نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 137

ذكرى من أعماق النفس

ذكرى من أعماق النفس

جلس رن تيان يو على المقعد فارغاً لم يكن يعرف حتى أنه قد أسقط كأس النبيذ الخاص به بالفعل. ظلت الجملة الأخيرة “شيمين فينغ و وانغ يوشين سيتزوجان بعد 10 أيام” من لان يان تدوي في عقله.

 

 

 

بعد سماع هذه الجملة بدأت روح شيمين تيانلونغ التي تم استيعابها بالفعل مع رن تيان يو في الارتفاع بعنف من أعماق روحه ، وبدأت صور لا حصر لها في الظهور في عقل رن تيان يو.

“الغبي هل أنت بخير؟” بعد أن رأيت كل هؤلاء الناس قد هربوا ، ركضت هذه الفتاة الصغيرة على عجل وذهبت إلى جانب هذا الصبي الصغير المليء بالفعل بجروح ، وبتعبير مؤلم على وجهها ، أخذت على عجل منديلها الأبيض النقي ، وبدأت في تنظيف كل تلك الدماء والوحل الممزوج بالتراب على ذلك الطفل الصغير.

 

 

………………….

 

 

 

مرحباً ، أيها الأحمق ، ألق نظرة على هذا الشيء الجيد الذي أحضرته لك.” في حديقة أزهار ، تحدثت فتاة صغيرة تبلغ من العمر 6 أو 7 سنوات وشعر طويل ترتدي فستان أميرة أبيض اللون بسعادة تجاه صبي صغير شاحب ورفيع يرتدي ملابس رثة.

 

 

 

الصغيرة يو ، ما هي الأشياء الجيدة التي جلبتها لي؟” عند سماع صوت هذه الفتاة الصغيرة ، أظهر الوجه الشاحب والنحيف لهذا الطفل الصغير الذي بدا بوضوح أنه لم يكن في حالة جيدة ابتسامة ، وبإحساس رقيق وامض في عينيه ، تحدث تجاه هذه الفتاة الصغيرة.

جلس رن تيان يو على المقعد فارغاً لم يكن يعرف حتى أنه قد أسقط كأس النبيذ الخاص به بالفعل. ظلت الجملة الأخيرة “شيمين فينغ و وانغ يوشين سيتزوجان بعد 10 أيام” من لان يان تدوي في عقله.

 

داخل الغابة الصغيرة كان ذلك الفتى والفتاة الصغيران اللذان بلغا بالفعل من العمر 15 عاماً يجلسان تحت شجرة ، وهما يمسكان بأيدي بعضهما معاً. رفع الصبي الصغير رأسه ونظر نحو السماء اللازوردية ، وتحدث بسعادة في وجهه “أيتها الصغيرة يو ، أعتقد أنك ملاك أرسله الغله لإنقاذي. و في هذه الحياة كانت مقابلتك أسعد لحظة في حياتي “.

كما ترى ، أحضرت لك بعض الكعك اللذيذ. و أنا أكره أن آكل الكعك في الظهيرة لذلك اشتريتها خصيصاً لك. أعلم أنك لم تحصل على أي شيء لتأكله مرة أخرى لذا تناول هذا بسرعة دون إضاعة أي وقت “. ثم أخذت هذه الفتاة الصغيرة منديلاً أبيض اللون كان ملفوفاً حول شيء ما ، بعد ذلك قامت بفتحه ببطء لتكشف عن كعكة رقيقة وسلمتها إلى ذلك الجسد الصغير.

 

 

“شكرا لك أيتها الصغيرة يو.” بأخذ الكعكة ، أعرب هذا الطفل الصغير عن شكره وابتسامة على وجهه. ثم قام بإبتلاع الكعكة مباشرة لأنه لم يأكل أي شيء منذ حوالي يومين. و إذا لم تعطه هذه الفتاة الصغيرة طعاماً ليأكله مراراً وتكراراً ، لكان قد جاع بالفعل حتى الموت.

شكرا لك أيتها الصغيرة يو.” بأخذ الكعكة ، أعرب هذا الطفل الصغير عن شكره وابتسامة على وجهه. ثم قام بإبتلاع الكعكة مباشرة لأنه لم يأكل أي شيء منذ حوالي يومين. و إذا لم تعطه هذه الفتاة الصغيرة طعاماً ليأكله مراراً وتكراراً ، لكان قد جاع بالفعل حتى الموت.

