إطلاق الوحوش
طيران!
يوو يوشان الذي يقود جيشًا من عشرة آلاف لم يوقع مجموعة تشو تشينج تشينج في فخه فقط بل وأسقط تشو فان أيضا – عصفورين بحجر واحد.
هاجم ظل أسود تشو فان.
من ناحية أخرى تشو فان يمثل تهديدًا كبيرًا له خاصة بعد أن رأى تشو فان وهو يوقف حشد تماسيح الدم ويدوس على وجهه المَلِكي.
لا يزال في حالة ذهول من الضربة السابقة عندما جاءت ضربة أخرى من الفراغ.
كان يجبر تشو فان على مواجهته.
قام تشو فان بصد الضربة بيده.
نظر عن قرب ووجد تشو فان ينظر إليه ببرود.
إنفجار!
إستيقظ الثلاثي ‘علينا محاصرتهم‘.
شقت القوة الهائلة للضربة الأرض تحته مما أدى إلى تدميرها لمسافة 100 متر حولها ، لكن لا يهم مقارنة بالألم القادم من ذراعه فهو على وشك الإنهيار!
عبس تشو فان قليلاً طالما ظل أصدقائه عالقين هنا فلن يذهب إلى أي مكان وسينتهي أمره عاجلاً أم آجلاً.
مندهشا وجد تشو فان نفسه وجهاً لوجه مع هوانغبو تشينغتيان ذو المظهر الشرير وعيناه مبتهجان بنية القتل.
أخذا نفساً عميقاً وجد هوانغبو تشينغتيان نفسه في محنة فتشو فان على عكس تشو تشينج تشينج وما شابهها يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء دون أن يمنعه أحد.إنه أكبر صداع لأي عدو.
“تشو فان لا أستطيع تركك تعيش!” قام هوانغبو تشينغتيان بتسديد ركلة لخصر تشو فان بهدف تقسيمه إلى قسمين “أنت أول من يثير رغبتي في القتل!”.
طيران!
واجه تشو فان ساق السماء المنقسمة ونظرًا لأنه لم يستطع إيقافه تحولت عينه اليمنى إلى وميض ذهبي.
مندهشا وجد تشو فان نفسه وجهاً لوجه مع هوانغبو تشينغتيان ذو المظهر الشرير وعيناه مبتهجان بنية القتل.
حركة فورية!
شقت القوة الهائلة للضربة الأرض تحته مما أدى إلى تدميرها لمسافة 100 متر حولها ، لكن لا يهم مقارنة بالألم القادم من ذراعه فهو على وشك الإنهيار!
ضرب!
نظر عن قرب ووجد تشو فان ينظر إليه ببرود.
قام هوانغبو تشينغتيان بتقطيع تشو فان إلى النصف فقط ليجد أنها نسخته اللاحقة بينما الرجل نفسه حصل على بعض المسافة بينهما وهو يلهث لإلتقاط أنفاسه.
“قررت أخيرًا الهجوم” إبتسم هوانغبو تشينغتيان بطريقة ماكرة بعد أن وجد كعب تشو فان ثم ألقى لكمة مدمرة.
لم يكن يتوقع أن يلجأ هوانغبو تشينغتيان على الإطلاق إلى أن يلكمه لا بد أن ما فعله الآن دفع هذا الرجل حقاً إلى الجنون بهدف وحيد وهو ذبحه.
“أوه؟ ، لكن سيدك الشاب معهم أيضًا أليس كذلك؟” لمعت عيون هوانغبو تشينغتيان بعد أن رأى من خلاله وقام بتكليف الجيوش.
إندهش المتفرجون من أماكن بعيدة.
صر تشو فان على أسنانه التأثير في كل مرة ضئيل وبالكاد أوقف تقدم هوانغبو تشينغتيان، لقد أنقذه تنقله الآني من الأسوأ ، لكن لم يكن هناك سبيل للهروب سالماً.
هذه هي المرة الثالثة التي يتواجه فيها كل من تشو فان وهوانغبو تشينغتيان مباشرة، أولاً في مدينة تنين السحاب أوقفهم تدخل دوجو تشان تيان والثانية هي سرقة الحبوب على الرغم من عدم وجود شهود لذلك، وكما قيل المرة الثالثة هي الأن لقد أطلقوا العنان حقًا في هذه الجولة ولم يمنعوا أي قيود.
أعطى إبتسامة عريضة ونظر إلى الثلاثة ببرود.
