نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 651

النضال اليائس النهائي!

النضال اليائس النهائي!

ملأت الرمال الصفراء بالسماء أمام مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، وارتجفت الأرض مع تدفق الدم كـ الأنهار والجثث غطت الحقل.

 

 

 

وقد أدت المعركة الشرسة التي كانت مستمرة ليلا ونهارا كاملا مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري وبعد ان كسر خط دفاعها بالكامل. خط الدفاع الأخير تم الضغط عليه بالفعل ضد بوابات المدينة من قبل جيش العنقاء الإلهي الضخم.

 

 

 

وكان يرتدون الجيش العنقاء الإلهي ملتهباً تماماً باللون الأحمر. وقد تم صقل كل من الدروع القرمزية والأسلحة ، التي تنبعث هالة الحارقة، وقد تم تنقيح كلها مع اللهيب طائر العنقاء من قبل الطائفة العنقاء الإلهي. وبل كانت قدراتهم الهجومية والدفاعية قوية بشكل لا يقارن. لم يكن شيئًا يمكن أن تقارن به الدروع الفضية الثقيلة والأسلحة من الجيش الرياح الأزرق يمكن مقارنة مع. وعلاوة على ذلك، كان متوسط ​​قوة الجنود من الجيش العنقاء الإلهي أكبر بكثير من تلك التي من الجيش الرياح الأزرق. وباختصار ، لن يكون من المبالغة القول بأنّ واحدة من جنود جيش العنقاء الإلهي يمكنه أن يحارب عشرة جنود من جنود الرياح الزرقاء!

 

 

 

كانت الأرض منذ فترة طويلة مصبوغة حمراء بالدم ، وكان لون الأرض أكثر احمرارًا من الدروع القرمزية لجيش العنقاء الإلهي. وعدد لا يحصى من الجثث متناثرة عبر كل شبر من الأرض أمام المدينة الإمبراطورية ، ومع ذلك استمرت هذه المذبحة. وتقدم سبعمائة ألف جندي من جيش العنقاء الإلهي ببراعة(مهيبة) إلى الأمام.  وقد انتشرت إلى الأفق وبدت وكأنها موجة مدوية بحمراء اللون أتت من أعماق الجحيم إلى الأبد لـ ابتلاع الأمة الرياح الأزرق.

 

 

وكان هناك البعض منهم الذين عظامهم مكسورة ببساطة بسبب تأثير الدروع من الجيش العنقاء الإلهي ، ولكن هؤلاء الناس استخدموا عظام أذرعهم المتعرجة من الأسلحة ودفعهم نحو حناجر خصومهم. كان هناك آخرون ممن تحطمت أسلحتهم من قبل العدو ، وأولئك الذين اندفعوا إلى الأمام على الرغم من صدورهم مخوزقهم(محشورة) ، وأولئك الذين انفصل جلدهم من بين أصابعهم من أجل دفع أسلحتهم إلى ثقب في درع الأعداء. كان هناك بعض الذين تم إرسالهم محلقاً بواسطة سلاح الفرسان الثقيل ، لكنهم رفضوا السماح لأنفسهم بالإغماء واستمروا في العودة إلى المعركة مثل النمور الجائعة ، وسحبوا الفرسان من أجسامهم ليسمحوا لأصحابهم باختراق حناجر العدو بأسلحتهم الحادة.

كان هناك أقل من مائة ألف جندي غادروا من الوحدة الدفاعية المليون جندي التي قامت مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوية قد سخرت بكل ما في وسعها. ومع ذلك ، استمروا في صراعهم اليائس ، وهم يصرخون صراخاً حتى صارت أصواتهم أجش. ومع ذلك ، سرعان ما بدأت هذه الأصوات تتأثر بالحزن واليأس.

 

 

رن صوت منخفض من وراءهم. تحرك الاثنان بسرعة وحوليهم وانحنى برؤوسهم في الاحترام. “الشيخ التاسع عشر ، والشيخ ثالث وأربعين”.

وسقطت أعداد لا حصر لها من الأسهم بشكل محموم في حواف من أسوار المدينة ، وأصبحت عاصفة دائمة من الصواريخ. هذا تباطأ قليلا من التقدم في الجيش العنقاء الإلهي الذي كان يقترب من بوابات المدينة. في وسط أسوار المدينة ، قام قائد الاعلى للجيش الأزرق الرياح، فنغ يونلي، بإطاحة الأوامر بشكل مطرد. كان صوته قد ذهب منذ فترة طويلة أجش ، ولكن كل هدير له ما زال يهز الجبال والأنهار.

“الجنرال فنغ ، سهامنا قد استنفدت تماما !!”

 

وقفت تسانغ يوي بهدوء ليس بعيدا عن حقه. اليوم ، لم تكن ترتدي لبس طائر العنقاء ، وأرقط شعرها الأسود في رياح الحرب. وقد لاحظت بصمت المذبحة ، لكن تعبيرها لم يكن يحتوي على كآبة أو حزن. وبدلاً من ذلك ، كانت تغمرها الهدوء المتشابه بالمياه الساكنة … لأن هذا اليوم كان سيأتي بغض النظر عن ذلك ، ولم يكن شيئا كان يمكن تجنبها.

وقفت تسانغ يوي بهدوء ليس بعيدا عن حقه. اليوم ، لم تكن ترتدي لبس طائر العنقاء ، وأرقط شعرها الأسود في رياح الحرب. وقد لاحظت بصمت المذبحة ، لكن تعبيرها لم يكن يحتوي على كآبة أو حزن. وبدلاً من ذلك ، كانت تغمرها الهدوء المتشابه بالمياه الساكنة … لأن هذا اليوم كان سيأتي بغض النظر عن ذلك ، ولم يكن شيئا كان يمكن تجنبها.

 

 

 

من جانبها وقف دونغفانغ شيوى وتشين وشانغ. وبينما كانوا ينظرون إلى دماء شهدائهم وهم يتناثرون عبر بوابة المدينة وتقلص جيش الرياح الأزرق تدريجيا ، فقدوا رباطة جأشهم منذ فترة طويلة ضغوطهم ، وعيونهم تستمر في الاندفاع نحو تسانغ يوي مع مرور الوقت وتوقفوا عن التحدث.

“هيه هيه”. أجاب على الفور الشيخ الثالث والأربعون، فنغ فيينغ. مع ضحكة مملة، وكما انه ارتفع في الهواء وطار نحو بوابات المدينة من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري. الهالة التي لا تقهر تنتمي إلى أفرلورد يلف المنطقة ، على الفور قمع معظم الصيحات المنبثقة من ساحة المعركة. كان ينظر إلى أسفل أدناه، ومراقبة النمل الذي تم تجميعه معًا. اشتعلت ذراعه مع اللهب ، ومع نفض الغبار عارضة ، أرسل كرة من اللهب طائر العنقاء تسليط الضوء يخطو نحو بوابات المدينة

 

رفع فنغ يونلي شفرة نصله الطويل ووجه إلى أسفل الجدار بينما كان صوته يهز الأرض ، “الرجال من الرياح الزرقاء ، اتبعوني … لذبح هذه الكلاب البرية من إمبراطورية العنقاء الإلهية !!”

بدأت فجأة السهام الحادة من السهام التي انحدرت من الجدران تهدأ ، وسرعان ما توغلت في العدم. مع إزالة التهديد الأكبر، قام جيش العنقاء الإلهي ، الذي اكتسب بالفعل ميزة ، قاموا بالضغط بقوة إلى الأمام ، وفي غمضة عين ، دفعوا خط الدفاع الأخير لجيش الرياح الزرقاء إلى حافة الانهيار.

 

 

 

“الجنرال فنغ ، سهامنا قد استنفدت تماما !!”

ومن بين القادة الثلاثة العظماء لجيش الالعنقاء الإلهي ، فقط فنغ هوى كان من طائفة العنقاء الإلهي. ولكن داخل في كل جيش ، سيكون هناك “مراقب” من “طائفة العنقاء الإلهية”.وفي داخل الجيش الأساسي ، سيكون هناك شخصان من الطبقة الكبرى للإشراف عليها. لكنهم عادة لا يتخذون أي إجراء. كشيوخ من طائفة العنقاء الإلهي وكما أوفيرلوردس أقوياء الذين نظروا إلى الأسفل على كل شيء تحت السماء ، لم يكونوا ملائمين للعمل في هذا النوع من المعركة. وعلاوة على ذلك ، فإنهم يكرهون اتخاذ مثل هذه الإجراءات كذلك. كانت واجباتهم لمراقبة التحركات وتطورات الجيش ، وتقديم تقرير شخصيا إلى سيد الطائفة العنقاء الإلهية ، فنغ هنغكونغ.

 

“فيوو!”، كما سمح تشى زينكانغ ، قائد جيش العنقاء الإلهي ، ترك أيضا نفسا طويلا، وقال: “لقد كانت فقط على العرش لمدة تقل عن ثلاث سنوات ، وهي فتاة صغيرة عمرها عشرين عامًا فقط. لكنها أصبحت بالفعل الدعم الروحي للجيش الرياح الزرقاء! إن لم يكن لها، ونحن فلن نكون في هذا الوضع حيث لا نزال نكافح من أجل التغلب على هذه الأمة الرياح الزرقاء “.

لم تتسبب الأخبار التي لا أمل لها في أن يتسبب في فنغ يونلي في تحريك بوصة واحدة. نمت عيناه حمراء واخرج بالصياح أجش ، “افتح بوابات المدينة !!”

رفع فنغ يونلي شفرة نصله الطويل ووجه إلى أسفل الجدار بينما كان صوته يهز الأرض ، “الرجال من الرياح الزرقاء ، اتبعوني … لذبح هذه الكلاب البرية من إمبراطورية العنقاء الإلهية !!”

 

 

وسط هدير الغاضب من فنغ يونلي ، يمكن سماع صوت الفتح(كلانكينغ) من البوابات العظيمة في مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية تدريجيا. فنغ يونلي استدار وواجه الإمبراطورة تسانغ يوي ، “الإمبراطورة ، اسمح لقصر دونغ فانغ بمرافقتك …” {ستفهمه_لاحقاً..}

 

 

 

“لا تتكلم أكثر من ذلك” احتوى صوت تسانغ يوي على قدر لا يضاهى من الهدوء والعزيمة ، “لقد تعهدنا بالعيش أو الموت مع مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري!”

