نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1213

سيادي السيف لا يجب أن يذلّ

سيادي السيف لا يجب أن يذلّ

تحت قوة هالة السيف هذا، كان يون تشي أشبه بورقة في الرياح. شخر وتراجع عدة خطوات. شعرت اعضاؤه الداخلية بالارهاق بينما كان قلبه يترنح تحت الصدمة.

1213 – سيادي السيف لا يجب أن يذلّ

كان من المؤسف أنها لم تكن في حالتها المثلى وأجبرت نفسها على تنفيذ تشكيل السيف هذا. لم يستطع حتى الشعور بأي تهديد من ذلك. ضحك ببرود واندفع خارجا بسيف قاتل الشيطان معذب السماء، مطلقا العنان بشكل انفجاري “للإبادة الذهبية”.

تحطم … لقد تحطم!؟

كانت جون شيلي لا تزال في النهاية تستهين بخصمها… لا، ينبغي أن يكون كراهيتها لليون تشي عظيماً للغاية، وقد قمع كل عقلانيتها، الأمر الذي أدى إلى تمكن يون تشي من استغلال الموقف.

مجال السيف المركز تم تحطيمه بالكامل! ويون تشي لم يعاني حتى من أدنى إصابة؟”

بدا و كأن شيئاً قد تحطم بعد أن رن هذا الصوت، طارت جون شيلي المصابة بشدة في الأصل فجأة، وكانت نية سيفها تملأ السماء بالكامل. جسد جون شيلي بأكمله كان مصبوغ بالدماء، ويبدو أن الكراهية في عينيها قد تخترق آلاف الأرواح. أشارت بسيف الضوء الضبابي نحو السماء ويمكن سماع صوت السيف الهش.

“ينبغي أن يكون … ينبغي أن يكون لأن جون شيلي كان قد عانت بالفعل من إصابات خطيرة؟”

“مم” أومأَ شوي تشيان هينغ. ثم ارتفعت حواجبه فجأة عندما أدار عينيه للنظر في اتجاه جون شيلي. فتمتم قائلا: “ماذا تحاول ان تفعل؟”

على بعد خمسة كيلومترات، سقطت جون شيلي على الأرض واتخذت 12 خطوة للخلف. كانت النيران على جسدها قد انطفأت بالكاد عندما سقطت الضربة التالية لسيف قاتل الشيطان معذب السماء.

توقف يون تشي واستدار ببطء ليلتقي بعيون جون شيلي. تلك الهاوية المليئة بالكراهية في عينيها بدت وكأنها تريد ابتلاعه. وربما لم يكن كل الغضب والكراهية اللذين اختبرتهما طوال حياتها يعادل ما شعرت به في هذه اللحظة.

كلانج !!

جون شيلي… فقدت سيفها.

الضوء الضبابي وسيف قاتل الشيطان معذب السماء عانوا من أول اشتباك حقيقي. ونتيجة الارتداد من القوات المتفجرة الناجمة عن تصادم السيوف، انفجر يون تشي في مكان بعيد بينما تراجعت يون شيلي عدة خطوات قبل أن تبصق سهما دمويا من حنجرتها. كان وجهها شاحب جدا، وقبل ان تجد الوقت لتتنفس، اتى غراب ذهبي من السماء حاملا سماء كاملة مليئة بلهب الغراب الذهبي الذي لا يلين.

يون تشي لم يستغل الموقف ليرسل جون شيلي من على حلبة إله المناوشات. بدلا من ذلك، جرّ سيف قاتل الشيطان معذب السماء، سائرا الى الأمام بثبات ودون تعجل. وكانت صورة الغراب الذهبي تطفو فوقه بكل بهائها الناري.

إن نيران الغراب الذهبي التي احتوت على نصف قوة يون تشي ما كانت لتشكل في العادة أي تهديد لجون شيلي، ولكنها كانت تعاني بالفعل من إصابات بالغة بسبب ضربة السيف الأولى. التي شنها يون تشي. كما تسبب تنفيذها لمجال السيف المركز في إحداث ضرر داخلي كبير آخر، وتحطيم مجالها أيضاً في إحداث رد قوي. كانت بالكاد تستقبل ضربة يون تشي وهي في حالة إنهيار سريع…

ومع ذلك، لم يكترث البتة. ثم استدار ببرود وهدوء وقال: “اعترفي بالهزيمة، وإلا فقدتي وعيك على الفور. ربما الخسارة ستجعلك تبدو أفضل قليلاً”

الغراب الذهبي الإلهي أظهر هجوم لها كابوس لا يمكن قمعه الآن.

“كيف … يمكن … ان … اخسر … من… شخص…مثلك…”

وفي خضم الانفجار، صرخت جون شيلي مرة أخرى وطارت، وسقطت بعيدة جدا.

