موشو
الفصل ثلاثمائة وأربعة عشر: .
باعتبارها موسوعة قاعة القديس، تضمنت بانوراما جميع أنواع الأساليب الأساسية لاستخدام قوة الفرد. يمكن أيضًا تطبيق العديد من تلك الأساليب في الحياة اليومية. لكي يتقن نفسه ، كان هان سين يمارس دائمًا الأساليب ، حتى عندما يستريح.
مرة أخرى ، دخل هان سين في المستنقع المظلم، آخر مرة استغرقه الأمر نصف شهر للسفر من ملاذ المجد عائدا إلى ملاذ الدرع الحديدي عن طريق المستنقع المظلم.
حاول هان سين قتل أقل عدد ممكن من المخلوقات. باستثناء النقاط الجينية المقدسة ، لم يكن يحتاج إلى أي شيء. كان ملك الدود الصخري الذهبيي لا يزال يتعافى من مأدوبته الهائلة في العش. لذلك هان سين لم يكلف نفسه عناء الصيد.
في المرة الأخيرة ، كان لديه فقط الوحش ذو العيون المتحولة كمطيته ، وكان بحاجة إلى الطيران بمفرده فوق المستنقع المظلم. هذه المرة ، كان بإمكانه استخدام مواء فقط على طول الطريق كمطية، ولم يكن بإمكان أي مخلوق متحول أن يوقفه.
“المخلوق المتحول جاموس المستنقع قتل. روح الوحش لم تكتسب. تناول لحم للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية متحولة عشوائيا.”
حاول هان سين قتل أقل عدد ممكن من المخلوقات. باستثناء النقاط الجينية المقدسة ، لم يكن يحتاج إلى أي شيء. كان ملك الدود الصخري الذهبيي لا يزال يتعافى من مأدوبته الهائلة في العش. لذلك هان سين لم يكلف نفسه عناء الصيد.
مع سرعة مواء ، لم يكن بإمكان أي كائن تقريبًا اللحاق بهم.
مع سرعة مواء ، لم يكن بإمكان أي كائن تقريبًا اللحاق بهم.
باعتبارها موسوعة قاعة القديس، تضمنت بانوراما جميع أنواع الأساليب الأساسية لاستخدام قوة الفرد. يمكن أيضًا تطبيق العديد من تلك الأساليب في الحياة اليومية. لكي يتقن نفسه ، كان هان سين يمارس دائمًا الأساليب ، حتى عندما يستريح.
ومع ذلك ، لم تكن مواء مطية حقيقية. على الرغم من أنها كانت سريعة ، إلا أن الرحلة لم تكن مريحة.
عندما كان الشواء جاهزًا ، بدأت الملاك المقدس في التهام لحم الدم المقدس تحت قيادة هان سين. قطعة كبيرة من اللحم اختفت بلحظات.
اخذ هان سين الفرصة لممارسة تقنية التشبث في بانوراما. لقد ربط كل جسمه بظهر مواء وتحرك للأعلى والأسفل بينما كان مواء يركض.
استدعى هان سين الملاك المقدس. كانت تحدق في اللحم المشوي بنظرة راغبة.
كان مفتاح تقنية التشبث تتبع قوة الخصم. على الرغم من أنه كان نفس النوع من الأساليب مثل التحويل ، إلا أنها كانت تختلف كثيرًا في الممارسة.
مع سرعة مواء ، لم يكن بإمكان أي كائن تقريبًا اللحاق بهم.
عند استخدام التحويل، كان الهدف هو تمرير قوة الخصم. ومع ذلك ، كان الهدف من استخدام أسلوب التشبث هو دمج نفسه مع خصمه، وبالتالي لن يتمكن الخصم من ممارسة قوته.
إلتف الحريش الأرجواني الداكن حول مخلوق يشبه الجاموس ، أقدامه الحادة حفرت في الجاموس ، الذي كان على وشك النزيف حتى الموت.
عندما شعر هان سين بحركة مواء تحته ، ركز على التحرك مع مواء وشعر باضطراب أقل وأقل.
لم يرغب هان سين في قسم لحم الدم المقدس من قبل ، في حين أنه لم يهتم بذلك مؤخرًا. لقد كان على وشك الوصول للحد الأقصى لنقاطه الجينية المقدسة ، ولكن جمع نقاطه الجينية الخارقة ستستغرق وقتًا طويلاً. خلال تلك الفترة الزمنية ، كان بإمكانه القيام ببعض الصيد العرضي وسيتم ملء نقاطه الجينية المقدسة بسرعة كبيرة.
باعتبارها موسوعة قاعة القديس، تضمنت بانوراما جميع أنواع الأساليب الأساسية لاستخدام قوة الفرد. يمكن أيضًا تطبيق العديد من تلك الأساليب في الحياة اليومية. لكي يتقن نفسه ، كان هان سين يمارس دائمًا الأساليب ، حتى عندما يستريح.
كان لدى هان سين الآن 79 نقطة جينية مقدسة ولن يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى الحد الأقصى.
على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه الوصول إلى الكمال ، إلا أنه كان يدفع نفسه أكثر فأكثر إلى إمكاناته الكاملة.
لم تتكلم الملاك المقدس ، كانت عيناها مثبتتان على الشواء ، والذي كان كل ما كان بإمكانها أن تراه في تلك المرحلة.
كلما أصبح أقوى ، زاد احتماله لقتل المخلوقات الخارقة. في الواقع ، كان جوهر فنون القتال هو دفع حدود المرء.
استدعى ملك الدود الصخرةكي الذهبي لتناول جاموس المستنقع. من الواضح أن ملك الدود كان أكثر اهتمامًا بلحم الموشو. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن شهيته جيدة كما كانت من قبل ، لذا فقد ترك نصف لحم الجاموس دون أن يمس.
تم تسمية الحالة بعد المتطور مت0اوز، مما يعني أن يتجاوز الشخص حدود جسم الإنسان. يمكن أن يحطم المتجاوز طائرة بأيديهم العارية.
لذلك ، في كل فرصة حصل عليها ، كان هان سين يسمح للملاك المقدس بتناول بعض اللحم المقدس. إذا استطاعت أن تتطور مثلما حدث مع مواء ، فستتحول إلى روح وحش خارقة. في ذلك الوقت ، لن يقوم حتى بتحريك إصبعه وسيسمح لها بالقيام بكل القتال من أجله.
عندما ركض مواء ، وجد هان سين فجأة مخلوقًا بدا وكأنه حريش يتدحرج في المستنقع أمامه.
باعتبارها موسوعة قاعة القديس، تضمنت بانوراما جميع أنواع الأساليب الأساسية لاستخدام قوة الفرد. يمكن أيضًا تطبيق العديد من تلك الأساليب في الحياة اليومية. لكي يتقن نفسه ، كان هان سين يمارس دائمًا الأساليب ، حتى عندما يستريح.
على الرغم من تشابهه مع الحريش ، كان طول المخلوق حوالي 30 قدمًا ، تلألأ غلافه بوميض أرجواني غامق. كان جسمها سميكًا مثل المقلاة وأقدامها حادة مثل المناجل.
اخذ هان سين الفرصة لممارسة تقنية التشبث في بانوراما. لقد ربط كل جسمه بظهر مواء وتحرك للأعلى والأسفل بينما كان مواء يركض.
إلتف الحريش الأرجواني الداكن حول مخلوق يشبه الجاموس ، أقدامه الحادة حفرت في الجاموس ، الذي كان على وشك النزيف حتى الموت.
على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه الوصول إلى الكمال ، إلا أنه كان يدفع نفسه أكثر فأكثر إلى إمكاناته الكاملة.
“يبدو أن الحريش يجب أن يكون مخلوق دم مقدس. يا لا الحظ! على الرغم من أنه مخلوق كبير ، إلا أنني لا أعتقد أنه يحتوي على كمية كبيرة من اللحوم في الجسم ، والتي ينبغي أن توفر بعض النقاط الجينية لي.” كان هان سين متحمسًا لأنه رأى مخلوق الدم المقدس تماما دخل المستنقع المظلم.
سمح هان سين للملاك المقدس بتناول النصف الأكبر من لحم الموشو ، وأبقى جزءًا صغيرًا للطريق. الجزء الذي أكله هان سين أعطاه نقطة جينية مقدسة أخرى.
بينما كان الحريش ضخم يحاول خنق الجاموس، أخرج هان سين سيف الماس وقفز من الجزء الخلفي من مواء. بقطع واحد ، قام بقطع الحريش مع الجاموس. تم قطع الحريش إلى قطع لأنه كان ملتف على الجاموس. عندما سقطت كل قطعة على الأرض ، كان لا يزال يهتز وهدأ بعد فترة من الوقت.
مع سرعة مواء ، لم يكن بإمكان أي كائن تقريبًا اللحاق بهم.
“مخلوق الدم المقدس موشو قتل. روح وحش المخلوق لم تكتسب. تناول لحمها للحصول على من0 ل10 نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
قال هان سين الذي ربت الملاك المقدس على رأسها “ما زال يحتاج لبعض الوقت.”
“المخلوق المتحول جاموس المستنقع قتل. روح الوحش لم تكتسب. تناول لحم للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية متحولة عشوائيا.”
كلما أصبح أقوى ، زاد احتماله لقتل المخلوقات الخارقة. في الواقع ، كان جوهر فنون القتال هو دفع حدود المرء.
على الرغم من عدم اكتسابه روح وحش ، إلا أن هان سين كان متحمس لأنه كان قادر على قتل مخلوق دم مقدس بضربة واحدة فقط.
استدعى ملك الدود الصخرةكي الذهبي لتناول جاموس المستنقع. من الواضح أن ملك الدود كان أكثر اهتمامًا بلحم الموشو. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن شهيته جيدة كما كانت من قبل ، لذا فقد ترك نصف لحم الجاموس دون أن يمس.
استدعى ملك الدود الصخرةكي الذهبي لتناول جاموس المستنقع. من الواضح أن ملك الدود كان أكثر اهتمامًا بلحم الموشو. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن شهيته جيدة كما كانت من قبل ، لذا فقد ترك نصف لحم الجاموس دون أن يمس.
وجد هان سين بركة نظيفة لغسل جثة الموشو وقشر قشرته.
على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه الوصول إلى الكمال ، إلا أنه كان يدفع نفسه أكثر فأكثر إلى إمكاناته الكاملة.
على الرغم من أن الموشو بدى قبيحة ، إلا أن لحمه كان طريي وغني. عند ضعه على النار ، إشتم هان سين على الفور رائحة مغرية.
لذلك ، في كل فرصة حصل عليها ، كان هان سين يسمح للملاك المقدس بتناول بعض اللحم المقدس. إذا استطاعت أن تتطور مثلما حدث مع مواء ، فستتحول إلى روح وحش خارقة. في ذلك الوقت ، لن يقوم حتى بتحريك إصبعه وسيسمح لها بالقيام بكل القتال من أجله.
استدعى هان سين الملاك المقدس. كانت تحدق في اللحم المشوي بنظرة راغبة.
كانت شهية حيوان أليف مقدس غير قابلة للتصور. لم يكن لدى هان سين قد أنهى سوى قطعة واحدة عندما ابتلعت الملاك المقدس بالفعل عشرات، وكانت بطنها لاتزال مسطحة.
قال هان سين الذي ربت الملاك المقدس على رأسها “ما زال يحتاج لبعض الوقت.”
لم تتكلم الملاك المقدس ، كانت عيناها مثبتتان على الشواء ، والذي كان كل ما كان بإمكانها أن تراه في تلك المرحلة.
حاول هان سين قتل أقل عدد ممكن من المخلوقات. باستثناء النقاط الجينية المقدسة ، لم يكن يحتاج إلى أي شيء. كان ملك الدود الصخري الذهبيي لا يزال يتعافى من مأدوبته الهائلة في العش. لذلك هان سين لم يكلف نفسه عناء الصيد.
بدون أمر هان سين ، لم تستطع الحركة واضطررت إلى الانتظار بصبر بجوار النار.
بينما كان الحريش ضخم يحاول خنق الجاموس، أخرج هان سين سيف الماس وقفز من الجزء الخلفي من مواء. بقطع واحد ، قام بقطع الحريش مع الجاموس. تم قطع الحريش إلى قطع لأنه كان ملتف على الجاموس. عندما سقطت كل قطعة على الأرض ، كان لا يزال يهتز وهدأ بعد فترة من الوقت.
هان سين كان متمتع. هذه الفتاة الصغيرة أكلت فقط لحم الدم المقدس. حتى اللحوم المتحولة لم تستطع أن تثير إهتمامها على الإطلاق.
الفصل ثلاثمائة وأربعة عشر: .
لم يرغب هان سين في قسم لحم الدم المقدس من قبل ، في حين أنه لم يهتم بذلك مؤخرًا. لقد كان على وشك الوصول للحد الأقصى لنقاطه الجينية المقدسة ، ولكن جمع نقاطه الجينية الخارقة ستستغرق وقتًا طويلاً. خلال تلك الفترة الزمنية ، كان بإمكانه القيام ببعض الصيد العرضي وسيتم ملء نقاطه الجينية المقدسة بسرعة كبيرة.
في المرة الأخيرة ، كان لديه فقط الوحش ذو العيون المتحولة كمطيته ، وكان بحاجة إلى الطيران بمفرده فوق المستنقع المظلم. هذه المرة ، كان بإمكانه استخدام مواء فقط على طول الطريق كمطية، ولم يكن بإمكان أي مخلوق متحول أن يوقفه.
لذلك ، في كل فرصة حصل عليها ، كان هان سين يسمح للملاك المقدس بتناول بعض اللحم المقدس. إذا استطاعت أن تتطور مثلما حدث مع مواء ، فستتحول إلى روح وحش خارقة. في ذلك الوقت ، لن يقوم حتى بتحريك إصبعه وسيسمح لها بالقيام بكل القتال من أجله.
كان مفتاح تقنية التشبث تتبع قوة الخصم. على الرغم من أنه كان نفس النوع من الأساليب مثل التحويل ، إلا أنها كانت تختلف كثيرًا في الممارسة.
عندما كان الشواء جاهزًا ، بدأت الملاك المقدس في التهام لحم الدم المقدس تحت قيادة هان سين. قطعة كبيرة من اللحم اختفت بلحظات.
كان لدى هان سين الآن 79 نقطة جينية مقدسة ولن يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى الحد الأقصى.
كانت شهية حيوان أليف مقدس غير قابلة للتصور. لم يكن لدى هان سين قد أنهى سوى قطعة واحدة عندما ابتلعت الملاك المقدس بالفعل عشرات، وكانت بطنها لاتزال مسطحة.
على الرغم من عدم اكتسابه روح وحش ، إلا أن هان سين كان متحمس لأنه كان قادر على قتل مخلوق دم مقدس بضربة واحدة فقط.
سمح هان سين للملاك المقدس بتناول النصف الأكبر من لحم الموشو ، وأبقى جزءًا صغيرًا للطريق. الجزء الذي أكله هان سين أعطاه نقطة جينية مقدسة أخرى.
كان لدى هان سين الآن 79 نقطة جينية مقدسة ولن يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى الحد الأقصى.
وجد هان سين بركة نظيفة لغسل جثة الموشو وقشر قشرته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
