نزال غير مثير
الفصل المائة وخمسة وثلاثون: .
“من هذا الشخص؟” لقد نسيت جي يانران غضبها وعارها ، وأرادت ببساطة معرفة من هو.
كانت غرفة اللعب صامتة. في غرفة كان يراقبها أكثر من عشرة آلاف شخص ، لم يكتب أي منهم شيئًا. كان الجميع يحدق في شاشتهم.
كيف يمكن أن تبدوا يده خرقاء؟ كان من الصعب على المشاهدين تصديق حكمهم.
لم يكن ذلك لأن المبارزة كانت رائعة للغاية ، ولكن لأنها لم تكن على الإطلاق.
لم يكن ذلك لأن المبارزة كانت رائعة للغاية ، ولكن لأنها لم تكن على الإطلاق.
كانت سرعة شخص قد دمرت بالكامل من قبل الشخص الآخر. حتى الشخص الذي عانى من قصر النظر الشديد بدون نظارات يمكنه أن يقول ، لم يكن هناك أي تحولات وانعطافات في هذه اللعبة.
“هل هو فشل في الخادم؟ لماذا اختفت جميع المواقع؟” تردد لى يوفينغ. بتجربته الثرية ، عرف أن الـ100 نقطة لم تنتهي بعد ولا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر لاختفائهم سوى عطل فني.
كان لكل شخص نظرة فارغة على وجوههم ، مع عيونهم وأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
ولكن من ناحية أخرى ، بدا لي لي فنغ فجأة أخرق قليلا. وكان هذا الشعور لا يصدق ، لأن هذا كان لي يوفنغ ، أفضل لاعب في الحرم الجامعي ، وكان له لقب “اليد اليمنى الحالمة”.
كانت شفاه جي يانران أيضًا على شكل O. راقبت الصورة الثلاثية الأبعاد للعبة ، لقد ذهلت لدرجة أن بؤبؤاها قد توسعوا.
~~~~~
في مبنى المكاتب ، أصيب ليو جيان قو بالصدمة لحد الغباء. لقد كاد ألا يصدق عينيه. ولم يدرك تشاو ليان هوا أن سيجارته المشتعلة سقطت على سرواله.
لم يكن ذلك لأن المبارزة كانت رائعة للغاية ، ولكن لأنها لم تكن على الإطلاق.
لم يشعر تشاو ليان هوا بذلك ، وظل يحدق في اليدين في الصورة الهولوغرافية.
~~~~~
أصيب كل من لي زي و ليو كي و وانغ لونغ بالدهشة.
وكان هذا يكفي ، كان لي يوفنغ ما يكفي من الوقت والصبر. الكثير من القليلا يصنع الكثير. كان يعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً يمكنه أن يجعل جي يانران يقع في حبه.
لقد تم إظهار فجوة هائلة في القوة بين هاتين اليدين. كانت يد لي يوفينغ تتمتع بسرعة ومرونة كانتا رائعتين منذ البداية.
لى يوفينغ لم يستطع أن يتحرك. لم يصدق أنه تعرض للهزيمة بفارق عشرين نقطة.
ولكن من ناحية أخرى ، بدا لي لي فنغ فجأة أخرق قليلا. وكان هذا الشعور لا يصدق ، لأن هذا كان لي يوفنغ ، أفضل لاعب في الحرم الجامعي ، وكان له لقب “اليد اليمنى الحالمة”.
الآن شعر قلبها وكأنه يخدش بواسطة قطة. أرادت أن تذهب للبحث عنه ، لكنها توقفت لأن ليس لديها فكرة عن المكان الذي تبحث فيه.
كيف يمكن أن تبدوا يده خرقاء؟ كان من الصعب على المشاهدين تصديق حكمهم.
الآن شعر قلبها وكأنه يخدش بواسطة قطة. أرادت أن تذهب للبحث عنه ، لكنها توقفت لأن ليس لديها فكرة عن المكان الذي تبحث فيه.
ولكن بالمقارنة باليد الأخرى ، فإن يد لي يوفنغ كانت تبدو خرقاء. لم يكن الأمر كذلك في الأصل ، ولكن التباين القوي جعل الناس يشعرون بهذه الطريقة.
في مبنى المكاتب ، أصيب ليو جيان قو بالصدمة لحد الغباء. لقد كاد ألا يصدق عينيه. ولم يدرك تشاو ليان هوا أن سيجارته المشتعلة سقطت على سرواله.
