نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 829

النتائج من جبل الثلج

النتائج من جبل الثلج

لم يكن الكتاب المدرسي الأولمبي الرياضي في حد ذاته يحمل أهمية كبيرة ، ولكن الهاجس المرتبط به كان كذلك. أثناء الاستكشاف الأولي لأرض الأحلام ، اكتشف رولاند أن الكتب التي لم يقرأها أبدًا كانت كلها فارغة ، وهذه النظرية تنطبق على كل من الكتب الموجودة على أكشاك الكتب وتلك الموجودة في المكتبة. لم تكن معظم الكتب سوى أوراق فارغة مغطاة بغلاف. حتى أنه تكهن بأن أغلفة الكتب تلك كانت نتاج بعض الخيوط الرقيقة من ذكرياته التي تتلاشى في النسيان. إذا لم يكن قد شاهد كتابًا من قبل ، فلن يكون موجودًا في عالم الأحلام.

رولاند نظر لأغاثا وأجاب “من المحتمل أن يلعبوا دورًا كبيرًا في تطوير نيفروينتر إذا كان التقرير صحيحًا “.

لكن كتاب الأولمبياد الرياضي على مكتب زيرو دحض نظريته. تساءل لماذا لم يلاحظ هذه الخصوصية في البداية. هل تغاضى عنه أثناء الإستكشاف في أول شهرين أو ثلاثة أشهر ، أم أنه في الواقع تغيير قد حدث لاحقًا؟ إذا كان هذا الأخير ، فعليه أن يبحث فيه. إذا كان كتاب أولمبياد الرياضيات يمكن أن يخرج من الهواء ويستعيد مظهره الأصلي تدريجيًا ، هل ستقوم الكتب الأخرى بنفس الحيلة؟ ماذا عن الأشياء التي لم يرها من قبل؟ حاول رولاند معرفة العلاقة بين الأحداث الثلاثة والتي هي القوة الغريبة التي حصل عليها وإبادة الشرور الساقطة وإطلاق قوة الطبيعة. كان حريصًا على معرفة ما إذا كانت هي العوامل الدافعة للتغييرات التي طرأت على هذا العالم.

لم يستغرق الفحص البدني وقتًا طويلاً ، لكن رولاند شرب زجاجة “ماء مضاد للأمراض” صنعتها ليلي في تسلية رائعة. تحت حماية كل من حراسه والسحرة ، نزل رولاند إلى أسفل سلسلة الجبال الوعرة. شعر بالارتياح قليلاً عندما رأى ناجي تاكويلا. نظرًا لأنهم جميعًا كانوا زوارًا متكررين لعالم الأحلام بإستثناء باشا وأليثيا بدوا أكثر ودية وكان من بين الزائرين فيليس الملقبة بـ “رقم 76” وفالدي الملقبة بـ “عش الحشرات السحري” وداونين الملقبة بـ “ستائر ماتي” ولينغ الملقبة بـ “شادو ووكر” لكن من بينهم فيليس كانت الوحيدة التي كان لها مظهر أنثوي.

“يا صاحب الجلالة؟” قاطع صوت نايتينجل سلسلة أفكاره.

أغاثا أوضحت كذلك “لأن هذا الفطر الضخم هو بالضبط ما تتغذى عليه الحشرات. إذا كان بإمكانهم النمو هنا كما يفعلون عادة في البيئة الطبيعية ، يمكننا الحصول على عدد كبير من الحشرات المتحورة دون عناء”.

نظر رولاند إلى الأسفل ووجد أنه كان يمسّك قدم نايتينجل بيديه بدون يلاحظ ذلك. لم تمنعه ​​الأقمشة الرقيقة للجوارب من ملامسة جلد نايتينجل الناعم وأصابع قدمها الرقيقة بدت محرجة بعض الشيء.

كان رولاند محبطًا لم يكن يعرف لماذا فعل ذلك عندما كان عقله على ما يبدو يتعلق ببعض الأمور الجادة. بالإضافة إلى ذلك بدا أن الملاحظة الملتبسة “الإستحمام أولاً” تحتوي على بعض المعاني غير المقصودة ، لكن تصرفه كان غير مقصود على الإطلاق !.

“لقد غيرت جواربي لكن بما أنني لم أستطع الإستحمام على متن السفينة ، فربما ما زلت متسخًة بعض الشيء … هل تمانع إذا استحممت أولاً؟”.

” أليست أغاثا أيضًا عضوًا في الجمعية الإستكشافية؟ ” تمايلت أليثيا بمجساتها بإستنكار.

كان رولاند محبطًا لم يكن يعرف لماذا فعل ذلك عندما كان عقله على ما يبدو يتعلق ببعض الأمور الجادة. بالإضافة إلى ذلك بدا أن الملاحظة الملتبسة “الإستحمام أولاً” تحتوي على بعض المعاني غير المقصودة ، لكن تصرفه كان غير مقصود على الإطلاق !.

“إذا كنت تريدين حقًا إثارة ضجة حول هذا الموضوع ، فإن سيلين هي أيضًا عضو في الجمعية الإستكشافية. إذا سمعت أنك تقولين هذا الهراء فستعارضك بالتأكيد” تقدمت باشا وإعتذرت لرولاند “أليثيا لم تكن تعني أي إهانة. إنها قلقة فقط من أن تلك الحشرات المتحولة سيكون لها آثار سلبية على نيفروينتر “.

بينما كان يبحث عن إجابة مناسبة ، خفف طرق باب المكتب من مشكلته إلى حد كبير. بعد أن إختفت نايتينجل في الضباب ، نظف رولاند حنجرته وقال “تعال.”

“ما هي هذه الحشرات؟” سألت فيليس ” إذا كنت ترغب في دراستها فقم فقط بتربية القليل وهذا يجب أن يكفي”.

جاءت أغاثا إلى المكتب بعد الإنحناء سألت “تم نقل جميع العينات من جبل الثلج العظيم إلى المدينة الحدودية الثالثة. هل تريد إلقاء نظرة؟”.

نظر رولاند إلى الأسفل ووجد أنه كان يمسّك قدم نايتينجل بيديه بدون يلاحظ ذلك. لم تمنعه ​​الأقمشة الرقيقة للجوارب من ملامسة جلد نايتينجل الناعم وأصابع قدمها الرقيقة بدت محرجة بعض الشيء.

تمكن رولاند من تهدئة نفسه تحت ستار التأمل ثم أعطى موافقة “بالطبع لنذهب الآن”.

كان رولاند محبطًا لم يكن يعرف لماذا فعل ذلك عندما كان عقله على ما يبدو يتعلق ببعض الأمور الجادة. بالإضافة إلى ذلك بدا أن الملاحظة الملتبسة “الإستحمام أولاً” تحتوي على بعض المعاني غير المقصودة ، لكن تصرفه كان غير مقصود على الإطلاق !.

أجابت أغاثا بـ “نعم” لكنها سرعان ما إستدارت عند الباب وسألت “هل أنت على ما يرام؟”.

أغاثا أوضحت كذلك “لأن هذا الفطر الضخم هو بالضبط ما تتغذى عليه الحشرات. إذا كان بإمكانهم النمو هنا كما يفعلون عادة في البيئة الطبيعية ، يمكننا الحصول على عدد كبير من الحشرات المتحورة دون عناء”.

“لماذا قلت ذلك؟” تفاجأ رولاند قليلًا.

نظر رولاند إلى الأسفل ووجد أنه كان يمسّك قدم نايتينجل بيديه بدون يلاحظ ذلك. لم تمنعه ​​الأقمشة الرقيقة للجوارب من ملامسة جلد نايتينجل الناعم وأصابع قدمها الرقيقة بدت محرجة بعض الشيء.

أجابت أغاثا بنبرة جادة “صوتك يبدو غريبًا بعض الشيء ، وهو عرض نموذجي لنزلة برد. بالرغم من أن أشهر الشياطين لا تزال أبرد أوقات السنة عندما تذوب الثلوج ، والناس أكثر عرضة للأمراض في هذا الوقت. أنت لست ساحرة ، لذا يجب أن تعتني بنفسك ، ليس فقط من أجلك ولكن من أجل الجنس البشري بأكمله. هل تفهم؟ قبل أن ننطلق ، أقترح إرسال ليلي وطلب منها الاطمئنان عليك “.

” أليست أغاثا أيضًا عضوًا في الجمعية الإستكشافية؟ ” تمايلت أليثيا بمجساتها بإستنكار.

أغاثا ردت بإيماءة وإلتقطت حشرة غريبة تزحف على الفطر وأسقطتها على الأرض. بعد ذلك سمّرت الحشرة مع إثنين من رقاقات الثلج في مفاصلها وعلى رأسها وحول خصرها. بعد صراع شرس سرعان ما أصبحت الحشرة بلا حراك.

لم يستغرق الفحص البدني وقتًا طويلاً ، لكن رولاند شرب زجاجة “ماء مضاد للأمراض” صنعتها ليلي في تسلية رائعة. تحت حماية كل من حراسه والسحرة ، نزل رولاند إلى أسفل سلسلة الجبال الوعرة. شعر بالارتياح قليلاً عندما رأى ناجي تاكويلا. نظرًا لأنهم جميعًا كانوا زوارًا متكررين لعالم الأحلام بإستثناء باشا وأليثيا بدوا أكثر ودية وكان من بين الزائرين فيليس الملقبة بـ “رقم 76” وفالدي الملقبة بـ “عش الحشرات السحري” وداونين الملقبة بـ “ستائر ماتي” ولينغ الملقبة بـ “شادو ووكر” لكن من بينهم فيليس كانت الوحيدة التي كان لها مظهر أنثوي.

رولاند لوح بيديه “هذا جيد. دعينا نذهب ونلقي نظرة”.

“سمعت أنك تخطط لتربية تلك الحشرات المجهولة في قاعتنا وترويضها؟ هل أنت مجنون مثل هؤلاء الباحثين في المجتمع الإستكشافي أنت تعلم يومًا ما ، أن فضولك سوف يدمرك في النهاية. تلك هي الأنواع التي تركها أعداء من أعماق المحيط! ” سألت أليثيا.

إذا لم يتمكنوا من زراعة الفطر ، فسيتعين عليهم اللجوء إلى طريقة زراعة ليلي الاصطناعية. اعتقد رولاند أنه من المؤسف أن لم يكن الفطر الموجود أسفل الأنقاض في جبل الثلج صالحًا للأكل بسبب طبيعته السامة ، لأنه من حيث حجمه وكميته ، كان بالتأكيد طعامًا عالي البروتين يمكن أن يكون بمثابة بديل للحوم.

هز رولاند كتفيه بلا مبالاة “لهذا السبب أريدك أن تحرسيهم. الحشرات التي تم أسرها ليست عدوانية. لا يمكنها حتى حفر ثقوب. ستكون غرفة سرية واحدة كافية لحصرهم. بالإضافة إلى ذلك ، وفقًا لملاحظة أغاثا ، هذه الحشرات لا تملك – الوعي ولكن غريزة التغذية والتكاثر. هناك فرصة أن يستعيد الوحش متعدد العيون سيطرته عليهم. ومع ذلك ، إذا كانت نيفروينتر في عزلة لدرجة أنه حتى مخلوق غبي مثل هذا يمكنه الإقتراب من سور مدينتنا ، فربما يكون قد تم القضاء علينا قبل فترة طويلة “.

–+–

” أليست أغاثا أيضًا عضوًا في الجمعية الإستكشافية؟ ” تمايلت أليثيا بمجساتها بإستنكار.

–+–

نظرًا لأنها كانت أيضًا صاعدًا أعلى قبل تحولها ، فإنها لم تحترم ساحرة الجليد بنفس القدر كما فعلت فيليس التي لم تورط نفسها في هذه المشاجرة.

“إذا كنت تريدين حقًا إثارة ضجة حول هذا الموضوع ، فإن سيلين هي أيضًا عضو في الجمعية الإستكشافية. إذا سمعت أنك تقولين هذا الهراء فستعارضك بالتأكيد” تقدمت باشا وإعتذرت لرولاند “أليثيا لم تكن تعني أي إهانة. إنها قلقة فقط من أن تلك الحشرات المتحولة سيكون لها آثار سلبية على نيفروينتر “.

” أليست أغاثا أيضًا عضوًا في الجمعية الإستكشافية؟ ” تمايلت أليثيا بمجساتها بإستنكار.

رولاند لوح بيديه “هذا جيد. دعينا نذهب ونلقي نظرة”.

جاءت أغاثا إلى المكتب بعد الإنحناء سألت “تم نقل جميع العينات من جبل الثلج العظيم إلى المدينة الحدودية الثالثة. هل تريد إلقاء نظرة؟”.

كان يعلم أن خوف أليثيا لم يكن بلا أساس ، لكن ما كتبته أغاثا ولايتنينغ في تقاريرهما يحمل معنى مهمًا. إذا أباد الحشرات بسبب بعض المخاطر المحتملة ، فسيكون ذلك مثل رمي طفل مع ماء الإستحمام كان وضعهم في أسفل الجبال إجراء أمان بالفعل.