 

داخل الغابة الصغيرة كان ذلك الفتى والفتاة الصغيران اللذان بلغا بالفعل من العمر 15 عاماً يجلسان تحت شجرة ، وهما يمسكان بأيدي بعضهما معاً. رفع الصبي الصغير رأسه ونظر نحو السماء اللازوردية ، وتحدث بسعادة في وجهه “أيتها الصغيرة يو ، أعتقد أنك ملاك أرسله الغله لإنقاذي. و في هذه الحياة كانت مقابلتك أسعد لحظة في حياتي “.

هيه ، كل ببطء يا أحمق ، إذا كان هذا لذيذاً فسأحضر لك المزيد في المرة القادمة.” عندما رأت أن هذا الطفل الصغير يبتلع بسرعة ، وتفكر في ظروف هذا الطفل الصغير ، كشفت هذه الفتاة الصغيرة عن تعبير عن وجع القلب في وجهها. ثم سألت منه أن يأكل ببطء.

 

 

“وو وو ، أيها الأحمق ، لماذا يضربك هؤلاء الأوغاد دائماً؟” عند سماع كلمات هذا الطفل الصغير ، شعرت هذه الفتاة الصغيرة بألم عميق في الداخل ، ثم ذرفت دموعها فجأة وسألته وهي تبكي.

…………… ..

 

 

 

ها ها ، اضربه حتى الموت ، اقتل هذا اللقيط.” في زاوية نائية ، أحاط عدة أطفال صغار يرتدون ملابس رائعة بهذا الصبي الصغير منذ لحظة ، وكانوا يضربونه باستمرار. و بعد تعرضه لللكم والركل ، سرعان ما امتلأ جسد هذا الطفل الصغير بالعديد من الجروح. و لكن هذا الطفل الصغير كان يحمي رأسه بكلتا يديه فقط ، ويقضم أسنانه بقوة حتى أنه لم يطلق صوتاً واحداً من الألم. لأنه كان يعلم أنه كلما بكى من الألم ، زادت سعادة هؤلاء الناس. لكن كانت عيناه تحدقان بثبات في وجوه هؤلاء الناس ، وكأنه يريد أن ينقش وجوه هؤلاء الناس في ذهنه ، وعيناه تكشف بوضوح عن كراهية شديدة للغاية.

 

 

 

يا ابناء العاهرات.” في هذا الوقت ، ظهرت تلك الفتاة الصغيرة فجأة ، ثم وبخت هؤلاء الناس. كما أطلقت في نفس الوقت قوة سحرية ملونة باللون اللازوردي ، وتحت سيطرة تلك الفتاة الصغيرة ، تحولت إلى طائر العنقاء وفجرت كل هؤلاء الناس الذين كانوا في طريقهم لضرب هذا الطفل الصغير.

 

 

……………….

هيا بنا.”

 

 

 

ذاهبون.”

 

 

 

بذرة المحظية ، لن تكون محظوظاً في المرة القادمة.” ……….

“ها ها ، اضربه حتى الموت ، اقتل هذا اللقيط.” في زاوية نائية ، أحاط عدة أطفال صغار يرتدون ملابس رائعة بهذا الصبي الصغير منذ لحظة ، وكانوا يضربونه باستمرار. و بعد تعرضه لللكم والركل ، سرعان ما امتلأ جسد هذا الطفل الصغير بالعديد من الجروح. و لكن هذا الطفل الصغير كان يحمي رأسه بكلتا يديه فقط ، ويقضم أسنانه بقوة حتى أنه لم يطلق صوتاً واحداً من الألم. لأنه كان يعلم أنه كلما بكى من الألم ، زادت سعادة هؤلاء الناس. لكن كانت عيناه تحدقان بثبات في وجوه هؤلاء الناس ، وكأنه يريد أن ينقش وجوه هؤلاء الناس في ذهنه ، وعيناه تكشف بوضوح عن كراهية شديدة للغاية.

 

 

وقف هؤلاء الناس سريعاً من الأرض ، وبدأوا في الهروب لكنهم لم ينسوا تهديد هذا الطفل الصغير أثناء الفرار.

“وو وو ، أيها الأحمق ، لماذا يضربك هؤلاء الأوغاد دائماً؟” عند سماع كلمات هذا الطفل الصغير ، شعرت هذه الفتاة الصغيرة بألم عميق في الداخل ، ثم ذرفت دموعها فجأة وسألته وهي تبكي.

 

بعد رؤيه هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، تراجع بسرعة بسبب الخوف ، وسرعان ما اصطدم ظهره بالشجرة.و الآن هو في طريق مسدود.