أطفأت النيران في جسدها مرة اخرى وكافحت لتنهض، لكنها شعرت باندفاع في داخلها طاقة لا يمكن السيطرة عليها. فبدأت تسعل دما، وكل فم مليئ بالدم احتوى على كميات كبيرة من الدم الأحمر الطازج. وبينما كان الدم يغادر جسدها، كانت قوتها تقوى هي الأخرى وسقطت على الأرض غير قادرة على الوقوف لفترة طويلة من الزمن.

أطفأت النيران في جسدها مرة اخرى وكافحت لتنهض، لكنها شعرت باندفاع في داخلها طاقة لا يمكن السيطرة عليها. فبدأت تسعل دما، وكل فم مليئ بالدم احتوى على كميات كبيرة من الدم الأحمر الطازج. وبينما كان الدم يغادر جسدها، كانت قوتها تقوى هي الأخرى وسقطت على الأرض غير قادرة على الوقوف لفترة طويلة من الزمن.

مع شعور اقتراب يون تشي وحضوره، رفعت جين شيلي ذراعها ببطء، وكانت تنظر إليه ممسكة بالكراهية المتغطرسة. أسنانها كانت ملطخة بالدماء صرّتهم بينما تلفظ بالكلمات، “حقير … وغد …”

نظرتها الباردة تحولت الآن إلى ضبابية… ولم يكن بوسعها حتى في أشد أحلامها جموحاً أن تصدق أنها سوف تعاني بالفعل من هذه الإصابات إلى هذا الحد في مثل هذا الوقت القصير من المعركة ضد يون تشي.

معركة إله المخول هذه كانت وقت عرض قدراتها، لصدمة المنطقة الإلهية الشرقية بأكمله.

“آه.” أغمض جون وومينغ عينيه، تاركاً تنهيدة طويلة.

تعبير يون تشي غرق قليلاً. وانجرفت موجة عارمة من القلق وصدمت روحه.

كانت جون شيلي لا تزال في النهاية تستهين بخصمها… لا، ينبغي أن يكون كراهيتها لليون تشي عظيماً للغاية، وقد قمع كل عقلانيتها، الأمر الذي أدى إلى تمكن يون تشي من استغلال الموقف.

كان وجه جون شيلي يدور بين اللونين الأبيض والأحمر الشاحب بينما كان جسدها يهتز بلا كابح. الدماء في زوايا فمها كانت لا تزال تقطر صرير وطحنت أسنانها. وشعرت بالإذلال والغضب والكراهية ونوايا القتل… وكأن أسوأ الكوابيس غزت جسدها وغرست نفسها في كل نسيج من روحها و كيانها.

لو أنها قمعت كراهيتها ومنحته كل شيء، حتى ولو كانت قوة يون تشي قد نمت بقفزات وحدود منذ ثلاثة أيام مضت، فإن هذا ما كان ليحدث قط.

هذا هو … تشكيل سيف المذنب؟”

لم تكن ردة فعلها من تحطيم مجال سيفها المركز بتلك الخطورة، والهجوم من الغراب الذهبي لم يكن يجب أن يكون بهذا التهديد أيضاً. ولكن بفضل أول إصابة خطيرة تعرضت لها، تزايدت الأمور وتزداد خطورة إصاباتها. في هذه المرحلة، كان من المستحيل بالنسبة لها تغيير الأمور.

على جانب منصات المشاهد، قام جون وومينغ، الذي كان هادئاً طيلة الوقت، حتى أثناء هزيمة جون شيلي المحرجة، بلوي وجهه في رعب. وصرخ بأعلى صوته، “لي إير، توقفي!!”

إذا خسرت في هذه المعركة، يمكن القول انها كانت ستكون خسارة كبيرة. كان مقدراً لها أن تهز عالم الاله بأكملها بطريقها في السيف. مجرد الإفراج عن مجال سيف مركز صغير بالسيوف وعدم القدرة على متابعته كان واحدا من اقسى الدروس بالنسبة اليها. على العكس من ذلك، كانت هذه لحظة يون تشي. ولم يكتفِ بإظهار موهبته البشعة في العمق ليراه الجميع، بل كان من الواضح أنه ينتمي إلى بطولة مختلفة عن بطولة جون شيلي من حيث الدهاء والخبث.

كانت جون شيلي لا تزال في النهاية تستهين بخصمها… لا، ينبغي أن يكون كراهيتها لليون تشي عظيماً للغاية، وقد قمع كل عقلانيتها، الأمر الذي أدى إلى تمكن يون تشي من استغلال الموقف.

يون تشي لم يستغل الموقف ليرسل جون شيلي من على حلبة إله المناوشات. بدلا من ذلك، جرّ سيف قاتل الشيطان معذب السماء، سائرا الى الأمام بثبات ودون تعجل. وكانت صورة الغراب الذهبي تطفو فوقه بكل بهائها الناري.

ولكن فيما يتعلق بيون تشي، فقد رأى مثل هذه العيون مرات عديدة. لم يزعجه ذلك قليلاً وأجاب بعفوية: “ماذا، هل ما زلتِ تريدين مواصلة القتال؟ ألا تخشي أن تبدي أسوأ من الآن؟ إذا أردتِ الإنتقام، فقط إعترفي بالهزيمة. إذهبي وعالجي جروحك. سآخذك في أي وقت!”

مع شعور اقتراب يون تشي وحضوره، رفعت جين شيلي ذراعها ببطء، وكانت تنظر إليه ممسكة بالكراهية المتغطرسة. أسنانها كانت ملطخة بالدماء صرّتهم بينما تلفظ بالكلمات، “حقير … وغد …”

“آه.” أغمض جون وومينغ عينيه، تاركاً تنهيدة طويلة.

“حقير؟ هيهيهيهي …” يون تشي أطلق ضحكته الباردة. “عندما ضربتي هيو بويون عن سوء نية في ضربة واحدة، مما تسبب في فقدانه لكامل هيئته وهيبته وكل ثقته بنفسه وكرامته تحت قدميك، لماذا لم تفكري في كلمة ‘حقير’ ؟”

قد تعاني الهزيمة.

“لولا حقيقة أنكِ أردتي فعل الشيء نفسه معي، لتدمير أي وكل إيمان لدي في نفسي، لتعطيني الإهانة الأعظم في هزيمة، كيف سينتهي بك الأمر هكذا؟ كل هذه النتائج هي من صنعك!”

بدأت جون شيلي ترفع يديها ببطء داخل مرمى بصره. إقتربت من ظهرها. منذ بداية معركة إله المخول، هذا السيف القديم يبدو دائما وراء ظهرها. والآن تغلف يديها الملطختين بالدماء بإحكام على البرونز القديم الذي يبدو مقبض السيف.

“أنت…”

كان الوقت الذي قضاه يون تشي في عالم الاله لا يزال يعتبر قصيرا جدا ولم يكن يعلم بهذه الحقيقة، ولكن اللحظة التي سقط فيها الضوء الضبابي على الأرض، ورأى أن موقف المتفرجين بأجمعه ظل صامتا بشكل غريب، مقترنا بنظرة جهل الحياة في عيني جون شيلي، فهم بعض الشيء.

“أوه صحيح.” أصبح ضحك يون تشي أبرد مع اشتداد السخرية في صوته “ألم تذكري في ذلك الوقت أن لهب الغراب الذهبي كان لا شيء يذكر؟ يبدو لي كما لو كنتِ قد هُزمتي وبحالة سيئة بفضل لهب الغراب الذهبي. هل يعني ذلك ان طريقك في السيف اسوأ ايضا من لا شيء؟”

جون شيلي… فقدت سيفها.

لقد عرف الكراهية العميقة التي تكنّها له جون شيلي، كلّما نظرت إليه بدا الأمر وكأنها تريد تقطيعه لآلاف القطع. منذ ذلك الحين، هو لم يضايق لتفادي أيّ إدعاء وفقط أهانها إلى أقصى حدّ … علاوة على ذلك، هي كانت التي جرحت هيو بويون بشدّة وإهانة نيران الغراب الذهبي في وقت سابق.

كان وجه جون شيلي يدور بين اللونين الأبيض والأحمر الشاحب بينما كان جسدها يهتز بلا كابح. الدماء في زوايا فمها كانت لا تزال تقطر صرير وطحنت أسنانها. وشعرت بالإذلال والغضب والكراهية ونوايا القتل… وكأن أسوأ الكوابيس غزت جسدها وغرست نفسها في كل نسيج من روحها و كيانها.

“…” كامل جسد جون شيلي اهتز وجهها الابيض الشاحب تحول فجأة ظلاً غير طبيعي من اللون الأحمر “يون … تشي …”

عيون جون وومينغ ومضة بينما كان يصرخ “لي إير ابقى يدك! “

دينغ!

“كيف … يمكن … ان … اخسر … من… شخص…مثلك…”

بدا و كأن شيئاً قد تحطم بعد أن رن هذا الصوت، طارت جون شيلي المصابة بشدة في الأصل فجأة، وكانت نية سيفها تملأ السماء بالكامل. جسد جون شيلي بأكمله كان مصبوغ بالدماء، ويبدو أن الكراهية في عينيها قد تخترق آلاف الأرواح. أشارت بسيف الضوء الضبابي نحو السماء ويمكن سماع صوت السيف الهش.

دينغ!

هذا هو … تشكيل سيف المذنب؟”

الضوء الضبابي وسيف قاتل الشيطان معذب السماء عانوا من أول اشتباك حقيقي. ونتيجة الارتداد من القوات المتفجرة الناجمة عن تصادم السيوف، انفجر يون تشي في مكان بعيد بينما تراجعت يون شيلي عدة خطوات قبل أن تبصق سهما دمويا من حنجرتها. كان وجهها شاحب جدا، وقبل ان تجد الوقت لتتنفس، اتى غراب ذهبي من السماء حاملا سماء كاملة مليئة بلهب الغراب الذهبي الذي لا يلين.

