524
* ملك الشر *
عدد النقاط المحتملة يتوافق مع مستوى القوة ، بمعنى آخر ، الأجسام الفعلية لهذه الظلال لها في الواقع قوة مكافئة للشكل الرابع أو الخامس.
* برعاية MAN P3 *
وكواحد من هذه الظلال ، إذا ابتلعها ، يمكنه الحصول على ثلث قوتها ، محسنًا كل صفاته دفعة واحدة.
ووش …
“إذا يمكنك توقع خطوتي التالية؟” لم يفاجأ غارين على الإطلاق ، فقد واجه عدوًا مثل هذا في عالم التقنيات السرية ، في ذلك الوقت ، استخدم خصمه حكمه فيما يتعلق بمبادئ الدم والقوة للتنبؤ بما ستكون حركته. بعد كل شيء ، قبل أن يتحرك شخص ما ، ستكون هناك بعض العلامات التي لا مفر منها ، على الرغم من أن هذه العلامات كانت سريعة جدًا و اختفت في لمح البصر ، فإن أي شخص لديه ردود أفعال سريعة بما يكفي يمكنه تفسيرها.
وقف غارين في النفق ، كان المكان شديد السواد من حوله ، وكان يرفع حذره لأقصى حد .
تدفق الظل الأسود السمين على الأرض قليلاً ، وفي النهاية تبعثر تمامًا ، كان هذا الشيء أقوى من غارين ، وأسرع ، بدون الميزة التي تمنحها مهارات المعركة السرية ، لن يكون لديه حقًا أي فكرة عن كيفية التعامل معه.
اختفى الظل الأسود مرة أخرى.
* ملك الشر *
“إذا يمكنك توقع خطوتي التالية؟” لم يفاجأ غارين على الإطلاق ، فقد واجه عدوًا مثل هذا في عالم التقنيات السرية ، في ذلك الوقت ، استخدم خصمه حكمه فيما يتعلق بمبادئ الدم والقوة للتنبؤ بما ستكون حركته. بعد كل شيء ، قبل أن يتحرك شخص ما ، ستكون هناك بعض العلامات التي لا مفر منها ، على الرغم من أن هذه العلامات كانت سريعة جدًا و اختفت في لمح البصر ، فإن أي شخص لديه ردود أفعال سريعة بما يكفي يمكنه تفسيرها.
لكن الأقوى كان عندما جمع ضربتين لنفس الهجوم ، كان هذا يستخدمهما معًا ، و كان هذا هو الرعب الحقيقي لهذه التقنية.
في مواجهة خصم من هذا القبيل ، كان لدى غارين بطبيعة الحال إجراءاته المضادة ، على عكس السكان المحليين مثل سيد القصر والآخرين ، كان لديه الكثير من الخبرة ضد مثل هؤلاء المعارضين.
لا عجب أن الملك كوثولو اضطر إلى العثور على مقاتلين كاملين بنفس مستواه قبل أن يجرؤ على استكشاف هذا المكان. من الواضح أنه كان لديه المزيد من المعلومات التي لم يكشف عنها.
كانت سرعته أسرع من الظل الأسود ، لذلك كل ما كان عليه فعله هو عدم منح الخصم أي وقت لتوقع تحركاته.
لكن لم يكن أحد ليخمن أن هذه الأنقاض كانت في الواقع مسقط رأسه.
انفصلت زوايا فمه ، وداس غارين بقوة على الأرض ، نحتت زاوية الدرع الشرر والحطام من الجدار على يمينه.
بصوت خافت ، اجتاح راحة يده و ضرب هذه القطع من الحطام بدقة.
بصوت خافت ، اجتاح راحة يده و ضرب هذه القطع من الحطام بدقة.
ما لم يعرفه أحد هو أنه بعد موت هذه الظلال ، ستترك جوهرها النقي ، جوهر الفراغ ، في الهواء. كان لنوى الظل هذه فوائد ضخمة ، فقد كانت كنوزًا لا تقدر بثمن يمكنها أن تشفي الجروح ، كما كان لها قدر معين من السيطرة على أجزاء معينة في الأنقاض ، بالإضافة إلى أنها كانت أدوية سرية يمكن أن تزيد بشكل مباشر من قوة روح المرء. إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تحصل على إرث إندور القديم الأسطوري.
قطع الحطام ، بحجم قبضة اليد ، أطلقت شظايا حجرية لا حصر لها في الهواء ، ولم تأت فقط من الأمام ، وفي الوقت نفسه ، قامت يده اليسرى أيضًا بنثر أكوام الحطام ، مما أدى إلى إطلاق المزيد شظايا.
بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن يواصل طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.
امتلأ النفق بالكامل على الفور بأمطار من المقذوفات ، مع طقطقة الحجارة التي تحطمت في كل مكان والقوة الهائلة وراءها أعطت هذه الحجارة سرعة وزخمًا مرعبين للغاية. مع وجود غارين في الوسط ، امتلأت المساحة التي تقع على بعد أكثر من عشرة أمتار منه على كلا الجانبين بالحجارة تمامًا. كانت لهذه الحجارة القوة التدميرية للرصاص ، وفي الواقع أشعلت الشرر على الحائط في أقصى اليمين.
اختفى الظل الأسود مرة أخرى.
بعد تحطيم الحجارة ، لم يتردد غارين ، وسحب يده للخلف وركل ساقه ، و أطلق ركلة فوق رأسه.
بعد عشر دقائق أخرى ، واجه ظلًا أسود ذو نصل واحد ، بعد الانتهاء منه بنفس الطريقة ، كان على غارين أن يرتاح للحظة. في ظل هذه الظروف ، وبدون قوته الخاصة ، كان عبئًا عليه أيضًا أن يستخدم قوته الكاملة على التوالي. أضف ذلك إلى الرحلة الطويلة على الطريق هنا ، مع حراسه طوال الوقت ، وحتى أنه كان عليه أن يأخذ استراحة قصيرة.
تصادف ظهور الظل الأسود بشفرته الفردية في مكان آمن أعلى رأس غارين ، وأخذ الركلة الكاملة وجهاً لوجه.
إذا لم يكن لديه ميزة في مهارات المعارك الفنية السرية ، حيث يمكن أن يعمل عُشر قوته مثل خمسة أعشار ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو المكان الذي يتوقف فيه.
حتى نصله لم يتمكن من الصد في الوقت المناسب ، مع بام ، تحطم الظل الأسود بقوة إلى شظايا سوداء لا حصر لها في الجو ، و تناثر في الهواء بلا أثر.
في غضون ساعات قليلة ، كان في ثلاثة أماكن في وقت واحد ، وخلفهم عن كثب بينما كانوا يتنقلون عبر الممرات إلى الطابق الثاني.
تحول وجهه إلى ابتسامة ، رفع غارين الدرع المثلث و استمر في السير إلى الأمام.
على سبيل المثال ، كانت هناك تقنية القبضة الثلاثية بين التقنيات السرية ، ومع الإلقاء المزدوج ، يمكن أن يتيح له ذلك استخدام تقنية القبضة الثلاثية مرتين في تتابع سريع مما يجعلها سداسية!
بعد عشر دقائق أخرى ، واجه ظلًا أسود ذو نصل واحد ، بعد الانتهاء منه بنفس الطريقة ، كان على غارين أن يرتاح للحظة. في ظل هذه الظروف ، وبدون قوته الخاصة ، كان عبئًا عليه أيضًا أن يستخدم قوته الكاملة على التوالي. أضف ذلك إلى الرحلة الطويلة على الطريق هنا ، مع حراسه طوال الوقت ، وحتى أنه كان عليه أن يأخذ استراحة قصيرة.
لكن لم يكن أحد ليخمن أن هذه الأنقاض كانت في الواقع مسقط رأسه.
خلال اليوم التالي بالكامل ، واجه غارين أكثر من عشرة من هذه الظلال السوداء أحادية الشفرة ، لكن بينما بدأت أبطأ منه ، سرعان ما بدأت تتحرك بنفس السرعة ، بل و نمت أسرع منه.
تحول وجهه إلى ابتسامة ، رفع غارين الدرع المثلث و استمر في السير إلى الأمام.
ولكن نظرًا لأن منطقة تحركهم كانت فقط في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتنفها الظلام ، ولم يكن دفاعهم قويًا بشكل خاص ، في مواجهة هجمات غارين الواسعة وطريقته في إجبارهم على الزوايا ، واحدًا تلو الآخر ، تذوقوا طعم الهزيمة المريرة فى النهايه.
كانت هذه أول تقنية متغيرة حصل عليها غارين من زيادة إحصائياته .
إذا لم تكن معظم قواه محدودة ، فقط القتال بناءً على صفاته الجسدية الآن ، لكان غارين قادرًا تمامًا على إطلاق ضباب الماء الأسود الخاص به على الفور ضد هذه الظلال السوداء وبعد ذلك سوف يسقطون مثل الذباب.
ما لم يعرفه أحد هو أنه بعد موت هذه الظلال ، ستترك جوهرها النقي ، جوهر الفراغ ، في الهواء. كان لنوى الظل هذه فوائد ضخمة ، فقد كانت كنوزًا لا تقدر بثمن يمكنها أن تشفي الجروح ، كما كان لها قدر معين من السيطرة على أجزاء معينة في الأنقاض ، بالإضافة إلى أنها كانت أدوية سرية يمكن أن تزيد بشكل مباشر من قوة روح المرء. إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تحصل على إرث إندور القديم الأسطوري.
لكن بدون قواه غير الطبيعية ، كانت قواه الخاصة واحدة أو اثنين بالمائة من قدراته بالخارج على الأكثر ، والاثنان الآخران ربما كانا في نفس الموقف ، لذا تقدم الثلاثة ببطء شديد.
بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن يواصل طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.
مثلما كان الثلاثة يقتلون باستمرار مخلوقات الظل ويتحركون للأمام ، في قاعة تمثال الإلهة في الطابق الأول ، دخل فجأة رجل يرتدي أردية حمراء بعيون بيضاء تمامًا.
لكن الأقوى كان عندما جمع ضربتين لنفس الهجوم ، كان هذا يستخدمهما معًا ، و كان هذا هو الرعب الحقيقي لهذه التقنية.
“هل دخلوا بالفعل في بعض العمق؟” تمتم الرجل ، كان إله النور ، ثاني أقوى شخص في خدمة الملك كثولو ، وكان أيضًا الشخص الذي “ اكتشف ” هذه الآثار أولاً قبل إبلاغ الملك كوثولو بها.
ستصل فعاليته إلى ضعف مرعب من الأصل!
لكن لم يكن أحد ليخمن أن هذه الأنقاض كانت في الواقع مسقط رأسه.
يمكن للاستقبال و التفاعل القوي للغاية و السريع بعد التغيير في النهاية تنشيط نوعين من التقنيات السرية في وقت واحد ، باستخدام جسده القوي كقاعدة ، لتحقيق ضعف القوة التدميرية بشكل متفجر .
في البداية ، كان أحد أشباه البشر الذين هربوا من هذا المكان ، هو يمتلك جسد شاب وأصبح أخيرًا إله النور من جمعية كوثولو بعد سلسلة من الأحداث.
لم تكن هذه القدرة مجرد تكديس قوتين ، بل كانت مجموعة حقيقية من تقنيتين سريتين.
نظرًا لأنه كان في الأصل أحد الظلال المحلية ، فقد كان على دراية كبيرة بالطوابق الثلاثة من الأنقاض بأكملها ، وحتى أنه كان على دراية ببعض الذكريات من العصور القديمة ، بالإضافة إلى أنه على دراية خاصة بأكبر ميزة يجب على هذه الأطلال توفيرها عرض ، في الواقع كان يعرفهم مثل ظهر يده.
ظل إله النور ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة. لسوء الحظ ، مع قوته ، لم يتمكن حتى من دخول الطابق الثاني ، ولكن الآن لديه فرصة ، مع وجود ثلاثة دروع من اللحم أمامه ، كان قادرًا تمامًا على المتابعة خلفهم بأمان وجني الثمار. بمجرد حصوله على التقنيات السرية الحية ، وإضافة مرآة شيطان الظل إلى ذلك ، سيصبح سيد الأنقاض الجديد! يمكن للمرآة الشيطانية أن تفرخ عددًا لا يحصى من الظلال القوية ، وتتحكم في جميع الظلال في الأنقاض بأكملها ، والتي كان أقواها على مستوى ذروة المستوى الخامس ، مع هذا النوع من القوة ، لن يضطر للقلق بشأن قدوم الملك كوثولو والآخرين إليه من أجل الانتقام على الإطلاق. سيستخدم جيش الظلال التي لا تعد ولا تحصى لتطويقهم ، أو تفعيل الأفخاخ الأخرى في الأنقاض التي أغلقت أو فقدت السيطرة بسبب مرور الوقت .
وقف إله النور أمام تمثال الإلهة ، وانحنى قليلاً و صلى بحرارة ، في تلك اللحظة القصيرة عندما كان ينحني ، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود ، وسرعان ما تحول إلى صورة باهتة تشبه الحلم وشفافة.
على سبيل المثال ، كانت هناك تقنية القبضة الثلاثية بين التقنيات السرية ، ومع الإلقاء المزدوج ، يمكن أن يتيح له ذلك استخدام تقنية القبضة الثلاثية مرتين في تتابع سريع مما يجعلها سداسية!
بلا صوت ، انقسم من واحد إلى ثلاثة ، وأطلق مثل البرق أسفل الأنفاق ، أسرع بمرتين من الملك كوثولو والآخرين.
بلا صوت ، انقسم من واحد إلى ثلاثة ، وأطلق مثل البرق أسفل الأنفاق ، أسرع بمرتين من الملك كوثولو والآخرين.
في غضون ساعات قليلة ، كان في ثلاثة أماكن في وقت واحد ، وخلفهم عن كثب بينما كانوا يتنقلون عبر الممرات إلى الطابق الثاني.
كانت هذه أول تقنية متغيرة حصل عليها غارين من زيادة إحصائياته .
من حيث القوة ، في هذه الأنقاض التي حدت من أي قوى غير طبيعية ، حتى لو كان ظل بشريًا ، فإنه لا يزال يفتقر إلى أي قوى معينة ، كان لديه فقط الموهبة ليصبح ظلًا لفترات قصيرة من الزمن ، وسيموت. في لحظة إذا واجه أيًا منهم.
ما لم يعرفه أحد هو أنه بعد موت هذه الظلال ، ستترك جوهرها النقي ، جوهر الفراغ ، في الهواء. كان لنوى الظل هذه فوائد ضخمة ، فقد كانت كنوزًا لا تقدر بثمن يمكنها أن تشفي الجروح ، كما كان لها قدر معين من السيطرة على أجزاء معينة في الأنقاض ، بالإضافة إلى أنها كانت أدوية سرية يمكن أن تزيد بشكل مباشر من قوة روح المرء. إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تحصل على إرث إندور القديم الأسطوري.
لكن بطبيعة الحال لم يكن هدفه الموت في لحظة ، والسبب في إغراء المقاتلين الثلاثة في نهاية المطاف إلى هذه الأنقاض كان حتى يتمكنوا من إزالة العوائق أمامه.
ظل إله النور ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة. لسوء الحظ ، مع قوته ، لم يتمكن حتى من دخول الطابق الثاني ، ولكن الآن لديه فرصة ، مع وجود ثلاثة دروع من اللحم أمامه ، كان قادرًا تمامًا على المتابعة خلفهم بأمان وجني الثمار. بمجرد حصوله على التقنيات السرية الحية ، وإضافة مرآة شيطان الظل إلى ذلك ، سيصبح سيد الأنقاض الجديد! يمكن للمرآة الشيطانية أن تفرخ عددًا لا يحصى من الظلال القوية ، وتتحكم في جميع الظلال في الأنقاض بأكملها ، والتي كان أقواها على مستوى ذروة المستوى الخامس ، مع هذا النوع من القوة ، لن يضطر للقلق بشأن قدوم الملك كوثولو والآخرين إليه من أجل الانتقام على الإطلاق. سيستخدم جيش الظلال التي لا تعد ولا تحصى لتطويقهم ، أو تفعيل الأفخاخ الأخرى في الأنقاض التي أغلقت أو فقدت السيطرة بسبب مرور الوقت .
كانت تلك الظلال البشرية التي كانت تسد الطريق خارج قدرته على القتال ، وكان إله النور خاصته مجرد أحد أضعف الظلال منذ البداية ، وكانت الهوة بينه وبين تلك الظلال القوية الأعمق كبيرة جدًا. بدون مساعدة أي شخص آخر ، لم يكن هناك طريقة للوصول إلى أعمق الأجزاء.
انفصلت زوايا فمه ، وداس غارين بقوة على الأرض ، نحتت زاوية الدرع الشرر والحطام من الجدار على يمينه.
ما لم يعرفه أحد هو أنه بعد موت هذه الظلال ، ستترك جوهرها النقي ، جوهر الفراغ ، في الهواء. كان لنوى الظل هذه فوائد ضخمة ، فقد كانت كنوزًا لا تقدر بثمن يمكنها أن تشفي الجروح ، كما كان لها قدر معين من السيطرة على أجزاء معينة في الأنقاض ، بالإضافة إلى أنها كانت أدوية سرية يمكن أن تزيد بشكل مباشر من قوة روح المرء. إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تحصل على إرث إندور القديم الأسطوري.
مثلما كان الثلاثة يقتلون باستمرار مخلوقات الظل ويتحركون للأمام ، في قاعة تمثال الإلهة في الطابق الأول ، دخل فجأة رجل يرتدي أردية حمراء بعيون بيضاء تمامًا.
وكواحد من هذه الظلال ، إذا ابتلعها ، يمكنه الحصول على ثلث قوتها ، محسنًا كل صفاته دفعة واحدة.
في غضون ساعات قليلة ، كان في ثلاثة أماكن في وقت واحد ، وخلفهم عن كثب بينما كانوا يتنقلون عبر الممرات إلى الطابق الثاني.
لكن أنوية فراغ الظلال كان لا يمكن تتبعها ، وكان من الصعب للغاية اكتشافها ، وعادة ما تخفي نفسها تلقائيًا ، و تلتصق بالزوايا الغامضة للأنفاق. إذا لم يتم استيعابهم ، فسوف يتم إحياء هذه الظلال ، وتتجمع مرة أخرى الى الأوصياء. كان هذا أيضًا سبب عدم اكتشاف غارين والآخرين لهم على الإطلاق.
لا عجب أن الملك كوثولو اضطر إلى العثور على مقاتلين كاملين بنفس مستواه قبل أن يجرؤ على استكشاف هذا المكان. من الواضح أنه كان لديه المزيد من المعلومات التي لم يكشف عنها.
وفقًا لخطة إله النور ، لا ينبغي أن يكون المستوى الثاني صعبًا جدًا على هؤلاء الثلاثة ، ولكن بمجرد تنشيط الطابق الثالث و خروج الظل الأقوى من الغرفة السرية ، فمن المؤكد أنه سيتشابك مع المقاتلين الثلاثة النهائيين ، ولن تنتهي تلك المعركة في أي وقت قريب. لكنه كان يعرف مسارًا بديلًا ، يمكن أن يمر مباشرة حول مدخل الغرفة السرية ويدخل الغرفة ، لذلك كان من الممكن تمامًا له الاستفادة من الوقت الذي كان يشتت فيه أقوى ظل ، للحصول على التقنيات السرية الحية الثلاثة و ومرآة شيطان الظل.
قرقر إستنساخ إله النور ، و قام بحشو البلورة في فمه مباشرة ، بلعها في الواقع بالكامل.
ظل إله النور ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة. لسوء الحظ ، مع قوته ، لم يتمكن حتى من دخول الطابق الثاني ، ولكن الآن لديه فرصة ، مع وجود ثلاثة دروع من اللحم أمامه ، كان قادرًا تمامًا على المتابعة خلفهم بأمان وجني الثمار. بمجرد حصوله على التقنيات السرية الحية ، وإضافة مرآة شيطان الظل إلى ذلك ، سيصبح سيد الأنقاض الجديد! يمكن للمرآة الشيطانية أن تفرخ عددًا لا يحصى من الظلال القوية ، وتتحكم في جميع الظلال في الأنقاض بأكملها ، والتي كان أقواها على مستوى ذروة المستوى الخامس ، مع هذا النوع من القوة ، لن يضطر للقلق بشأن قدوم الملك كوثولو والآخرين إليه من أجل الانتقام على الإطلاق. سيستخدم جيش الظلال التي لا تعد ولا تحصى لتطويقهم ، أو تفعيل الأفخاخ الأخرى في الأنقاض التي أغلقت أو فقدت السيطرة بسبب مرور الوقت .
بلا صوت ، انقسم من واحد إلى ثلاثة ، وأطلق مثل البرق أسفل الأنفاق ، أسرع بمرتين من الملك كوثولو والآخرين.
خلف النفق حيث كان غارين موجودًا ، ظهر ظل إله النور الأسود فجأة حيث مات الظل الأول ، وبعد أن استدار دائرة واحدة على الفور ، انحنى فجأة إلى زاوية على الجانب الأيسر من النفق ، والتقط حجرًا بحجم قبضة اليد بإحدى يديك بينما و صلت اليد الأخرى نحو الظل وسط الحطام على الأرض.
على سبيل المثال ، كانت هناك تقنية القبضة الثلاثية بين التقنيات السرية ، ومع الإلقاء المزدوج ، يمكن أن يتيح له ذلك استخدام تقنية القبضة الثلاثية مرتين في تتابع سريع مما يجعلها سداسية!
الغريب أن الظل على الأرض كان مثل سطح الماء تمامًا ، ولم يكن به أي صلابة من الأرض الحجرية ، ووصلت يده السوداء بسهولة ، وغرقت بالداخل ، وكأنه يبحث عن شيء ما تحت الماء. وسط صوت رذاذ الماء ، سرعان ما وجد بلورة سوداء غير منتظمة الشكل من داخل الظل.
اختفى الظل الأسود مرة أخرى.
قرقر إستنساخ إله النور ، و قام بحشو البلورة في فمه مباشرة ، بلعها في الواقع بالكامل.
بصوت خافت ، اجتاح راحة يده و ضرب هذه القطع من الحطام بدقة.
بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن يواصل طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.
بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن يواصل طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.
في الوقت نفسه ، في النفقين الآخرين ، في كل مكان هلك فيه ظل ، ظهر ظل إله النور لأكل المزيد من نوى الظل من الزوايا و ظل يبتلعها.
عدد النقاط المحتملة يتوافق مع مستوى القوة ، بمعنى آخر ، الأجسام الفعلية لهذه الظلال لها في الواقع قوة مكافئة للشكل الرابع أو الخامس.
نما جسد إله النور أكثر فأكثر ، و صار أكبر وأكبر. لكن هالته أصبحت مخفية أكثر فأكثر ، ويصعب اكتشافها.
كانت سرعته أسرع من الظل الأسود ، لذلك كل ما كان عليه فعله هو عدم منح الخصم أي وقت لتوقع تحركاته.
*************
إخترق غارين الظل ذي الجسم الكبير أمامه بدرعه ، بعد اختفاء الظلال السوداء أحادية النصل ، كان النوع التالي الذي يظهر هو هذا النوع من الظل ذي الجسم الكبير ، وكانت هذه الظلال السوداء قوية مثل الظلال السوداء. من قبل ، وكانت سرعتهم تقريبًا مثل رجال النار ، و كانوا أقوى بقليل من غارين ، وحتى بشكل أكثر وقاحة ، كان على دراية جيدة بالقتال القريب ، و له خطافان بدلاً من راحة اليد ، لذا فإن أي لمسة ستقطع قطعة كبيرة من لحم غارين.
بووووم !!
بعد حصوله على 12 نقطة في الذكاء ، طور أخيرًا قوة صغيرة. كانت تلك ردود أفعال فورية.
إخترق غارين الظل ذي الجسم الكبير أمامه بدرعه ، بعد اختفاء الظلال السوداء أحادية النصل ، كان النوع التالي الذي يظهر هو هذا النوع من الظل ذي الجسم الكبير ، وكانت هذه الظلال السوداء قوية مثل الظلال السوداء. من قبل ، وكانت سرعتهم تقريبًا مثل رجال النار ، و كانوا أقوى بقليل من غارين ، وحتى بشكل أكثر وقاحة ، كان على دراية جيدة بالقتال القريب ، و له خطافان بدلاً من راحة اليد ، لذا فإن أي لمسة ستقطع قطعة كبيرة من لحم غارين.
بدلاً من وصفها بأنها تقنية ، كانت أشبه بالقدرة الطبيعية التي تم تحقيقها من خلال التوسع في إمكاناته.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما أزعج غارين لم يكن كل هؤلاء ، ولكن حقيقة أن هؤلاء يجب تدميرهم ثلاث مرات قبل أن يموتوا بشكل حقيقي.
قطع الحطام ، بحجم قبضة اليد ، أطلقت شظايا حجرية لا حصر لها في الهواء ، ولم تأت فقط من الأمام ، وفي الوقت نفسه ، قامت يده اليسرى أيضًا بنثر أكوام الحطام ، مما أدى إلى إطلاق المزيد شظايا.
هذه المرة اختبر حقًا كيف شعر خصومه بالعجز عندما كانوا يحاربونه في ذلك الوقت. ( * على العالم أن يعرف معنى الألم *)
انفصلت زوايا فمه ، وداس غارين بقوة على الأرض ، نحتت زاوية الدرع الشرر والحطام من الجدار على يمينه.
إذا لم يكن لديه ميزة في مهارات المعارك الفنية السرية ، حيث يمكن أن يعمل عُشر قوته مثل خمسة أعشار ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو المكان الذي يتوقف فيه.
بصوت خافت ، اجتاح راحة يده و ضرب هذه القطع من الحطام بدقة.
تدفق الظل الأسود السمين على الأرض قليلاً ، وفي النهاية تبعثر تمامًا ، كان هذا الشيء أقوى من غارين ، وأسرع ، بدون الميزة التي تمنحها مهارات المعركة السرية ، لن يكون لديه حقًا أي فكرة عن كيفية التعامل معه.
ووش …
كان غارين يلهث بشدة ، رفع الدرع و استمر في التقدم ، لقد مر أكثر من عشرة أيام منذ دخوله الطابق الثاني ، لكنه لا يزال غير قادر على رؤية النهاية في الأمام ، والظلال التي لا حصر لها التي ظهرت بقيت تزداد قوة أكثر فأكثر . الآن ، استغرقه ظل سمين واحد أكثر من عشر دقائق لإنهاءه ، ثم بعد ذلك …
وقف غارين في النفق ، كان المكان شديد السواد من حوله ، وكان يرفع حذره لأقصى حد .
لعق غارين شفتيه ، و أخذ القارورة من خصره وسكب محتوياتها في فمه ، مع رذاذ ، تدفقت كمية من الماء النظيف والصافي في حلقه. لقد أحضر القارورة المعدنية و هزّها ، ولم يتبق الكثير من الماء بالداخل ، على ما يبدو ، لم يتبق سوى خمس.
لكن لم يكن أحد ليخمن أن هذه الأنقاض كانت في الواقع مسقط رأسه.
على الرغم من تزايد قوة الخصوم ، إلا أنه لم يكن متعبًا أو منزعجًا على الإطلاق ، ولسبب بسيط.
بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن يواصل طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.
كل من هذه الظلال ستمنحه 40 نقطة على الأقل ، ليس 40٪ ، ولكن 4000٪ ، 40 نقطة محتملة.
وقف إله النور أمام تمثال الإلهة ، وانحنى قليلاً و صلى بحرارة ، في تلك اللحظة القصيرة عندما كان ينحني ، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود ، وسرعان ما تحول إلى صورة باهتة تشبه الحلم وشفافة.
عدد النقاط المحتملة يتوافق مع مستوى القوة ، بمعنى آخر ، الأجسام الفعلية لهذه الظلال لها في الواقع قوة مكافئة للشكل الرابع أو الخامس.
في مواجهة خصم من هذا القبيل ، كان لدى غارين بطبيعة الحال إجراءاته المضادة ، على عكس السكان المحليين مثل سيد القصر والآخرين ، كان لديه الكثير من الخبرة ضد مثل هؤلاء المعارضين.
لا عجب أن الملك كوثولو اضطر إلى العثور على مقاتلين كاملين بنفس مستواه قبل أن يجرؤ على استكشاف هذا المكان. من الواضح أنه كان لديه المزيد من المعلومات التي لم يكشف عنها.
انفصلت زوايا فمه ، وداس غارين بقوة على الأرض ، نحتت زاوية الدرع الشرر والحطام من الجدار على يمينه.
في الأيام القليلة الماضية ، زاد غارين بشكل مباشر من جميع سماته إلى الحد الأقصى الحالي.
بعد حصوله على 12 نقطة في الذكاء ، طور أخيرًا قوة صغيرة. كانت تلك ردود أفعال فورية.
“القوة 16. الرشاقة 12. الحيوية 12. الذكاء 12.”
“إذا يمكنك توقع خطوتي التالية؟” لم يفاجأ غارين على الإطلاق ، فقد واجه عدوًا مثل هذا في عالم التقنيات السرية ، في ذلك الوقت ، استخدم خصمه حكمه فيما يتعلق بمبادئ الدم والقوة للتنبؤ بما ستكون حركته. بعد كل شيء ، قبل أن يتحرك شخص ما ، ستكون هناك بعض العلامات التي لا مفر منها ، على الرغم من أن هذه العلامات كانت سريعة جدًا و اختفت في لمح البصر ، فإن أي شخص لديه ردود أفعال سريعة بما يكفي يمكنه تفسيرها.
وصلت قوته إلى 16 نقطة ، لذلك لم يعد في وضع غير مؤات من حيث القوة عندما واجه الظل الضخم ، وبدلاً من ذلك كان متساويًا إلى حد ما.
بعد عشر دقائق أخرى ، واجه ظلًا أسود ذو نصل واحد ، بعد الانتهاء منه بنفس الطريقة ، كان على غارين أن يرتاح للحظة. في ظل هذه الظروف ، وبدون قوته الخاصة ، كان عبئًا عليه أيضًا أن يستخدم قوته الكاملة على التوالي. أضف ذلك إلى الرحلة الطويلة على الطريق هنا ، مع حراسه طوال الوقت ، وحتى أنه كان عليه أن يأخذ استراحة قصيرة.
بعد حصوله على 12 نقطة في الذكاء ، طور أخيرًا قوة صغيرة. كانت تلك ردود أفعال فورية.
“إذا يمكنك توقع خطوتي التالية؟” لم يفاجأ غارين على الإطلاق ، فقد واجه عدوًا مثل هذا في عالم التقنيات السرية ، في ذلك الوقت ، استخدم خصمه حكمه فيما يتعلق بمبادئ الدم والقوة للتنبؤ بما ستكون حركته. بعد كل شيء ، قبل أن يتحرك شخص ما ، ستكون هناك بعض العلامات التي لا مفر منها ، على الرغم من أن هذه العلامات كانت سريعة جدًا و اختفت في لمح البصر ، فإن أي شخص لديه ردود أفعال سريعة بما يكفي يمكنه تفسيرها.
بعد الوصول إلى 12 نقطة ، بدا أن هناك تغييرًا جوهريًا ، بعد زيادة ذكائه ، شعر غارين بوضوح بزيادة أكبر في التطور بأوقات رد فعله.
مثلما كان الثلاثة يقتلون باستمرار مخلوقات الظل ويتحركون للأمام ، في قاعة تمثال الإلهة في الطابق الأول ، دخل فجأة رجل يرتدي أردية حمراء بعيون بيضاء تمامًا.
وكان أوضح تجسيد لهذه الترقية في معاركه هو ظهور قدرة جديدة تمامًا – الإلقاء المزدوج .
قرقر إستنساخ إله النور ، و قام بحشو البلورة في فمه مباشرة ، بلعها في الواقع بالكامل.
يمكنه القيام بمهام متعددة ، باستخدام يده اليسرى واليمنى باستخدام أسلوبين سرّيين مختلفين في الهجوم في نفس الوقت ، أو استخدامهما بشكل منفصل.
بلا صوت ، انقسم من واحد إلى ثلاثة ، وأطلق مثل البرق أسفل الأنفاق ، أسرع بمرتين من الملك كوثولو والآخرين.
لكن الأقوى كان عندما جمع ضربتين لنفس الهجوم ، كان هذا يستخدمهما معًا ، و كان هذا هو الرعب الحقيقي لهذه التقنية.
بلا صوت ، انقسم من واحد إلى ثلاثة ، وأطلق مثل البرق أسفل الأنفاق ، أسرع بمرتين من الملك كوثولو والآخرين.
لم تكن هذه القدرة مجرد تكديس قوتين ، بل كانت مجموعة حقيقية من تقنيتين سريتين.
الغريب أن الظل على الأرض كان مثل سطح الماء تمامًا ، ولم يكن به أي صلابة من الأرض الحجرية ، ووصلت يده السوداء بسهولة ، وغرقت بالداخل ، وكأنه يبحث عن شيء ما تحت الماء. وسط صوت رذاذ الماء ، سرعان ما وجد بلورة سوداء غير منتظمة الشكل من داخل الظل.
على سبيل المثال ، كانت هناك تقنية القبضة الثلاثية بين التقنيات السرية ، ومع الإلقاء المزدوج ، يمكن أن يتيح له ذلك استخدام تقنية القبضة الثلاثية مرتين في تتابع سريع مما يجعلها سداسية!
ومع ذلك ، فإن أكثر ما أزعج غارين لم يكن كل هؤلاء ، ولكن حقيقة أن هؤلاء يجب تدميرهم ثلاث مرات قبل أن يموتوا بشكل حقيقي.
ستصل فعاليته إلى ضعف مرعب من الأصل!
من حيث القوة ، في هذه الأنقاض التي حدت من أي قوى غير طبيعية ، حتى لو كان ظل بشريًا ، فإنه لا يزال يفتقر إلى أي قوى معينة ، كان لديه فقط الموهبة ليصبح ظلًا لفترات قصيرة من الزمن ، وسيموت. في لحظة إذا واجه أيًا منهم.
يبدو أن هذا يتطابق مع الطريقة التي استخدم بها غارين ذكاءه ، ولم يستخدمها أبدًا في التخطيط أو الإستراتيجية ، و لكنه وضع كل ما في وسعه ليصبح أقوى و الآن بعد أن حقق ذكاءه ترقية أساسية ، فقد ابتكر أخيرًا مثل هذه التقنية المرعبة .
لكن بطبيعة الحال لم يكن هدفه الموت في لحظة ، والسبب في إغراء المقاتلين الثلاثة في نهاية المطاف إلى هذه الأنقاض كان حتى يتمكنوا من إزالة العوائق أمامه.
بدلاً من وصفها بأنها تقنية ، كانت أشبه بالقدرة الطبيعية التي تم تحقيقها من خلال التوسع في إمكاناته.
الغريب أن الظل على الأرض كان مثل سطح الماء تمامًا ، ولم يكن به أي صلابة من الأرض الحجرية ، ووصلت يده السوداء بسهولة ، وغرقت بالداخل ، وكأنه يبحث عن شيء ما تحت الماء. وسط صوت رذاذ الماء ، سرعان ما وجد بلورة سوداء غير منتظمة الشكل من داخل الظل.
يمكن للاستقبال و التفاعل القوي للغاية و السريع بعد التغيير في النهاية تنشيط نوعين من التقنيات السرية في وقت واحد ، باستخدام جسده القوي كقاعدة ، لتحقيق ضعف القوة التدميرية بشكل متفجر .
امتلأ النفق بالكامل على الفور بأمطار من المقذوفات ، مع طقطقة الحجارة التي تحطمت في كل مكان والقوة الهائلة وراءها أعطت هذه الحجارة سرعة وزخمًا مرعبين للغاية. مع وجود غارين في الوسط ، امتلأت المساحة التي تقع على بعد أكثر من عشرة أمتار منه على كلا الجانبين بالحجارة تمامًا. كانت لهذه الحجارة القوة التدميرية للرصاص ، وفي الواقع أشعلت الشرر على الحائط في أقصى اليمين.
كانت هذه أول تقنية متغيرة حصل عليها غارين من زيادة إحصائياته .
ما لم يعرفه أحد هو أنه بعد موت هذه الظلال ، ستترك جوهرها النقي ، جوهر الفراغ ، في الهواء. كان لنوى الظل هذه فوائد ضخمة ، فقد كانت كنوزًا لا تقدر بثمن يمكنها أن تشفي الجروح ، كما كان لها قدر معين من السيطرة على أجزاء معينة في الأنقاض ، بالإضافة إلى أنها كانت أدوية سرية يمكن أن تزيد بشكل مباشر من قوة روح المرء. إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تحصل على إرث إندور القديم الأسطوري.
لقد جعلت قلبه يحترق قليلاً مع الشغف ، وبدأ في توقع بعض الترقيات التي قد تكون للسمات الأخرى أيضًا.
ستصل فعاليته إلى ضعف مرعب من الأصل!
يبدو أن هذا يتطابق مع الطريقة التي استخدم بها غارين ذكاءه ، ولم يستخدمها أبدًا في التخطيط أو الإستراتيجية ، و لكنه وضع كل ما في وسعه ليصبح أقوى و الآن بعد أن حقق ذكاءه ترقية أساسية ، فقد ابتكر أخيرًا مثل هذه التقنية المرعبة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
