مستوى لياقته حوالي الستين، لكن يانغ مانلي اعتقدت أنه يجب أن يكون أكثر من ذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، مارس العم تشينغ أيضًا فن جين مفرط قوي للمتطورين ، لذلك لم يكن أي متطور عادي. كان من العدل أن نقول أن العم تشينغ كان أقوى شخص في المجموعة.
بالإضافة إلى ذلك ، مارس العم تشينغ أيضًا فن جين مفرط قوي للمتطورين ، لذلك لم يكن أي متطور عادي. كان من العدل أن نقول أن العم تشينغ كان أقوى شخص في المجموعة.
“من يريد أن يأخذ حياتي أيضا؟” اجتاحت نظرة هان سين الباردة وجوه الجميع. أولئك الذين كانوا يحاولون قتل هان سين وانتزاع بعض اللحوم شعروا بالقشعريرة وتراجعوا عن غير قصد.
على الرغم من أن هان سين كان قوي، فقد دخل لتوه معبد الإله الثاني. إذا كان العم تشينغ يحاول إيذاء هان سين ، فقد يتم قتل هان سين.
حاول شو يو وعدد قليل من الآخرين إيقاف بقية المجموعة ، لأنهم كانوا قلة، أربعة أو خمسة أشخاص قد ألقوا أنفسهم بالفعل على هان سين ، لقد كانوا جميعهم من كبار السن الذين كانوا في هذا المكان منذ أكثر من عقدين .
“العم تشينغ ، هذا ليس كله خطأ هان سين…” شو يو عض أسنانه وتكلم لأجل هان سين.
أوتش!
ومع ذلك ، أشار له العم تشينغ أن يصمت أيضًا، ومشى إلى هان سين.
“لقد جرحت صديقنا. هل أنت إنسان؟”
أصبح وجه يانغ مانلي أكثر كآبة. سارت بسرعة إلى هان سين ، مبينةً موقفها.
استدعى هؤلاء الأشخاص أرواح وحوشهم وحاولوا قتله. مع كل حركة عازمة لأخذ حياة هان سين. كانت هذه الأجسام جذابة للغاية ، خاصة لأولئك الذين لم يروا الكثير من اللحوم المتحولة منذ عقود. علاوة على ذلك ، كان هناك ساق طائر دم مقدس. ذهبت الشهوة إلى رؤوسهم.
كان بقية المجموعة يحتفلون بسوء حظ هان سين بتوقع وجشع. طالما تخلص العم تشينغ من هان سين ، يجب أن يكونوا قادرين على تقسيم اللحم. كان العم تشينغ دائمًا كريمًا ، لذا يجب أن يكونوا قادرين على الحصول على البعض.
كما اتهم الكثير من الناس هان سين بأنه وقح. حاول البعض حتى انتزاع جثة من الجزء الخلفي من الهادر الذهبي.
رؤية العم تشينغ وهو يسير مباشرة إلى هان سين ، كان الكثير من الناس يصرخون داخليا ، “أقتله… اقتله…”
“من يريد أن يأخذ حياتي أيضا؟” اجتاحت نظرة هان سين الباردة وجوه الجميع. أولئك الذين كانوا يحاولون قتل هان سين وانتزاع بعض اللحوم شعروا بالقشعريرة وتراجعوا عن غير قصد.
على الرغم من أن هان سين كان له أداء غير عادي وخنجر مثير للإعجاب ، إلا أن أحداً لم يعتقد أنه قادر على التغلب على العم تشينغ الذي كان أقوى منه تمامًا.
أصبح وجه يانغ مانلي أكثر كآبة. سارت بسرعة إلى هان سين ، مبينةً موقفها.
عندما كان العم تشينغ على بعد أقل من 6 أقدام من هان سين ، تحت مراقبة الجميع وتوقعاتهم ، قام بسحب سكينة من فولاذ Z يبقو قديم.
“السيد الشاب هان ، لقد أتى نينغ تشينغ في وقت متأخر للغاية. أنا أستحق أي عقوبة منك.”
بالنظرات المدهوشة، المشبوهة، الحائرة، المرتبطة، القلقة، والخائفة من الأشخاص المختلفين ، استخدم العم تشينغ السلاح وقطع رؤوس الخمسة الذين كانوا يتلوون ويصرخون. ثم ، انحنى العم تشينغ إلى هان سين بخشوع.
“العم تشينغ ، لقد ساعدنا دائمًا بعضنا البعض ، وهو قاسي حتى بالنسبة لأحدنا. إنه مجرد حيوان.”
“السيد الشاب هان ، لقد أتى نينغ تشينغ في وقت متأخر للغاية. أنا أستحق أي عقوبة منك.”
أصيب الجميع بالصدمة في اللحظة. كان العم تشينغ أقوى شخص في المجموعة ، الشخص الوحيد الذي قتل مخلوقًا متحولًا ،يتصرف كما لو كان خادم هان سين. شعر الجميع أنهم بحاجة إلى مزيد من القدرة العقلية لفهم ذلك.
كما اتهم الكثير من الناس هان سين بأنه وقح. حاول البعض حتى انتزاع جثة من الجزء الخلفي من الهادر الذهبي.
هان سين لم يغير تعبيره على الإطلاق. ابتسم ببرودة، لقد فكر في هذا الاحتمال عندما أعاد اللحوم ولم يشعر بالدهشة على الإطلاق. لم يكن حتى من الضروري أن يغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
