إنه أنت
قالت جي يانران بنظرة من الانزعاج “ليس الأمر هكذا. أنا حقاً لم أكن أعرف أنه هو”.
الفصل المائة واثنان وسبعون: إنه أنت.
عندما دخلت جي يانران و تشو ليلي الغرفة الخاصة ، شاهدا هان سين و تشانغ يانغ جالسين هناك يتحادثان.
كان الأربعة جميعهم مبتهجين وشبان، لذلك لم يستغرقوا وقتًا للتعرف علر بعضهم البعض.
توقف هان سين مؤقتًا ، وتابعت تشو ليلي ، “هان سين ، هل أنت خائف من أننا سنرى صديقك؟”
“هان سين ، حبيب يانران الوحيد. وهذا زميلي في الدراسة وزميلي في الغرفة تشانغ يانغ.” لمس هان سين تشانغ يانغ وقال: “يمكنك تقديم نفدفعسك”.
علقت تشو ليلي بابتسامة باهتة “هان سين ، أخفيت السر جيدًا وأخذت يانران لنفسك بهدوء”.
كان هان سين حبيب جي يانران ، وكانت حبيبتي هي جي يانران حقا حبيب جي يانران هذا الخبر جعل الكثيرين يشعرون بالإعجاب والراحة في نفس الوقت.
كانت جي يانران حسناء الحرم الجامعي ، لكن هان سين كان أكثر شهرة – العبقري الذي كان يحمل كأس النجمية في جيبه ، وفاز على المختار في الملاكمة البيضاء والسوداء وقتلها في يد الإله.
“ها! إذا كنت لا تعرف أنه هو ، لماذا قبلته علانية؟” إرتجف فم تشو ليلى ولم تبدِ أي ثقة في بيانها.
فبعد كل شيء ، ما لم يكن حبيب جي يانران ، من سيكون عديم خجل لحد أن يستخدام هذه الهوية؟
علقت تشو ليلي بابتسامة باهتة “هان سين ، أخفيت السر جيدًا وأخذت يانران لنفسك بهدوء”.
لكن الأخبار هزت الصقر الأسود مع كل ذلك ، التي كان لحسناء الحرم الجامعي خاصتها أخيراً حبيب، هان سين.
أي صورة مع جي يانران وهان سين فيها كانت جميلة. لقد بدوا مثاليين معًا مثل سيف ينتمي إلى فارسه. إذا كانوا مع أي شخص آخر ، فلن يكون الأمر نفسه.
كانت جي يانران حسناء الحرم الجامعي ، لكن هان سين كان أكثر شهرة – العبقري الذي كان يحمل كأس النجمية في جيبه ، وفاز على المختار في الملاكمة البيضاء والسوداء وقتلها في يد الإله.
“من هو؟” أعطت تشو ليلى ابتسامة غامضة.
“غامض جدا. هل هي فتاة؟” بعد انتهاء هان سين ، سألت تشو ليلى مباشرة.
شعر الكثير من الناس بالدهشة قليلاً عند سماع الأخبار ، وسرعان ما اعتقدوا أنها كانت طبيعية إلى حد ما.
“من هو؟” أعطت تشو ليلى ابتسامة غامضة.
حتى صور هان سين وجي يانران معا بدت حلوة وطبيعية.
كانت جي يانران خجولة للغاية لدرجة أنه كان لديها رغبة في القطع، لكنها هربت في النهاية إلى الحمام واستلمته.
عندما وقف الاثنان معًا ، لاحظ الناس أنه على الرغم من أن هان سين لم يكن بجمالها ، إلا أنه كان لديه إصرار رجل. ما كان لا يصدق اكثر هو أن بشرته كانت أفضل من حبيبته ، مما جعل العديد من الفتيات يشعرن بالغيرة.
عندما دخلت جي يانران و تشو ليلي الغرفة الخاصة ، شاهدا هان سين و تشانغ يانغ جالسين هناك يتحادثان.
أي صورة مع جي يانران وهان سين فيها كانت جميلة. لقد بدوا مثاليين معًا مثل سيف ينتمي إلى فارسه. إذا كانوا مع أي شخص آخر ، فلن يكون الأمر نفسه.
