دافني
الفصل أربعمائة وسبعة: .
“أختي، هل قوات البزات الحربية التي ستنضمين إليها تسمى دافني؟” نظر هان سين إلى المعلومات التي عرضها الذكاء الإصطناعي بشكل لا يصدق.
لقد قالت بوضوح أنه قد تم تعيين هان سين لمطبخ السفينة الحربية دافني.
“دافني؟ من المفترض أن نذهب إلى قوات البزات الحربية الملكية.” نظرت وانغ مينغ مينغ إلى الشاشة دون أدنى شك وصدمت أيضا بهذه المعلومات.
“أيها الطائر الصغير ، ها أنا قادم.” بدأ هان سين في طريقه راكبا الهادر الذهبي ، وهو يشعر بالحماس الشديد.
لقد قالت بوضوح أنه قد تم تعيين هان سين لمطبخ السفينة الحربية دافني.
“لقد بدأت حياتي للتو…” التفت هان سين وغادر ، ومشى إلى ميناء الفضاء واستقل سفينة الفضاء التي كانت ستأخذه إلى المنزل.
“غريب جدا. هل ارتكبوا خطأ؟” أصبحت وانغ منغ مينغ حريصة وطلبت رقمًا من الكوملينك خاصتها. بعد فترة وجيزة ، كان لوانغ مينغ مينغ نظرة غريبة على وجهها.
أنا أهتم بكل دقيقة
“من فعل هذا؟” سأل هان سين بهدوء.
تم تعيين رائد تخرج من مدرسة عسكرية في مطعم للطهي. كان ذلك نادر ولكن ممكن. ومع ذلك ، كان ذلك ممكن فقط للعديد من السفن الحربية العليا في التحالف ، والتي لم تشمل دافني.
المعلومات المعروضة كانت غريبة جدا. لم يخبروه عن الموقع الدقيق أو حتى عدد القوات. كل ما عرفه هو أنه كان سيخدم في مطعم للطهي في سفينة حربية تسمى دافني.
عندما لم يكن هناك أحد حوله، أمر هان سين الهادر الذهبي أن يتحول إلى أكبر أشكاله ويركض بأقصى سرعة. لم يستطع هان سين البدء في وصف مدى سرعة ذلك. كل خطوة اتخذتها ستجعل هان سين 50 قدمًا أقرب إلى وجهته. شعر هان سين أن الهادر الذهبي كان وحشت قديما ما.
تم تعيين رائد تخرج من مدرسة عسكرية في مطعم للطهي. كان ذلك نادر ولكن ممكن. ومع ذلك ، كان ذلك ممكن فقط للعديد من السفن الحربية العليا في التحالف ، والتي لم تشمل دافني.
عندما غادر هان سين الصقر الأسود ، لم يخبر أيًا من أصدقائه ، ولكنه خرج من البوابة بمفرده. لقد نظرنا إلى الوراء إلى المكان الذي درس فيه وعاش لمدة أربع سنوات. حتى هان سين شعر بكونه عاطفي نوعا ما.
هان سين لن يصدق ذلك أبدا إذ لم يقم أحد بالعبث لتعيينه.
“هل من الممكن أن تكون مجموعة النجمية وراء ذلك؟” طلب هان سين مرة أخرى.
“لا أعرف. الاتصالات التي استخدمتها لم تكن قادرة على فعل أي شيء. لقد تم تحديد مهمتك من قِبل الذكاء الإصطناعي المركزي. لا أحد يستطيع تغيير ذلك دون سلطة عليا.” فتحت وانغ مينغ مينغ فجأة عينيها بشكل كبير ونظرت إليه ، “أخي ، هل طلبت من أحد أن يفعل هذا؟”
“أيها الطائر الصغير ، ها أنا قادم.” بدأ هان سين في طريقه راكبا الهادر الذهبي ، وهو يشعر بالحماس الشديد.
“لو كنت أنا ، ما كنت لأسأل عن من هو”. فكر هان سين وسأل: “هل يمكنني أن أعرف من فعل هذا؟”
كان الهدف الأول بطبيعة الحال طير النار على جبل الثلج. قبل المغادرة ، ما زال هان سين قد قان بالكثير من الاستعدادات. لقد اضطر إلى إتمام نقاطه الجينية الخارقة قبل التسجيل في دافني ، والذي سيستغرق أكثر من مجرد طائر النار.
هزت وانغ مينغ مينغ رأسها ، وهي تبدو في حيرة من أمرها ، وقالت: “ليس لدينا سلطة كافية للوصول إلى تلك المعلومات. ومع ذلك ، لن يتمكن سوى عدد قليل من الأشخاص من القيام بذلك”.
