مطعم الملكة
“ألم نأتي لنأكل؟ لماذا نحن هنا؟” شعر هان سين بالريبة ونظر إلى هوانغ فو بينغ تشينغ. كانوا الآن عند بوابة المدرسة العسكرية. دون إذن ، كان من المستحيل مغادرة الحرم الجامعي.
الفصل مائتين وسبعة وثلاثون: مطعم الملكة.
“في البداية حصل على حسناء الحرم الجامعي ، الآن الإلهة الجديدة … كيف لم يحالفني الحظ لهذه الدرجة أبدًا؟” قال شي تشي كانغ بإعجاب.
قال هان سين بابتسامة “أنتِ تتملقينني”. سيكون رائد أعلى رتبة لأي طالب مدرسة عسكرية.
وسع جميع رفاق غرفة هان سين أعينهم ، وهم يحدقون في هوانغ فو بينغ تشينغ التي سارت إلى هان سين.
“بماذا تخطط القيام بعد التخرج؟” سألت هوانغ فو بينغ تشينغ ، دون إجابة شك هان سين.
“ما الأمر؟” سأل هان سين بدون رغبة.
شعر هان سين بأن ذراعه كانت بين الغيوم. لقد نظر إلى الأسفل ورأى أن هوانغ فوو بينغوتشينغ كانت ترتدي قميصا أبيض بياقة مفتوحة ، مظهرا بنيتها المنحنية.
“هل نسيت ما وعدتني به؟” ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وسألت. ثم التفت إلى زملائه في الغرفة ، “هل تمانعون إذا اقترضته لثانية واحدة؟”
الفصل مائتين وسبعة وثلاثون: مطعم الملكة.
“ما الأمر؟” سأل هان سين بدون رغبة.
“على الإطلاق …” غمز شي تشى كانغ في هان سين.
“ألم نأتي لنأكل؟ لماذا نحن هنا؟” شعر هان سين بالريبة ونظر إلى هوانغ فو بينغ تشينغ. كانوا الآن عند بوابة المدرسة العسكرية. دون إذن ، كان من المستحيل مغادرة الحرم الجامعي.
تذكر هان سين أنه وعدها بدعوتها لتناول العشاء. الآن وقد أتت إليه ، لم يكن لديه خيار آخر سوى إتباعها.
هان سين كان قويا بين الغير متطورين. مقارنة مع هؤلاء المتطورين ، كان لا يزال سيئا. فبعد كل شيء، كان لهما حالات مختلفة.
“في البداية حصل على حسناء الحرم الجامعي ، الآن الإلهة الجديدة … كيف لم يحالفني الحظ لهذه الدرجة أبدًا؟” قال شي تشي كانغ بإعجاب.
“لأن بشرتك ليست رقيقة. لماذا تحب السيدات الجميلات شخص قلسي مثلك؟” حاول لو منغ إستحقاره.
“عندما تكبر الجميالات ، فسثف يفهمنا فوائد التواجد مع الرجل القاسي”. دحض تشي.
“قلت أننا ذاهبون لنأكل”. أمسكت هوانغ فوو بينغ تشينغ ذراع هان سين وأخذته إلى الطائرة.
تذكر هان سين أنه وعدها بدعوتها لتناول العشاء. الآن وقد أتت إليه ، لم يكن لديه خيار آخر سوى إتباعها.
ألقى لو منغ نظرة مزدرءة على تشي ، الذي كان قاسي المظهر ومليء بالنكات القذرة.
“ما الأمر؟” سأل هان سين بدون رغبة.
“ألم نأتي لنأكل؟ لماذا نحن هنا؟” شعر هان سين بالريبة ونظر إلى هوانغ فو بينغ تشينغ. كانوا الآن عند بوابة المدرسة العسكرية. دون إذن ، كان من المستحيل مغادرة الحرم الجامعي.
“سوف نذهب لنأكل. خذ هذا.” أعطت هوانغ فو بينغ تشينغ هان سين بطاقة مرور وقادته خارج الحرم الجامعي. فحص الحارس البطاقة وسمح لهم بالرحيل.
أخذت هوانغ فو بينغ تشينغ هان سين إلى غرفة خاصة في الطابق العلوي. وكان تصميم هذه الغرفة غريب بعض الشيء ، يختلف عن المطاعم العادية.
في اللحظة التي خرجوا فيها من المدرسة ، توقفت طائرة خاصة أمام هوانغ فو بينغ تشينغ.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
“هوانغ فو ، إلى أين أنت تأخذينني؟” عبس هان سين وسأل.
فحص هان سين الاسم في المبنى وكان مطعمًا يسمى “الملكة” ، وكان بجانبه ثلاثة نجوم.
“قلت أننا ذاهبون لنأكل”. أمسكت هوانغ فوو بينغ تشينغ ذراع هان سين وأخذته إلى الطائرة.
“ألم نأتي لنأكل؟ لماذا نحن هنا؟” شعر هان سين بالريبة ونظر إلى هوانغ فو بينغ تشينغ. كانوا الآن عند بوابة المدرسة العسكرية. دون إذن ، كان من المستحيل مغادرة الحرم الجامعي.
“إذا قررت العمل لصالح الجيش ، يجب أن تفكر في قاعة آريس القتالية. لدينا العديد من الخريجين في الجيش الآن ، وسيكونون مساعدة كبيرة لك”.
شعر هان سين بأن ذراعه كانت بين الغيوم. لقد نظر إلى الأسفل ورأى أن هوانغ فوو بينغوتشينغ كانت ترتدي قميصا أبيض بياقة مفتوحة ، مظهرا بنيتها المنحنية.
“إذن ، هل تخطط لخدمة الجيش دائمًا ، أم أنك ستنهي فترة خدمتك فقط؟” سألت هوانغ فو بينغ تشينغ مرة أخرى.
بعد 40 دقيقة ، هبطت الطائرة في مبنى رائع على شكل قبة. ممسكةً ذراع هان سين، مسحت هوانغ فو بطاقتها ودخلوا.
فحص هان سين الاسم في المبنى وكان مطعمًا يسمى “الملكة” ، وكان بجانبه ثلاثة نجوم.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
بعد 40 دقيقة ، هبطت الطائرة في مبنى رائع على شكل قبة. ممسكةً ذراع هان سين، مسحت هوانغ فو بطاقتها ودخلوا.
أخذت هوانغ فو بينغ تشينغ هان سين إلى غرفة خاصة في الطابق العلوي. وكان تصميم هذه الغرفة غريب بعض الشيء ، يختلف عن المطاعم العادية.
تذكر هان سين أنه وعدها بدعوتها لتناول العشاء. الآن وقد أتت إليه ، لم يكن لديه خيار آخر سوى إتباعها.
كانت الأريكة على شكل هلال ، وتواجه جدارًا مغطى بالستارة. كانت الطاولة أيضًا تشبه القوس وتواجه الجدار.
“في البداية حصل على حسناء الحرم الجامعي ، الآن الإلهة الجديدة … كيف لم يحالفني الحظ لهذه الدرجة أبدًا؟” قال شي تشي كانغ بإعجاب.
عندما كان هان سين يتساءل ، جلست هوانغ فو بينغ تشينغ على الأريكة وأخذت جهاز التحكم عن بعد لفتح الستارة. خلف الستارة، كان الجدار مصنوعًا من زجاج أحادي الاتجاه ، وكانوا بالفعل على الشرفة. عندما نظر إلى أسفل ، كان بإمكانه أن يري حلبة قتالية عملاقة.
هان سين كان قويا بين الغير متطورين. مقارنة مع هؤلاء المتطورين ، كان لا يزال سيئا. فبعد كل شيء، كان لهما حالات مختلفة.
“مررتي بكل الصعوبات لإحضاري إلى هنا. لا يمكن أن يكون العشاء فقط.” علق هان سين. كان في إخراجه من المدرسة فقط الكثير من المتاعب.
على الحلبة القتالية ، كانت معركة ساخنة مستمرة. خارج الحلبة كان هناك حشد يهتف ويصرخ.
“إذا قررت العمل لصالح الجيش ، يجب أن تفكر في قاعة آريس القتالية. لدينا العديد من الخريجين في الجيش الآن ، وسيكونون مساعدة كبيرة لك”.
بنقرة أخرى على جهاز التحكم عن بعد ، أمكن سماع الصوت فجأة.
تذكر هان سين أنه وعدها بدعوتها لتناول العشاء. الآن وقد أتت إليه ، لم يكن لديه خيار آخر سوى إتباعها.
“ماذا تريد أن تطلب؟” لقد نقرت هوانغ فو بينغ تشينغ على جهاز التحكم عن بعد مرة أخرى ، وتم عرض الصور الهولوغرافية لمختلف الأطباق والأسعار.
اثارت فنون الجين المفرطة التي استخدمها الاثنان إهتمام هان سين كثيراً ، خاصة تلك التي يمكن أن تغير بنية خلايا الجسم. تلك الفنون يمكن أن تجعل جسم المرء قوياً كالسلاح ، ويمكن للمرء أن يحطم دبابة بيديه فقط.
“إنه علي ، لذلك يجب أن تطلبي”. هان سين جذب تماما للشخصين في القتال.
كانت الأريكة على شكل هلال ، وتواجه جدارًا مغطى بالستارة. كانت الطاولة أيضًا تشبه القوس وتواجه الجدار.
شعر هان سين بأن ذراعه كانت بين الغيوم. لقد نظر إلى الأسفل ورأى أن هوانغ فوو بينغوتشينغ كانت ترتدي قميصا أبيض بياقة مفتوحة ، مظهرا بنيتها المنحنية.
كان هناك متطورين في الحلبة وبدا أنهما قد اكتسبا بالفعل الكثير من النقاط الجينية. لقد مارس كلاهما فنون جين مفرطة عظيمة. كان للرجل ذراعيين يشبهان المعدن الأسود ، وكانت المرأة ترتدي زوجًا من السراويل القصيرة ، مع ساقيها اللامعتين مثل الفضة.
اثارت فنون الجين المفرطة التي استخدمها الاثنان إهتمام هان سين كثيراً ، خاصة تلك التي يمكن أن تغير بنية خلايا الجسم. تلك الفنون يمكن أن تجعل جسم المرء قوياً كالسلاح ، ويمكن للمرء أن يحطم دبابة بيديه فقط.
“لأن بشرتك ليست رقيقة. لماذا تحب السيدات الجميلات شخص قلسي مثلك؟” حاول لو منغ إستحقاره.
واحدة يستخدم القبضات والأخرى الساقين. كان كلاهما قويين وسريعين بشكل غير عادي. كلما كان هناك صدام لحم على لحم، بدوا مثل المعدن.
بعد 40 دقيقة ، هبطت الطائرة في مبنى رائع على شكل قبة. ممسكةً ذراع هان سين، مسحت هوانغ فو بطاقتها ودخلوا.
“سوف نذهب لنأكل. خذ هذا.” أعطت هوانغ فو بينغ تشينغ هان سين بطاقة مرور وقادته خارج الحرم الجامعي. فحص الحارس البطاقة وسمح لهم بالرحيل.
هان سين كان قويا بين الغير متطورين. مقارنة مع هؤلاء المتطورين ، كان لا يزال سيئا. فبعد كل شيء، كان لهما حالات مختلفة.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
اثارت فنون الجين المفرطة التي استخدمها الاثنان إهتمام هان سين كثيراً ، خاصة تلك التي يمكن أن تغير بنية خلايا الجسم. تلك الفنون يمكن أن تجعل جسم المرء قوياً كالسلاح ، ويمكن للمرء أن يحطم دبابة بيديه فقط.
لكنهم لم يخلوا من العيوب. كلا ذراعي الرجل وساقي المرأة لم يستطيعا البقاء مثل المعدن بشكل مستمر. بعد كل وقت محدد فإنها ستصبح لحم طبيعي.
كانت الأريكة على شكل هلال ، وتواجه جدارًا مغطى بالستارة. كانت الطاولة أيضًا تشبه القوس وتواجه الجدار.
“هوانغ فو ، أين هذا المكان؟” عندما تم تسليم الطعام ، سأل هان سين بفضول.
أخذت هوانغ فو بينغ تشينغ هان سين إلى غرفة خاصة في الطابق العلوي. وكان تصميم هذه الغرفة غريب بعض الشيء ، يختلف عن المطاعم العادية.
“سوف نذهب لنأكل. خذ هذا.” أعطت هوانغ فو بينغ تشينغ هان سين بطاقة مرور وقادته خارج الحرم الجامعي. فحص الحارس البطاقة وسمح لهم بالرحيل.
“مطعم الملكة هو عمل مملوك من قبل قاعة أريس القتالية. إنه مطعم ذو طابع قتالي. كل يوم ، يأتي أشخاص من قاعة آريس القتالية إلى هنا للأداء. هذا لا يعزز أعمالنا فحسب ، بل يروج أيضًا للقاعة القتالية”ابتسمز هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت.
“مررتي بكل الصعوبات لإحضاري إلى هنا. لا يمكن أن يكون العشاء فقط.” علق هان سين. كان في إخراجه من المدرسة فقط الكثير من المتاعب.
لكنهم لم يخلوا من العيوب. كلا ذراعي الرجل وساقي المرأة لم يستطيعا البقاء مثل المعدن بشكل مستمر. بعد كل وقت محدد فإنها ستصبح لحم طبيعي.
“بماذا تخطط القيام بعد التخرج؟” سألت هوانغ فو بينغ تشينغ ، دون إجابة شك هان سين.
بعد 40 دقيقة ، هبطت الطائرة في مبنى رائع على شكل قبة. ممسكةً ذراع هان سين، مسحت هوانغ فو بطاقتها ودخلوا.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
قال هان سين عرضيًا: “ما هي الخطة التي يمكن أن أمتلكها؟ أنا في المدرسة العسكرية وسيتم تجنيدي بشكل طبيعي”.
“لأن بشرتك ليست رقيقة. لماذا تحب السيدات الجميلات شخص قلسي مثلك؟” حاول لو منغ إستحقاره.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
سكبت هوانغ فو بينغ تشينغ لهان سين كوبًا من النبيذ ولنفسه. وتابعت قائلةبعد أن أخذوا رشفة من النبيذ ، “إن خريجي المدارس العسكرية العادية سيكونون ملازم ثاني أو ملازم، وسيكون من السهل عليك أن تصبح رائدًا.”
بعد 40 دقيقة ، هبطت الطائرة في مبنى رائع على شكل قبة. ممسكةً ذراع هان سين، مسحت هوانغ فو بطاقتها ودخلوا.
“هوانغ فو ، إلى أين أنت تأخذينني؟” عبس هان سين وسأل.
قال هان سين بابتسامة “أنتِ تتملقينني”. سيكون رائد أعلى رتبة لأي طالب مدرسة عسكرية.
هان سين كان قويا بين الغير متطورين. مقارنة مع هؤلاء المتطورين ، كان لا يزال سيئا. فبعد كل شيء، كان لهما حالات مختلفة.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
“إذن ، هل تخطط لخدمة الجيش دائمًا ، أم أنك ستنهي فترة خدمتك فقط؟” سألت هوانغ فو بينغ تشينغ مرة أخرى.
قال هان سين: “لم أخطط لذلك الوقت البعيد” ، على الرغم من أن الفرقة الخاصة كانت تابعة للجيش ، فإن وظائفها كانت مقصورة على معبد الإله، ولن يكون لها أي تأثير على الترتيب الرسمي لهان سين.
فحص هان سين الاسم في المبنى وكان مطعمًا يسمى “الملكة” ، وكان بجانبه ثلاثة نجوم.
“إذا قررت العمل لصالح الجيش ، يجب أن تفكر في قاعة آريس القتالية. لدينا العديد من الخريجين في الجيش الآن ، وسيكونون مساعدة كبيرة لك”.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
لقد فهم هان سين نوايا هوانغ فو الآن. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ وقالت “ليس هناك عجلة لأي من هذا. لا يزال أمامك سنوات حتى تتخرج ويمكن أن تأخذ وقتك في التفكير”.
“إذا قررت العمل لصالح الجيش ، يجب أن تفكر في قاعة آريس القتالية. لدينا العديد من الخريجين في الجيش الآن ، وسيكونون مساعدة كبيرة لك”.
“هوانغ فو ، أين هذا المكان؟” عندما تم تسليم الطعام ، سأل هان سين بفضول.
شخص ما يبدو وكأنه مدير طرق فجأة الباب وانحنى لهوانغ فو بينغ تشينغ ، “الأنسة، لقد أعددنا كل شيء كما طلبت”.
ألقى لو منغ نظرة مزدرءة على تشي ، الذي كان قاسي المظهر ومليء بالنكات القذرة.
بعد 40 دقيقة ، هبطت الطائرة في مبنى رائع على شكل قبة. ممسكةً ذراع هان سين، مسحت هوانغ فو بطاقتها ودخلوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
