نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1127

【حلم】

【حلم】

ولم يدركوا إلا الآن أن يون تشي هو الذي أنقذهم بالفعل وأعطاهم قصيدة عالم العنقاء التي تتألف من ست مراحل.

1127 – 【حلم】

“كلا! أنا لا أفهمك. أنا شياو لينغكسي، لا أحد غير ذلك! أنا لا أريد أن أتحول إلى أنا الذي لا يمكن أن يتعرف عليه الآخرون! لا أريد أن أصبح أنا الذي لن يتعرف عليها الصغير تشي… أتوسل إليكِ أن تغادري… لو أمكنكِ البقاء في نوم عميق، فأطلب منكِ أن تبقي هكذا كما كنتِ من قبل. لا تستيقظي ابدا مرة اخرى!”

ظهرت إبتسامة خافتة على وجه فنج شو إير “إنه بالتأكيد لقب يعطيه لي الجماهير، لكن يمكنكِ أن تناديني بأختي الكبيرة شو إير.”

“بسبب قلقك الشديد على الأخ الأكبر يون الذي يواجه خطرا خارجا، يبقى الكابوس نفسه يراودك منذ رحيله” شعرت سو لينغ إير بالراحة “هناك شخص مهتم به هنا. سأكون أول من لا يغفر له إذا تجرأ على العودة متأخرا. “

في مواجهة الشاب والفتاة اللذان كانا دائما يون تشي يشعر بالقلق عليهما، عاملتهم فنج شو إير بلطف قدر الإمكان، رغم أنهما لم يلتقيا من قبل. 

إذ رأتهما يبكيان بسعادة غامرة، شعرت فنج شو إير ايضا بسعادة غامرة في قلبها.

“ووه!” إذ سمعت فينغ شيان اير كلمات اعترافها، غطت فمها بيديها بينما أطلقت صرخة مفاجأة.

“شكراً لكِ يا أختي الكبيرة شو إير، ولكن … لا حاجة لذلك”. قالت فينغ زوير بامتنان “لأن الأب والأم والجد ليس لديهم أي نية لمغادرة أرض الأسلاف”

كلاهما كانا مقيدين بحاجز إله العنقاء ولم يتمكنوا من المرور إلا بعد وصولهم إلى عالم الإمبراطور العميق. ولم يمض سوى بضعة أيام منذ أن خرجوا لأول مرة من سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف، وكانوا يعرفون القليل جدا من الأشياء عن هذا “العالم الخارجي”، الذي كانوا يتوقونه طوال الوقت. ولكن حتى هؤلاء كانوا يدركون جيدا السمعة المدوّية المدهشة لـ “إلهة العنقاء”

“الأخ الأكبر المحسن … لم ينسانا؟”

فقد كانت أقوى شخصية في تاريخ قارة السماء العميقة. وجود اسمى كان معادلا تماما للآلهة السماوية في نظر عدد لا يحصى من الممارسين العميقين.

لقد كان لديهم انطباع انها هدية من قبل اله العنقاء 

كانت مرتهم الأولى في العالم الحقيقي في الخارج، فينغ زوير كان أكثر حذراً وحذر من فينغ شيان اير. وكان يشعر بدهشة لا توصف في قلبه، ولكنه تمكن مع ذلك من القول بنبرة عقلانية: “لا يهم من أنتِ. كيف تعرفيننا وتعرفين أسمائنا؟ أنا متأكد من أننا لم نخبر اسماءنا قط لأي شخص من الخارج”

“بسبب قلقك الشديد على الأخ الأكبر يون الذي يواجه خطرا خارجا، يبقى الكابوس نفسه يراودك منذ رحيله” شعرت سو لينغ إير بالراحة “هناك شخص مهتم به هنا. سأكون أول من لا يغفر له إذا تجرأ على العودة متأخرا. “

أجابته فنج شو إير بابتسامة حلوة: “لأنني رأيتكم من قبل، والاخ الاكبر يون هو الذي أخبرني باسمائكم”

“…” فينغ زوير وقع في حالة ذهول. قبل ثلاث سنوات، خرج من الحاجز مُطارداً فينغ شيان العنيدة. ونتيجة لذلك، صادفوا وحشا عميقا خطيرا. وفي هذا المنعطف الحرج أطلق النار عليه وهو يشعر بالرعب، الأمر الذي أدى إلى مقتل الوحش العميق على الفور. ولاحقا، شكّ مرات عديدة هل من السهل حقا القضاء على الوحش العميق.

“آه؟” فينغ زوير ذُهلت ثم سألت بصوت متلعثم، وهي غير قادرة على كبح حماسها: “هل الأخ الأكبر يون الذي تتحدث عنه يسمى … يون تشي … الأخ الأكبر المحسن؟”.

