الآلهة القديمة مثل طائر فيرميلون، العنقاء والغراب الذهبي دُعيت الوحوش الثلاثة العليا للنار بينما دُعي التنين الازوردي وعنقاء الجليد وكيلين الجليدي الوحوش الثلاثة العليا للماء. ومع ذلك، في ما يتعلق بالقوانين الاساسية فقط، كانت هذه الوحوش العظيمة الستة بعيدة كل البعد عن إله الشر.
كان من المستحيل على يون تشي الاعتماد على طاقته الباردة لاستدعاء أرواح الجليد!
من بين آلهة الخلق العظيمة من عرق الاله البدائي، كان مو إي إله الخلق المختص* بالقوة، و شي كي المختص بالنظام، و لي سو المختص بالحياة وإله الشر المختص بالعناصر! قوة العناصر المطلقة .(بمعنى قوته الخاصة و الي تميز فيها )
لم يكن يون تشي على علم بكل هذا. لقد أطلق فقط طاقته العميقة في حماسه ليشعر بقوته المولودة من جديد لم يكن يعرف حتى ما كان يحدث في بحيرة الصقيع السفلي السماوية
الآلهة القديمة مثل طائر فيرميلون، العنقاء والغراب الذهبي دُعيت الوحوش الثلاثة العليا للنار بينما دُعي التنين الازوردي وعنقاء الجليد وكيلين الجليدي الوحوش الثلاثة العليا للماء. ومع ذلك، في ما يتعلق بالقوانين الاساسية فقط، كانت هذه الوحوش العظيمة الستة بعيدة كل البعد عن إله الشر.
“سمعت أن عيد ميلاد والد هاني الألفي سيأتي بعد أقل من شهر ولا بد ان هذه هي أفضل هدية يتلقاها” علق أحد كبار القاعة الإلهية بابتسامة.
طائر العنقاء لا يخاف من لهب العنقاء لكن لا يزال من الممكن أن يتأذى من لهب طائر الغراب الذهبي و طائر فيرميليون. كان التنين الازوردي قادرا على السيطرة على مياه العالم ولكن كان من المستحيل عليه ان لا يخاف من الجليد من العنقاء الجليدية وجليد كيلين. أما يون تشي، على الرغم من أن قوته كانت أدنى من قوتهم بكثير، فإنه لم يخاف من النار أو الماء بأي شكل أو شكل؛ وشمل ذلك البرق ايضا.
إذا كان فجأة يحدق به عن قرب من الوحوش القديمة لطائفة عنقاء الجليد الالهية قبل هذا، فإنه سيكون في حالة عصبية شديدة. ومع ذلك، كان لا يزال في حالة معنوية مرتفعة بعد دخوله الطريق الإلهي. على الرغم من أنه فوجئ، لم يشعر بالذعر على الاطلاق.
فإذا استطاع ان يجد الريح والأرض ويحصل على بذور إله الشر في المستقبل، فلن يكون بحاجة الى الخوف من قوة الريح او الارض ايضا.
“السؤال الثاني” ثم تابع يون تشي “قبل ان يجذب هذا التلميذ كل الأرواح الجليدية، هل سقطت آخر قطرة من مياه البحيرة التي رتبتها سيدة الطائفة؟”
لهذا السبب أيضا، على الرغم من أن طريق العظيم لبوذا ليون تشي تقدم ببطء شديد وأن ظل إله النجم المكسور لم يصل إلى المرحلة الخامسة، فإنه لم يجد أي حواجز عندما نجح في فهم الفنون الراقية الرفيعة المستوى للطريق الإلهي مثل قصيدة العالم لعنقاء، وعالم الغراب الذهبي، وقانون إله العنقاء الجليدي، في فترة قصيرة من الزمن.
مو هاني ومو فيشوي استيقظوا أيضاً من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. حدّقوا في ثلاثة آلاف روح جليدية تحوم حول يون تشي ولم يستطيعوا إستعادة حواسهم لوقت طويل
كانت قوة إله الشر على العناصر غظيمة، وربما كان من الممكن أن تتجاوز اعتراف الفرد بحدود القانون. لم تكن مقيدة بالقوانين على الإطلاق، فوصلت إلى عالم “تحدي السماء” حتى الآلهة وجدت أنها غير مفهومة ولا يمكن فهمها.
“لا ينبغي أن تكون بهذه البساطة” تمتم مو سوشان. لكنه هز رأسه بعد ذلك. “ولكن هذا هو حقا التفسير الوحيد”.
ولكن حتى لو كان الأمر كذلك، فإن رغبة يون تشي في إطلاق هالة الصقيع لجذب بضع أرواح جليدية كانت سهلة نسبيا. لكن جذب كل هذه الارواح الجليدية بالطاقة العميقة كان مستحيلا. على الرغم من أن قوته الأساسية كانت عالية من حيث القوانين، إلا أن مستواه الزراعي العميق كان منخفضًا جدًا.
إن الانفجار النقي للغايه للطاقة العميقة الأولية التي أطلقها بعد أن اخترقها هو حقا السبب الذي جعل الأرواح الجليدية تنجذب إلى يون تشي، لكن هذا بالتأكيد لم يكن قادراً على الحدوث مع الطاقة الباردة الأولية لأي شخص آخر … أو ربما ينبغي لنا أن نقول إنه باستثناء يون تشي، لم يكن بوسع أي شخص آخر أن يفعل ذلك إلى هذا الحد.
ومع ذلك، هذه الفرصة حدثت فقط عن طريق المصادفة. كان يون تشي قد أكمل اختراقه من الطريق البشري، إلى الطريق الإلهي. ما أطلقه كان انفجاره الأولي الأكثر نقاءً من الطاقة العميقة. كان هذا الإنفجار نقياً ونظيفا للغاية، كما كانت الطاقة العميقة التي أتت من قوّة إله الشر. بالنسبة لأرواح الجليد النقية هذه، كان الأمر كأنهم شموا رائحة أول مصدر أساسي للطاقة الباردة. وهذا ما جعلهم يتجمعون بشكل انعكاسي.
إن الانفجار النقي للغايه للطاقة العميقة الأولية التي أطلقها بعد أن اخترقها هو حقا السبب الذي جعل الأرواح الجليدية تنجذب إلى يون تشي، لكن هذا بالتأكيد لم يكن قادراً على الحدوث مع الطاقة الباردة الأولية لأي شخص آخر … أو ربما ينبغي لنا أن نقول إنه باستثناء يون تشي، لم يكن بوسع أي شخص آخر أن يفعل ذلك إلى هذا الحد.
إن مثل هذا النوع من المواقف ما كان ليحدث قط، حتى ولو كان راغباً في ذلك، لو كان يون تشي يتمتع بقوته العميقة السابقة. لكن كان يجب أن يكون هناك…
لهذا السبب أيضا، على الرغم من أن طريق العظيم لبوذا ليون تشي تقدم ببطء شديد وأن ظل إله النجم المكسور لم يصل إلى المرحلة الخامسة، فإنه لم يجد أي حواجز عندما نجح في فهم الفنون الراقية الرفيعة المستوى للطريق الإلهي مثل قصيدة العالم لعنقاء، وعالم الغراب الذهبي، وقانون إله العنقاء الجليدي، في فترة قصيرة من الزمن.
لم يكن يون تشي على علم بكل هذا. لقد أطلق فقط طاقته العميقة في حماسه ليشعر بقوته المولودة من جديد لم يكن يعرف حتى ما كان يحدث في بحيرة الصقيع السفلي السماوية
مو هاني ومو فيشوي استيقظوا أيضاً من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. حدّقوا في ثلاثة آلاف روح جليدية تحوم حول يون تشي ولم يستطيعوا إستعادة حواسهم لوقت طويل
عندما فتح عينيه، شعر ان الجو الجدي المحيط به لا يبدو صائبا تماما. كانت نظرة الجميع مركزة عليه، وكانت أرواح الجليد الراقصة تحوم حوله كنجوم تدور حول القمر، الأمر الذي جعله، الذي كان من الواضح الأضعف في هذا المكان، مركز هذا العالم بشكل مباشر.
في هذه اللحظة صوت سيئ التوقيت جداً جاء بقوة. وفي الجو الذي صار حماسيا، كان الجو باردا جدا و يثقب الأذن. ف
“هـ-هـ-هذا …”
لقد صدمها شيء آخر أيضًا … يون تشي إستخدم ساعتين فقط لإختراق الطريق الإلهي! كانت تلك فترة قصيرة من الزمن حتى في بحيرة الصقيع السفلي السماوية الخطرة جداً. انها لم تسمع أبدا عن شيء مثل هذا يحدث من قبل
لم يتبق لدى مختلف الشيوخ وسادة القاعة أي أثر للهيبة والكرامة المعتادين. تعبيراتهم ملتوية كأنهم رأوا الأشباح في وضح النهار
سرعان ما استدارت أنظار الجميع وتجمد الجو.
حتى لو جمعوا بين الجميع سنهم وخبرتهم، فإنهم لن يفهموا المشهد الذي أمامهم.
تغير تعبير مو هوانزي بعد أن أدرك أخيراً ما كان يون تشي يريد أن “يطلب التوجيه” بشأنه. أصبح جميع الحاضرين يدركون هذه الحقيقة أيضا. وجه مو يوانزي غاص أيضا بينما كانت تهزأ، “طفل، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تريد…”
مو هاني ومو فيشوي استيقظوا أيضاً من بحيرة الصقيع السفلي السماوية. حدّقوا في ثلاثة آلاف روح جليدية تحوم حول يون تشي ولم يستطيعوا إستعادة حواسهم لوقت طويل
فهي لم توقف يون تشي على الإطلاق عندما انسحبت”لدى هذه التلميذ بعض الاسئلة التي يريد ان يسألها للشيخ العظيم ليرشده”
“ماذا حدث؟” وقف يون تشي ثم التفت ليسأل مو بينغيون.
“هـ-هـ-هذا …”
إذا كان فجأة يحدق به عن قرب من الوحوش القديمة لطائفة عنقاء الجليد الالهية قبل هذا، فإنه سيكون في حالة عصبية شديدة. ومع ذلك، كان لا يزال في حالة معنوية مرتفعة بعد دخوله الطريق الإلهي. على الرغم من أنه فوجئ، لم يشعر بالذعر على الاطلاق.
“أخشى ان يكون الاحتفال بعيد الميلاد هذا مختلفا أكثر من أي احتفال آخر” قال سيد القصر الاول
من الواضح أن مو بينغيون كانت أيضاً في حالة ذهول في حين أصبحت مو شياولان خلفها في حالة من الغباء التام. فاتسع فمها كثيرا حتى ان قبضتها قد تكون قادرة على إدخالها. تنهدت مو بينغيون وقالت بهدوء شديد: “حدَّد سيدة الطائفة مدة ست ساعات. خلال ست ساعات، الشخص القادر على جذب أكثر الأرواح الجليدية سيصبح تلميذها المباشر وأنت…”
987 – استجواب
لقد صدمها شيء آخر أيضًا … يون تشي إستخدم ساعتين فقط لإختراق الطريق الإلهي! كانت تلك فترة قصيرة من الزمن حتى في بحيرة الصقيع السفلي السماوية الخطرة جداً. انها لم تسمع أبدا عن شيء مثل هذا يحدث من قبل
“هذا يبدو معقولاً” مو هوانزي أيضا يومئ برأسه ببطء. بمجرد أن يصبح المرء عاجزا عن التفكير في أي احتمالات أخرى، فإن أي إمكانية، مهما كانت مجبرة، تبدو معقولة أكثر عدة مرات. بعد كل شيء، الدفعة الأولى من الطاقة العميقة البدائية بعد دخول الطريق الإلهي كانت أنقى، صحيح، لذا قد يكون حقيقي انها انجذبت الى الطاقة البدائية التي تحبها اكثر…
لكن الآخرين لم يكن لديهم عقل لينتبهوا لذلك. النتيجة التي كانت على وشك الإعلان عنها أو بالأحرى نتيجة المواجهة التي كُشفت بالفعل، قد خضعت فعليًا لمثل هذه التغير التي تهز الروح. أثار ذلك ذهول جميع الشيوخ وسادة القصر والتلاميذ الحاضرين.
“يمكنك المتابعة” مو هوانزي أومأَ قليلاً. عندما رأى مو بينغيون تحدق في مو يوانزي، هو بوضوح …رأى بوضوح شديد أن مو بينغيون كانت شديدة الحماية لتلاميذها الجدد.
رفرفت شفتا مو هوانزي، الذي كان مستعدا بالفعل للإدلاء بهذا الإعلان، عدة مرات قبل أن يتكلم أخيرا “ما – ما هذا؟ ماذا حدث بالضبط على جسد هذه الطفل؟”
987 – استجواب
عبارة واحدة أومضت في عقل الجميع… من يعرف بحق الجحيم ماذا حدث!؟ في عشر أنفاس من الوقت فقط، كلّ أرواح الجليد في بحيرة الصقيع السفلي السماوية إنجذبت. كان من المستحيل على مختلف الشيوخ وسادة القصر أن يفهموا هذا العمل الفذ، ناهيك عن تلاميذ القاعة الإلهية.
لقد صدمها شيء آخر أيضًا … يون تشي إستخدم ساعتين فقط لإختراق الطريق الإلهي! كانت تلك فترة قصيرة من الزمن حتى في بحيرة الصقيع السفلي السماوية الخطرة جداً. انها لم تسمع أبدا عن شيء مثل هذا يحدث من قبل
ومع ذلك، فقد حدث شيء من هذا القبيل أمام أعينهم مباشرة … على جسد تلميذ جديد صعد للتو إلى الطريق الإلهي، الذي كان يمتلك مستوى زراعة منخفضًا جدًا حتى أنهم لن يدخروا إلقاء نظرة ثانية عليه.
صعقت كلمات مو يوانزي كل الحاضرين. كان ذلك فقط بعد فترة طويلة من الزمن بدأ الكثيرون منهم يومئون برأسهم “هكذا إذا، لا عجب…”
كان من المستحيل عليهم أن يصدقوا أن يون تشي اعتمد على هالته الصقيع لجذب هذه الأرواح الجليدية. هذا لأنه حتى سيدة الطائفة كانت غير قادرة على فعل هذا بقوتها. علاوة على ذلك، فإن الطاقة العميقة التي كان يون شي قد أفرج عنها فجأة في وقت سابق لم تكن سوى الطاقة العميقة التي أفرجت عنها حالته الأولية؛ لم تكن حتى طاقة ثلجية عميقة
إن مثل هذا النوع من المواقف ما كان ليحدث قط، حتى ولو كان راغباً في ذلك، لو كان يون تشي يتمتع بقوته العميقة السابقة. لكن كان يجب أن يكون هناك…
ملكة عالم أغنية الثلج فوق تنين الصقيع الهائل كانت صامتة منذ البداية…حتى أنها لم تكن قادرة على فهم ما حدث على جسد يون تشي.
عندما فتح عينيه، شعر ان الجو الجدي المحيط به لا يبدو صائبا تماما. كانت نظرة الجميع مركزة عليه، وكانت أرواح الجليد الراقصة تحوم حوله كنجوم تدور حول القمر، الأمر الذي جعله، الذي كان من الواضح الأضعف في هذا المكان، مركز هذا العالم بشكل مباشر.
من بين جميع الحاضرين، كان من بين الذين كانت قلوبهم متموجة أكثر من غيرهم مو هاني ومو يوانزي. عندما رأت مو يوانزي النصر الواضح لمو هاني، كانت تمتلئ بفرح لا حدود له. ولكن الآن، حدث شيء كهذا، فصار وجهها مظلما فجأة بعد صدمتها الاولى. ثم عادت إلى حالتها الطبيعية، كما قالت بصوت عالٍ: “أيها الشيخ العظيم، لقد حان الوقت لإعلان النتائج. خرج تلميذي هاني منتصرا ورآه الجميع بأعينهم”
في هذه اللحظة صوت سيئ التوقيت جداً جاء بقوة. وفي الجو الذي صار حماسيا، كان الجو باردا جدا و يثقب الأذن. ف
“لكن هذا …”
“السؤال الثاني” ثم تابع يون تشي “قبل ان يجذب هذا التلميذ كل الأرواح الجليدية، هل سقطت آخر قطرة من مياه البحيرة التي رتبتها سيدة الطائفة؟”
“لكن ماذا؟” مو يوانزي ألقت نظرة خاطفة على يون تشي. “ألم تروا جميعاً أن هذا الطفل قد حدث ليكمل اختراقه قبل لحظات؟ لقد دخل الطريق الإلهي، لذلك ما كان قد أطلقه في وقت سابق هو بشكل طبيعي الطاقة العميقة المولودة حديثا للمرحلة الأولى من الطريق الإلهي. أرواح الجليد هذه طبيعياً تفضل الأشياء الأكثر بدائية ونقية. لهذا السبب كانوا يجتمعون حوله. هذا ليس غريباً على الإطلاق! من حسن الحظ أنه لم يخرب حدثنا العظيم منذ ظهور النتائج النهائية بالفعل
“هاهاها” ضحكت مو يوانزي بضحك عميق مع ازدهار ملامح وجهها. ومدت يدها نحو منطقة مو هاني البعيدة وقالت: “هاني، أحسنت صنعا. أنت بالتأكيد لم تخيب أملي. أنا فخور بكز تعال وقدم إحتراماً لسيدة الطائفة مرة أخرى. وبمجرد إتمام الطقوس، ستكون تلميذ سيد الطائفة المباشر!”
صعقت كلمات مو يوانزي كل الحاضرين. كان ذلك فقط بعد فترة طويلة من الزمن بدأ الكثيرون منهم يومئون برأسهم “هكذا إذا، لا عجب…”
طائر العنقاء لا يخاف من لهب العنقاء لكن لا يزال من الممكن أن يتأذى من لهب طائر الغراب الذهبي و طائر فيرميليون. كان التنين الازوردي قادرا على السيطرة على مياه العالم ولكن كان من المستحيل عليه ان لا يخاف من الجليد من العنقاء الجليدية وجليد كيلين. أما يون تشي، على الرغم من أن قوته كانت أدنى من قوتهم بكثير، فإنه لم يخاف من النار أو الماء بأي شكل أو شكل؛ وشمل ذلك البرق ايضا.
إن الانفجار النقي للغايه للطاقة العميقة الأولية التي أطلقها بعد أن اخترقها هو حقا السبب الذي جعل الأرواح الجليدية تنجذب إلى يون تشي، لكن هذا بالتأكيد لم يكن قادراً على الحدوث مع الطاقة الباردة الأولية لأي شخص آخر … أو ربما ينبغي لنا أن نقول إنه باستثناء يون تشي، لم يكن بوسع أي شخص آخر أن يفعل ذلك إلى هذا الحد.
“هاهاها” ضحكت مو يوانزي بضحك عميق مع ازدهار ملامح وجهها. ومدت يدها نحو منطقة مو هاني البعيدة وقالت: “هاني، أحسنت صنعا. أنت بالتأكيد لم تخيب أملي. أنا فخور بكز تعال وقدم إحتراماً لسيدة الطائفة مرة أخرى. وبمجرد إتمام الطقوس، ستكون تلميذ سيد الطائفة المباشر!”
ومع ذلك، ما حدث ليون تشي كان شيئا عجزوا ببساطة عن فهمه. ونتيجة لذلك، فإن هذه الحجة التي قدمتها مو يوانزي والتي بدت مقتضبة بعض الشيء، دفعت الجميع، بما في ذلك الشيوخ وأسياد القصر، الذين صُدموا ودهشوا تماماً من هذا التبرير الذي بدا وكأنه قادر على تفسير ما حدث. لقد هزوا رؤوسهم الواحد تلو الآخر في الموافقة … لأنه ما عدا هذا، هم لم يستطيعوا التفكير في أي أسباب أخرى.
“أخشى ان يكون الاحتفال بعيد الميلاد هذا مختلفا أكثر من أي احتفال آخر” قال سيد القصر الاول
كان من المستحيل على يون تشي الاعتماد على طاقته الباردة لاستدعاء أرواح الجليد!
حتى لو جمعوا بين الجميع سنهم وخبرتهم، فإنهم لن يفهموا المشهد الذي أمامهم.
“هذا يبدو معقولاً” مو هوانزي أيضا يومئ برأسه ببطء. بمجرد أن يصبح المرء عاجزا عن التفكير في أي احتمالات أخرى، فإن أي إمكانية، مهما كانت مجبرة، تبدو معقولة أكثر عدة مرات. بعد كل شيء، الدفعة الأولى من الطاقة العميقة البدائية بعد دخول الطريق الإلهي كانت أنقى، صحيح، لذا قد يكون حقيقي انها انجذبت الى الطاقة البدائية التي تحبها اكثر…
AhmedZirea
كان يون تشي أول شخص في التاريخ يدخل الطريق الإلهي في بحيرة الصقيع السفلي السماوية… بعد كل شيء، أولئك الذين تحت الطريق الإلهي لم يسمح لهم بدخول بحيرة الصقيع السفلي السماوية
كتلميذ لعنقاء الجليد، كان اقحامه في الحديث امام كل الشيوخ مزعجا جدا. كانت مو يوانزي في الأصل مبتهجة، ولكن بمجرد أن ثقبت كلمات يون تشي، كان قد أفسد عليها اللحظة بالكامل، الأمر الذي أدى إلى غضبها. فزاد ذلك من الحقيقة المزعجة انه خرّب كل شيء تقريبا منذ لحظة فقط، مما دفعها الى التعبير فورا عن غضبها: “ماذا تكون انت؟ منذ متى وأنت تتحدث هكذا؟ انصرف! “
“لا ينبغي أن تكون بهذه البساطة” تمتم مو سوشان. لكنه هز رأسه بعد ذلك. “ولكن هذا هو حقا التفسير الوحيد”.
987 – استجواب
بعد العثور على شيء قادر على تفسير ما حدث، كانت صدمة الجميع تتبدد بشكل طبيعي. في بحيرة الصقيع السفلي السماوية، ظهرت ابتسامة على وجه مو هاني مرة اخرى. إنتقل نظرة إلى الجانب لينظر إلى مو فيشوي لكنها كانت هادئة كالسابق مثل الثلج الذي لن يذوب أبداً، كانت صامتة بدون موجة واحدة.
بعد اختفاء طاقة يون تشي العميقة، بدأت الأرواح الجليدية التي كانت تطير حوله تتشتت بسرعة. في هذه المرحلة، أُعلم أيضاً بكل ما حدث داخل بحيرة الصقيع السفلي السماوية من البث الصوتي لمو بينغيون. قلبه اهتز بشدة عندما ومض عمق عيونه بضوء غريب … كان شديدًا أيضًا.
“هـ-هـ-هذا …”
“كح” مو هوانزي استدار. لمح مو فيشوي وبعد ان تنهد في داخله، قال: “لقد انقضت ست ساعات على الزمن التي حددته سيدة الطائفة. على الرغم من وقوع حادث صغير في النهاية، فإن الروح الجليدية الأخيرة قد جذبها هاني وعلى هذا النحو، فإن المنتصر الأخير لهذه المسابقة بالنسبة للتلاميذ المباشرين لسيد الطائفة هو – مو هاني!”
لم يتبق لدى مختلف الشيوخ وسادة القاعة أي أثر للهيبة والكرامة المعتادين. تعبيراتهم ملتوية كأنهم رأوا الأشباح في وضح النهار
عندما سقط صوت مو هوانزي، العديد من تلامذة القاعة الإلهية وقصر العنقاء الجليدي أطلقوا صيحات مدوّية. كما اظهرت هذه الصيحات المثيرة مدى ارتفاع مكانة مو هاني بين هؤلاء التلاميذ.
إذا كان فجأة يحدق به عن قرب من الوحوش القديمة لطائفة عنقاء الجليد الالهية قبل هذا، فإنه سيكون في حالة عصبية شديدة. ومع ذلك، كان لا يزال في حالة معنوية مرتفعة بعد دخوله الطريق الإلهي. على الرغم من أنه فوجئ، لم يشعر بالذعر على الاطلاق.
“هاهاها” ضحكت مو يوانزي بضحك عميق مع ازدهار ملامح وجهها. ومدت يدها نحو منطقة مو هاني البعيدة وقالت: “هاني، أحسنت صنعا. أنت بالتأكيد لم تخيب أملي. أنا فخور بكز تعال وقدم إحتراماً لسيدة الطائفة مرة أخرى. وبمجرد إتمام الطقوس، ستكون تلميذ سيد الطائفة المباشر!”
إذا كان فجأة يحدق به عن قرب من الوحوش القديمة لطائفة عنقاء الجليد الالهية قبل هذا، فإنه سيكون في حالة عصبية شديدة. ومع ذلك، كان لا يزال في حالة معنوية مرتفعة بعد دخوله الطريق الإلهي. على الرغم من أنه فوجئ، لم يشعر بالذعر على الاطلاق.
“سمعت أن عيد ميلاد والد هاني الألفي سيأتي بعد أقل من شهر ولا بد ان هذه هي أفضل هدية يتلقاها” علق أحد كبار القاعة الإلهية بابتسامة.
لهذا السبب أيضا، على الرغم من أن طريق العظيم لبوذا ليون تشي تقدم ببطء شديد وأن ظل إله النجم المكسور لم يصل إلى المرحلة الخامسة، فإنه لم يجد أي حواجز عندما نجح في فهم الفنون الراقية الرفيعة المستوى للطريق الإلهي مثل قصيدة العالم لعنقاء، وعالم الغراب الذهبي، وقانون إله العنقاء الجليدي، في فترة قصيرة من الزمن.
“أخشى ان يكون الاحتفال بعيد الميلاد هذا مختلفا أكثر من أي احتفال آخر” قال سيد القصر الاول
إن الانفجار النقي للغايه للطاقة العميقة الأولية التي أطلقها بعد أن اخترقها هو حقا السبب الذي جعل الأرواح الجليدية تنجذب إلى يون تشي، لكن هذا بالتأكيد لم يكن قادراً على الحدوث مع الطاقة الباردة الأولية لأي شخص آخر … أو ربما ينبغي لنا أن نقول إنه باستثناء يون تشي، لم يكن بوسع أي شخص آخر أن يفعل ذلك إلى هذا الحد.
لم تكن مو يوانزي هي الوحيدة التي لم تتمكن من احتواء فرحتها إذا أصبح مو هاني تلميذاً مباشراً لملكة العالم. كان هذا الرأي شائعا في الطائفة بأسرها
“نعم!” أجابه مو هاني ثم طار ورفرفت ملابسه البيضاء وسقط بجانب مو يوانزي ولم تكن عليه قطرة واحدة من مياه البحيرة السماوية.
“نعم!” أجابه مو هاني ثم طار ورفرفت ملابسه البيضاء وسقط بجانب مو يوانزي ولم تكن عليه قطرة واحدة من مياه البحيرة السماوية.
لهذا السبب أيضا، على الرغم من أن طريق العظيم لبوذا ليون تشي تقدم ببطء شديد وأن ظل إله النجم المكسور لم يصل إلى المرحلة الخامسة، فإنه لم يجد أي حواجز عندما نجح في فهم الفنون الراقية الرفيعة المستوى للطريق الإلهي مثل قصيدة العالم لعنقاء، وعالم الغراب الذهبي، وقانون إله العنقاء الجليدي، في فترة قصيرة من الزمن.
في هذه اللحظة صوت سيئ التوقيت جداً جاء بقوة. وفي الجو الذي صار حماسيا، كان الجو باردا جدا و يثقب الأذن. ف
“لكن هذا …”
سرعان ما استدارت أنظار الجميع وتجمد الجو.
إذا كان فجأة يحدق به عن قرب من الوحوش القديمة لطائفة عنقاء الجليد الالهية قبل هذا، فإنه سيكون في حالة عصبية شديدة. ومع ذلك، كان لا يزال في حالة معنوية مرتفعة بعد دخوله الطريق الإلهي. على الرغم من أنه فوجئ، لم يشعر بالذعر على الاطلاق.
مو بينغيون تحركت، أرادت أن تقول شيئا ولكن بعد ذلك لم تفعل.
صعقت كلمات مو يوانزي كل الحاضرين. كان ذلك فقط بعد فترة طويلة من الزمن بدأ الكثيرون منهم يومئون برأسهم “هكذا إذا، لا عجب…”
فهي لم توقف يون تشي على الإطلاق عندما انسحبت”لدى هذه التلميذ بعض الاسئلة التي يريد ان يسألها للشيخ العظيم ليرشده”
فإذا استطاع ان يجد الريح والأرض ويحصل على بذور إله الشر في المستقبل، فلن يكون بحاجة الى الخوف من قوة الريح او الارض ايضا.
كتلميذ لعنقاء الجليد، كان اقحامه في الحديث امام كل الشيوخ مزعجا جدا. كانت مو يوانزي في الأصل مبتهجة، ولكن بمجرد أن ثقبت كلمات يون تشي، كان قد أفسد عليها اللحظة بالكامل، الأمر الذي أدى إلى غضبها. فزاد ذلك من الحقيقة المزعجة انه خرّب كل شيء تقريبا منذ لحظة فقط، مما دفعها الى التعبير فورا عن غضبها: “ماذا تكون انت؟ منذ متى وأنت تتحدث هكذا؟ انصرف! “
سرعان ما استدارت أنظار الجميع وتجمد الجو.
تحوّلت نظرة مو بينغيون وثبّتت على مو يوانزي. ثم قالت بصوت مسطح لا يقارن: “انه تلميذ قصري.”
عبارة واحدة أومضت في عقل الجميع… من يعرف بحق الجحيم ماذا حدث!؟ في عشر أنفاس من الوقت فقط، كلّ أرواح الجليد في بحيرة الصقيع السفلي السماوية إنجذبت. كان من المستحيل على مختلف الشيوخ وسادة القصر أن يفهموا هذا العمل الفذ، ناهيك عن تلاميذ القاعة الإلهية.
التحديق من قبل مو بينغيون تسبب في تقلص حدقة مو يوانزي فجأة. حتى تقلّصها بدرجات عدّة
“هذا … لم تضع سيدة الطائفة هذه القيود.” مو هوانزي هز رأسه.
تقدم مو سوشان ضاحكا قائلا “التلميذ الذي يطلب الإرشاد هو أمر شائع جدا. يون تشي، ماذا تحتاج إلى إرشاد شيخ عظيم؟ “
بواسطة :
“يمكنك المتابعة” مو هوانزي أومأَ قليلاً. عندما رأى مو بينغيون تحدق في مو يوانزي، هو بوضوح …رأى بوضوح شديد أن مو بينغيون كانت شديدة الحماية لتلاميذها الجدد.
رفرفت شفتا مو هوانزي، الذي كان مستعدا بالفعل للإدلاء بهذا الإعلان، عدة مرات قبل أن يتكلم أخيرا “ما – ما هذا؟ ماذا حدث بالضبط على جسد هذه الطفل؟”
“السؤال الأول الذي يسعى هذا التلميذ للحصول على الإرشاد عنه هو:” لم يتغير وجه يون تشي عندما تكلم بنبرة غير خانعة أو متعالية “قررت سيدة الطائفة أن يكون اختيار تلميذها المباشرة معركة ضد الأرواح الجليدية. خلال ست ساعات، من كان يملك أكثر الأرواح الجليدية سيكون الفائز في هذه الحالة، لم تقتصر سيدة الطائفة المشاركين على أن يكونوا تلاميذ القاعة الالهية فقط، أليس كذلك؟ لم تقل أن تلاميذ قصر عنقاء الجليد لم يتأهلوا، صحيح؟ “
في هذه اللحظة صوت سيئ التوقيت جداً جاء بقوة. وفي الجو الذي صار حماسيا، كان الجو باردا جدا و يثقب الأذن. ف
“هذا … لم تضع سيدة الطائفة هذه القيود.” مو هوانزي هز رأسه.
987 – استجواب
“السؤال الثاني” ثم تابع يون تشي “قبل ان يجذب هذا التلميذ كل الأرواح الجليدية، هل سقطت آخر قطرة من مياه البحيرة التي رتبتها سيدة الطائفة؟”
لكن الآخرين لم يكن لديهم عقل لينتبهوا لذلك. النتيجة التي كانت على وشك الإعلان عنها أو بالأحرى نتيجة المواجهة التي كُشفت بالفعل، قد خضعت فعليًا لمثل هذه التغير التي تهز الروح. أثار ذلك ذهول جميع الشيوخ وسادة القصر والتلاميذ الحاضرين.
تغير تعبير مو هوانزي بعد أن أدرك أخيراً ما كان يون تشي يريد أن “يطلب التوجيه” بشأنه. أصبح جميع الحاضرين يدركون هذه الحقيقة أيضا. وجه مو يوانزي غاص أيضا بينما كانت تهزأ، “طفل، ماذا تحاول أن تقول؟ لا تقل لي أنك تريد…”
“سمعت أن عيد ميلاد والد هاني الألفي سيأتي بعد أقل من شهر ولا بد ان هذه هي أفضل هدية يتلقاها” علق أحد كبار القاعة الإلهية بابتسامة.
“نعم! أريد أن أسأل” يون تشي رفع صوته فجأة. “عندما حدَّدت سيدة الطائفة الست ساعات، كان بجانبي ثلاثة آلاف من الارواح الجليدية، ولم يكن لمو هاني واحد. يجب على أي شخص أن يرى ذلك طالما لم يكن أعمى! لكن النتيجة التي أعلنتم عنها جميعاً هي أن مو هاني هو المنتصر … هذا التلميذ يريد أن يسأل، كيف يكون ذلك منطقياً؟ “
لم يكن يون تشي على علم بكل هذا. لقد أطلق فقط طاقته العميقة في حماسه ليشعر بقوته المولودة من جديد لم يكن يعرف حتى ما كان يحدث في بحيرة الصقيع السفلي السماوية
بواسطة :
بواسطة :
“نعم! أريد أن أسأل” يون تشي رفع صوته فجأة. “عندما حدَّدت سيدة الطائفة الست ساعات، كان بجانبي ثلاثة آلاف من الارواح الجليدية، ولم يكن لمو هاني واحد. يجب على أي شخص أن يرى ذلك طالما لم يكن أعمى! لكن النتيجة التي أعلنتم عنها جميعاً هي أن مو هاني هو المنتصر … هذا التلميذ يريد أن يسأل، كيف يكون ذلك منطقياً؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
