السالامندر
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
القتال يؤدي إلى الموت.
دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
وهكذا حتى لو كان هيدرا لا يزال على قيد الحياة ، فمن غير المرجح أن يحافظ على نفس مستوى الأستقرار الذي كان عليه من قبل.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
كانت الملكة شابة ، وما زالت تجد نفسها عرضة لقرارات متهورة.
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
كانت هناك أشياء عنه تختلف تمامًا عن أي شخص آخر قذر قابلته على الإطلاق.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
خففت من حدة الوحشية بالرحمة لتهدئة الجماهير والسيطرة على الوضع خطوة بخطوة.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
كانت الملكة شابة ، وما زالت تجد نفسها عرضة لقرارات متهورة.
كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
لقد أثبتت ذلك من خلال الركض في الأراضي القاحلة لأصطياد شيطان بمفردها ، وكذلك قتل هيدرا.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
هل يمكن أن يعني ذلك …
نظرًا لأنهم شاركوا مخازن هيدرا للثروة الشخصية ، فقد تحسنت حالة عامة الناس.
القتال يؤدي إلى الموت.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
[ المترجم : للأسف أتفق بردوا تباً للك يا مؤلف ، طول الرواية هيخلينا واقفين على خط الصح والغلط ].
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
وبينما كان يتعافى ، أمضى معظم وقته مع زعيمة البؤرة الإستيطانية الجديدة.
من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
“كناس!”
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
لكن مع مرور الوقت وجدت أنه مجرد فرد خاص من القفار.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
كانت هناك أشياء عنه تختلف تمامًا عن أي شخص آخر قذر قابلته على الإطلاق.
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
كان نقيًا وساذجًا.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
لا بد أن بعض الشظايا أصابته.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
“لم يتبع سالاماندر القواعد حتى عندما كان هيدرا على قيد الحياة ، لذلك لم يهتم هيدرا كثيرًا ، إنه ليس ضعيفًا ، لكنه ليس قوياً بما يكفي ليكون له أي نوع من التهديد ، لديه فقط حفنة من الناس الذين يستمعون إليه ” ضربت أرتميس المطرقة على الأرض. ضربت بقوة كافية لكسر الحجر“أنا لست معاقة ، لقد شُفيت جروحي بما يكفي للتعامل مع هذا المزعج “.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
كانت هذه المرأة متهورة بقدر ما كانت غير جديرة بالثقة.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
على أي حال أراد تجربة قواه الجديدة ومعرفة ما يمكنه فعله.
مثل ثعبان البحر ، أنزلق بعيدًا عن طريق الأذى ودفنت مطرقة أرتميس نفسها دون دم في الأرض.
“كنت أعرف أنني لست مخطئة بشأنك ، أنتظر حتى نتعامل مع هذا الأحمق والأخت الكبرى ستعاملك بشكل صحيح! ، “ابتهجت أرتيمس “تعال ، دعنا نحضر أغراضنا“.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
ترجمة : Sadegyptian
على الرغم من أنه يعتبر عضوًا من النخبة في البؤرة الإستيطانية ، فإن أرتميس لم تره أبدًا سوى أحمق.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
ماذا لديها لتخاف؟
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
أختار كلاود هوك مسدسًا من مستودع الأسلحة.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
لم تندفع أرتميس بتهور.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
كانت هذه المرأة متهورة بقدر ما كانت غير جديرة بالثقة.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
[ المترجم : للأسف أتفق بردوا تباً للك يا مؤلف ، طول الرواية هيخلينا واقفين على خط الصح والغلط ].
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
ترجمة : Sadegyptian
لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
لم تكن هذه الأنواع من المشاهد الغريبة مشهدًا نادرًا في الأراضي القاحلة.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
لم يعرف أحد من أين أتوا ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا لأولئك الذين عاشوا في هذه الأراضي المدمرة.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
لم تندفع أرتميس بتهور.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
لقد كان مكانًا جيدًا لتجنب وحوش الواحة والرد إذا أختاروا الهجوم ، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمن يحاولون المغادرة.
خففت من حدة الوحشية بالرحمة لتهدئة الجماهير والسيطرة على الوضع خطوة بخطوة.
شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
الآن الظهيرة.
لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
كانت هذه المرأة متهورة بقدر ما كانت غير جديرة بالثقة.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
“اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
تردد صدى صوت خيوط القوس وأشتعال البارود في أنحاء المنطقة.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
قادت أرتميس الهجوم وأرجحت مطرقتها القوية.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
لكن مع مرور الوقت وجدت أنه مجرد فرد خاص من القفار.
رفعت المطرقة بإتجاه رجل في وسط الحشد.
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
كان سالاماندر رجلاً أبيضًا طويلاً يرتدي خوذة ونظارات وقناع تنفس.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
وبينما كان يتعافى ، أمضى معظم وقته مع زعيمة البؤرة الإستيطانية الجديدة.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
مثل ثعبان البحر ، أنزلق بعيدًا عن طريق الأذى ودفنت مطرقة أرتميس نفسها دون دم في الأرض.
فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
لقد أثبتت ذلك من خلال الركض في الأراضي القاحلة لأصطياد شيطان بمفردها ، وكذلك قتل هيدرا.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
ماذا لديها لتخاف؟
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
أُصيب خد كلاود هوك.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
لا بد أن بعض الشظايا أصابته.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
“كناس!”
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
هل يمكن أن يعني ذلك …
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
‘اللعنة على والدتك! ، محاصرين مرة أخرى!‘.
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
ترجمة : Sadegyptian
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
تردد صدى صوت خيوط القوس وأشتعال البارود في أنحاء المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