عيون جون وومينغ ومضة بينما كان يصرخ “لي إير ابقى يدك! “

على جانب منصات المشاهد، قام جون وومينغ، الذي كان هادئاً طيلة الوقت، حتى أثناء هزيمة جون شيلي المحرجة، بلوي وجهه في رعب. وصرخ بأعلى صوته، “لي إير، توقفي!!”

كان عمل جون شيلي بداية تشكيل سيف المذنب. تنفيذ تشكيل سيف المذنب عادة كان سهل كرفع إصبعها لكن الآن، تشغيلها له بالقوة يعني فقط جعل إصاباتها تصبح أكثر حدة.

بالنسبة لذوي طريق سيادي السيف، سيفهم كان مهم كحياتهم… لا، كان في الواقع أكثر أهمية من حياتهم. السيف كان شريك السياف، لقد كان حياتهم، شرفهم وكرامتهم. كان جوهر معتقداتهم الخاصة.

وقد شهد يون شي شخصيا كيف أن تشكيل سيف المذنب لجون شيلي كان مخيفا، حتى انه أصيب به لو تشانغ شينغ.

عندما حركت جون شيلي يدها، انطلقت صافرة معدنية صاخبة من “المجهول” تارك غمده.

كان من المؤسف أنها لم تكن في حالتها المثلى وأجبرت نفسها على تنفيذ تشكيل السيف هذا. لم يستطع حتى الشعور بأي تهديد من ذلك. ضحك ببرود واندفع خارجا بسيف قاتل الشيطان معذب السماء، مطلقا العنان بشكل انفجاري “للإبادة الذهبية”.

“حقير؟ هيهيهيهي …” يون تشي أطلق ضحكته الباردة. “عندما ضربتي هيو بويون عن سوء نية في ضربة واحدة، مما تسبب في فقدانه لكامل هيئته وهيبته وكل ثقته بنفسه وكرامته تحت قدميك، لماذا لم تفكري في كلمة ‘حقير’ ؟”

بانج!!

هذا هو … تشكيل سيف المذنب؟”

قبل ان ينتهي تشكيل السيف من تجميع أجزائه، تمزَّق بفعل السيف المشتعل. وكانت ردة الفعل العنيفة سبباً في إرتجاف جون شيلي بعنف. الطاقة العميقة وهالة السيف التي جمعتها تبددت في جنون ثم أتى يون تشي بهجوم آخر بالسيف، فضرب بسيف قاتل الشيطان معذب السماء على جون تشيلي مباشرة على جسدها بشكل قاس.

“اذا كنت تتنمر على الآخرين، فتوقَّع ان يتنمر عليك!”

بوووم !!

الضوء الضبابي وسيف قاتل الشيطان معذب السماء عانوا من أول اشتباك حقيقي. ونتيجة الارتداد من القوات المتفجرة الناجمة عن تصادم السيوف، انفجر يون تشي في مكان بعيد بينما تراجعت يون شيلي عدة خطوات قبل أن تبصق سهما دمويا من حنجرتها. كان وجهها شاحب جدا، وقبل ان تجد الوقت لتتنفس، اتى غراب ذهبي من السماء حاملا سماء كاملة مليئة بلهب الغراب الذهبي الذي لا يلين.

صوت صاخب بائس صدى. جون شيلي سقطت من السماء وتحطّمت على الأرض. طار سيف الضوء الضبابي من بين يديها، محلِّقا مسافة بعيدة، مخلِّفا وراءه أثرا من الضوء الأبيض.

“لولا حقيقة أنكِ أردتي فعل الشيء نفسه معي، لتدمير أي وكل إيمان لدي في نفسي، لتعطيني الإهانة الأعظم في هزيمة، كيف سينتهي بك الأمر هكذا؟ كل هذه النتائج هي من صنعك!”

وبدا ارتطام جون شيلي بالأرض محسوساً في أعماق نفوس كل من يشاهده.

AhmedZirea

جون شيلي… فقدت سيفها.

انطلقت موجة عارمة من الصرخات المعدنية الغير منظمة في جميع أنحاء يون تشي.

بالنسبة لذوي طريق سيادي السيف، سيفهم كان مهم كحياتهم… لا، كان في الواقع أكثر أهمية من حياتهم. السيف كان شريك السياف، لقد كان حياتهم، شرفهم وكرامتهم. كان جوهر معتقداتهم الخاصة.

كان زئير جون وومينغ قويا ومخيفا جدا لدرجة أن حتى بعض الخبراء الأقوياء بين الحضور سعلوا دما على الفور. ارتجف جسد جون شيلي كله لكن يديها أمسكت بقبضة السيف، رافضة تركه.

عندما يفقد المرء قبضته على سيفه، تُعتبر هذه اهانة اعظم وهزيمة يمكن ان يعانيها ايّ سيادي سيف.

بدا و كأن شيئاً قد تحطم بعد أن رن هذا الصوت، طارت جون شيلي المصابة بشدة في الأصل فجأة، وكانت نية سيفها تملأ السماء بالكامل. جسد جون شيلي بأكمله كان مصبوغ بالدماء، ويبدو أن الكراهية في عينيها قد تخترق آلاف الأرواح. أشارت بسيف الضوء الضبابي نحو السماء ويمكن سماع صوت السيف الهش.

على الرغم من أن معركة جون شيلي مع لو تشانغ شينغ انتهت بهزيمة مريرة وإصابة بالغة، فإن الضوء الضبابي لم يترك يدها ولو مرة واحدة.

كان الوقت الذي قضاه يون تشي في عالم الاله لا يزال يعتبر قصيرا جدا ولم يكن يعلم بهذه الحقيقة، ولكن اللحظة التي سقط فيها الضوء الضبابي على الأرض، ورأى أن موقف المتفرجين بأجمعه ظل صامتا بشكل غريب، مقترنا بنظرة جهل الحياة في عيني جون شيلي، فهم بعض الشيء.

جون شيلي… فقدت سيفها.

ومع ذلك، لم يكترث البتة. ثم استدار ببرود وهدوء وقال: “اعترفي بالهزيمة، وإلا فقدتي وعيك على الفور. ربما الخسارة ستجعلك تبدو أفضل قليلاً”

كانت تؤمن تماما انها ستتفوق يوما ما على سيدها وتصبح سيادي السيف الجديد على المنطقة الإلهية الشرقية. وهذه أيضا حقيقة لا يجرؤ أحد على الطعن فيها.

“أوه صحيح، هناك قول مأثور علمتك إياها سيدتي سابقاً لكن من الواضح أنكِ لم تتعلمي درسك. لا أمانع تعليمك إياه مرة أخرى”

“أوه صحيح، هناك قول مأثور علمتك إياها سيدتي سابقاً لكن من الواضح أنكِ لم تتعلمي درسك. لا أمانع تعليمك إياه مرة أخرى”

“اذا كنت تتنمر على الآخرين، فتوقَّع ان يتنمر عليك!”

كان الوقت الذي قضاه يون تشي في عالم الاله لا يزال يعتبر قصيرا جدا ولم يكن يعلم بهذه الحقيقة، ولكن اللحظة التي سقط فيها الضوء الضبابي على الأرض، ورأى أن موقف المتفرجين بأجمعه ظل صامتا بشكل غريب، مقترنا بنظرة جهل الحياة في عيني جون شيلي، فهم بعض الشيء.

جون شيلي “…”

وبدا ارتطام جون شيلي بالأرض محسوساً في أعماق نفوس كل من يشاهده.

بمواجهته لها بظهره، فتح يون تشي فمه فقط لتحذير بارد، “لا تشعري وكأنك عانيتي من ظلم عظيم. سواء في عالم اغنية الثلج أو الآن، كل هذا من صنعك! من الآن فصاعداً، لا تأتي لتبحثي عن مشاكل معي، وإلا… حتى لو كنتِ امرأة، أنا لن اظهر لكِ أي رحمة. مصيرك سيكون أسوأ من اليوم!”

في عالم اغنية الثلج، كان هو من جعلها تعاني من أعظم إهانة في حياتها.

عندما أنهى كلامه، ذهب يون تشي بعيدا.

لو أنها قمعت كراهيتها ومنحته كل شيء، حتى ولو كانت قوة يون تشي قد نمت بقفزات وحدود منذ ثلاثة أيام مضت، فإن هذا ما كان ليحدث قط.

بفتت…

لقد عرف الكراهية العميقة التي تكنّها له جون شيلي، كلّما نظرت إليه بدا الأمر وكأنها تريد تقطيعه لآلاف القطع. منذ ذلك الحين، هو لم يضايق لتفادي أيّ إدعاء وفقط أهانها إلى أقصى حدّ … علاوة على ذلك، هي كانت التي جرحت هيو بويون بشدّة وإهانة نيران الغراب الذهبي في وقت سابق.

خلفه سمع صوت تقيؤ الدم. هذه المرة لم تكن إصابات جون شيلي سيئة، بل بسبب الغضب والإهانة التي أصيب بها قلبها للتو.

