معركة حاسمة في البراري
من خلال قوة الأرجل الوحشية وحدها ، شقوا طريقهم عبر الأنقاض ومزقوا أي شيء في طريقهم.
تم تدمير الأنقاض الشاهقة بسبب الهياج الجامح للسحلية العملاقة مثل المكعبات التي ضربها طفل غاضب.
“أبناء العاهرة!”
غرقت المنطقة في حالة من الفوضى وبدت المباني المحطمة مثل ثوران بركان.
أختبأ كلاود هوك تحت في أنقاض المباني المنهارة محاولًا الأختباء من عيون ڤولتشر الحادة.
في تسونامي من الحطام غطت بقايا الأنقاض كل شيء.
وصل المزيد من الكناسين بعد مسح ما تبقى من جيش مقاومة هيدرا وأنتشروا في جميع أنحاء المنطقة.
رفع كلاود هوك رأسه ، لكنه لم يستطع رؤية شئ من الأسفل.
حتى وايرز لم يستطعوا تحمل أسلحة المنطاد.
في مكان قريب تحطم مبنى آخر من عدة طوابق مثل أنهيار جليدي ..
لمعت المسامير على طول عموده الفقري مثل شفرات السيف حيث تمايل جسده بينما تنقله أربعة أزواج من الأرجل السميكة والقوية بسرعة عبر التضاريس.
“ابن العاهرة!” ركض كلاود هوك وكأن حياته تعتمد على ذلك.
أنسى كلاود هوك ، حتى الكناسين ذُهلوا من هذا المشهد ، أختفت كل الألوان من وجوههم!.
وقعت كتل خرسانية تزن مئات الأطنان على الأرض من كلا الجانبين أثناء فراره.
“أيها المتحولين اللعينين ” لعن كلاود هوك “دعنا نرى كيف سيكون موتكم بائساً!”.
أهتز كل شيء وصم صوت المباني المتهدمة الآذان.
فهم كلاود هوك هذا.
كل ثانية تمر كانت أبدية بينما يخشى كلاود هوك أن الكتلة التالية يمكن أن تسطحه إلى فطيرة لحم.
حتى لو كان جلدهم صلباً كالفولاذ ، سيظل مسدس المدفع يمزقهم.
لكن كلاود هوك كان محظوظًا.
غرقت المنطقة في حالة من الفوضى وبدت المباني المحطمة مثل ثوران بركان.
قبل أن ينهار الجزء الأكبر من المبنى ، وجد غطاءًا ، على الرغم من أن صخرة متدحرجة ضربت ظهره وأرسلته يحلق للأمام.
ما هو الأمل الذي يمتلكه الجلد الصخري؟ ، تفرق الوحوش المتبقية وهربوا إلى الأنقاض للأختباء.
ضُرب بقوة حتى رأى النجوم وشعر أنه كسر عدة عظام.
رصد الكناسين على المنطاد الملكة وبدأو يقتربون.
أستلقى وثبت نفسه.
كان يجب أن يبلغ وزن الوحش سبعة أو ثمانية أطنان ، ولكن بغض النظر عن مقدار تحريك ساقيه ، لم يستطيع التحرر من قبضته.
في هذه الأثناء ذهبت السحالي.
كيف يمكن لـ ستراينجر بلاك أن ينكر الغضب والأستياء في قلبه؟.
كان الزبال الشاب مليئًا بالفخر والتصميم – على الأقل تمت مكافأة الخطر.
من منهم يستطيع الوقوف في وجه قوة كهذه؟.
أقتربت السحلية العملاقة التي أيقظتها حيلة كلاود هوك ، وفر الكناسون على أمل تجنب الدمار بأنفسهم.
“أيها المتحولين اللعينين ” لعن كلاود هوك “دعنا نرى كيف سيكون موتكم بائساً!”.
لحسن الحظ كان الأختفاء الذي قدمته عباءة كلاود هوك جيداً ، حيث أخفى كلاً من حرارته وأي إحساس بوجوده. بدون وجوده أمام أنظار الوحش ، أصبح الكناسون كبش فداء له.
راقب ستراينجر بلاك المخلوق وهو يركض.
“أيها المتحولين اللعينين ” لعن كلاود هوك “دعنا نرى كيف سيكون موتكم بائساً!”.
ضُرب بقوة حتى رأى النجوم وشعر أنه كسر عدة عظام.
حدق ستراينجر بلاك في الوحوش الشبيهة بالإغوانا “إنهم وايرز!”.
“ قوموا بمحاصرة المنطقة! ، لن أسمح له بالفرار هذه المرة! “.
كان الأسم الكامل لهذه المخلوقات هو “السحالي المستبدة ذات الثمانية أرجل“لكن سكان الأراضي القاحلة أطلقوا عليهم أسم وايرز .
كانت كل لكمة بمثابة صاعقة برق كسرت جمجمة الوحش وخرج الدم.
كانت وايرز الأراضي القاحلة من أكثر الكائنات شراسة في جميع الأراضي القاحلة ، حيث تعيش وتتغذي على ما تبقى من العالم القديم.
من خلال قوة الأرجل الوحشية وحدها ، شقوا طريقهم عبر الأنقاض ومزقوا أي شيء في طريقهم.
كان جلدهم سميكًا وصلبًا مثل الصخور وكانوا أقوياء بما يكفي لأقتلاع الجبال.
لم يطرح أي منهما جانبًا ، وكافحا بشدة بينما لم يستسلموا.
من خلال قوة الأرجل الوحشية وحدها ، شقوا طريقهم عبر الأنقاض ومزقوا أي شيء في طريقهم.
أنطلق إلى الأمام وتركت كل خطوة حفرة عميقة في الأرض.
كانوا يمثلون قرص العسل للأنفاق التي تم العثور عليها في كثير من الأحيان عبر بقايا المدن.
وصل المزيد من الكناسين بعد مسح ما تبقى من جيش مقاومة هيدرا وأنتشروا في جميع أنحاء المنطقة.
كان من الصعب للغاية التعامل مع هذه السحلية العملاقة ذات البشرة السميكة.
غمر المزيد والمزيد من الأعداء المنطقة وسرعان ما سيتم العثور عليه.
مع وجود العديد من وايرز معًا ، لم يكونوا أقل من كونهم أغنام ستموت بشكل مرعب – حتى الكناسين المتوحشون كانوا عاجزين.
لقد كان غاضبًا للغاية لدرجة أن عيونه تحولت إلى اللون الأحمر – هذا الجرذ الصغير اللعين الذي كاد يقتله في مخفر بلاك فلاج.
كان أحد وايرز الأصغر نسبيًا هو الأسرع وقاد الهجوم.
“ قوموا بمحاصرة المنطقة! ، لن أسمح له بالفرار هذه المرة! “.
كان طوله أكثر من عشرين قدمًا ، على الرغم من أنه يشبه السحلية ، فقد كان مغطى بالعضلات المنتفخة.
كان أحد وايرز الأصغر نسبيًا هو الأسرع وقاد الهجوم.
لمعت المسامير على طول عموده الفقري مثل شفرات السيف حيث تمايل جسده بينما تنقله أربعة أزواج من الأرجل السميكة والقوية بسرعة عبر التضاريس.
جمع لونجهورن و ڤولتشر القتلة الثلاثة في البؤرة الإستيطانية وعشرة كناسين والمنطاد لمطاردة الملكة.
كان رأسه مثل السحلية ، ومخه مرعب مثل التمساح ، وجسمه على شكل دودة يتمايل مثل آلة ثقيلة أثناء الركض.
حتى الآن كان يجب أن تتحرك بسرعة تزيد عن ثلاثين ميلاً في الساعة وتستمر في الأزدياد.
مدوا أسلحتهم وصرخوا أثناء مهاجمتهم.
تقدم لونجهورن إلى الأمام لمواجهتها.
في تسونامي من الحطام غطت بقايا الأنقاض كل شيء.
أنطلق إلى الأمام وتركت كل خطوة حفرة عميقة في الأرض.
لقد كان غاضبًا للغاية لدرجة أن عيونه تحولت إلى اللون الأحمر – هذا الجرذ الصغير اللعين الذي كاد يقتله في مخفر بلاك فلاج.
مثل جالوت من الحكايات القديمة الذي لا يقهر والمتحدي ، يرعب أي شيء يجرؤ على عرقلة طريقه.
“أيها المتحولين اللعينين ” لعن كلاود هوك “دعنا نرى كيف سيكون موتكم بائساً!”.
[ المترجم : جليات أو جالوت هو محارب فلستي معروف لمعركته ضد سيدنا داود ، كما تم وصفه في التوراة أو العهد القديم، وبصورة مختصرة أكثر في القرآن الكريم ].
وقعت كتل خرسانية تزن مئات الأطنان على الأرض من كلا الجانبين أثناء فراره.
لا توجد حيل سحرية ، ولا حركات براقة – واجهت القرون الطويلة وايرز وجهاً لوجه!.
أختبأ كلاود هوك تحت في أنقاض المباني المنهارة محاولًا الأختباء من عيون ڤولتشر الحادة.
أصطدم الخصمان ذو الحجم غير المتناسب ولكنهما متساويان في القوة حتى تحطم محيطهما إلى الغبار وشظايا الصخور.
لم يطرح أي منهما جانبًا ، وكافحا بشدة بينما لم يستسلموا.
كانت السهام القوية جاهزة لإلحاق الأذى به ، ولكن قبل أن يتمكنوا من ذلك قفز ظل من تحت الأنقاض المجاورة. أنزلق الظل بسرعة شديدة وبدا وكأنه يتحدى الجاذبية مما فاجأ الرماة.
“عارجغه !!” أهتزت الأرض ورفع لونجهورن ذراعه الشبيهة بالمخلب وهاجم.
تحرك لونجهورن أيضاً ولكم وجهه!.
أستجاب الوحش من خلال فتح فمه المسنن على نطاق واسع وأندفع لعضه.
تحرك لونجهورن أيضاً ولكم وجهه!.
“أبناء العاهرة!”
تك!
وقف الوحوش الأكبر على قدميه وأقترب ببطء مما أثار فزع لونجهورن.
تشققت عشرات من أسنان وايرز وأوقعه التأثير على بعد عدة خطوات!.
أنسى كلاود هوك ، حتى الكناسين ذُهلوا من هذا المشهد ، أختفت كل الألوان من وجوههم!.
لم يهدأ لونجهورن ، أندفع إلى الأمام لـ الاستمرار في المعركة.
تحرك لونجهورن أيضاً ولكم وجهه!.
كانت قبضتيه مثل قذائف المدفع – لكمتان وثلاث – هبطت كل ضربة بقوة لا مثيل لها.
إذا حكمنا من خلال العرض الذي رأوه للتو ، ستكون لكمة واحدة من هذا الرجل كافية لتحويلهم إلى عجينة.
كانت كل لكمة بمثابة صاعقة برق كسرت جمجمة الوحش وخرج الدم.
“الأخ الثاني ، الأخ الثالث ، خذوا القوات وطاردوها!”صرخ ستراينجر بلاك ، لكنه نظر في أتجاه كلاود هوك “سوف أنضم إليكم بعد أن أقتل هذا الشقي“.
كان كلاود هوك المختبئ في مكان قريب مذهولًا!.
إذا حكمنا من خلال العرض الذي رأوه للتو ، ستكون لكمة واحدة من هذا الرجل كافية لتحويلهم إلى عجينة.
لم يقتصر الأمر على أخراج المتحول قوة مرعبة فحسب ، بل بدا أنه مصنوع من الحديد المقوى! ، كانت لكماته بمثابة ضربات من مطرقة أرتميس.
كانت السهام القوية جاهزة لإلحاق الأذى به ، ولكن قبل أن يتمكنوا من ذلك قفز ظل من تحت الأنقاض المجاورة. أنزلق الظل بسرعة شديدة وبدا وكأنه يتحدى الجاذبية مما فاجأ الرماة.
بالكاد يمكن أعتباره إنسانًا! ، لقد كان وحشا!.
مثل جالوت من الحكايات القديمة الذي لا يقهر والمتحدي ، يرعب أي شيء يجرؤ على عرقلة طريقه.
حتى واحد من أكبر كائنات وايرز لم يستطيعوا النجاة من هجوم مثل هذا.
أمطر الرصاص على الوايرز وأنفجروا إلى قطع من الدم واللحم.
في خضم الضربات الوحشية ، حاول أن يستدير ويهرب ، لكن لونجهورن أمسكه من ذيله.
كل ثانية تمر كانت أبدية بينما يخشى كلاود هوك أن الكتلة التالية يمكن أن تسطحه إلى فطيرة لحم.
كان يجب أن يبلغ وزن الوحش سبعة أو ثمانية أطنان ، ولكن بغض النظر عن مقدار تحريك ساقيه ، لم يستطيع التحرر من قبضته.
“أبناء العاهرة!”
بحلول هذا الوقت وصل وايرز الثاني.
حدق ستراينجر بلاك في الوحوش الشبيهة بالإغوانا “إنهم وايرز!”.
فجأة واجه لونجهورن الأثنين منهم بمفردوه.
أمطر الرصاص على الوايرز وأنفجروا إلى قطع من الدم واللحم.
“هاه!”
لقد حان الوقت لمحاربة هؤلاء الكناسين اللعينين حتى النهاية!.
أنتفخت عضلات لونجهورن وملأته دفعة من الطاقة المذهلة.
وصل العديد من الكناسين إلى مخبأ كلاود هوك ورصدوه.
جرّ الوحش من ذيله ولفه في دائرة وقذفه في أتجاه رفيقه.
تقدم لونجهورن إلى الأمام لمواجهتها.
أصطدم الاثنان ووقعا على الأرض.
في مكان قريب تحطم مبنى آخر من عدة طوابق مثل أنهيار جليدي ..
أنسى كلاود هوك ، حتى الكناسين ذُهلوا من هذا المشهد ، أختفت كل الألوان من وجوههم!.
إلى أي مدى يمكن أن تساعدة عباءة الأختفاء؟.
أبتهج بانثر والآخرون داخليًا أنهم كانوا في نفس الجانب.
راوغ كلاود هوك في الوقت المناسب تمامًا ولمست الهراوة ملابسه.
إذا حكمنا من خلال العرض الذي رأوه للتو ، ستكون لكمة واحدة من هذا الرجل كافية لتحويلهم إلى عجينة.
كانت وايرز الأراضي القاحلة من أكثر الكائنات شراسة في جميع الأراضي القاحلة ، حيث تعيش وتتغذي على ما تبقى من العالم القديم.
من منهم يستطيع الوقوف في وجه قوة كهذه؟.
في هذه الأثناء ذهبت السحالي.
أرتفع صدر لونجهورن وكافح من أجل التنفس.
وصل المزيد من الكناسين بعد مسح ما تبقى من جيش مقاومة هيدرا وأنتشروا في جميع أنحاء المنطقة.
كانت معركة كهذه مرهقة ، وكان يخشى إنفاق الكثير من الطاقة هنا.
ومع ذلك كانت هي الهدف الرئيسي للشيطان ، وظهورها سيلفت أنتباه صياديه.
بعد كل شيء هناك صياد شياطين خطير لا يزال يتعين مواجهته.
على الرغم من أن الملكة قوية ، إلا أنها لم تستطع تجاهل وابل الرصاص وعادت إلى الأنقاض لتستخدمها لتغطية هروبها.
وقف الوحوش الأكبر على قدميه وأقترب ببطء مما أثار فزع لونجهورن.
قبل أن ينهار الجزء الأكبر من المبنى ، وجد غطاءًا ، على الرغم من أن صخرة متدحرجة ضربت ظهره وأرسلته يحلق للأمام.
كان قادرًا على التعامل مع العديد من الوايرز الصغار ، ولكن هذا الوحش كان على الأقل ضعف حجم الأول. ومع ذلك ربما يكون على ما يرام واحدًا ضد واحد ، لكن ضد اثنين؟.
ومع ذلك لم تسمع السماء نداءات كلاود هوك اليائسة.
‘ أقتله ، اقتله! ، إذا كانت هذه الأشياء يمكن أن تقتل أحد أتباع الشياطين فسيكون ذلك رائعًا! ، سيقل الكثير من الضغط على الملكة وستتحسن فرصنا حقًا.
هاجم أحدهم وأصطدمت العصا بالسيف بصوت عالٍ.
ومع ذلك لم تسمع السماء نداءات كلاود هوك اليائسة.
لقد كان غاضبًا للغاية لدرجة أن عيونه تحولت إلى اللون الأحمر – هذا الجرذ الصغير اللعين الذي كاد يقتله في مخفر بلاك فلاج.
تماما كما كان قلبه مليئاً بالتوقعات والأمنيات ، ظهرت نقطة مظلمة في الأفق.
قبل أن ينهار الجزء الأكبر من المبنى ، وجد غطاءًا ، على الرغم من أن صخرة متدحرجة ضربت ظهره وأرسلته يحلق للأمام.
أنجرف منطاد الكناسين إلى المكان ورن صوت إطلاق مدفع في الهواء.
ومض الخنجر وخرجت الدماء من أعناق الكناسين مثل ينابيع الدم.
أمطر الرصاص على الوايرز وأنفجروا إلى قطع من الدم واللحم.
مثل جالوت من الحكايات القديمة الذي لا يقهر والمتحدي ، يرعب أي شيء يجرؤ على عرقلة طريقه.
حتى وايرز لم يستطعوا تحمل أسلحة المنطاد.
[ المترجم : جليات أو جالوت هو محارب فلستي معروف لمعركته ضد سيدنا داود ، كما تم وصفه في التوراة أو العهد القديم، وبصورة مختصرة أكثر في القرآن الكريم ].
حتى لو كان جلدهم صلباً كالفولاذ ، سيظل مسدس المدفع يمزقهم.
تماما كما كان قلبه مليئاً بالتوقعات والأمنيات ، ظهرت نقطة مظلمة في الأفق.
ما هو الأمل الذي يمتلكه الجلد الصخري؟ ، تفرق الوحوش المتبقية وهربوا إلى الأنقاض للأختباء.
كانت وايرز الأراضي القاحلة من أكثر الكائنات شراسة في جميع الأراضي القاحلة ، حيث تعيش وتتغذي على ما تبقى من العالم القديم.
كان أحدهم يتجه مباشرة إلى كلاود هوك بينما لا يزال مستلقيًا على الأرض.
وقعت كتل خرسانية تزن مئات الأطنان على الأرض من كلا الجانبين أثناء فراره.
راقب ستراينجر بلاك المخلوق وهو يركض.
بالكاد يمكن أعتباره إنسانًا! ، لقد كان وحشا!.
من زاوية عينه ، رأى الصخرة التي كانت تثبت حركة كلاود هوك ، ورأى شاباً يتسلق بصعوبة نحو الأمان من الأنقاض.
في خضم الضربات الوحشية ، حاول أن يستدير ويهرب ، لكن لونجهورن أمسكه من ذيله.
لقد كان غاضبًا للغاية لدرجة أن عيونه تحولت إلى اللون الأحمر – هذا الجرذ الصغير اللعين الذي كاد يقتله في مخفر بلاك فلاج.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى التلويح بالعصا والتقدم.
كيف يمكن لـ ستراينجر بلاك أن ينكر الغضب والأستياء في قلبه؟.
[ المترجم : جليات أو جالوت هو محارب فلستي معروف لمعركته ضد سيدنا داود ، كما تم وصفه في التوراة أو العهد القديم، وبصورة مختصرة أكثر في القرآن الكريم ].
“توقف! ، تعال معي ، أقتل هذا الجرذ المزعج! “
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى التلويح بالعصا والتقدم.
قفز ڤولتشر في الهواء وبدأ في الدوران حول المنطقة لمطاردة كلاود هوك من الهواء بينما توجه الآخرون إلى المكان الذي رأوه فيه آخر مرة.
حتى وايرز لم يستطعوا تحمل أسلحة المنطاد.
أختبأ كلاود هوك تحت في أنقاض المباني المنهارة محاولًا الأختباء من عيون ڤولتشر الحادة.
“عارجغه !!” أهتزت الأرض ورفع لونجهورن ذراعه الشبيهة بالمخلب وهاجم.
كان ضعيفا جداً – إذا وجدوه فسيموت!.
كان ضعيفا جداً – إذا وجدوه فسيموت!.
أنتشر عشرات من الكناسين وتوجهوا نحوه.
تشققت عشرات من أسنان وايرز وأوقعه التأثير على بعد عدة خطوات!.
نزل حبل من المنطاد وأنضم العديد من الكناسين للمساعدة في البحث.
أنسى كلاود هوك ، حتى الكناسين ذُهلوا من هذا المشهد ، أختفت كل الألوان من وجوههم!.
غمر المزيد والمزيد من الأعداء المنطقة وسرعان ما سيتم العثور عليه.
أهتز كل شيء وصم صوت المباني المتهدمة الآذان.
بدا موت كلاود هوك مؤكدً.
حتى واحد من أكبر كائنات وايرز لم يستطيعوا النجاة من هجوم مثل هذا.
إلى أي مدى يمكن أن تساعدة عباءة الأختفاء؟.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الأسم الكامل لهذه المخلوقات هو “السحالي المستبدة ذات الثمانية أرجل“لكن سكان الأراضي القاحلة أطلقوا عليهم أسم وايرز .
وصل العديد من الكناسين إلى مخبأ كلاود هوك ورصدوه.
مدوا أسلحتهم وصرخوا أثناء مهاجمتهم.
تقدم لونجهورن إلى الأمام لمواجهتها.
“أبناء العاهرة!”
أنطلق إلى الأمام وتركت كل خطوة حفرة عميقة في الأرض.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى التلويح بالعصا والتقدم.
على الرغم من عدم وضوح المنطقة ، لم تكن المنطقة كبيرة ، وكان لدى الكناسين دعم جوي وأعداد متفوقة.
هاجم أحدهم وأصطدمت العصا بالسيف بصوت عالٍ.
كانت معركة كهذه مرهقة ، وكان يخشى إنفاق الكثير من الطاقة هنا.
كان كلاود هوك أقوى من قبل ، لكنه الآن يواجه مجموعة من المحاربين المتمرسين.
تك!
لن تكون له اليد العليا هنا.
جمع لونجهورن و ڤولتشر القتلة الثلاثة في البؤرة الإستيطانية وعشرة كناسين والمنطاد لمطاردة الملكة.
جاء كناس آخر من الجانب ملوحًا بهراوة حديدية.
أختبأ كلاود هوك تحت في أنقاض المباني المنهارة محاولًا الأختباء من عيون ڤولتشر الحادة.
راوغ كلاود هوك في الوقت المناسب تمامًا ولمست الهراوة ملابسه.
عرفت الملكة أنها لا تستطيع إنقاذ كلاود هوك.
رآه اثنان من الكناسين في الجوار وقاموا برفع الأقواس نحوه.
في مكان قريب تحطم مبنى آخر من عدة طوابق مثل أنهيار جليدي ..
كانت السهام القوية جاهزة لإلحاق الأذى به ، ولكن قبل أن يتمكنوا من ذلك قفز ظل من تحت الأنقاض المجاورة. أنزلق الظل بسرعة شديدة وبدا وكأنه يتحدى الجاذبية مما فاجأ الرماة.
كانت قبضتيه مثل قذائف المدفع – لكمتان وثلاث – هبطت كل ضربة بقوة لا مثيل لها.
ومض الخنجر وخرجت الدماء من أعناق الكناسين مثل ينابيع الدم.
على الرغم من عدم وضوح المنطقة ، لم تكن المنطقة كبيرة ، وكان لدى الكناسين دعم جوي وأعداد متفوقة.
هل جاءت الملكة الملطخة بالدماء لإنقاذه؟ ، لكن هذا غباء! ، المجيء إلى هنا كان مثل وضع الحبل حول رقبتها! ،
إذا حكمنا من خلال العرض الذي رأوه للتو ، ستكون لكمة واحدة من هذا الرجل كافية لتحويلهم إلى عجينة.
رصد الكناسين على المنطاد الملكة وبدأو يقتربون.
أختبأ كلاود هوك تحت في أنقاض المباني المنهارة محاولًا الأختباء من عيون ڤولتشر الحادة.
بدأ الصوت المخيف المنبعث من المدفع يدق ، وبعد لحظات غُطيت المنطقة بوابل الرصاص.
راوغ كلاود هوك في الوقت المناسب تمامًا ولمست الهراوة ملابسه.
على الرغم من أن الملكة قوية ، إلا أنها لم تستطع تجاهل وابل الرصاص وعادت إلى الأنقاض لتستخدمها لتغطية هروبها.
“الأخ الثاني ، الأخ الثالث ، خذوا القوات وطاردوها!”صرخ ستراينجر بلاك ، لكنه نظر في أتجاه كلاود هوك “سوف أنضم إليكم بعد أن أقتل هذا الشقي“.
عرفت الملكة أنها لا تستطيع إنقاذ كلاود هوك.
أنجرف منطاد الكناسين إلى المكان ورن صوت إطلاق مدفع في الهواء.
ومع ذلك كانت هي الهدف الرئيسي للشيطان ، وظهورها سيلفت أنتباه صياديه.
إذا تمكنت من قيادة معظمهم بعيدًا ، فسيكون لدى كلاود هوك فرصة ، لكن الأمر متروك له في النهاية.
“توقف! ، تعال معي ، أقتل هذا الجرذ المزعج! “
“الأخ الثاني ، الأخ الثالث ، خذوا القوات وطاردوها!”صرخ ستراينجر بلاك ، لكنه نظر في أتجاه كلاود هوك “سوف أنضم إليكم بعد أن أقتل هذا الشقي“.
تم تدمير الأنقاض الشاهقة بسبب الهياج الجامح للسحلية العملاقة مثل المكعبات التي ضربها طفل غاضب.
أنقسم جيش الكناسين إلى مجموعتين.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى التلويح بالعصا والتقدم.
جمع لونجهورن و ڤولتشر القتلة الثلاثة في البؤرة الإستيطانية وعشرة كناسين والمنطاد لمطاردة الملكة.
أستجاب الوحش من خلال فتح فمه المسنن على نطاق واسع وأندفع لعضه.
حاصر ستراينجر بلاك وبقية الكناسين كلاود هوك.
حتى لو كان جلدهم صلباً كالفولاذ ، سيظل مسدس المدفع يمزقهم.
“ قوموا بمحاصرة المنطقة! ، لن أسمح له بالفرار هذه المرة! “.
بعد كل شيء هناك صياد شياطين خطير لا يزال يتعين مواجهته.
وصل المزيد من الكناسين بعد مسح ما تبقى من جيش مقاومة هيدرا وأنتشروا في جميع أنحاء المنطقة.
مع وجود العديد من وايرز معًا ، لم يكونوا أقل من كونهم أغنام ستموت بشكل مرعب – حتى الكناسين المتوحشون كانوا عاجزين.
تم إغلاق جميع طرق الهروب.
حتى وايرز لم يستطعوا تحمل أسلحة المنطاد.
على الرغم من عدم وضوح المنطقة ، لم تكن المنطقة كبيرة ، وكان لدى الكناسين دعم جوي وأعداد متفوقة.
“عارجغه !!” أهتزت الأرض ورفع لونجهورن ذراعه الشبيهة بالمخلب وهاجم.
وقع كلاود هوك والآخرون في فخ الموت! ، لم يكن هناك مكان يذهبون إليه!.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الأسم الكامل لهذه المخلوقات هو “السحالي المستبدة ذات الثمانية أرجل“لكن سكان الأراضي القاحلة أطلقوا عليهم أسم وايرز .
بغض النظر عمن فاز أو خسر ، أنتهى هنا الصيد الطويل عبر الأراضي القاحلة!.
كان قادرًا على التعامل مع العديد من الوايرز الصغار ، ولكن هذا الوحش كان على الأقل ضعف حجم الأول. ومع ذلك ربما يكون على ما يرام واحدًا ضد واحد ، لكن ضد اثنين؟.
فهم كلاود هوك هذا.
غمر المزيد والمزيد من الأعداء المنطقة وسرعان ما سيتم العثور عليه.
لم يكن هناك مفر هذه المرة ، لذلك لم يضيع الوقت في التفكير في الأمر.
أنسى كلاود هوك ، حتى الكناسين ذُهلوا من هذا المشهد ، أختفت كل الألوان من وجوههم!.
لقد حان الوقت لمحاربة هؤلاء الكناسين اللعينين حتى النهاية!.
ومع ذلك كانت هي الهدف الرئيسي للشيطان ، وظهورها سيلفت أنتباه صياديه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أبتهج بانثر والآخرون داخليًا أنهم كانوا في نفس الجانب.
ترجمة : Sadegyptian
بالكاد يمكن أعتباره إنسانًا! ، لقد كان وحشا!.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى التلويح بالعصا والتقدم.
غرقت المنطقة في حالة من الفوضى وبدت المباني المحطمة مثل ثوران بركان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