الغبي هل أنت بخير؟” بعد أن رأيت كل هؤلاء الناس قد هربوا ، ركضت هذه الفتاة الصغيرة على عجل وذهبت إلى جانب هذا الصبي الصغير المليء بالفعل بجروح ، وبتعبير مؤلم على وجهها ، أخذت على عجل منديلها الأبيض النقي ، وبدأت في تنظيف كل تلك الدماء والوحل الممزوج بالتراب على ذلك الطفل الصغير.

بعد سماع هذه الجملة بدأت روح شيمين تيانلونغ التي تم استيعابها بالفعل مع رن تيان يو في الارتفاع بعنف من أعماق روحه ، وبدأت صور لا حصر لها في الظهور في عقل رن تيان يو.

 

“هيه ، ما الذي تقوله أيها الأحمق ، أنا لست ملاكاً ، أنا فقط يو الصغيرة الخاصة بك طوال الحياة.” عندما سمعت ما قاله الصبي الصغير ، كشفت الفتاة الصغيرة التي كبرت بالفعل عن ابتسامة ساحرة ، واستندت بسعادة إلى حضن ذلك الطفل الصغير ، و أجابت.

أنا بخير يا يو الصغيرة ، لقد اعتدت بالفعل على هذه الأشياء. لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء “. أمسك ذلك الطفل الصغير بيد تلك الفتاة الصغيرة وقال بهدوء. حيث تماماً كما قال ، لقد بدأ بالفعل في التعود على هذه الأشياء منذ أن كان عمره 3 سنوات ، وكان هؤلاء الناس ستحيطون به دائماً ويضربوه كلما صادفوه. حيث كان جسده بالفعل مليئاً بجروح خطيرة لذلك لم يهتم بإضافة هذه الجروح الجديدة. بالمقارنة مع تلك الجروح العديدة المنقطة بكثافة في جسده كانت هذه الجروح الجديدة ناقصة للغاية.

 

 

جلس رن تيان يو على المقعد فارغاً لم يكن يعرف حتى أنه قد أسقط كأس النبيذ الخاص به بالفعل. ظلت الجملة الأخيرة “شيمين فينغ و وانغ يوشين سيتزوجان بعد 10 أيام” من لان يان تدوي في عقله.

وو وو ، أيها الأحمق ، لماذا يضربك هؤلاء الأوغاد دائماً؟” عند سماع كلمات هذا الطفل الصغير ، شعرت هذه الفتاة الصغيرة بألم عميق في الداخل ، ثم ذرفت دموعها فجأة وسألته وهي تبكي.

فجأة ، تعثر هذا الطفل على جذر شجرة وسقط على الأرض. دون أي وقت ليشعر بالألم ، كافح على الفور للوقوف ، ولكن في ذلك الوقت ، جاءت الأصوات من خلفه. ثم استدار ورأى شخصاً يرتدي ثياباً سوداء ويمسك سيفاً رقيقاً ينزل من السماء.

 

 

لا يهم أيتها الصغيرة يو. كونى مطمئنة ، لن يتمكن هؤلاء الأشخاص من ضربي حتى الموت “. عند رؤيه وجه تلك الفتاة الصغيرة الباكي ، أصيب الطفل بالذعر على الفور وفي ذلك الذعر ، استخدم يده القذرة لمسح دموعها. و لكن من كان يظن أنه عندما لمسها للتو ، أدرك أن يده كانت قذرة وفجأة لا يعرف ماذا يفعل بعد ذلك.

“ها ها ، اضربه حتى الموت ، اقتل هذا اللقيط.” في زاوية نائية ، أحاط عدة أطفال صغار يرتدون ملابس رائعة بهذا الصبي الصغير منذ لحظة ، وكانوا يضربونه باستمرار. و بعد تعرضه لللكم والركل ، سرعان ما امتلأ جسد هذا الطفل الصغير بالعديد من الجروح. و لكن هذا الطفل الصغير كان يحمي رأسه بكلتا يديه فقط ، ويقضم أسنانه بقوة حتى أنه لم يطلق صوتاً واحداً من الألم. لأنه كان يعلم أنه كلما بكى من الألم ، زادت سعادة هؤلاء الناس. لكن كانت عيناه تحدقان بثبات في وجوه هؤلاء الناس ، وكأنه يريد أن ينقش وجوه هؤلاء الناس في ذهنه ، وعيناه تكشف بوضوح عن كراهية شديدة للغاية.

 

 

غبي.” هبطت يد هذا الطفل الصغير على وجهها ، وبرؤيه وجهه الغريب فجأة حولت هذه الفتاة الصغيرة دموعها إلى ضحك وشتمت بابتسامة خفيفة.

“إن أنتِ الصغيرة يو خاصتي طوال الحياة. سوف أتزوجك بالتأكيد “.  شعر هذا الطفل الصغير بالجسد الناعم لحبيبته في أحضانه ، وتحدث بتصميم كبير.

 

 

……………….

 

 

 

داخل الغابة الصغيرة كان ذلك الفتى والفتاة الصغيران اللذان بلغا بالفعل من العمر 15 عاماً يجلسان تحت شجرة ، وهما يمسكان بأيدي بعضهما معاً. رفع الصبي الصغير رأسه ونظر نحو السماء اللازوردية ، وتحدث بسعادة في وجهه “أيتها الصغيرة يو ، أعتقد أنك ملاك أرسله الغله لإنقاذي. و في هذه الحياة كانت مقابلتك أسعد لحظة في حياتي “.

 

 

 

هيه ، ما الذي تقوله أيها الأحمق ، أنا لست ملاكاً ، أنا فقط يو الصغيرة الخاصة بك طوال الحياة.” عندما سمعت ما قاله الصبي الصغير ، كشفت الفتاة الصغيرة التي كبرت بالفعل عن ابتسامة ساحرة ، واستندت بسعادة إلى حضن ذلك الطفل الصغير ، و أجابت.

 

 

“يو الصغيرة ……… لا ………. في حياتي القادمة ……… سوف ……… بالتأكيد أتزوج ……… منك.” بعد أن استشعر أن قوة حياته كانت تختفي تدريجياً ، ظهر فجأة شكل تلك الفتاة الصغيرة في قلبه ، ثم مع نظرة شديدة غير راغبة في وجهه انهار ببطء ، وأغلق عينيه ببطء.

إن أنتِ الصغيرة يو خاصتي طوال الحياة. سوف أتزوجك بالتأكيد “.  شعر هذا الطفل الصغير بالجسد الناعم لحبيبته في أحضانه ، وتحدث بتصميم كبير.

“ها ها ، اضربه حتى الموت ، اقتل هذا اللقيط.” في زاوية نائية ، أحاط عدة أطفال صغار يرتدون ملابس رائعة بهذا الصبي الصغير منذ لحظة ، وكانوا يضربونه باستمرار. و بعد تعرضه لللكم والركل ، سرعان ما امتلأ جسد هذا الطفل الصغير بالعديد من الجروح. و لكن هذا الطفل الصغير كان يحمي رأسه بكلتا يديه فقط ، ويقضم أسنانه بقوة حتى أنه لم يطلق صوتاً واحداً من الألم. لأنه كان يعلم أنه كلما بكى من الألم ، زادت سعادة هؤلاء الناس. لكن كانت عيناه تحدقان بثبات في وجوه هؤلاء الناس ، وكأنه يريد أن ينقش وجوه هؤلاء الناس في ذهنه ، وعيناه تكشف بوضوح عن كراهية شديدة للغاية.

 

“ها ها ، اضربه حتى الموت ، اقتل هذا اللقيط.” في زاوية نائية ، أحاط عدة أطفال صغار يرتدون ملابس رائعة بهذا الصبي الصغير منذ لحظة ، وكانوا يضربونه باستمرار. و بعد تعرضه لللكم والركل ، سرعان ما امتلأ جسد هذا الطفل الصغير بالعديد من الجروح. و لكن هذا الطفل الصغير كان يحمي رأسه بكلتا يديه فقط ، ويقضم أسنانه بقوة حتى أنه لم يطلق صوتاً واحداً من الألم. لأنه كان يعلم أنه كلما بكى من الألم ، زادت سعادة هؤلاء الناس. لكن كانت عيناه تحدقان بثبات في وجوه هؤلاء الناس ، وكأنه يريد أن ينقش وجوه هؤلاء الناس في ذهنه ، وعيناه تكشف بوضوح عن كراهية شديدة للغاية.

………………

 

 

“من أنت؟ لماذا تريد قتلي؟ ” سأل شيمين تيانلونغ وهو يرى ذلك الشخص بقطعة قماش سوداء.

في ليلة الرعد والبرق ، داخل الغابة الضخمة كان هناك شخص يركض في حالة من الفزع ، وسمع الزئير المرعب للوحوش السحرية في كل مكان من حوله. عند النظر عن كثب إلى هذا الشخص ، يمكن للمرء أن يعرف بسهولة أن هذا الشخص في الواقع هو ذلك الصبي الصغير.

 

 

 

فجأة ، تعثر هذا الطفل على جذر شجرة وسقط على الأرض. دون أي وقت ليشعر بالألم ، كافح على الفور للوقوف ، ولكن في ذلك الوقت ، جاءت الأصوات من خلفه. ثم استدار ورأى شخصاً يرتدي ثياباً سوداء ويمسك سيفاً رقيقاً ينزل من السماء.

 

 

………………….

بعد رؤيه هذا الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، تراجع بسرعة بسبب الخوف ، وسرعان ما اصطدم ظهره بالشجرة.و الآن هو في طريق مسدود.

“كما ترى ، أحضرت لك بعض الكعك اللذيذ. و أنا أكره أن آكل الكعك في الظهيرة لذلك اشتريتها خصيصاً لك. أعلم أنك لم تحصل على أي شيء لتأكله مرة أخرى لذا تناول هذا بسرعة دون إضاعة أي وقت “. ثم أخذت هذه الفتاة الصغيرة منديلاً أبيض اللون كان ملفوفاً حول شيء ما ، بعد ذلك قامت بفتحه ببطء لتكشف عن كعكة رقيقة وسلمتها إلى ذلك الجسد الصغير.

 

 

ها ها ، شيمين تيانلونغ ، أين ستجري الآن؟” عند رؤيه الخوف على وجه ذلك الصبي الصغير ، مثل شيمين تيانلونغ ، قال هذا الشخص الملثم بقطعة قماش سوداء فجأة بابتسامة.

“الصغيرة يو ، ما هي الأشياء الجيدة التي جلبتها لي؟” عند سماع صوت هذه الفتاة الصغيرة ، أظهر الوجه الشاحب والنحيف لهذا الطفل الصغير الذي بدا بوضوح أنه لم يكن في حالة جيدة ابتسامة ، وبإحساس رقيق وامض في عينيه ، تحدث تجاه هذه الفتاة الصغيرة.

 

فجأة ، تعثر هذا الطفل على جذر شجرة وسقط على الأرض. دون أي وقت ليشعر بالألم ، كافح على الفور للوقوف ، ولكن في ذلك الوقت ، جاءت الأصوات من خلفه. ثم استدار ورأى شخصاً يرتدي ثياباً سوداء ويمسك سيفاً رقيقاً ينزل من السماء.

من أنت؟ لماذا تريد قتلي؟ ” سأل شيمين تيانلونغ وهو يرى ذلك الشخص بقطعة قماش سوداء.

 

 

 

همف هل يمكن أن يكون الأمر أنك لا تستطيع حتى تخمين من يريد قتلك؟ بذرة المحظية “. عند سماع سؤال شيمين تيانلونغ ، قام هذا الشخص الأسود فجأة بالزفير ببرود بازدراء.

 

 

 

هل يمكن أن يكون ………” بسماع هذه الكلمات “بذرة المحظية” ، تجمد شيمين تيانلونغ فجأة ، وتذكر أنه فقط شعب عشيرة شيمين أهانوه بقول هذا ، وبالتفكير في كيفية طرده من العشيرة ، على الفور فكر في شخص أراد موته وأراد التحدث باسم هذا الشخص.

 

 

 

ولكن قبل أن ينهي حديثه ، ومض ضوء ، وتوقف صوت هذا الصبي الصغير على الفور. وبدأ الدم يتدفق من فمه ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى أن سيفاً رقيقاً قد اخترق قلبه بالفعل.

 

 

“الصغيرة يو ، ما هي الأشياء الجيدة التي جلبتها لي؟” عند سماع صوت هذه الفتاة الصغيرة ، أظهر الوجه الشاحب والنحيف لهذا الطفل الصغير الذي بدا بوضوح أنه لم يكن في حالة جيدة ابتسامة ، وبإحساس رقيق وامض في عينيه ، تحدث تجاه هذه الفتاة الصغيرة.

يو الصغيرة ……… لا ………. في حياتي القادمة ……… سوف ……… بالتأكيد أتزوج ……… منك.” بعد أن استشعر أن قوة حياته كانت تختفي تدريجياً ، ظهر فجأة شكل تلك الفتاة الصغيرة في قلبه ، ثم مع نظرة شديدة غير راغبة في وجهه انهار ببطء ، وأغلق عينيه ببطء.

 

 

“لا يهم أيتها الصغيرة يو. كونى مطمئنة ، لن يتمكن هؤلاء الأشخاص من ضربي حتى الموت “. عند رؤيه وجه تلك الفتاة الصغيرة الباكي ، أصيب الطفل بالذعر على الفور وفي ذلك الذعر ، استخدم يده القذرة لمسح دموعها. و لكن من كان يظن أنه عندما لمسها للتو ، أدرك أن يده كانت قذرة وفجأة لا يعرف ماذا يفعل بعد ذلك.

همف أنت الذي ليس لديك قوة تريد أن تأخذ امرأة الابن الأكبر أنت شيء ساذج.” بعد أن رأى أن شيمين تيانلونغ قد مات ، ذلك الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء كان يستنشق ببرود. و بعد ذلك أخرج السيف الرقيق من جسد شيمين تيانلونغ ، وابتعد ببطء واختفى.

 

 

“هل يمكن أن يكون ………” بسماع هذه الكلمات “بذرة المحظية” ، تجمد شيمين تيانلونغ فجأة ، وتذكر أنه فقط شعب عشيرة شيمين أهانوه بقول هذا ، وبالتفكير في كيفية طرده من العشيرة ، على الفور فكر في شخص أراد موته وأراد التحدث باسم هذا الشخص.

لكن هذا الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء لم يكن يعلم أنه بعد أن غادر هذا المكان فجأة سقطت طاقة أرجوانية اللون من السماء ودخلت مباشرة جسد شيمين تيانلونغ. وبدأ قلبه المثقوب بالشفاء ببطء.

“هيا بنا.”

 

……………………

وبعد استيعاب روح شيمين تيانلونغ بالمعنى الدقيق للكلمة كان رن تيان يو هو شيمين تيانلونغ و شيمين تيانلونغ كان رن تيان يو كان الأمر مجرد أن روح رن تيان يو لم تكن تتحكم في شيء أكثر من ذلك. لذلك بعد سماع اسم لين يوشين وعدوه الشخصي شيمين فينغ كانا على وشك الزواج بعد أيام قليلة ، على الفور لم يكن راغباً في تصديق ما كان يسمعه بأذنيه ، ومن أعماق روحه ، ظهرت ذكرى وانغ لين يوشين ببطء في عقله عن غير قصد.

 

 

الصغيرة يو ……….” في مطعم العطور السماوية ، تحرك فم رن تيان يو الذي كان جالساً بهدوء وتحدث بهاتين الكلمتين ، وسقطت قطرتان من الدموع ببطء من عينيه.

“ها ها ، شيمين تيانلونغ ، أين ستجري الآن؟” عند رؤيه الخوف على وجه ذلك الصبي الصغير ، مثل شيمين تيانلونغ ، قال هذا الشخص الملثم بقطعة قماش سوداء فجأة بابتسامة.

 

 

في واقع الأمر بعد أن دخلت روح رن تيان يو جسد شيمين تيانلونغ كانت روح رن تيان يو قادرة فقط على استيعاب واستيعاب قوة الروح وذاكرة شيمين تيانلونغ بمساعدة طاقة النظام ، وإلا لكانت روح شيمين تيانلونغ ستمتص روحه وتعود إلى الحياة. و على الرغم من أن قوة شيمين تيانلونغ كانت ضئيلة في هذا المعيار العالمي إلا أن قوته كمحارب متوسط كانت أقوى بكثير مقارنة بـ رن تيان يو الذي كان من الأرض.

………………

 

“هيا بنا.”

وبعد استيعاب روح شيمين تيانلونغ بالمعنى الدقيق للكلمة كان رن تيان يو هو شيمين تيانلونغ و شيمين تيانلونغ كان رن تيان يو كان الأمر مجرد أن روح رن تيان يو لم تكن تتحكم في شيء أكثر من ذلك. لذلك بعد سماع اسم لين يوشين وعدوه الشخصي شيمين فينغ كانا على وشك الزواج بعد أيام قليلة ، على الفور لم يكن راغباً في تصديق ما كان يسمعه بأذنيه ، ومن أعماق روحه ، ظهرت ذكرى وانغ لين يوشين ببطء في عقله عن غير قصد.

فجأة ، تعثر هذا الطفل على جذر شجرة وسقط على الأرض. دون أي وقت ليشعر بالألم ، كافح على الفور للوقوف ، ولكن في ذلك الوقت ، جاءت الأصوات من خلفه. ثم استدار ورأى شخصاً يرتدي ثياباً سوداء ويمسك سيفاً رقيقاً ينزل من السماء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط