أنطوني
“رقاقة AI ، كيف هو التقدم في تحليل النسج؟” سأل ليلين داخليًا وأغمض عينيه.
كان هذا هو فهم ليلين الحالي للتسلسل الهرمي للسلطة في عالم الآلهة ، والذي تم الحصول عليه من المعلومات التي أكتسبها بالإضافة إلى تخميناته الخاصة ، جلست الآلهة هنا على قمة التمثال ، حيث عاشوا في أراضيهم الأبدية بينما كنائسهم وكهنتهم قاموا بتربية أتباع لهم.
[بييب! ، التقدم الحالي: مرتبة 0 نسج 87.69٪ ، مرتبة 1 نسج 37.61٪ ، مرتبة 2 نسج 2.33٪!] ردت رقاقة الذكاء بسرعة.
“ربما المغامرة ليست خيارًا جيدًا ، هناك العديد من الطرق لزيادة عمر ملقي التعاويذ ، يمكنني أستخدام الوقت في التدريب ، علاوة على ذلك يمكن لجسدي الرئيسي أن ينتظرني! ” غير ليلين رأيه.
كان هذا أحد الأسباب العديدة التي جعلت ليلين يتقدم ببطء شديد بإعتباره ساحرًا ، كان مهتمًا جدًا بالنسج.
علاوة على ذلك كونه ساحرًا في حد ذاته يمنحه مكانة عظيمة.
إذا كان قادرًا على تحليل النسج تمامًا دون أن تكتشفه ميسترا ، فسيكون من الملائم للغاية بالنسبة له إلقاء التعويذات.
……
حتى مع وجود مثل هذا الشئ الضخم كعائق ، كان ليلين لا يزال قادرًا على الوصول إلى المرتبة 5 كملقى تعاويذ.
ترجمة : Sadegyptian
كان هذا العرض كافياً لجعل إرنست يهتف ويصرخ بأنه عبقري وحتى وحش.
“الأساطير هم الأقوى في المستوى الأول ، إذا كان بإمكاني أن أصبح واحدًا بسرعة فسوف يكون لدي القوة الكافية لحماية نفسي ، علاوة على ذلك أنا بحاجة إلى القيام بذلك للحصول على القوة الإلهية ” قام ليلين بلمس ذقنه.
تم تصنيف ملقي التعاويذ في عالم الآلهة وفقًا لمستوى أتصالهم بالنسيج ، يمكن لمن هم تحت الرتبة 3 فقط الأتصال بسطحه وحفظ وأستخدام تعاويذ الرتبة 0 ، سيكتسبون فهمًا أعمق لها عند الوصول إلى المرتبة 3 وأكتساب القدرة على أستخدام تعويذات الرتبة 1.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أصبح ليلين الآن ملقي تعاويذ من الرتبة 5 ولديه القدرة على الأتصال بالطبقة الثانية لأستخدام تعويذات الرتبة 2.
حتى مع وجود مثل هذا الشئ الضخم كعائق ، كان ليلين لا يزال قادرًا على الوصول إلى المرتبة 5 كملقى تعاويذ.
علاوة على ذلك كونه ساحرًا في حد ذاته يمنحه مكانة عظيمة.
كان هذا العرض كافياً لجعل إرنست يهتف ويصرخ بأنه عبقري وحتى وحش.
إذا كان محظوظًا فيمكن حتى أن يُمنح مركز كما في عائلة نبيلة كبيرة ، ومن المحتمل جدًا أنه سيحصل على أرضه بأعمال جديرة بالتقدير وتناقلها عبر الأجيال.
كان هذا هو فهم ليلين الحالي للتسلسل الهرمي للسلطة في عالم الآلهة ، والذي تم الحصول عليه من المعلومات التي أكتسبها بالإضافة إلى تخميناته الخاصة ، جلست الآلهة هنا على قمة التمثال ، حيث عاشوا في أراضيهم الأبدية بينما كنائسهم وكهنتهم قاموا بتربية أتباع لهم.
كان هذا حلم عامة الناس ، من المؤسف رغم ذلك في هذا المستوى ، كان كل شيء مثل الأوساخ على الأرض بالنسبة إلى ليلين ، مما ملأه بالأزدراء وهو يدوس عليهم.
“حسناً!” وجد ليلين منشفة ومسح قطرات الماء على جسده ثم توجه إلى غرفة بالخارج.