النتيجة؟ وصلت إحتمالات فوز تشو فان إلى الحضيض وظل في وضع دفاعي كامل إذا لم يكن بسبب قدرته الماسية فسيكون هالكًا.
مندهشا وجد تشو فان نفسه وجهاً لوجه مع هوانغبو تشينغتيان ذو المظهر الشرير وعيناه مبتهجان بنية القتل.
هيمنة هوانغبو تشينغتيان الطاغية سحقت تشو فان! لم يستطع حتى مواجهة هذا الوَحْشُ.
الإنفصال عن كل شيء والنظر إلى الأشياء بعيون باردة وناقدة هو ما جعله الإنتهازي الأعظم في الوقت نفسه سقطت صورة هوانغبو تشينغتيان في عينيه.
أصبح شي تيان شانج متوترًا لقادة الفريقين موهبة هائلة ولكن عندما يتعلق الأمر بالقوة الخالصة فاز هوانغبو تشينغتيان بأغلبية ساحقة لم يكن لدى تشو فان أي طريقة للرد!
ضرب!
أومأ الضيف الغير المدعو في الظل برأسه “يتمتع هوانغبو تشينغتيان بميزة جسدية ، لكن تشو فان أكثر مكرا ومرونة، هو أفضل بكثير حتى عندما لا يكون في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ لو تمتع هذان الإثنان بتدريب متساوي لإنتهت هذه المعركة منذ وقت طويل“.
الإنفصال عن كل شيء والنظر إلى الأشياء بعيون باردة وناقدة هو ما جعله الإنتهازي الأعظم في الوقت نفسه سقطت صورة هوانغبو تشينغتيان في عينيه.
توصل هوانغبو تشينغتيان إلى نفس الإستنتاج والذي أدى فقط إلى تغذية رغبته في القتل إلى آفاق جديدة.
إنهارت الأرض على مدى عشرات الأمتار نتيجة الإصطدام الهائل.
قدم تشو فان نفسه على أنه تهديد حقيقي لم يشعر أبدًا بنفس الشعور من التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ ولم ينظر إليهم إلا بإزدراء حتى عندما أجبر على التعامل مع تعاونهم.
ضرب!
من ناحية أخرى تشو فان يمثل تهديدًا كبيرًا له خاصة بعد أن رأى تشو فان وهو يوقف حشد تماسيح الدم ويدوس على وجهه المَلِكي.
هذا ما إنتظره.
هذه دعوة للتحرك فتشو فان مؤهل ليكون ملكًا.
أخذا نفساً عميقاً وجد هوانغبو تشينغتيان نفسه في محنة فتشو فان على عكس تشو تشينج تشينج وما شابهها يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء دون أن يمنعه أحد.إنه أكبر صداع لأي عدو.
مع بريق بارد في عينه صرخ هوانغبو تشينغتيان “تشو فان هل فنك جيد فقط في الهروب؟“.
صر تشو فان على أسنانه التأثير في كل مرة ضئيل وبالكاد أوقف تقدم هوانغبو تشينغتيان، لقد أنقذه تنقله الآني من الأسوأ ، لكن لم يكن هناك سبيل للهروب سالماً.
“نعم!” رد تشو فان بصراحة ولم ينس إبتسامته الشريرة بينما يعتمد على أصابعه “الهرب والإغتيال والإستكشاف والتجسس ودعنا لا ننسى سرقة خاتمك المفضل لديه إستعمالات رائعة جدا ألا تعتقد ذلك؟“.
من ناحية أخرى تشو فان يمثل تهديدًا كبيرًا له خاصة بعد أن رأى تشو فان وهو يوقف حشد تماسيح الدم ويدوس على وجهه المَلِكي.
زاد هذا فقط من إستياء هوانغبو تشينغتيان.
أومأ الضيف الغير المدعو في الظل برأسه “يتمتع هوانغبو تشينغتيان بميزة جسدية ، لكن تشو فان أكثر مكرا ومرونة، هو أفضل بكثير حتى عندما لا يكون في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ لو تمتع هذان الإثنان بتدريب متساوي لإنتهت هذه المعركة منذ وقت طويل“.
تطلع إلى السخرية من الرجل ليدفعه للهجوم ، لكن هوانغبو تشينغتيان ظل هادئًا للغاية، تجاهل التهكم الرخيص وعاد ملكًا إرتفعت رغبته في قتل تشو فان على الفور مرة أخرى.