كان الجميع عاطفيين قليلا. في النهاية ، ذهبوا إلى الكاريوكي الهلوغرافي. غنى شي تشى كانغ أغنية بعنوان “الأخ الذي شاركني في السرير السفلي” ، مما جعل الفتيات يبللنا عيونهن.
“هل من الممكن أن تكون مجموعة النجمية وراء ذلك؟” طلب هان سين مرة أخرى.
المعلومات المعروضة كانت غريبة جدا. لم يخبروه عن الموقع الدقيق أو حتى عدد القوات. كل ما عرفه هو أنه كان سيخدم في مطعم للطهي في سفينة حربية تسمى دافني.
هزت وانغ مينغ مينغ رأسها وقالت “هذا غير مرجح. رغم أن لعائلة نينغ بعض النفوذ في الجيش ، إلا أنهم لن يتمتعوا بهذه السلطة العليا. وسنكون قادرين على معرفة ما إذا كانوا هم”.
“لقد بدأت حياتي للتو…” التفت هان سين وغادر ، ومشى إلى ميناء الفضاء واستقل سفينة الفضاء التي كانت ستأخذه إلى المنزل.
“إذا ليست هناك حاجة للتفكير في الأمر. أنا متوافق مع أي وظيفة. إذا أراد شخص ما مني أن أذهب إلى هناك ، سأذهب لإلقاء نظرة.” كان لدى هان سين موقف مرتاح حيال ذلك ، لأنه لن يكون قادرًا على مقاومة أي شخص يمكنه القيام بهذا على أي حال. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سلطات التحالف دائمًا ملتزمة بالقانون. لم يقلق من أن يضره أحد.
لقد قالت بوضوح أنه قد تم تعيين هان سين لمطبخ السفينة الحربية دافني.
“حتى المطبخ يحتاج إلى رائد. أتساءل أي نوع من المكان هو دافني”. كان لدى هان سين توقعات.
في البداية ، كان هان سين قلقًا من أن تبحث عائلة النينغ عن المشاكل ، لكنهم لم يفعلوا شيئًا. كان هان سين يستخدم آلة القاطع المائي لمشاهدة نينغ يوي وكان لديه بعض الأفكار حول ما كانت تفعله عائلة نينغ. بعد معرفة العلاقة بين هان سين والمدرس هان ، فوجئت العشيرة بأكملها. لم يفعلوا سوى بعض التحقيقات ومنعوا أي شخص من العبث مع عائلة هان.
كان لا يزال لديه ثلاثة أشهر قبل التسجيل في المنصب المخصص له. خطط هان سين للاستفادة من الفترة الزمنية لإتمام نقاطه الجينية الخارقة. سيكون مثالياً إذا استطاع أن يتطور قبل الخدمة في الجيش. لحسن الحظ ، كان هان سين على بعد ثلاث نقاط دم مقدس جينية فقط قبل إتمامها، وذلك بفضل اللحوم التي قدمها له لين بيفينغ.
“دافني؟ من المفترض أن نذهب إلى قوات البزات الحربية الملكية.” نظرت وانغ مينغ مينغ إلى الشاشة دون أدنى شك وصدمت أيضا بهذه المعلومات.
خلال الأشهر الثلاثة ، يمكن أن يختار هان سين البقاء في الصقر الأسود أو العودة إلى المنزل. تناول زملاء غرفة 304 العشاء الأخير مع وانغ مينغ مينغ وأصدقائها.
“هل من الممكن أن تكون مجموعة النجمية وراء ذلك؟” طلب هان سين مرة أخرى.
كان الجميع عاطفيين قليلا. في النهاية ، ذهبوا إلى الكاريوكي الهلوغرافي. غنى شي تشى كانغ أغنية بعنوان “الأخ الذي شاركني في السرير السفلي” ، مما جعل الفتيات يبللنا عيونهن.
“من فعل هذا؟” سأل هان سين بهدوء.
“أيها الإخوة ، لقد بدأ عصرنا للتو. في طريقنا إلى التغلب على الكون ، سنلتقي مرة أخرى. عندما نرى بعضنا البعض ، أتمنى أن تظلوا تتذكرون وجهي ، لأن كل مكان في جسدي سيكون مزين بالميداليات…” قفز تشانغ يانغ على الطاولة وهتف في الميكروفون.
“من فعل هذا؟” سأل هان سين بهدوء.
كل ما تذكره هان سين هو أنه كان قد شرب الكثير وكذلك فعل الجميع. في النهاية احتضنوا بعضهم البعض ، وهم يصرخون ويقفزون ، وهم يغنون الأغنية المسماة “مستقبلي ليس حلم”. هان سين لم يتذكر الكثير غير ذلك.
أنا أهتم بكل دقيقة
على الرغم من أنه كان قادرًا على البقاء متيقظًا باستخدام بشرة اليشم ، اختار هان سين عدم القيام بذلك. في بعض الأحيان ، لم يكن بحاجة إلى أن يكون رصينًا في الحياة ، وكان هذا أحد تلك الأوقات.
المعلومات المعروضة كانت غريبة جدا. لم يخبروه عن الموقع الدقيق أو حتى عدد القوات. كل ما عرفه هو أنه كان سيخدم في مطعم للطهي في سفينة حربية تسمى دافني.
أعرف أن مستقبلي ليس حلم
كان لا يزال لديه ثلاثة أشهر قبل التسجيل في المنصب المخصص له. خطط هان سين للاستفادة من الفترة الزمنية لإتمام نقاطه الجينية الخارقة. سيكون مثالياً إذا استطاع أن يتطور قبل الخدمة في الجيش. لحسن الحظ ، كان هان سين على بعد ثلاث نقاط دم مقدس جينية فقط قبل إتمامها، وذلك بفضل اللحوم التي قدمها له لين بيفينغ.
أنا أهتم بكل دقيقة
في البداية ، كان هان سين قلقًا من أن تبحث عائلة النينغ عن المشاكل ، لكنهم لم يفعلوا شيئًا. كان هان سين يستخدم آلة القاطع المائي لمشاهدة نينغ يوي وكان لديه بعض الأفكار حول ما كانت تفعله عائلة نينغ. بعد معرفة العلاقة بين هان سين والمدرس هان ، فوجئت العشيرة بأكملها. لم يفعلوا سوى بعض التحقيقات ومنعوا أي شخص من العبث مع عائلة هان.
مستقبلي ليس حلم
تم تعيين رائد تخرج من مدرسة عسكرية في مطعم للطهي. كان ذلك نادر ولكن ممكن. ومع ذلك ، كان ذلك ممكن فقط للعديد من السفن الحربية العليا في التحالف ، والتي لم تشمل دافني.
قلبي ينبض بالأمل
لقد قالت بوضوح أنه قد تم تعيين هان سين لمطبخ السفينة الحربية دافني.
أعرف أن مستقبلي ليس حلم
أنا أهتم بكل دقيقة
أنا أهتم بكل دقيقة
“أيها الإخوة ، لقد بدأ عصرنا للتو. في طريقنا إلى التغلب على الكون ، سنلتقي مرة أخرى. عندما نرى بعضنا البعض ، أتمنى أن تظلوا تتذكرون وجهي ، لأن كل مكان في جسدي سيكون مزين بالميداليات…” قفز تشانغ يانغ على الطاولة وهتف في الميكروفون.
مستقبلي ليس حلم
كان لا يزال لديه ثلاثة أشهر قبل التسجيل في المنصب المخصص له. خطط هان سين للاستفادة من الفترة الزمنية لإتمام نقاطه الجينية الخارقة. سيكون مثالياً إذا استطاع أن يتطور قبل الخدمة في الجيش. لحسن الحظ ، كان هان سين على بعد ثلاث نقاط دم مقدس جينية فقط قبل إتمامها، وذلك بفضل اللحوم التي قدمها له لين بيفينغ.
قلبي ينبض بالأمل
الفصل أربعمائة وسبعة: .
…
“دافني؟ من المفترض أن نذهب إلى قوات البزات الحربية الملكية.” نظرت وانغ مينغ مينغ إلى الشاشة دون أدنى شك وصدمت أيضا بهذه المعلومات.
عندما غادر هان سين الصقر الأسود ، لم يخبر أيًا من أصدقائه ، ولكنه خرج من البوابة بمفرده. لقد نظرنا إلى الوراء إلى المكان الذي درس فيه وعاش لمدة أربع سنوات. حتى هان سين شعر بكونه عاطفي نوعا ما.
هزت وانغ مينغ مينغ رأسها وقالت “هذا غير مرجح. رغم أن لعائلة نينغ بعض النفوذ في الجيش ، إلا أنهم لن يتمتعوا بهذه السلطة العليا. وسنكون قادرين على معرفة ما إذا كانوا هم”.
جعل حزن المغادرة وحماس لم الشمل مع أسرته من الصعب معرفة ما إذا كان سعيدًا أم حزينًا.
أنا أهتم بكل دقيقة
“لقد بدأت حياتي للتو…” التفت هان سين وغادر ، ومشى إلى ميناء الفضاء واستقل سفينة الفضاء التي كانت ستأخذه إلى المنزل.
ومع ذلك ، شعر هان سين أيضًا بالراحة أكثر. على الأقل ، لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن سلامة عائلته عندما كان يصطاد المخلوقات الخارقة في معبد الإله.
لم يكن هناك مكان مثل المنزل. شعر هان سين أن القول كان صحيحًا جدًا ، حيث كانت الأيام التي قضاها في المنزل هي الأكثر راحة منذ سنوات.
كان الجميع عاطفيين قليلا. في النهاية ، ذهبوا إلى الكاريوكي الهلوغرافي. غنى شي تشى كانغ أغنية بعنوان “الأخ الذي شاركني في السرير السفلي” ، مما جعل الفتيات يبللنا عيونهن.
يأكل ويدردش مع والدته وشقيقته ، ومشاهدا الألعاب مع تشانغ دان فنغ ، أحس هان سين أنه كان على رأس العالم. كان هناك بعض الأشخاص في العالم الذين لا يزال بإمكانهم أن يكونوا الأكثر حميمية في حياته على الرغم من أطول إنفصال.
الفصل أربعمائة وسبعة: .
في البداية ، كان هان سين قلقًا من أن تبحث عائلة النينغ عن المشاكل ، لكنهم لم يفعلوا شيئًا. كان هان سين يستخدم آلة القاطع المائي لمشاهدة نينغ يوي وكان لديه بعض الأفكار حول ما كانت تفعله عائلة نينغ. بعد معرفة العلاقة بين هان سين والمدرس هان ، فوجئت العشيرة بأكملها. لم يفعلوا سوى بعض التحقيقات ومنعوا أي شخص من العبث مع عائلة هان.
يأكل ويدردش مع والدته وشقيقته ، ومشاهدا الألعاب مع تشانغ دان فنغ ، أحس هان سين أنه كان على رأس العالم. كان هناك بعض الأشخاص في العالم الذين لا يزال بإمكانهم أن يكونوا الأكثر حميمية في حياته على الرغم من أطول إنفصال.
كان هان سين فضوليًا جدًا لما فعله المدرب هان في الأيام الماضية لتخاف عائلة نينغ منه حتى الآن.
…
لم يكن من السهل تطوير ثلاثة عشر من متطوري الدم المقدس حتى لشركة كبيرة مثل مجموعة النجمية. يجب أن يكونوا قد أنفقوا الكثير من المال والجهد على ذلك.
مستقبلي ليس حلم
اختفاء ثلاثة عشر مقاتلاً جيداً لم يجعل عائلة نينغ ينتقمون. حتى أنهم طلبوا من الجميع تجنب النزاعات مع هان سين ، الأمر الذي جعل هان سين يشعر بالدهشة التام.
كان هان سين فضوليًا جدًا لما فعله المدرب هان في الأيام الماضية لتخاف عائلة نينغ منه حتى الآن.
ومع ذلك ، شعر هان سين أيضًا بالراحة أكثر. على الأقل ، لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن سلامة عائلته عندما كان يصطاد المخلوقات الخارقة في معبد الإله.
لقد قالت بوضوح أنه قد تم تعيين هان سين لمطبخ السفينة الحربية دافني.
كان الهدف الأول بطبيعة الحال طير النار على جبل الثلج. قبل المغادرة ، ما زال هان سين قد قان بالكثير من الاستعدادات. لقد اضطر إلى إتمام نقاطه الجينية الخارقة قبل التسجيل في دافني ، والذي سيستغرق أكثر من مجرد طائر النار.
أعرف أن مستقبلي ليس حلم
“أيها الطائر الصغير ، ها أنا قادم.” بدأ هان سين في طريقه راكبا الهادر الذهبي ، وهو يشعر بالحماس الشديد.
كل ما تذكره هان سين هو أنه كان قد شرب الكثير وكذلك فعل الجميع. في النهاية احتضنوا بعضهم البعض ، وهم يصرخون ويقفزون ، وهم يغنون الأغنية المسماة “مستقبلي ليس حلم”. هان سين لم يتذكر الكثير غير ذلك.
عندما لم يكن هناك أحد حوله، أمر هان سين الهادر الذهبي أن يتحول إلى أكبر أشكاله ويركض بأقصى سرعة. لم يستطع هان سين البدء في وصف مدى سرعة ذلك. كل خطوة اتخذتها ستجعل هان سين 50 قدمًا أقرب إلى وجهته. شعر هان سين أن الهادر الذهبي كان وحشت قديما ما.
“حتى المطبخ يحتاج إلى رائد. أتساءل أي نوع من المكان هو دافني”. كان لدى هان سين توقعات.
مع الهادر الذهبي ، كان هان سين واثقا من أنه يمكن أن يصطاد الكثير من المخلوقات الخارقة في غضون ثلاثة أشهر. وإلا ، سيستغرق الأمر الكثير من الوقت للسفر فقط.
عندما غادر هان سين الصقر الأسود ، لم يخبر أيًا من أصدقائه ، ولكنه خرج من البوابة بمفرده. لقد نظرنا إلى الوراء إلى المكان الذي درس فيه وعاش لمدة أربع سنوات. حتى هان سين شعر بكونه عاطفي نوعا ما.
مستقبلي ليس حلم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
