الأوتار مثل الأوتار
17- الأوتار مثل الأوتار
وسط نشارة الخشب الطائرة ، من الواضح أن جسد يي يون أصدر صوتًا ناعمًا “بنغ!”.
بينما كانت عشيرة ليان تصقل النباتات الطبية ، جاء يي يون سرا إلى الجزء الخلفي من جبل عشب عشيرة ليان.
تم سحب أوتار يي يون بشكل متكرر ، مما جعلها أكثر مرونة ببطء.
في مواجهة ضوء القمر ، وقف يي يون على صخرة مثل شجرة الصنوبر.
سبق ليي يون أن استغل الفرصة لإمتصاص كميات كبيرة من جوهر النباتات باستخدام الكريستالة الأرجوانية عندما كان تشاو تيتشو يجمع النباتات.
نظر ليان تشينجيو إلى السائل الطبي الأسود بوجه مليء بالإثارة.
الآن كان جوهر النباتات يتدفق عبر جسده مثل عاصفة نارية!
تم سحب أوتار يي يون بشكل متكرر ، مما جعلها أكثر مرونة ببطء.
أفضل طريقة لامتصاص جوهر النباتات هي الزراعة.
أثناء عملية الزراعة ، كان يهضم جوهر النباتات ويدرب جسده!
على الرغم من أنه لم يكن مرتفعًا ، إلا أنه كان هشًا للغاية. تمامًا مثل قرع الوتر ، كان الجو واضحًا بشكل خاص في سماء الليل المفتوحة على مصراعيها.
يمكن لمثل هذا الماء الساخن أن يفتح المسام ويسمح للسائل الطبي بالدخول إلى جسد المحارب من خلال مسامه.
قام يي يون بتمديد قدمه اليسرى ببطء ، مع إمساك يده اليسرى بكاحله الأيسر.
مع ثني ركبته اليمنى ، انحنى جسده مثل القوس.
كان هذا موقف “النمر الشرس ينزل من الجبل”.
“كا تشا!”
تعلم يي يون سرًا الخطوات الستة الأولى من “قبضة عظام النمرضلع التنين ”.
تم صقل وعاء النباتات طوال الليل.
أشار إليه بدقة.
كان جوهر ” النمر الشرس ينزل من الجبل ” تشديد أوتار الجسم ، كان يي يون يمدد جسده حتى يتألم قبل أن يلكم بزئير!
لقد تجاوز حتى ليان تشنغيو في مستوى الشجاع من الماضي.
“كا تشا!”
ولم يستطع ليان تشنغيو سوى امتصاص نصف الجوهر الذي حصلت عليه العشيرة من خلال النقع.
يمكن لتقنيات الصقل غير الكاملة لعشيرة ليان القبلية الحصول على 20٪ فقط من جوهر النباتات. كان هذا هو الحد الأقصى.
لقد اخترق يي يون شجرة صغيرة أمامه!
تدهور إدراكه لكن الألم من لكماته والشعور بالنبض الناتج عن شد الأوتار كانا واضحين للغاية!
سال العرق و نزفت قبضتيه.
لكن هذه النتيجة لم تكن مرضية ليي يون.
يمكن لتقنيات الصقل غير الكاملة لعشيرة ليان القبلية الحصول على 20٪ فقط من جوهر النباتات. كان هذا هو الحد الأقصى.
لم يكن يريد القوة من القبضة ، ولكن أن يكون قادرًا على دفع أوتاره إلى أقصى حد.
في المستويات الخمسة من الدم الفاني ، كانت المستويات الثلاثة الأولى ، الشجاع و الحيوي و الراعِد مجرد مقياس لحالة جسم الفنان القتالي.
“كا تشا!”
في مواجهة ضوء القمر ، وقف يي يون على صخرة مثل شجرة الصنوبر.
من خلال التدريب المستمر للجسد والأعضاء والعظام ، سيتم الكشف عن إمكانات الجسم الخفية ، مما يؤدي إلى مرحلة الحيوية والرعد.
تم سحب أوتار يي يون بشكل متكرر ، مما جعلها أكثر مرونة ببطء.
لقد كانت كلها عملية طبيعية وليس شيئًا يمكن للمرء أن يهدف إليه.
في هذه الحالة من التدريب غير الأناني ، كان بإمكان يي يون “رؤية” خطوط الطول الخاصة به.
أدرك يي يون أنه من خلال إتقان “قبضة عظام النمرضلع التنين ” ، لن يواجه أي مشاكل في الوصول إلى المستوى الخامس من الدم الفاني.
لأنه بناءً على ما قاله ياو يوان ، كانت “قبضة ضلع التنين عظم النمر ” تقنية أساسية يمكن حتى لشخص في عالم الدم الأرجواني أن ثؤثر بشكل كبير.
“كا تشا!”
نظر ليان تشينجيو إلى السائل الطبي الأسود بوجه مليء بالإثارة.
مع ثني ركبته اليمنى ، انحنى جسده مثل القوس.
مفاجة واضحة. كسر يي يون شجرة صنوبر رفيعة بسمك ساق نمت بالكامل. كانت قبضتيه مصابة بكدمات ، لكن هذا لا يهم. كان الجوهر الطبي الذي امتصه الكريستالة الأرجوانية يتجمع في جسم يي يون ، وينتشر ببطء ، ليصبح جزءًا من قوة يي يون.
قد تبدو النسبة منخفضة ، لكنها كانت مفهومة. كان الشخص العادي غير قادر على امتصاص نسبة كبيرة من الطعام الذي يأكله ، ناهيك عن النباتات التي كان امتصاصها أصعب بمئات المرات.
خفف يي يون قبضتيه قبل أن يشد قبضته مرة أخرى!
مارس يي يون خطوة “النمر الشرس ينزل من الجبل” للمرة الألف.
سبق ليي يون أن استغل الفرصة لإمتصاص كميات كبيرة من جوهر النباتات باستخدام الكريستالة الأرجوانية عندما كان تشاو تيتشو يجمع النباتات.
خلع ثيابه وقفز عارياً في السائل الساخن.
كانت عضلات يي يون مثل شجرة صغيرة تسقى وتنمو وتزدهر.
تدرب يي يون من منتصف الليل حتى الفجر!
على الرغم من أنه لم يكن مرتفعًا ، إلا أنه كان هشًا للغاية. تمامًا مثل قرع الوتر ، كان الجو واضحًا بشكل خاص في سماء الليل المفتوحة على مصراعيها.
على الرغم من التدريب المكثف ، فإن الكريستالة الأرجوانية التي امتصت كميات كبيرة من جوهر النباتات تزود يي يون بالطاقة ، مما جعله مشعاِ ومستيقظًا.
بذل يي يون كل ما لديه في مماؤسة خطوة “نمر شرس ينزل من الجبل”.
لقد تجاوز حتى ليان تشنغيو في مستوى الشجاع من الماضي.
تم سحب أوتاره إلى أقصى الحدود في كل مرة!
“كا تشا!”
تم سحب أوتاره إلى أقصى الحدود في كل مرة!
كان هذا التدريب المكثف صعبًا أيضًا على.
…
كان جسده مؤلمًا. إلى جانب الألم ، كان جسده قد أنفق بالفعل كل جوهر النباتات الذي كان قد تم امتصاصه سابقًا.
ken
لقد كانت كلها عملية طبيعية وليس شيئًا يمكن للمرء أن يهدف إليه.
كان الجوهر قد امتزج في لحم ودم يي يون.
نظر ليان تشينجيو إلى السائل الطبي الأسود بوجه مليء بالإثارة.
“بنغ!”
تم سحب أوتار يي يون بشكل متكرر ، مما جعلها أكثر مرونة ببطء.
تنفس يي يون بعمق. كانت قبضته اليمنى مشوهة بالدم ، لكن الألم جعله أكثر حماسًا!
أفضل طريقة لامتصاص جوهر النباتات هي الزراعة.
“بوم! بوم! بوم!”
لم يعرف يي يون عدد اللكمات التي ألقى بها. أصبح مشهد يي يون ضبابيًا لأنه كان يتطلب جهدًا بدنيًا.
بينما كانت عشيرة ليان تصقل النباتات الطبية ، جاء يي يون سرا إلى الجزء الخلفي من جبل عشب عشيرة ليان.
تدهور إدراكه لكن الألم من لكماته والشعور بالنبض الناتج عن شد الأوتار كانا واضحين للغاية!
“كا تشا!”
دخل يي يون حالة رائعة. لقد كانت خالية من المشتتات ، حالة شبه وعي.
لقد نسي كل شيء. الشيء الوحيد الذي كان يتذكره هو أوتار جسده. بدون شعور ، شكل يي يون خريطة ذهنية لأوتاره وعضلاته.
ترجمة:
لقد نسي كل شيء. الشيء الوحيد الذي كان يتذكره هو أوتار جسده. بدون شعور ، شكل يي يون خريطة ذهنية لأوتاره وعضلاته.
كان شعورا سحريا.
على الرغم من أنه لم يكن مرتفعًا ، إلا أنه كان هشًا للغاية. تمامًا مثل قرع الوتر ، كان الجو واضحًا بشكل خاص في سماء الليل المفتوحة على مصراعيها.
في هذه الحالة من التدريب غير الأناني ، كان بإمكان يي يون “رؤية” خطوط الطول الخاصة به.
تم سحب أوتاره إلى أقصى الحدود في كل مرة!
سال العرق و نزفت قبضتيه.
كان أيضًا في الثانية عشرة من عمره ، وكانت عظامه وعضلاته لا تضاهى مع البالغين.
كان العرق قد ضبب عينيه.
لم تكن هذه النتائج شيئًا يمكن أن يضاهيه أي عضو في معسكر إعداد المحاربين.
سمع صفير الريح الخافت. شعر يي يون فقط بضغط شديد أمامه.
بذل يي يون كل ما لديه في مماؤسة خطوة “نمر شرس ينزل من الجبل”.
“كا تشا!”
في تلك الثانية ، تمكن يي يون من استحضار قوة من أصول غير معروفة.
لقد زأر بينما تم سحب أوتاره إلى أقصى الحدود قبل أن يطلق لكمة!
لقد زأر بينما تم سحب أوتاره إلى أقصى الحدود قبل أن يطلق لكمة!
“بنغ!”
سبق ليي يون أن استغل الفرصة لإمتصاص كميات كبيرة من جوهر النباتات باستخدام الكريستالة الأرجوانية عندما كان تشاو تيتشو يجمع النباتات.
لم تكن هذه النتائج شيئًا يمكن أن يضاهيه أي عضو في معسكر إعداد المحاربين.
كانت لكمة يي يون قد اقتلعت شجرة الصنوبر ، ونثرت الخشب!
من خلال التدريب المستمر للجسد والأعضاء والعظام ، سيتم الكشف عن إمكانات الجسم الخفية ، مما يؤدي إلى مرحلة الحيوية والرعد.
وسط نشارة الخشب الطائرة ، من الواضح أن جسد يي يون أصدر صوتًا ناعمًا “بنغ!”.
عند الفجر ، جاء عدد قليل من الرجال الأقوياء لسكب كمية كبيرة من السائل الأسود من القدر.
كان شعورا سحريا.
على الرغم من أنه لم يكن مرتفعًا ، إلا أنه كان هشًا للغاية. تمامًا مثل قرع الوتر ، كان الجو واضحًا بشكل خاص في سماء الليل المفتوحة على مصراعيها.
“حسنًا … هذه النباتات هي الأفضل هذه المرة. لا يزال بإمكاننا تحضيره ثلاث مرات أخرى أو نحو ذلك. على الرغم من أنها ستكون أقل فعالية ، إلا أنها لا تزال ثمينة للغاية. يمكنكم يا رفاق استخدامه للاستحمام. سيتم ترك بقايا النباتات لعامة الناس. ستكون هناك حاجة لها عندما يتم تنقية العظام المقفرة! ”
الأوتار مثل الأوتار. إذن فهذه أوتار مثل الأوتار…
لم ينام يي يون ليلًا ، لكن الرجل العجوز المسؤول عن صقل النباتات في الغرفة الطبية في عشيرة ليان لم يفعل كذلك!
*الأوتار الثانية يقصد بها أوتار القوس*
كانت هذه الليلة هي المرة الأولى التي يمارس فيها فنون الدفاع عن النفس في حياته. كان يمارس أفضل تقنيات مملكة تاي آه الإلهية – “قبضة ضلع التنين عظام النمر”.
*الأوتار الثانية يقصد بها أوتار القوس*
سقط يي يون على الأرض وهو يحدق في السماء وذراعيه مفتوحتان على مصراعيهما.
“كا تشا!”
لم تكن هذه النتائج شيئًا يمكن أن يضاهيه أي عضو في معسكر إعداد المحاربين.
لقد استنفدت تلك اللكمة الأخيرة كل طاقته!
تنفس يي يون بعمق. كانت قبضته اليمنى مشوهة بالدم ، لكن الألم جعله أكثر حماسًا!
كان يعلم أنه قد أحرز تقدمًا طفيفًا في “نمر شرس ينزل من الجبل”!
لم ينام يي يون ليلًا ، لكن الرجل العجوز المسؤول عن صقل النباتات في الغرفة الطبية في عشيرة ليان لم يفعل كذلك!
كانت هذه الليلة هي المرة الأولى التي يمارس فيها فنون الدفاع عن النفس في حياته. كان يمارس أفضل تقنيات مملكة تاي آه الإلهية – “قبضة ضلع التنين عظام النمر”.
لم تكن هذه النتائج شيئًا يمكن أن يضاهيه أي عضو في معسكر إعداد المحاربين.
كانت خطوة ” النمر الشرس من الجبل” شيئًا فقط لشخص في المستوى الثالث من الدم الفاني ، ويمكن أن يخلق الراعِد قرع الوتر باستخدام أوتاره.
17- الأوتار مثل الأوتار
وصلت زراعة ليان تشنغيو إلى نقطة الاختراق. كان في أشد الحاجة إلى النباتات.
لكن يي يون تمكن من القيام بذلك.
في تلك الثانية ، تمكن يي يون من استحضار قوة من أصول غير معروفة.
على الرغم من أنها كانت ناعمة ، إلا أنه كان لا يزال في مرحلة القوة (شجاع).
كان أيضًا في الثانية عشرة من عمره ، وكانت عظامه وعضلاته لا تضاهى مع البالغين.
لقد استنفدت تلك اللكمة الأخيرة كل طاقته!
مفاجة واضحة. كسر يي يون شجرة صنوبر رفيعة بسمك ساق نمت بالكامل. كانت قبضتيه مصابة بكدمات ، لكن هذا لا يهم. كان الجوهر الطبي الذي امتصه الكريستالة الأرجوانية يتجمع في جسم يي يون ، وينتشر ببطء ، ليصبح جزءًا من قوة يي يون.
لم تكن هذه النتائج شيئًا يمكن أن يضاهيه أي عضو في معسكر إعداد المحاربين.
لقد تجاوز حتى ليان تشنغيو في مستوى الشجاع من الماضي.
…
تعلم يي يون سرًا الخطوات الستة الأولى من “قبضة عظام النمرضلع التنين ”.
دخل يي يون حالة رائعة. لقد كانت خالية من المشتتات ، حالة شبه وعي.
لم ينام يي يون ليلًا ، لكن الرجل العجوز المسؤول عن صقل النباتات في الغرفة الطبية في عشيرة ليان لم يفعل كذلك!
سقط يي يون على الأرض وهو يحدق في السماء وذراعيه مفتوحتان على مصراعيهما.
وسط نشارة الخشب الطائرة ، من الواضح أن جسد يي يون أصدر صوتًا ناعمًا “بنغ!”.
تم صقل وعاء النباتات طوال الليل.
حتى الحجارة التي تدعم القدر كانت حمراء ساخنة.
على الرغم من أنها كانت ناعمة ، إلا أنه كان لا يزال في مرحلة القوة (شجاع).
عند الفجر ، جاء عدد قليل من الرجال الأقوياء لسكب كمية كبيرة من السائل الأسود من القدر.
مارس يي يون خطوة “النمر الشرس ينزل من الجبل” للمرة الألف.
كان هذا هو جوهر القدر بأكمله.
لقد كانت كلها عملية طبيعية وليس شيئًا يمكن للمرء أن يهدف إليه.
“حسنًا … هذه النباتات هي الأفضل هذه المرة. لا يزال بإمكاننا تحضيره ثلاث مرات أخرى أو نحو ذلك. على الرغم من أنها ستكون أقل فعالية ، إلا أنها لا تزال ثمينة للغاية. يمكنكم يا رفاق استخدامه للاستحمام. سيتم ترك بقايا النباتات لعامة الناس. ستكون هناك حاجة لها عندما يتم تنقية العظام المقفرة! ”
لكن هذه النتيجة لم تكن مرضية ليي يون.
يمكن لتقنيات الصقل غير الكاملة لعشيرة ليان القبلية الحصول على 20٪ فقط من جوهر النباتات. كان هذا هو الحد الأقصى.
وصلت زراعة ليان تشنغيو إلى نقطة الاختراق. كان في أشد الحاجة إلى النباتات.
ولم يستطع ليان تشنغيو سوى امتصاص نصف الجوهر الذي حصلت عليه العشيرة من خلال النقع.
أشار إليه بدقة.
“حسنًا … هذه النباتات هي الأفضل هذه المرة. لا يزال بإمكاننا تحضيره ثلاث مرات أخرى أو نحو ذلك. على الرغم من أنها ستكون أقل فعالية ، إلا أنها لا تزال ثمينة للغاية. يمكنكم يا رفاق استخدامه للاستحمام. سيتم ترك بقايا النباتات لعامة الناس. ستكون هناك حاجة لها عندما يتم تنقية العظام المقفرة! ”
وهذا يعني أن ليان تشنغيو يمكنه امتصاص 10٪ فقط من جوهر النباتات.
في هذه الحالة من التدريب غير الأناني ، كان بإمكان يي يون “رؤية” خطوط الطول الخاصة به.
قد تبدو النسبة منخفضة ، لكنها كانت مفهومة. كان الشخص العادي غير قادر على امتصاص نسبة كبيرة من الطعام الذي يأكله ، ناهيك عن النباتات التي كان امتصاصها أصعب بمئات المرات.
لم يكن يريد القوة من القبضة ، ولكن أن يكون قادرًا على دفع أوتاره إلى أقصى حد.
تم إرسال دلو السائل الطبي الأسود إلى غرفة ليان تشنغيو.
كان ليان قد سمع بالفعل أن النباتات القيمة مثل فاكهة دان والجينسنغ البري والفطر الأسود وعرق السوس كانت في وعاء النباتات!
سال العرق و نزفت قبضتيه.
وصلت زراعة ليان تشنغيو إلى نقطة الاختراق. كان في أشد الحاجة إلى النباتات.
لكن يي يون تمكن من القيام بذلك.
“حسنا! حسنا! لقد جاء في الوقت المناسب! ”
تدهور إدراكه لكن الألم من لكماته والشعور بالنبض الناتج عن شد الأوتار كانا واضحين للغاية!
سمع صفير الريح الخافت. شعر يي يون فقط بضغط شديد أمامه.
نظر ليان تشينجيو إلى السائل الطبي الأسود بوجه مليء بالإثارة.
خلع ثيابه وقفز عارياً في السائل الساخن.
مفاجة واضحة. كسر يي يون شجرة صنوبر رفيعة بسمك ساق نمت بالكامل. كانت قبضتيه مصابة بكدمات ، لكن هذا لا يهم. كان الجوهر الطبي الذي امتصه الكريستالة الأرجوانية يتجمع في جسم يي يون ، وينتشر ببطء ، ليصبح جزءًا من قوة يي يون.
كانت درجة الحرارة أعلى من تسعين درجة مئوية ، وهي كافية لطهي أي لحم.
نظر ليان تشينجيو إلى السائل الطبي الأسود بوجه مليء بالإثارة.
حتى المستوى الخامس من الدم البشري مثل ليان تشنغيو شعر بالألم في جميع أنحاء جسده.
أدرك يي يون أنه من خلال إتقان “قبضة عظام النمرضلع التنين ” ، لن يواجه أي مشاكل في الوصول إلى المستوى الخامس من الدم الفاني.
لكن درجة الحرارة هذه كانت درجة الحرارة المثلى لامتصاص جوهر النباتات.
يمكن لمثل هذا الماء الساخن أن يفتح المسام ويسمح للسائل الطبي بالدخول إلى جسد المحارب من خلال مسامه.
“حسنًا … هذه النباتات هي الأفضل هذه المرة. لا يزال بإمكاننا تحضيره ثلاث مرات أخرى أو نحو ذلك. على الرغم من أنها ستكون أقل فعالية ، إلا أنها لا تزال ثمينة للغاية. يمكنكم يا رفاق استخدامه للاستحمام. سيتم ترك بقايا النباتات لعامة الناس. ستكون هناك حاجة لها عندما يتم تنقية العظام المقفرة! ”
ترجمة:
خلع ثيابه وقفز عارياً في السائل الساخن.
ken
خفف يي يون قبضتيه قبل أن يشد قبضته مرة أخرى!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
