عرض هوانغ فو
“الأخ هان ، هل أقاطع شيئًا؟” بينما سألت ، رفعت إحدى ساقيها وبدأت تمسها.
الفصل مائتين وأربعة عشر: عرض هوانغ فو.
قالت هوانغ فو بينغ تشينغ “أنا لا أمزح. إذا كنت تريد ذلك ، فيمكنك أن تأتي وتحصل عليه الآن. بابي مفتوح”.
“يا له من سيف عظيم! إنه يستحق تماما ما كلفني”. شعر هان سين بالراحة أكثر عند التلويح بالسيف ، معتقداً أنه كان أسهل في الاستخدام من الكاتانا.
وقفت فتاة مراهقة ذات شعر داكن طويل حافية القدمين أمام هان سين ، مرتديةً ثوبًا أبيضًا، وعيونها تلمعان.
“روح وحش حيوان أليف… واحدة آخرى.” بالنظر إلى الملاك المقدس في صورة فتاة صغيرة جميلة ، لم يكن هان سين يعرف كيف يتفاعل.
كان هذا تغيرا كبيرا. لقد فقدت جناحيها وهالتها. لم يكن بإمكانك حتى أن تعرف أنها كانت ملاك. لم يكن هناك شيء مخيف فيها وكانت تبدو وكأنها فتاة إنسانية لطيفة.
على الرغم من جاذبيتها ، لم تتمكن من القتال على الإطلاق. لم يكن يعرف حتى كم من الوقت سيستغرق تحويل روح وحش حيوان أليف مقدس.
بعد أن أجاب على المكالمة ، أراد التحدث إلى هوانغ فو بينغ تشينغ ، لتعليمها الصواب من الخطأ. بعد أن فتح فمه ، أصبح عاجزًا عن الكلام.
لحسن الحظ ، كان هان سين قد اكتسب أيضًا أدات الدم المقدس ، سيف الماس ، وإلا سيكون منزعجًا جدًا. فبعد كل شيء ، كان قد تبادل كاتانا، سلاحين متحولين ، وبومارينغ فراشة الدم المقدس لأجل هذا الحيوان الأليف المقدس.
كان هناك شيء واحد مؤكد: كانت الملاك المقدس ذات الدم المقدس تستحق الكثير من المال. الحيوانات الاليفة المقدسة كانت نادرة. ويمكن بيع حيوان أليف لطيف مثل هذه، التي تشبه الإنسان تمامًا تقريبًا ، بسعر كبير ، وربما أعلى من سعر أي روح دم مقدسة عملية.
مثل هذه المرأة لن تدعوه إلى موعد دون سبب. يجب أن تكون ستناقش معه خول مخلوق الدم المقدس في جزيرة الغموض.
“هل تستطيعين التحدث؟” نظر هان سين إلى الملاك المقدس وسأل. كانت تشبه إلى حد كبير فتاة بشرية جميلة.
قامت الملاك المقدس بتوسيع عينيها وابتسمت له ، كانت تبدو بريئة.
“يمكنكي أن تقولي ما تريدين هنا والآن.” لم يعتقد هان سين أن هوانغ فو بينغ تشينغ قد تكون كريمة لهذه الدرجة.
عند رؤية أنها لم تستطع التحدث ، أعادها هان سين ، وأهذ سيف الماس الرائع.
كان السيف الماسي يشبه تمثال جليدي، وكان أثقل قليلاً من السيف الفولاذي.
“بالطبع أحتاج إليك. هل تعلم أن هناك جزيرة غموض تطفو فوق ملاذ الدرع الحديدي الآن؟” ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ بسحر.
لوح هان سين بالسيف حوله ، واعتقد أنه كان سلسًا للغاية للاستخدام.
قالت هوانغ فو بينغ تشينغ “أنا لا أمزح. إذا كنت تريد ذلك ، فيمكنك أن تأتي وتحصل عليه الآن. بابي مفتوح”.
“ربما يمكنني حتى الحصول على شيء من هذا.” قال هان سين لنفسه. ومع ذلك ، كان لا يزال غير متأكد من كيف أن ابن السماء و هوانغ فو بينغ تشينغ كان يعرفا بعضهما.
“يا له من سيف عظيم! إنه يستحق تماما ما كلفني”. شعر هان سين بالراحة أكثر عند التلويح بالسيف ، معتقداً أنه كان أسهل في الاستخدام من الكاتانا.
أما بالنسبة لحدة السيف وقوته ، فلم يكن هناك سؤال ، لأنه يمكن أن يخترق درع الدم المقدس خاصته.
وقال هان سين: “إنه لأمر مخز أن السيف لا يمكن استعادته مثل روح وحش الدم المقدس. ليس بإمكاني إلا حمله معي واستخدامه هنا في معبد الإله”. كان للسيف مظهر لا ينسى أبدا. بما أن إبن السماء و هوانغ فو بينغ تشينغ و إبهام جميعهم رؤوه، سيكون هناك الكثير من المتاعب إذا أراد استخدامه في المستقبل. يمكن استخدامه فقط عندما تظاهر بأنه دولار. خلاف ذلك ، يمكن لأي منهم أن يخمن أن هان سين كان دولار.
حتى درع الدم المقدس لإبهام تُرك بعلامات عميقة ، في حين أن السيف نفسه كان لا يزال سليما. كان من السهل تخيل كم كان جيدًا.
وقفت فتاة مراهقة ذات شعر داكن طويل حافية القدمين أمام هان سين ، مرتديةً ثوبًا أبيضًا، وعيونها تلمعان.
وقال هان سين: “إنه لأمر مخز أن السيف لا يمكن استعادته مثل روح وحش الدم المقدس. ليس بإمكاني إلا حمله معي واستخدامه هنا في معبد الإله”. كان للسيف مظهر لا ينسى أبدا. بما أن إبن السماء و هوانغ فو بينغ تشينغ و إبهام جميعهم رؤوه، سيكون هناك الكثير من المتاعب إذا أراد استخدامه في المستقبل. يمكن استخدامه فقط عندما تظاهر بأنه دولار. خلاف ذلك ، يمكن لأي منهم أن يخمن أن هان سين كان دولار.
مغلقا الكوملينك خاصته، عاد هان سين إلى ملاذ الدرع الحديدي وانتظر هوانغ فو بينغ تشينغ في المكان المتفق عليه.
تاركا معبد الإله، رن كوملينك هان سين على الفور.
رؤية رقم هوانغ فو بينغ تشينغ ، هان سين يشتعل. كان بسبب هذه المرأة أن حبيبته كانت لا تزال غاضبة منه.
بعد أن أجاب على المكالمة ، أراد التحدث إلى هوانغ فو بينغ تشينغ ، لتعليمها الصواب من الخطأ. بعد أن فتح فمه ، أصبح عاجزًا عن الكلام.
كانت هوانغ فو بينغ تشينغ في حمام فقاعي. كان مغطا برغوة ، ولم يتمكن إلا من رؤية ذراعيها وأعلى كراتها، والتي كانت لا تزال قادرة على جعل قلبه يضرب
وقال هان سين: “إنه لأمر مخز أن السيف لا يمكن استعادته مثل روح وحش الدم المقدس. ليس بإمكاني إلا حمله معي واستخدامه هنا في معبد الإله”. كان للسيف مظهر لا ينسى أبدا. بما أن إبن السماء و هوانغ فو بينغ تشينغ و إبهام جميعهم رؤوه، سيكون هناك الكثير من المتاعب إذا أراد استخدامه في المستقبل. يمكن استخدامه فقط عندما تظاهر بأنه دولار. خلاف ذلك ، يمكن لأي منهم أن يخمن أن هان سين كان دولار.
وقال هان سين: “إنه لأمر مخز أن السيف لا يمكن استعادته مثل روح وحش الدم المقدس. ليس بإمكاني إلا حمله معي واستخدامه هنا في معبد الإله”. كان للسيف مظهر لا ينسى أبدا. بما أن إبن السماء و هوانغ فو بينغ تشينغ و إبهام جميعهم رؤوه، سيكون هناك الكثير من المتاعب إذا أراد استخدامه في المستقبل. يمكن استخدامه فقط عندما تظاهر بأنه دولار. خلاف ذلك ، يمكن لأي منهم أن يخمن أن هان سين كان دولار.