تجمد دونغفانغ شيوى في مكانه ، وأنزل يده على عجل إلى جانبه وكما انه ترك من تنهيدة طويلة.

 

الحواجز دوان تشينغانغ مجعدة كما أجاب: “إن هالة جيشنا تضعف ، وهناك حتى بعض الذين يخافون من المعركة … تشيه!”

“بانغ”. رن صوت ثقيل حيث سقط فنغ يونلي على ركبتيه و سجد(خضع) بعمق لـ تسانغ يوي. “لأكون قادراً على أن أكون خادم جلالتك هو شرف هذه الحياة فنغ يونلي العامة! وفي الحياة القادمة، وسيشارك هذا الجنرال مرة أخرى بحياته تحت قيادة جلالتك! ”

 

 

 

“قعقعة\صليل!” | “Clash!”

 

 

وفقد أصبح الهواء الذي يحمل رائحة الدم السميكة فجأة مسعورا مع تزايد الصيحات في ساحة المعركة بصوت مرتفع عدة مرات. لم يعرفوا جنود رياح الزرقاء الذين كانوا بالفعل في أبواب الموت بالألم أو الرعب أو الموت. في مواجهة الاعتداء من الجيش العنقاء الإلهي، تخلوا عن كل الدفاع والتراجع. إنهم يرتدون أنفسهم طوعا بأسلحة العدو ، ثم اندفعوا بقوة وهم يوجهون سيوفهم ورماحهم إلى أعينهم الحيوية في حيواتهم العدو.

رفع فنغ يونلي شفرة نصله الطويل ووجه إلى أسفل الجدار بينما كان صوته يهز الأرض ، “الرجال من الرياح الزرقاء ، اتبعوني … لذبح هذه الكلاب البرية من إمبراطورية العنقاء الإلهية !!”

 

 

 

فُتحتْ بوابات المدينة أبوابها ، وألقى الجميع الرماة أقواسهم الفولاذية واختاروا سيفا حادا أو رماحا. صاحوا وهم يستعجلون(هرعوا) بوابات المدينة، ولـ يرحبون بالقوات الوشيكة لجيش العنقاء الإلهي.

تجمد دونغفانغ شيوى في مكانه ، وأنزل يده على عجل إلى جانبه وكما انه ترك من تنهيدة طويلة.

 

“لا تتكلم أكثر من ذلك” احتوى صوت تسانغ يوي على قدر لا يضاهى من الهدوء والعزيمة ، “لقد تعهدنا بالعيش أو الموت مع مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري!”

في هذه اللحظة ، يمكن للجميع أن يروا عمليا أن لحظة الاستسلام النهائي لمدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية كانت في متناول اليد. قام كل من دونغ فانغ شيوى وتشين ووشانغ بإلقاء نظرة خاطفة على بعضهما البعض قبل تبادل إيماءة باهتة بمرارة. تقدم دونغفانغ شيوى بصمت خطوة إلى الأمام ، ولكن قبل أن يتمكن من رفع يده ، سمع تسانغ يوي تقول بصوت بارد ، “رئيس قصر دونغفانغ ، إذا كنت تجرؤ على ضربنا فاقدًا للوعي وحملنا بعيدًا ، فسوف نعض لساننا على الفور والانتحار في اللحظة التي استيقظنا فيها! ” { أمم كما تعلمون أصبحت تتحدث مثل والدها الملكي ..بصيغة الأنا }

ملأت الرمال الصفراء بالسماء أمام مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، وارتجفت الأرض مع تدفق الدم كـ الأنهار والجثث غطت الحقل.

 

 

تجمد دونغفانغ شيوى في مكانه ، وأنزل يده على عجل إلى جانبه وكما انه ترك من تنهيدة طويلة.

“فيوو!”، كما سمح تشى زينكانغ ، قائد جيش العنقاء الإلهي ، ترك أيضا نفسا طويلا، وقال: “لقد كانت فقط على العرش لمدة تقل عن ثلاث سنوات ، وهي فتاة صغيرة عمرها عشرين عامًا فقط. لكنها أصبحت بالفعل الدعم الروحي للجيش الرياح الزرقاء! إن لم يكن لها، ونحن فلن نكون في هذا الوضع حيث لا نزال نكافح من أجل التغلب على هذه الأمة الرياح الزرقاء “.

 

“قعقعة\صليل!” | “Clash!”

تقدم جيش العنقاء الإلهي باستمرار للأمام ، ويبدو أن هناك لا نهاية لهم. في هذه الأثناء ، دخلت مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري في صراعها الأخير ، وكان هؤلاء الرماة الذين صرخوا وهم يتهمون(مكلفين) بوابات المدينة كالجرافات الأخيرة لجيش الرياح الأزرق.

“لا تتكلم أكثر من ذلك” احتوى صوت تسانغ يوي على قدر لا يضاهى من الهدوء والعزيمة ، “لقد تعهدنا بالعيش أو الموت مع مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري!”

 

ومن بين القادة الثلاثة العظماء لجيش الالعنقاء الإلهي ، فقط فنغ هوى كان من طائفة العنقاء الإلهي. ولكن داخل في كل جيش ، سيكون هناك “مراقب” من “طائفة العنقاء الإلهية”.وفي داخل الجيش الأساسي ، سيكون هناك شخصان من الطبقة الكبرى للإشراف عليها. لكنهم عادة لا يتخذون أي إجراء. كشيوخ من طائفة العنقاء الإلهي وكما أوفيرلوردس أقوياء الذين نظروا إلى الأسفل على كل شيء تحت السماء ، لم يكونوا ملائمين للعمل في هذا النوع من المعركة. وعلاوة على ذلك ، فإنهم يكرهون اتخاذ مثل هذه الإجراءات كذلك. كانت واجباتهم لمراقبة التحركات وتطورات الجيش ، وتقديم تقرير شخصيا إلى سيد الطائفة العنقاء الإلهية ، فنغ هنغكونغ.

“أغلق بوابات المدينة … اتبعوني للقتل !!!”

من جانبها وقف دونغفانغ شيوى وتشين وشانغ. وبينما كانوا ينظرون إلى دماء شهدائهم وهم يتناثرون عبر بوابة المدينة وتقلص جيش الرياح الأزرق تدريجيا ، فقدوا رباطة جأشهم منذ فترة طويلة ضغوطهم ، وعيونهم تستمر في الاندفاع نحو تسانغ يوي مع مرور الوقت وتوقفوا عن التحدث.

 

 

رنّ هدير فنغ يونلي في الهواء ، وبدأت بوابات المدينة على ظهرهم تقترب لإغلاق ببطء مع صوت هبوط منخفض وعميق. وكانوا قد اختتموا الدفاع النهائي عن مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري ، ولكنهم في الوقت نفسه قاموا بإغلاق طريقهم الوحيد للتراجع.

 

 

وفقد أصبح الهواء الذي يحمل رائحة الدم السميكة فجأة مسعورا مع تزايد الصيحات في ساحة المعركة بصوت مرتفع عدة مرات. لم يعرفوا جنود رياح الزرقاء الذين كانوا بالفعل في أبواب الموت بالألم أو الرعب أو الموت. في مواجهة الاعتداء من الجيش العنقاء الإلهي، تخلوا عن كل الدفاع والتراجع. إنهم يرتدون أنفسهم طوعا بأسلحة العدو ، ثم اندفعوا بقوة وهم يوجهون سيوفهم ورماحهم إلى أعينهم الحيوية في حيواتهم العدو.

وقفت تسانغ يوي على قمة الجدار وسمعت أصوات الجنود وهم يراقبون ساحة المعركة المليئة بالدماء. لم تستطع عينيها الحفاظ على هدوئهما ، وقد كانت مغطاة الآن في ضباب كثيف من الدموع. رفعت يديها واستخدمت كل طاقتها العميقة لـ تصرخ ، “محاربوا الأمة الرياح الزرقاء ، كنت لقد قاتلت إلى هذه النقطة ، مما يثبت أنك بالفعل من أعظم أبطال أمة الرياح الزرقاء! على الرغم من ان قد نهب وطننا من قبل هؤلاء العصابات(اللصوص) ، فإن هذه الأرض ستتذكر إلى الأبد دمكم وأرواحكم البطولية! نحن ، جنبا إلى جنب مع الجميع من أبناء وبنات الرياح الزرقاء ، سوف نتذكر إلى الأبد معنوياتك التي لا تضارع(ينضب)! ”

رن صوت منخفض من وراءهم. تحرك الاثنان بسرعة وحوليهم وانحنى برؤوسهم في الاحترام. “الشيخ التاسع عشر ، والشيخ ثالث وأربعين”.

 

“فيوو!”، كما سمح تشى زينكانغ ، قائد جيش العنقاء الإلهي ، ترك أيضا نفسا طويلا، وقال: “لقد كانت فقط على العرش لمدة تقل عن ثلاث سنوات ، وهي فتاة صغيرة عمرها عشرين عامًا فقط. لكنها أصبحت بالفعل الدعم الروحي للجيش الرياح الزرقاء! إن لم يكن لها، ونحن فلن نكون في هذا الوضع حيث لا نزال نكافح من أجل التغلب على هذه الأمة الرياح الزرقاء “.

“نحن خلفكم مباشرة الآن! وسوف نشارك في المجد الأخير لأمبراطورية الرياح الزرقاء معكم … وسوف نعيش أو نموت معها! ”

في هذه اللحظة ، يمكن للجميع أن يروا عمليا أن لحظة الاستسلام النهائي لمدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية كانت في متناول اليد. قام كل من دونغ فانغ شيوى وتشين ووشانغ بإلقاء نظرة خاطفة على بعضهما البعض قبل تبادل إيماءة باهتة بمرارة. تقدم دونغفانغ شيوى بصمت خطوة إلى الأمام ، ولكن قبل أن يتمكن من رفع يده ، سمع تسانغ يوي تقول بصوت بارد ، “رئيس قصر دونغفانغ ، إذا كنت تجرؤ على ضربنا فاقدًا للوعي وحملنا بعيدًا ، فسوف نعض لساننا على الفور والانتحار في اللحظة التي استيقظنا فيها! ” { أمم كما تعلمون أصبحت تتحدث مثل والدها الملكي ..بصيغة الأنا }

 

“لا تتكلم أكثر من ذلك” احتوى صوت تسانغ يوي على قدر لا يضاهى من الهدوء والعزيمة ، “لقد تعهدنا بالعيش أو الموت مع مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري!”

صوت تسانغ يوي مدوي في آذان كل جندي من الرياح الزرقاء. وتم حرق دمهم ، ووجوههم الملتوية في التعبيرات التي كانت شريرة شيطان. كما تحولت أعينهم أيضاً إلى قرمزي كذئاب متعطشة للدماء حيث بدأت الهالة حول أجسادهم في الارتفاع جنونا …

 

 

 

ورنّتْ هدير يهز الأرض عبر السماء التي كانت مصبوغة بالدم الأحمر. لم يكن هناك مسار للتراجع ، وكان الموت على أعتابهم مباشرة ، لكنهم لم يشعروا بأي رعب. بدلا من ذلك ، جلبوا(قدموا) بكل قوتهم ، بـ نوايا المعركة، والغضب، والاستياء وهم يهرعون بسرعة نحو جيش العنقاء الإلهي الذي كان في الأصل رمزا للإرهاب.

 

 

“فيينغ!” وقال فنغ فيهنغ بينما كان ينظر إلى الجانب.

وفقد أصبح الهواء الذي يحمل رائحة الدم السميكة فجأة مسعورا مع تزايد الصيحات في ساحة المعركة بصوت مرتفع عدة مرات. لم يعرفوا جنود رياح الزرقاء الذين كانوا بالفعل في أبواب الموت بالألم أو الرعب أو الموت. في مواجهة الاعتداء من الجيش العنقاء الإلهي، تخلوا عن كل الدفاع والتراجع. إنهم يرتدون أنفسهم طوعا بأسلحة العدو ، ثم اندفعوا بقوة وهم يوجهون سيوفهم ورماحهم إلى أعينهم الحيوية في حيواتهم العدو.

 

 

وقفت تسانغ يوي بهدوء ليس بعيدا عن حقه. اليوم ، لم تكن ترتدي لبس طائر العنقاء ، وأرقط شعرها الأسود في رياح الحرب. وقد لاحظت بصمت المذبحة ، لكن تعبيرها لم يكن يحتوي على كآبة أو حزن. وبدلاً من ذلك ، كانت تغمرها الهدوء المتشابه بالمياه الساكنة … لأن هذا اليوم كان سيأتي بغض النظر عن ذلك ، ولم يكن شيئا كان يمكن تجنبها.

وكان هناك البعض منهم الذين عظامهم مكسورة ببساطة بسبب تأثير الدروع من الجيش العنقاء الإلهي ، ولكن هؤلاء الناس استخدموا عظام أذرعهم المتعرجة من الأسلحة ودفعهم نحو حناجر خصومهم. كان هناك آخرون ممن تحطمت أسلحتهم من قبل العدو ، وأولئك الذين اندفعوا إلى الأمام على الرغم من صدورهم مخوزقهم(محشورة) ، وأولئك الذين انفصل جلدهم من بين أصابعهم من أجل دفع أسلحتهم إلى ثقب في درع الأعداء. كان هناك بعض الذين تم إرسالهم محلقاً بواسطة سلاح الفرسان الثقيل ، لكنهم رفضوا السماح لأنفسهم بالإغماء واستمروا في العودة إلى المعركة مثل النمور الجائعة ، وسحبوا الفرسان من أجسامهم ليسمحوا لأصحابهم باختراق حناجر العدو بأسلحتهم الحادة.

ظهر رجلان في منتصف العمر يرتديان ثيابا قرمزية فجأة خلفهما. كان لديهم عيون حملوا النار ولحى مثل النار. وكانت شارة طيور العنقاء الذهبية الباهتة المطرزة على جلبابها الحمراء تدل على مكانتهما الرفيعة – شيوخ طائفة العنقاء الإلهية!

 

 

زادت رائحة الدم السميكة في الهواء أكثر من ذلك مع تقدم المعركة. إن ما كان في الأصل معركة أحادية الجانب تقترب من نهايتها، خضع فجأة لتغيير مروّع. كانت قوة ومعدات من كل جندي من الأعداد العنقاء الإلهية أفضل بعشر مرات من الجندي في الجيش الرياح الزرقاء ، ولكن خلال هذه المقاومة النهائية لجيش الرياح الأزرق ، تمكن كل جندي من جيش الرياح الأزرق من سحب(هزم) ما لا يقل عن جندي واحد من الجيش العنقاء الإلهي أسفل معهم إلى القبر.

 

 

ملأت الرمال الصفراء بالسماء أمام مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، وارتجفت الأرض مع تدفق الدم كـ الأنهار والجثث غطت الحقل.

وسط الرياح العاصفة والرياح الدموية ، توفي أكثر من خمسين ألف جندي من جيش الرياح الزرقاء بوحشية بينما كان جيش العنقاء الإلهي … قد فقدت في الواقع أكثر من خمسين ألف جندي أيضا. ولكن لم يكن هناك اليأس الذي أظهر على وجوه ما تبقى من خمسين ألف جندي من الجيش العنقاء الإلهي. وبدلاً من ذلك ، كانت تعبيراتهم تتلوى إلى شبه الشياطين الشريرة … ويبدو أن عيونهم وأصواتهم وهالاتهم تبدو شبيهة بأن تصبح مثل شيطان انتقام من أعماق الهاوية.

لم تتسبب الأخبار التي لا أمل لها في أن يتسبب في فنغ يونلي في تحريك بوصة واحدة. نمت عيناه حمراء واخرج بالصياح أجش ، “افتح بوابات المدينة !!”

 

كانت الأرض منذ فترة طويلة مصبوغة حمراء بالدم ، وكان لون الأرض أكثر احمرارًا من الدروع القرمزية لجيش العنقاء الإلهي. وعدد لا يحصى من الجثث متناثرة عبر كل شبر من الأرض أمام المدينة الإمبراطورية ، ومع ذلك استمرت هذه المذبحة. وتقدم سبعمائة ألف جندي من جيش العنقاء الإلهي ببراعة(مهيبة) إلى الأمام.  وقد انتشرت إلى الأفق وبدت وكأنها موجة مدوية بحمراء اللون أتت من أعماق الجحيم إلى الأبد لـ ابتلاع الأمة الرياح الأزرق.

لم يفعلوا ذلك للفوز، ولكن لاستخدام حياتهم الخاصة للقتال ضد القدر!

 

 

 

مع ذلك ، بدا جيش العنقاء الإلهي  المتفوق بشكل واضح يرتعد. لأنهم على حافة انتصارهم النهائي ، لم يكونوا يواجهون خصومهم الذين تخلوا عن كل الأمل وفقدوا الروح المعنوية … بدلا من ذلك، كانوا يواجهون أرواح المعارك التي لم تكن خائفة من الموت!

 

 

في هذه اللحظة ، يمكن للجميع أن يروا عمليا أن لحظة الاستسلام النهائي لمدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية كانت في متناول اليد. قام كل من دونغ فانغ شيوى وتشين ووشانغ بإلقاء نظرة خاطفة على بعضهما البعض قبل تبادل إيماءة باهتة بمرارة. تقدم دونغفانغ شيوى بصمت خطوة إلى الأمام ، ولكن قبل أن يتمكن من رفع يده ، سمع تسانغ يوي تقول بصوت بارد ، “رئيس قصر دونغفانغ ، إذا كنت تجرؤ على ضربنا فاقدًا للوعي وحملنا بعيدًا ، فسوف نعض لساننا على الفور والانتحار في اللحظة التي استيقظنا فيها! ” { أمم كما تعلمون أصبحت تتحدث مثل والدها الملكي ..بصيغة الأنا }

“اسسس …” في الهواء فوق جيش العنقاء الإلهي ، تحول وجه دوان تشينغانغ ، الثاني في قيادة جيش العنقاء الإلهي، تحولت إلى اللون الأخضر ، ولم يستطع إلا أن ينفث زفيرًا باردًا. من هؤلاء الجنود الرياح الزرقاء ، ولم يكن فقط أن يرى روح القتال التي اشتعلت إلى حدها ، حتى أنه رأى نيران حياتهم نفسها تحترق … كل واحد منهم كان لديه قوة كانت ضئيلة بشكل واضح ، ولكن في هذا الوقت ، حتى أنه تسبب له ، وهو المستوى السادس من العرش ، ليشعر بالبرودة العظمية. “تلك الإمبراطورة من الرياح الزرقاء … ببضعة كلمات قصيرة منها تسببت في أن هؤلاء الجنود من الرياح الزرقاء للذهاب بشكل هائج تماما!”

 

 

 

“فيوو!”، كما سمح تشى زينكانغ ، قائد جيش العنقاء الإلهي ، ترك أيضا نفسا طويلا، وقال: “لقد كانت فقط على العرش لمدة تقل عن ثلاث سنوات ، وهي فتاة صغيرة عمرها عشرين عامًا فقط. لكنها أصبحت بالفعل الدعم الروحي للجيش الرياح الزرقاء! إن لم يكن لها، ونحن فلن نكون في هذا الوضع حيث لا نزال نكافح من أجل التغلب على هذه الأمة الرياح الزرقاء “.

 

وسقطت أعداد لا حصر لها من الأسهم بشكل محموم في حواف من أسوار المدينة ، وأصبحت عاصفة دائمة من الصواريخ. هذا تباطأ قليلا من التقدم في الجيش العنقاء الإلهي الذي كان يقترب من بوابات المدينة. في وسط أسوار المدينة ، قام قائد الاعلى للجيش الأزرق الرياح، فنغ يونلي، بإطاحة الأوامر بشكل مطرد. كان صوته قد ذهب منذ فترة طويلة أجش ، ولكن كل هدير له ما زال يهز الجبال والأنهار.

“كل هذه السنوات، واستخدمت القوة العسكرية الضعيفة من أمة الرياح الأزرق ببراعة ، وذلك باستخدام كل أنواع التضاريس والتشكيلات لتضييق جيشنا الذي لا يعد ولا يحصى من العدد المرات. طلبناها مراراً وتكراراً أن تستسلم ، ووعدنا بأنه طالما ظلت تفعل ذلك ، فلن ندخر حياتها فحسب ، بل إنها ستُسَمَى(ستتعين) أيضاً كـ لورد مناطق الرياح الزرقاء. ومع ذلك رفضتنا تماما! والآن بعد أن كانت قواتنا تتنفس في رقبتها ، بينما كانت لديها فرص لا حصر لها للفرار ، فإنها بدلاً من ذلك وقفت شخصياً في الجزء الخلفي من قواتها، ومتعهدة بالعيش أو الموت مع قواتها وبلدها … مع هذا النوع من الحاكم ، شخص ما هو فقط فتاة من عشرين فصلاً ، كرجال ، ما هو السبب الذي يجعلهم لا يقاتلون بشدة يائسة إلى النهاية؟! ”

“أغلق بوابات المدينة … اتبعوني للقتل !!!”

 

 

“بصراحة، أنا، تشى زينكانغ ، لم أكن أبدا معجب حقا بامرأة في حياتي من قبل … فهي أول واحدة!”

 

 

 

الحواجز دوان تشينغانغ مجعدة كما أجاب: “إن هالة جيشنا تضعف ، وهناك حتى بعض الذين يخافون من المعركة … تشيه!”

“همف!” وقد تم مسح التعابير فنغ فيهنغ مع الغضب. “لماذا يجب على العشرات الآلاف من جنودنا العنقاء الإلهي بمرافقة هذه البقايا(حثالة) البغيضة ويرثى لها وأدنى من وفاتهم ؟! كنا نتوقع في الأصل أنه لن يكون هناك أكثر من بضع عشرات الآلاف من الإصابات في الاستيلاء على هذه المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية الصغيرة ، لذلك لم يكن لدينا نية للتدخل. ولكن يبدو أن هذا خطأ كبير بالفعل! إذا استمرت الأمور كما كانت ، حتى لو كنا قادرين على التغلب على هذه المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … لن يكون لدينا أي وجه نعود ونرى سيد الطائفة! ”

 

 

“إذن فلماذا لا يتخذ كل منكما أي إجراء ؟! وماذا تفعلان فقط وأنتما واقفان هناك وتحدقا !! ”

 

 

 

رن صوت منخفض من وراءهم. تحرك الاثنان بسرعة وحوليهم وانحنى برؤوسهم في الاحترام. “الشيخ التاسع عشر ، والشيخ ثالث وأربعين”.

 

 

 

ظهر رجلان في منتصف العمر يرتديان ثيابا قرمزية فجأة خلفهما. كان لديهم عيون حملوا النار ولحى مثل النار. وكانت شارة طيور العنقاء الذهبية الباهتة المطرزة على جلبابها الحمراء تدل على مكانتهما الرفيعة – شيوخ طائفة العنقاء الإلهية!

 

 

 

ومن بين القادة الثلاثة العظماء لجيش الالعنقاء الإلهي ، فقط فنغ هوى كان من طائفة العنقاء الإلهي. ولكن داخل في كل جيش ، سيكون هناك “مراقب” من “طائفة العنقاء الإلهية”.وفي داخل الجيش الأساسي ، سيكون هناك شخصان من الطبقة الكبرى للإشراف عليها. لكنهم عادة لا يتخذون أي إجراء. كشيوخ من طائفة العنقاء الإلهي وكما أوفيرلوردس أقوياء الذين نظروا إلى الأسفل على كل شيء تحت السماء ، لم يكونوا ملائمين للعمل في هذا النوع من المعركة. وعلاوة على ذلك ، فإنهم يكرهون اتخاذ مثل هذه الإجراءات كذلك. كانت واجباتهم لمراقبة التحركات وتطورات الجيش ، وتقديم تقرير شخصيا إلى سيد الطائفة العنقاء الإلهية ، فنغ هنغكونغ.

ملأت الرمال الصفراء بالسماء أمام مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، وارتجفت الأرض مع تدفق الدم كـ الأنهار والجثث غطت الحقل.

 

 

والآن، في هذه المعركة لقهر المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، فإنهما كانوا قد نفد صبرهم.

ملأت الرمال الصفراء بالسماء أمام مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، وارتجفت الأرض مع تدفق الدم كـ الأنهار والجثث غطت الحقل.

 

 

“لقد مرت ثلاث سنوات كاملة ، ولكننا غير قادرين على التغلب على هذه الأمة الرياح الزرقاء الصغيرة! وقد تم بالفعل نقل صوتي من سيد الطائفة بالفعل إلى الغضب عدة مرات! مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري هو الآن أمام أعيننا ، ولكن يوم وليلة من المعركة الشرسة لم نكن قادرة على كسرها بعد حتى الآن! وعلاوة على ذلك، في غضون ساعتين قصيرة، فقدنا فعلا عشرات الآلاف من قوات النخبة! هذا هو ببساطة مناف للعقل! “هدر الشيخ التاسع عشر في فنغ فيهنغ بشراسة،” كيف يفترض أن أبلغ هذا إلى السيد الطائفة؟! ”

“لقد مرت ثلاث سنوات كاملة ، ولكننا غير قادرين على التغلب على هذه الأمة الرياح الزرقاء الصغيرة! وقد تم بالفعل نقل صوتي من سيد الطائفة بالفعل إلى الغضب عدة مرات! مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري هو الآن أمام أعيننا ، ولكن يوم وليلة من المعركة الشرسة لم نكن قادرة على كسرها بعد حتى الآن! وعلاوة على ذلك، في غضون ساعتين قصيرة، فقدنا فعلا عشرات الآلاف من قوات النخبة! هذا هو ببساطة مناف للعقل! “هدر الشيخ التاسع عشر في فنغ فيهنغ بشراسة،” كيف يفترض أن أبلغ هذا إلى السيد الطائفة؟! ”

 

ظهر رجلان في منتصف العمر يرتديان ثيابا قرمزية فجأة خلفهما. كان لديهم عيون حملوا النار ولحى مثل النار. وكانت شارة طيور العنقاء الذهبية الباهتة المطرزة على جلبابها الحمراء تدل على مكانتهما الرفيعة – شيوخ طائفة العنقاء الإلهية!

ابتسم تشى تشنكانغ بمرارة وأجاب: “أصلي من أجل أن يسترضى الشيوخ. وقد دفعت آخر الحثالة(بقايا) من الجيش الرياح الأزرق قد استسلم بأنفسهم حتى الموت ، وهم يجرون حياتهم من أجل معركة واحدة أخيرة. في ساحة المعركة ، فإن الجنود الذين يمتلكون ظهورهم ضد الجدار ويستعدون للقتال حتى النهاية هم الأكثر رعباً. لا يمكننا أن نتحمل الإهمال في مواجهة مثل هذه الروح القتالية … في الوقت الحاضر ، قد نضطر إلى التضحية بعشرات الآلاف من الجنود من أجل تدمير بقايا جيش الرياح الأزرق بالكامل “.

 

 

والآن، في هذه المعركة لقهر المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية ، فإنهما كانوا قد نفد صبرهم.

“همف!” وقد تم مسح التعابير فنغ فيهنغ مع الغضب. “لماذا يجب على العشرات الآلاف من جنودنا العنقاء الإلهي بمرافقة هذه البقايا(حثالة) البغيضة ويرثى لها وأدنى من وفاتهم ؟! كنا نتوقع في الأصل أنه لن يكون هناك أكثر من بضع عشرات الآلاف من الإصابات في الاستيلاء على هذه المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية الصغيرة ، لذلك لم يكن لدينا نية للتدخل. ولكن يبدو أن هذا خطأ كبير بالفعل! إذا استمرت الأمور كما كانت ، حتى لو كنا قادرين على التغلب على هذه المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … لن يكون لدينا أي وجه نعود ونرى سيد الطائفة! ”

 

 

 

“فيينغ!” وقال فنغ فيهنغ بينما كان ينظر إلى الجانب.

تجمد دونغفانغ شيوى في مكانه ، وأنزل يده على عجل إلى جانبه وكما انه ترك من تنهيدة طويلة.

 

تجمد دونغفانغ شيوى في مكانه ، وأنزل يده على عجل إلى جانبه وكما انه ترك من تنهيدة طويلة.

“هيه هيه”. أجاب على الفور الشيخ الثالث والأربعون، فنغ فيينغ. مع ضحكة مملة، وكما انه ارتفع في الهواء وطار نحو بوابات المدينة من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطوري. الهالة التي لا تقهر تنتمي إلى أفرلورد يلف المنطقة ، على الفور قمع معظم الصيحات المنبثقة من ساحة المعركة. كان ينظر إلى أسفل أدناه، ومراقبة النمل الذي تم تجميعه معًا. اشتعلت ذراعه مع اللهب ، ومع نفض الغبار عارضة ، أرسل كرة من اللهب طائر العنقاء تسليط الضوء يخطو نحو بوابات المدينة

 

 

 

وقفت تسانغ يوي على قمة الجدار وسمعت أصوات الجنود وهم يراقبون ساحة المعركة المليئة بالدماء. لم تستطع عينيها الحفاظ على هدوئهما ، وقد كانت مغطاة الآن في ضباب كثيف من الدموع. رفعت يديها واستخدمت كل طاقتها العميقة لـ تصرخ ، “محاربوا الأمة الرياح الزرقاء ، كنت لقد قاتلت إلى هذه النقطة ، مما يثبت أنك بالفعل من أعظم أبطال أمة الرياح الزرقاء! على الرغم من ان قد نهب وطننا من قبل هؤلاء العصابات(اللصوص) ، فإن هذه الأرض ستتذكر إلى الأبد دمكم وأرواحكم البطولية! نحن ، جنبا إلى جنب مع الجميع من أبناء وبنات الرياح الزرقاء ، سوف نتذكر إلى الأبد معنوياتك التي لا تضارع(ينضب)! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط