زيادة القوة
أنغمس كلاود هوك في الطعام والشراب ، مستخدمًا العناصر الغذائية لمساعدة جروحه على التعافي بشكل أسرع.
لقد فقد عقله.
بالمعدل الحالي ، أعتقد أنه سيعود إلى طبيعته في غضون ثلاثة أيام.
[ المترجم : دا أفضل حاجة بحبها في الرواية ، حتى لو معاك أقوى سلاح ، طول ما أنتا ليك قدر معين من القوة ، مش هتقدر تستخدموا أو تتحكم فيه ].
في حين أن الدواء ساعد بالتأكيد ، فإن تعافيه السريع كان في الغالب بسبب قدراته التجديدية.
“لا يهم ما يحدث ، أنا أؤمن بك!”.
في خضم وجبته ، سمع كلاود هوك صوت خطى الأحذية.
“إذن بماذا تؤمن؟” سألت أرتيمس “هل بامكانك اخبارى؟“.
ظهرت إمرأة رشيقة وجميلة قصيرة الشعر لكن سجدها متناسق للغاية.
لا يبدو أنه يشعر بالألم – أو يشعر بأي شيء على الإطلاق.
لم تكن ترتدي درعًا ولم يخف صدرها سوى قماش علوي ترك بطنها الجذاب مكشوفًا للعين.
نظر إليها“كل شخص لديه إيمان ، أنا لدي ، الملكة لديها ، حتى الكناسين ، الأمر نفسه بالنسبة لـ ليونين وهيدرا ، إنها الطريقة التي نعرف بها أننا على قيد الحياة ، لا يمكنك العيش بدونها “.
لفتت النتوءات الكثير من العيون ، وكذلك فعل ردفها المغطى بالجلد.
الآن ربما كان أقرب إلى أربعين بالمائة.
كان سروالها مشدودًا للجلد وحدد كل منحنى في ساقيها القويتين – ليست طويلة ، وليست قصيرة ، ولكنها منحوتة جيدًا.
هذا ما جعله لا يختلف عن شخص مشلول.
لم يكن وجه أرتميس جميلًا مثل الملكة الملطخة بالدماء ، لكن الملكة كانت صائدة شياطين ولدت في الأراضي الإليسية ، كانت عائلتها محترمة وثرية ، وقد نالت أفضل نشأة.
بالمعدل الحالي ، أعتقد أنه سيعود إلى طبيعته في غضون ثلاثة أيام.
من ناحية أخرى كانت أرتميس إمرأة برية من مكان بري.
بعد ثلاثين دقيقة….
كانت قاحلة .
من ناحية أخرى كانت أرتميس إمرأة برية من مكان بري.
عاشت السيدتان حياة مختلفة للغاية ، ومن وجهة نظر القفر ، كانت أرتميس عينة نادرة ورائعة.
ظهرت ثلاث قبور أمام البؤرة الإستيطانية.
“حسنًا ، حسنًا ، لم أكن أعتقد أن الأخ الصغير سوف يفعل ذلك – أو أنه يمكن أن يأكل مثل هذا ، لا عجب أن لدي عين لك ، إيه؟ “.
في خضم وجبته ، سمع كلاود هوك صوت خطى الأحذية.
تقدمت رتميس وحضتنه.
وبدلاً من ذلك شقوا طريقهم إلى الأبراج المحصنة وتوقفوا أمام أحد الأقفاص الموجودة فيها.
قد يتوقع المرء أن يكون عناق إمرأة جميلة تجربة ممتعة ، لكنها أنتزعته بكل قوة مثل جريزلي.
في خضم وجبته ، سمع كلاود هوك صوت خطى الأحذية.
بعيدًا عن التقدير ، خرجت عيون كلاود هوك تقريبًا من جمجمته وكاد يختنق.
فاجأته الأخبار“ماذا عن هيدرا؟“.