“الأخ هان ، هل أقاطع شيئًا؟” بينما سألت ، رفعت إحدى ساقيها وبدأت تمسها.
شعر هان سين أن أنفه على وشك النزيف. لمس أنفه وقال بجدية “أيتها الأنسة هوانغ فو بينغ تشينغ ، هل تحتاجين لشيء ما؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، علي أن أذهب”.
“بالطبع أعرف ذلك. لكنني لم أستطع الذهاب إلى هناك لأنني لا أملك أجنحة دم مقدس.” أصبح هان سين متوتر.
لم يستطع هان سين منع نفسه من إلقاء نظرة أخرى على ساقها.
“بالطبع أحتاج إليك. هل تعلم أن هناك جزيرة غموض تطفو فوق ملاذ الدرع الحديدي الآن؟” ابتسمت هوانغ فو بينغ تشينغ بسحر.
مثل هذه المرأة لن تدعوه إلى موعد دون سبب. يجب أن تكون ستناقش معه خول مخلوق الدم المقدس في جزيرة الغموض.
قامت الملاك المقدس بتوسيع عينيها وابتسمت له ، كانت تبدو بريئة.
“بالطبع أعرف ذلك. لكنني لم أستطع الذهاب إلى هناك لأنني لا أملك أجنحة دم مقدس.” أصبح هان سين متوتر.
عند رؤية أنها لم تستطع التحدث ، أعادها هان سين ، وأهذ سيف الماس الرائع.
“هذه مشكلة يسهل حلها. يمكنني أن أقدم لك روح طائرة.” استدارت هوانغ فو بينغ تشينغ في الماء واقتربت أكثر من الكوملينك.
على الرغم من أن هوانغ فو بينغ تشينغ كانت مثيرة وجمالة مثل جي يانران ، إلا أن جي يانران كانت أقرب إلى ما يفضل هان سين.
مثل هذه المرأة لن تدعوه إلى موعد دون سبب. يجب أن تكون ستناقش معه خول مخلوق الدم المقدس في جزيرة الغموض.
عند النظر إلى قرب الكرات البيضاء ، كان على وشك الانفجار. قال هان سين على عجل ، “لا تمزحي معي. لماذا قد تقرضينني مثل روح الدم المقدسة الثمينة هذه؟”
لم يستطع هان سين منع نفسه من إلقاء نظرة أخرى على ساقها.
الفصل مائتين وأربعة عشر: عرض هوانغ فو.
قالت هوانغ فو بينغ تشينغ “أنا لا أمزح. إذا كنت تريد ذلك ، فيمكنك أن تأتي وتحصل عليه الآن. بابي مفتوح”.
على الرغم من أن هوانغ فو بينغ تشينغ كانت مثيرة وجمالة مثل جي يانران ، إلا أن جي يانران كانت أقرب إلى ما يفضل هان سين.
“يمكنكي أن تقولي ما تريدين هنا والآن.” لم يعتقد هان سين أن هوانغ فو بينغ تشينغ قد تكون كريمة لهذه الدرجة.
أما بالنسبة لحدة السيف وقوته ، فلم يكن هناك سؤال ، لأنه يمكن أن يخترق درع الدم المقدس خاصته.
“بما أنك لن تأتي. يجب أن نجد مكانًا للمناقشة. ماذا عن الكافتيريا في القسم أ ؟” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ.
عند رؤية أنها لم تستطع التحدث ، أعادها هان سين ، وأهذ سيف الماس الرائع.
“لا ، أفضل التحدث في الملاذ” نظرًا لأن هذا كان وقت الإفطار ، إذا رأه شخص ما مع هوانغ فو بينغ تشينغ معًا ، فلن يتمكن أبدًا من إثبات براءته.
رؤية رقم هوانغ فو بينغ تشينغ ، هان سين يشتعل. كان بسبب هذه المرأة أن حبيبته كانت لا تزال غاضبة منه.
على الرغم من أن هوانغ فو بينغ تشينغ كانت مثيرة وجمالة مثل جي يانران ، إلا أن جي يانران كانت أقرب إلى ما يفضل هان سين.
وقفت فتاة مراهقة ذات شعر داكن طويل حافية القدمين أمام هان سين ، مرتديةً ثوبًا أبيضًا، وعيونها تلمعان.
كان هذا تغيرا كبيرا. لقد فقدت جناحيها وهالتها. لم يكن بإمكانك حتى أن تعرف أنها كانت ملاك. لم يكن هناك شيء مخيف فيها وكانت تبدو وكأنها فتاة إنسانية لطيفة.
كانت هوانغ فو بينغ تشينغ ماكرة للغاية. رغم أنها بدت رائعة ، إلا أنه كان من المتعب التحدث إليها.
عند رؤية أنها لم تستطع التحدث ، أعادها هان سين ، وأهذ سيف الماس الرائع.
مغلقا الكوملينك خاصته، عاد هان سين إلى ملاذ الدرع الحديدي وانتظر هوانغ فو بينغ تشينغ في المكان المتفق عليه.
عند النظر إلى قرب الكرات البيضاء ، كان على وشك الانفجار. قال هان سين على عجل ، “لا تمزحي معي. لماذا قد تقرضينني مثل روح الدم المقدسة الثمينة هذه؟”
لم تكن هوانغ فو بينغ تشينغ غبية. على العكس من ذلك ، كانت أكثر ذكاءً من أي شخص يعرفه. عندما أتت لأول مرة إلى ملاذ الدرع الحديدي، تظاهرت بعدم معرفة ابن السماء ، حتى يتمكن السيد الشاب من المساعدة في رفع أسعار العديد من أرواح الوحوش.
عند رؤية أنها لم تستطع التحدث ، أعادها هان سين ، وأهذ سيف الماس الرائع.
شعر هان سين أن أنفه على وشك النزيف. لمس أنفه وقال بجدية “أيتها الأنسة هوانغ فو بينغ تشينغ ، هل تحتاجين لشيء ما؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، علي أن أذهب”.
وهكذا تم بيع روح الوحش الدم المقدس الطائرة بسعر مرتفع لين بيفنغ. بسبب ظهور جزيرة الغموض اضطر إبن السماء إلى إعادة شرائها من لين ، الذي انتهى به الأمر بجني بعض المال.
“بالطبع أعرف ذلك. لكنني لم أستطع الذهاب إلى هناك لأنني لا أملك أجنحة دم مقدس.” أصبح هان سين متوتر.
مثل هذه المرأة لن تدعوه إلى موعد دون سبب. يجب أن تكون ستناقش معه خول مخلوق الدم المقدس في جزيرة الغموض.
مثل هذه المرأة لن تدعوه إلى موعد دون سبب. يجب أن تكون ستناقش معه خول مخلوق الدم المقدس في جزيرة الغموض.
أما بالنسبة لحدة السيف وقوته ، فلم يكن هناك سؤال ، لأنه يمكن أن يخترق درع الدم المقدس خاصته.
كان يعلم أن الملاك المقدس قد اختفت الآن ، وهو ما لم يعرفه الآخرون ، وكانوا لا يزالون يستعدون لاصطياد المخلوق.
وقفت فتاة مراهقة ذات شعر داكن طويل حافية القدمين أمام هان سين ، مرتديةً ثوبًا أبيضًا، وعيونها تلمعان.
الفصل مائتين وأربعة عشر: عرض هوانغ فو.
“ربما يمكنني حتى الحصول على شيء من هذا.” قال هان سين لنفسه. ومع ذلك ، كان لا يزال غير متأكد من كيف أن ابن السماء و هوانغ فو بينغ تشينغ كان يعرفا بعضهما.
لم يستطع هان سين منع نفسه من إلقاء نظرة أخرى على ساقها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
