أسفل الهاوية
كانت لايتنينغ صامتة عرفت أن إديث كانت على حق إذا كانت الحفرة عميقة للغاية بالفعل كما وصفتها إديث فإنها يمكن أن تتنبأ بوفاتها نتيجة السقوط، إذا كان ذلك بسبب تدخل قوة فران السحرية فسيكون الوضع أكثر تعقيدًا يمكن أن يكون هناك حجر إله إنتقامي عملاق في الأسفل ومع ذلك إذا كان هناك فخ نصبه بعض الأعداء المجهولين فسيكون ذلك خطيرًا للغاية بالنسبة لفريق الإنقاذ.
كانت هناك فرصة كبيرة أن تلك الوحوش المنجلية السريعة التي إلتهمت ذات مرة معبد الحجر الأسود الشيطاني لا تزال تتربص حول جبل الثلج العظيم، بدون أي تنبيهات من نايتينجل وسيلفي أو حماية الجيش الأول حتى ساحرات جيش الإله سيجدون صعوبة في إعادة فران سالمة، أخذت الفتاة الصغيرة نفساً عميقاً كان الإستكشاف في الأساس عملاً محفوفًا بالمخاطر يجب على المستكشف الجيد أن ينقذ رفيقه مهما كانت الظروف.
كانت هناك فرصة كبيرة أن تلك الوحوش المنجلية السريعة التي إلتهمت ذات مرة معبد الحجر الأسود الشيطاني لا تزال تتربص حول جبل الثلج العظيم، بدون أي تنبيهات من نايتينجل وسيلفي أو حماية الجيش الأول حتى ساحرات جيش الإله سيجدون صعوبة في إعادة فران سالمة، أخذت الفتاة الصغيرة نفساً عميقاً كان الإستكشاف في الأساس عملاً محفوفًا بالمخاطر يجب على المستكشف الجيد أن ينقذ رفيقه مهما كانت الظروف.
” الطيران إنطلاقا من الوضع الحالي أعتقد أنني أفضل في الإستكشاف منك “.
وهكذا ذهبت إلى الساحرات المتجادلات وقالت ” دعوني ألقي نظرة هناك علينا أن نعرف أولاً ما يحدث قبل إتخاذ الخطوة التالية “.
” آه… تلك عربة السكة الحديدية ” أومأ بريان برأسه ” يمكنها نقل الكثير من البضائع في وقت واحد ولكنها تتطلب محركًا بخاريًا “.
إستدار رجل أشقر وسأل ” قدرتك هي… “.
كانت هناك فرصة كبيرة أن تلك الوحوش المنجلية السريعة التي إلتهمت ذات مرة معبد الحجر الأسود الشيطاني لا تزال تتربص حول جبل الثلج العظيم، بدون أي تنبيهات من نايتينجل وسيلفي أو حماية الجيش الأول حتى ساحرات جيش الإله سيجدون صعوبة في إعادة فران سالمة، أخذت الفتاة الصغيرة نفساً عميقاً كان الإستكشاف في الأساس عملاً محفوفًا بالمخاطر يجب على المستكشف الجيد أن ينقذ رفيقه مهما كانت الظروف.
تذكرت لايتنينغ أنه يُدعى إيلينا على الرغم من أنها بدت وكأنها رجل من خلال مظهرها فإن الروح الموجودة داخل الجسد كانت حرفياً ساحرة قديمة من تاكويلا.
في تلك اللحظة فقط لاحظت لايتنينغ إنعكاسا غريبًا تحتها كان الضوء بالكاد محسوسًا كان مجرد خيط رفيع من الومضات مثل العين التي إنفتحت فجأة في الظلام، أشارت لايتنينغ إلى بقية المجموعة بحجر الإضاءة إنغمست في الحفرة وهي تحبس أنفاسها وبعد ذلك خطت على صخرة صلبة وناعمة، إنحنت لايتنينغ ولمست “الأرض” بلطف كانت الصخرة السوداء اللامعة مصقولة وزجاجية مثل البلور، إختلط إنعكاسها الداكن مع مجموعة سميكة من اللون الأحمر الفاتح… لقد رأت هذا عندما كانت في معبد الحجر الأسود العملاق في بلدة الشيطان.
” الطيران إنطلاقا من الوضع الحالي أعتقد أنني أفضل في الإستكشاف منك “.
” لذلك نحتاج فقط إلى نقل الماكينة إلى هنا من القارب وإرسال فرقتين إلى هناك مع السحرة ” إديث شددت على كل مقطع لفظي ” يمكن تعديل طول الحبل من خلال موصل لن تواجه سحرة جيش الإله أي مشكلة في التعامل مع الآلات الثقيلة، يمكن أن يضمن الماء هنا تشغيلًا مستمرًا بالإضافة إلى طريق التراجع الذي يطلبه جلالة الملك والسؤال الوحيد هو كيف نفككها؟ أعتقد أن الجيش الأول سيعرف كيف يفعل ذلك أليس كذلك؟ “.
أغاثا عبست ” هذه ليست مسألة راحة كيف ستعودين إذا كنت لا تستطيعين إستخدام قدرتك في قاع الكهف؟ قال جلالة الملك أنه لا ينبغي لأحد أن يتصرف بمفرده في هذه العملية سواء كانت ساحرة من ساحرات الإتحاد أو تاكويلا على الجميع العمل معا والتعاون مع الجيش الاول “.
” لا داعي للجدل حول هذا الموضوع ” غامرت إديث بالتحدث ” أمرنا جلالة الملك بأن نعمل معًا لذلك نحتاج فقط إلى إرسال الجيش الأول إلى هناك أليس كذلك؟ “.
” إربطي حبلًا حول خصري إذن ” كشفت لايتنينغ عن خطتها ” حتى لو كانت هناك حقًا منطقة مضادة للسحر تم إنشاؤها بواسطة حجر الإله الإنتقامي طالما أنك تسحبينني للأعلى بعد أن أصل إلى القاع فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة “.
” لا داعي للجدل حول هذا الموضوع ” غامرت إديث بالتحدث ” أمرنا جلالة الملك بأن نعمل معًا لذلك نحتاج فقط إلى إرسال الجيش الأول إلى هناك أليس كذلك؟ “.
إنقاذ رفيق لا يعني التصرف بتهور روى لها والدها العديد من القصص عن حالات الطوارئ المروعة عندما كانت صغيرة، إعتقدت لايتنينغ أن معظم الحوادث ستنتهي بشكل جيد طالما أنها إتخذت الإجراءات المناسبة لأنها كانت أعظم مستكشف حتى بدون قوتها السحرية!.
–+–
قالت نايتينجل ” دعيني أذهب معها يمكنني السير على طول الهاوية بسهولة ليس هناك أي جانب مقلوب أو سلبي في العالم الضبابي حتى إذا ظهر عدو يمكنني مساعدتها على الفور “.
” الطيران إنطلاقا من الوضع الحالي أعتقد أنني أفضل في الإستكشاف منك “.
ويندي هزت رأسها بقوة ” سيكون ذلك بخطورة العمل بمفردك إذا كان هناك فخ هناك فلن تتمكنوا من إنقاذ أنفسكم يا رفاق لا تنسوا أن هناك أعداء هائلين مثل كبار الشياطين في هذا العالم “.
إستدار رجل أشقر وسأل ” قدرتك هي… “.
” نحن لن نتخلى عن فران أبدًا إذا لم تذهب سأذهب بنفسي! ” صرخت إيلينا بصوت منخفض.
…
” هل نسيتم إطاعة الأوامر بعد 400 عام؟ ” قالت أغاثا بصوت خافت ” بإسم السحرة الكبار في تاكويلا أمنعكم من التصرف بمفردكم! “.
في هذه الحالة ستظل الساحرات محميات بشكل جيد من قبل فرق المدافع الرشاشة القوية حتى لو فقدوا قدراتهم القتالية، نزلت أغاثا وإيلينا وستة جنود من الجيش الأول إلى السلة أولاً يليهم لايتنينغ ونايتينجل، بعد بعد إختبار معدات الرفع نزل الجميع ببطء في الحفرة العميقة أصبحت الشعلة أعلاه كئيبة بشكل متزايد، حلقت لايتنينغ في مكان ما أسفل مركز الحفرة بقليل لتقود الطريق مع حبل حول خصرها، شعرت بعدم الإرتياح قليلاً دون أن تطير ماغي بجانبها لكنها عرفت أن شخصًا ما يجب أن يتمركز خارج جبل الثلج، بالمقارنة مع مراقبة الوحوش الشيطانية فضلت الكشف عن سر الأثار تحت الأرض.
“…” عند سماع هذا صمتت كل ساحرات جيش الإله.
إستدار رجل أشقر وسأل ” قدرتك هي… “.
عضت إيلينا على شفتها مطولاً وتراجعت بضع خطوات للوراء وقدمت إعتذارا بوضع يدها على صدرها.
” نحن لن نتخلى عن فران أبدًا إذا لم تذهب سأذهب بنفسي! ” صرخت إيلينا بصوت منخفض.
” لا داعي للجدل حول هذا الموضوع ” غامرت إديث بالتحدث ” أمرنا جلالة الملك بأن نعمل معًا لذلك نحتاج فقط إلى إرسال الجيش الأول إلى هناك أليس كذلك؟ “.
لم يستغرق بريان وقتًا طويلاً لإتخاذ قراره سرعان ما أعطى إيماءة بالموافقة وقال ” فهمت ستجدين قريبًا محركًا بخاريًا جاهزًا للإنطلاق “.
” هل وجدت الطريق إلى هناك؟ ” سأل بريان المشرف على الجيش الأول في مفاجأة.
” لا لكني وجدت هذا ” أشارت إديث إلى الجرف المغلق أمام المدخل في ضوء الشعلة تنقسم بقع الضوء العاكسة على النهر إلى وميض أثناء جريان الماء ” يجب أن تكون هناك بعض معدات الرفع على القارب الخرساني المستخدم في صنع دقيق الشوفان لأنني كثيرًا ما أرى الجنود ينقلون الطعام من قارب الإمداد عبر رافعة إنهم لا يفعلون ذلك يدويًا “.
في كل مرة تنخفض فيها بمقدار 10 أمتار كانت تستدير لترى ما إذا كان الجميع لا يزالون هناك، إبتلع الظلام ضوء الشعلة الضئيلة للحراس المصدر الوحيد للضوء الآن هو حجر الإضاءة في السلة، في الضوء الخافت الثابت للحجارة إكتشفت لايتنينغ “شريطين” ذهبيين شاحبين يمتدان على طول الجرف، لقد كانوا الجليد الذي أنشأته أغاثا فقد صقل الجليد الصلب الصخور البارزة مما جعلها عاكسة كالمرآة وبالتالي يضمن لهم رحلة آمنة إلى أسفل، غرق قلب لايتنينغ تدريجياً بعد أن حلقت لبضع مئات من الأمتار لن ينجو أي رجل عادي إذا سقط، هذه الحفرة طويلة هي الآن تأمل فقط أن تكون الدودة المفترسة أقوى من ذلك.
” آه… تلك عربة السكة الحديدية ” أومأ بريان برأسه ” يمكنها نقل الكثير من البضائع في وقت واحد ولكنها تتطلب محركًا بخاريًا “.
” الطيران إنطلاقا من الوضع الحالي أعتقد أنني أفضل في الإستكشاف منك “.
” لذلك نحتاج فقط إلى نقل الماكينة إلى هنا من القارب وإرسال فرقتين إلى هناك مع السحرة ” إديث شددت على كل مقطع لفظي ” يمكن تعديل طول الحبل من خلال موصل لن تواجه سحرة جيش الإله أي مشكلة في التعامل مع الآلات الثقيلة، يمكن أن يضمن الماء هنا تشغيلًا مستمرًا بالإضافة إلى طريق التراجع الذي يطلبه جلالة الملك والسؤال الوحيد هو كيف نفككها؟ أعتقد أن الجيش الأول سيعرف كيف يفعل ذلك أليس كذلك؟ “.
” هل وجدت الطريق إلى هناك؟ ” سأل بريان المشرف على الجيش الأول في مفاجأة.
رد بريان مترددًا ” يمكننا بالتأكيد تفكيكها لكن من الصعب إعادت… “.
إنقاذ رفيق لا يعني التصرف بتهور روى لها والدها العديد من القصص عن حالات الطوارئ المروعة عندما كانت صغيرة، إعتقدت لايتنينغ أن معظم الحوادث ستنتهي بشكل جيد طالما أنها إتخذت الإجراءات المناسبة لأنها كانت أعظم مستكشف حتى بدون قوتها السحرية!.
رفعت إديث حاجبيها ” ستفقد فقط قاربًا ومحركًا بخاريًا لا يزيد مجموعهما عن 500 أو 600 عملة ذهبية ما هو الخيار الذي تعتقد أن جلالة الملك كان سيتخذه لو كنت مكانه؟ “.
” إربطي حبلًا حول خصري إذن ” كشفت لايتنينغ عن خطتها ” حتى لو كانت هناك حقًا منطقة مضادة للسحر تم إنشاؤها بواسطة حجر الإله الإنتقامي طالما أنك تسحبينني للأعلى بعد أن أصل إلى القاع فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة “.
عضت لايتنينغ شفتيها لم يكن عدد 500 أو 600 عملة ذهبية عددًا صغيرًا على الإطلاق.
لم يستغرق بريان وقتًا طويلاً لإتخاذ قراره سرعان ما أعطى إيماءة بالموافقة وقال ” فهمت ستجدين قريبًا محركًا بخاريًا جاهزًا للإنطلاق “.
لم يستغرق بريان وقتًا طويلاً لإتخاذ قراره سرعان ما أعطى إيماءة بالموافقة وقال ” فهمت ستجدين قريبًا محركًا بخاريًا جاهزًا للإنطلاق “.
أغاثا عبست ” هذه ليست مسألة راحة كيف ستعودين إذا كنت لا تستطيعين إستخدام قدرتك في قاع الكهف؟ قال جلالة الملك أنه لا ينبغي لأحد أن يتصرف بمفرده في هذه العملية سواء كانت ساحرة من ساحرات الإتحاد أو تاكويلا على الجميع العمل معا والتعاون مع الجيش الاول “.
…
في تلك اللحظة فقط لاحظت لايتنينغ إنعكاسا غريبًا تحتها كان الضوء بالكاد محسوسًا كان مجرد خيط رفيع من الومضات مثل العين التي إنفتحت فجأة في الظلام، أشارت لايتنينغ إلى بقية المجموعة بحجر الإضاءة إنغمست في الحفرة وهي تحبس أنفاسها وبعد ذلك خطت على صخرة صلبة وناعمة، إنحنت لايتنينغ ولمست “الأرض” بلطف كانت الصخرة السوداء اللامعة مصقولة وزجاجية مثل البلور، إختلط إنعكاسها الداكن مع مجموعة سميكة من اللون الأحمر الفاتح… لقد رأت هذا عندما كانت في معبد الحجر الأسود العملاق في بلدة الشيطان.
بعد ساعة ظهرت آلة تهدر عند مدخل الحفرة نظرًا لأنهم وجدوا صعوبة في تثبيت ذراع السكة في الصخور فقد تخلوا عن هذا الجزء من الجهاز في النهاية ولكنهم إستخدموا فقط رافعتان كجهاز رفع، تدور الرافعة بسرعة بينما يتحرك دولاب الموازنة للمحرك البخاري وهكذا أسقط الحبل في الحفرة شيئًا فشيئًا، من أجل منع الإحتكاك إستخدمت أغاثا قوتها ولفت فم الحفرة بالثلج الصلب بحيث يمكن للحبل أن يتحرك لأعلى ولأسفل دون الإحتكاك بالجرف، سلة حديدية ضخمة يمكن أن تحمل على الأقل ستة إلى ثمانية أشخاص وإثنان من نوع Mark I من HMG تم ربطهما بنهاية الحبل.
” نحن لن نتخلى عن فران أبدًا إذا لم تذهب سأذهب بنفسي! ” صرخت إيلينا بصوت منخفض.
في هذه الحالة ستظل الساحرات محميات بشكل جيد من قبل فرق المدافع الرشاشة القوية حتى لو فقدوا قدراتهم القتالية، نزلت أغاثا وإيلينا وستة جنود من الجيش الأول إلى السلة أولاً يليهم لايتنينغ ونايتينجل، بعد بعد إختبار معدات الرفع نزل الجميع ببطء في الحفرة العميقة أصبحت الشعلة أعلاه كئيبة بشكل متزايد، حلقت لايتنينغ في مكان ما أسفل مركز الحفرة بقليل لتقود الطريق مع حبل حول خصرها، شعرت بعدم الإرتياح قليلاً دون أن تطير ماغي بجانبها لكنها عرفت أن شخصًا ما يجب أن يتمركز خارج جبل الثلج، بالمقارنة مع مراقبة الوحوش الشيطانية فضلت الكشف عن سر الأثار تحت الأرض.
كانت لايتنينغ صامتة عرفت أن إديث كانت على حق إذا كانت الحفرة عميقة للغاية بالفعل كما وصفتها إديث فإنها يمكن أن تتنبأ بوفاتها نتيجة السقوط، إذا كان ذلك بسبب تدخل قوة فران السحرية فسيكون الوضع أكثر تعقيدًا يمكن أن يكون هناك حجر إله إنتقامي عملاق في الأسفل ومع ذلك إذا كان هناك فخ نصبه بعض الأعداء المجهولين فسيكون ذلك خطيرًا للغاية بالنسبة لفريق الإنقاذ.
في كل مرة تنخفض فيها بمقدار 10 أمتار كانت تستدير لترى ما إذا كان الجميع لا يزالون هناك، إبتلع الظلام ضوء الشعلة الضئيلة للحراس المصدر الوحيد للضوء الآن هو حجر الإضاءة في السلة، في الضوء الخافت الثابت للحجارة إكتشفت لايتنينغ “شريطين” ذهبيين شاحبين يمتدان على طول الجرف، لقد كانوا الجليد الذي أنشأته أغاثا فقد صقل الجليد الصلب الصخور البارزة مما جعلها عاكسة كالمرآة وبالتالي يضمن لهم رحلة آمنة إلى أسفل، غرق قلب لايتنينغ تدريجياً بعد أن حلقت لبضع مئات من الأمتار لن ينجو أي رجل عادي إذا سقط، هذه الحفرة طويلة هي الآن تأمل فقط أن تكون الدودة المفترسة أقوى من ذلك.
في تلك اللحظة فقط لاحظت لايتنينغ إنعكاسا غريبًا تحتها كان الضوء بالكاد محسوسًا كان مجرد خيط رفيع من الومضات مثل العين التي إنفتحت فجأة في الظلام، أشارت لايتنينغ إلى بقية المجموعة بحجر الإضاءة إنغمست في الحفرة وهي تحبس أنفاسها وبعد ذلك خطت على صخرة صلبة وناعمة، إنحنت لايتنينغ ولمست “الأرض” بلطف كانت الصخرة السوداء اللامعة مصقولة وزجاجية مثل البلور، إختلط إنعكاسها الداكن مع مجموعة سميكة من اللون الأحمر الفاتح… لقد رأت هذا عندما كانت في معبد الحجر الأسود العملاق في بلدة الشيطان.
في هذه الحالة ستظل الساحرات محميات بشكل جيد من قبل فرق المدافع الرشاشة القوية حتى لو فقدوا قدراتهم القتالية، نزلت أغاثا وإيلينا وستة جنود من الجيش الأول إلى السلة أولاً يليهم لايتنينغ ونايتينجل، بعد بعد إختبار معدات الرفع نزل الجميع ببطء في الحفرة العميقة أصبحت الشعلة أعلاه كئيبة بشكل متزايد، حلقت لايتنينغ في مكان ما أسفل مركز الحفرة بقليل لتقود الطريق مع حبل حول خصرها، شعرت بعدم الإرتياح قليلاً دون أن تطير ماغي بجانبها لكنها عرفت أن شخصًا ما يجب أن يتمركز خارج جبل الثلج، بالمقارنة مع مراقبة الوحوش الشيطانية فضلت الكشف عن سر الأثار تحت الأرض.
–+–
في هذه الحالة ستظل الساحرات محميات بشكل جيد من قبل فرق المدافع الرشاشة القوية حتى لو فقدوا قدراتهم القتالية، نزلت أغاثا وإيلينا وستة جنود من الجيش الأول إلى السلة أولاً يليهم لايتنينغ ونايتينجل، بعد بعد إختبار معدات الرفع نزل الجميع ببطء في الحفرة العميقة أصبحت الشعلة أعلاه كئيبة بشكل متزايد، حلقت لايتنينغ في مكان ما أسفل مركز الحفرة بقليل لتقود الطريق مع حبل حول خصرها، شعرت بعدم الإرتياح قليلاً دون أن تطير ماغي بجانبها لكنها عرفت أن شخصًا ما يجب أن يتمركز خارج جبل الثلج، بالمقارنة مع مراقبة الوحوش الشيطانية فضلت الكشف عن سر الأثار تحت الأرض.
” هل نسيتم إطاعة الأوامر بعد 400 عام؟ ” قالت أغاثا بصوت خافت ” بإسم السحرة الكبار في تاكويلا أمنعكم من التصرف بمفردكم! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