“تعتبر الرتب من 1 إلى 5 طبيعية في القارة ، وتعتبر الرتب من 6 إلى 10 نخبًا ، من 1 إلى 15 هم خبراء ومن سبق ذكرهم هم قوى حقيقية تتمتع بسمعة طيبة في القارة ، حتى لو لم يتم أعتبارهم أساطير ، فهم قمة القوة ، لم تكن الأساطير تهتم كثيرًا بالأمور الدنيوية ووضعوا طموحهم وآمالهم في الحصول على الألوهية ، وربما عبادة إله هو الحصول على مكان وقوة إله“.
“لا يمكنني ترك معلمي ينتظر وقتًا طويلاً” ابتسم ليلين وغادر بعد مضايقتهم لبعض الوقت.
كان هذا هو فهم ليلين الحالي للتسلسل الهرمي للسلطة في عالم الآلهة ، والذي تم الحصول عليه من المعلومات التي أكتسبها بالإضافة إلى تخميناته الخاصة ، جلست الآلهة هنا على قمة التمثال ، حيث عاشوا في أراضيهم الأبدية بينما كنائسهم وكهنتهم قاموا بتربية أتباع لهم.
“الأساطير هم الأقوى في المستوى الأول ، إذا كان بإمكاني أن أصبح واحدًا بسرعة فسوف يكون لدي القوة الكافية لحماية نفسي ، علاوة على ذلك أنا بحاجة إلى القيام بذلك للحصول على القوة الإلهية ” قام ليلين بلمس ذقنه.
منع المستوى الأول جميع القوى القوية من الدخول ، وحتى لو صنع الإله جسمًا ماديًا ونزل ، فلن يتمتع إلا بقوة أسطورة الذروة على الأكثر ، بالطبع حملوا لقبًا آخر ، كانوا يدعون قديسين ، حتى لو نزلت أجسادهم الحقيقية فسيظل لديهم نفس الأسم.
من الواضح أن عائلة فولين لم تستطع التخلص من هذه العادة ، كانت خادمتا ليلين الشخصيتان ابنتي مدبرة المنزل الرئيسية ليون ، من الواضح أنهم قد أعدوا أنفسهم عقليًا بالفعل وكانوا متحمسين قليلاً ، لكن ليلين لم يكن لديه خطط لفعل أي شيء.
ومن ثم كان هناك العديد من المواقف في المستوى الأول حيث حاصر الأساطير رفيعو المستوى القديسين وتسببوا في سقوطهم ، في بعض الأحيان تمكنوا من سلبهم قوتهم الإلهية ، لن تسمح الآلهة في الأساس أن تنزل أجسادهم الحقيقية ويمكنهم فقط فعل ذلك بإستنساخهم.
“رقاقة AI ، كيف هو التقدم في تحليل النسج؟” سأل ليلين داخليًا وأغمض عينيه.
“الأساطير هم الأقوى في المستوى الأول ، إذا كان بإمكاني أن أصبح واحدًا بسرعة فسوف يكون لدي القوة الكافية لحماية نفسي ، علاوة على ذلك أنا بحاجة إلى القيام بذلك للحصول على القوة الإلهية ” قام ليلين بلمس ذقنه.
“ليلين ، لقد قمت بعمل جيد!” كبر أنطوني وأصبح رجلاً عجوزًا ، عندما تكلم لمعت عيناه ، من الواضح أنه يحب هذا الطالب حقًا.
نظرًا لأنه حصل على ما يكفي من العناصر الغذائية أثناء نموه ، فقد كان بالفعل طويل القامة بالنسبة لطفل يبلغ من العمر 13 عامًا ، إلى جانب كون وجهه غير ناضج ، كان عملياً بالغًا قليلاً.
“أقسم على ذلك!” مستشعرًا أن قوة حياة هذا الرجل العجوز كانت تتلاشى بالفعل ، أجاب ليلين بجدية.
“هل سبب الأختناق في إحصائياتي هو أنني لم أتطور بشكل كامل بعد؟” فكر ليلين في وضعه ” بناءً على هذا التقدم ، من المحتمل أن يستغرق الأمر قرونًا من التدريب للوصول إلى رتبة الأسطورة ، هذا طويل جدًا ، ولم أفكر حتى فيما سيأتي بعد“.
إذا كان محظوظًا فيمكن حتى أن يُمنح مركز كما في عائلة نبيلة كبيرة ، ومن المحتمل جدًا أنه سيحصل على أرضه بأعمال جديرة بالتقدير وتناقلها عبر الأجيال.
توقع ليلين أن أساطير عالم الآلهة مشابهين لـ ماجوس نجم الفجر.
[بييب! ، التقدم الحالي: مرتبة 0 نسج 87.69٪ ، مرتبة 1 نسج 37.61٪ ، مرتبة 2 نسج 2.33٪!] ردت رقاقة الذكاء بسرعة.
أمتلكوا قدرات تفوق الخيال ، وبينما أستخدم أحدهم السحر الأسطوري ، أستخدم الآخر الفنون الآركانية ، بالإضافة إلى ذلك أستوفى كلاهما المتطلبات الأساسية لدخول حملة الحرب القديمة ، وبعد التقدم سيخضعون لتحول هائل.
“تعتبر الرتب من 1 إلى 5 طبيعية في القارة ، وتعتبر الرتب من 6 إلى 10 نخبًا ، من 1 إلى 15 هم خبراء ومن سبق ذكرهم هم قوى حقيقية تتمتع بسمعة طيبة في القارة ، حتى لو لم يتم أعتبارهم أساطير ، فهم قمة القوة ، لم تكن الأساطير تهتم كثيرًا بالأمور الدنيوية ووضعوا طموحهم وآمالهم في الحصول على الألوهية ، وربما عبادة إله هو الحصول على مكان وقوة إله“.
مقارنة بترتيب الماجوس ، فإن تقسيم الرتب في عالم الآلهة أكبر من حيث العدد ، بالإضافة إلى ذلك فإن هؤلاء الأساطير رفيعي المستوى لديهم قدرات مماثلة لرتبة 5 ماجوس القمر المشع ، حتى في المستوى الأول ، كان هناك العديد من الكائنات القوية بين السكان الأصليين في هذا العالم ، بينما هناك أساطير رفيعة المستوى ، كان لا يزال هناك العديد من أبناء الآلهة والكائنات الإلهية وحتى أنصاف الآلهة.
ومن ثم كان هناك العديد من المواقف في المستوى الأول حيث حاصر الأساطير رفيعو المستوى القديسين وتسببوا في سقوطهم ، في بعض الأحيان تمكنوا من سلبهم قوتهم الإلهية ، لن تسمح الآلهة في الأساس أن تنزل أجسادهم الحقيقية ويمكنهم فقط فعل ذلك بإستنساخهم.
بناءً على أفكار ليلين ، لن تخسر قدراتهم ضد الرتبة 6 الملك بريكينغ داون ، أو حتى شخص قريب من المرتبة 7 مثله.
إذا كان قادرًا على تحليل النسج تمامًا دون أن تكتشفه ميسترا ، فسيكون من الملائم للغاية بالنسبة له إلقاء التعويذات.
“عالم الآلهة مليء بالخطر“تنهد ليلين.
“تعتبر الرتب من 1 إلى 5 طبيعية في القارة ، وتعتبر الرتب من 6 إلى 10 نخبًا ، من 1 إلى 15 هم خبراء ومن سبق ذكرهم هم قوى حقيقية تتمتع بسمعة طيبة في القارة ، حتى لو لم يتم أعتبارهم أساطير ، فهم قمة القوة ، لم تكن الأساطير تهتم كثيرًا بالأمور الدنيوية ووضعوا طموحهم وآمالهم في الحصول على الألوهية ، وربما عبادة إله هو الحصول على مكان وقوة إله“.
لم تكن هناك كنائس وأتباع في جميع أنحاء القارة فحسب ، بل للآلهة عيون في كل مكان تتمثل في أطفالهم وعائلاتهم ، في اللحظة التي تم أكتشاف شئ غريب ، سيجذب انتباه الآلهة ، شعر ليلين على الفور بخدر فروة رأسه .
منع المستوى الأول جميع القوى القوية من الدخول ، وحتى لو صنع الإله جسمًا ماديًا ونزل ، فلن يتمتع إلا بقوة أسطورة الذروة على الأكثر ، بالطبع حملوا لقبًا آخر ، كانوا يدعون قديسين ، حتى لو نزلت أجسادهم الحقيقية فسيظل لديهم نفس الأسم.
“ربما المغامرة ليست خيارًا جيدًا ، هناك العديد من الطرق لزيادة عمر ملقي التعاويذ ، يمكنني أستخدام الوقت في التدريب ، علاوة على ذلك يمكن لجسدي الرئيسي أن ينتظرني! ” غير ليلين رأيه.
“لقد علمتك بالفعل كل شيء من حيث الآداب والكلام في القارة ، اليوم سوف نتعمق في التاريخ” أخرج أنطوني مجلدًا أصفر سميكًا يشبه القاموس ووضعه على المكتب.
بدون مخاطر خارجية ، لم يكن يمانع في قضاء المزيد من الوقت إذا كان ذلك سيضمن سلامته.
“لقد علمتك بالفعل كل شيء من حيث الآداب والكلام في القارة ، اليوم سوف نتعمق في التاريخ” أخرج أنطوني مجلدًا أصفر سميكًا يشبه القاموس ووضعه على المكتب.
“السيد الصغير ليلين ، بدأت فصولك المسائية! ، لا تجعل السيد أنطوني ينتظر طويلاً! ” رن صوت لطيف من الخارج وأعاد ليلين إلى الواقع.
إذا كان محظوظًا فيمكن حتى أن يُمنح مركز كما في عائلة نبيلة كبيرة ، ومن المحتمل جدًا أنه سيحصل على أرضه بأعمال جديرة بالتقدير وتناقلها عبر الأجيال.
“حسناً!” وجد ليلين منشفة ومسح قطرات الماء على جسده ثم توجه إلى غرفة بالخارج.
بينما كان لديه بالفعل ملقى تعاويذ كمعلمه ، لم يتخل ليلين عن دراسته للثقافة ، وعلمه أنطوني بجدية شديدة ، يمكن القول أنه في السنوات الماضية ، بذل الرجل العجوز الكثير من الجهد عليه.
كانت هناك خادمتان لهما وجه جميل وأحمرار خدود على وجنتيهما ، تقدموا إلى الأمام مستخدمين أيديهم الصغيرة الرقيقة لتعديل ملابسه.
إذا كان محظوظًا فيمكن حتى أن يُمنح مركز كما في عائلة نبيلة كبيرة ، ومن المحتمل جدًا أنه سيحصل على أرضه بأعمال جديرة بالتقدير وتناقلها عبر الأجيال.
في الأسرة الإقطاعية ، كان رئيس الأسرة وخادمات السيد الشاب مهمين للغاية ، لم يكن عليهم فقط خدمة أسيادهم في حياتهم اليومية ، ولكن أيضًا الأهتمام بالأحتياجات الجسدية لسيدهم ، إذا لم يحدث خطأ ، فعادة ما تقوم ابنة مدبرة المنزل بهذا الدور.
“ربما المغامرة ليست خيارًا جيدًا ، هناك العديد من الطرق لزيادة عمر ملقي التعاويذ ، يمكنني أستخدام الوقت في التدريب ، علاوة على ذلك يمكن لجسدي الرئيسي أن ينتظرني! ” غير ليلين رأيه.
من الواضح أن عائلة فولين لم تستطع التخلص من هذه العادة ، كانت خادمتا ليلين الشخصيتان ابنتي مدبرة المنزل الرئيسية ليون ، من الواضح أنهم قد أعدوا أنفسهم عقليًا بالفعل وكانوا متحمسين قليلاً ، لكن ليلين لم يكن لديه خطط لفعل أي شيء.
لم تكن هناك كنائس وأتباع في جميع أنحاء القارة فحسب ، بل للآلهة عيون في كل مكان تتمثل في أطفالهم وعائلاتهم ، في اللحظة التي تم أكتشاف شئ غريب ، سيجذب انتباه الآلهة ، شعر ليلين على الفور بخدر فروة رأسه .
“أنا في الثالثة عشر من عمري فقط ، على الرغم من أن الصغار ربما أصبحوا من ذوي الخبرة في هذا المجال في هذا العمر ، إلا أنه لا يمكن مقارنتهم بي” عرف ليلين كيف يتحكم في نفسه.
“السيد الصغير ليلين ، بدأت فصولك المسائية! ، لا تجعل السيد أنطوني ينتظر طويلاً! ” رن صوت لطيف من الخارج وأعاد ليلين إلى الواقع.
“كلير ، كلارا! ، هل وصل السيد أنطوني؟ ” نظر ليلين إلى هاتين الأختين وأزعجهما.
دخلت أشعة الشمس عبر النافذة ، مما أدى إلى إشراق القاعة.
“نعم السيد الشاب!” أحمرت كلير خجلاً عندما أجابت ، وشعرت براحة طفيفة لكنها أصبحت محبطة أيضًا.
“كلير ، كلارا! ، هل وصل السيد أنطوني؟ ” نظر ليلين إلى هاتين الأختين وأزعجهما.
“لا يمكنني ترك معلمي ينتظر وقتًا طويلاً” ابتسم ليلين وغادر بعد مضايقتهم لبعض الوقت.
“كلير ، كلارا! ، هل وصل السيد أنطوني؟ ” نظر ليلين إلى هاتين الأختين وأزعجهما.
“ولكن هذا سيستمر فقط لهذين العامين” شم هذه الرائحة وتمتم ليلين في نفسه.
الموت في نظر المؤمنين مجرد بداية أخرى ، بتوجيه من الكاهن ، سترتفع أرواحهم بمجد إلى أرض الآلهة حيث يمكنهم أن يعيشوا حياة أبدية.
……
حتى مع وجود مثل هذا الشئ الضخم كعائق ، كان ليلين لا يزال قادرًا على الوصول إلى المرتبة 5 كملقى تعاويذ.
دخلت أشعة الشمس عبر النافذة ، مما أدى إلى إشراق القاعة.
كان التاريخ موضوعًا نادرًا حتى بين النبلاء ، ولم يركز عليه سوى عدد قليل من العلماء ، ومع ذلك أختلف ليلين عن البقية ، كان مهتمًا جدًا بهذا الموضوع.
“معلم أنطوني!” انحنى ليلين بإحترام ، بينما كان قد تعلم بالفعل كل المعرفة التي يعرفها العالم ، لم يتصرف ليلين بوقاحة لأن الأخلاق كانت إلزامية للنبلاء.
ومن ثم كان هناك العديد من المواقف في المستوى الأول حيث حاصر الأساطير رفيعو المستوى القديسين وتسببوا في سقوطهم ، في بعض الأحيان تمكنوا من سلبهم قوتهم الإلهية ، لن تسمح الآلهة في الأساس أن تنزل أجسادهم الحقيقية ويمكنهم فقط فعل ذلك بإستنساخهم.
“ليلين ، لقد قمت بعمل جيد!” كبر أنطوني وأصبح رجلاً عجوزًا ، عندما تكلم لمعت عيناه ، من الواضح أنه يحب هذا الطالب حقًا.
“معلم أنطوني!” انحنى ليلين بإحترام ، بينما كان قد تعلم بالفعل كل المعرفة التي يعرفها العالم ، لم يتصرف ليلين بوقاحة لأن الأخلاق كانت إلزامية للنبلاء.
“لقد علمتك بالفعل كل شيء من حيث الآداب والكلام في القارة ، اليوم سوف نتعمق في التاريخ” أخرج أنطوني مجلدًا أصفر سميكًا يشبه القاموس ووضعه على المكتب.
“تعتبر الرتب من 1 إلى 5 طبيعية في القارة ، وتعتبر الرتب من 6 إلى 10 نخبًا ، من 1 إلى 15 هم خبراء ومن سبق ذكرهم هم قوى حقيقية تتمتع بسمعة طيبة في القارة ، حتى لو لم يتم أعتبارهم أساطير ، فهم قمة القوة ، لم تكن الأساطير تهتم كثيرًا بالأمور الدنيوية ووضعوا طموحهم وآمالهم في الحصول على الألوهية ، وربما عبادة إله هو الحصول على مكان وقوة إله“.
كان التاريخ موضوعًا نادرًا حتى بين النبلاء ، ولم يركز عليه سوى عدد قليل من العلماء ، ومع ذلك أختلف ليلين عن البقية ، كان مهتمًا جدًا بهذا الموضوع.
“السيد الصغير ليلين ، بدأت فصولك المسائية! ، لا تجعل السيد أنطوني ينتظر طويلاً! ” رن صوت لطيف من الخارج وأعاد ليلين إلى الواقع.
“التاريخ محير ولا فائدة له ، كثير من النبلاء يكرهونه ، هل يمكنك إخباري لماذا أخترت هذا؟ ” داعب أنطوني غلاف المجلد وبدا وكأنه عاطفي إلى حد ما.
“ولكن هذا سيستمر فقط لهذين العامين” شم هذه الرائحة وتمتم ليلين في نفسه.
“ذلك لأن معرفة التاريخ تجعل المرء حكيمًا ، إنها مثل المرآة التي تسمح لنا برؤية أنفسنا بشكل أفضل ، بغض النظر عن الموقف الغبي أو السخيف ، فقد حدث بالفعل في الماضي ، نحن بحاجة إلى منع مثل هذه الأشياء من التكرار “.
بينما كان لديه بالفعل ملقى تعاويذ كمعلمه ، لم يتخل ليلين عن دراسته للثقافة ، وعلمه أنطوني بجدية شديدة ، يمكن القول أنه في السنوات الماضية ، بذل الرجل العجوز الكثير من الجهد عليه.
“فكرة جديدة ، سعال…هذا منطقي ، سعال… سعال” أحمر وجه أنطوني وبدأ يسعل فجأة وأنحني جسده.
“رقاقة AI ، كيف هو التقدم في تحليل النسج؟” سأل ليلين داخليًا وأغمض عينيه.
“إذا كان بإمكانك رؤية ذلك فأنت بالتأكيد تلميذي ، بالطبع لديك إرنست بإعتباره سيدك وقد لا تفكر كثيرًا في هذا الأمر ، لكنني آمل أن تأخذ هذا!” أرتجفت يدا أنطوني وأخرج شئ ملفوف بحرير أبيض ، فكه طبقة تلو الأخرى ليكشف عن الشعار بداخله.
الموت في نظر المؤمنين مجرد بداية أخرى ، بتوجيه من الكاهن ، سترتفع أرواحهم بمجد إلى أرض الآلهة حيث يمكنهم أن يعيشوا حياة أبدية.
“هذا دليل على مجدي كعالم ، قدمه لي إله المعرفة في عاصمة الملك ، إنها الآن لك ، سعال …سعال” أرتجفت يدا أنطوني عندما وضع الشعار في يدي ليلين ” أعتقد أنك لن تلطخ مجدها! “.
كان التاريخ موضوعًا نادرًا حتى بين النبلاء ، ولم يركز عليه سوى عدد قليل من العلماء ، ومع ذلك أختلف ليلين عن البقية ، كان مهتمًا جدًا بهذا الموضوع.
“أقسم على ذلك!” مستشعرًا أن قوة حياة هذا الرجل العجوز كانت تتلاشى بالفعل ، أجاب ليلين بجدية.
“حسناً!” وجد ليلين منشفة ومسح قطرات الماء على جسده ثم توجه إلى غرفة بالخارج.
بينما كان لديه بالفعل ملقى تعاويذ كمعلمه ، لم يتخل ليلين عن دراسته للثقافة ، وعلمه أنطوني بجدية شديدة ، يمكن القول أنه في السنوات الماضية ، بذل الرجل العجوز الكثير من الجهد عليه.
“نعم السيد الشاب!” أحمرت كلير خجلاً عندما أجابت ، وشعرت براحة طفيفة لكنها أصبحت محبطة أيضًا.
“يا له من معلم عظيم!” حكم ليلين داخلياً ، لكن لم يكن لديه خطط لمساعدته ، من ناحية أراد تجنب الكشف عن نفسه ، ومن ناحية أخرى كانت المفاهيم في عالم الآلهة مختلفة.
توقع ليلين أن أساطير عالم الآلهة مشابهين لـ ماجوس نجم الفجر.
الموت في نظر المؤمنين مجرد بداية أخرى ، بتوجيه من الكاهن ، سترتفع أرواحهم بمجد إلى أرض الآلهة حيث يمكنهم أن يعيشوا حياة أبدية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“نعم السيد الشاب!” أحمرت كلير خجلاً عندما أجابت ، وشعرت براحة طفيفة لكنها أصبحت محبطة أيضًا.
ترجمة : Sadegyptian
“حسناً!” وجد ليلين منشفة ومسح قطرات الماء على جسده ثم توجه إلى غرفة بالخارج.
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