صفع ذراعيها متوسلاً الرحمة“اترك …ني ..اذهب! “
عرجت أرتميس أثناء العودة نحو الحصن وسألت “هل تعتقد أن الناس بحاجة إلى الإيمان؟“.
“آسفة ، آسفة – لقد تحمست ، أنت بخير؟“كانت كلماتها أعتذارية لكن وجهها يروي قصة مختلفة.
من ناحية أخرى كانت أرتميس إمرأة برية من مكان بري.
أطلقت سراح كلاود هوك وضغطت بيدها على خده“أريد أن أخبرك ببعض الأخبار الجيدة ، من الآن فصاعدا أنا قائدة هذه البؤرة الإستيطانية! “.
تناثر عدد لا يحصى من المقابر التي تشير إلى قصص لا تعد ولا تحصى مثل قصته في جميع أنحاء الأراضي المدمرة ، كان العالم مثل المتفرج القاسي وغير المبالي ، يشاهد المأساة التي تقوم الحياة والإنسانية بقصصها الحزينة.
فاجأته الأخبار“ماذا عن هيدرا؟“.
أخمد رذاذهم الشموع الثلاث الصغيرة.
أدارت عينيها على سؤاله الغبي.
كان تمردهم الصغير مؤثرًا.
إذا كان هيدرا على قيد الحياة ، فكيف يمكنها أن تقود؟ ، بالحديث عن هيدرا ، تم تذكيرها بشيء أمرت به الملكة الملطخة بالدماء“هل شبعت؟ ، تعال معي ، سنقوم بزيارة الزنزانة ، علينا السماح لشخص ما بالخروج “.
أنزلقت العصا من أسفل حلقه على الجانب الآخر وأنسكب دمه فوق القبور.
أثناء عبورهم للقلعة – وفي الواقع البؤرة الإستيطانية بأكملها – كان بإمكان كلاود هوك سماع أصوات المعركة.
غادر كلاود هوك وأرتميس تاركين القبور وحدها دون علامات أو لافتات قبور.
بدا كل شيء فوضويًا ، ولم يتم العثور على الملكة ولا مانتيس في أي مكان.
الآن ربما كان أقرب إلى أربعين بالمائة.
من المفترض أنهم كانوا في الخارج للتعامل مع أولئك المتمردين المعارضين على أستبدال هيدرا.
لم يتغير وجهه طوال العملية.
تذبذبت أرتميس بلا ثبات أثناء سيرهم في الشوارع ولفت ضمادات ساقها وكتفها.
عرجت أرتميس أثناء العودة نحو الحصن وسألت “هل تعتقد أن الناس بحاجة إلى الإيمان؟“.
لم تستطع المساعدة في قتل المتمردين بحالتها.
ثم أختفى.
وبدلاً من ذلك شقوا طريقهم إلى الأبراج المحصنة وتوقفوا أمام أحد الأقفاص الموجودة فيها.
ولكن حتى لو كان يتمتع بصحة جيدة ، فقد تم التخلص من كل أسباب عيشه.
عندما رأى كلاود هوك من هو كان محيرًا وفضوليًا.
عاشت السيدتان حياة مختلفة للغاية ، ومن وجهة نظر القفر ، كانت أرتميس عينة نادرة ورائعة.
أفسحوا المجال تدريجياً للدهشة “هذا ليونين؟ ، ما حدث بحق الجحيم؟“
لم يكن لدى كلاود هوك ما يخفيه“لدي إيمان بأنني سأترك الأراضي القاحلة ، أريد أن أرى بقية العالم ، أجد مكانًا لا يوجد فيه أي قتل أو ألم ، أريد أن أجد جنة في مكان ما بدون أي تخطيط أو معارك “.
في المرة الأخيرة التي رآه فيها ، كان ليونين محاربًا قويًا ، مميتًا مثل الأسد.
“لا يهم ما يحدث ، أنا أؤمن بك!”.
لكن الرجل الذي أمامه الآن مختلف تمامًا.
حتى الآن ألتئمت جروح كلاود هوك ويمكنه الألتفاف دون أي ألم أو عائق.
كانت عيناه غائرتان وباهتتان وشعره أبيض.
ظهرت إمرأة رشيقة وجميلة قصيرة الشعر لكن سجدها متناسق للغاية.
جلس هناك مثل جثة بلا روح .
قد يتوقع المرء أن يكون عناق إمرأة جميلة تجربة ممتعة ، لكنها أنتزعته بكل قوة مثل جريزلي.
بدا أنه قد بلغ من العمر أربعين عامًا بين عشية وضحاها ، وبدا الرجل في القفص وكأنه جثة تنتظر التعفن.
“آسفة ، آسفة – لقد تحمست ، أنت بخير؟“كانت كلماتها أعتذارية لكن وجهها يروي قصة مختلفة.
أختفى هذا المحارب العنيد تمامًا.
لم يكن أستخدام العباءة الآن يستنزف قوته على الإطلاق ، حتى بعد الحفاظ عليها لأكثر من عشر ثوان. شعر أيضًا على الفور أنه كان أسرع وأكثر خفة.
الشخص الذي كان عليه الآن لم يكن سوى جثة هامدة.
لم تكن ترتدي درعًا ولم يخف صدرها سوى قماش علوي ترك بطنها الجذاب مكشوفًا للعين.
أقتربت منه أرتميس وفتحت أغلاله “آسفة ، أعتقد أنني نسيت أنك كنت هنا ، أنا متأكد من أنك سمعت بالفعل أن صائدة الشياطين قتلت هيدرا ، لذا ، أنت حر – اذهب! “.
لن يتذكرهم أحد أو يتذكر التعذيب الذي تعرضوا له.
كانت أرجل ليونين عديمة الفائدة الآن.
تذكر كلاود هوك مقطعًا عن الجنازات من الكتب القديمة.
قطع هيدرا أوتاره ، مما جعله مشلولًا.
ركع ليونين أمام القبور محدقا بغباء في الأضواء.
ولكن حتى لو كان يتمتع بصحة جيدة ، فقد تم التخلص من كل أسباب عيشه.
ثم أختفى.
هذا ما جعله لا يختلف عن شخص مشلول.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
رفع وجهه الشاحب وحدق في الأثنين كما لو كان يحدق من خلال الضباب.
في خضم وجبته ، سمع كلاود هوك صوت خطى الأحذية.
خرج صوت أجش من فمه“زوجتي؟ ، أطفالي؟“
رفع وجهه الشاحب وحدق في الأثنين كما لو كان يحدق من خلال الضباب.
بعد ثلاثين دقيقة….
فاجأته الأخبار“ماذا عن هيدرا؟“.
ظهرت ثلاث قبور أمام البؤرة الإستيطانية.
تذبذبت أرتميس بلا ثبات أثناء سيرهم في الشوارع ولفت ضمادات ساقها وكتفها.
صُنعوا من الأوساخ والحجارة وفي أماكن متواضعة لا يمكن لأحد التعرف عليها.
عرجت أرتميس أثناء العودة نحو الحصن وسألت “هل تعتقد أن الناس بحاجة إلى الإيمان؟“.
لكنهم كانوا من إنتاج يدي ليونين ، وقد حولت هذه الجهود أطرافه المشوهة بالفعل إلى فوضى دموية.
ترجمة : Sadegyptian
لا يبدو أنه يشعر بالألم – أو يشعر بأي شيء على الإطلاق.
[ المترجم : الآثار أو البقايا ، الأتنين لفظ واحد ، وممكن تلاقي القوة العقلية والنفسية ، بردوا الأتنين واحد ، ومتقلقوش مفيش مصطلحات قوة غير اللي ذكرناهم وبالظبط 3 مصطلحات قوة قدام بس هيتذكروا وبس كدا ، هنمشي بالمصطلحات ديه لنهاية الرواية ].
لم يتغير وجهه طوال العملية.
لفتت النتوءات الكثير من العيون ، وكذلك فعل ردفها المغطى بالجلد.
تم دفن ثلاث جثث لا يمكن التعرف عليها بالداخل.
حتى الآن ألتئمت جروح كلاود هوك ويمكنه الألتفاف دون أي ألم أو عائق.
تذكر كلاود هوك مقطعًا عن الجنازات من الكتب القديمة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وجد ثلاث شموع ووضع واحدة أمام كل جثة.
بدأ بممارسة مواقف صائدي الشياطين التي علمته إياها الملكة.
ومضت ألسنة اللهب الصغيرة ببسالة في تحد للموت.
على الفور تقريبًا صدى معها وأستدعى قوتها .
كان تمردهم الصغير مؤثرًا.
فكر الزبال الشاب في تجربته مع الأقتراب من الموت ، القوة التي وجدها داخل الحجر الذي تم توجيهه إليه.
ركع ليونين أمام القبور محدقا بغباء في الأضواء.
ترجمة : Sadegyptian
كان ضوء الشموع يقاوم الظلام الزاحف ، مثل الحدود بين الحياة والموت.
لم يكن لدى كلاود هوك ما يخفيه“لدي إيمان بأنني سأترك الأراضي القاحلة ، أريد أن أرى بقية العالم ، أجد مكانًا لا يوجد فيه أي قتل أو ألم ، أريد أن أجد جنة في مكان ما بدون أي تخطيط أو معارك “.
في ضوءهم الخافت ، أعتقد ليونين أنه يمكنه رؤية شخصيات مألوفة ، وسماع أصوات مألوفة.
في المرة الأخيرة التي رآه فيها ، كان ليونين محاربًا قويًا ، مميتًا مثل الأسد.
“أبي ، قلت إنني رجل ، لا بد لي من حماية أمي وأختي! “
تذكر كلاود هوك مقطعًا عن الجنازات من الكتب القديمة.
“الأخ والأم دائمًا ما يتعرضان للتخويف من قبل رجال سيئين ، عليك أن تبقى يا أبي “.
أطلقت سراح كلاود هوك وضغطت بيدها على خده“أريد أن أخبرك ببعض الأخبار الجيدة ، من الآن فصاعدا أنا قائدة هذه البؤرة الإستيطانية! “.
“لا أشعر بالسوء ، صدقاً لا أشعر “.
حتى الآن ألتئمت جروح كلاود هوك ويمكنه الألتفاف دون أي ألم أو عائق.
“لا يهم ما يحدث ، أنا أؤمن بك!”.
غادر كلاود هوك وأرتميس تاركين القبور وحدها دون علامات أو لافتات قبور.
تغيرت تعابير وجه ليونين ، في مكان ما بين الرغبة في البكاء والضحك.
كان سروالها مشدودًا للجلد وحدد كل منحنى في ساقيها القويتين – ليست طويلة ، وليست قصيرة ، ولكنها منحوتة جيدًا.
تمتم في نفسه ووجهه مغطى بالدموع غير قادر على فصل الحقيقية عن الخيال.
قطع هيدرا أوتاره ، مما جعله مشلولًا.
لقد فقد عقله.
كانت قاحلة .
“انظر إلى هذا اللقيط المسكين ، لقد جُن جنونه “كانت بالكاد تستطيع النظر إليه ، وعلى الرغم من أنها لم تبذل أي جهد لإبقاء صوتها منخفضًا ، إلا أن ليونين لم يسمع“لقد ساعدتني في جعلي قائدة ، يجب أن تساعد “.
كان الأمر مختلفاً! ، مختلف تماماً!.
عرف كلاود هوك ما قصدته. دفع نهاية العصا الحادة من خلال الجزء الخلفي من رقبة ليونين.
من المفترض أنهم كانوا في الخارج للتعامل مع أولئك المتمردين المعارضين على أستبدال هيدرا.
أنزلقت العصا من أسفل حلقه على الجانب الآخر وأنسكب دمه فوق القبور.
كان ليونين هو تعريف القفر.
أخمد رذاذهم الشموع الثلاث الصغيرة.
“حسنًا ، حسنًا ، لم أكن أعتقد أن الأخ الصغير سوف يفعل ذلك – أو أنه يمكن أن يأكل مثل هذا ، لا عجب أن لدي عين لك ، إيه؟ “.
بعد بضع دقائق تم حفر قبر رابع.
خرج صوت أجش من فمه“زوجتي؟ ، أطفالي؟“
كان يقع أمام الثلاثة الآخرين ، مثل الحامي القوي ضد الرياح والمطر.
لم يتغير وجهه طوال العملية.
سيحميهم ليونين في الموت كما حاول أن يفعل في الحياة.
عاشت السيدتان حياة مختلفة للغاية ، ومن وجهة نظر القفر ، كانت أرتميس عينة نادرة ورائعة.
غادر كلاود هوك وأرتميس تاركين القبور وحدها دون علامات أو لافتات قبور.
نقرت أرتميس على لسانها “هل هناك مثل هذا المكان؟ ، تخلى عن هذا الحلم اللعين! ، لا غيوم في رأسي ، هل أنت حي؟ ، الناس مثلك لا معنى لهم ، عليك أن تستيقظ “.
لن يتذكرهم أحد أو يتذكر التعذيب الذي تعرضوا له.
كان يقع أمام الثلاثة الآخرين ، مثل الحامي القوي ضد الرياح والمطر.
كان ليونين هو تعريف القفر.
في أيدي صائدي الشياطين الأسطوريين ، حتى أبسط الآثار يمكن أن تستدعي قوة تهز الأرض.
تناثر عدد لا يحصى من المقابر التي تشير إلى قصص لا تعد ولا تحصى مثل قصته في جميع أنحاء الأراضي المدمرة ، كان العالم مثل المتفرج القاسي وغير المبالي ، يشاهد المأساة التي تقوم الحياة والإنسانية بقصصها الحزينة.
من خلال ما مر به ، أكتشف كلاود هوك أنه كان يستخدم عشرين بالمائة مما يمكن أن تخرجه العباءة من قبل.
عرجت أرتميس أثناء العودة نحو الحصن وسألت “هل تعتقد أن الناس بحاجة إلى الإيمان؟“.
جلس هناك مثل جثة بلا روح .
“بالطبع بكل تأكيد!”أجابها كلاود هوك بتعبير جاد.
أختفى هذا المحارب العنيد تمامًا.
نظر إليها“كل شخص لديه إيمان ، أنا لدي ، الملكة لديها ، حتى الكناسين ، الأمر نفسه بالنسبة لـ ليونين وهيدرا ، إنها الطريقة التي نعرف بها أننا على قيد الحياة ، لا يمكنك العيش بدونها “.
أكد هذا تخمينه أن الحجر لم يحسنه جسديًا ، فقط عقليًا.
“إذن بماذا تؤمن؟” سألت أرتيمس “هل بامكانك اخبارى؟“.
لم يكن أستخدام العباءة الآن يستنزف قوته على الإطلاق ، حتى بعد الحفاظ عليها لأكثر من عشر ثوان. شعر أيضًا على الفور أنه كان أسرع وأكثر خفة.
لم يكن لدى كلاود هوك ما يخفيه“لدي إيمان بأنني سأترك الأراضي القاحلة ، أريد أن أرى بقية العالم ، أجد مكانًا لا يوجد فيه أي قتل أو ألم ، أريد أن أجد جنة في مكان ما بدون أي تخطيط أو معارك “.
تغيرت تعابير وجه ليونين ، في مكان ما بين الرغبة في البكاء والضحك.
نقرت أرتميس على لسانها “هل هناك مثل هذا المكان؟ ، تخلى عن هذا الحلم اللعين! ، لا غيوم في رأسي ، هل أنت حي؟ ، الناس مثلك لا معنى لهم ، عليك أن تستيقظ “.
“آسفة ، آسفة – لقد تحمست ، أنت بخير؟“كانت كلماتها أعتذارية لكن وجهها يروي قصة مختلفة.
كان كلاود هوك في مزاج سيئ.
أطلقت سراح كلاود هوك وضغطت بيدها على خده“أريد أن أخبرك ببعض الأخبار الجيدة ، من الآن فصاعدا أنا قائدة هذه البؤرة الإستيطانية! “.
لم يعد يهتم بها بعد الآن.
تذبذبت أرتميس بلا ثبات أثناء سيرهم في الشوارع ولفت ضمادات ساقها وكتفها.
[ المترجم : الجملتين اللي فوق دول من الجمل الرهيبة في الرواية وأنا بترجمهم دلوقتي عينيا دمعت ، يلا هتعرفوا قدام السبب ].
عندما ضعفت القوة ، أصبح طائر الفينيق أضعف.
مرت ثلاثة أيام .
قد يتوقع المرء أن يكون عناق إمرأة جميلة تجربة ممتعة ، لكنها أنتزعته بكل قوة مثل جريزلي.
حتى الآن ألتئمت جروح كلاود هوك ويمكنه الألتفاف دون أي ألم أو عائق.
ثم أختفى.
فكر الزبال الشاب في تجربته مع الأقتراب من الموت ، القوة التي وجدها داخل الحجر الذي تم توجيهه إليه.
عاشت السيدتان حياة مختلفة للغاية ، ومن وجهة نظر القفر ، كانت أرتميس عينة نادرة ورائعة.
ما لم يكن مخطئا ، يجب أن يكون أقوى من أي وقت مضى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدأ بممارسة مواقف صائدي الشياطين التي علمته إياها الملكة.
لكن الرجل الذي أمامه الآن مختلف تمامًا.
لقد تمكن من الوصول إلى رقم 12 قبل أن يضطر إلى التوقف.
أنتشر رنين عبر المنطقة مما تتسبب في تشوه الضوء.
أكد هذا تخمينه أن الحجر لم يحسنه جسديًا ، فقط عقليًا.
أنزلقت العصا من أسفل حلقه على الجانب الآخر وأنسكب دمه فوق القبور.
كان السؤال التالي هو ما مدى تطور طاقته النفسية؟.
أثناء عبورهم للقلعة – وفي الواقع البؤرة الإستيطانية بأكملها – كان بإمكان كلاود هوك سماع أصوات المعركة.
غطى كلاود هوك نفسه بعباءته الخفية ووجه طاقته النفسية من خلالها.
الشخص الذي كان عليه الآن لم يكن سوى جثة هامدة.
على الفور تقريبًا صدى معها وأستدعى قوتها .
كان السؤال التالي هو ما مدى تطور طاقته النفسية؟.
أنتشر رنين عبر المنطقة مما تتسبب في تشوه الضوء.
خرج صوت أجش من فمه“زوجتي؟ ، أطفالي؟“
ثم أختفى.
“لا أشعر بالسوء ، صدقاً لا أشعر “.
كان الأمر مختلفاً! ، مختلف تماماً!.
ولكن حتى لو كان يتمتع بصحة جيدة ، فقد تم التخلص من كل أسباب عيشه.
لم يكن أستخدام العباءة الآن يستنزف قوته على الإطلاق ، حتى بعد الحفاظ عليها لأكثر من عشر ثوان. شعر أيضًا على الفور أنه كان أسرع وأكثر خفة.
الشخص الذي كان عليه الآن لم يكن سوى جثة هامدة.
من خلال ما مر به ، أكتشف كلاود هوك أنه كان يستخدم عشرين بالمائة مما يمكن أن تخرجه العباءة من قبل.
أختفى هذا المحارب العنيد تمامًا.
الآن ربما كان أقرب إلى أربعين بالمائة.
نقرت أرتميس على لسانها “هل هناك مثل هذا المكان؟ ، تخلى عن هذا الحلم اللعين! ، لا غيوم في رأسي ، هل أنت حي؟ ، الناس مثلك لا معنى لهم ، عليك أن تستيقظ “.
في حين أن أطول مدة يمكن أن يبقى فيها مختبئًا كانت أثني عشر ثانية ، يمكنه الآن الحفاظ على الآثار لعدة دقائق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أنطلاقا من كيفية أستخدام الملكة للآثار – وخاصة اليقطينة – يمكن للمرء أن يفهم كيفية عمل الآثار.
في حين أن الدواء ساعد بالتأكيد ، فإن تعافيه السريع كان في الغالب بسبب قدراته التجديدية.
على وجه التحديد أعتمدوا على قوة حاملهم.
كان الأمر مختلفاً! ، مختلف تماماً!.
كلما زادت الطاقة النفسية التي سكبتها الملكة في اليقطينة ، زادت قوة طائر الفينيق الذي أستدعته.
يمكن أن يرى كلاود هوك أن قواه النفسية قد تحسنت بشكل كبير.
عندما ضعفت القوة ، أصبح طائر الفينيق أضعف.
عاشت السيدتان حياة مختلفة للغاية ، ومن وجهة نظر القفر ، كانت أرتميس عينة نادرة ورائعة.
كانت تلك هي العلاقة بين صائدي الشياطين وآثارهم.
ظهرت إمرأة رشيقة وجميلة قصيرة الشعر لكن سجدها متناسق للغاية.
في أيدي صائدي الشياطين الأسطوريين ، حتى أبسط الآثار يمكن أن تستدعي قوة تهز الأرض.
غادر كلاود هوك وأرتميس تاركين القبور وحدها دون علامات أو لافتات قبور.
أمنح شيطانًا مبتدئًا أقوى بقايا في العالم ولن يكون قادرًا على أستخدامها.
عرف كلاود هوك ما قصدته. دفع نهاية العصا الحادة من خلال الجزء الخلفي من رقبة ليونين.
سيكون أفضل حالاً مع العصا.
لن يتذكرهم أحد أو يتذكر التعذيب الذي تعرضوا له.
يمكن أن يرى كلاود هوك أن قواه النفسية قد تحسنت بشكل كبير.
تمتم في نفسه ووجهه مغطى بالدموع غير قادر على فصل الحقيقية عن الخيال.
[ المترجم : دا أفضل حاجة بحبها في الرواية ، حتى لو معاك أقوى سلاح ، طول ما أنتا ليك قدر معين من القوة ، مش هتقدر تستخدموا أو تتحكم فيه ].
ولكن حتى لو كان يتمتع بصحة جيدة ، فقد تم التخلص من كل أسباب عيشه.
[ المترجم : الآثار أو البقايا ، الأتنين لفظ واحد ، وممكن تلاقي القوة العقلية والنفسية ، بردوا الأتنين واحد ، ومتقلقوش مفيش مصطلحات قوة غير اللي ذكرناهم وبالظبط 3 مصطلحات قوة قدام بس هيتذكروا وبس كدا ، هنمشي بالمصطلحات ديه لنهاية الرواية ].
حتى الآن ألتئمت جروح كلاود هوك ويمكنه الألتفاف دون أي ألم أو عائق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ظهرت ثلاث قبور أمام البؤرة الإستيطانية.
ترجمة : Sadegyptian
الشخص الذي كان عليه الآن لم يكن سوى جثة هامدة.
في حين أن أطول مدة يمكن أن يبقى فيها مختبئًا كانت أثني عشر ثانية ، يمكنه الآن الحفاظ على الآثار لعدة دقائق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
