2172
2172
كان الضباب كثيفًا وكان من الصعب على المرء أن يخترقه. فقط في الأماكن العرضية حيث يكون الضباب أرق يمكن للمرء أن يرى مياه البحر الصفراء والعظام التي تلوح في الأفق.
…
فكر لين مينغ للحظة. ثم أخذ نفسا عميقا وقال ، “هويتي لم تنكشف بعد. بصفتي شيطان ، لا يجب أن أواجه موقفًا لا يوجد فيه سوى الموت. حتى لو كان قبر الشيطان هذا فخًا والعديد من الشياطين السحيقة تُقتل عمدًا ، ففي هذه المليارات من السنين الماضية وما قبل ذلك منذ عشرات السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من القوى التى ظهرت من هذه الأرض. وهذا يشمل الهاوية على مستوى الطوطم. بعبارة أخرى ، يمكن للعباقرة الرائعين إظهار مواهبهم بالكامل وسيواجه العباقرة الأضعف الموت. ”
…
…
هناك إشاعة تقول أن بحر عظم الإمبراطور تم إنشاؤه من قبل الإله الشيطاني وحتى أنه يحتوي على طاقة جوهرية مكثفة وحيوية دم الإله الشيطاني. كان هناك حتى بعض الناس الذين قالوا إن جثة الشيطان دفنت بداخله. بالإضافة إلى العديد من مجالات القوة التي تحمي قبر إله الشيطان ، تسبب هذا في ظهور قوانين خاصة في بحر عظم الإمبراطور. يمكن لهذه القواعد أن تخلص نفسها من الداو السماوي وتبقى جميع العظام المدفونة بداخلها نقية إلى الأبد ، وحتى الأرواح المتبقية يمكن أن تكون مغلقة بشكل دائم في الداخل.
…
كان لديهم ثلاثة كتب طقوس احتفالية في أيديهم. إذا دخلوا بحر عظم الإمبراطور ، فيمكنهم بالتأكيد اختيار الخضوع للطقوس السحيقة. إذا لم يكونوا قد دخلوا إلى عالم الغموض تحت الأرض وبدلاً من ذلك بقوا في الأعلى لرؤية المذبحة بالإضافة إلى العديد من الإمبيريان تموت معًا ، فمن المؤكد أنهم ما كانوا ليفكروا في الأمر قبل التحليق باتجاه بحر عظم الإمبراطور .
“كيف يمكن أن يظهر بسرعه. ؟”
نظر لين مينغ وشينغ مي إلى بعضهما البعض ورأوا المفاجأة في أعينهم.
كان بحر عظم الإمبراطور هو بوابة الطقوس السحيقة لقبر الإله الشيطان. لقد كان موجودًا بالفعل منذ أكثر من مائة مليار سنة ودُفن هنا جميع الأباطرة الشياطين خلال المائة مليار سنة الماضية.
وفقًا للمسار الموصوف في زلة اليشم ، بدأ لين مينغ و شينغ مي في المغامرة في عمق بحر عظم الإمبراطور. كلما تعمقوا ، زاد عدد الهياكل العظمية الشيطانية التي تطفو في البحر وزادت نية القتل والهالة الحاقدة. ومع ذلك ، كان كل من لين مينغ و شينغ مي فردان يتمتعان بأرواح إلهية قوية بشكل لا يصدق. لم تكن الهالة الحاقدة ونية القتل قادرة على إثارة شياطين قلوبهم. بدلاً من ذلك ، قام الاثنان بنشر قوتهم الروحية ، وشكلوا طبقة واقية عزلت الهالة التي أدت إلى تآكل القلب والعقل.
تم استخدام جزء كبير من زلة اليشم لوصف بحر عظم الإمبراطور. ومع ذلك ، كانت هذه الأوصاف كلها شائعات وأساطير. بعد كل شيء ، تم تعديل حقيقة مائة مليار سنة ببطء بمرور الوقت من قبل بعض القوى بنوايا غير معروفة وكان من الصعب التحقيق في ما هو صحيح.
ومع ذلك ، فإن التفكير في هذا السؤال لا معنى له. كان السؤال الرئيسي هنا. هل يجب أن يدخل بحر عظم الإمبراطور أم لا؟
هناك إشاعة تقول أن بحر عظم الإمبراطور تم إنشاؤه من قبل الإله الشيطاني وحتى أنه يحتوي على طاقة جوهرية مكثفة وحيوية دم الإله الشيطاني. كان هناك حتى بعض الناس الذين قالوا إن جثة الشيطان دفنت بداخله. بالإضافة إلى العديد من مجالات القوة التي تحمي قبر إله الشيطان ، تسبب هذا في ظهور قوانين خاصة في بحر عظم الإمبراطور. يمكن لهذه القواعد أن تخلص نفسها من الداو السماوي وتبقى جميع العظام المدفونة بداخلها نقية إلى الأبد ، وحتى الأرواح المتبقية يمكن أن تكون مغلقة بشكل دائم في الداخل.
كانت هذه قصة يؤمن بها الكثير من الشياطين. بعد كل شيء ، كان قبر الشيطان قادرًا على تحمل التحطيم العظيم. إذا كان الأمر كذلك ، فإن كسر قواعد الداو السماوي مرة أخرى والسماح للأرواح بالعيش إلى الأبد هو أمر يمكن للآخرين قبوله.
كانت هذه قصة يؤمن بها الكثير من الشياطين. بعد كل شيء ، كان قبر الشيطان قادرًا على تحمل التحطيم العظيم. إذا كان الأمر كذلك ، فإن كسر قواعد الداو السماوي مرة أخرى والسماح للأرواح بالعيش إلى الأبد هو أمر يمكن للآخرين قبوله.
وهكذا ، أصبح بحر العظام كنزًا دفينًا لفرص الحظ في الهاوية المظلمة. من العصور القديمة ، عندما وجد العديد من أسياد العرق السحيق منقطعى النظير أنهم لن يتمكنوا من التغلب على سامسارا الحياة والموت وسرعان ما سيموتون ، ثم فقد ذهبوا الى بحر العظام ليموتوا.
تدريجيًا ، تم تجميع الهياكل العظمية للمزيد والمزيد من القوى الكبرى في بحر عظم الإمبراطور. هذا جعل بحر العظام أكثر صعوبة وأكثر خطورة.
على الرغم من أنهم ماتوا في بحر عظم الإمبراطور ، إذا قالت الأساطير إن أرواحهم المتبقية ستُحفظ إلى الأبد ، ألا يعني ذلك أن هناك فرصة لإحياءهم في المستقبل؟
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كان هذا أملًا ضئيلًا بشكل لا يضاهى. ولكن ، مقارنة بالاختفاء في الرماد والغبار وتلاشي روح المرء إلى لا شيء ، كان هذا الأمر أكثر قبولا.
“مم…”
تدريجيًا ، تم تجميع الهياكل العظمية للمزيد والمزيد من القوى الكبرى في بحر عظم الإمبراطور. هذا جعل بحر العظام أكثر صعوبة وأكثر خطورة.
نظر لين مينغ وشينغ مي إلى بعضهما البعض ورأوا المفاجأة في أعينهم.
كانت أعظم فرصة محظوظة في قبر الإله الشيطاني هي الطقوس السحيقة – وهي طقوس سمحت للمرء بأن يصبح سحيقًا على مستوى الطوطم. تم تنفيذ ذلك في قلب بحر العظام .
فقط ماذا كان يحدث؟
لم تكن هذه الدوامة كبيرة لكنها دارت بسرعة. على الرغم من أنها تدور بسرعة كبيرة ، إلا أنها كانت هادئة تمامًا مثل الشبح.
يمكن القول أن بحر عظم الإمبراطور كان الخاتمة الكبرى للمغامرة العظيمة في قبر إله الشيطان ؛ كانت الساحه التي انخرطت فيها الهاوية على مستوى الألوهية الحقيقية في صراع شامل. أما بالنسبة لهؤلاء الأضعف من مستوى إمبيريان ، فلن يجرؤوا على الدخول في بحر عظم الإمبراطور ليرسلوا أنفسهم إلى الموت. بدلا من ذلك ، سوف يتنافسون على قوة الآلهة الشياطين في الحواف المحيطة بقبر الإله الشيطاني. كانت فرص الحظ هذه أكثر ملاءمة لهم.
الآن ، لم يتخيل لين مينغ وشينغ مي أبدًا أن بحر عظم الإمبراطور سيفتح بعد عدة سنوات فقط. إذا كان هذا فى الماضي ، فلن تكون هذه الفترة الزمنية كافية حتى لتكون مقبلات. ولكن الآن ، تم فتح بحر العظم ، وما كان أكثر غرابة هو أن معظم الشياطين على مستوى إمبيريان الذين دخلوا قبر الإله الشيطاني قد ماتوا!
ولكن ، على الرغم من وجود عدد أقل من الهياكل العظمية ، إلا أن نية القتل والعداء في الهواء أصبحت أثقل ، كما لو كان هناك وحش قديم ينام في هذه المنطقة.
لم تكن هذه الدوامة كبيرة لكنها دارت بسرعة. على الرغم من أنها تدور بسرعة كبيرة ، إلا أنها كانت هادئة تمامًا مثل الشبح.
فقط ماذا كان يحدث؟
“لين مينغ. لدي شعور سيء حيال هذا. ”
نظرت شينغ مي إلى بحر الإمبراطور البعيد الذي كان يتجول مثل ضباب . كان بإمكانها أن تشعر بهالة مشؤومة للغاية تفوح منها رائحة الدم ، كما لو كان بحر عظم الإمبراطور وحشًا روحانيًا قديمًا عملاقًا فتح فمه على نطاق واسع وانتظر الفريسة لتزحف إليه.
كان الضباب كثيفًا وكان من الصعب على المرء أن يخترقه. فقط في الأماكن العرضية حيث يكون الضباب أرق يمكن للمرء أن يرى مياه البحر الصفراء والعظام التي تلوح في الأفق.
“لدي شعور سيء حيال هذا أيضًا. ” تتبع لين مينغ الحلقة المكانية حيث وضع العمود الفقري الذي وجده .
وفقًا لزلة اليشم ، تم دفن الهيكل العظمي للإله الشيطاني في بحر عظم الإمبراطور. إذا كان الأمر كذلك ، فماذا عن العمود الفقري في الحلقة المكانية؟ هل كان عظم الإله الشيطان؟
كان لديهم ثلاثة كتب طقوس احتفالية في أيديهم. إذا دخلوا بحر عظم الإمبراطور ، فيمكنهم بالتأكيد اختيار الخضوع للطقوس السحيقة. إذا لم يكونوا قد دخلوا إلى عالم الغموض تحت الأرض وبدلاً من ذلك بقوا في الأعلى لرؤية المذبحة بالإضافة إلى العديد من الإمبيريان تموت معًا ، فمن المؤكد أنهم ما كانوا ليفكروا في الأمر قبل التحليق باتجاه بحر عظم الإمبراطور .
ومع ذلك ، فإن التفكير في هذا السؤال لا معنى له. كان السؤال الرئيسي هنا. هل يجب أن يدخل بحر عظم الإمبراطور أم لا؟
فقط ماذا كان يحدث؟
كان لديهم ثلاثة كتب طقوس احتفالية في أيديهم. إذا دخلوا بحر عظم الإمبراطور ، فيمكنهم بالتأكيد اختيار الخضوع للطقوس السحيقة. إذا لم يكونوا قد دخلوا إلى عالم الغموض تحت الأرض وبدلاً من ذلك بقوا في الأعلى لرؤية المذبحة بالإضافة إلى العديد من الإمبيريان تموت معًا ، فمن المؤكد أنهم ما كانوا ليفكروا في الأمر قبل التحليق باتجاه بحر عظم الإمبراطور .
“لين مينغ ، هل فكرت في الأمر بوضوح. ” سألت شينغ مي ، غير متأكدة بعض الشيء.
فكر لين مينغ للحظة. ثم أخذ نفسا عميقا وقال ، “هويتي لم تنكشف بعد. بصفتي شيطان ، لا يجب أن أواجه موقفًا لا يوجد فيه سوى الموت. حتى لو كان قبر الشيطان هذا فخًا والعديد من الشياطين السحيقة تُقتل عمدًا ، ففي هذه المليارات من السنين الماضية وما قبل ذلك منذ عشرات السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من القوى التى ظهرت من هذه الأرض. وهذا يشمل الهاوية على مستوى الطوطم. بعبارة أخرى ، يمكن للعباقرة الرائعين إظهار مواهبهم بالكامل وسيواجه العباقرة الأضعف الموت. ”
في السماء فوق بحر عظم الإمبراطور ، أخرج لين مينغ زلة اليشم من قبر إله الشيطان.
تنهدت شينغ مي. كانت تعلم أن لين مينغ قد اتخذ اختياره.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد كان شينغ مي تأمل في الهروب من هذه العاصفة مع لين مينغ و جيو إير. بالطبع ، كان هذا مستحيلاً. حتى لو علموا أن هناك خطرًا ينتظرهم ، فلا يزال يتعين عليهم مواجهته واستكشافه.
لقد وقفوا بالفعل على حافة الجرف مع توجيه سيوف أعدائهم نحوهم. لم يعد لديهم طريق للهروب ؛ خطوة واحدة إلى الوراء تعني سقوطًا لا نهاية له في الهاوية. كان بإمكانهم فقط دفع طريقهم للأمام ومحاولة انتزاع السيوف من أيدي أعدائهم وقتلهم قبل ان يقتلوهم.
يمكن القول أن بحر عظم الإمبراطور كان الخاتمة الكبرى للمغامرة العظيمة في قبر إله الشيطان ؛ كانت الساحه التي انخرطت فيها الهاوية على مستوى الألوهية الحقيقية في صراع شامل. أما بالنسبة لهؤلاء الأضعف من مستوى إمبيريان ، فلن يجرؤوا على الدخول في بحر عظم الإمبراطور ليرسلوا أنفسهم إلى الموت. بدلا من ذلك ، سوف يتنافسون على قوة الآلهة الشياطين في الحواف المحيطة بقبر الإله الشيطاني. كانت فرص الحظ هذه أكثر ملاءمة لهم.
“هيا بنا. ”
تحول لين مينغ و شينغ مي إلى شعاعين من الضوء اختفيا في الأفق.
طار الاثنان إلى الأمام بسرعة البرق. في غضون فترة زمنية قصيرة ، وصلوا فوق بحر عظم الإمبراطور.
“لين مينغ. لدي شعور سيء حيال هذا. ”
كان بحر عظم الإمبراطور هو بوابة الطقوس السحيقة لقبر الإله الشيطان. لقد كان موجودًا بالفعل منذ أكثر من مائة مليار سنة ودُفن هنا جميع الأباطرة الشياطين خلال المائة مليار سنة الماضية.
عند النظر إلى أسفل ، كان البحر العظمي بأكمله مغطى بطبقة خافتة من الضباب. لم يكن هذا الضباب مثل الضباب الأزرق الباهت فوق البحر ، بل كان لونه أحمر دموى بدلاً من ذلك.
كان بحر عظم الإمبراطور واسعًا ، لا حدود له وعميقًا بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك ، كانت مياه البحر التي لا نهاية لها مليئة بالعظام التي تطفو وتهبط في كل مكان. كان من الصعب تخيل عدد العظام الموجودة بالداخل.
كان الضباب كثيفًا وكان من الصعب على المرء أن يخترقه. فقط في الأماكن العرضية حيث يكون الضباب أرق يمكن للمرء أن يرى مياه البحر الصفراء والعظام التي تلوح في الأفق.
كان بحر عظم الإمبراطور واسعًا ، لا حدود له وعميقًا بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك ، كانت مياه البحر التي لا نهاية لها مليئة بالعظام التي تطفو وتهبط في كل مكان. كان من الصعب تخيل عدد العظام الموجودة بالداخل.
“لدي شعور سيء حيال هذا أيضًا. ” تتبع لين مينغ الحلقة المكانية حيث وضع العمود الفقري الذي وجده .
عند النظر إلى أسفل ، كان البحر العظمي بأكمله مغطى بطبقة خافتة من الضباب. لم يكن هذا الضباب مثل الضباب الأزرق الباهت فوق البحر ، بل كان لونه أحمر دموى بدلاً من ذلك.
هذه العظام لم يتركها أباطرة عرق الشياطين. بدلاً من ذلك ، خلال التحطيم العظيم ، مات 90٪ من عشائر الشياطين الذين كانوا يحمون قبر إله الشيطان ، وخلقت بقاياهم هذا المشهد الجهنمي.
في السماء فوق بحر عظم الإمبراطور ، أخرج لين مينغ زلة اليشم من قبر إله الشيطان.
يمكن القول أن بحر عظم الإمبراطور كان الخاتمة الكبرى للمغامرة العظيمة في قبر إله الشيطان ؛ كانت الساحه التي انخرطت فيها الهاوية على مستوى الألوهية الحقيقية في صراع شامل. أما بالنسبة لهؤلاء الأضعف من مستوى إمبيريان ، فلن يجرؤوا على الدخول في بحر عظم الإمبراطور ليرسلوا أنفسهم إلى الموت. بدلا من ذلك ، سوف يتنافسون على قوة الآلهة الشياطين في الحواف المحيطة بقبر الإله الشيطاني. كانت فرص الحظ هذه أكثر ملاءمة لهم.
تشكلت طبقات الضباب فوق بحر عظم الإمبراطور من المتاهات والمصفوفات السحرية الوهمية. كانت معقدة ومترابطة بشكل معقد. بالإضافة إلى اتساع البحر ، لم يكن من السهل العثور على موقع الطقوس السحيقة. في الجوهر ، كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في المحيط. إذا طار سحيق ذو قوة روحية ضعيفة هنا لفترة طويلة ، فمن المحتمل أن يصاب بهالة شريرة لبحر عظم الإمبراطور ويفقدون أنفسهم قبل أن يصبحوا أخيرًا جزءًا من عظام لا حصر لها في بحر العظام .
كان هذا أملًا ضئيلًا بشكل لا يضاهى. ولكن ، مقارنة بالاختفاء في الرماد والغبار وتلاشي روح المرء إلى لا شيء ، كان هذا الأمر أكثر قبولا.
وفقًا للمسار الموصوف في زلة اليشم ، بدأ لين مينغ و شينغ مي في المغامرة في عمق بحر عظم الإمبراطور. كلما تعمقوا ، زاد عدد الهياكل العظمية الشيطانية التي تطفو في البحر وزادت نية القتل والهالة الحاقدة. ومع ذلك ، كان كل من لين مينغ و شينغ مي فردان يتمتعان بأرواح إلهية قوية بشكل لا يصدق. لم تكن الهالة الحاقدة ونية القتل قادرة على إثارة شياطين قلوبهم. بدلاً من ذلك ، قام الاثنان بنشر قوتهم الروحية ، وشكلوا طبقة واقية عزلت الهالة التي أدت إلى تآكل القلب والعقل.
“مم…”
كان بحر عظم الإمبراطور هو بوابة الطقوس السحيقة لقبر الإله الشيطان. لقد كان موجودًا بالفعل منذ أكثر من مائة مليار سنة ودُفن هنا جميع الأباطرة الشياطين خلال المائة مليار سنة الماضية.
حسب الخريطة ، طاروا ليوم كامل.
كان بحر عظم الإمبراطور واسعًا ، لا حدود له وعميقًا بشكل لا يمكن تصوره. ومع ذلك ، كانت مياه البحر التي لا نهاية لها مليئة بالعظام التي تطفو وتهبط في كل مكان. كان من الصعب تخيل عدد العظام الموجودة بالداخل.
ببطء ، ظهر عدد أقل وأقل من الهياكل العظمية في مياه البحر. من العظام المتداخلة في الأصل ، لم يروا الآن حتى هيكلًا عظميًا واحدًا على بعد مائة ميل.
ولكن ، على الرغم من وجود عدد أقل من الهياكل العظمية ، إلا أن نية القتل والعداء في الهواء أصبحت أثقل ، كما لو كان هناك وحش قديم ينام في هذه المنطقة.
…
ترجمة : PEKA
“سوف نصل قريبا. تقع الطقوس السحيقة في قلب بحر عظم الإمبراطور ، كما تم دفن جميع الأباطرة الشياطين في المنطقة الأساسية. بسبب الضغط ومجالات القوة التي تركوها وراءهم بعد وفاتهم ، لا يمكن للهياكل العظمية للشياطين العاديين الاقتراب. هذا هو السبب في عدم وجود أية هياكل عظمية خلال الألف ميل الماضية ، وبدلاً من ذلك أصبحت نية القتل والعداء في الهواء أقوى! ”
وفقًا لزلة اليشم ، تم دفن الهيكل العظمي للإله الشيطاني في بحر عظم الإمبراطور. إذا كان الأمر كذلك ، فماذا عن العمود الفقري في الحلقة المكانية؟ هل كان عظم الإله الشيطان؟
“مم…”
2172
أومأ لين مينغ برأسه. ضاقت عينيه فجأة. في نهاية رؤيته ، رأى دوامة صفراء.
لم تكن هذه الدوامة كبيرة لكنها دارت بسرعة. على الرغم من أنها تدور بسرعة كبيرة ، إلا أنها كانت هادئة تمامًا مثل الشبح.
هذه العظام لم يتركها أباطرة عرق الشياطين. بدلاً من ذلك ، خلال التحطيم العظيم ، مات 90٪ من عشائر الشياطين الذين كانوا يحمون قبر إله الشيطان ، وخلقت بقاياهم هذا المشهد الجهنمي.
تم ابتلاع كمية هائلة من مياه البحر في الداخل ، كما لو كان هناك عالم آخر داخل الدوامة.
تشكلت طبقات الضباب فوق بحر عظم الإمبراطور من المتاهات والمصفوفات السحرية الوهمية. كانت معقدة ومترابطة بشكل معقد. بالإضافة إلى اتساع البحر ، لم يكن من السهل العثور على موقع الطقوس السحيقة. في الجوهر ، كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في المحيط. إذا طار سحيق ذو قوة روحية ضعيفة هنا لفترة طويلة ، فمن المحتمل أن يصاب بهالة شريرة لبحر عظم الإمبراطور ويفقدون أنفسهم قبل أن يصبحوا أخيرًا جزءًا من عظام لا حصر لها في بحر العظام .
عرف لين مينغ أن هذه كانت وجهتهم. كانت المنطقة التي تقود إليها هذه الدوامة هي المكان الموصوف في زلة اليشم حيث ستقام الطقوس السحيقة!
حسب الخريطة ، طاروا ليوم كامل.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كان الضباب كثيفًا وكان من الصعب على المرء أن يخترقه. فقط في الأماكن العرضية حيث يكون الضباب أرق يمكن للمرء أن يرى مياه البحر الصفراء والعظام التي تلوح في الأفق.
ترجمة : PEKA
…
…..
كان لديهم ثلاثة كتب طقوس احتفالية في أيديهم. إذا دخلوا بحر عظم الإمبراطور ، فيمكنهم بالتأكيد اختيار الخضوع للطقوس السحيقة. إذا لم يكونوا قد دخلوا إلى عالم الغموض تحت الأرض وبدلاً من ذلك بقوا في الأعلى لرؤية المذبحة بالإضافة إلى العديد من الإمبيريان تموت معًا ، فمن المؤكد أنهم ما كانوا ليفكروا في الأمر قبل التحليق باتجاه بحر عظم الإمبراطور .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