عبست شوي يِنغيو. “جون شيلي شخصية متكبرة ومتغطرسة. تضع الكثير من الوزن على الوجه والكرامة، ولكن في هذه المعركة لم يكن لديها حتى فرصة لإظهار حتى عشر من قوتها، وعانت من هزيمة ساحقة. في الحقيقة كانت ضربة كاملة… علاوة على ذلك، كان يون تشي يذلها عمدا. أعتقد أنه يجب أن يكون هناك نوع من العداوة بينهما”

كان وجه جون شيلي يدور بين اللونين الأبيض والأحمر الشاحب بينما كان جسدها يهتز بلا كابح. الدماء في زوايا فمها كانت لا تزال تقطر صرير وطحنت أسنانها. وشعرت بالإذلال والغضب والكراهية ونوايا القتل… وكأن أسوأ الكوابيس غزت جسدها وغرست نفسها في كل نسيج من روحها و كيانها.

“هيه!” يون تشي ضحك بسخرية. بينما كان على وشك السخرية منها، قام بحياكة حاجبيه بعبوس.

لقد كانت خليفة سيادي السيف. لقد تمتعت بمكانة رائعة. حتى ملوك العوالم النجمية اضطروا ان يحنوا ظهورهم وينحنوا أمامها دون ان يتجرأوا على إظهار شيء من عدم الاحترام. موهبتها ومقدرتها منحتا هويتها بالتأكيد، وكانت دون شك واحدة من “أبناء الاله الأربعة” الذين لا نزاع فيهم. وباستثناء لوو تشانغ شينغ، فلن يتمكن أحد من بين الجيل الشاب في المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل من هزيمتها.

وجد كل المتفرجين من المنطقة الالهية الشرقية انه من غير المعقول ان يكون لسيادي السيف العظيم هذا رد فعل عنيف. المبجل تشو هوي أطلق النار مندفعا امام جون وومينغ خوفا من ان يتدخل فى المباراة… حتى لو كان سيادي السيف.

كانت تؤمن تماما انها ستتفوق يوما ما على سيدها وتصبح سيادي السيف الجديد على المنطقة الإلهية الشرقية. وهذه أيضا حقيقة لا يجرؤ أحد على الطعن فيها.

وبدا ارتطام جون شيلي بالأرض محسوساً في أعماق نفوس كل من يشاهده.

معركة إله المخول هذه كانت وقت عرض قدراتها، لصدمة المنطقة الإلهية الشرقية بأكمله.

جون شيلي… فقدت سيفها.

ولكن هذه المعركة جردتها الآن من كل كرامتها في أعين كل الحاضرين. ما لطّخها، في جميع أنحاء جسمها، لم يكن دماً، بل لطخة إذلال لا يمكن غسلها.

شوي يِنغيو أومأت برفق برأسها. “لا تقلق يا ابي الملكي، يمكن أن يقال أن جون شيلي هي فريقي الاستطلاعي. بعد ثلاثة أيام من الآن، لن أتراجع ولن أترك أي مجال للخطأ!”

في عالم اغنية الثلج، كان هو من جعلها تعاني من أعظم إهانة في حياتها.

انطلقت موجة عارمة من الصرخات المعدنية الغير منظمة في جميع أنحاء يون تشي.

قد تعاني الهزيمة.

هذا هو … تشكيل سيف المذنب؟”

لكن لماذا يجب أن يكون هو، ومثل هذه الهزيمة؟

غرق صوت شوي تشيان هينغ بعض الشيء، “إن خليفة سيادي السيف صغيرة السن بعض الشيء في نهاية المطاف. يِنغيو، هذا يعني أن خصمك التالي هو يون تشي …وقد تكون معركة صعبة حقًا. “

“آه” وجه شوي تشيان هينغ يحمل قليلا من الندم. “إن قدرة يون تشي قد زادت زيادة كبيرة. يبدو أنه وصل لمستوى جون شيلي. هذه المعركة… كان ينبغي أن تكون مثيرة ومخيلة، ربما مثل تكرار معركة يون تشي ولو لينغتشوان، ولكن من كان ليتصور… مثل هذه الشفقة … “

كلانج !!

عبست شوي يِنغيو. “جون شيلي شخصية متكبرة ومتغطرسة. تضع الكثير من الوزن على الوجه والكرامة، ولكن في هذه المعركة لم يكن لديها حتى فرصة لإظهار حتى عشر من قوتها، وعانت من هزيمة ساحقة. في الحقيقة كانت ضربة كاملة… علاوة على ذلك، كان يون تشي يذلها عمدا. أعتقد أنه يجب أن يكون هناك نوع من العداوة بينهما”

إن نيران الغراب الذهبي التي احتوت على نصف قوة يون تشي ما كانت لتشكل في العادة أي تهديد لجون شيلي، ولكنها كانت تعاني بالفعل من إصابات بالغة بسبب ضربة السيف الأولى. التي شنها يون تشي. كما تسبب تنفيذها لمجال السيف المركز في إحداث ضرر داخلي كبير آخر، وتحطيم مجالها أيضاً في إحداث رد قوي. كانت بالكاد تستقبل ضربة يون تشي وهي في حالة إنهيار سريع…

غرق صوت شوي تشيان هينغ بعض الشيء، “إن خليفة سيادي السيف صغيرة السن بعض الشيء في نهاية المطاف. يِنغيو، هذا يعني أن خصمك التالي هو يون تشي …وقد تكون معركة صعبة حقًا. “

الضوء الضبابي وسيف قاتل الشيطان معذب السماء عانوا من أول اشتباك حقيقي. ونتيجة الارتداد من القوات المتفجرة الناجمة عن تصادم السيوف، انفجر يون تشي في مكان بعيد بينما تراجعت يون شيلي عدة خطوات قبل أن تبصق سهما دمويا من حنجرتها. كان وجهها شاحب جدا، وقبل ان تجد الوقت لتتنفس، اتى غراب ذهبي من السماء حاملا سماء كاملة مليئة بلهب الغراب الذهبي الذي لا يلين.

شوي يِنغيو أومأت برفق برأسها. “لا تقلق يا ابي الملكي، يمكن أن يقال أن جون شيلي هي فريقي الاستطلاعي. بعد ثلاثة أيام من الآن، لن أتراجع ولن أترك أي مجال للخطأ!”

على جانب منصات المشاهد، قام جون وومينغ، الذي كان هادئاً طيلة الوقت، حتى أثناء هزيمة جون شيلي المحرجة، بلوي وجهه في رعب. وصرخ بأعلى صوته، “لي إير، توقفي!!”

“مم” أومأَ شوي تشيان هينغ. ثم ارتفعت حواجبه فجأة عندما أدار عينيه للنظر في اتجاه جون شيلي. فتمتم قائلا: “ماذا تحاول ان تفعل؟”

خلف يون تشي، صدى صوت جون شيلي وكأنه يحمل ضغينة هائلة.

“يون … تشي … توقف … هناك !!”

وبدا ارتطام جون شيلي بالأرض محسوساً في أعماق نفوس كل من يشاهده.

خلف يون تشي، صدى صوت جون شيلي وكأنه يحمل ضغينة هائلة.

كان من المؤسف أنها لم تكن في حالتها المثلى وأجبرت نفسها على تنفيذ تشكيل السيف هذا. لم يستطع حتى الشعور بأي تهديد من ذلك. ضحك ببرود واندفع خارجا بسيف قاتل الشيطان معذب السماء، مطلقا العنان بشكل انفجاري “للإبادة الذهبية”.

توقف يون تشي واستدار ببطء ليلتقي بعيون جون شيلي. تلك الهاوية المليئة بالكراهية في عينيها بدت وكأنها تريد ابتلاعه. وربما لم يكن كل الغضب والكراهية اللذين اختبرتهما طوال حياتها يعادل ما شعرت به في هذه اللحظة.

“اذا كنت تتنمر على الآخرين، فتوقَّع ان يتنمر عليك!”

ولكن فيما يتعلق بيون تشي، فقد رأى مثل هذه العيون مرات عديدة. لم يزعجه ذلك قليلاً وأجاب بعفوية: “ماذا، هل ما زلتِ تريدين مواصلة القتال؟ ألا تخشي أن تبدي أسوأ من الآن؟ إذا أردتِ الإنتقام، فقط إعترفي بالهزيمة. إذهبي وعالجي جروحك. سآخذك في أي وقت!”

جون شيلي “…”

“…” ارتفع صدر جون شيلي بقوة، وظهر في عينيها ظلام مخيف. وقفت ببطء، شيئا فشيئا، على الرغم من أنه كان صعبا للغاية.

“…” ارتفع صدر جون شيلي بقوة، وظهر في عينيها ظلام مخيف. وقفت ببطء، شيئا فشيئا، على الرغم من أنه كان صعبا للغاية.

“كيف … يمكن … ان … اخسر … من… شخص…مثلك…”

بفتت…

“هيه!” يون تشي ضحك بسخرية. بينما كان على وشك السخرية منها، قام بحياكة حاجبيه بعبوس.

جون شيلي… فقدت سيفها.

بدأت جون شيلي ترفع يديها ببطء داخل مرمى بصره. إقتربت من ظهرها. منذ بداية معركة إله المخول، هذا السيف القديم يبدو دائما وراء ظهرها. والآن تغلف يديها الملطختين بالدماء بإحكام على البرونز القديم الذي يبدو مقبض السيف.

وجد كل المتفرجين من المنطقة الالهية الشرقية انه من غير المعقول ان يكون لسيادي السيف العظيم هذا رد فعل عنيف. المبجل تشو هوي أطلق النار مندفعا امام جون وومينغ خوفا من ان يتدخل فى المباراة… حتى لو كان سيادي السيف.

أفعالها تركت الجميع في حالة صدمة. وجوه هؤلاء الخبراء الملمين بهذا السيف القديم تتغير بشكل كبير

جون شيلي “…”

على جانب منصات المشاهد، قام جون وومينغ، الذي كان هادئاً طيلة الوقت، حتى أثناء هزيمة جون شيلي المحرجة، بلوي وجهه في رعب. وصرخ بأعلى صوته، “لي إير، توقفي!!”

قد تعاني الهزيمة.

كان زئير جون وومينغ قويا ومخيفا جدا لدرجة أن حتى بعض الخبراء الأقوياء بين الحضور سعلوا دما على الفور. ارتجف جسد جون شيلي كله لكن يديها أمسكت بقبضة السيف، رافضة تركه.

على جانب منصات المشاهد، قام جون وومينغ، الذي كان هادئاً طيلة الوقت، حتى أثناء هزيمة جون شيلي المحرجة، بلوي وجهه في رعب. وصرخ بأعلى صوته، “لي إير، توقفي!!”

تعبير يون تشي غرق قليلاً. وانجرفت موجة عارمة من القلق وصدمت روحه.

خلف يون تشي، صدى صوت جون شيلي وكأنه يحمل ضغينة هائلة.

“لي إير! هل تهدرين حياتك؟” يومض جون وومينغ من جانب حلبة إله المناوشات، مشدّداً بتجهم “لا يجب أن تستعملي السيف المجهول… هذا أمر من سيدك!”

1213 – سيادي السيف لا يجب أن يذلّ

وجد كل المتفرجين من المنطقة الالهية الشرقية انه من غير المعقول ان يكون لسيادي السيف العظيم هذا رد فعل عنيف. المبجل تشو هوي أطلق النار مندفعا امام جون وومينغ خوفا من ان يتدخل فى المباراة… حتى لو كان سيادي السيف.

الغراب الذهبي الإلهي أظهر هجوم لها كابوس لا يمكن قمعه الآن.

“…” بدأ صدر جون شيلي ينتفخ بقوة أكبر، ولكن بدا أن عينيها ما زالتا قاتمتين كظلام الهاوية كما كانت تحدق في يون تشي، وكانت الدماء تتساقط من زاوية فمها وهي تتلفظ بكل كلمة على حدة.

لكن لماذا يجب أن يكون هو، ومثل هذه الهزيمة؟

“سيادي… السيف … لا يجب… أن يذلّ!! “

“ينبغي أن يكون … ينبغي أن يكون لأن جون شيلي كان قد عانت بالفعل من إصابات خطيرة؟”

كلانج !!

“اذا كنت تتنمر على الآخرين، فتوقَّع ان يتنمر عليك!”

عندما حركت جون شيلي يدها، انطلقت صافرة معدنية صاخبة من “المجهول” تارك غمده.

خلفه سمع صوت تقيؤ الدم. هذه المرة لم تكن إصابات جون شيلي سيئة، بل بسبب الغضب والإهانة التي أصيب بها قلبها للتو.

وبزغت هالة سيف منقطع النظير على المنطقة.

بفتت…

تحت قوة هالة السيف هذا، كان يون تشي أشبه بورقة في الرياح. شخر وتراجع عدة خطوات. شعرت اعضاؤه الداخلية بالارهاق بينما كان قلبه يترنح تحت الصدمة.

معركة إله المخول هذه كانت وقت عرض قدراتها، لصدمة المنطقة الإلهية الشرقية بأكمله.

هالة السيف هذه كانت من مجرد نزع غمد السيف وحده!

بانج!!

زنججج~

“…” ارتفع صدر جون شيلي بقوة، وظهر في عينيها ظلام مخيف. وقفت ببطء، شيئا فشيئا، على الرغم من أنه كان صعبا للغاية.

انطلقت موجة عارمة من الصرخات المعدنية الغير منظمة في جميع أنحاء يون تشي.

ولكن هذه المعركة جردتها الآن من كل كرامتها في أعين كل الحاضرين. ما لطّخها، في جميع أنحاء جسمها، لم يكن دماً، بل لطخة إذلال لا يمكن غسلها.

على مدرجات المتفرجين، دندنت سيوف كثيرة. وبما أن هذه السيوف كانت قابلة للجلب من قبل الممارسين العميقين هنا، فقد عنى ذلك أن أيا منها لم يكن سلاحا عاديا. ومع ذلك، في اللحظة التي لم يُغمد فيها السيف المجهول، تصرفوا مثل عامة الناس الذين ينظرون إلى الوصي عليهم وهم يصيحون بصرخات التوقير والعبودية.

جون شيلي… فقدت سيفها.

بواسطة :

بوووم !!

AhmedZirea


كان وجه جون شيلي يدور بين اللونين الأبيض والأحمر الشاحب بينما كان جسدها يهتز بلا كابح. الدماء في زوايا فمها كانت لا تزال تقطر صرير وطحنت أسنانها. وشعرت بالإذلال والغضب والكراهية ونوايا القتل… وكأن أسوأ الكوابيس غزت جسدها وغرست نفسها في كل نسيج من روحها و كيانها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط