نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 702

يحلق في السماء

يحلق في السماء

على الرغم من أن الليل قد حل، فإن مدينة العنقاء الإلهية لم تهدأ بعد ؛ استمر تلاميذ العنقاء في بحثهم عن يون تشي بينما كانوا يحتشدون في المكان كمجموعة من الذباب . كان يوم كامل من العمل الغير مثمر قد تركهم جميعاً متجهمين وغاضبين، ولم يكن لأي منهم وجه للعودة للإبلاغ عن النتائج التي توصلوا إليها. وهكذا، ازداد شعورهم بالإحباط ونفاد الصبر، إلى درجة أنهم بدأوا يقتحمون بالقوة مختلف النقابات التجارية الكبيرة والطوائف والقاعات الطبية وحتى المناطق السكنية، مما أدى عمليا إلى قلب جميع الأماكن التي يمكن أن تخفي شخصا رأسا على عقب.

مرحبا إذا أراد شخص مساعدتي فأرحب بذلك من أجل نشر أكثر عدد من الفصول لهذه الرواية الرائعة

 

فنج يونزي حنى رأسه وأطلق تنهيدة ناعمة ، “أنا أتفهم. البارحة، لقد كنا على عجلة من أمرنا، لهذا نجح في الهرب. ولكن إذا قام بزيارتنا مجدداً فلن نسمح له بالتسلل عبر شبكتنا. كنا نبحث ليلا ونهارا، لكننا لم نستطع العثور على يون تشي واقتفاء أثره ؛ من الواضح أنه هرب من مدينة العنقاء الإلهية واعتباراً من هذه اللحظة، يتم مراقبة كل ركن من أركان المدينة، لذا في اللحظة التي يخطو فيها إلى أراضينا، سنكشفه على الفور حالما يحدث ذلك، وسيتم إخطار الطائفة على الفور، وسننتظر ببساطة أن يقع في أيدينا.”

 

“فنج هنجكونج، لقد مر يوم آخر ونجتمع مرة أخرى ، قلت إنني سآتي مرة أخرى اليوم، وقد أوفيت. “فنظر الى فنج هنجكونج نظرة استصغار فيما استمر يدع فنج شيتشين يصرخ ويتموج في الهواء. كان هناك سبب وجيه لإختيار فنج شيتشين كهدف له اليوم وكان يون تشي شخصاً يسدد كل إهانة أو جرح ؛ وقال إنه لن ينسى أبدا اليوم الذي حاول فيه الأمير الثالث عشر تدمير حفل زفافه مع كانج يو، وكيف أعلن الأمير الثالث عشر بغطرسة أنه كان “يرتب شؤون الأسرة” عندما طلب منه شرح تصرفاته .. ومع ذلك ، لأن يون تشي  كان لا يزال ضعيفًا جدًا وكان عليه أيضًا التفكير في شؤون امة الرياح الزرقاء ، لم يكن قادرًا على قتل فنج شيتشين في ذلك اليوم. اليوم كانت قصة مختلفة وتابع كلامه “من المؤسف أن الناس من طائفة العنقاء الإلهية يفتقر إلى مجاملة كان لدي زمن طويل أمشي طوال الطريق من مدينة العنقاء الإلهية إلى مدينة العنقاء الطريقة التي تعامل بها طائفتك العنقاء الإلهية ضيوفها خيبت أملي”.

باستثناء نقابة قمر الأسود التجارية بالطبع.

 

 

 

 

 

ورغم كل الجهود التي بذلوها، لم يتمكنوا حتى من إلقاء نظرة سريعة على ظل يون تشي. ولكن ما حققوه هو اثارة غضب سكان مدينة العنقاء الالهية، مع انه لم يجرؤ أحد على التعبير عن ذلك.

الشخص الذي كان يصرخ مرعوبا كان في الواقع الأمير الثالث عشر لإمبراطورية العنقاء الإلهية، فينغ شيتشين. أما الشخص الذي كان يحتجزه عاليا، فقد كان يون تشي! كانت عيون يون تشي ضيقة ، وكان وجهه لا يزال يحمل نفس البرود والابتسامة الساخرة من الأمس بينما كان يحدق بغطرسة إلى كل المخلوقات الحية تحته.

 

 

 

 

فقط عندما جاء منتصف الليل انتهى البحث ومع ذلك، فإن الأضواء داخل طائفة العنقاء الإلهية كانت لا تزال مضاءة بإشراق، وحقيقة أنها لم تتمكن من العثور على أي أثر ليون تشي على الرغم من تعبئة كل طائفة العنقاء الإلهية تقريبا قد تركتهم في حالة من الصدمة، مما جعل الجو السائد متوترا وظالما بشكل خاص. ولم يكن فنج هنجكونج ومختلف الشيوخ استثناءً من ذلك ؛ ولم يتمكن أي منهم من النوم، ولذلك اجتمعوا جميعا في قاعة العنقاء الرئيسية لمناقشة كيفية التعامل مع قضية يون تشي برمتها … نظرًا للتباهي الرائع الذي قدمه يون تشي قبل أن يهرب ، فإنه سيأتي بالتأكيد  مرة أخرى غدا!

الشروط الثلاثة التي اقترحها يون تشي ما زالت تتعلق بسحب القوات والاعتذار الرسمي والتعويض.  لكن كل شرط كان أشد بكثير من الذي اقترح في اليوم السابق ، وكان الطلب على التعويض شديدًا بشكل استثنائي حيث أن المبلغ المطلوب اليوم كان ضعف المبلغ المطلوب بالأمس.

 

 

 

فنج فيلي فأطلق على فنج هنجكونج لمحة سريعة وهو يبذل قصارى جهده لقمع الغضب في قلبه. فأجاب: “حسنًا … إذن يمكنك المتابعة لإخبارنا بالشروط التي ستقترحها اليوم!”

هذه المرة كان عليهم القضاء على يون تشي مهما كان والواقع أن نجاح يون تشي في الفرار من المرة الأولى ما زال من الممكن تفسيره بعدم استعدادهم لسرعته الغريبة. إذا سلم نفسه مرة أخرى إلى عتبة بابهم ولم يقتلوه في المرة الثانية، فإن قارة السماء العميقة بأكملها سوف تنظر نظرة استصغار إلى طائفة العنقاء الإلهية كنوع من المزاح الكبير، وسوف تذهب خمسة آلاف سنة من الهيبة في ضربة واحدة

 

 

 

 

 

بعد ذلك اليوم من الفوضى المطلقة، سقطت مدينة العنقاء الإلهية في صمت غريب. وكان ذلك على وجه الخصوص في إطار طائفة العنقاء الإلهية ؛ فالجو السائد كان مضطهِدا جدا، كما لو أن كل شخص هناك يُغلى في مطبخ ضغط، مما يجعل من الصعب على اي شخص ان يتنفس.

وهذه المرة، حتى تلامذة العنقاء الاكثر تواضعا امتلأوا غضبا حتى أن أجسامهم كانت ترتجف، لذلك لم يكن على المرء أن يذكر رد فعل فنج هنجكونج. ولكن يون تشي لم ينته حتى من الكلام بعد …

 

 

 

فأرسل الشيخ العظيم فنج فيلي على وجه السرعة إرسالا صوتيا الى فنج هنجكونج ” سيد الطائفة، يون تشي هذا من الواضح أنه مجنون، وهو قادر على فعل أي شيء. الآن وقد وقع الأمير الثالث عشر في يديه، يجب بالتأكيد أن لا تفعل أي شيء لتحريضه … السبب الوحيد الذي جعله لم يؤذي الأمير الثالث عشر بعد هو حتى يتمكن من إجبارنا على الاستسلام للمطالب التي فرضها أمس. يجب أن نتظاهر بالهزيمة الآن و نوافق على كل مطالبه … حتى نتمكن من تأمين الأمير الثالث عشر مرة أخرى!  لقد فقدنا بالفعل الأمير الرابع عشر ، لذلك لا يمكننا بالتأكيد أن نفقد أميرًا آخر “.

في مدينة العنقاء الإلهية، ظل الناس ينظرون باتجاه مدينة العنقاء، ولكن كلما فعلوا، لم يعودوا يرون تمثال إله العنقاء الذي يشع بالقوة والرهبة.

 

 

ورغم كل الجهود التي بذلوها، لم يتمكنوا حتى من إلقاء نظرة سريعة على ظل يون تشي. ولكن ما حققوه هو اثارة غضب سكان مدينة العنقاء الالهية، مع انه لم يجرؤ أحد على التعبير عن ذلك.

 

 

وفي داخل طائفة العنقاء الإلهية، لم يغمض فنج هنجكونج عينيه ولم يخطو خطوة خارج أبواب الطائفة. وقف عند مدخل قاعة العنقاء الرئيسية مرفوعاً رأسه إلى السماء بينما أطلق جسده كله هالة شرسة أصابت الخوف في قلوب كل من كان في الجوار … تم تدمير تمثال إله العنقاء ،  قتل ابنه أيضًا. ومع ذلك ، لم يتمكن الجاني ، يون تشي ، من الفرار فحسب ، بل فشل في العثور على أثر واحد له رغم البحث ليل نهار. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه خيار سوى انتظار ظهوره مرة أخرى. كل هذا جعل الغضب والاستياء في قلب فنج هنجكونج يصل إلى درجة الغليان.

 

 

 

 

وفجأة، صدى في الهواء عويل بائس امتلأ رعبًا صارخًا ؛ كان أشبه برعد سقط وسط مدينة العنقاء المسالمة تقريبا. ان تعابير فنج هنجكونج و فنج يونزي تغيرت تغييرا جذريا إذ احتشد كل الشيوخ والتلاميذ الباقين في العراء ليجدوا مصدر هذه الصرخة.

“سيد الطائفة”. تحدث الثامن والثلاثون من كبار السن فنج يونزي ، وهو يتجه نحوه.

 

 

 

 

 

“هل اكتشفت أين يختبئ يون تشي ؟” سأل فنج هنجكونج بصوت عاطفي ، مؤشرا على حقيقة أنه لم يحمل الكثير من الأمل في هذا الصدد.

“الشرط الرابع هو التنازل عن مدينة اليشم الحمراء التي تقع في الجزء الشمالي الشرقي من أمة العنقاء الإلهية إلى أمتي الرياح الزرقاء!”

 

 

 

 

هز فنج يونزي ، رأسه وقال بصوت منخفض ، “لقد بحثنا بالفعل ليلا ونهارا … لذلك فقد حان الوقت لعقد … لعقد مراسم جنازة الأمير الرابع عشر …”

************

 

 

 

فأرسل الشيخ العظيم فنج فيلي على وجه السرعة إرسالا صوتيا الى فنج هنجكونج ” سيد الطائفة، يون تشي هذا من الواضح أنه مجنون، وهو قادر على فعل أي شيء. الآن وقد وقع الأمير الثالث عشر في يديه، يجب بالتأكيد أن لا تفعل أي شيء لتحريضه … السبب الوحيد الذي جعله لم يؤذي الأمير الثالث عشر بعد هو حتى يتمكن من إجبارنا على الاستسلام للمطالب التي فرضها أمس. يجب أن نتظاهر بالهزيمة الآن و نوافق على كل مطالبه … حتى نتمكن من تأمين الأمير الثالث عشر مرة أخرى!  لقد فقدنا بالفعل الأمير الرابع عشر ، لذلك لا يمكننا بالتأكيد أن نفقد أميرًا آخر “.

وكان مركز جبين فنج هنجكونج يرتجف بعنف، وكأنه طُعن بإبرة من نوع ما. لم يكن فنج شيلو قد مات فحسب، بل لم يترك حتى شيئ من جثته. وفي كل مرة كان فنج هنجكونج يفكر في هذا الأمر، كان يشعر ان قلبه يتمزق. وقال بصوت منخفض وكئيب للغاية ، “لم نقبض على يون تشي بعد …  نحتاج أن نستخدم حياته ودمه لتهدئة روح شيلو! ”

 

 

 

 

وفي داخل طائفة العنقاء الإلهية، لم يغمض فنج هنجكونج عينيه ولم يخطو خطوة خارج أبواب الطائفة. وقف عند مدخل قاعة العنقاء الرئيسية مرفوعاً رأسه إلى السماء بينما أطلق جسده كله هالة شرسة أصابت الخوف في قلوب كل من كان في الجوار … تم تدمير تمثال إله العنقاء ،  قتل ابنه أيضًا. ومع ذلك ، لم يتمكن الجاني ، يون تشي ، من الفرار فحسب ، بل فشل في العثور على أثر واحد له رغم البحث ليل نهار. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه خيار سوى انتظار ظهوره مرة أخرى. كل هذا جعل الغضب والاستياء في قلب فنج هنجكونج يصل إلى درجة الغليان.

فنج يونزي حنى رأسه وأطلق تنهيدة ناعمة ، “أنا أتفهم. البارحة، لقد كنا على عجلة من أمرنا، لهذا نجح في الهرب. ولكن إذا قام بزيارتنا مجدداً فلن نسمح له بالتسلل عبر شبكتنا. كنا نبحث ليلا ونهارا، لكننا لم نستطع العثور على يون تشي واقتفاء أثره ؛ من الواضح أنه هرب من مدينة العنقاء الإلهية واعتباراً من هذه اللحظة، يتم مراقبة كل ركن من أركان المدينة، لذا في اللحظة التي يخطو فيها إلى أراضينا، سنكشفه على الفور حالما يحدث ذلك، وسيتم إخطار الطائفة على الفور، وسننتظر ببساطة أن يقع في أيدينا.”

واتمنى لو يكون هناك عدد جيد من المترجمين معي لترجمة هذه الرواية

 

 

 

 

“أي حركات حتى الآن؟” سأل فنج هنجكونج.

 

 

 

 

 

“لا شيء حتى الآن”. هز فنج يونزي رأسه مرة أخرى ، “واليوم سيكون مختلفا عن الأمس، لأنه هذه المرة سيكون بالتأكيد حذرا للغاية في نهجه. فمن المرجح جدا أنه لن يتحرك إلا تحت جنح الظلام. همف … هذه المرة، إذا ظهر، لحظة دخوله إلى مدينتنا الإمبراطورية، سنكون بالتأكيد على علم بذلك. لذا في اللحظة التي يقترب فيها من مدينة العنقاء سنحتاج لحظة لنحصل عليه … “.

 

 

وكان جميع تلاميذ العنقاء المجتمعين مصدومين لفترة وجيزة، قبل أن يتمكنوا من العودة إلى رشدهم. وبالنظر إلى هيبة ومكانة طائفة العنقاء الإلهية، فإنهم بالتأكيد لن يوافقوا على أي شرط من الشروط الثلاثة التي اقترحها يون تشي أمس ؛ كان من الواضح أن الشيخ العظيم كان يماطل لبعض الوقت ونظراً لوحشية يون تشي، فإن هذا كان الخيار الوحيد المتاح لهم.

 

” أُترك الأمير الثالث عشر !!” أقرب شيخ طائفة العنقاء الإلهي صرخ عليه من خلال الشفاه المرتجفة

” ااااااه … ابي الملكي ….أنقذني، أنقذني !!”

الشروط الثلاثة التي اقترحها يون تشي ما زالت تتعلق بسحب القوات والاعتذار الرسمي والتعويض.  لكن كل شرط كان أشد بكثير من الذي اقترح في اليوم السابق ، وكان الطلب على التعويض شديدًا بشكل استثنائي حيث أن المبلغ المطلوب اليوم كان ضعف المبلغ المطلوب بالأمس.

 

 

 

 

(هههههه معليش ما قدرت امسك الضحكة)

 

 

لكن بشرط أن لا يعتمد على جوجل سوى لترجمة معاني كلمات وان ينزل فصل واحد في اليوم على الأقل وسأكون انا المدقق لكي أساعده إذا واجه صعوبة في شيء

 

“لا شيء حتى الآن”. هز فنج يونزي رأسه مرة أخرى ، “واليوم سيكون مختلفا عن الأمس، لأنه هذه المرة سيكون بالتأكيد حذرا للغاية في نهجه. فمن المرجح جدا أنه لن يتحرك إلا تحت جنح الظلام. همف … هذه المرة، إذا ظهر، لحظة دخوله إلى مدينتنا الإمبراطورية، سنكون بالتأكيد على علم بذلك. لذا في اللحظة التي يقترب فيها من مدينة العنقاء سنحتاج لحظة لنحصل عليه … “.

وفجأة، صدى في الهواء عويل بائس امتلأ رعبًا صارخًا ؛ كان أشبه برعد سقط وسط مدينة العنقاء المسالمة تقريبا. ان تعابير فنج هنجكونج و فنج يونزي تغيرت تغييرا جذريا إذ احتشد كل الشيوخ والتلاميذ الباقين في العراء ليجدوا مصدر هذه الصرخة.

 

 

“هذا … غير ممكن!  متى كان … مستحيل !! “وتوسعت حدقات عيون فنج يونزي إلى درجة أن عينيه شارفتا على الخروج ؛ وكان قد طمأن فنج هونجكونج للتو إلى أنه إذا اتخذ يون تشي ولو خطوة واحدة إلى مدينة العنقاء الإلهية، فإنهم سوف يدركون هذه الخطوة على الفور، ناهيك عن تمكين يون تشي من التسلل إلى مدينة العنقاء.

 

 

بوووم!

“هذا … غير ممكن!  متى كان … مستحيل !! “وتوسعت حدقات عيون فنج يونزي إلى درجة أن عينيه شارفتا على الخروج ؛ وكان قد طمأن فنج هونجكونج للتو إلى أنه إذا اتخذ يون تشي ولو خطوة واحدة إلى مدينة العنقاء الإلهية، فإنهم سوف يدركون هذه الخطوة على الفور، ناهيك عن تمكين يون تشي من التسلل إلى مدينة العنقاء.

 

 

 

“الشرط الثالث هو إرسال عشرين مليار قطعة نقدية أرجوانية عميقة إلى أمة الرياح الزرقاء كتعويض !!”

تم تفجير قصر كان على بعد نصف كيلومتر من قاعة العنقاء الرئيسية ، بالإضافة إلى انفجار قوي … علاوة على ذلك ، كان هذا قصر أحد الأمراء! ويمكن رؤية ظلال شخص يمسك احد .على بعد مئات الأمتار فوق الارض، ضمن عمود دخان ولهب يطلقان في السماء. وكان عويل الرعب يأتي من الشخص المحتجز.

 

 

 

 

واتمنى لو يكون هناك عدد جيد من المترجمين معي لترجمة هذه الرواية

عند النظر إلى الشخصين اللذين يحلقان في الهواء ، كان لكل شخص في مدينة العنقاء تعبيرات عن الإرهاب لا مثيل لها.

 

 

 

 

 

“يون … يون تشي!”

تحول وجه فنج هنجكونج إلى اللون الأخضر ؛ تم حرق فنج شيلو من قبل يون تشي قبل يوم واحد أمام عينيه. واليوم، وقع واحد آخر من أبنائه في أيدي يون تشي  فأشار بإصبعه إلى يون تشي وزأر في وجهه بغضب شديد جعل كل الخلايا في جسمه ترتجف بشراسة ، “يون تشي … إذا تجرأت على إيذاء شعر واحدة من على رأسه ، فإننا …  فإننا بالتأكيد سنجعلك تدفع الثمن الذي هو أسوأ بملايين المرات من هذا!”

 

 

 

 

“الأمير الثالث عشر … إنه الأمير الثالث عشر !!”

 

 

 

 

 

الشخص الذي كان يصرخ مرعوبا كان في الواقع الأمير الثالث عشر لإمبراطورية العنقاء الإلهية، فينغ شيتشين. أما الشخص الذي كان يحتجزه عاليا، فقد كان يون تشي! كانت عيون يون تشي ضيقة ، وكان وجهه لا يزال يحمل نفس البرود والابتسامة الساخرة من الأمس بينما كان يحدق بغطرسة إلى كل المخلوقات الحية تحته.

 

 

 

 

 

“هذا … غير ممكن!  متى كان … مستحيل !! “وتوسعت حدقات عيون فنج يونزي إلى درجة أن عينيه شارفتا على الخروج ؛ وكان قد طمأن فنج هونجكونج للتو إلى أنه إذا اتخذ يون تشي ولو خطوة واحدة إلى مدينة العنقاء الإلهية، فإنهم سوف يدركون هذه الخطوة على الفور، ناهيك عن تمكين يون تشي من التسلل إلى مدينة العنقاء.

“يون … يون تشي!”

 

وكان جميع تلاميذ العنقاء المجتمعين مصدومين لفترة وجيزة، قبل أن يتمكنوا من العودة إلى رشدهم. وبالنظر إلى هيبة ومكانة طائفة العنقاء الإلهية، فإنهم بالتأكيد لن يوافقوا على أي شرط من الشروط الثلاثة التي اقترحها يون تشي أمس ؛ كان من الواضح أن الشيخ العظيم كان يماطل لبعض الوقت ونظراً لوحشية يون تشي، فإن هذا كان الخيار الوحيد المتاح لهم.

 

 

ولكن عندما انتهى من الكلام، ظهر يون تشي فعليا في وسط مدينة العنقاء، حتى أنه وضع الأمير الثالث عشر فنج شيتشين بين يديه!!

 

 

 

 

هز فنج يونزي ، رأسه وقال بصوت منخفض ، “لقد بحثنا بالفعل ليلا ونهارا … لذلك فقد حان الوقت لعقد … لعقد مراسم جنازة الأمير الرابع عشر …”

من مدينة العنقاء الإلهية إلى مدينة العنقاء ، إلى قصر الأمير الثالث عشر الخاص … وحتى إلى النقطة التي سقط فيها الأمير الثالث عشر في يد يون تشي ، فقد حدث كل هذا دون أن يلاحظ شخص واحد !!

 

 

الشخص الذي كان يصرخ مرعوبا كان في الواقع الأمير الثالث عشر لإمبراطورية العنقاء الإلهية، فينغ شيتشين. أما الشخص الذي كان يحتجزه عاليا، فقد كان يون تشي! كانت عيون يون تشي ضيقة ، وكان وجهه لا يزال يحمل نفس البرود والابتسامة الساخرة من الأمس بينما كان يحدق بغطرسة إلى كل المخلوقات الحية تحته.

 

 

هيمنتهم التي سيطرت على سماء السبع أمم العميقة، تلك التي كانت في قلب إمبراطورية العنقاء الإلهية، وهي طائفة دامت خمسة آلاف سنة واقتربت من وضع أرض مقدسة، كانت في الواقع ملعبا ليون تشي!!

وفي داخل طائفة العنقاء الإلهية، لم يغمض فنج هنجكونج عينيه ولم يخطو خطوة خارج أبواب الطائفة. وقف عند مدخل قاعة العنقاء الرئيسية مرفوعاً رأسه إلى السماء بينما أطلق جسده كله هالة شرسة أصابت الخوف في قلوب كل من كان في الجوار … تم تدمير تمثال إله العنقاء ،  قتل ابنه أيضًا. ومع ذلك ، لم يتمكن الجاني ، يون تشي ، من الفرار فحسب ، بل فشل في العثور على أثر واحد له رغم البحث ليل نهار. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه خيار سوى انتظار ظهوره مرة أخرى. كل هذا جعل الغضب والاستياء في قلب فنج هنجكونج يصل إلى درجة الغليان.

 

 

 

 

مع صوت يرتجف ، واصل فنج يونزي يتمتم عبارة “مستحيل” … وكان جميع شيوخ وتلامذة العنقاء المجتمعين يحدقون في السماء بدهشة مطلقة.

 

 

 

 

هذه المرة كان عليهم القضاء على يون تشي مهما كان والواقع أن نجاح يون تشي في الفرار من المرة الأولى ما زال من الممكن تفسيره بعدم استعدادهم لسرعته الغريبة. إذا سلم نفسه مرة أخرى إلى عتبة بابهم ولم يقتلوه في المرة الثانية، فإن قارة السماء العميقة بأكملها سوف تنظر نظرة استصغار إلى طائفة العنقاء الإلهية كنوع من المزاح الكبير، وسوف تذهب خمسة آلاف سنة من الهيبة في ضربة واحدة

“فنج هنجكونج، لقد مر يوم آخر ونجتمع مرة أخرى ، قلت إنني سآتي مرة أخرى اليوم، وقد أوفيت. “فنظر الى فنج هنجكونج نظرة استصغار فيما استمر يدع فنج شيتشين يصرخ ويتموج في الهواء. كان هناك سبب وجيه لإختيار فنج شيتشين كهدف له اليوم وكان يون تشي شخصاً يسدد كل إهانة أو جرح ؛ وقال إنه لن ينسى أبدا اليوم الذي حاول فيه الأمير الثالث عشر تدمير حفل زفافه مع كانج يو، وكيف أعلن الأمير الثالث عشر بغطرسة أنه كان “يرتب شؤون الأسرة” عندما طلب منه شرح تصرفاته .. ومع ذلك ، لأن يون تشي  كان لا يزال ضعيفًا جدًا وكان عليه أيضًا التفكير في شؤون امة الرياح الزرقاء ، لم يكن قادرًا على قتل فنج شيتشين في ذلك اليوم. اليوم كانت قصة مختلفة وتابع كلامه “من المؤسف أن الناس من طائفة العنقاء الإلهية يفتقر إلى مجاملة كان لدي زمن طويل أمشي طوال الطريق من مدينة العنقاء الإلهية إلى مدينة العنقاء الطريقة التي تعامل بها طائفتك العنقاء الإلهية ضيوفها خيبت أملي”.

 

 

 

 

وفي داخل طائفة العنقاء الإلهية، لم يغمض فنج هنجكونج عينيه ولم يخطو خطوة خارج أبواب الطائفة. وقف عند مدخل قاعة العنقاء الرئيسية مرفوعاً رأسه إلى السماء بينما أطلق جسده كله هالة شرسة أصابت الخوف في قلوب كل من كان في الجوار … تم تدمير تمثال إله العنقاء ،  قتل ابنه أيضًا. ومع ذلك ، لم يتمكن الجاني ، يون تشي ، من الفرار فحسب ، بل فشل في العثور على أثر واحد له رغم البحث ليل نهار. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه خيار سوى انتظار ظهوره مرة أخرى. كل هذا جعل الغضب والاستياء في قلب فنج هنجكونج يصل إلى درجة الغليان.

وفي الواقع، لم يكن صعبا على يون تشي ان يتسلل الى مدينة العنقاء دون ان يُكتشف امره. قبل دخوله مدينة العنقاء الإلهية، استخدم ميراج البرق المدقع لإخفاء هالته. ثُمَّ قَتَلَ أَحَدَ تَلَامِيذِ العنقاء ٱلْإِلهِيِّينَ ٱلَّذِي كَانَ يَتَسَكّعْ وَحْدَهُ، واستخدم مقبضه العميق لرؤية ذكرياته قبل أن يتنكر بنفسه باعتباره الشخص الذي نصب له كمينًا واندفع إلى مدينة العنقاء… جسده كان يطلق بشكل طبيعي هالة العنقاء…كان بلا عيوب تماماً وحتى فنج هنجكونج ذاته لم يكن ليلاحظ أي خطأ إذا لاحظ يون تشي، لذا فمن الطبيعي ألا يلاحظه أي شخص آخر.

 

 

 

 

 

” أُترك الأمير الثالث عشر !!” أقرب شيخ طائفة العنقاء الإلهي صرخ عليه من خلال الشفاه المرتجفة

“الشرط الثالث هو إرسال عشرين مليار قطعة نقدية أرجوانية عميقة إلى أمة الرياح الزرقاء كتعويض !!”

 

 

فأرسل الشيخ العظيم فنج فيلي على وجه السرعة إرسالا صوتيا الى فنج هنجكونج ” سيد الطائفة، يون تشي هذا من الواضح أنه مجنون، وهو قادر على فعل أي شيء. الآن وقد وقع الأمير الثالث عشر في يديه، يجب بالتأكيد أن لا تفعل أي شيء لتحريضه … السبب الوحيد الذي جعله لم يؤذي الأمير الثالث عشر بعد هو حتى يتمكن من إجبارنا على الاستسلام للمطالب التي فرضها أمس. يجب أن نتظاهر بالهزيمة الآن و نوافق على كل مطالبه … حتى نتمكن من تأمين الأمير الثالث عشر مرة أخرى!  لقد فقدنا بالفعل الأمير الرابع عشر ، لذلك لا يمكننا بالتأكيد أن نفقد أميرًا آخر “.

تحول وجه فنج هنجكونج إلى اللون الأخضر ؛ تم حرق فنج شيلو من قبل يون تشي قبل يوم واحد أمام عينيه. واليوم، وقع واحد آخر من أبنائه في أيدي يون تشي  فأشار بإصبعه إلى يون تشي وزأر في وجهه بغضب شديد جعل كل الخلايا في جسمه ترتجف بشراسة ، “يون تشي … إذا تجرأت على إيذاء شعر واحدة من على رأسه ، فإننا …  فإننا بالتأكيد سنجعلك تدفع الثمن الذي هو أسوأ بملايين المرات من هذا!”

الشخص الذي كان يصرخ مرعوبا كان في الواقع الأمير الثالث عشر لإمبراطورية العنقاء الإلهية، فينغ شيتشين. أما الشخص الذي كان يحتجزه عاليا، فقد كان يون تشي! كانت عيون يون تشي ضيقة ، وكان وجهه لا يزال يحمل نفس البرود والابتسامة الساخرة من الأمس بينما كان يحدق بغطرسة إلى كل المخلوقات الحية تحته.

 

 

 

 

“هاها ، يبدو أنك قلت هذه الكلمات مرارًا وتكرارًا أمس ، لكن ليس لها أي تأثير دموي على الإطلاق.  عندما حان الوقت للموت لابنك ، ما زال مات في النهاية. “حتى لو كانت كلمات فنغ هنجكونج أكثر سمومًا بمائة مرة ، إلا أنها ستخفق في تخويف يون تشي في أقل تقدير.  وتابع بصوت مبتهج ، “لكنك لست بحاجة إلى أن تكون متحمسًا للغاية. بعد كل شيء ، أنت إمبراطور أمة العنقاء الإلهية ، لذا بغض النظر عما يحدث ، يجب ألا تتخلى عن الكرامة التي تأتي بمكانتك المرتفعة ، أليس كذلك؟  علاوة على ذلك ، فإن ابنك لم يمت بعد. لكن بالطبع ، إذا كنت لا تزال تصر على العناد ، فلن أكون قادرًا على ضمان سلامته “.

“هل اكتشفت أين يختبئ يون تشي ؟” سأل فنج هنجكونج بصوت عاطفي ، مؤشرا على حقيقة أنه لم يحمل الكثير من الأمل في هذا الصدد.

 

“هل اكتشفت أين يختبئ يون تشي ؟” سأل فنج هنجكونج بصوت عاطفي ، مؤشرا على حقيقة أنه لم يحمل الكثير من الأمل في هذا الصدد.

 

 

“الأب الملكي … أنقذني … أنقذني …”

“أوه؟ تلك الشروط الثلاثة بالأمس؟ “يون تشي كان يتحدث كما لو كانت عيناه تومض بخط خطير وقاسي ،” ما هي الشروط الثلاثة التي يجب أن نفعلها اليوم؟ وتبدو ذاكرة الشيخ العظيم معيبة بعض الشيء، لأنني بالأمس، ذكرت بوضوح أن هذه الشروط الثلاثة التي اقترحتها بالأمس كانت أكثر الفرص رهيبة التي أعطيتها انا يون تشي، في حياتي كلها. كانت أفضل فرصة كنت على استعداد لإعطائكم إياها، ولكن كل واحد منكم رفض التصرف بعقلانية. هل يمكن أن تكونوا مغفلين بما فيه الكفاية للاعتقاد بأن الشروط التي سأقترحها اليوم سيكون لها أي علاقة بالشروط التي اقترحتها بالأمس؟”

 

 

 

هذه المرة كان عليهم القضاء على يون تشي مهما كان والواقع أن نجاح يون تشي في الفرار من المرة الأولى ما زال من الممكن تفسيره بعدم استعدادهم لسرعته الغريبة. إذا سلم نفسه مرة أخرى إلى عتبة بابهم ولم يقتلوه في المرة الثانية، فإن قارة السماء العميقة بأكملها سوف تنظر نظرة استصغار إلى طائفة العنقاء الإلهية كنوع من المزاح الكبير، وسوف تذهب خمسة آلاف سنة من الهيبة في ضربة واحدة

كلّ القوّة في جسم فنج شيتشين كانت مختومة، والآن، هو لا يستطيع حتى النضال من قبضة يون تشي. فالشيء الوحيد الذي استطاع فعله هو أن يصرخ طلبا للمساعدة. خلال الوقت الذي سافر فيه إلى أمة الرياح الزرقاء، كان قد تعرف عن كثب على وحشية يون تشي، وبالأمس فقد فنج شيلو حياته بشكل بائس بين يدي يون تشي. كان فنج شيتشين واضحا جدا ان الشخص الذي أمامه هو شيطان حقيقي ؛ ومن المؤكد أن يون تشي لم يكن يخادع حين قال إنه سوف يقتله. ولم يكن لتهديدات طائفة العنقاء الإلهية، التي كانت كافية لإلحاق الخوف في جميع الطوائف الأخرى داخل الأمم السبع، أي أثر عليه على الإطلاق.

مع صوت يرتجف ، واصل فنج يونزي يتمتم عبارة “مستحيل” … وكان جميع شيوخ وتلامذة العنقاء المجتمعين يحدقون في السماء بدهشة مطلقة.

 

وهذه المرة، حتى تلامذة العنقاء الاكثر تواضعا امتلأوا غضبا حتى أن أجسامهم كانت ترتجف، لذلك لم يكن على المرء أن يذكر رد فعل فنج هنجكونج. ولكن يون تشي لم ينته حتى من الكلام بعد …

 

 

“اصمت! أنت أمير عنقاء إلهي … متى علمناك التسول لحياتك بهذه الطريقة البسيطة والمنخفضة ؟!  لقد ألقيت بكل الكرامة المتبقية لطائفة طائر العنقاء الإلهي !! كان فنج هنجكونج يصرخ بصوت غاضب، لكنَّ هذا الصوت كان قد بدأ يرتجف. وكان قد كبح غضبه لمدة يوم وليلة، عازماً على انتظار يون تشي “لتسليم نفسه إلى عتبة بيتهم” ، قبل الانتقام من ابنه عن طريق تعذيب يون تشي شخصياً حتى الموت.  لكن الآن ، ظهر يون تشي مرة أخرى أمامه ، وعلى الرغم من الطاقة التي تدور حوله والتي شوهت المكان الذي يقف فيه ، لم يكن قادرًا على التحرك.

 

 

” ااااااه … ابي الملكي ….أنقذني، أنقذني !!”

 

 

لأنه وقع أحد أبنائه في قبضة يون تشي!

 

 

” ااااااه … ابي الملكي ….أنقذني، أنقذني !!”

 

“سيد الطائفة”. تحدث الثامن والثلاثون من كبار السن فنج يونزي ، وهو يتجه نحوه.

فأرسل الشيخ العظيم فنج فيلي على وجه السرعة إرسالا صوتيا الى فنج هنجكونج ” سيد الطائفة، يون تشي هذا من الواضح أنه مجنون، وهو قادر على فعل أي شيء. الآن وقد وقع الأمير الثالث عشر في يديه، يجب بالتأكيد أن لا تفعل أي شيء لتحريضه … السبب الوحيد الذي جعله لم يؤذي الأمير الثالث عشر بعد هو حتى يتمكن من إجبارنا على الاستسلام للمطالب التي فرضها أمس. يجب أن نتظاهر بالهزيمة الآن و نوافق على كل مطالبه … حتى نتمكن من تأمين الأمير الثالث عشر مرة أخرى!  لقد فقدنا بالفعل الأمير الرابع عشر ، لذلك لا يمكننا بالتأكيد أن نفقد أميرًا آخر “.

 

 

هيمنتهم التي سيطرت على سماء السبع أمم العميقة، تلك التي كانت في قلب إمبراطورية العنقاء الإلهية، وهي طائفة دامت خمسة آلاف سنة واقتربت من وضع أرض مقدسة، كانت في الواقع ملعبا ليون تشي!!

 

فأرسل الشيخ العظيم فنج فيلي على وجه السرعة إرسالا صوتيا الى فنج هنجكونج ” سيد الطائفة، يون تشي هذا من الواضح أنه مجنون، وهو قادر على فعل أي شيء. الآن وقد وقع الأمير الثالث عشر في يديه، يجب بالتأكيد أن لا تفعل أي شيء لتحريضه … السبب الوحيد الذي جعله لم يؤذي الأمير الثالث عشر بعد هو حتى يتمكن من إجبارنا على الاستسلام للمطالب التي فرضها أمس. يجب أن نتظاهر بالهزيمة الآن و نوافق على كل مطالبه … حتى نتمكن من تأمين الأمير الثالث عشر مرة أخرى!  لقد فقدنا بالفعل الأمير الرابع عشر ، لذلك لا يمكننا بالتأكيد أن نفقد أميرًا آخر “.

ورغم أنه كان على بعد أكثر من خمسة كيلومترات، فقد كان من الواضح أنه يشعر بغضب فنج هنجكونج ونية القتل. فأخذ عشرات الشيوخ السماء من حيث كانوا قبل وقوع هذا الحادث، وارتفعوا جميعا الى موقع يون تشي، مشكِّلين دائرة هائلة حوله. فنج فيلي أخذ نفساً عميقاً قبل أن يتكلم “يون تشي ، لإعتِقاد بأنّك لَمْ تَكُنْ قادر فقط على التَسَلُّل طائفتنا العنقاء الالهية بدون إكتِشاف، لَكنَّك كُنْتَ قادرَ أيضاً على الإمساك بالأمير الثالث عشر. أفعالك أثبتت مدى روعتك واليوم ليس لدينا خيار سوى الإعتراف بالهزيمة لكن هذا مادمت على استعداد لإطلاق سراح الأمير الثالث عشر وبالإضافة إلى ذلك، فإن طائفة العنقاء الإلهية مستعدة للامتثال لجميع الشروط الثلاثة التي اقترحتها أمس.. ”

 

 

 

 

 

وكان جميع تلاميذ العنقاء المجتمعين مصدومين لفترة وجيزة، قبل أن يتمكنوا من العودة إلى رشدهم. وبالنظر إلى هيبة ومكانة طائفة العنقاء الإلهية، فإنهم بالتأكيد لن يوافقوا على أي شرط من الشروط الثلاثة التي اقترحها يون تشي أمس ؛ كان من الواضح أن الشيخ العظيم كان يماطل لبعض الوقت ونظراً لوحشية يون تشي، فإن هذا كان الخيار الوحيد المتاح لهم.

 

 

“اصمت! أنت أمير عنقاء إلهي … متى علمناك التسول لحياتك بهذه الطريقة البسيطة والمنخفضة ؟!  لقد ألقيت بكل الكرامة المتبقية لطائفة طائر العنقاء الإلهي !! كان فنج هنجكونج يصرخ بصوت غاضب، لكنَّ هذا الصوت كان قد بدأ يرتجف. وكان قد كبح غضبه لمدة يوم وليلة، عازماً على انتظار يون تشي “لتسليم نفسه إلى عتبة بيتهم” ، قبل الانتقام من ابنه عن طريق تعذيب يون تشي شخصياً حتى الموت.  لكن الآن ، ظهر يون تشي مرة أخرى أمامه ، وعلى الرغم من الطاقة التي تدور حوله والتي شوهت المكان الذي يقف فيه ، لم يكن قادرًا على التحرك.

 

 

بمجرد أن يتمكنوا من إنقاذ الأمير الثالث عشر ، فإن أي شيء سيحدث بعد ذلك سيكون خارج سيطرة يون تشي تمامًا.

 

 

 

 

 

“أوه؟ تلك الشروط الثلاثة بالأمس؟ “يون تشي كان يتحدث كما لو كانت عيناه تومض بخط خطير وقاسي ،” ما هي الشروط الثلاثة التي يجب أن نفعلها اليوم؟ وتبدو ذاكرة الشيخ العظيم معيبة بعض الشيء، لأنني بالأمس، ذكرت بوضوح أن هذه الشروط الثلاثة التي اقترحتها بالأمس كانت أكثر الفرص رهيبة التي أعطيتها انا يون تشي، في حياتي كلها. كانت أفضل فرصة كنت على استعداد لإعطائكم إياها، ولكن كل واحد منكم رفض التصرف بعقلانية. هل يمكن أن تكونوا مغفلين بما فيه الكفاية للاعتقاد بأن الشروط التي سأقترحها اليوم سيكون لها أي علاقة بالشروط التي اقترحتها بالأمس؟”

 

 

 

 

 

“أنت !!” إنفجرت الطاقة العميقة داخل جسد فنج هنجكونج إلى الخارج ، وانهارت على الفور ركيزتان سميكتان من ركائز قاعة العنقاء الرئيسية خلفه بسبب الهالة،

تحول وجه فنج هنجكونج إلى اللون الأخضر ؛ تم حرق فنج شيلو من قبل يون تشي قبل يوم واحد أمام عينيه. واليوم، وقع واحد آخر من أبنائه في أيدي يون تشي  فأشار بإصبعه إلى يون تشي وزأر في وجهه بغضب شديد جعل كل الخلايا في جسمه ترتجف بشراسة ، “يون تشي … إذا تجرأت على إيذاء شعر واحدة من على رأسه ، فإننا …  فإننا بالتأكيد سنجعلك تدفع الثمن الذي هو أسوأ بملايين المرات من هذا!”

 

ولكن عندما انتهى من الكلام، ظهر يون تشي فعليا في وسط مدينة العنقاء، حتى أنه وضع الأمير الثالث عشر فنج شيتشين بين يديه!!

 

 

فنج فيلي فأطلق على فنج هنجكونج لمحة سريعة وهو يبذل قصارى جهده لقمع الغضب في قلبه. فأجاب: “حسنًا … إذن يمكنك المتابعة لإخبارنا بالشروط التي ستقترحها اليوم!”

 

 

 

 

 

“لقد كنت حقا الاختيار الصحيح لتحل محل فنج فييان كشيخ عظيم، انت حقا منعش.”. وقال يون تشي تعبيراً عن الإعجاب، قبل أن يقلب كفّه، رفع فنج شيتشين إلى مستوى أعلى في الهواء، الأمر الذي جعله ينتحب أكثر تعاسة.” إذاً من الأفضل لكم جميعاً أن تستمعوا.

باستثناء نقابة قمر الأسود التجارية بالطبع.

 

 

 

 

“الشرط الأول هو أنه في غضون خمسة وعشرين يوماً يجب على جيش العنقاء الإلهي بأكمله الخروج من أراضي أمة الريح الزرقاء لا يمكن ترك شخص واحد أو خصلة شعر خلفه! علاوة على ذلك، لا يسمح لك أن تطأ قدمك في أمتي الرياح الزرقاء لمدة 200 سنة القادمة!

 

 

 

 

 

“الشرط الثاني هو أن فنج هنجكونج لابد وأن يقدم شخصياً رسالة اعتذار عن الجرائم التي ارتكبها ضد دولتنا الرياح الزرقاء، ولابد من عرض هذه الرسالة على العالم! بالإضافة إلى ذلك، أطلب من جميع شيوخ طائفة العنقاء أن يكتبوا شخصيا رسالة اعتذار وأن يرسلوا إلى عائلة الريح الزرقاء الملكية قبل أن يركعوا شخصيا للاعتذار عن جرائمهم!

مرحبا إذا أراد شخص مساعدتي فأرحب بذلك من أجل نشر أكثر عدد من الفصول لهذه الرواية الرائعة

 

 

 

“لا شيء حتى الآن”. هز فنج يونزي رأسه مرة أخرى ، “واليوم سيكون مختلفا عن الأمس، لأنه هذه المرة سيكون بالتأكيد حذرا للغاية في نهجه. فمن المرجح جدا أنه لن يتحرك إلا تحت جنح الظلام. همف … هذه المرة، إذا ظهر، لحظة دخوله إلى مدينتنا الإمبراطورية، سنكون بالتأكيد على علم بذلك. لذا في اللحظة التي يقترب فيها من مدينة العنقاء سنحتاج لحظة لنحصل عليه … “.

“الشرط الثالث هو إرسال عشرين مليار قطعة نقدية أرجوانية عميقة إلى أمة الرياح الزرقاء كتعويض !!”

 

 

 

 

 

الشروط الثلاثة التي اقترحها يون تشي ما زالت تتعلق بسحب القوات والاعتذار الرسمي والتعويض.  لكن كل شرط كان أشد بكثير من الذي اقترح في اليوم السابق ، وكان الطلب على التعويض شديدًا بشكل استثنائي حيث أن المبلغ المطلوب اليوم كان ضعف المبلغ المطلوب بالأمس.

 

 

فنج يونزي حنى رأسه وأطلق تنهيدة ناعمة ، “أنا أتفهم. البارحة، لقد كنا على عجلة من أمرنا، لهذا نجح في الهرب. ولكن إذا قام بزيارتنا مجدداً فلن نسمح له بالتسلل عبر شبكتنا. كنا نبحث ليلا ونهارا، لكننا لم نستطع العثور على يون تشي واقتفاء أثره ؛ من الواضح أنه هرب من مدينة العنقاء الإلهية واعتباراً من هذه اللحظة، يتم مراقبة كل ركن من أركان المدينة، لذا في اللحظة التي يخطو فيها إلى أراضينا، سنكشفه على الفور حالما يحدث ذلك، وسيتم إخطار الطائفة على الفور، وسننتظر ببساطة أن يقع في أيدينا.”

 

“يون … يون تشي!”

وهذه المرة، حتى تلامذة العنقاء الاكثر تواضعا امتلأوا غضبا حتى أن أجسامهم كانت ترتجف، لذلك لم يكن على المرء أن يذكر رد فعل فنج هنجكونج. ولكن يون تشي لم ينته حتى من الكلام بعد …

 

 

“هل اكتشفت أين يختبئ يون تشي ؟” سأل فنج هنجكونج بصوت عاطفي ، مؤشرا على حقيقة أنه لم يحمل الكثير من الأمل في هذا الصدد.

 

 

“الشرط الرابع هو التنازل عن مدينة اليشم الحمراء التي تقع في الجزء الشمالي الشرقي من أمة العنقاء الإلهية إلى أمتي الرياح الزرقاء!”

 

 

وهذه المرة، حتى تلامذة العنقاء الاكثر تواضعا امتلأوا غضبا حتى أن أجسامهم كانت ترتجف، لذلك لم يكن على المرء أن يذكر رد فعل فنج هنجكونج. ولكن يون تشي لم ينته حتى من الكلام بعد …

 

 

************

 

 

(هههههه معليش ما قدرت امسك الضحكة)

 

 

مرحبا إذا أراد شخص مساعدتي فأرحب بذلك من أجل نشر أكثر عدد من الفصول لهذه الرواية الرائعة

 

 

 

 

 

لكن بشرط أن لا يعتمد على جوجل سوى لترجمة معاني كلمات وان ينزل فصل واحد في اليوم على الأقل وسأكون انا المدقق لكي أساعده إذا واجه صعوبة في شيء

هذه المرة كان عليهم القضاء على يون تشي مهما كان والواقع أن نجاح يون تشي في الفرار من المرة الأولى ما زال من الممكن تفسيره بعدم استعدادهم لسرعته الغريبة. إذا سلم نفسه مرة أخرى إلى عتبة بابهم ولم يقتلوه في المرة الثانية، فإن قارة السماء العميقة بأكملها سوف تنظر نظرة استصغار إلى طائفة العنقاء الإلهية كنوع من المزاح الكبير، وسوف تذهب خمسة آلاف سنة من الهيبة في ضربة واحدة

 

 

 

 

واتمنى لو يكون هناك عدد جيد من المترجمين معي لترجمة هذه الرواية

“الأب الملكي … أنقذني … أنقذني …”

 

 

 

 

إذا أراد أحد المساعدة اترك طريقة للتواصل أي كانت و سأتواصل معك

 

 

 

 

 

” ااااااه … ابي الملكي ….أنقذني، أنقذني !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط