هجوم قاتل
291
بوجودهم في الميدان والميزة العددية سيعتقد أي شخص أن هذه المعركة سهلة إذن ما الذي بنى عليه تشو فان ثقته؟
توجه تشو فان إلى هوانغبو تشينغتيان بمشية غير رسمية مع لهجة هادئة تمامًا مثل رؤيته لصديق قديم “السيد الشاب هوانغبو نظرًا لأن هذه هي الجولة الثانية كان يجب أن تخبرني بذلك، أين الحبة إذن؟“.
[هؤلاء الحمقى لديهم أعداد أكثر ومع ذلك خسروا! كل ما تمكنوا من القيام به هو جر سمعتي في الوحل إنهم ليسوا سوى أغبياء!].
“هاهاها من فضلك سيكون ذلك مثل رمي حبة الإمتلاء المقدسة في وجهك، الآن بعد أن رأيت ما يمكن أن يفعله المضيف تشو فان دعنا نراك تحاول الحصول عليها الآن!” سخر هوانغبو تشينغتيان.
مع هذه الإجابة الواضحة توقع لوه يونهاي بسهولة أن الرجل ينتظرهم للتراجع في إتجاهه.
هز تشو فان رأسه.
ظل الإثنان غافلين عن معناها واعتبروه شيئًا جيدًا، بغض النظر عن الحيلة التي قاموا بسحبها سيكون من المفيد فقط إظهار ثقب في تكوينهم.
ليس هناك جدوى من فعل أي شيء، ليس عندما لم يكن لديه أدنى فكرة عن موقع العنصر.
أومأوا جميعًا واثقين تمامًا في لوه يونهاي.
“السيد الشاب هوانغبو بما أنك لن تخبرني إعتبرها خسارتي هذه المرة، دعنا نجتمع مرة أخرى في الجولة الثالثة!” لوح تشو فان وكان على وشك التراجع كما لو أنه خائف.
شعر يوو يوشان بوخز في ظهره من هوانغبو تشينغتيان المتعطش للدماء وأعطى الإشارة إلى لين شوان فنج.
ضحك هوانغبو تشينغتيان ” المضيف تشو فان أعترف أنه ليس لدي أي وسيلة لمنعك من المغادرة وليس لديك طريقة لإيقافي ، لكن لا يمكنني قول الشيء نفسه بالنسبة لهم“.
كيف عرفوا أن إفتراضهم الفاسد لا يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة؟
في إشارة إلى جيش لوه يونهاي ضحك هوانغبو تشينغتيان مع تصفيق الخفيف.
أما بالنسبة للناجين المحظوظين فقد هربوا بعيدًا عن المعركة بينما ينظرون إلى الجثث التي خلفتها هجمة التحالف.
هز زئير غاضب الأرجاء وإقتحمت مجموعة الحلفاء من كلا الجانبين تماما كما توقع لوه يونهاي.
حدق فيه تشو فان ، لكن ظل رده عبارة عن تجمع هادئ للقوة المخيفة في عينيه.
تم تشكيل الهجوم من جيشين بقيادة يان بانغي ويوو يوشان على التوالي، لم يكن هناك ما يشير إلى لين شوان فنج.
“أوه ~!”.
أصبح الرجل معاقا مرتين لكنه يظل خبير في عالم السماء العميقة لم يكن ليفوت فرصة نصب الكمين.
إحمر وجه هوانغبو تشينغتيان من الغضب “المضيف تشو لم أرغب أبدًا في جرهم إلى هذا لم تترك لي أي خيار سوى…”.
مع هذه الإجابة الواضحة توقع لوه يونهاي بسهولة أن الرجل ينتظرهم للتراجع في إتجاهه.
[أنت قمامة مثالية! لقد حصلت على ما تستحقه عندما أخذ التنين الشيطاني الطائر ذراعًا ورجلاً منك!].
“أنت ترقى إلى مستوى إسم النمر الخامس لتيانيو!” أظهر شي تيان شانغ إعجابه وأعاد تقييم لوه يونهاي بدرجة كبيرة.
ليس هناك جدوى من فعل أي شيء، ليس عندما لم يكن لديه أدنى فكرة عن موقع العنصر.
نفس الشيء ينطبق على الآخرين فلولا تكتيك لوه يونهاي لسحق هذا الهجوم المفاجئ العديد منهم حيث وقفوا، إختار البعض الفرار والإلتحاق بفريق لين تشاو فينغ وإغلاق أي وسيلة للهروب.
إبتسم تشو فان أمام هوانغبو تشينغتيان “السيد الشاب هوانغبو أظن أنه لن يكون من الصعب عليهم الهروب“.
قد يكون لوه يونهاي ضعيفًا ، لكن تكتيكاته في الحرب فوق أي شخص حتى التنانين الستة والعنقاء!
أما بالنسبة للناجين المحظوظين فقد هربوا بعيدًا عن المعركة بينما ينظرون إلى الجثث التي خلفتها هجمة التحالف.
حرك لوه يونهاي يده حيث لم يصل الثناء إلى رأسه لأنه حافظ على هدوئه في التعامل مع الهجوم المفاجئ “إستمعوا جيدا وتصرفوا فقط عندما أعطي الإشارة!”.
شاهد هوانغبو تشينغتيان كل شيء بإبتسامة ” المضيف تشو فان يبدو حلفائك متماسكين بشكل جيد، مثل الحملان سيكونون على وشك الإنكسار عندما يسحقهم رجالي“.
أومأوا جميعًا واثقين تمامًا في لوه يونهاي.
شاهد هوانغبو تشينغتيان كل شيء بإبتسامة ” المضيف تشو فان يبدو حلفائك متماسكين بشكل جيد، مثل الحملان سيكونون على وشك الإنكسار عندما يسحقهم رجالي“.
شاهد هوانغبو تشينغتيان كل شيء بإبتسامة ” المضيف تشو فان يبدو حلفائك متماسكين بشكل جيد، مثل الحملان سيكونون على وشك الإنكسار عندما يسحقهم رجالي“.
ليس هناك جدوى من فعل أي شيء، ليس عندما لم يكن لديه أدنى فكرة عن موقع العنصر.
“أليس هذا ما تريده على أي حال؟” إبتسم تشو فان وهو واثق تمامًا من قدرات لوه يونهاي.
[كيف بحق الجحيم تتسلل سمكة ضخمة كهذه أمامنا مباشرةً؟].
شعر هوانغبو تشينغتيان بشيء خاطئ.
أومأوا جميعًا واثقين تمامًا في لوه يونهاي.
بجانبه عشرة آلاف رجل ينصبون كمينًا بينما عدد تحالف المنازل الثلاثة مجرد ثلاثة آلاف في أحسن الأحوال لقد فاق عددهم كثيرا!
ضحك هوانغبو تشينغتيان ” المضيف تشو فان أعترف أنه ليس لدي أي وسيلة لمنعك من المغادرة وليس لديك طريقة لإيقافي ، لكن لا يمكنني قول الشيء نفسه بالنسبة لهم“.
بوجودهم في الميدان والميزة العددية سيعتقد أي شخص أن هذه المعركة سهلة إذن ما الذي بنى عليه تشو فان ثقته؟
“هاهاها من فضلك سيكون ذلك مثل رمي حبة الإمتلاء المقدسة في وجهك، الآن بعد أن رأيت ما يمكن أن يفعله المضيف تشو فان دعنا نراك تحاول الحصول عليها الآن!” سخر هوانغبو تشينغتيان.
سوف يكتشف هوانغبو تشينغتيان ذلك قريبًا.
291
“هجوم!” مع هدير الأرض أشار لوه يونهاي خلفه وتبعه جيشه.
حينما يان بانغي ويوو يوشان كئيبين صر هوانغبو تشينغتيان على أسنانه.
فوجئت جيوش يان بانغي ويوو يوشان.
عندما يتعلق الأمر بالجيوش الكمائن هي القاعدة كما أن هذا أفضل إختبار للجنرال الصغير، الطريقة التي وضع بها لوه يونهاي جيشه هي تشكيل المستوى النموذجي خطة ممتازة للتفوق في الهجوم المضاد على هجوم الكماشة والسماح بحركة عالية، تحتاج هذه الخطة للسرعة قبل كل شيء بمجرد تشكيلها وإختيار السرعة الكافية لا يمكن لأي شيء أن يقف في طريقها.
[لم نتصادم حتى الآن فلماذا يهاجمون؟ الكمين لم ينتشر بعد!].
ولكن عندما قاد لين شوان فنج بفارغ الصبر رجاله الخمسة آلاف لضرب الأعداء المشتتين سمع دويًا وإنفجر جيشه، طليعة لوه يونهاي وصرح الزهور المنجرفة ظلت تقص رؤوس رجاله مثل العشب.
ظل الإثنان غافلين عن معناها واعتبروه شيئًا جيدًا، بغض النظر عن الحيلة التي قاموا بسحبها سيكون من المفيد فقط إظهار ثقب في تكوينهم.
[هذا سيجعل الأمور أسهل لقتلهم حتى آخر رجل!].
[هذا سيجعل الأمور أسهل لقتلهم حتى آخر رجل!].
حينما يان بانغي ويوو يوشان كئيبين صر هوانغبو تشينغتيان على أسنانه.
تحمس الإثنان أكثر.
بوجودهم في الميدان والميزة العددية سيعتقد أي شخص أن هذه المعركة سهلة إذن ما الذي بنى عليه تشو فان ثقته؟
كيف عرفوا أن إفتراضهم الفاسد لا يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة؟
إن هدير التنين هذا فن قتالي خاص تمامًا مثل أسلوبه الشبح كلاهما نشأ من التَنانين!
قام جيش لوه يونهاي بالهجوم ، لكن أجنحته قامت بعملها في الحفاظ على حماية المركز، على الرغم من إصطدام الأجنحة بالعدو إلا أنهم لم يظهروا أي ضعف في دفاعهم لأنهم لم يلتحموا أيضًا مع العدو وتحركوا لمهاجمة المركز.
تحرك تحالف المنازل الثلاثة مثل البحر وسحق جيوش العدو، وجد يان بانغي ويوو يوشان أن أعدادهم قد تم إعدامها.
وجد يان بانغي وجيشه أنفسهم في أسوأ المواقف، شعروا كما لو أن كل رجل سيواجه خمسة أشخاص وعندما هاجموا الجبهة جاء إنتقام مفاجئ من الخلف.
على الرغم من أنه يطلق عليه إسم الوحش إلا أن قوته لم تتخلص بعد من عالم البشر.
تحرك تحالف المنازل الثلاثة مثل البحر وسحق جيوش العدو، وجد يان بانغي ويوو يوشان أن أعدادهم قد تم إعدامها.
ضحك هوانغبو تشينغتيان ” المضيف تشو فان أعترف أنه ليس لدي أي وسيلة لمنعك من المغادرة وليس لديك طريقة لإيقافي ، لكن لا يمكنني قول الشيء نفسه بالنسبة لهم“.
أما بالنسبة للناجين المحظوظين فقد هربوا بعيدًا عن المعركة بينما ينظرون إلى الجثث التي خلفتها هجمة التحالف.
تم تشكيل الهجوم من جيشين بقيادة يان بانغي ويوو يوشان على التوالي، لم يكن هناك ما يشير إلى لين شوان فنج.
كان لديهم الأعداد ، لكن الآن تكبدوا أكبر الخسائر.
لم يكن سبب هزيمته عدوًا لا يهزم بل حلفاء بائسين.
حينما يان بانغي ويوو يوشان كئيبين صر هوانغبو تشينغتيان على أسنانه.
“لا لم أخطط لأي شيء لقد فعلوا كل هذا بأنفسهم يجب على المرء أن يعطي الفضل لمن يستحقه” قاطعه تشو فان بملاحظته الدنيئة الأمر الذي جعل هوانغبو تشينغتيان يغضب أكثر.
[هل سلمتم مؤخراتكم حتى عندما تكونون خمسة لواحد؟! فقط لماذا أبقي حمقى مثلكم على أية حال؟].
ليس هناك جدوى من فعل أي شيء، ليس عندما لم يكن لديه أدنى فكرة عن موقع العنصر.
شعر يوو يوشان بوخز في ظهره من هوانغبو تشينغتيان المتعطش للدماء وأعطى الإشارة إلى لين شوان فنج.
[يان بانغي ويوو يوشان هل أنتما عديما الفائدة؟ لما سمح للجيش بالهجوم علينا هنا؟ كيف لي أن أوقفهم؟].
يجب أن ينقذهم الهجوم الثلاثي من الموت الشنيع والقاسي أليس كذلك؟
في إشارة إلى جيش لوه يونهاي ضحك هوانغبو تشينغتيان مع تصفيق الخفيف.
ولكن عندما قاد لين شوان فنج بفارغ الصبر رجاله الخمسة آلاف لضرب الأعداء المشتتين سمع دويًا وإنفجر جيشه، طليعة لوه يونهاي وصرح الزهور المنجرفة ظلت تقص رؤوس رجاله مثل العشب.
أخذ نفساً عميقاً لتهدئة الغضب المتصاعد وضحك ببرود “ها ها ها المضيف تشو خبير بالقلم والسيف لقد خططت لهذا طوال الوقت“.
رد فعله الوحيد هو… الصدمة.
[هل سلمتم مؤخراتكم حتى عندما تكونون خمسة لواحد؟! فقط لماذا أبقي حمقى مثلكم على أية حال؟].
[ما هذا بحق الجحيم؟].
عندما يتعلق الأمر بالجيوش الكمائن هي القاعدة كما أن هذا أفضل إختبار للجنرال الصغير، الطريقة التي وضع بها لوه يونهاي جيشه هي تشكيل المستوى النموذجي خطة ممتازة للتفوق في الهجوم المضاد على هجوم الكماشة والسماح بحركة عالية، تحتاج هذه الخطة للسرعة قبل كل شيء بمجرد تشكيلها وإختيار السرعة الكافية لا يمكن لأي شيء أن يقف في طريقها.
[ألم يكن من المفترض أن نصطاد سمكة في برميل في هذه المرحلة؟ لماذا بحق الجحيم ما زلت أراهم متماسكين بقوة؟].
نفس الشيء ينطبق على الآخرين فلولا تكتيك لوه يونهاي لسحق هذا الهجوم المفاجئ العديد منهم حيث وقفوا، إختار البعض الفرار والإلتحاق بفريق لين تشاو فينغ وإغلاق أي وسيلة للهروب.
[كيف بحق الجحيم تتسلل سمكة ضخمة كهذه أمامنا مباشرةً؟].
إنقطع قطار أفكار تشو فان عندما إهتزت الأرض بصوت مروع…
[يان بانغي ويوو يوشان هل أنتما عديما الفائدة؟ لما سمح للجيش بالهجوم علينا هنا؟ كيف لي أن أوقفهم؟].
بجانبه عشرة آلاف رجل ينصبون كمينًا بينما عدد تحالف المنازل الثلاثة مجرد ثلاثة آلاف في أحسن الأحوال لقد فاق عددهم كثيرا!
بينما ظل يشتم حلفائه قام الثنائي بشتمه أيضا.
“أنت ترقى إلى مستوى إسم النمر الخامس لتيانيو!” أظهر شي تيان شانغ إعجابه وأعاد تقييم لوه يونهاي بدرجة كبيرة.
[أنت أيها المعاق اللعين! هل هذه طريقتك في قيادة جيش؟ هل طلبت من رجالك أن يكونوا وقود للمدافع فقط؟ لا أتوقع منك أن توقفهم ، لكن يمكنك على الأقل كبح جماح هجومهم إلى حد ما!].
أخذ نفساً عميقاً لتهدئة الغضب المتصاعد وضحك ببرود “ها ها ها المضيف تشو خبير بالقلم والسيف لقد خططت لهذا طوال الوقت“.
[أنت قمامة مثالية! لقد حصلت على ما تستحقه عندما أخذ التنين الشيطاني الطائر ذراعًا ورجلاً منك!].
لم يكن سبب هزيمته عدوًا لا يهزم بل حلفاء بائسين.
لعن الثلاثي بعضهم البعض كما لو أنه آخر يوم في حياتهم بينما لم يكن لدى لوه يونهاي أي مشكلة في شق طريقه عبر الحصار.
“أنت ترقى إلى مستوى إسم النمر الخامس لتيانيو!” أظهر شي تيان شانغ إعجابه وأعاد تقييم لوه يونهاي بدرجة كبيرة.
ضحك تشو فان بكبرياء.
ضحك تشو فان بكبرياء.
عندما يتعلق الأمر بالجيوش الكمائن هي القاعدة كما أن هذا أفضل إختبار للجنرال الصغير، الطريقة التي وضع بها لوه يونهاي جيشه هي تشكيل المستوى النموذجي خطة ممتازة للتفوق في الهجوم المضاد على هجوم الكماشة والسماح بحركة عالية، تحتاج هذه الخطة للسرعة قبل كل شيء بمجرد تشكيلها وإختيار السرعة الكافية لا يمكن لأي شيء أن يقف في طريقها.
تم تشكيل الهجوم من جيشين بقيادة يان بانغي ويوو يوشان على التوالي، لم يكن هناك ما يشير إلى لين شوان فنج.
إبتسم تشو فان أمام هوانغبو تشينغتيان “السيد الشاب هوانغبو أظن أنه لن يكون من الصعب عليهم الهروب“.
[هؤلاء الحمقى لديهم أعداد أكثر ومع ذلك خسروا! كل ما تمكنوا من القيام به هو جر سمعتي في الوحل إنهم ليسوا سوى أغبياء!].
إرتعش وجهه ونظر هوانغبو تشينغتيان إلى الأمام بغضب، لم يرغب في شيء أكثر من قتل هؤلاء الحلفاء الثلاثة البؤساء.
على الرغم من أنه يطلق عليه إسم الوحش إلا أن قوته لم تتخلص بعد من عالم البشر.
لم يكن سبب هزيمته عدوًا لا يهزم بل حلفاء بائسين.
تحرك تحالف المنازل الثلاثة مثل البحر وسحق جيوش العدو، وجد يان بانغي ويوو يوشان أن أعدادهم قد تم إعدامها.
[هؤلاء الحمقى لديهم أعداد أكثر ومع ذلك خسروا! كل ما تمكنوا من القيام به هو جر سمعتي في الوحل إنهم ليسوا سوى أغبياء!].
لم يكن سبب هزيمته عدوًا لا يهزم بل حلفاء بائسين.
أخذ نفساً عميقاً لتهدئة الغضب المتصاعد وضحك ببرود “ها ها ها المضيف تشو خبير بالقلم والسيف لقد خططت لهذا طوال الوقت“.
رد فعله الوحيد هو… الصدمة.
“لا لم أخطط لأي شيء لقد فعلوا كل هذا بأنفسهم يجب على المرء أن يعطي الفضل لمن يستحقه” قاطعه تشو فان بملاحظته الدنيئة الأمر الذي جعل هوانغبو تشينغتيان يغضب أكثر.
شاهد هوانغبو تشينغتيان كل شيء بإبتسامة ” المضيف تشو فان يبدو حلفائك متماسكين بشكل جيد، مثل الحملان سيكونون على وشك الإنكسار عندما يسحقهم رجالي“.
إن شخصية تشو فان المخادعة معروفة للجميع لذا الخسارة أمامه ليست أمرًا مخجلًا ، لكن أولئك الحمقى الثلاثة خسروا أمام العامة من صرح الزهور المنجرفة، ومما زاد الطين بلة أن لديهم طفل من عشيرة لوه يقودهم.
“أوه ~!”.
مع فقدان حلفائه لأي مظهر من مظاهر الكرامة من المعقول تمامًا أن ينفجر قائدهم.
[أنت أيها المعاق اللعين! هل هذه طريقتك في قيادة جيش؟ هل طلبت من رجالك أن يكونوا وقود للمدافع فقط؟ لا أتوقع منك أن توقفهم ، لكن يمكنك على الأقل كبح جماح هجومهم إلى حد ما!].
إحمر وجه هوانغبو تشينغتيان من الغضب “المضيف تشو لم أرغب أبدًا في جرهم إلى هذا لم تترك لي أي خيار سوى…”.
ظل الإثنان غافلين عن معناها واعتبروه شيئًا جيدًا، بغض النظر عن الحيلة التي قاموا بسحبها سيكون من المفيد فقط إظهار ثقب في تكوينهم.
“ماذا؟ أستذهب لتقطع رؤوسهم بنفسك؟ هاهاها عليك أن تمر من خلالي أولاً” بإبتسامته الشريرة المميزة إندلعت رغبة تشو فان للمعركة.
لمعت عيون هوانغبو تشينغتيان بقسوة وحلق في السماء.
أومأ هوانغبو تشينغتيان برأسه ” معركتنا مقدرة سلفًا ، لكن أولاً دعنا نرى ما إذا كنت تستطيع إنقاذهم!”.
لا أحد يستطيع إطلاقًا إطلاق زئير التنين إلا عندما يكون هو نفسه تنينًا.
لمعت عيون هوانغبو تشينغتيان بقسوة وحلق في السماء.
شعر يوو يوشان بوخز في ظهره من هوانغبو تشينغتيان المتعطش للدماء وأعطى الإشارة إلى لين شوان فنج.
“أوه ~!”.
أما بالنسبة للناجين المحظوظين فقد هربوا بعيدًا عن المعركة بينما ينظرون إلى الجثث التي خلفتها هجمة التحالف.
من المثير للصدمة أن مجرد صراخ هوانغبو تشينغتيان بدا أقرب إلى تنين منه إلى إنسان.
“لا لم أخطط لأي شيء لقد فعلوا كل هذا بأنفسهم يجب على المرء أن يعطي الفضل لمن يستحقه” قاطعه تشو فان بملاحظته الدنيئة الأمر الذي جعل هوانغبو تشينغتيان يغضب أكثر.
حدق فيه تشو فان ، لكن ظل رده عبارة عن تجمع هادئ للقوة المخيفة في عينيه.
“أوه ~!”.
إن هدير التنين هذا فن قتالي خاص تمامًا مثل أسلوبه الشبح كلاهما نشأ من التَنانين!
لعن الثلاثي بعضهم البعض كما لو أنه آخر يوم في حياتهم بينما لم يكن لدى لوه يونهاي أي مشكلة في شق طريقه عبر الحصار.
لا أحد يستطيع إطلاقًا إطلاق زئير التنين إلا عندما يكون هو نفسه تنينًا.
بوجودهم في الميدان والميزة العددية سيعتقد أي شخص أن هذه المعركة سهلة إذن ما الذي بنى عليه تشو فان ثقته؟
هز تشو فان هذه الفكرة بعيدًا ووجدها سخيفة تمامًا، يمتلك التنين الحقيقي قوة جو سان تونج على الأقل.
[هذا سيجعل الأمور أسهل لقتلهم حتى آخر رجل!].
على الرغم من أنه يطلق عليه إسم الوحش إلا أن قوته لم تتخلص بعد من عالم البشر.
أومأوا جميعًا واثقين تمامًا في لوه يونهاي.
[لماذا إذًا…].
أصبح الرجل معاقا مرتين لكنه يظل خبير في عالم السماء العميقة لم يكن ليفوت فرصة نصب الكمين.
إنقطع قطار أفكار تشو فان عندما إهتزت الأرض بصوت مروع…
بجانبه عشرة آلاف رجل ينصبون كمينًا بينما عدد تحالف المنازل الثلاثة مجرد ثلاثة آلاف في أحسن الأحوال لقد فاق عددهم كثيرا!
–+–
ليس هناك جدوى من فعل أي شيء، ليس عندما لم يكن لديه أدنى فكرة عن موقع العنصر.
لم يكن سبب هزيمته عدوًا لا يهزم بل حلفاء بائسين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