هوانغبو تشينغتيان يحاصره تماما وإتخذ بشكل ملكي خطوة واحدة في كل مرة نحو هدفه عندما أطلق العنان لقوته.
أومأ الظل فقد عرف كيف يقدر المواهب.
أخذا نفساً عميقاً وجد هوانغبو تشينغتيان نفسه في محنة فتشو فان على عكس تشو تشينج تشينج وما شابهها يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء دون أن يمنعه أحد.إنه أكبر صداع لأي عدو.
الإنفصال عن كل شيء والنظر إلى الأشياء بعيون باردة وناقدة هو ما جعله الإنتهازي الأعظم في الوقت نفسه سقطت صورة هوانغبو تشينغتيان في عينيه.
واجه تشو فان ساق السماء المنقسمة ونظرًا لأنه لم يستطع إيقافه تحولت عينه اليمنى إلى وميض ذهبي.
بدأ الظل ببطء يتجه نحو تشو فان ووجده البذرة الأفضل…
صر تشو فان على أسنانه التأثير في كل مرة ضئيل وبالكاد أوقف تقدم هوانغبو تشينغتيان، لقد أنقذه تنقله الآني من الأسوأ ، لكن لم يكن هناك سبيل للهروب سالماً.
أخذا نفساً عميقاً وجد هوانغبو تشينغتيان نفسه في محنة فتشو فان على عكس تشو تشينج تشينج وما شابهها يمكنه أن يأتي ويذهب كما يشاء دون أن يمنعه أحد.إنه أكبر صداع لأي عدو.
تشو تشينج تشينج فقط من رأت الأمر وقالت بتوتر ” هوانغبو تشينغتيان يحاصر تشو فان بسببنا علينا أن نخرج من هنا!”.
منحه هذا الفن السحري ميزة لا يمكن التغلب عليها لذلك أشار هوانغبو تشينغتيان إلى حلفائه وصرخ “ما الذي تحدقون به؟ أقتلوهم!”.
نظر عن قرب ووجد تشو فان ينظر إليه ببرود.
إستيقظ الثلاثي ‘علينا محاصرتهم‘.
توتر تشو فان وتنهد سرا تمامًا كما إعتقد تركهم هوانغبو تشينغتيان على قيد الحياة فقط حتى يتمكن من كبحه ، لكن الابتسامة الباردة لم تتغير أبدًا “السيد الشاب هوانغبو هل تعتقد حقًا أنني سأتركهم يجرونني إلى أسفل؟“.
وهكذا أعطوا الإشارة فقد ظل تشكيل قيادة لوه يونهاي لا يزال يهتز من حشد تماسيح الدم وتراجع زخمهم الأن هم يخسرون، مع العدو المحيط بهم غرق الآلاف من الجيش في اليأس ضد العشرة آلاف من الأعداء، القليلون فقط من مستوى تشو تشينج تشينج تمكنوا من الهروب في حين أن البقية سيجدون حياتهم مدفوعة في الوحل.
صد الركلة بيده وأصدر صوتًا معدنيًا.
أمر لوه يونهاي بذعر “التشكيل الثالث!”.
زاد هذا فقط من إستياء هوانغبو تشينغتيان.
في لحظة أصبحت الفرق الثلاثة أسطوانات دوارة مما أوقف هجوم العدو، يوو يوشان لم يكن قلقًا فهذا التشكيل دفاعي سيكون عليهم فقط أن يقللوا من الخسائر.
من ناحية أخرى تشو فان يمثل تهديدًا كبيرًا له خاصة بعد أن رأى تشو فان وهو يوقف حشد تماسيح الدم ويدوس على وجهه المَلِكي.
أعطى إبتسامة عريضة ونظر إلى الثلاثة ببرود.
إلتفتت تشو تشينج تشينج إلى حليفيها “هل أحضرتم وحوشكم الروحية؟“.
عبس تشو فان قليلاً طالما ظل أصدقائه عالقين هنا فلن يذهب إلى أي مكان وسينتهي أمره عاجلاً أم آجلاً.
لم يكن يتوقع أن يلجأ هوانغبو تشينغتيان على الإطلاق إلى أن يلكمه لا بد أن ما فعله الآن دفع هذا الرجل حقاً إلى الجنون بهدف وحيد وهو ذبحه.
يوو يوشان الذي يقود جيشًا من عشرة آلاف لم يوقع مجموعة تشو تشينج تشينج في فخه فقط بل وأسقط تشو فان أيضا – عصفورين بحجر واحد.
نظر إلى أصدقائه بلا حول ولا قوة وأجبر على مواجهة هذا الوَحْشُ رأسًا على عقب.
“ها ها ها تشو فان أنظر كيف أدوسهم!” ضحك هوانغبو تشينغتيان.
النتيجة؟ وصلت إحتمالات فوز تشو فان إلى الحضيض وظل في وضع دفاعي كامل إذا لم يكن بسبب قدرته الماسية فسيكون هالكًا.
كان يجبر تشو فان على مواجهته.
عبس تشو فان قليلاً طالما ظل أصدقائه عالقين هنا فلن يذهب إلى أي مكان وسينتهي أمره عاجلاً أم آجلاً.
إبتسم تشو فان ببرود “هل ستخفض نفسك إلى هذا الحد؟ علاوة على ذلك بإمكانك فعل ذلك إذا أردت حقا“.
هوانغبو تشينغتيان يحاصره تماما وإتخذ بشكل ملكي خطوة واحدة في كل مرة نحو هدفه عندما أطلق العنان لقوته.
“هاهاها حقًا أنا أحتقرهم ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا تغيرت الأمور سأسعد كثيرا بتمزيقهم أمام عينيك“.
الإنفصال عن كل شيء والنظر إلى الأشياء بعيون باردة وناقدة هو ما جعله الإنتهازي الأعظم في الوقت نفسه سقطت صورة هوانغبو تشينغتيان في عينيه.
توتر تشو فان وتنهد سرا تمامًا كما إعتقد تركهم هوانغبو تشينغتيان على قيد الحياة فقط حتى يتمكن من كبحه ، لكن الابتسامة الباردة لم تتغير أبدًا “السيد الشاب هوانغبو هل تعتقد حقًا أنني سأتركهم يجرونني إلى أسفل؟“.
“أوه؟ ، لكن سيدك الشاب معهم أيضًا أليس كذلك؟” لمعت عيون هوانغبو تشينغتيان بعد أن رأى من خلاله وقام بتكليف الجيوش.
هيمنة هوانغبو تشينغتيان الطاغية سحقت تشو فان! لم يستطع حتى مواجهة هذا الوَحْشُ.
حينهما سمع صوت الرياح.
“تشو فان لا أستطيع تركك تعيش!” قام هوانغبو تشينغتيان بتسديد ركلة لخصر تشو فان بهدف تقسيمه إلى قسمين “أنت أول من يثير رغبتي في القتل!”.
هذا ما إنتظره.
إتضح لهم أنهم مجرد عائق فقد أصبحوا أغلال تشو فان.
صد الركلة بيده وأصدر صوتًا معدنيًا.
قام تشو فان بصد الضربة بيده.
نظر عن قرب ووجد تشو فان ينظر إليه ببرود.
قام هوانغبو تشينغتيان بتقطيع تشو فان إلى النصف فقط ليجد أنها نسخته اللاحقة بينما الرجل نفسه حصل على بعض المسافة بينهما وهو يلهث لإلتقاط أنفاسه.
“قررت أخيرًا الهجوم” إبتسم هوانغبو تشينغتيان بطريقة ماكرة بعد أن وجد كعب تشو فان ثم ألقى لكمة مدمرة.
أومأ الضيف الغير المدعو في الظل برأسه “يتمتع هوانغبو تشينغتيان بميزة جسدية ، لكن تشو فان أكثر مكرا ومرونة، هو أفضل بكثير حتى عندما لا يكون في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ لو تمتع هذان الإثنان بتدريب متساوي لإنتهت هذه المعركة منذ وقت طويل“.
لهذه الضربة قوة جبل خلفها.
توصل هوانغبو تشينغتيان إلى نفس الإستنتاج والذي أدى فقط إلى تغذية رغبته في القتل إلى آفاق جديدة.
إختفى تشو فان وترك اللكمة تمر به.
هاجم ظل أسود تشو فان.
إنهارت الأرض على مدى عشرات الأمتار نتيجة الإصطدام الهائل.
تشو تشينج تشينج فقط من رأت الأمر وقالت بتوتر ” هوانغبو تشينغتيان يحاصر تشو فان بسببنا علينا أن نخرج من هنا!”.
لقد أحدثت سحابة من الغبار وصدمت حتى الجيوش المتصارعة.
تشو تشينج تشينج فقط من رأت الأمر وقالت بتوتر ” هوانغبو تشينغتيان يحاصر تشو فان بسببنا علينا أن نخرج من هنا!”.
ما القوة التي يمكنها أن تفعل هذا؟ ظل تشو فان يتعرق إن تلقي ذلك من شأنه أن يسقطه تماما إلى الأسفل.
مندهشا وجد تشو فان نفسه وجهاً لوجه مع هوانغبو تشينغتيان ذو المظهر الشرير وعيناه مبتهجان بنية القتل.
نظر إلى أصدقائه بلا حول ولا قوة وأجبر على مواجهة هذا الوَحْشُ رأسًا على عقب.
“ها ها ها تشو فان أنظر كيف أدوسهم!” ضحك هوانغبو تشينغتيان.
قهقه هوانغبو تشينغتيان على تشو فان مليئًا بالإزدراء “أتساءل إلى متى يمكنك إيقاف تقدمي!”.
في لحظة أصبحت الفرق الثلاثة أسطوانات دوارة مما أوقف هجوم العدو، يوو يوشان لم يكن قلقًا فهذا التشكيل دفاعي سيكون عليهم فقط أن يقللوا من الخسائر.
صر تشو فان على أسنانه التأثير في كل مرة ضئيل وبالكاد أوقف تقدم هوانغبو تشينغتيان، لقد أنقذه تنقله الآني من الأسوأ ، لكن لم يكن هناك سبيل للهروب سالماً.
بدأ الظل ببطء يتجه نحو تشو فان ووجده البذرة الأفضل…
هوانغبو تشينغتيان يحاصره تماما وإتخذ بشكل ملكي خطوة واحدة في كل مرة نحو هدفه عندما أطلق العنان لقوته.
شقت القوة الهائلة للضربة الأرض تحته مما أدى إلى تدميرها لمسافة 100 متر حولها ، لكن لا يهم مقارنة بالألم القادم من ذراعه فهو على وشك الإنهيار!
ترك مشهد تشو فان محاصرا مثل الفأر الجميع في حالة من اليأس ولا حتى أملهم الأخير يمكن أن يوقف لورد التنين العظيم الذي يهز السماء.
“ها ها ها تشو فان أنظر كيف أدوسهم!” ضحك هوانغبو تشينغتيان.
تشو تشينج تشينج فقط من رأت الأمر وقالت بتوتر ” هوانغبو تشينغتيان يحاصر تشو فان بسببنا علينا أن نخرج من هنا!”.
يوو يوشان الذي يقود جيشًا من عشرة آلاف لم يوقع مجموعة تشو تشينج تشينج في فخه فقط بل وأسقط تشو فان أيضا – عصفورين بحجر واحد.
إتضح لهم أنهم مجرد عائق فقد أصبحوا أغلال تشو فان.
“ولكن كيف يفترض بنا أن نبتعد بينما يفوقوننا العدد؟ ماذا نفعل؟” تنهد لوه يونهاي.
إختفى تشو فان وترك اللكمة تمر به.
إلتفتت تشو تشينج تشينج إلى حليفيها “هل أحضرتم وحوشكم الروحية؟“.
كان يجبر تشو فان على مواجهته.
أضاءت أعينهم وذكّرتهم كيف زودتهم مَنازِلُهم ببعض الوحوش الروحية عالية المستوى، تم الضغط عليهم في كل منعطف طوال هذا الوقت حتى أنهم نسوا الأمر تمامًا.
“أوه؟ ، لكن سيدك الشاب معهم أيضًا أليس كذلك؟” لمعت عيون هوانغبو تشينغتيان بعد أن رأى من خلاله وقام بتكليف الجيوش.
أومأ الإثنان.
توتر تشو فان وتنهد سرا تمامًا كما إعتقد تركهم هوانغبو تشينغتيان على قيد الحياة فقط حتى يتمكن من كبحه ، لكن الابتسامة الباردة لم تتغير أبدًا “السيد الشاب هوانغبو هل تعتقد حقًا أنني سأتركهم يجرونني إلى أسفل؟“.
إبتسمت تشو تشينج تشينج وتحدثت بشدة “إستخدموا أوراقنا الرابحة وأطلقوا سراح الوحوش لنصنع طريقا!”.
طيران!
بدأ الظل ببطء يتجه نحو تشو فان ووجده البذرة الأفضل…
“تشو فان لا أستطيع تركك تعيش!” قام هوانغبو تشينغتيان بتسديد ركلة لخصر تشو فان بهدف تقسيمه إلى قسمين “أنت أول من يثير رغبتي في القتل!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
