تيتان الصحراء
أستدار وركض على الأرض الرملية ليختفي مرة أخرى بين الأنقاض.
بمجرد إطلاق البندقية ، لمع ضوء أزرق ناعم خلف القناص.
أدت حرارة غليان الرصاصة إلى حرق خد أرتميس ، على عكس العرق البارد الذي غطاها فجأة.
أنزلق الضوء نحو جمجمة القناص وفصل عموده الفقري عن جذع دماغه.
كانت هذه الأجزاء من الأنقاض موطنًا للوحوش الطافرة الرهيبة مما جعل أكتشافها خطيراً للغاية.
كانت الضربة نظيفة تمامًا ، وفي لحظة توقفت أجهزة جسده ، قلبه ، رئتيه ، حركته – كل شيء أبقاه على قيد الحياة تم إيقافه.
عرف كلاود هوك ذلك أيضًا.
حتى ملاك من السماء لا يستطيع أن ينقذه ، تم تحريف مسار الرصاصة بسبب لهذا الهجوم.
حقاً! ، لماذا لم تفكر في ذلك؟.
مرت الرصاصة بشعرهاودفنت نفسها في الأرض بلا دماء.
بعد لحظات من لقاء الجانبين خرجت سحلية عملاقة هائلة من البراري.
أدت حرارة غليان الرصاصة إلى حرق خد أرتميس ، على عكس العرق البارد الذي غطاها فجأة.
لم يخطوا سوى بضع خطوات في الأنقاض عندما شعر كلاود هوك بموجة من القلق تغمره“انتظروا لحظة!”.
صاحت بذهول.
قام الكناسون الذين جلبهم لونجهورن و ستراينجر بلاك بإمساك تايجر وقام الثلاثة الآخرون بمتابعة الناجين. كما نهض عدد قليل من القناصين من مخبأهم في الأنقاض لمحاولة العثور على نقاط أفضل.
راقب كلاود هوك من الشق الآمن ، وعندما رأى الغبار جائته فكرة.
توقفت المرأتان ونظرتا إليه.
”الرمال! ، استخدموا الرمال كغطاء! “
يمكن أن يتجنب كلاود هوك المختبئ بعباءته السحالي والكناسين.
حقاً! ، لماذا لم تفكر في ذلك؟.
قم بقيادة الوحوش إلى الكناسين وأجعلهم يقاتلونها.
بعد أن أستعادت عقلها من ملاك الموت ، عاد عقل أرتميس إلى الحاضر.
رفعت المطرقة الكبيرة عالياً ، ومثل عاصفة غاضبة ، أندفع الغبار في الهواء.
إذا تم القبض عليهم ، فلن تكون هناك فرصة لها هي والآخرون.
أهتزت الأرض من القوة الهائلة مما تسبب في أنهيار حطام الأنقاض من حولهم وتجشؤ أعمدة التراب في الهواء.
طار ڤولتشر في الهواء وأطلق النار عليهم بمسدس في كل يد.
أصبح كلاود هوك سعيدًا.
كانت أجسادهم كلها بلون الرمل والحجر ونمت المسامير الطبيعية من ظهورهم مثل الدروع.
قام الكناسون الذين جلبهم لونجهورن و ستراينجر بلاك بإمساك تايجر وقام الثلاثة الآخرون بمتابعة الناجين. كما نهض عدد قليل من القناصين من مخبأهم في الأنقاض لمحاولة العثور على نقاط أفضل.
لكن أكثر ما صدمه هو أن نصفي الطائر اندمجا معًا بسلاسة وأستمرا في القدوم وكأن شيئًا لم يحدث!.
من خلال غطاء الغبار ، أستطاعت الملكة الملطخة بالدماء رؤية عدد قليل من الكناسين يقتربون ويقودون مجموعة من الصيادين. لمعت عيونها ببرود مثل الموت.
كان خيارهم الوحيد هو الأعتماد على آثارهم.
مرارًا وتكرارًا ، أحبطها هؤلاء اللعينين القذرين – وهي صائدة شياطين نبيلة.
كان لا يزال هناك مساعدي الشياطين ، وثلاثة قتلة من النخبة ، وما لا يقل عن اثني عشر من محاربي الكناسين خلف ذيلهم. لقد تجاوزت قوة هذه القوات بكثير ما يمكن أن تتعامل معه الملكة.
جرح هذا كبريائها.
لم تستطع الملكة أن تأخذهم بمفردها ، وعلى الرغم من وجود كلاود هوك وأرتميس إلى جانبها ، إلا أنهم لم يكونوا كافيين لتعويض الفرق.
على الرغم من الأخطار الواضحة ، كانت هناك حاجة لها للأنضمام إلى المعركة والتعامل مع المتحولين الثلاثة هناك.
ماذا كانوا سيفعلون؟.
لكن كلاود هوك الواقف بجانبها صرخ بغضب“يجب أن ننظر إلى الصورة الكبيرة ، دعينا نذهب!”.
أندلعت النيران وتصاعدت حتى تجمعت على شكل طائر ناري يزيد طوله قليلاً عن مترين.
شدّت قبضتها و فكرت في مهمتها وهدفها النهائي ، ضغطت على أسنانها لكبت الغضب بداخلها.
صاحت بذهول.
ركض الثلاثة منهم.
أمتدت أكوام شاهقة من المعدن الصدئ مثل الجبال حولها ، على الأقل من مائة إلى مائة وخمسين قدمًا.
بووم!!
أمتدت أكوام شاهقة من المعدن الصدئ مثل الجبال حولها ، على الأقل من مائة إلى مائة وخمسين قدمًا.
سقط أحد القناصين تحت الأنقاض بعد دخول رصاصة في صدره.
راقب كلاود هوك من الشق الآمن ، وعندما رأى الغبار جائته فكرة.
جاءت الطلقة من على بعد بضع مئات من الأمتار.
لكن الأمور لم تنته بهذه البساطة.
من الواضح أن مانتيس يمتلك مهارة في أستخدام البندقية أيضًا.
لم تكن أرتميس جبانة ، ولكن لم يكن لديهم خيارات أخرى.
لم يكن أقل مهارة من هؤلاء القناصين.
لم يخطوا سوى بضع خطوات في الأنقاض عندما شعر كلاود هوك بموجة من القلق تغمره“انتظروا لحظة!”.
بووم!! بووم!
مرت الرصاصة بشعرهاودفنت نفسها في الأرض بلا دماء.
كل طلقة تبعها موت قناص آخر.
ماذا كانوا سيفعلون؟.
لم يأت مانتيس لمساعدتهم قبل العثور على المكان الذي يختبئ فيه كل قناص.
لقد كانت ساخنة للغاية لدرجة أنه أضطر إلى تركها تقريبًا ، مما أعطى مصداقية لكمية الطاقة التي أحتواها طائر الفينيق.
حان الوقت الآن للتخلص من هؤلاء الملاحقين الخطرين.
جرح هذا كبريائها.
إذا لم يكن كلاود هوك والآخرون غير قادرين على الهروب.
رفعت المطرقة الكبيرة عالياً ، ومثل عاصفة غاضبة ، أندفع الغبار في الهواء.
لم يستطع مانتيس تجنب الكشف نفسه ، ليس بعد أن ظهر المتحولين الثلاثة.
إذا تم القبض عليهم ، فلن تكون هناك فرصة لها هي والآخرون.
بعد لحظات سقط باقي القناصين .
مدت الملكة الملطخة بالدماء يدها وملأت الأثر بقوتها الروحية.
تم القبض على أحدهم في العراء في وسط الأنقاض ورمى بنفسه على الأرض ثم دفن نصف جسده في الرمال.
لم يخطوا سوى بضع خطوات في الأنقاض عندما شعر كلاود هوك بموجة من القلق تغمره“انتظروا لحظة!”.
غطى ما تبقى من نفسه في عباءة لينسجم مع البيئة المحيطة.
لف كلاود هوك نفسه فورًا في عباءته وأختفى على الفور.
أطل من خلال النظارات الواقية التي تحمي عينيه وبحث في بصره عن مانتيس .
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان غياب الملكة واضحًا وربما قاتلًا.
بووم!!
في معركة بين القناصين ، حدد الوقت المنتصر.
تمامًا كما كان القناص جاهزًا لسحب الزناد ، رن صوت إطلاق رصاصة في أذنيه.
تمامًا كما كان القناص جاهزًا لسحب الزناد ، رن صوت إطلاق رصاصة في أذنيه.
حطمت رصاصة زجاج منظاره ومزقت نظارته وعينه اليسرى وخرجت من مؤخرة جمجمته تاركة نفقًا خشنًا عبر دماغه.
كان طولها 80 قدمًا وكل خطوة تسببت في أهتزاز الأرض.
تم تسطيح الرصاصة من خلال الأصطدام ومزقت أجزاء من مادة الدماغ أثناء مرورها.
لقد كانت ساخنة للغاية لدرجة أنه أضطر إلى تركها تقريبًا ، مما أعطى مصداقية لكمية الطاقة التي أحتواها طائر الفينيق.
كان القناص متأخراً بنصف ثانية فقط! ، كان هذا كل شيء ، وفي النهاية كانت تلك النصف ثانية هي التي قتله.
لقد كانت ساخنة للغاية لدرجة أنه أضطر إلى تركها تقريبًا ، مما أعطى مصداقية لكمية الطاقة التي أحتواها طائر الفينيق.
في معركة بين القناصين ، حدد الوقت المنتصر.
لكن الأمور لم تنته بهذه البساطة.
أخرج مانتيس أربعة قناصين ، لكنه علم أن هناك ما لا يقل عن ثلاثة آخرين يختبئون في الأنقاض. لم يستطع البقاء.
اللعنة!.
أستدار وركض على الأرض الرملية ليختفي مرة أخرى بين الأنقاض.
مدت الملكة الملطخة بالدماء يدها وملأت الأثر بقوتها الروحية.
الآن بعد أن رأوا ما حدث لرفاقهم ، أختار القناصة الآخرون المنطقة بعناية وظلوا هادئين.
جاءت الطلقة من على بعد بضع مئات من الأمتار.
قرار متسرع ، حركة سريعة ، يمكن أن يكون الشيء الوحيد بينهم وبين الهلاك.
أنزلق كلاود هوك والمرأتان إلى الشق دون وقوع مزيد من الحوادث وهربوا أخيرًا من القناصين القاتلين. لكن هذا لا يعني بالضرورة أن وضعهم كان أفضل.
ركض الثلاثة منهم.
كان لا يزال هناك مساعدي الشياطين ، وثلاثة قتلة من النخبة ، وما لا يقل عن اثني عشر من محاربي الكناسين خلف ذيلهم. لقد تجاوزت قوة هذه القوات بكثير ما يمكن أن تتعامل معه الملكة.
لم يكن أقل مهارة من هؤلاء القناصين.
إذا تم القبض عليهم ، فلن تكون هناك فرصة لها هي والآخرون.
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان غياب الملكة واضحًا وربما قاتلًا.
حتى أن أرتميس تعاني من التعب بسبب ثقل معداتها ، فقد كلاود هوك أستمر بالركض بهدوء “ماذا يحدث بجق الجحيم؟ ، هل باعنا هيدرا؟ “.
بووم!!
لم يكن بإمكان هيدرا التخلي عنهم للشيطان! ، مهما كانت الحالة فإنهم يواجهون وضعاً كارثياً.
لفا النيران الكناسين وتدحرجوا على الأرض وصرخوا من الألم.
ومهما أدى إلى ذلك ، فمن المحتمل أن يكون هيدرا عبارة عن نشارة بعد مواجهة بندقية الكناسين.
في الوقت الحالي ، لم يعرفوا أنه كان هناك.
قد يعني هذا فقط أنه سيكون هناك المزيد من الكناسين القادمين في أي لحظة ، ولم يكن دعم هيدرا شيئًا يمكنهم الأعتماد عليه.
أظهر صوت ستراينجر بلاك خوفه“هل تعافت حتى هذه النقطة؟“.
“أنتبهوا لرؤوسكم!”
“لدي فكرة! ، اختبئوا!”.
طار ڤولتشر في الهواء وأطلق النار عليهم بمسدس في كل يد.
رن صوت الملكة الخشن “لا توجد طريقة أخرى“.
رفعت أرتميس درعها للدفاع ، بينما تمايل الملكة وكلاود هوك.
راقب كلاود هوك من الشق الآمن ، وعندما رأى الغبار جائته فكرة.
لحسن الحظ لم يكن هدافًا خبيرًا ، وإلا مع سرعته وقدرته العالية ، سيموت الثلاثة منهم.
لقد كانت ساخنة للغاية لدرجة أنه أضطر إلى تركها تقريبًا ، مما أعطى مصداقية لكمية الطاقة التي أحتواها طائر الفينيق.
“هذا الطائر اللعين يحاول إبطائنا ، لا يمكننا السماح له! “عرف كلاود هوك ما يخطط له المتحول “الملكة ، ربما يستطيع أحد طيور النار التعامل معه!”.
حتى أن أرتميس تعاني من التعب بسبب ثقل معداتها ، فقد كلاود هوك أستمر بالركض بهدوء “ماذا يحدث بجق الجحيم؟ ، هل باعنا هيدرا؟ “.
كان خيارهم الوحيد هو الأعتماد على آثارهم.
عاشت أرتميس في البؤرة الإستيطانية وعرفت الأماكن الخطيرة جيدًا.
أثبتت يقطينة طائر الفينيق التي أعطاها لها كلاود هوك أنها أداة قوية.
سقط أحد القناصين تحت الأنقاض بعد دخول رصاصة في صدره.
مدت الملكة الملطخة بالدماء يدها وملأت الأثر بقوتها الروحية.
كان خيارهم الوحيد هو الأعتماد على آثارهم.
أنطلقت موجة من الطاقة من حولها وخرج عمود من النار نحو السماء.
أندلعت النيران وتصاعدت حتى تجمعت على شكل طائر ناري يزيد طوله قليلاً عن مترين.
أندلعت النيران وتصاعدت حتى تجمعت على شكل طائر ناري يزيد طوله قليلاً عن مترين.
أطل من خلال النظارات الواقية التي تحمي عينيه وبحث في بصره عن مانتيس .
ترددت صيحاته الواضحة في المنطقة ، داعية إلى الدم كما لو أن لديه ذكاء خاص به قبل أن تندفع نحو ڤولتشر.
تمامًا كما كان القناص جاهزًا لسحب الزناد ، رن صوت إطلاق رصاصة في أذنيه.
“ما هذا؟!”
قام الكناسون الذين جلبهم لونجهورن و ستراينجر بلاك بإمساك تايجر وقام الثلاثة الآخرون بمتابعة الناجين. كما نهض عدد قليل من القناصين من مخبأهم في الأنقاض لمحاولة العثور على نقاط أفضل.
حدق ڤولتشر وألقى بنادقه وسحب ساطوره.
طاف طائر الفينيق المنطقة وطارد ڤولتشر قبل أن يتحلل في أسطوانة من النار ويضرب الأرض.
أرجح ساطوره عبر السماء مثل زوج من الأعاصير التي تهدف إلى طائر الفينيق.
من الواضح أن مانتيس يمتلك مهارة في أستخدام البندقية أيضًا.
عندما ضربوا الطائر تم قطعه إلى نصفين.
كل ما يمكنهم فعله هو الركض بشكل أعمى دون أي فكرة عما ينتظرهم.
باسكال!
لحسن الحظ لم يكن هدافًا خبيرًا ، وإلا مع سرعته وقدرته العالية ، سيموت الثلاثة منهم.
عادت مناجل ڤولتشر نحوه كالأذرع وأخذها من الهواء.
صاح لونجهورن“الأخ الثالث – لا تخاطر!”.
لقد كانت ساخنة للغاية لدرجة أنه أضطر إلى تركها تقريبًا ، مما أعطى مصداقية لكمية الطاقة التي أحتواها طائر الفينيق.
كانت عبارة عن متاهة من الأنقاض شُيدت من الصخور والمعادن وأكوام عشوائية متناثرة في كل اتجاه.
لكن أكثر ما صدمه هو أن نصفي الطائر اندمجا معًا بسلاسة وأستمرا في القدوم وكأن شيئًا لم يحدث!.
لكنه الآن وقع في زلزال حيث أنهارت المباني التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأقدام من حوله.
ما هو الجندي العادي الذي يمكن أن يدمر طائرًا خالدًا يستدعيه صائد الشياطين؟ ، تم إجبار ڤولتشر على وقف هجومه.
رفعت أرتميس درعها للدفاع ، بينما تمايل الملكة وكلاود هوك.
طاف طائر الفينيق المنطقة وطارد ڤولتشر قبل أن يتحلل في أسطوانة من النار ويضرب الأرض.
عندما ضربوا الطائر تم قطعه إلى نصفين.
“تحركوا!”
أرجح ساطوره عبر السماء مثل زوج من الأعاصير التي تهدف إلى طائر الفينيق.
ركض ستراينجر بلاك عن الطريق لكن أثنين من الكناسين كانا بطيئين للغاية.
اللعنة!.
ضرب طائر الفينيق الأرض بينهما ، وأطلق دفقة من النار والطاقة الشديدة لدرجة أنه أبتلع كل شيء في دائرة نصف قطرها ثلاثة أمتار.
لحسن الحظ لم يكن هدافًا خبيرًا ، وإلا مع سرعته وقدرته العالية ، سيموت الثلاثة منهم.
لفا النيران الكناسين وتدحرجوا على الأرض وصرخوا من الألم.
“انتظروا!”فجأة صرخت أرتميس “لا يمكننا التقدم للأمام ، المنطقة التي أمامنا هي منطقة مجهولة ، إذا ركضنا أبعد من ذلك سنطلب الموت! “.
بعد وقت قصير أصبحوا فحماً أسود.
“أنتبهوا لرؤوسكم!”
أظهر صوت ستراينجر بلاك خوفه“هل تعافت حتى هذه النقطة؟“.
ما هو الجندي العادي الذي يمكن أن يدمر طائرًا خالدًا يستدعيه صائد الشياطين؟ ، تم إجبار ڤولتشر على وقف هجومه.
صاح لونجهورن“الأخ الثالث – لا تخاطر!”.
اللعنة!.
على الرغم من أن ڤولتشر مشتعل من الغضب ، إلا أنه لم يجرؤ على الأندفاع مرة أخرى بعد رؤية ما يمكن أن تفعله صائدة الشياطين. لكن لا يهم ، لم يكن لديهم مكان يهربون إليه!.
تم إغلاق جميع طرق الهروب الأخرى.
عرف كلاود هوك ذلك أيضًا.
كل ما يمكنهم فعله هو الركض بشكل أعمى دون أي فكرة عما ينتظرهم.
كانت الملكة الملطخة بالدماء قوية ، لكن حتى هي لديها حدود.
أرجح ساطوره عبر السماء مثل زوج من الأعاصير التي تهدف إلى طائر الفينيق.
كان العدو قوي جدًا ولديه الكثير من المقاتلين الأكفاء.
بعد وقت قصير أصبحوا فحماً أسود.
لم تستطع الملكة أن تأخذهم بمفردها ، وعلى الرغم من وجود كلاود هوك وأرتميس إلى جانبها ، إلا أنهم لم يكونوا كافيين لتعويض الفرق.
تم دفن نصف جثثهم مع ظهور ظهورهم فقط فوق الأرض.
“انتظروا!”فجأة صرخت أرتميس “لا يمكننا التقدم للأمام ، المنطقة التي أمامنا هي منطقة مجهولة ، إذا ركضنا أبعد من ذلك سنطلب الموت! “.
ركض ستراينجر بلاك عن الطريق لكن أثنين من الكناسين كانا بطيئين للغاية.
أرسل موقع مخفر جرينلاند بإستمرار الكشافة إلى المناطق المحيطة لرسم خريطة لمحيطهم ، ولكن كان هناك بعض الأماكن التي لم يغامر بها أحد.
ترددت صيحاته الواضحة في المنطقة ، داعية إلى الدم كما لو أن لديه ذكاء خاص به قبل أن تندفع نحو ڤولتشر.
كانت هذه الأجزاء من الأنقاض موطنًا للوحوش الطافرة الرهيبة مما جعل أكتشافها خطيراً للغاية.
ركض ستراينجر بلاك عن الطريق لكن أثنين من الكناسين كانا بطيئين للغاية.
عاشت أرتميس في البؤرة الإستيطانية وعرفت الأماكن الخطيرة جيدًا.
أشار كلاود هوك إلى كومة من الحجارة.
ما كان ينتظرهم هو أحد تلك الأماكن الخطيرة ، وإذا ركضوا إلى الداخل ، فمن المؤكد أنهم سيواجهون المشاكل.
“ما هذا؟!”
رن صوت الملكة الخشن “لا توجد طريقة أخرى“.
أنزلق الضوء نحو جمجمة القناص وفصل عموده الفقري عن جذع دماغه.
نظرت أرتميس يسارًا ويمينًا ، حاصرهم الركام من جميع الجوانب.
كان لا يزال هناك مساعدي الشياطين ، وثلاثة قتلة من النخبة ، وما لا يقل عن اثني عشر من محاربي الكناسين خلف ذيلهم. لقد تجاوزت قوة هذه القوات بكثير ما يمكن أن تتعامل معه الملكة.
أمتدت أكوام شاهقة من المعدن الصدئ مثل الجبال حولها ، على الأقل من مائة إلى مائة وخمسين قدمًا.
قام الكناسون الذين جلبهم لونجهورن و ستراينجر بلاك بإمساك تايجر وقام الثلاثة الآخرون بمتابعة الناجين. كما نهض عدد قليل من القناصين من مخبأهم في الأنقاض لمحاولة العثور على نقاط أفضل.
تم إغلاق جميع طرق الهروب الأخرى.
قام الكناسون الذين جلبهم لونجهورن و ستراينجر بلاك بإمساك تايجر وقام الثلاثة الآخرون بمتابعة الناجين. كما نهض عدد قليل من القناصين من مخبأهم في الأنقاض لمحاولة العثور على نقاط أفضل.
لم يكن لديهم أي خيار – كان السبيل الوحيد هو التقدم للأمام!.
ماذا كانوا سيفعلون؟.
لم تكن أرتميس جبانة ، ولكن لم يكن لديهم خيارات أخرى.
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان غياب الملكة واضحًا وربما قاتلًا.
فر الثلاثة إلى المنطقة المجهولة.
لحسن الحظ بدأ الكناسين والسحالي في قتال بعضهم البعض.
كانت عبارة عن متاهة من الأنقاض شُيدت من الصخور والمعادن وأكوام عشوائية متناثرة في كل اتجاه.
أدت حرارة غليان الرصاصة إلى حرق خد أرتميس ، على عكس العرق البارد الذي غطاها فجأة.
كل ما يمكنهم فعله هو الركض بشكل أعمى دون أي فكرة عما ينتظرهم.
ماذا كانوا سيفعلون؟.
لم يخطوا سوى بضع خطوات في الأنقاض عندما شعر كلاود هوك بموجة من القلق تغمره“انتظروا لحظة!”.
سدت الوحوش الطافرة الطريق أمامهم ويندفع الكناسين لقتلهم من الخلف.
توقفت المرأتان ونظرتا إليه.
لم يكن بإمكان هيدرا التخلي عنهم للشيطان! ، مهما كانت الحالة فإنهم يواجهون وضعاً كارثياً.
أشار كلاود هوك إلى كومة من الحجارة.
أهتزت الأرض من القوة الهائلة مما تسبب في أنهيار حطام الأنقاض من حولهم وتجشؤ أعمدة التراب في الهواء.
للوهلة الأولى ، لم يبدو الأمر خارجًا عن المألوف ، ولكن بعد الفحص الدقيق تفاجأوا عندما أكتشفوا أنها مجموعة من الوحوش الكبيرة.
ما هو الجندي العادي الذي يمكن أن يدمر طائرًا خالدًا يستدعيه صائد الشياطين؟ ، تم إجبار ڤولتشر على وقف هجومه.
تم دفن نصف جثثهم مع ظهور ظهورهم فقط فوق الأرض.
”الرمال! ، استخدموا الرمال كغطاء! “
بدا أنهم غير مدركين لوجودهم.
“تحركوا!”
اللعنة!.
بعد مرور دقيقتين ، ركض كلاود هوك بتهور نحو جيش الكناسين.
سدت الوحوش الطافرة الطريق أمامهم ويندفع الكناسين لقتلهم من الخلف.
ركض ستراينجر بلاك عن الطريق لكن أثنين من الكناسين كانا بطيئين للغاية.
لا ألتفافات إلى اليسار أو اليمين.
ونتيجة لذلك تداعت المباني من حولهم وأنقلبت على بعضها البعض مثل قطع الدومينو.
ماذا كانوا سيفعلون؟.
لم يأت مانتيس لمساعدتهم قبل العثور على المكان الذي يختبئ فيه كل قناص.
“لدي فكرة! ، اختبئوا!”.
تم دفن نصف جثثهم مع ظهور ظهورهم فقط فوق الأرض.
أمر كلاود هوك الملكة وأرتميس بإيجاد مكان والبقاء منخفضين أثناء أندفاعه نحو الوحوش.
بعد وقت قصير أصبحوا فحماً أسود.
بحلول الوقت الذي وصل فيه على بعد ثلاثين قدمًا ، بدأ أربعة أو خمسة من الوحوش في التحرك.
مثل المحاربين القدامى الذين سقطوا في المعركة ، جاؤوا وهم يهدرون على الأرض وينثرون الأنقاض في كل مكان.
بدت الوحوش مثل الإغوانا الهائلة ولكنها كانت بطول ثمانية إلى عشرة أمتار.
كان العدو قوي جدًا ولديه الكثير من المقاتلين الأكفاء.
[ المترجم : الإغوانا هي جنس من الزواحف العشبية لفصيلة الإغوانية من الحرشفيات ].
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان غياب الملكة واضحًا وربما قاتلًا.
كان لكل منهم ثمانية أرجل سميكة ورأس كبير وفك يشبه التمساح مليء بأسنان حادة.
تمامًا كما كان القناص جاهزًا لسحب الزناد ، رن صوت إطلاق رصاصة في أذنيه.
كانت أجسادهم كلها بلون الرمل والحجر ونمت المسامير الطبيعية من ظهورهم مثل الدروع.
ونتيجة لذلك تداعت المباني من حولهم وأنقلبت على بعضها البعض مثل قطع الدومينو.
تواجدت هناك مجموعة منهم!.
شدّت قبضتها و فكرت في مهمتها وهدفها النهائي ، ضغطت على أسنانها لكبت الغضب بداخلها.
أسترم كلاود هوك الركض نحوهم ولم يفكر في الأمر ، ثم توقف فجأة وأستدار وركض في الأتجاه المعاكس. طارده ثلاثة أو أربعة منهم على الفور.
عادت مناجل ڤولتشر نحوه كالأذرع وأخذها من الهواء.
بعد مرور دقيقتين ، ركض كلاود هوك بتهور نحو جيش الكناسين.
يمكن أن يتجنب كلاود هوك المختبئ بعباءته السحالي والكناسين.
لف كلاود هوك نفسه فورًا في عباءته وأختفى على الفور.
“لدي فكرة! ، اختبئوا!”.
كانت خطته بسيطة.
لقد كانت ساخنة للغاية لدرجة أنه أضطر إلى تركها تقريبًا ، مما أعطى مصداقية لكمية الطاقة التي أحتواها طائر الفينيق.
قم بقيادة الوحوش إلى الكناسين وأجعلهم يقاتلونها.
تم إغلاق جميع طرق الهروب الأخرى.
لقد أعتقد أن المخلوقات ستؤدي الكثير من العمل من أجلهم.
لم يكن أقل مهارة من هؤلاء القناصين.
لكن الأمور لم تنته بهذه البساطة.
كان خيارهم الوحيد هو الأعتماد على آثارهم.
بعد لحظات من لقاء الجانبين خرجت سحلية عملاقة هائلة من البراري.
“انتظروا!”فجأة صرخت أرتميس “لا يمكننا التقدم للأمام ، المنطقة التي أمامنا هي منطقة مجهولة ، إذا ركضنا أبعد من ذلك سنطلب الموت! “.
كان طولها 80 قدمًا وكل خطوة تسببت في أهتزاز الأرض.
ما كان ينتظرهم هو أحد تلك الأماكن الخطيرة ، وإذا ركضوا إلى الداخل ، فمن المؤكد أنهم سيواجهون المشاكل.
ونتيجة لذلك تداعت المباني من حولهم وأنقلبت على بعضها البعض مثل قطع الدومينو.
كان طولها 80 قدمًا وكل خطوة تسببت في أهتزاز الأرض.
يمكن أن يتجنب كلاود هوك المختبئ بعباءته السحالي والكناسين.
قم بقيادة الوحوش إلى الكناسين وأجعلهم يقاتلونها.
لكنه الآن وقع في زلزال حيث أنهارت المباني التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأقدام من حوله.
ترجمة : Sadegyptian
مثل المحاربين القدامى الذين سقطوا في المعركة ، جاؤوا وهم يهدرون على الأرض وينثرون الأنقاض في كل مكان.
لحسن الحظ لم يكن هدافًا خبيرًا ، وإلا مع سرعته وقدرته العالية ، سيموت الثلاثة منهم.
اللعنة!.
ماذا كانوا سيفعلون؟.
تم حظر طريق العودة فجأة بسبب الحطام.
باسكال!
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان غياب الملكة واضحًا وربما قاتلًا.
بعد وقت قصير أصبحوا فحماً أسود.
لحسن الحظ بدأ الكناسين والسحالي في قتال بعضهم البعض.
بعد أن أستعادت عقلها من ملاك الموت ، عاد عقل أرتميس إلى الحاضر.
في الوقت الحالي ، لم يعرفوا أنه كان هناك.
في معركة بين القناصين ، حدد الوقت المنتصر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن الأمور لم تنته بهذه البساطة.
ترجمة : Sadegyptian
عندما ضربوا الطائر تم قطعه إلى نصفين.
بعد لحظات سقط باقي القناصين .
لكن الأمور لم تنته بهذه البساطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