أي صورة مع جي يانران وهان سين فيها كانت جميلة. لقد بدوا مثاليين معًا مثل سيف ينتمي إلى فارسه. إذا كانوا مع أي شخص آخر ، فلن يكون الأمر نفسه.
“انتظر ، هل التقينا مؤخرًا؟” كلما نظرت إلى هان سين ، شعرت تشو ليلي بالألافة أكثر. فجأة ، فكرت تشو ليلي في أمر لا يصدق وسقطت عينيها تقريبا. وأشارت إلى هان سين “أنت … أنت … مهجع…”
كان الأربعة جميعهم مبتهجين وشبان، لذلك لم يستغرقوا وقتًا للتعرف علر بعضهم البعض.
قبل أن يتمكن تشو من إنهاء هذه الجملة ، إحمرت جي يانران وجرتها إلى المسكن.
“انتظر ، هل التقينا مؤخرًا؟” كلما نظرت إلى هان سين ، شعرت تشو ليلي بالألافة أكثر. فجأة ، فكرت تشو ليلي في أمر لا يصدق وسقطت عينيها تقريبا. وأشارت إلى هان سين “أنت … أنت … مهجع…”
“عزيزتي ، لم أرى أنه لديك مثل هذه الإمكانيات. أخبريني ، متى جعلتي هذا الرجل تحت تنورتك؟ لا أستطيع أن أصدق أنك تظاهرتي بعدم معرفته وقالت أنكِ لا تعرفين من كان حبيبك” ، قالت تشو ليلى مع ابتسامة خفيفة ، ناظىة إلى جي يانران التي غطت وجهها في بطانية.
قالت جي يانران بنظرة من الانزعاج “ليس الأمر هكذا. أنا حقاً لم أكن أعرف أنه هو”.
“هان سين ، إذا كنت أنت ويانران حبيبين ، فكيف يمكنك الانضمام إلى مجتمع البزات الحربية الثقيلة بدلاً من مجتمع يد الإله؟” سألت تشو ليلى.
عندما كان هان سين على وشك أن يقول شيئًا ما ، رن الكوملينك خاصته. فحص هان سين الرقم وعذر نفسه للرد على المكالمة.
“ها! إذا كنت لا تعرف أنه هو ، لماذا قبلته علانية؟” إرتجف فم تشو ليلى ولم تبدِ أي ثقة في بيانها.
جلست جي يانران على سريرها وأخذت البطانية من وجهها. “حسنا ، سأعترف الآن. لم أكن أعرف من قبل …”
أوضحت جي يانران القصة منذ اللحظة التي قابلت فيها هان سين على متن السفينة الفضائية.
“عزيزتي ، كانت عينك عليه حينها، أليس كذلك؟” سألت تشو ليلى بعد الاستماع ، وهي تضيق عينيها.
“هان سين ، حبيب يانران الوحيد. وهذا زميلي في الدراسة وزميلي في الغرفة تشانغ يانغ.” لمس هان سين تشانغ يانغ وقال: “يمكنك تقديم نفدفعسك”.
“حسنًا ، هناك طموح. أنا معجبة بذلك. نخبنا!” رفعت تشو ليلي كوبها من النبيذ.
“ماذا؟ أنا لست مثلك …” كانت جي يانران عاجزًا عن الكلام.
في هذا الوقت ، رن الكوملينك الخاص بجي وكان هان سين.
“آها! يجب أن يكون هان سين. رومانسي جدًا ، مكالمة هاتفية مباشرة بعد الفراق …” قالت تشو ليلى مبتسمة.
كانت جي يانران خجولة للغاية لدرجة أنه كان لديها رغبة في القطع، لكنها هربت في النهاية إلى الحمام واستلمته.
“انتظر ، هل التقينا مؤخرًا؟” كلما نظرت إلى هان سين ، شعرت تشو ليلي بالألافة أكثر. فجأة ، فكرت تشو ليلي في أمر لا يصدق وسقطت عينيها تقريبا. وأشارت إلى هان سين “أنت … أنت … مهجع…”
بعد فترة ، خرجت جي يانران وقال: “قال أننا بالكاد أكلنا أي شيء قبل مغادرتنا ، وأراد أن يدعونا لتناول الطعام في غرفة خاصة في الكافيتريا. هل تريدين الذهاب؟”
حتى صور هان سين وجي يانران معا بدت حلوة وطبيعية.
“من هو؟” أعطت تشو ليلى ابتسامة غامضة.
“من هو؟” أعطت تشو ليلى ابتسامة غامضة.
بعد فترة ، خرجت جي يانران وقال: “قال أننا بالكاد أكلنا أي شيء قبل مغادرتنا ، وأراد أن يدعونا لتناول الطعام في غرفة خاصة في الكافيتريا. هل تريدين الذهاب؟”
“هل تذهبين أم لا؟” عبست جي يانران في حرج.
أرادت جي يانران أيضا أن تسأل ، لكنها كان خجولة جدا للقيام بذلك. سماعة سؤال تشو ليلي، حدقت في هان سين.
“بالطبع ، سأطلب منه أن يمنحني أحد أصدقائه.” تحركت تشو ليلي بعيدا لارتداء الملابس.
تحولت جي يان إلى اللون الأحمر وضربت قدمها إلى هان سين ، مما جعله يصرخ.
عندما دخلت جي يانران و تشو ليلي الغرفة الخاصة ، شاهدا هان سين و تشانغ يانغ جالسين هناك يتحادثان.
فبعد كل شيء ، ما لم يكن حبيب جي يانران ، من سيكون عديم خجل لحد أن يستخدام هذه الهوية؟
“من هو؟” أعطت تشو ليلى ابتسامة غامضة.
عند رؤية جي يانران و تشو ليلي ، سحب هان سين سريعا كرسيًا بجانبه وطلب من جي يانران الجلوس هناك. فعل تشانغ يانغ نفس الشيء مع تشو ليلي.
الفصل المائة واثنان وسبعون: إنه أنت.
علقت تشو ليلي بابتسامة باهتة “هان سين ، أخفيت السر جيدًا وأخذت يانران لنفسك بهدوء”.
هان سين ضحك فجأة. “أختي ، إذا كنت لا تمانعين ، يمكننا أن نطلب منه أن يأتي.”
توقف هان سين مؤقتًا ، وتابعت تشو ليلي ، “هان سين ، هل أنت خائف من أننا سنرى صديقك؟”
“لم تتح لي الفرصة بعد” ، أجاب هان سين بابتسامة.
تحولت جي يان إلى اللون الأحمر وضربت قدمها إلى هان سين ، مما جعله يصرخ.
في هذا الوقت ، رن الكوملينك الخاص بجي وكان هان سين.
أضحكت تشو نفسها لحد الغباء وقال “هان سين ، اسمح لي أن أعيد تقديم نفسي. اسمي تشو ليلي ، أفضل صديقة ليانران”.
“هان سين ، حبيب يانران الوحيد. وهذا زميلي في الدراسة وزميلي في الغرفة تشانغ يانغ.” لمس هان سين تشانغ يانغ وقال: “يمكنك تقديم نفدفعسك”.
تشانغ يانغ صدره وقال “تشانغ يانغ ، طالب في قسم الرماية ، زميل هان في الغرفة ، وأكبر قائد سيراه التحالف على الإطلاق”.
عندما وقف الاثنان معًا ، لاحظ الناس أنه على الرغم من أن هان سين لم يكن بجمالها ، إلا أنه كان لديه إصرار رجل. ما كان لا يصدق اكثر هو أن بشرته كانت أفضل من حبيبته ، مما جعل العديد من الفتيات يشعرن بالغيرة.
“حسنًا ، هناك طموح. أنا معجبة بذلك. نخبنا!” رفعت تشو ليلي كوبها من النبيذ.
أي صورة مع جي يانران وهان سين فيها كانت جميلة. لقد بدوا مثاليين معًا مثل سيف ينتمي إلى فارسه. إذا كانوا مع أي شخص آخر ، فلن يكون الأمر نفسه.
عندما وقف الاثنان معًا ، لاحظ الناس أنه على الرغم من أن هان سين لم يكن بجمالها ، إلا أنه كان لديه إصرار رجل. ما كان لا يصدق اكثر هو أن بشرته كانت أفضل من حبيبته ، مما جعل العديد من الفتيات يشعرن بالغيرة.
كان الأربعة جميعهم مبتهجين وشبان، لذلك لم يستغرقوا وقتًا للتعرف علر بعضهم البعض.
لكن الأخبار هزت الصقر الأسود مع كل ذلك ، التي كان لحسناء الحرم الجامعي خاصتها أخيراً حبيب، هان سين.
“هان سين ، إذا كنت أنت ويانران حبيبين ، فكيف يمكنك الانضمام إلى مجتمع البزات الحربية الثقيلة بدلاً من مجتمع يد الإله؟” سألت تشو ليلى.
شعر الكثير من الناس بالدهشة قليلاً عند سماع الأخبار ، وسرعان ما اعتقدوا أنها كانت طبيعية إلى حد ما.
“يد الإله ليست صعبة بما فيه الكفاية ، ولم أكن أجيد البزات الحربية ، لذلك أردت أن أتعلم”. قال هان سين الحقيقة.
كان هان سين حبيب جي يانران ، وكانت حبيبتي هي جي يانران حقا حبيب جي يانران هذا الخبر جعل الكثيرين يشعرون بالإعجاب والراحة في نفس الوقت.
“ها! إذا كنت لا تعرف أنه هو ، لماذا قبلته علانية؟” إرتجف فم تشو ليلى ولم تبدِ أي ثقة في بيانها.
“لن أخذ إلا هذه الإجابة منك.” سمعت تشو ليلى إجابة هان سين وضحكت فجأة.
“غامض جدا. هل هي فتاة؟” بعد انتهاء هان سين ، سألت تشو ليلى مباشرة.
عندما كان هان سين على وشك أن يقول شيئًا ما ، رن الكوملينك خاصته. فحص هان سين الرقم وعذر نفسه للرد على المكالمة.
“غامض جدا. هل هي فتاة؟” بعد انتهاء هان سين ، سألت تشو ليلى مباشرة.
أرادت جي يانران أيضا أن تسأل ، لكنها كان خجولة جدا للقيام بذلك. سماعة سؤال تشو ليلي، حدقت في هان سين.
قال هان سين “لا ، صديق يبحث عني ، وسأذهب لمقابلته في وقت لاحق”.
في هذا الوقت ، رن الكوملينك الخاص بجي وكان هان سين.
قالت تشو ليلي: “صديق كهذا. فقط اطلب منه الانضمام إلينا”.
“ها! إذا كنت لا تعرف أنه هو ، لماذا قبلته علانية؟” إرتجف فم تشو ليلى ولم تبدِ أي ثقة في بيانها.
“حسنًا ، هناك طموح. أنا معجبة بذلك. نخبنا!” رفعت تشو ليلي كوبها من النبيذ.
توقف هان سين مؤقتًا ، وتابعت تشو ليلي ، “هان سين ، هل أنت خائف من أننا سنرى صديقك؟”
هان سين ضحك فجأة. “أختي ، إذا كنت لا تمانعين ، يمكننا أن نطلب منه أن يأتي.”
أضحكت تشو نفسها لحد الغباء وقال “هان سين ، اسمح لي أن أعيد تقديم نفسي. اسمي تشو ليلي ، أفضل صديقة ليانران”.
“افعلها! يمكنني التعامل مع عشرة من أصدقائك.” كانت تشو ليلى عديمة الهم.
كان الأربعة جميعهم مبتهجين وشبان، لذلك لم يستغرقوا وقتًا للتعرف علر بعضهم البعض.
“هان سين ، إذا كنت أنت ويانران حبيبين ، فكيف يمكنك الانضمام إلى مجتمع البزات الحربية الثقيلة بدلاً من مجتمع يد الإله؟” سألت تشو ليلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
