أرينا ما لديك
الفصل المائة وسبعة: أرينا ما لديك.
كان رجال رجل القبضة يتحدثون في نفس الوقت لأن أياً منهم لم يصدق أن مسخ المؤخرات كان هو الرجل.
غير مالك لمطية، دُعي هان سين للجلوس مع رجل القبضة على مطيته المتحولة ، والتي كانت قوية مثل وحيد القرن. سارت العصابة نحو الجبال الجنوبية.
أعطى رجل القبضة الإصبع الصغير تلويحة لمنعه ، لقد حدق في هان سين ، وقال: “أنا أثق في فانغ ، ولكن هذا مهم للغاية بالنسبة لنا ويجب أن أكون مسؤولاً عن أشقائي. أرجوك أرينا ما لديك.”
“غير ممكن، رجل القبضة. هذا هو الرجل الذي أخبرتنا عنه؟”
“مسخ المؤخرات هو السيد الذي أوصى به صديقك؟”
عرف رجل القبضة فانغ جينغ تشى جيدًا وعرف أنه لن يلعب أبدًا، بما أن فانغ قد أوصى بهان سين ، يجب أن يكون لديه سبب خاص به.
“أخي ، هل تمزح معنا؟”
غير مالك لمطية، دُعي هان سين للجلوس مع رجل القبضة على مطيته المتحولة ، والتي كانت قوية مثل وحيد القرن. سارت العصابة نحو الجبال الجنوبية.
“أخي ، هل تلعب معنا؟”
أعطى رجل القبضة الإصبع الصغير تلويحة لمنعه ، لقد حدق في هان سين ، وقال: “أنا أثق في فانغ ، ولكن هذا مهم للغاية بالنسبة لنا ويجب أن أكون مسؤولاً عن أشقائي. أرجوك أرينا ما لديك.”
كان رجال رجل القبضة يتحدثون في نفس الوقت لأن أياً منهم لم يصدق أن مسخ المؤخرات كان هو الرجل.
داخل الكهف ، كانت المياه تتساقط من فوق ، وكان صوتها واضحًا بشكل خاص في الكهف. كانت الحجارة تحت أقدامهم زلقة وأمسكت برك ماء بعمق أكثر من بوصة هنا وهناك.
وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.
الفصل المائة وسبعة: أرينا ما لديك.
عرف رجل القبضة فانغ جينغ تشى جيدًا وعرف أنه لن يلعب أبدًا، بما أن فانغ قد أوصى بهان سين ، يجب أن يكون لديه سبب خاص به.
“لا ، دعنا نبدء في الطريق”. قال رجل القبضة ببساطة. لقد درس هان سين ووضع الخنجر في خصره.
درس رجل القبضة هان سين وقال: “قال فانغ أنك ماهر في الاغتيال؟”
قال هان سين “أفضل من المتوسط”.
“أفضل من المتوسط؟ سوف نقتل مخلوق دم مقدس. هل تستطيع إدارة ذلك؟” قال الاصبع الصغير بعدم ثقة وهو يحني شفتيه.
وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.
قال هان سين “أفضل من المتوسط”.
كانت هذه العصابة مختلفة عن عصابة تشين شوان وعصابة ابن السماء. لم يكن لها خلفية عسكرية ولم دفع رجل القبضة المال لأفراد العصابة. تشكلت عصابة القبضة من قبل مجموعة من الأصدقاء وكان رجل القبضة قائدهم. أشار جميع الأعضاء إلى بعضهم البعض بألقاب.
درس رجل القبضة هان سين وقال: “قال فانغ أنك ماهر في الاغتيال؟”
“لا ، دعنا نبدء في الطريق”. قال رجل القبضة ببساطة. لقد درس هان سين ووضع الخنجر في خصره.
كان الإبهام، إصبع السبابة، الإصبع الأوسط، إصبع البنصر والإصبع الصغير بالإضافة إلى رجل القبضة مصدر قوة عصابة القبضة. كان الستة جميعهم هنا اليوم ، مما دل على الأهمية التي أولوها لمخلوق الدم المقدس.
كان رجل القبضة قد أتم تقريبا نقاطه الجينية المقدسة وكان كل ما إحتاجه هو اللحم من هذا المخلوق الوحيد للوصول إلى هناك. بعد ذلك ، يمكنه دخول معبد الإله الثاني بنقاط جينة مقدسة متممة.
هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.
أعطى رجل القبضة الإصبع الصغير تلويحة لمنعه ، لقد حدق في هان سين ، وقال: “أنا أثق في فانغ ، ولكن هذا مهم للغاية بالنسبة لنا ويجب أن أكون مسؤولاً عن أشقائي. أرجوك أرينا ما لديك.”
لم يعد بإمكانهم الركوب في الوادي ، لذلك تبع هان سين العصابة سيراً على الأقدام. على طول جانب الوادي ، ساروا ورأوا نهرًا يتصاعد ، والذي لم يكن بعد مقصدهم.
“أخي ، هل تلعب معنا؟”
جاذبا خنجر من خصره ، سلمه رجل القبضة لهان سين.
كان الإبهام، إصبع السبابة، الإصبع الأوسط، إصبع البنصر والإصبع الصغير بالإضافة إلى رجل القبضة مصدر قوة عصابة القبضة. كان الستة جميعهم هنا اليوم ، مما دل على الأهمية التي أولوها لمخلوق الدم المقدس.
لم يكن هان سين يشعر بالإهانة لأنه عرف أن سمعته في ملاذ الدرع الحديدي لم تكن رائعة. لقد ظن أن هذا قد يحدث ولم يلوم هؤلاء الرجال على ذلك بالفعل.
في الواقع ، كانت هذه الكلمات مخصصة لهان سيت، حيث كان الجميع هنا من قبل وعرفوا أنهم يقتربون من المخلوق. لقد كانوا يتحركون على أطراف أصابعهم مثل القطط ، ولم يحدثوا أي صوت.
مد هان سين يده وأمسك بالخنجر. عندما كان رجل القبضة على وشك سحب ذراعه ، تحركت يد هان سين. تماما عندما أراد رجل القبضة تفاديه، كان الخنجر الذي أعطاه للتو لهان سين على رقبته. فجأة تجمد رجل القبضة وظلت يديه في الهواء لأنه لم يكن قادرًا حتى على وضعهما للدفاع.
“أخي ، هل تلعب معنا؟”
كانت بقية العصابة مصدومين بوجههم صامتة.
كانوا يعرفون جيدا مهارات رجل القبضة. على الرغم من أن هذا الهجوم كان هجومًا تسلليا من هان سين ، إلا أن الرجل كان لا يزال قادرًا إمساك رجل القبضة بدون حذر ووضع شفرة على رقبته. لم يعتقد أي من الإخوة الأصابع أنهم يستطيعون فعل الشيء نفسه.
حرك هان سين الخنجر ، وتراجع ، وألقى به مرة أخرى إلى رجل القبضة. لقد سأل بابتسامة ، “هل أحتاج إلى إجراء اختبار آخر؟”
أعطى رجل القبضة الإصبع الصغير تلويحة لمنعه ، لقد حدق في هان سين ، وقال: “أنا أثق في فانغ ، ولكن هذا مهم للغاية بالنسبة لنا ويجب أن أكون مسؤولاً عن أشقائي. أرجوك أرينا ما لديك.”
كان الإصبع الصغير وأعضاء آخرون فضوليين حول هان سين ، ولم يتوقعوا أن يتمتع مسخ المؤخرات سيئ السمعة بهذه المهارات. لكنهم لم يقولوا الكثير واستدعوا مطاياهم للذهاب.
“لا ، دعنا نبدء في الطريق”. قال رجل القبضة ببساطة. لقد درس هان سين ووضع الخنجر في خصره.
من أين أتوا كان مثل النفق الذي كان متصلاً بجدار القاعة وكان هناك العديد من المداخل مثل هذا المدخل. أشار رجل القبضة بالصمت لهان سين بإصبعه ثم أشار تحتهم. نظر هان سين إلى أسفل وأضاءة عيناه.
من الواضح أن مخاوفهم لم تكن ضرورية لأنهم لم يواجهوا أي خطر على طول الطريق. يجب أن تكون العصابة قد قامت بعمل جيد آخر مرة حيث لم يكن هناك حتى مخلوق بدائي.
كان الإصبع الصغير وأعضاء آخرون فضوليين حول هان سين ، ولم يتوقعوا أن يتمتع مسخ المؤخرات سيئ السمعة بهذه المهارات. لكنهم لم يقولوا الكثير واستدعوا مطاياهم للذهاب.
غير مالك لمطية، دُعي هان سين للجلوس مع رجل القبضة على مطيته المتحولة ، والتي كانت قوية مثل وحيد القرن. سارت العصابة نحو الجبال الجنوبية.
درس رجل القبضة هان سين وقال: “قال فانغ أنك ماهر في الاغتيال؟”
على طول الطريق ، لم تتوقف العصابة أبدًا بدون ضرورة. في اليوم الثالث ، توقفوا أخيرًا عند وادي كبير. قدّر هان سين أنه لو لا المطايا، لكان الأمر سيأخدهم نصف شهر للوصول إلى هنا.
بعد المشي لأكثر من ساعتين ، رأوا أخيرًا كهفًا كبيرًا على الجانب. كان مظلم في الداخل وأضاءوا المشاعل قبل الدخول. وبمجرد وجودهم في الكهف ، لفتت أعمدة من الصواعد عيونهم.
لم يعد بإمكانهم الركوب في الوادي ، لذلك تبع هان سين العصابة سيراً على الأقدام. على طول جانب الوادي ، ساروا ورأوا نهرًا يتصاعد ، والذي لم يكن بعد مقصدهم.
بعد المشي لأكثر من ساعتين ، رأوا أخيرًا كهفًا كبيرًا على الجانب. كان مظلم في الداخل وأضاءوا المشاعل قبل الدخول. وبمجرد وجودهم في الكهف ، لفتت أعمدة من الصواعد عيونهم.
وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.
لم يعد بإمكانهم الركوب في الوادي ، لذلك تبع هان سين العصابة سيراً على الأقدام. على طول جانب الوادي ، ساروا ورأوا نهرًا يتصاعد ، والذي لم يكن بعد مقصدهم.
“كن حذرًا. على الرغم من أننا قمنا بتطهيره في المرة الأخيرة التي أتينا فيها ، فإن الكهف له هيكل معقد ، لذا لا يوجد ما يضمن أننا قد اكتشفناهم جميعًا. كما يمكن أن يكون هناك بعض المخلوقات الجديدة المخفية في مكان ما. لينتبه الجميع” قال رجل القبضة بحزم.
حرك هان سين الخنجر ، وتراجع ، وألقى به مرة أخرى إلى رجل القبضة. لقد سأل بابتسامة ، “هل أحتاج إلى إجراء اختبار آخر؟”
أومأ هان سين إلى رجل القبضة ، الذي أشار بعد ذلك للإبهام بالمواصلة. في فترة قصيرة ، كانوا في نهاية المسار وأصبحت المساحة فجأة ضخمة. ظهرت قاعة حجرية أمام أعينهم. كان طول الصخور المعلقة من السقف حوالي 30 قدمًا ، والتي لم تكن حتى عُشر ارتفاع الكهف. كانت الكروم سوداء غير معروفة تنمو في كل مكان في الكهف وكانت الأوراق على الكروم سوداء كالحبر. كانت هناك حتى زهور السوداء منقطة على الكروم.
أجاب الكل بأيا وقاد الإبهام الطريق ممسكا درع روح اوحش متحول في يده. تبعه الباقي لأعماق الكهف.
كان الإصبع الصغير يسير في النهاية مع زوج من أرواح وحوش بنزع خناجر قصيرة في يده ، ينظر بحذر حوله.
كانت بقية العصابة مصدومين بوجههم صامتة.
داخل الكهف ، كانت المياه تتساقط من فوق ، وكان صوتها واضحًا بشكل خاص في الكهف. كانت الحجارة تحت أقدامهم زلقة وأمسكت برك ماء بعمق أكثر من بوصة هنا وهناك.
من الواضح أن مخاوفهم لم تكن ضرورية لأنهم لم يواجهوا أي خطر على طول الطريق. يجب أن تكون العصابة قد قامت بعمل جيد آخر مرة حيث لم يكن هناك حتى مخلوق بدائي.
كان رجال رجل القبضة يتحدثون في نفس الوقت لأن أياً منهم لم يصدق أن مسخ المؤخرات كان هو الرجل.
كان الناس حذرين للغاية ، ليس لأنه كان من الصعب المشي ، ولكن خوفًا من المخلوقات الخطيرة التي قد تظهر في أي وقت.
على طول الطريق رأى هان سين الكثير من بقع الدم القديمة ، والتي يجب أن يكون قد تم تركها عندما كانت العصابة هنا في آخر مرة.
وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.
من الواضح أن مخاوفهم لم تكن ضرورية لأنهم لم يواجهوا أي خطر على طول الطريق. يجب أن تكون العصابة قد قامت بعمل جيد آخر مرة حيث لم يكن هناك حتى مخلوق بدائي.
لم يعد بإمكانهم الركوب في الوادي ، لذلك تبع هان سين العصابة سيراً على الأقدام. على طول جانب الوادي ، ساروا ورأوا نهرًا يتصاعد ، والذي لم يكن بعد مقصدهم.
“ركزوا يا شباب. نحن على وشك أن نرات. لا تصدروا صوتًا” ، همس رجل القبضة الذي كان وراء الإبهام مباشرة بعد المشي لمدة أربع أو خمس ساعات.
“أفضل من المتوسط؟ سوف نقتل مخلوق دم مقدس. هل تستطيع إدارة ذلك؟” قال الاصبع الصغير بعدم ثقة وهو يحني شفتيه.
“لا ، دعنا نبدء في الطريق”. قال رجل القبضة ببساطة. لقد درس هان سين ووضع الخنجر في خصره.
في الواقع ، كانت هذه الكلمات مخصصة لهان سيت، حيث كان الجميع هنا من قبل وعرفوا أنهم يقتربون من المخلوق. لقد كانوا يتحركون على أطراف أصابعهم مثل القطط ، ولم يحدثوا أي صوت.
لم يكن هان سين يشعر بالإهانة لأنه عرف أن سمعته في ملاذ الدرع الحديدي لم تكن رائعة. لقد ظن أن هذا قد يحدث ولم يلوم هؤلاء الرجال على ذلك بالفعل.
أومأ هان سين إلى رجل القبضة ، الذي أشار بعد ذلك للإبهام بالمواصلة. في فترة قصيرة ، كانوا في نهاية المسار وأصبحت المساحة فجأة ضخمة. ظهرت قاعة حجرية أمام أعينهم. كان طول الصخور المعلقة من السقف حوالي 30 قدمًا ، والتي لم تكن حتى عُشر ارتفاع الكهف. كانت الكروم سوداء غير معروفة تنمو في كل مكان في الكهف وكانت الأوراق على الكروم سوداء كالحبر. كانت هناك حتى زهور السوداء منقطة على الكروم.
الفصل المائة وسبعة: أرينا ما لديك.
من أين أتوا كان مثل النفق الذي كان متصلاً بجدار القاعة وكان هناك العديد من المداخل مثل هذا المدخل. أشار رجل القبضة بالصمت لهان سين بإصبعه ثم أشار تحتهم. نظر هان سين إلى أسفل وأضاءة عيناه.
على طول الطريق رأى هان سين الكثير من بقع الدم القديمة ، والتي يجب أن يكون قد تم تركها عندما كانت العصابة هنا في آخر مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