“لم يكن ذلك لأن يد لي يوفنغ كانت خرقاء ، ولكن لأن اليد الأخرى كانت سريعة ومرنة للغاية.” في هذا الوقت ، أدرك الناس هذه الحقيقة ونظروا إلى الجانب الآخر.
كان هذا الرقم مألوفًا جدًا ، وكان ما يمثله أكثر مثير للصدمة.
كانت نحيلة ولكن قوية ، وكانت هذه يد جذابة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يستطع الناس معرفة أي شيء آخر من الصورة. كم أرادوا رؤية صاحب اليد!
كان لكل شخص نظرة فارغة على وجوههم ، مع عيونهم وأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
لكن في يد الإله ، كل ما أمكنهم رؤيته هو اليد والمعصم. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يعرفوا من هو.
على الرغم من أن جي يانران لم تعطي أي استجابة لمطالبته ، وكان حتى أنها كانت تبقي مسافة عن قصد، إلا أنه لم يستسلم أبدًا وإعتقد أنه مع قدرته وظروفه ، يجب أن تتاح له الفرصة لجعلها له.
الصمت التام.
مائة نقطة.
على الرغم من أن النتيجة كانت واضحة. رفض الكثيرون تصديق أن لي يوفنغ سيهزم هكذا.
السيجارة التي أحرقت سراويل شياو ليان هوا ، وأعادته من المفاجأة. بينما كان يرقص ، بقي ثقب كبير على سرواله.
كان هذا لي يوفنغ!
الآن شعر قلبها وكأنه يخدش بواسطة قطة. أرادت أن تذهب للبحث عنه ، لكنها توقفت لأن ليس لديها فكرة عن المكان الذي تبحث فيه.
ركز لى يوفينغ على يده ورفع سرعته إلى أقصى حد، وضرب البقع باستمرار.
وخمسة أخرى قادمة بعد ساعتين ونصف أو ثلاث ساعات~~~~
فكر لي يوفينغ بفخر “على الأقل سأهزمه بخمس نقاط”.
لم يستطع تصديق هذا. ولم يستطع أي شخص يعرف لي يوفنغ ومهاراته في هذه اللعبة.
كان يعلم أن جي يانران كانت تشاهد هذه اللعبة بالتأكيد ، وكان سعيدًا لاظهار قوته أمامها.
كان لي يوفينغ ضرب المواقع بكل ما لديه ، معتقدًا أنه إذا سار بشكل أسرع ورفع الفارق إلى ست أو سبع نقاط ، فقد يكون التأثير أفضل.
على الرغم من أن جي يانران لم تعطي أي استجابة لمطالبته ، وكان حتى أنها كانت تبقي مسافة عن قصد، إلا أنه لم يستسلم أبدًا وإعتقد أنه مع قدرته وظروفه ، يجب أن تتاح له الفرصة لجعلها له.
الآن شعر قلبها وكأنه يخدش بواسطة قطة. أرادت أن تذهب للبحث عنه ، لكنها توقفت لأن ليس لديها فكرة عن المكان الذي تبحث فيه.
وكانت هذه فرصة جيدة جدا. كان يعلم أن جي يانران كان غاضبة على هذه الهوية، إذا تمكن من التغلب على هذا الشخص لجعله يغير هويته ويعتذر لها ، ستكون ممتنة له على الأقل.
السيجارة التي أحرقت سراويل شياو ليان هوا ، وأعادته من المفاجأة. بينما كان يرقص ، بقي ثقب كبير على سرواله.
وكان هذا يكفي ، كان لي يوفنغ ما يكفي من الوقت والصبر. الكثير من القليلا يصنع الكثير. كان يعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً يمكنه أن يجعل جي يانران يقع في حبه.
كانت سرعة شخص قد دمرت بالكامل من قبل الشخص الآخر. حتى الشخص الذي عانى من قصر النظر الشديد بدون نظارات يمكنه أن يقول ، لم يكن هناك أي تحولات وانعطافات في هذه اللعبة.
ولكن الآن ، كان يحتاج أولاً إلى التغلب على هذا اللقيط البغيض لإقترابه من ألهته.
“عشرين آخرى” ، التقط لي زي انتباه وقال بابتسامة ساخرة.
كان لي يوفينغ ضرب المواقع بكل ما لديه ، معتقدًا أنه إذا سار بشكل أسرع ورفع الفارق إلى ست أو سبع نقاط ، فقد يكون التأثير أفضل.
الآن أرادت فقط معرفة هوية هذا الشخص ، لكنها لم تكن تعرف ذلك.
ولكن عندما كان لي يوفنغ يتجه إلى موقع جديد ، اختفت جميع المواقع فجأة.
نظر الجميع بغباء في تلك النتيجة ، ولم يصدر أحد صوتًا.
“هل هو فشل في الخادم؟ لماذا اختفت جميع المواقع؟” تردد لى يوفينغ. بتجربته الثرية ، عرف أن الـ100 نقطة لم تنتهي بعد ولا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر لاختفائهم سوى عطل فني.
وكان هذا يكفي ، كان لي يوفنغ ما يكفي من الوقت والصبر. الكثير من القليلا يصنع الكثير. كان يعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً يمكنه أن يجعل جي يانران يقع في حبه.
ولكن عندما نظر إلى الأعلى ، أذهل فجأة.
كان لكل شخص نظرة فارغة على وجوههم ، مع عيونهم وأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
أمامه ، قالت الهولوغرافية “GAME OVER” وتم إيقاف نقاطه أيضًا عند 80.
“من السهل جدًا التغلب عليك ، لذا لا توجد أي رهانات هذه المرة. فقط اترك يانران خاصتي وحدها في المستقبل.”
لقد أدار عينيه ونظر إلى درجة خصمه.
في ذلك الوقت ، شعروا جميعًا أنه كان وقاحة خالصة. ولكن الآن بالتفكير مرة أخرى ، كان مجرد صدق.
مائة نقطة.
ركز لى يوفينغ على يده ورفع سرعته إلى أقصى حد، وضرب البقع باستمرار.
لى يوفينغ لم يستطع أن يتحرك. لم يصدق أنه تعرض للهزيمة بفارق عشرين نقطة.
لم يشعر تشاو ليان هوا بذلك ، وظل يحدق في اليدين في الصورة الهولوغرافية.
لم يستطع تصديق هذا. ولم يستطع أي شخص يعرف لي يوفنغ ومهاراته في هذه اللعبة.
نظر الجميع بغباء في تلك النتيجة ، ولم يصدر أحد صوتًا.
نظر الجميع بغباء في تلك النتيجة ، ولم يصدر أحد صوتًا.
وكانت هذه فرصة جيدة جدا. كان يعلم أن جي يانران كان غاضبة على هذه الهوية، إذا تمكن من التغلب على هذا الشخص لجعله يغير هويته ويعتذر لها ، ستكون ممتنة له على الأقل.
ما قاله هان سين للتو كان مثيراً للاهتمام بالتفكير فيه.
كانت شفاه جي يانران أيضًا على شكل O. راقبت الصورة الثلاثية الأبعاد للعبة ، لقد ذهلت لدرجة أن بؤبؤاها قد توسعوا.
“من السهل جدًا التغلب عليك ، لذا لا توجد أي رهانات هذه المرة. فقط اترك يانران خاصتي وحدها في المستقبل.”
على الرغم من أن النتيجة كانت واضحة. رفض الكثيرون تصديق أن لي يوفنغ سيهزم هكذا.
في ذلك الوقت ، شعروا جميعًا أنه كان وقاحة خالصة. ولكن الآن بالتفكير مرة أخرى ، كان مجرد صدق.
“هل هو فشل في الخادم؟ لماذا اختفت جميع المواقع؟” تردد لى يوفينغ. بتجربته الثرية ، عرف أن الـ100 نقطة لم تنتهي بعد ولا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر لاختفائهم سوى عطل فني.
“عشرين آخرى” ، التقط لي زي انتباه وقال بابتسامة ساخرة.
ما قاله هان سين للتو كان مثيراً للاهتمام بالتفكير فيه.
ذكَّر تصريحه ليو كي ووانغ لونغ ، مما جعل تعبيرهما المفزوعين أكثر التواءا. كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها بحيث يمكن أن تناسب بيضة بط كبيرة.
ولكن الآن ، كان يحتاج أولاً إلى التغلب على هذا اللقيط البغيض لإقترابه من ألهته.
كان هذا الرقم مألوفًا جدًا ، وكان ما يمثله أكثر مثير للصدمة.
لم يشعر تشاو ليان هوا بذلك ، وظل يحدق في اليدين في الصورة الهولوغرافية.
“يانران ، حبيبك شرس جدا!” تعافت تشو ليلى من المفاجأة وقالت لجي يانران التي كانت لا تزال تحدق في النتيجة.
كان يعرف معنى هذه النتيجة. كانت النتيجة التي من شأنها أن تجعل الصقر الأسود ترتفع في مسابقة يد الإله.
“من هذا الشخص؟” لقد نسيت جي يانران غضبها وعارها ، وأرادت ببساطة معرفة من هو.
ما قاله هان سين للتو كان مثيراً للاهتمام بالتفكير فيه.
عشرون نقطة! كل من استطاع أن يهزم لي يوفنغ بعشرين كان على رأس العشرة في التحالف.
ولكن من ناحية أخرى ، بدا لي لي فنغ فجأة أخرق قليلا. وكان هذا الشعور لا يصدق ، لأن هذا كان لي يوفنغ ، أفضل لاعب في الحرم الجامعي ، وكان له لقب “اليد اليمنى الحالمة”.
إذا تمكنت من دعوته إلى مجتمع يد الإله ، يمكن أن تتخيل جي يانران مقدار تحسين ترتيبه.
ذكَّر تصريحه ليو كي ووانغ لونغ ، مما جعل تعبيرهما المفزوعين أكثر التواءا. كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها بحيث يمكن أن تناسب بيضة بط كبيرة.
الآن أرادت فقط معرفة هوية هذا الشخص ، لكنها لم تكن تعرف ذلك.
ولكن عندما كان لي يوفنغ يتجه إلى موقع جديد ، اختفت جميع المواقع فجأة.
الآن شعر قلبها وكأنه يخدش بواسطة قطة. أرادت أن تذهب للبحث عنه ، لكنها توقفت لأن ليس لديها فكرة عن المكان الذي تبحث فيه.
وكانت هذه فرصة جيدة جدا. كان يعلم أن جي يانران كان غاضبة على هذه الهوية، إذا تمكن من التغلب على هذا الشخص لجعله يغير هويته ويعتذر لها ، ستكون ممتنة له على الأقل.
“أوتش!”
لى يوفينغ لم يستطع أن يتحرك. لم يصدق أنه تعرض للهزيمة بفارق عشرين نقطة.
السيجارة التي أحرقت سراويل شياو ليان هوا ، وأعادته من المفاجأة. بينما كان يرقص ، بقي ثقب كبير على سرواله.
الفصل المائة وخمسة وثلاثون: .
“لا بد أن اجغل هذا الشخص في مجتمع يد الإله” ، نظر ليو جيان قو إلى النتيجة وصرخ بحماس.
“لا بد أن اجغل هذا الشخص في مجتمع يد الإله” ، نظر ليو جيان قو إلى النتيجة وصرخ بحماس.
كان يعرف معنى هذه النتيجة. كانت النتيجة التي من شأنها أن تجعل الصقر الأسود ترتفع في مسابقة يد الإله.
كان هذا لي يوفنغ!
وقال ليو جيان قو لتشاو ليان هوا “اذهب واحصل على هذا الشخص واجعله ينضم إلينا”.
الفصل المائة وخمسة وثلاثون: .
~~~~~
لكن في يد الإله ، كل ما أمكنهم رؤيته هو اليد والمعصم. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يعرفوا من هو.
الخمسة الأولى
ولكن من ناحية أخرى ، بدا لي لي فنغ فجأة أخرق قليلا. وكان هذا الشعور لا يصدق ، لأن هذا كان لي يوفنغ ، أفضل لاعب في الحرم الجامعي ، وكان له لقب “اليد اليمنى الحالمة”.
وخمسة أخرى قادمة بعد ساعتين ونصف أو ثلاث ساعات~~~~
كانت سرعة شخص قد دمرت بالكامل من قبل الشخص الآخر. حتى الشخص الذي عانى من قصر النظر الشديد بدون نظارات يمكنه أن يقول ، لم يكن هناك أي تحولات وانعطافات في هذه اللعبة.
ولكن من ناحية أخرى ، بدا لي لي فنغ فجأة أخرق قليلا. وكان هذا الشعور لا يصدق ، لأن هذا كان لي يوفنغ ، أفضل لاعب في الحرم الجامعي ، وكان له لقب “اليد اليمنى الحالمة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
