روح وحش القاطع المائي
الفصل ثلاثمائة وتسعة وثلاثون:
لقد فهم هان سين الآن أن القاطع المائي كان لا يزال يرقة. كان من المحتمل أن السبب وراء تمكنه من محاربة السلحفاة هو أن السلحفاة قد وضعت بيضها في الحوض وكانت لا تزال ضعيفة.
“الآن!” اومض ضوء بارد في عيون هان سين الذهبية. ترك الرمح الدوار القوس بقوة قوية ، وحلق نحو المخلوق الصراخ.
ومع ذلك ، كانت السلحفاة قوية جدًا لكي يقتلها هان سين. على الأقل قبل حصوله على سلاح قوي ، لم يكن هناك طريقة لإصابة السلحفاة.
ووش!
بعد عودته إلى غرفته في ملاذ الدرع الحديدي، فحص هان سين وحش الغيمة الذي كان يطعمه. أصبح جسمه أكثر وأكثر شفافية ، وكان تقدمه أكثر أو أقل مما قد قدره هان سين. يجب أن تكون الكريستالة السوداء قادرة على صنع مخلوق خارق في غضون عام تقريبًا.
وصل الرمح إلى الجزء الخلفي من رأس المخلوق في غمضة عين.
لقد وجد هان سين الكثير من العملاء المحتملين ، لكنهم كانوا بعيدًا عن ملاذ الدرع الحديدي ، ولن يكون من السهل عليه السفر إلى تلك الأماكن في الوقت المناسب.
دانغ!
بعد اللعق لفترة من الوقت ، سمع هان سين أخيرا صوت يخبره أنه قد حصل على نقطة جينية خارقة.
كان رأس الرمح عالقًا في صدع عظامه ولم يخترقه. كانت العظام شديدة لدرجة أن الرمح فشل في كسرها.
بعد اللعق لفترة من الوقت ، سمع هان سين أخيرا صوت يخبره أنه قد حصل على نقطة جينية خارقة.
ومع ذلك ، فإن قوة الدوران لم تنتهي. مثل رأس الحفار ، واصل الرمح الحفر في العظام، مما أحدث الشرر والدخان.
بعد استراحة لمدة يومين في الصقر الأسود ، لم يذهب هان سين على الفور إلى مصارع. كان قد قرأ المزيد من الأخبار من الملاذات المختلفة ، في محاولة للعثور على آثار مخلوقات خارقة مرة أخرى.
إذهب أعمق! هان سين صرخ داخليا. هذه هي الفرصة الوحيدة التي حصل عليها.
تبين أن مثل هذا القاطع المائي العملاق كان يرقة. إذا كان في شكله الكبير، فإنه لن يكون أصغر من الهادر الذهبي.
كراك!
“ما هي هذه الكريستالة السوداء؟ يمكنها حتى أن تصنع مخلوقات خارق. يبدو وكأنها لا تصبح أصغر أيضًا. يا لها من معجزة” شعر هان سين مرة أخرى بكن أنه كان محظوظ لأنه اكتسب هذا الكنز.
يبدو أن السماء كانت تستمع إلى هان سين. الشقوق الموجودة في جمجمة المخلوق قد كسرها الرمح الدوار.
ربما السبب هو أن جوهر الحياة كان من يرقة لذا لم يحصل هان سين إلا على سبع نقاط جينية خارقة من تناول الكريستالة بأكملها ، والتي كانت أقل مما كان حصل عليه من قبل.
مع ‘بوب ’، دخلت الرمح بأكمله الجمجمة من الشق.
تبين أن مثل هذا القاطع المائي العملاق كان يرقة. إذا كان في شكله الكبير، فإنه لن يكون أصغر من الهادر الذهبي.
هدير!
خلال عطلة هان سين ، أخبره مصامر عبر الرابط أن يانغ زيكون أرد مقابلته لمناقشة صفقة. لم يخبر يانغ زيكون المقامر بتفاصيل الصفقة وأراد التحدث إلى هان سين لوحده.
مع صرخة مؤلمة أخرى ، رفع المخلوق الشبيه بالتماسيح رأسه لبضع ثوان وانهار فجأة ، وإهتز الكهف بأكمله.
حمس الصوت هان سين. واصل لعق جوهر حياة القاطع المائي، الذي أصبح سائل أرجواني في فمه. عندما ابتلع السائل ، شغلت البرودة جسده ، مغذيةً كل خلية في جسمه.
“يرقة المخلوق الخارق القاطع المائي قتلت. روح وحش المخلوق الخارق القاطع المائي قتلت. جوهر الحياة المتاح. إستهلك جوهر حياته للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية خارقة عشوائيًا. اللحم غير صالح للأكل.”
بعد وقت قصير ، أصبح هان سين هادئًا مرة أخرى. لم يحن الوقت بعد للاحتفال. كانت السلحفاة لا تزال هناك.
الصوت الذي سمعه جعل هان سين يقفز. روح وحش خارقة! لقد ربح أخيرًا روح وحش خارقة.
بعد وقت قصير ، أصبح هان سين هادئًا مرة أخرى. لم يحن الوقت بعد للاحتفال. كانت السلحفاة لا تزال هناك.
وصل الرمح إلى الجزء الخلفي من رأس المخلوق في غمضة عين.
لقد فهم هان سين الآن أن القاطع المائي كان لا يزال يرقة. كان من المحتمل أن السبب وراء تمكنه من محاربة السلحفاة هو أن السلحفاة قد وضعت بيضها في الحوض وكانت لا تزال ضعيفة.
الفصل ثلاثمائة وتسعة وثلاثون:
ومع ذلك ، كانت السلحفاة قوية جدًا لكي يقتلها هان سين. على الأقل قبل حصوله على سلاح قوي ، لم يكن هناك طريقة لإصابة السلحفاة.
نظرًا لأن المستنقع المظلم كان خطير جدًا، لم يختار جين ريجي الذهاب عبر هذا الطريق ، ولكنه اختار طريقًا أطول وأكثر أمانًا.
بعد مقتل القاطع المائي بالطلقع، ألقت السلحفاة نظرة على مكان وجود هان سين ، مرسلتا البرد أسفل عموده الفقري.
قبل أن ينزل هان سين ، رأى أن جثة القاطع المائي كانت تذوب تدريجياً واختفت في الهواء الرقيق.
ومع ذلك ، فإن السلحفاة نظرت إليه فقط ، ثم غادرت الكهف من الفتحة على الجدار الحجري الذي صنعه القاطع المائي.
وصل الرمح إلى الجزء الخلفي من رأس المخلوق في غمضة عين.
كان هان سين في سعادة غامرة. إذا لم تغادر السلحفاة ، فإنه لم يجرؤ على النزول وجمع جوهر الحياة.
دانغ!
قبل أن ينزل هان سين ، رأى أن جثة القاطع المائي كانت تذوب تدريجياً واختفت في الهواء الرقيق.
مع صرخة مؤلمة أخرى ، رفع المخلوق الشبيه بالتماسيح رأسه لبضع ثوان وانهار فجأة ، وإهتز الكهف بأكمله.
ثومب!
خلال عطلة هان سين ، أخبره مصامر عبر الرابط أن يانغ زيكون أرد مقابلته لمناقشة صفقة. لم يخبر يانغ زيكون المقامر بتفاصيل الصفقة وأراد التحدث إلى هان سين لوحده.
سقطت كرة أرجوانية بحجم كرة القدم في البحيرة مع الرمح الدوار.
في الطريق ، واصل هان سين التفكير في حمام الحمم البركانية. ربما تكون السلحفاة قد وضعت بيضها هناك وسيكون من الرائع أن يتمكن من صيدهم
لم يجرؤ هان سين على التردد بعد ذلك وسرعان ما قفز من الهاوية ، واستدعى أجنحة الدم المقدس خاصته في الهواء ، وغطس في البحيرة وأخذ جوهر الحياة والرماح.
ووش!
لاعقا على الكريستالة الأرجواني ، سمع هان سين الصوت الذي إشتاق إليه كثيرا.
لم تعد هناك حاجة له للبقاء في ملاذ المجد لفترة أطول ، لذلك عندما قرر صن مينغ هوا الذهاب إلى ملاذ الدرع الحديدي ، تبعهم هان سين.
“جوهر الحياة المخلوق الخارق القاطع المائي أستهلك. لم تكتسب نقطة جينية خارقة”.
كان رأس الرمح عالقًا في صدع عظامه ولم يخترقه. كانت العظام شديدة لدرجة أن الرمح فشل في كسرها.
حمس الصوت هان سين. واصل لعق جوهر حياة القاطع المائي، الذي أصبح سائل أرجواني في فمه. عندما ابتلع السائل ، شغلت البرودة جسده ، مغذيةً كل خلية في جسمه.
كان رأس الرمح عالقًا في صدع عظامه ولم يخترقه. كانت العظام شديدة لدرجة أن الرمح فشل في كسرها.
بعد اللعق لفترة من الوقت ، سمع هان سين أخيرا صوت يخبره أنه قد حصل على نقطة جينية خارقة.
خلال عطلة هان سين ، أخبره مصامر عبر الرابط أن يانغ زيكون أرد مقابلته لمناقشة صفقة. لم يخبر يانغ زيكون المقامر بتفاصيل الصفقة وأراد التحدث إلى هان سين لوحده.
لحسن الحظ ، كان جوهر حياة القاطع المائي أصغر بكثير من جوهر حياة الهادر الذهبي. إذا كان حجمها أكبر ، فلن يتمكن هان سين من الانتهاء من تناوله على الفور.
“جوهر الحياة المخلوق الخارق القاطع المائي أستهلك. لم تكتسب نقطة جينية خارقة”.
تبين أن مثل هذا القاطع المائي العملاق كان يرقة. إذا كان في شكله الكبير، فإنه لن يكون أصغر من الهادر الذهبي.
عند النظر إلى عدد النقاط الجينية الخارقة الذي أصبح الآن ستة وعشرون ، كان هان سين سعيدًا للغاية.
ربما السبب هو أن جوهر الحياة كان من يرقة لذا لم يحصل هان سين إلا على سبع نقاط جينية خارقة من تناول الكريستالة بأكملها ، والتي كانت أقل مما كان حصل عليه من قبل.
ومع ذلك ، فإن قوة الدوران لم تنتهي. مثل رأس الحفار ، واصل الرمح الحفر في العظام، مما أحدث الشرر والدخان.
ومع ذلك ، كان هان سين راضيا بالفعل. في الأصل ، اعتقد أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يتمكن من قتل مخلوق خارق ، لكنه نجح في قتل واحد بالصدفة واكتسب سبع نقاط جينية خارقة وروح وحش خارقة. يا لها من مفاجأة!
ثومب!
عند النظر إلى عدد النقاط الجينية الخارقة الذي أصبح الآن ستة وعشرون ، كان هان سين سعيدًا للغاية.
“ما هي هذه الكريستالة السوداء؟ يمكنها حتى أن تصنع مخلوقات خارق. يبدو وكأنها لا تصبح أصغر أيضًا. يا لها من معجزة” شعر هان سين مرة أخرى بكن أنه كان محظوظ لأنه اكتسب هذا الكنز.
“سين ، هل أنت بخير؟” طلب جين ريجي من الجرف.
عند النظر إلى عدد النقاط الجينية الخارقة الذي أصبح الآن ستة وعشرون ، كان هان سين سعيدًا للغاية.
كان كل من جين ريجي وجين تشولي وصن مينغ هوا ينظرون إلى أسفل الجرف وأصبحوا متحمسين عندما رأوا هان سين.
وقال هان سين وهو يشير إلى الجدار الحجري المكسور “أنا بخير. لقد ذهب كلا المخلوقان. دعونا نتبع هذا الانفتاح للخروج. أرى ضوءا على الجانب الآخر. يجب أن يكون هذا مخرج”.
وقال هان سين وهو يشير إلى الجدار الحجري المكسور “أنا بخير. لقد ذهب كلا المخلوقان. دعونا نتبع هذا الانفتاح للخروج. أرى ضوءا على الجانب الآخر. يجب أن يكون هذا مخرج”.
عند النظر إلى عدد النقاط الجينية الخارقة الذي أصبح الآن ستة وعشرون ، كان هان سين سعيدًا للغاية.
بعد أن طار الثلاثة منهم بالأجنحة ، رأوا وادي من الافتتاح.
سقطت كرة أرجوانية بحجم كرة القدم في البحيرة مع الرمح الدوار.
عند الخروج من الكهف وتسلق الوادي ، اكتشفت المجموعة أنهم ما زالوا في جبال النحاس.
بعد استراحة لمدة يومين في الصقر الأسود ، لم يذهب هان سين على الفور إلى مصارع. كان قد قرأ المزيد من الأخبار من الملاذات المختلفة ، في محاولة للعثور على آثار مخلوقات خارقة مرة أخرى.
بالعودة إلى ملاذ المجد ، سمع هان سين أن أحدهم رأى السلحفاة وهي تتجه إلى المحيط. على الرغم من أنه كان مؤسف، إلا أن هان سين لم يشعر بخيبة أمل كبيرة لأنه استفاد كثيرًا من القاطع المائي.
عندما وصلوا أخيرًا إلى ملاذ الدرع الحديدي ، كان ذلك بعد أكثر من شهر.
نوع روح وحش الخارقة للقاطع المائي: طفيلية.
إذهب أعمق! هان سين صرخ داخليا. هذه هي الفرصة الوحيدة التي حصل عليها.
درس هان سين روح الوحش من القاطع المائي في الملاذ ووجد أنه شيء لم يسبق له رأيته من قبل ، لقد جانت روح وحش طفيلية. مثل روح وحش فارس الخنفساء ، لم يكن بالإمكان استدعاؤها ، ولم يكن لدى هان سين أي فكرة عن كيفية استخدامها.
ومع ذلك ، كانت السلحفاة قوية جدًا لكي يقتلها هان سين. على الأقل قبل حصوله على سلاح قوي ، لم يكن هناك طريقة لإصابة السلحفاة.
ومع ذلك ، عادة ، كانت أرواح الوحوش النادرة أرواح وحش قوية. إذا كان لدى هان سين آمال لكبيرة لروح الوحش هذه وتمنى معرفة المزيد عنها بعد أن يتمكن من الوصول إلى سكاي نت.
خلال عطلة هان سين ، أخبره مصامر عبر الرابط أن يانغ زيكون أرد مقابلته لمناقشة صفقة. لم يخبر يانغ زيكون المقامر بتفاصيل الصفقة وأراد التحدث إلى هان سين لوحده.
لم تعد هناك حاجة له للبقاء في ملاذ المجد لفترة أطول ، لذلك عندما قرر صن مينغ هوا الذهاب إلى ملاذ الدرع الحديدي ، تبعهم هان سين.
لحسن الحظ ، كان جوهر حياة القاطع المائي أصغر بكثير من جوهر حياة الهادر الذهبي. إذا كان حجمها أكبر ، فلن يتمكن هان سين من الانتهاء من تناوله على الفور.
في الطريق ، واصل هان سين التفكير في حمام الحمم البركانية. ربما تكون السلحفاة قد وضعت بيضها هناك وسيكون من الرائع أن يتمكن من صيدهم
بعد وقت قصير ، أصبح هان سين هادئًا مرة أخرى. لم يحن الوقت بعد للاحتفال. كانت السلحفاة لا تزال هناك.
نظرًا لأن المستنقع المظلم كان خطير جدًا، لم يختار جين ريجي الذهاب عبر هذا الطريق ، ولكنه اختار طريقًا أطول وأكثر أمانًا.
تبين أن مثل هذا القاطع المائي العملاق كان يرقة. إذا كان في شكله الكبير، فإنه لن يكون أصغر من الهادر الذهبي.
لم يكن هان سين في عجلة من امره. كان لديه تعويذة الهرطقة، الإجهاد ، بانوراما ، ومهارات التجهيز للتدرب عليها على الطريق.
ربما السبب هو أن جوهر الحياة كان من يرقة لذا لم يحصل هان سين إلا على سبع نقاط جينية خارقة من تناول الكريستالة بأكملها ، والتي كانت أقل مما كان حصل عليه من قبل.
عندما وصلوا أخيرًا إلى ملاذ الدرع الحديدي ، كان ذلك بعد أكثر من شهر.
ووش!
بعد عودته إلى غرفته في ملاذ الدرع الحديدي، فحص هان سين وحش الغيمة الذي كان يطعمه. أصبح جسمه أكثر وأكثر شفافية ، وكان تقدمه أكثر أو أقل مما قد قدره هان سين. يجب أن تكون الكريستالة السوداء قادرة على صنع مخلوق خارق في غضون عام تقريبًا.
ومع ذلك ، فإن السلحفاة نظرت إليه فقط ، ثم غادرت الكهف من الفتحة على الجدار الحجري الذي صنعه القاطع المائي.
“ما هي هذه الكريستالة السوداء؟ يمكنها حتى أن تصنع مخلوقات خارق. يبدو وكأنها لا تصبح أصغر أيضًا. يا لها من معجزة” شعر هان سين مرة أخرى بكن أنه كان محظوظ لأنه اكتسب هذا الكنز.
ومع ذلك ، كان هان سين راضيا بالفعل. في الأصل ، اعتقد أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يتمكن من قتل مخلوق خارق ، لكنه نجح في قتل واحد بالصدفة واكتسب سبع نقاط جينية خارقة وروح وحش خارقة. يا لها من مفاجأة!
كانت حقا لا تقدر بثمن. لن يصدقه أحد حتى لو أخبره.
كراك!
بعد استراحة لمدة يومين في الصقر الأسود ، لم يذهب هان سين على الفور إلى مصارع. كان قد قرأ المزيد من الأخبار من الملاذات المختلفة ، في محاولة للعثور على آثار مخلوقات خارقة مرة أخرى.
عندما وصلوا أخيرًا إلى ملاذ الدرع الحديدي ، كان ذلك بعد أكثر من شهر.
لقد وجد هان سين الكثير من العملاء المحتملين ، لكنهم كانوا بعيدًا عن ملاذ الدرع الحديدي ، ولن يكون من السهل عليه السفر إلى تلك الأماكن في الوقت المناسب.
لم تعد هناك حاجة له للبقاء في ملاذ المجد لفترة أطول ، لذلك عندما قرر صن مينغ هوا الذهاب إلى ملاذ الدرع الحديدي ، تبعهم هان سين.
خلال عطلة هان سين ، أخبره مصامر عبر الرابط أن يانغ زيكون أرد مقابلته لمناقشة صفقة. لم يخبر يانغ زيكون المقامر بتفاصيل الصفقة وأراد التحدث إلى هان سين لوحده.
بالعودة إلى ملاذ المجد ، سمع هان سين أن أحدهم رأى السلحفاة وهي تتجه إلى المحيط. على الرغم من أنه كان مؤسف، إلا أن هان سين لم يشعر بخيبة أمل كبيرة لأنه استفاد كثيرًا من القاطع المائي.
ربما السبب هو أن جوهر الحياة كان من يرقة لذا لم يحصل هان سين إلا على سبع نقاط جينية خارقة من تناول الكريستالة بأكملها ، والتي كانت أقل مما كان حصل عليه من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
