صغير جدا
الفصل مائتين وسبعة عشر: صغير جدا.
“أنت عظيم. لقد اخترت الرجل المناسب.” كانت تشين شوان متحمسة وربتت هان سين على الكتف. “استمر في العمل الجيد. على الرغم من أن قيادة الفريق قد لا تكون براقة الآن ، إلا أنك ستواجه وقتًا أكثر صعوبة في قاعة القديس بسبب السقف الزجاجي هناك. أؤكد لك أنك لن تندم أبدًا على قرار اليوم.”
لم تكن تشين شوان غريبة عن قاعة القديس. على الرغم من أن القاعة كانت جزءًا من الجيش ، إلا أنها كانت تتمتع بوضع خاص. جميع الإدارات في الجيش وحتى القوات خارج الجيش كانت تراقب القاعة دائمًا عن كثب.
كان هذا كله بسبب فنون الجين المفرطة التي طورتها المنظمة. حتى داخل الجيش ، كانت التراخيص المستخدمة للشراء في قاعة القديس محدودة.
بصفته بوفيسور مرموق وذو شهادة ماجستير في قاعة القديي، كان باي يي شان أحد قادة الفريق في القاعة.
بالنسبة لأولئك الذين عملوا في قاعة القديس ، كانت الرقابة أكثر تشددًا. لن يتم إصدار تصريح أمني إلا بعد تدقيق صارم للغاية.
عند رؤية تشين شوان وهي تبتسم له ، شعر هان سين بالخوف.
أضاءت عيون تشين شوان. لم تكن تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة وأن يتخلى عن فرصة عظيمة بسبب ما قالته.
بصفته بوفيسور مرموق وذو شهادة ماجستير في قاعة القديي، كان باي يي شان أحد قادة الفريق في القاعة.
“حسنًا ، لن أبقيك هنا.” فكرت وهي تشاهد هان سين يغادر “إنه صغير جدا فقط ، وإلا فكنت سأعتبره كمتابع”.
والمثير للدهشة أن مثل هذه الشخصية الكبيرة مثل باي يي شان كان يرغب في نقل هان سين للعمل في قاعة القديس كمساعد له. عندما اتصل بإدارة الفريق الخاص ، شعروا بالصدمة.
شاعرة بدهشة مساوية كانت تشين شوان. في الوقت نفسه ، شعرت بثقة أكبر في اختيارها للمواهب.
“حسنا إذن ، سأرفض وأتبعك.” وقال هان سين بشكل حاسم.
ومع ذلك ، لم ترغب تشين شوان بالسماح لهان سين بالرحيل. كانت خطتها الأصلية أن تطلب من هان سين قيادة الفريق بعد أن تدخل معبد لإله الثاني.
لم تكن تشين شوان غريبة عن قاعة القديس. على الرغم من أن القاعة كانت جزءًا من الجيش ، إلا أنها كانت تتمتع بوضع خاص. جميع الإدارات في الجيش وحتى القوات خارج الجيش كانت تراقب القاعة دائمًا عن كثب.
رغم أن يانغ مانلي كانت قادرة تمامًا ، إلا أنها لم تكن تمتلك المهارات القيادية وكانت تميل إلى اتخاذ قرارات متطرفة ، وهو ما لم يكن مفيدًا للفريق.
ومع ذلك ، لم تتخذ تشين شوان القرار بعد، حيث أنها كانت تود أن تسمع ما ظنه هان سين. إذا أراد الذهاب إلى قاعة القديس ، فلن تحاول إيقافه.
رغم أن يانغ مانلي كانت قادرة تمامًا ، إلا أنها لم تكن تمتلك المهارات القيادية وكانت تميل إلى اتخاذ قرارات متطرفة ، وهو ما لم يكن مفيدًا للفريق.
“بروفيسور من قاعة القديس يريد مني أن أكون مساعده؟” توقف هان سين وأدرك أنه لم يكن له أي علاقة بالقاعة. وكان البروفيسور باي غريبًا أيضًا.
فبعد كل شيء ، بالنسبة لمعظم الناس ، تعني قاعة القريس مستقبل مشرق.
“ادخل.” رأت تشين شوان أن هان سين كان خارج مكتبها وقالت.
فبعد كل شيء ، بالنسبة لمعظم الناس ، تعني قاعة القريس مستقبل مشرق.
كان هن سين أكبر جوهرة عثرت عليها في ملاذ الدرع الحديدي. لقد كان جشعًا وجبانًا قليلًا ، لكن نموه كان أسرع مما توقعته منه.
الفصل مائتين وسبعة عشر: صغير جدا.
عند رؤية تشين شوان وهي تبتسم له ، شعر هان سين بالخوف.
“بروفيسور من قاعة القديس يريد مني أن أكون مساعده؟” توقف هان سين وأدرك أنه لم يكن له أي علاقة بالقاعة. وكان البروفيسور باي غريبًا أيضًا.
“هان سين ، لقد قمت بعمل جيد مؤخرًا.” ابتسمت تشين شوان لهان سين.
بالنسبة لأولئك الذين عملوا في قاعة القديس ، كانت الرقابة أكثر تشددًا. لن يتم إصدار تصريح أمني إلا بعد تدقيق صارم للغاية.
بصفته بوفيسور مرموق وذو شهادة ماجستير في قاعة القديي، كان باي يي شان أحد قادة الفريق في القاعة.
“تحت قيادتك.” وقال هان سين بسرعة.
“على العكس ، آمل أن تتمكن من البقاء” ، هزت تشين شوان رأسها وقالت. “أنت تعلم أن لدي آمالاً كبيرة بالنسبة لك. بالطبع أتمنى أن تتمكن من الاستمرار في البقاء في الفريق. في غضون شهرين ، سوف أصبح متطورة وأدخل معبد الإله الثاني ، وسأوصيك كخليفة لي لقيادة الفريق “.
“احسنت القول.” أصبحت ابتسامة تشين شوان أكثر إشراقا.
إعتقد هان سين أنه بناءً على مؤهلاته ومعرفته ، كان من المرجح أن يصبح فئر تجارب في مكان مثل قاعة القديس. لن يذهب حتى لو لم تحاول تشين شوان إبقائه في التشكيلة.
عند رؤية تشين شوان وهي تبتسم له ، شعر هان سين بالخوف.
هذا جعل هان سين أكثر عصبية. لقد نظف حلقه وقال: “إذن لماذا دعوتني هنا؟”
كان هذا كله بسبب فنون الجين المفرطة التي طورتها المنظمة. حتى داخل الجيش ، كانت التراخيص المستخدمة للشراء في قاعة القديس محدودة.
شاعرة بدهشة مساوية كانت تشين شوان. في الوقت نفسه ، شعرت بثقة أكبر في اختيارها للمواهب.
“إذا البروفيسور باي ييشان من قاعة القديس يريد أن تعمل كمساعد له. هل تريد أن تذهب؟” دون مزيد من اللغط، قالت تشين شوان لهان سين ما حدث.
“بروفيسور من قاعة القديس يريد مني أن أكون مساعده؟” توقف هان سين وأدرك أنه لم يكن له أي علاقة بالقاعة. وكان البروفيسور باي غريبًا أيضًا.
كان هن سين أكبر جوهرة عثرت عليها في ملاذ الدرع الحديدي. لقد كان جشعًا وجبانًا قليلًا ، لكن نموه كان أسرع مما توقعته منه.
“يحلم الكثير من الناس بالعمل في قاعة القديس ، ناهيك عن تحت قيادة البروفيسور باي يي شان. إنها فرصة عظيمة ويجب أن تفكر فيها”. إبتسمت تشين شوان. لقد أرادت أن تجعل هان سين خليفتها ، لكن إذا لم يرغب في نفس الشيء الذي أرادته ، فلا فائدة من الاحتفاظ به.
كان هذا كله بسبب فنون الجين المفرطة التي طورتها المنظمة. حتى داخل الجيش ، كانت التراخيص المستخدمة للشراء في قاعة القديس محدودة.
“ما رأيك؟” نظر هان سين إلى تشين شوان وسأل.
والآن كان يفعل لتشين شوان خدمة أيضا ، بحيث كانا عصفورين بحجر واحد.
لقد شعر أنه أمر غريب بعض الشيء ، لأنه لم يسمع أبدًا بهذا البورفيسور. هان سين كان دائما شاك بشأن الفطائر التي تسقط من السماء.
“حسنا إذن ، سأرفض وأتبعك.” وقال هان سين بشكل حاسم.
“بالطبع أعتقد أن قاعة القديس هي مكان الرائع. الأجر أعلى من هنا في الفريق الخاص ، وستتاح لك أيضًا فرصة لتعلم الكثير من فنون الجين المفرطة المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك ، ستعمل أيضًا للأستاذ باي الذي هو شخصية ذات سلطة. إذا أصبحت مساعداً له ، فسيكون لديك مكانة أعلى مني. “
شاعرة بدهشة مساوية كانت تشين شوان. في الوقت نفسه ، شعرت بثقة أكبر في اختيارها للمواهب.
“لذا ، أعتقدين أنه يجب أن أذهب؟” فكر هان سين.
“بالطبع أعتقد أن قاعة القديس هي مكان الرائع. الأجر أعلى من هنا في الفريق الخاص ، وستتاح لك أيضًا فرصة لتعلم الكثير من فنون الجين المفرطة المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك ، ستعمل أيضًا للأستاذ باي الذي هو شخصية ذات سلطة. إذا أصبحت مساعداً له ، فسيكون لديك مكانة أعلى مني. “
“احسنت القول.” أصبحت ابتسامة تشين شوان أكثر إشراقا.
“على العكس ، آمل أن تتمكن من البقاء” ، هزت تشين شوان رأسها وقالت. “أنت تعلم أن لدي آمالاً كبيرة بالنسبة لك. بالطبع أتمنى أن تتمكن من الاستمرار في البقاء في الفريق. في غضون شهرين ، سوف أصبح متطورة وأدخل معبد الإله الثاني ، وسأوصيك كخليفة لي لقيادة الفريق “.
“حسنا إذن ، سأرفض وأتبعك.” وقال هان سين بشكل حاسم.
ومع ذلك ، لم تتخذ تشين شوان القرار بعد، حيث أنها كانت تود أن تسمع ما ظنه هان سين. إذا أراد الذهاب إلى قاعة القديس ، فلن تحاول إيقافه.
لم تكن تشين شوان غريبة عن قاعة القديس. على الرغم من أن القاعة كانت جزءًا من الجيش ، إلا أنها كانت تتمتع بوضع خاص. جميع الإدارات في الجيش وحتى القوات خارج الجيش كانت تراقب القاعة دائمًا عن كثب.
في القاعة ، قد يكون هناك الكثير من الفوائد ، لكنه كان لا يزال يشعر بشيء مريب حول هذا الموضوع. بالإضافة إلى ذلك ، كان يمارس بشرة اليشم. إذا كان يتجول بين خبراء في فنون الجين المفرطة طوال اليوم ، فقد يكونوا قادرين على معرفة ذلك.
إعتقد هان سين أنه بناءً على مؤهلاته ومعرفته ، كان من المرجح أن يصبح فئر تجارب في مكان مثل قاعة القديس. لن يذهب حتى لو لم تحاول تشين شوان إبقائه في التشكيلة.
هذا جعل هان سين أكثر عصبية. لقد نظف حلقه وقال: “إذن لماذا دعوتني هنا؟”
والآن كان يفعل لتشين شوان خدمة أيضا ، بحيث كانا عصفورين بحجر واحد.
“لذا ، أعتقدين أنه يجب أن أذهب؟” فكر هان سين.
“على العكس ، آمل أن تتمكن من البقاء” ، هزت تشين شوان رأسها وقالت. “أنت تعلم أن لدي آمالاً كبيرة بالنسبة لك. بالطبع أتمنى أن تتمكن من الاستمرار في البقاء في الفريق. في غضون شهرين ، سوف أصبح متطورة وأدخل معبد الإله الثاني ، وسأوصيك كخليفة لي لقيادة الفريق “.
أضاءت عيون تشين شوان. لم تكن تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة وأن يتخلى عن فرصة عظيمة بسبب ما قالته.
“أنت عظيم. لقد اخترت الرجل المناسب.” كانت تشين شوان متحمسة وربتت هان سين على الكتف. “استمر في العمل الجيد. على الرغم من أن قيادة الفريق قد لا تكون براقة الآن ، إلا أنك ستواجه وقتًا أكثر صعوبة في قاعة القديس بسبب السقف الزجاجي هناك. أؤكد لك أنك لن تندم أبدًا على قرار اليوم.”
بصفته بوفيسور مرموق وذو شهادة ماجستير في قاعة القديي، كان باي يي شان أحد قادة الفريق في القاعة.
قال هان سين بسرعة “لم أفكر بالأمر لتلك الدرجة. طالما استطيع متابعتك ، فهذا جيد بما فيه الكفاية بالنسبة لي”.
“ادخل.” رأت تشين شوان أن هان سين كان خارج مكتبها وقالت.
إحمرت تشين شوان وفكرت في كلمات هان سين عندما نومته.
“تحت قيادتك.” وقال هان سين بسرعة.
كان هذا كله بسبب فنون الجين المفرطة التي طورتها المنظمة. حتى داخل الجيش ، كانت التراخيص المستخدمة للشراء في قاعة القديس محدودة.
“حسنًا ، لن أبقيك هنا.” فكرت وهي تشاهد هان سين يغادر “إنه صغير جدا فقط ، وإلا فكنت سأعتبره كمتابع”.
“حسنا إذن ، سأرفض وأتبعك.” وقال هان سين بشكل حاسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