لم يستغرق الفحص البدني وقتًا طويلاً ، لكن رولاند شرب زجاجة “ماء مضاد للأمراض” صنعتها ليلي في تسلية رائعة. تحت حماية كل من حراسه والسحرة ، نزل رولاند إلى أسفل سلسلة الجبال الوعرة. شعر بالارتياح قليلاً عندما رأى ناجي تاكويلا. نظرًا لأنهم جميعًا كانوا زوارًا متكررين لعالم الأحلام بإستثناء باشا وأليثيا بدوا أكثر ودية وكان من بين الزائرين فيليس الملقبة بـ “رقم 76” وفالدي الملقبة بـ “عش الحشرات السحري” وداونين الملقبة بـ “ستائر ماتي” ولينغ الملقبة بـ “شادو ووكر” لكن من بينهم فيليس كانت الوحيدة التي كان لها مظهر أنثوي.

” حسنًا من فضلك إتبعني ” أومأت باشا برأسه.

كان يعلم أن خوف أليثيا لم يكن بلا أساس ، لكن ما كتبته أغاثا ولايتنينغ في تقاريرهما يحمل معنى مهمًا. إذا أباد الحشرات بسبب بعض المخاطر المحتملة ، فسيكون ذلك مثل رمي طفل مع ماء الإستحمام كان وضعهم في أسفل الجبال إجراء أمان بالفعل.

أجابت أغاثا بنبرة جادة “صوتك يبدو غريبًا بعض الشيء ، وهو عرض نموذجي لنزلة برد. بالرغم من أن أشهر الشياطين لا تزال أبرد أوقات السنة عندما تذوب الثلوج ، والناس أكثر عرضة للأمراض في هذا الوقت. أنت لست ساحرة ، لذا يجب أن تعتني بنفسك ، ليس فقط من أجلك ولكن من أجل الجنس البشري بأكمله. هل تفهم؟ قبل أن ننطلق ، أقترح إرسال ليلي وطلب منها الاطمئنان عليك “.

عبر القاعة الفسيحة والممر الضيق ، وجدوا أنفسهم في غرفة فارغة تقريبًا بحجم أربعة أو خمسة قلاع. في ضوء العديد من أحجار الإضاءة في الحائط ، اكتشفوا الخطوط العريضة الغامضة للغرفة. تناثرت التربة الرخوة ، وبدا أن الأرض تحتهم قد تم حفرها جيدًا. على الجانب الآخر من الغرفة ، كان بإمكانهم سماع أنماط لا نهاية لها من المياه الجارية.

لكن كتاب الأولمبياد الرياضي على مكتب زيرو دحض نظريته. تساءل لماذا لم يلاحظ هذه الخصوصية في البداية. هل تغاضى عنه أثناء الإستكشاف في أول شهرين أو ثلاثة أشهر ، أم أنه في الواقع تغيير قد حدث لاحقًا؟ إذا كان هذا الأخير ، فعليه أن يبحث فيه. إذا كان كتاب أولمبياد الرياضيات يمكن أن يخرج من الهواء ويستعيد مظهره الأصلي تدريجيًا ، هل ستقوم الكتب الأخرى بنفس الحيلة؟ ماذا عن الأشياء التي لم يرها من قبل؟ حاول رولاند معرفة العلاقة بين الأحداث الثلاثة والتي هي القوة الغريبة التي حصل عليها وإبادة الشرور الساقطة وإطلاق قوة الطبيعة. كان حريصًا على معرفة ما إذا كانت هي العوامل الدافعة للتغييرات التي طرأت على هذا العالم.

قدم باشا الغرفة للزوار “هذه غرفة ثقافية أنشأتها فران حديثًا. إنها آمنة تمامًا هنا ، حيث يوجد مخرج واحد فقط و كانت المياه الجوفية عبارة عن تسرب من الصخور… هل أنت تخطط حقًا لزراعة الفطر والحشرات المتحورة هنا؟ “.

بينما كان يبحث عن إجابة مناسبة ، خفف طرق باب المكتب من مشكلته إلى حد كبير. بعد أن إختفت نايتينجل في الضباب ، نظف رولاند حنجرته وقال “تعال.”

أغاثا أوضحت كذلك “لأن هذا الفطر الضخم هو بالضبط ما تتغذى عليه الحشرات. إذا كان بإمكانهم النمو هنا كما يفعلون عادة في البيئة الطبيعية ، يمكننا الحصول على عدد كبير من الحشرات المتحورة دون عناء”.

رولاند لوح بيديه “هذا جيد. دعينا نذهب ونلقي نظرة”.

إذا لم يتمكنوا من زراعة الفطر ، فسيتعين عليهم اللجوء إلى طريقة زراعة ليلي الاصطناعية. اعتقد رولاند أنه من المؤسف أن لم يكن الفطر الموجود أسفل الأنقاض في جبل الثلج صالحًا للأكل بسبب طبيعته السامة ، لأنه من حيث حجمه وكميته ، كان بالتأكيد طعامًا عالي البروتين يمكن أن يكون بمثابة بديل للحوم.

“إذا كنت تريدين حقًا إثارة ضجة حول هذا الموضوع ، فإن سيلين هي أيضًا عضو في الجمعية الإستكشافية. إذا سمعت أنك تقولين هذا الهراء فستعارضك بالتأكيد” تقدمت باشا وإعتذرت لرولاند “أليثيا لم تكن تعني أي إهانة. إنها قلقة فقط من أن تلك الحشرات المتحولة سيكون لها آثار سلبية على نيفروينتر “.

“ما هي هذه الحشرات؟” سألت فيليس ” إذا كنت ترغب في دراستها فقم فقط بتربية القليل وهذا يجب أن يكفي”.

نظر رولاند إلى الأسفل ووجد أنه كان يمسّك قدم نايتينجل بيديه بدون يلاحظ ذلك. لم تمنعه ​​الأقمشة الرقيقة للجوارب من ملامسة جلد نايتينجل الناعم وأصابع قدمها الرقيقة بدت محرجة بعض الشيء.

رولاند نظر لأغاثا وأجاب “من المحتمل أن يلعبوا دورًا كبيرًا في تطوير نيفروينتر إذا كان التقرير صحيحًا “.

لم يستغرق الفحص البدني وقتًا طويلاً ، لكن رولاند شرب زجاجة “ماء مضاد للأمراض” صنعتها ليلي في تسلية رائعة. تحت حماية كل من حراسه والسحرة ، نزل رولاند إلى أسفل سلسلة الجبال الوعرة. شعر بالارتياح قليلاً عندما رأى ناجي تاكويلا. نظرًا لأنهم جميعًا كانوا زوارًا متكررين لعالم الأحلام بإستثناء باشا وأليثيا بدوا أكثر ودية وكان من بين الزائرين فيليس الملقبة بـ “رقم 76” وفالدي الملقبة بـ “عش الحشرات السحري” وداونين الملقبة بـ “ستائر ماتي” ولينغ الملقبة بـ “شادو ووكر” لكن من بينهم فيليس كانت الوحيدة التي كان لها مظهر أنثوي.

أغاثا ردت بإيماءة وإلتقطت حشرة غريبة تزحف على الفطر وأسقطتها على الأرض. بعد ذلك سمّرت الحشرة مع إثنين من رقاقات الثلج في مفاصلها وعلى رأسها وحول خصرها. بعد صراع شرس سرعان ما أصبحت الحشرة بلا حراك.

جاءت أغاثا إلى المكتب بعد الإنحناء سألت “تم نقل جميع العينات من جبل الثلج العظيم إلى المدينة الحدودية الثالثة. هل تريد إلقاء نظرة؟”.

–+–

أجابت أغاثا بنبرة جادة “صوتك يبدو غريبًا بعض الشيء ، وهو عرض نموذجي لنزلة برد. بالرغم من أن أشهر الشياطين لا تزال أبرد أوقات السنة عندما تذوب الثلوج ، والناس أكثر عرضة للأمراض في هذا الوقت. أنت لست ساحرة ، لذا يجب أن تعتني بنفسك ، ليس فقط من أجلك ولكن من أجل الجنس البشري بأكمله. هل تفهم؟ قبل أن ننطلق ، أقترح إرسال ليلي وطلب منها الاطمئنان عليك “.

نظر رولاند إلى الأسفل ووجد أنه كان يمسّك قدم نايتينجل بيديه بدون يلاحظ ذلك. لم تمنعه ​​الأقمشة الرقيقة للجوارب من ملامسة جلد نايتينجل الناعم وأصابع قدمها الرقيقة بدت محرجة بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط