1
في الواقع ، وُلد إلهه الخاص بطريقة غير تقليدية للغاية – من مملكة سابقة تسمى تييرا في عالم البشر (المستوى المادي الأساسي). قيل إن الملك الحادي عشر لهذه المملكة ، ياكاران الحادي عشر ، كان حاكمًا غير أخلاقي ، منغمسًا في ملذاته ، يقضي كل أيامه مدمنًا على الألعاب – سواء كانت ألعاب ورق ، أو شطرنج ، أو ألعاب مثل البولو وكرة القدم ، دون الاهتمام بالشؤون الداخلية. لقد كان دائمًا ملحدًا ، لا يؤمن أو يحب أي دين.
انتقل شي ويي إلى عالم آخر.
كان النظام الإلهي أساس ألوهية الإله – قوة عظيمة لدرجة أنها كانت على نفس مستوى قوانين الطبيعة نفسها. على سبيل المثال ، يمكن أن يتجاهل إله الحصاد الفصول ويسمح للمحاصيل بالنمو ، والتحكم في المحاصيل بل والتحكم في الطقس إلى حد معين ، طالما أنه جزء من مجال نفوذهم ، يمكن للآلهة بمفردها ان تؤثر على قوانين الطبيعة في العالم!
كان الغضب الإلهي قوة الإله وغضبه – وهي العتبة التي لا يستطيع البشر تجاوزها أو حتى التفكير في تلويثها. كان العقاب الإلهي امتدادًا لهذه الصفة.
على عكس الاتجاه الشائع لزملائه غير المحظوظين الذين أصبحوا كائنات مثل العفاريت والذئاب العاصفة ، فقد أصبح إلهاً!
لماذا تسأل؟ لأنه بغض النظر عما إذا كانت أرواحهم أو أجسادهم قد تجسدت ، على الأقل كان لديهم جسد مادي. ومع ذلك ، فقد أصبح كرة من نور!
لكن شي ويي لم يعتقد أنه كان محظوظًا للغاية ؛ في الواقع ، إذا كان لديه الخيار ، فإنه يفضل تبديل الأماكن مع ألمنتقلين الأخرىن.
تنهد شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.
لماذا تسأل؟ لأنه بغض النظر عما إذا كانت أرواحهم أو أجسادهم قد تجسدت ، على الأقل كان لديهم جسد مادي. ومع ذلك ، فقد أصبح كرة من نور!
في حين أن هذا يبدو مذهلاً للغاية ، إذا قارن تأثيره على هذه المفاهيم ، فمن المحتمل أن يكون أسوأ من إله من الدرجة الثالثة.
إذا كان إلهًا محليًا يواجه نفس الفوضى التي كان يعاني منها ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إغلاق أعينهم وانتظار تبديدهم الحتمي.
ليس ذلك فحسب ، فإن الألوهية التي تم تشبعها بـ “إله الألعاب” كانت بالفعل غير مستقرة على الحدود ، لدرجة أنه بعد فترة قد لا يكون قادرًا حتى على الحفاظ على شكله ككرة من الضوء.
مستخدماً الطاقة الإلهية القليلة التي تركها ، قام بفحص سجلاته الإلهية بسرعة – النتائج التي توصل إليها تجعله لا يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي.
مستخدماً الطاقة الإلهية القليلة التي تركها ، قام بفحص سجلاته الإلهية بسرعة – النتائج التي توصل إليها تجعله لا يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي.
لماذا تسأل؟ لأنه بغض النظر عما إذا كانت أرواحهم أو أجسادهم قد تجسدت ، على الأقل كان لديهم جسد مادي. ومع ذلك ، فقد أصبح كرة من نور!
في هذا العالم الخيالي الذي تم إلقاؤه فيه ، كان هناك الكثير من الآلهة المختلفة ، معظمها كانت قديمة ، كانت موجودة لفترات طويلة من الزمن ، ومعه ، أصبح إله الألعاب جديدًا نسبيًا وعديم الخبرة كإله.
في الواقع ، وُلد إلهه الخاص بطريقة غير تقليدية للغاية – من مملكة سابقة تسمى تييرا في عالم البشر (المستوى المادي الأساسي). قيل إن الملك الحادي عشر لهذه المملكة ، ياكاران الحادي عشر ، كان حاكمًا غير أخلاقي ، منغمسًا في ملذاته ، يقضي كل أيامه مدمنًا على الألعاب – سواء كانت ألعاب ورق ، أو شطرنج ، أو ألعاب مثل البولو وكرة القدم ، دون الاهتمام بالشؤون الداخلية. لقد كان دائمًا ملحدًا ، لا يؤمن أو يحب أي دين.
يمكنك عبادة إله الحرب.
ومع ذلك ، في هذا العالم المليء بآلهة مختلفة ، فإن كونك ملحدًا في حد ذاته كان عملاً بدعة. حتى هو ، بصفته ملكًا ، سيُسأل عنه ويُستجوب. ستستخدم هذه الصفة كذريعة لمن يطمع في العرش ويريد إدانته ومطالبته بالتخلي عن العرش.
بعد قول هذا ، لم يتسرع شي ويي في فعل أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك حاول بذل قصارى جهده لجمع الرؤوس أو ذيول الموقف بأكمله.
عالقًا في معضلة الرغبة في منع حدوث أي شيء من هذا القبيل ولكن لا يريد أن يحني رأسه الفخور لأي دين ، فكر في خطة مثالية. أعلن أنه كان مؤمنًا بإله الألعاب ، وأطلق خطة متعددة الأوجه لجعل شعبه ينضم إلى الدين الذي خلقه ، ويعطي الوعود والمزايا للأرستقراطيين ، ومن خلال تطبيق القانون ، تمكن بطريقة ما من تجميع كنيسة إله الألعاب.
أنت مصارع وتريد جسدا أقوى؟
بعد فترة وجيزة من إنشائها ، ترسخ الدين في تييرا ، وازداد قوة في أعضائه مع مرور الأيام ، لدرجة أن أكثر من نصف سكان المملكة أصبحوا مؤمنين متدينين بالدين.
بعد أن رأيت مجمل صعود وسقوط تييرا ، رفضت الممالك المحيطة بشدة وحظرت كنيسة إله الألعاب ، وقيدت جميع مواطنيها من الانضمام إلى هذا الدين.
مع زيادة عدد المؤمنين ، خلق التفاني المشترك إلهًا لم يكن موجودًا من قبل – إله الألعاب!
مستخدماً الطاقة الإلهية القليلة التي تركها ، قام بفحص سجلاته الإلهية بسرعة – النتائج التي توصل إليها تجعله لا يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي.
ومع ذلك ، فإن الألعاب تسبب الإدمان. ومع نمو الدين ، أصبح المزيد والمزيد من الناس مدمنين على الألعاب (خاصة القمار) ولم يقوموا بأدوارهم في المجتمع ، مما تسبب في سقوط تييرا القوية في الأصل من المجد. لم يستطع ياكاران حتى نقل العرش إلى ابنه قبل أن تنقسم البلاد وتسيطر عليها عدة دول صغيرة تحيط بحدود المملكة.
بعد أن رأيت مجمل صعود وسقوط تييرا ، رفضت الممالك المحيطة بشدة وحظرت كنيسة إله الألعاب ، وقيدت جميع مواطنيها من الانضمام إلى هذا الدين.
سقطت الكنيسة القوية والمزدهرة وحلّت في غمضة عين – وهجر معظم المؤمنين الدين.
لكونه إلهًا تم إنشاؤه حديثًا ، لم يحصل إله الألعاب الأصلي حتى على فرصة لتثبيت ألوهيته قبل أن يتجه كل شيء جنوبًا ، مما تسبب في تبدد وعيه غير الواضح ، مما أفسح المجال لروح من الأرض لتتولى مكانها …
تنهد شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.
“… والآن علي أن أتعامل مع هذه الفوضى؟”
ليس ذلك فحسب ، فإن الألوهية التي تم تشبعها بـ “إله الألعاب” كانت بالفعل غير مستقرة على الحدود ، لدرجة أنه بعد فترة قد لا يكون قادرًا حتى على الحفاظ على شكله ككرة من الضوء.
في حين أن هذا يبدو مذهلاً للغاية ، إذا قارن تأثيره على هذه المفاهيم ، فمن المحتمل أن يكون أسوأ من إله من الدرجة الثالثة.
تنهد شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.
“إلٌهيتي ليست مستقرة بعد ، وطاقتي الإلهية ضئيلة وضعيفة … هذا لا يمكن أن يسوء ، أليس كذلك؟”
غالبًا ما كان للآلهة مجموعة متنوعة من القدرات المختلفة ، ولكن في جوهرها ، كان كل إله يتكون من ثلاث سمات أساسية: النعمة الإلهية ، والغضب الإلهي ، والنظام الإلهي.
بعد قول هذا ، لم يتسرع شي ويي في فعل أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك حاول بذل قصارى جهده لجمع الرؤوس أو ذيول الموقف بأكمله.
أولاً ، ابتكر طريقة لقياس كمية الطاقة الإلهية المتبقية ، بحيث تصل إلى عشر نقاط.
مع زيادة عدد المؤمنين ، خلق التفاني المشترك إلهًا لم يكن موجودًا من قبل – إله الألعاب!
“… والآن علي أن أتعامل مع هذه الفوضى؟”
أما لماذا لم يحددها على أنها مجرد نقطة واحدة ، فذلك لأنه وجد أن الطاقة الإلهية التي تركها في الواقع لم تكن كلها رثة. إذا قام بتحويل كل شيء إلى طاقة خام ورميها على العالم الفاني ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على الفور على تفكيك جيش قوامه عشرة آلاف جندي ، أي أكثر أو أقل من قوة القنبلة الذرية.
ولكن إذا أراد تثبيت ألوهيته ، فسيتعين عليه تجميع ما لا يقل عن مائة وحدة من الطاقة الإلهية أولاً.
الآن لم يكن لديه سوى عدد قليل من المقامرين المتدينين الذين ما زالوا يؤمنون به ، ولكن المعدل الذي ولدوا به الطاقة الإلهية كان مخيبًا لدرجة أنه كان سيصدق إذا تحولوا جميعًا إلى كنيسة آلهة الحظ ، السيدة فورتونا .
“لا يمكنني ترك الأمر يستمر هكذا …”
مع زيادة عدد المؤمنين ، خلق التفاني المشترك إلهًا لم يكن موجودًا من قبل – إله الألعاب!
فحص شي ويي بعناية القدرات التي يمتلكها حاليًا.
إذا كان إلهًا محليًا يواجه نفس الفوضى التي كان يعاني منها ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إغلاق أعينهم وانتظار تبديدهم الحتمي.
غالبًا ما كان للآلهة مجموعة متنوعة من القدرات المختلفة ، ولكن في جوهرها ، كان كل إله يتكون من ثلاث سمات أساسية: النعمة الإلهية ، والغضب الإلهي ، والنظام الإلهي.
لكونه إلهًا تم إنشاؤه حديثًا ، لم يحصل إله الألعاب الأصلي حتى على فرصة لتثبيت ألوهيته قبل أن يتجه كل شيء جنوبًا ، مما تسبب في تبدد وعيه غير الواضح ، مما أفسح المجال لروح من الأرض لتتولى مكانها …
لتوضيح الأمر ببساطة ، كانت النعمة الإلهية عندما يتواصل الإله مع مؤمنيه في عالم البشر ، تاركًا وراءه نبوءات وأشياء مقدسة ، أو يمنح المؤمنين قوة وقدرات. يمكن للكهنة ورجال الدين في الكنيسة أيضًا استدعاء قوة الإله لأداء التعويذات والمآثر الإلهية.
كان الغضب الإلهي قوة الإله وغضبه – وهي العتبة التي لا يستطيع البشر تجاوزها أو حتى التفكير في تلويثها. كان العقاب الإلهي امتدادًا لهذه الصفة.
بعد قول هذا ، لم يتسرع شي ويي في فعل أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك حاول بذل قصارى جهده لجمع الرؤوس أو ذيول الموقف بأكمله.
ومع ذلك ، في هذا العالم المليء بآلهة مختلفة ، فإن كونك ملحدًا في حد ذاته كان عملاً بدعة. حتى هو ، بصفته ملكًا ، سيُسأل عنه ويُستجوب. ستستخدم هذه الصفة كذريعة لمن يطمع في العرش ويريد إدانته ومطالبته بالتخلي عن العرش.
كان النظام الإلهي أساس ألوهية الإله – قوة عظيمة لدرجة أنها كانت على نفس مستوى قوانين الطبيعة نفسها. على سبيل المثال ، يمكن أن يتجاهل إله الحصاد الفصول ويسمح للمحاصيل بالنمو ، والتحكم في المحاصيل بل والتحكم في الطقس إلى حد معين ، طالما أنه جزء من مجال نفوذهم ، يمكن للآلهة بمفردها ان تؤثر على قوانين الطبيعة في العالم!
بعد فترة وجيزة من إنشائها ، ترسخ الدين في تييرا ، وازداد قوة في أعضائه مع مرور الأيام ، لدرجة أن أكثر من نصف سكان المملكة أصبحوا مؤمنين متدينين بالدين.
ومع ذلك ، كان للعديد من الآلهة مناطق نفوذ متداخلة. على سبيل المثال ، ثلاثة آلهة ذات مرتبة عالية: أله الشمس ايمبوريو، و أله الضوء ليانتي، ، ومجموعة كاملة من الآلهة ذات الطبقات الدنيا لها تأثير على مفهوم الضوء.
باعتباره إله الألعاب ، كان أمر شي ويي الإلهي غامضًا للغاية ، حيث كان له تأثير على كل ما يتعلق بالألعاب ، حتى مفهوم الحظ والثروة.
أما لماذا لم يحددها على أنها مجرد نقطة واحدة ، فذلك لأنه وجد أن الطاقة الإلهية التي تركها في الواقع لم تكن كلها رثة. إذا قام بتحويل كل شيء إلى طاقة خام ورميها على العالم الفاني ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على الفور على تفكيك جيش قوامه عشرة آلاف جندي ، أي أكثر أو أقل من قوة القنبلة الذرية.
بعد قول هذا ، لم يتسرع شي ويي في فعل أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك حاول بذل قصارى جهده لجمع الرؤوس أو ذيول الموقف بأكمله.
في حين أن هذا يبدو مذهلاً للغاية ، إذا قارن تأثيره على هذه المفاهيم ، فمن المحتمل أن يكون أسوأ من إله من الدرجة الثالثة.
ومع ذلك ، في هذا العالم المليء بآلهة مختلفة ، فإن كونك ملحدًا في حد ذاته كان عملاً بدعة. حتى هو ، بصفته ملكًا ، سيُسأل عنه ويُستجوب. ستستخدم هذه الصفة كذريعة لمن يطمع في العرش ويريد إدانته ومطالبته بالتخلي عن العرش.
بعبارة أخرى ، يمكن لـ شي ويي توسيع نفوذه إلى حد ما باعتباره إله الوحوش للسيطرة على الحيوانات البرية وحتى الكائنات السحرية ، حيث يعتبر صيد الحيوانات وقتال الوحوش من الألعاب. ومع ذلك ، إذا كان للإله الفعلي للوحوش تأثير بنسبة 90٪ على الوحوش ، فقد لا يكون تأثير شي ويي حتى 1٪ …
جاك لجميع المهن ، ولكن سيد لا شيء … لا عجب أن المؤمنين به هجروا دينه بهذه السهولة. إذا أرادوا منه بركات وهدايا محددة ، فيمكنهم بسهولة الحصول على نفس البركات من آلهة أخرى ، وربما حتى بركات أقوى من تلك التي كان يمكن أن يمنحها.
عالقًا في معضلة الرغبة في منع حدوث أي شيء من هذا القبيل ولكن لا يريد أن يحني رأسه الفخور لأي دين ، فكر في خطة مثالية. أعلن أنه كان مؤمنًا بإله الألعاب ، وأطلق خطة متعددة الأوجه لجعل شعبه ينضم إلى الدين الذي خلقه ، ويعطي الوعود والمزايا للأرستقراطيين ، ومن خلال تطبيق القانون ، تمكن بطريقة ما من تجميع كنيسة إله الألعاب.
جاك لجميع المهن ، ولكن سيد لا شيء … لا عجب أن المؤمنين به هجروا دينه بهذه السهولة. إذا أرادوا منه بركات وهدايا محددة ، فيمكنهم بسهولة الحصول على نفس البركات من آلهة أخرى ، وربما حتى بركات أقوى من تلك التي كان يمكن أن يمنحها.
أنت مقامر وتريد خط جيد؟
“حسنًا … ربما لا تكون بلا قيمة كما اعتقدت.”
بعد أن رأيت مجمل صعود وسقوط تييرا ، رفضت الممالك المحيطة بشدة وحظرت كنيسة إله الألعاب ، وقيدت جميع مواطنيها من الانضمام إلى هذا الدين.
يمكنك عبادة السيدة فورتونا.
أنت مصارع وتريد جسدا أقوى؟
باعتباره إله الألعاب ، كان أمر شي ويي الإلهي غامضًا للغاية ، حيث كان له تأثير على كل ما يتعلق بالألعاب ، حتى مفهوم الحظ والثروة.
يمكنك عبادة إله الحرب.
هل أنت متسابق ؟
تنهد شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.
يمكنك عبادة باي فنغ.
مستخدماً الطاقة الإلهية القليلة التي تركها ، قام بفحص سجلاته الإلهية بسرعة – النتائج التي توصل إليها تجعله لا يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي.
فلماذا تحتاج إلى دراجة … 1
باعتباره إله الألعاب ، كان أمر شي ويي الإلهي غامضًا للغاية ، حيث كان له تأثير على كل ما يتعلق بالألعاب ، حتى مفهوم الحظ والثروة.
“حسنًا … ربما لا تكون بلا قيمة كما اعتقدت.”
في هذا العالم الخيالي الذي تم إلقاؤه فيه ، كان هناك الكثير من الآلهة المختلفة ، معظمها كانت قديمة ، كانت موجودة لفترات طويلة من الزمن ، ومعه ، أصبح إله الألعاب جديدًا نسبيًا وعديم الخبرة كإله.
إذا كان إلهًا محليًا يواجه نفس الفوضى التي كان يعاني منها ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إغلاق أعينهم وانتظار تبديدهم الحتمي.
في حين أن هذا يبدو مذهلاً للغاية ، إذا قارن تأثيره على هذه المفاهيم ، فمن المحتمل أن يكون أسوأ من إله من الدرجة الثالثة.
لكن شي ويي كان مختلفًا. نظرًا لأنه أوتاكو سيبقى في المنزل من الأرض ، فإن مفهوم “الألعاب” بالنسبة له لم يكن بسيطًا مثل البطاقات و ماجونغ و قتالات الكوليسيوم التي اعتادوا عليها في هذا العالم.
ومع ذلك ، كان للعديد من الآلهة مناطق نفوذ متداخلة. على سبيل المثال ، ثلاثة آلهة ذات مرتبة عالية: أله الشمس ايمبوريو، و أله الضوء ليانتي، ، ومجموعة كاملة من الآلهة ذات الطبقات الدنيا لها تأثير على مفهوم الضوء.
مع زيادة عدد المؤمنين ، خلق التفاني المشترك إلهًا لم يكن موجودًا من قبل – إله الألعاب!
الألعاب هي تبلور جهود وابتكار أجيال من الناس ، وانتشرت عبر الإنترنت وتم بناؤها من الصفر ، والمعروفة باسم الشكل التاسع للفن!
هل أنت متسابق ؟
سقطت الكنيسة القوية والمزدهرة وحلّت في غمضة عين – وهجر معظم المؤمنين الدين.
وكرائد من الأرض في هذا العالم الجديد غير المألوف ، قرر شي ويي …
قم أولاً ببناء نظام.
ومع ذلك ، في هذا العالم المليء بآلهة مختلفة ، فإن كونك ملحدًا في حد ذاته كان عملاً بدعة. حتى هو ، بصفته ملكًا ، سيُسأل عنه ويُستجوب. ستستخدم هذه الصفة كذريعة لمن يطمع في العرش ويريد إدانته ومطالبته بالتخلي عن العرش.
فلماذا تحتاج إلى دراجة … 1
سقطت الكنيسة القوية والمزدهرة وحلّت في غمضة عين – وهجر معظم المؤمنين الدين.
إذا كان إلهًا محليًا يواجه نفس الفوضى التي كان يعاني منها ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إغلاق أعينهم وانتظار تبديدهم الحتمي.
بعد قول هذا ، لم يتسرع شي ويي في فعل أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك حاول بذل قصارى جهده لجمع الرؤوس أو ذيول الموقف بأكمله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