كان كذلك في ذلك اليوم عندما ظهرت النسخة الكاملة من قصيدة العنقاء في عقله وعقل فينغ شيان اير 

“بالطبع.” فنج شو إير أومأت برأسها بلطف. إذ استشعرت قوة لهب العنقاء في أجسادهم التي كانت قوية جدا، حتى لو لم تكن ناضجة جدا بالنسبة إليها، قالت بسرور: “الاخ الاكبر يون هو خطيبي. وبما اننا جميعا من سلالة العنقاء، غالبا ما كان الأخ يون يذكركم”

“قد يبدو الامر غريبا جدا، لكنني اشعر بذلك فعلا.” قالت شياو لينغكسي بابتسامة ضحلة “لا أريد أن ينشغل الصغير تشي بالقلق علي بعد عودتي مباشرة”.

“الأخ الأكبر المحسن … لم ينسانا؟”

فبقي الصمت طويلا…

“هذا بديهي. علاوة على ذلك، كان دائما قلقا بشأنكما.” من الواضح أن فنج شو إير كانت تشعر بمشاعرهم العارمة تجاه يون تشي. التي تكونت من الإمتنان والعشق والشوق. ومن المرجح أنه أصبح الاقتناع الذي ساندهم طيلة هذه الفترة. ” قبل ثلاث سنوات، جلبني لرؤيتكم، لكنه اكتشف ان المكان الذي تعيشون فيه محمي بحاجز كبير جدا. إختار الأخ الأكبر ألا يزعجكم، لكن بالصدفة خرجتم من الحاجز بشكل مهمل في ذلك الوقت وواجهتم الخطر. عندئذ رأيتكما وعرفت اسميكما”

ظهرت إبتسامة خافتة على وجه فنج شو إير “إنه بالتأكيد لقب يعطيه لي الجماهير، لكن يمكنكِ أن تناديني بأختي الكبيرة شو إير.”

عندما استمعت فينغ شيان إير الى كلمات فنج شو إير، جعلت عينيها رطبتين، وانهمرت منهما الدموع. “الأخ الأكبر المحسن ما زال يتذكرنا … وحتى جاء للبحث عنا… ووو … وووووو…”

كان كذلك في ذلك اليوم عندما ظهرت النسخة الكاملة من قصيدة العنقاء في عقله وعقل فينغ شيان اير 

“…” فينغ زوير وقع في حالة ذهول. قبل ثلاث سنوات، خرج من الحاجز مُطارداً فينغ شيان العنيدة. ونتيجة لذلك، صادفوا وحشا عميقا خطيرا. وفي هذا المنعطف الحرج أطلق النار عليه وهو يشعر بالرعب، الأمر الذي أدى إلى مقتل الوحش العميق على الفور. ولاحقا، شكّ مرات عديدة هل من السهل حقا القضاء على الوحش العميق.

شياو لينغكسي صرخت عندما جلست فجأة على السرير. وكان بؤبؤ عينيها يرتجفان من الخوف وجسدها كله مبلل بالعرق البارد. وضغطت يديها بقوة على صدرها الذي كان يتنفس بشدة بطريقة لا تقارن

كان كذلك في ذلك اليوم عندما ظهرت النسخة الكاملة من قصيدة العنقاء في عقله وعقل فينغ شيان اير 

“شيان إير، دعينا نعود إلى البيت أولاً لنخبر الأب والأم بأن الأخ الأكبر المحسن لم ينسَ أمرنا فحسب، بل إنه أيضاً هو الذي أعطانا قصيدة عالم العنقاء” قال فنغ زوير بلهجة متحمسة

لقد كان لديهم انطباع انها هدية من قبل اله العنقاء 

“شيان إير، دعينا نعود إلى البيت أولاً لنخبر الأب والأم بأن الأخ الأكبر المحسن لم ينسَ أمرنا فحسب، بل إنه أيضاً هو الذي أعطانا قصيدة عالم العنقاء” قال فنغ زوير بلهجة متحمسة

ولم يدركوا إلا الآن أن يون تشي هو الذي أنقذهم بالفعل وأعطاهم قصيدة عالم العنقاء التي تتألف من ست مراحل.

“هذا بديهي. علاوة على ذلك، كان دائما قلقا بشأنكما.” من الواضح أن فنج شو إير كانت تشعر بمشاعرهم العارمة تجاه يون تشي. التي تكونت من الإمتنان والعشق والشوق. ومن المرجح أنه أصبح الاقتناع الذي ساندهم طيلة هذه الفترة. ” قبل ثلاث سنوات، جلبني لرؤيتكم، لكنه اكتشف ان المكان الذي تعيشون فيه محمي بحاجز كبير جدا. إختار الأخ الأكبر ألا يزعجكم، لكن بالصدفة خرجتم من الحاجز بشكل مهمل في ذلك الوقت وواجهتم الخطر. عندئذ رأيتكما وعرفت اسميكما”

إذ رأتهما يبكيان بسعادة غامرة، شعرت فنج شو إير ايضا بسعادة غامرة في قلبها.

“الصغير تشي !!!”

“أين الأخ الأكبر المحسن في الوقت الحاضر؟ هل يمكننا… أن نراه الآن؟” فينغ زوير سأل والدموع تتلألأ في عينيه. وكانت النظرة العميقة من الأمل الجاد تومض من خلالهم.

【أنا لست حلمك أو خيالك أنا لست إلا أنتِ…】

“لقد ترك الأخ الأكبر يون قارة السماء العميقة وذهب إلى مكان بعيد جدا ليعتني بشيء مهم جدا بالنسبة له. ومع ذلك، لا تحتاج أن تتحبط. الأخ الأكبر يون قال أنه سيعود بالتأكيد بعد خمس سنوات، و ثلاث سنوات قد مرت بالفعل. لذا، ستتمكنون من رؤيته بعد سنتين على الأكثر. “

【أنا لست حلمك أو خيالك أنا لست إلا أنتِ…】

“ثلاث سنوات … هذا يعني أن الشائعات حقيقية” فينغ زوير قال بشكل شارد

فنج شو إير يه فوجئت بكلماته في البداية لكنها أدركت السبب ببطء “أرى ذلك … على أي حال، إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، يمكنك فقط الذهاب إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. فالإمبراطورة الحالية لأمة الرياح الزرقاء هي زوجة أخيك الأكبر المحسن “.

“لايهم. سننتظر حتى نرى الأخ الأكبر المحسن. سأنتظره حتى لو استغرق الأمر عشرين عاماً” فينغ شيان مسحت الدموع من وجهها. كانت خدودها لا تزال حمراء قليلاً كما سألت، “لذا… فإلى أين نذهب بعد عامين لنبحث عن الأخ الأكبر المحسن؟ “

فينغ شيان ير حولت عينيها إلى منحنيات عندما حدقت بفراغ في وجه فنج شو إير الشبيه بالجنية. “الأخت الكبيرة شو إير هي الإلهة، الأقوى هناك، وسيمة جداً ورقيقة. لا عجب ان تصبح زوجة الاخ الاكبر المحسن”

قالت فنج شو إير بابتسامة خافتة، “عندما يعود الأخ الأكبر يون، سأجعله يذهب بسرعة للقائك. أنا أيضاً لطالما أردت زيارة إلهك العنقاء” 

“بالطبع.” فنج شو إير أومأت برأسها بلطف. إذ استشعرت قوة لهب العنقاء في أجسادهم التي كانت قوية جدا، حتى لو لم تكن ناضجة جدا بالنسبة إليها، قالت بسرور: “الاخ الاكبر يون هو خطيبي. وبما اننا جميعا من سلالة العنقاء، غالبا ما كان الأخ يون يذكركم”

“حسنا، هذا وعد إذن.” فينغ شيان إير أومأت وهي تبتسم بسعادة كما رفعت إصبع خنصرها الوردي نحو فنج شو إير. 

قالت فنج شو إير بابتسامة خافتة، “عندما يعود الأخ الأكبر يون، سأجعله يذهب بسرعة للقائك. أنا أيضاً لطالما أردت زيارة إلهك العنقاء” 

“آه! شيان إير، إنها الإلهة المشرفة. يجب أن تكوني محترمة للغاية …” 

الأخ الكبير يون، أنت ستكون سعيد جداً بالتأكيد لرُؤية نموِّهم المدهش. 

قبل أن ينهي كلامه، مدّت فنج شو إير إصبعها وربطته برشاقة مع فينغ شيان إير “مم، إنه وعد!”

إذ رأتهما يبكيان بسعادة غامرة، شعرت فنج شو إير ايضا بسعادة غامرة في قلبها.

ولم يمر سوى أكثر من عشر سنوات على قيام أفراد أسرة العنقاء المنبوذة بتبديد اللعنة على سلالتهم. كانوا يعيشون مختبئين في سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف ويحملون اللعنة على ذريتهم لأجيال. ومن الطبيعي أنه لا توجد لديهم مرافق لوضع أساس متين، بل من المستحيل أن تتوفر لهم موارد وفيرة.

“لايهم. سننتظر حتى نرى الأخ الأكبر المحسن. سأنتظره حتى لو استغرق الأمر عشرين عاماً” فينغ شيان مسحت الدموع من وجهها. كانت خدودها لا تزال حمراء قليلاً كما سألت، “لذا… فإلى أين نذهب بعد عامين لنبحث عن الأخ الأكبر المحسن؟ “

وبما ان هذين الشابين كانا يعيشان في ظروف كهذه، تمكّنا من رفع مستويات زراعتهما من عالم  البدائي العميقة الى عالم الامبراطور العميق في غضون عشر سنوات.

 في عالم روحها ، كان هناك صوت آخر ، كان صوتها هو نفسه.

ولم يكن ذلك على الإطلاق أمراً يمكن إنجازه بالاعتماد فقط على سلالة العنقاء المخففة التي امتلكوها والموهبة المتميزة التي امتلكوها. لابد أنهم عملوا بجد وعانوا… وكان هوسهم بزيادة زراعتهم لابد أن يدعمهم أيضا. 

الأخ الكبير يون، أنت ستكون سعيد جداً بالتأكيد لرُؤية نموِّهم المدهش. 

“أين الأخ الأكبر المحسن في الوقت الحاضر؟ هل يمكننا… أن نراه الآن؟” فينغ زوير سأل والدموع تتلألأ في عينيه. وكانت النظرة العميقة من الأمل الجاد تومض من خلالهم.

شو إير تعتقد أنك كنت أكثر من نصف السبب وراء عملهم الجاد

“لا، أنتِ لستِ كذلك! أنا شياو لينغكسي … ليس أنتِ أو أي شخص آخر بهذا الشأن! أسرعي وابتعدي! ابتعدي ولا تعودي أبدا!”

فينغ شيان ير حولت عينيها إلى منحنيات عندما حدقت بفراغ في وجه فنج شو إير الشبيه بالجنية. “الأخت الكبيرة شو إير هي الإلهة، الأقوى هناك، وسيمة جداً ورقيقة. لا عجب ان تصبح زوجة الاخ الاكبر المحسن”

【ألا تعرفي حقاً من أنا؟】

أظهرت فنج شو إير إبتسامة، “هل خرج جميع أفراد أسرتك؟ أنتم يا رفاق بدأتم للتو بالاندماج في العالم الخارجي، لذا ستواجهون بالتأكيد الكثير من الصعوبات. سأخبر الأب الملكي عنكم. ستكون طائفة العنقاء الإلهية راغبة جدا في مساعدتكم”

“آه؟” فينغ زوير ذُهلت ثم سألت بصوت متلعثم، وهي غير قادرة على كبح حماسها: “هل الأخ الأكبر يون الذي تتحدث عنه يسمى … يون تشي … الأخ الأكبر المحسن؟”.

“شكراً لكِ يا أختي الكبيرة شو إير، ولكن … لا حاجة لذلك”. قالت فينغ زوير بامتنان “لأن الأب والأم والجد ليس لديهم أي نية لمغادرة أرض الأسلاف”

“ثلاث سنوات … هذا يعني أن الشائعات حقيقية” فينغ زوير قال بشكل شارد

التعود على شيء كان أمراً مخيفاً جداً. عندما كانوا يختبئون بشكل غير مريح في سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف لأجيال بينما يحملون اللعنة على نسلهم، وكانوا يكفرون عن خطاياهم، راغبين في إزالتها لكي يتمكنوا من العودة مرة اخرى الى العالم الخارجي. ولكن عندما كانوا يتوقون الى الوصول، اعتادوا الانفصال عن باقي العالم بحيث شعروا بعدم الارتياح في مواجهة العالم المجهول في الخارج، وكانوا أيضا مرتبطين جدا بأرض الأسلاف. نتيجة لذلك، اختار كبار السن الاستمرار في البقاء معزولين عن العالم الحقيقي حتى بدون أي تشاور مسبق فيما بينهم حول هذا الموضوع.

【إذا جاء يوم ترغبين فيه في قوة كافية لتغيير كل شيء، فأيقظي نفسك هذه مرة أخرى.】

أولئك الذين ما زالوا يتوقون للعالم الخارجي هم من الصبية والفتيات الصغار مثل فينغ زوير وفينغ شيان. شجعهم الشيوخ بشكل طبيعي وحتى حثوهم على الاندماج في العالم الخارجي في أقرب وقت ممكن.

【أنا لست حلمك أو خيالك أنا لست إلا أنتِ…】

فنج شو إير يه فوجئت بكلماته في البداية لكنها أدركت السبب ببطء “أرى ذلك … على أي حال، إذا كنت بحاجة إلى أي شيء، يمكنك فقط الذهاب إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. فالإمبراطورة الحالية لأمة الرياح الزرقاء هي زوجة أخيك الأكبر المحسن “.

“الأخ الأكبر المحسن … لم ينسانا؟”

“أعرف، فهي أختي الكبيرة. زوير وأنا كنا نفتقدها أيضاً” فينغ شيان نادت بصوت رقيق “ومع ذلك، يا أختي الكبيرة شو إير، ليس عليكِ القلق. حاجز إله العنقاء ما زال موجوداً والذي حمينا طوال هذه الفترة. هناك أيضاً إثنان من…”

ولم يدركوا إلا الآن أن يون تشي هو الذي أنقذهم بالفعل وأعطاهم قصيدة عالم العنقاء التي تتألف من ست مراحل.

“آه، شيان إير!” فينغ زوير رفع صوته فجأة، قاطعا كلماتها بالقوة.

“ووه!” إذ سمعت فينغ شيان اير كلمات اعترافها، غطت فمها بيديها بينما أطلقت صرخة مفاجأة.

فينغ شيان إير قد غطت فمها بيديها أيضاً، كما قالت بكل مراوغة، “باختصار، ليس هناك ما يدعو للقلق اختي الكبير شو إير. وبما ان إله العنقاء يحمينا، يمكننا ايضا ان نهتم جيدا بأنفسنا”

“شكراً لكِ يا أختي الكبيرة شو إير، ولكن … لا حاجة لذلك”. قالت فينغ زوير بامتنان “لأن الأب والأم والجد ليس لديهم أي نية لمغادرة أرض الأسلاف”

“هذا جيد إذن” فنج شو إير شعرت بالغرابة من عدم الاعتياد في سلوكهم، لكنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك. 

【ألا تعرفي حقاً من أنا؟】

ثم، فنج شو إير تركت الإثنين، لكن المشاعر في قلوب فينغ زوير وفينغ شيان ظلت تتصاعد. فوجدوا صعوبة في التهدئة حتى بعد مرور وقت طويل

قبل أن ينهي كلامه، مدّت فنج شو إير إصبعها وربطته برشاقة مع فينغ شيان إير “مم، إنه وعد!”

“شيان إير، دعينا نعود إلى البيت أولاً لنخبر الأب والأم بأن الأخ الأكبر المحسن لم ينسَ أمرنا فحسب، بل إنه أيضاً هو الذي أعطانا قصيدة عالم العنقاء” قال فنغ زوير بلهجة متحمسة

وبما ان هذين الشابين كانا يعيشان في ظروف كهذه، تمكّنا من رفع مستويات زراعتهما من عالم  البدائي العميقة الى عالم الامبراطور العميق في غضون عشر سنوات.

“أبي وأمي بالتأكيد سيقفزان مبتهجين عندما يسمعون بذلك”

“هذا بديهي. علاوة على ذلك، كان دائما قلقا بشأنكما.” من الواضح أن فنج شو إير كانت تشعر بمشاعرهم العارمة تجاه يون تشي. التي تكونت من الإمتنان والعشق والشوق. ومن المرجح أنه أصبح الاقتناع الذي ساندهم طيلة هذه الفترة. ” قبل ثلاث سنوات، جلبني لرؤيتكم، لكنه اكتشف ان المكان الذي تعيشون فيه محمي بحاجز كبير جدا. إختار الأخ الأكبر ألا يزعجكم، لكن بالصدفة خرجتم من الحاجز بشكل مهمل في ذلك الوقت وواجهتم الخطر. عندئذ رأيتكما وعرفت اسميكما”

لم يتمكن الاثنان من قمع حماسهما، ولم يعودا يكترثان بالناس الذين يلاحظونهما. ثم قفزا الى السماء في آن واحد وحلَّقا بعيدا في اتجاه سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف.

“لا … أَنا مريضة بالتأكيد لسماع الأشياء. أنتِ فقط نتاج خيالي الجامح … أتوسل إليكِ أن تتركيني …لا تظهري أبداً…”

شرق أمة الرياح الزرقاء، مدينة السحاب العائمة

شياو لينغكسي صرخت عندما جلست فجأة على السرير. وكان بؤبؤ عينيها يرتجفان من الخوف وجسدها كله مبلل بالعرق البارد. وضغطت يديها بقوة على صدرها الذي كان يتنفس بشدة بطريقة لا تقارن

شياو لينغكسي كانت مستلقية على السرير في غرفتها. بدت وكأنها نائمة لكن راحتها لم تكن هادئة على الإطلاق. بدأت في وقت ما رموشها وشفتيها ترتجفان بخفة. ظهر لون شاحب غريب على وجهها الجميل

“بسبب قلقك الشديد على الأخ الأكبر يون الذي يواجه خطرا خارجا، يبقى الكابوس نفسه يراودك منذ رحيله” شعرت سو لينغ إير بالراحة “هناك شخص مهتم به هنا. سأكون أول من لا يغفر له إذا تجرأ على العودة متأخرا. “

وكان تنفسها ينمو تدريجيا. 

“…” فينغ زوير وقع في حالة ذهول. قبل ثلاث سنوات، خرج من الحاجز مُطارداً فينغ شيان العنيدة. ونتيجة لذلك، صادفوا وحشا عميقا خطيرا. وفي هذا المنعطف الحرج أطلق النار عليه وهو يشعر بالرعب، الأمر الذي أدى إلى مقتل الوحش العميق على الفور. ولاحقا، شكّ مرات عديدة هل من السهل حقا القضاء على الوحش العميق.

“من أنت…؟ لماذا أنت في جسدي…؟ ماذا تريد أن تفعل بالضبط…؟”

“شكراً لكِ يا أختي الكبيرة شو إير، ولكن … لا حاجة لذلك”. قالت فينغ زوير بامتنان “لأن الأب والأم والجد ليس لديهم أي نية لمغادرة أرض الأسلاف”

نادت عاجزة في العالم المظلم.

“أين الأخ الأكبر المحسن في الوقت الحاضر؟ هل يمكننا… أن نراه الآن؟” فينغ زوير سأل والدموع تتلألأ في عينيه. وكانت النظرة العميقة من الأمل الجاد تومض من خلالهم.

【ألا تعرفي حقاً من أنا؟】

AhmedZirea

 في عالم روحها ، كان هناك صوت آخر ، كان صوتها هو نفسه.

“مم… إنه مجرد كابوس” قالت شياو لينغكسي باستخفاف. مرّت فترة طويلة عندما رفعت رأسها أخيراً وكانت خدودها تبدو أكثر اشعاعا ولم يعد هناك أي أثر للون الشاحب من قبل. “لينغ إير، لقد جعلتكِ تقلقين عليّ باستمرار منذ أن غادر الصغير تشي هذا المكان. لكنني اشعر انني لن افقد وعيي دون سبب من الآن فصاعدا”

في عالم روحها، تردد صدى صوت آخر، صوت مماثل لصوتها. فقد بدا بعيد المنال ولا يمكن تمييزه، كما لو كان قادما من عهد بعيد جدا. بدا غامضا بشكل لا يمكن تصوره.

“أعرف، فهي أختي الكبيرة. زوير وأنا كنا نفتقدها أيضاً” فينغ شيان نادت بصوت رقيق “ومع ذلك، يا أختي الكبيرة شو إير، ليس عليكِ القلق. حاجز إله العنقاء ما زال موجوداً والذي حمينا طوال هذه الفترة. هناك أيضاً إثنان من…”

【أنا لست حلمك أو خيالك أنا لست إلا أنتِ…】

لم يتمكن الاثنان من قمع حماسهما، ولم يعودا يكترثان بالناس الذين يلاحظونهما. ثم قفزا الى السماء في آن واحد وحلَّقا بعيدا في اتجاه سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف.

“لا، أنتِ لستِ كذلك! أنا شياو لينغكسي … ليس أنتِ أو أي شخص آخر بهذا الشأن! أسرعي وابتعدي! ابتعدي ولا تعودي أبدا!”

شرق أمة الرياح الزرقاء، مدينة السحاب العائمة

【انتِ هي شياو لينغكسي وكذلك أنا هي، لستِ شياو لينغكسي بالكامل، وانتِ لست انا بالكامل. عندما نكون أنا وشياو لينغكسي معا سنكون مكتملين، لما تخشينني وترفضين ‘وجودي’ بشدة ؟!】

“هذا جيد إذن” فنج شو إير شعرت بالغرابة من عدم الاعتياد في سلوكهم، لكنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك. 

“لا … أَنا مريضة بالتأكيد لسماع الأشياء. أنتِ فقط نتاج خيالي الجامح … أتوسل إليكِ أن تتركيني …لا تظهري أبداً…”

عاد الهدوء إلى العالم داخل روحها، وبعد ذلك اشتعلت النيران القرمزية فجأة داخل اللهب. كانت هناك شخصية مصبوغة بالكامل بالدماء. وكانت يده تحمل سيفا كبيرا جدا، وجسده الذي كان يقطر دما جديدا ممزقا بالجروح الغائرة. فأطلق صيحات الغضب واليأس، لكن جسده ثقب بعشرات الاسلحة والعوارض. فجسده المتضرر بالفعل انكسر إلى قطع مثل قماش حريري ممزق، ثم تحول إلى رماد ملأ السماء كلها داخل اللهب…

【أنتِ تخشين أن أبدل وجودك وأغير إرادتك… لكنكِ تعرفين بوضوح أنكِ أنتِ وأنا أنا، أنا أنتِ وأنتِ أنا. من المستحيل حتى بالنسبة لي أن أستبدل إرادة ‘شياو لينغكسي’، ومن المستحيل لـ ‘شياو لينكسي’ أن تمحو وجودي أيضاً. أتفضلي أن تكون إرادتك مجزأة؟ ألا تشتاقي لشخصيتك الحقيقية…؟】

“مم… إنه مجرد كابوس” قالت شياو لينغكسي باستخفاف. مرّت فترة طويلة عندما رفعت رأسها أخيراً وكانت خدودها تبدو أكثر اشعاعا ولم يعد هناك أي أثر للون الشاحب من قبل. “لينغ إير، لقد جعلتكِ تقلقين عليّ باستمرار منذ أن غادر الصغير تشي هذا المكان. لكنني اشعر انني لن افقد وعيي دون سبب من الآن فصاعدا”

“كلا! أنا لا أفهمك. أنا شياو لينغكسي، لا أحد غير ذلك! أنا لا أريد أن أتحول إلى أنا الذي لا يمكن أن يتعرف عليه الآخرون! لا أريد أن أصبح أنا الذي لن يتعرف عليها الصغير تشي… أتوسل إليكِ أن تغادري… لو أمكنكِ البقاء في نوم عميق، فأطلب منكِ أن تبقي هكذا كما كنتِ من قبل. لا تستيقظي ابدا مرة اخرى!”

“هاه؟” سو لينغ إير ذهلت 

فبقي الصمت طويلا…

وكان تنفسها ينمو تدريجيا. 

【كما تتمنين.】

وبما ان هذين الشابين كانا يعيشان في ظروف كهذه، تمكّنا من رفع مستويات زراعتهما من عالم  البدائي العميقة الى عالم الامبراطور العميق في غضون عشر سنوات.

【إذا جاء يوم ترغبين فيه في قوة كافية لتغيير كل شيء، فأيقظي نفسك هذه مرة أخرى.】

التعود على شيء كان أمراً مخيفاً جداً. عندما كانوا يختبئون بشكل غير مريح في سلسلة جبال الوحوش العشرة آلاف لأجيال بينما يحملون اللعنة على نسلهم، وكانوا يكفرون عن خطاياهم، راغبين في إزالتها لكي يتمكنوا من العودة مرة اخرى الى العالم الخارجي. ولكن عندما كانوا يتوقون الى الوصول، اعتادوا الانفصال عن باقي العالم بحيث شعروا بعدم الارتياح في مواجهة العالم المجهول في الخارج، وكانوا أيضا مرتبطين جدا بأرض الأسلاف. نتيجة لذلك، اختار كبار السن الاستمرار في البقاء معزولين عن العالم الحقيقي حتى بدون أي تشاور مسبق فيما بينهم حول هذا الموضوع.

عاد الهدوء إلى العالم داخل روحها، وبعد ذلك اشتعلت النيران القرمزية فجأة داخل اللهب. كانت هناك شخصية مصبوغة بالكامل بالدماء. وكانت يده تحمل سيفا كبيرا جدا، وجسده الذي كان يقطر دما جديدا ممزقا بالجروح الغائرة. فأطلق صيحات الغضب واليأس، لكن جسده ثقب بعشرات الاسلحة والعوارض. فجسده المتضرر بالفعل انكسر إلى قطع مثل قماش حريري ممزق، ثم تحول إلى رماد ملأ السماء كلها داخل اللهب…

لقد كان لديهم انطباع انها هدية من قبل اله العنقاء 

“الصغير تشي !!!”

أجابته فنج شو إير بابتسامة حلوة: “لأنني رأيتكم من قبل، والاخ الاكبر يون هو الذي أخبرني باسمائكم”

شياو لينغكسي صرخت عندما جلست فجأة على السرير. وكان بؤبؤ عينيها يرتجفان من الخوف وجسدها كله مبلل بالعرق البارد. وضغطت يديها بقوة على صدرها الذي كان يتنفس بشدة بطريقة لا تقارن

فبقي الصمت طويلا…

كان بالإمكان سماع صوت الخطى المتعجلة وهي يقترب. دفعت سو لينغ إير الباب وهي تدخل إلى الداخل وسارعت إلى فراش شياو لينغكسي. ولكن لم تظهر شياو لينغكسي أي رد فعل، بعد أن تعافت من الخوف.

فينغ شيان إير قد غطت فمها بيديها أيضاً، كما قالت بكل مراوغة، “باختصار، ليس هناك ما يدعو للقلق اختي الكبير شو إير. وبما ان إله العنقاء يحمينا، يمكننا ايضا ان نهتم جيدا بأنفسنا”

“الاخت الكبرة لينغكسي،هل راودك كابوس مرة أخرى؟” سو لينغ إير سألت بنبرة خفيفة 

أجابته فنج شو إير بابتسامة حلوة: “لأنني رأيتكم من قبل، والاخ الاكبر يون هو الذي أخبرني باسمائكم”

“لقد كان هذا الحلم مرة أخرى.” كانت شياو لينغكسي لا تزال شاردة الذهن. 

الأخ الأكبر يون تشي، لقد مضت ثلاث سنوات. أفتقدك كثيراً…

لقد مضت ثلاث سنوات. ذلك الحلم، ذلك المشهد المخيف ظهر مراراً وتكراراً 

“الاخت الكبرة لينغكسي،هل راودك كابوس مرة أخرى؟” سو لينغ إير سألت بنبرة خفيفة 

وقد حدث ذلك مرات لا تحصى حتى الآن، ولكن ذلك كان سيسبب لها رعبا شديدا في كل مرة.

الأخ الكبير يون، أنت ستكون سعيد جداً بالتأكيد لرُؤية نموِّهم المدهش. 

“بسبب قلقك الشديد على الأخ الأكبر يون الذي يواجه خطرا خارجا، يبقى الكابوس نفسه يراودك منذ رحيله” شعرت سو لينغ إير بالراحة “هناك شخص مهتم به هنا. سأكون أول من لا يغفر له إذا تجرأ على العودة متأخرا. “

“الأخ الأكبر المحسن … لم ينسانا؟”

بينما تتحدث، سو لينغ إير بهدوء غيرت نظرتها وكان خط نظرها غامضا، كما لو كان مغطى بالضباب. 

لقد مضت ثلاث سنوات. ذلك الحلم، ذلك المشهد المخيف ظهر مراراً وتكراراً 

الأخ الأكبر يون تشي، لقد مضت ثلاث سنوات. أفتقدك كثيراً…

كانت مرتهم الأولى في العالم الحقيقي في الخارج، فينغ زوير كان أكثر حذراً وحذر من فينغ شيان اير. وكان يشعر بدهشة لا توصف في قلبه، ولكنه تمكن مع ذلك من القول بنبرة عقلانية: “لا يهم من أنتِ. كيف تعرفيننا وتعرفين أسمائنا؟ أنا متأكد من أننا لم نخبر اسماءنا قط لأي شخص من الخارج”

“مم… إنه مجرد كابوس” قالت شياو لينغكسي باستخفاف. مرّت فترة طويلة عندما رفعت رأسها أخيراً وكانت خدودها تبدو أكثر اشعاعا ولم يعد هناك أي أثر للون الشاحب من قبل. “لينغ إير، لقد جعلتكِ تقلقين عليّ باستمرار منذ أن غادر الصغير تشي هذا المكان. لكنني اشعر انني لن افقد وعيي دون سبب من الآن فصاعدا”

أجابته فنج شو إير بابتسامة حلوة: “لأنني رأيتكم من قبل، والاخ الاكبر يون هو الذي أخبرني باسمائكم”

“هاه؟” سو لينغ إير ذهلت 

“هذا جيد إذن” فنج شو إير شعرت بالغرابة من عدم الاعتياد في سلوكهم، لكنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك. 

“قد يبدو الامر غريبا جدا، لكنني اشعر بذلك فعلا.” قالت شياو لينغكسي بابتسامة ضحلة “لا أريد أن ينشغل الصغير تشي بالقلق علي بعد عودتي مباشرة”.

قبل أن ينهي كلامه، مدّت فنج شو إير إصبعها وربطته برشاقة مع فينغ شيان إير “مم، إنه وعد!”

لقد كان حلماً 

“آه! شيان إير، إنها الإلهة المشرفة. يجب أن تكوني محترمة للغاية …” 

مجرد حلم … 

“آه؟” فينغ زوير ذُهلت ثم سألت بصوت متلعثم، وهي غير قادرة على كبح حماسها: “هل الأخ الأكبر يون الذي تتحدث عنه يسمى … يون تشي … الأخ الأكبر المحسن؟”.

نظرت خارج النافذة، وكانت تمتم في قلبها.

“لايهم. سننتظر حتى نرى الأخ الأكبر المحسن. سأنتظره حتى لو استغرق الأمر عشرين عاماً” فينغ شيان مسحت الدموع من وجهها. كانت خدودها لا تزال حمراء قليلاً كما سألت، “لذا… فإلى أين نذهب بعد عامين لنبحث عن الأخ الأكبر المحسن؟ “

بواسطة :

ولم يدركوا إلا الآن أن يون تشي هو الذي أنقذهم بالفعل وأعطاهم قصيدة عالم العنقاء التي تتألف من ست مراحل.

AhmedZirea


ثم، فنج شو إير تركت الإثنين، لكن المشاعر في قلوب فينغ زوير وفينغ شيان ظلت تتصاعد. فوجدوا صعوبة في التهدئة حتى بعد مرور وقت طويل

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط