نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 648

كارثة تدمير البلاد

كارثة تدمير البلاد

“مدينة القمر الجديدة …” في حين تم تمزيق الهدوء باسم المدينة حيث التي ولد فيها ونشأ فيها الاسم الذي كان ينبغي أن يكون أكثر دراية به ، كان صوت سيكونغ دو مليئًا بشعور الحزن والخراب. . “لم تعد هناك مدينة القمر الجديدة في أي مكان … تم تدمير مدينة القمر الجديد منذ فترة طويلة … وسيتم تدمير بالكامل الأمة الرياح الزرقاء قريبا أيضا !!”

صاح سيكونغ دو بسعال عنيف ، ثم قال بصوت مؤلم ، “كان الغزو من تلك الكلاب المجنونة العنقاء الالهي مخيفًا لدرجة أنهم استخدموا بمثل هذه القوة العسكرية الكبيرة وينحرفون(ينحدروا) إلى أي تكتيكات من أجل التغلب وغزو أمة الرياح الزرقاء لدينا في أقصر كمية من وقت ممكن … إذا لم يكن من أجل الإمبراطورة لدينا ، وبكونها حكيمة جدا من الحكم ، ووضع سبعة خطوط بارعة للدفاع للسماح لنا للدفاع ضد ميزتها العددية مع قوة عدة مرات أصغر ، قد يكون الأمة الرياح الزرقاء بالفعل. .. ”

 

“يشاع أن العائلة الإمبراطورية قد طلبت تعزيزات من فيلا السيف  السماوية ما مجموعه تسع مرات ، ولكن فيلا السيف السماوية تجاهلها في كل مرة ، وحتى اليوم! همف … هذا صحيح ، فيلا السيف السماوية لديها بالفعل القوة والشهرة. وتلك هذه الكلاب الدنيوية من العنقاء الإلهية لم يذهبوا إلى أي مكان بالقرب من سلسلة جبال السيف السماوية. ولكن هل نسوا أنهم أعضاء أيضا في ” أمة الرياح الزرقاء ” ، وأن الأرض تحت أقدامهم تنتمي إلى “أمة الرياح الزرقاء” ، وحتى الدم في أجسادهم هو أن “أمة الرياح الزرقاء”! الأقوى الوجود في “أمة الرياح الزرقاء” ، وهو وجود يمكن للجميع أن يتطلع إليه فقط … لقد تحولوا فعلاً إلى مجموعة من الجبناء يخافون من الموت ، الضعفاء الذين يفسدون(كسروا) قسمهم! انهم لا شيء مقارنة بنا!

“…” أصبح تنفس يون تشي فجأة مجهدًا ، وأجبر نفسه على التهدئة. ركع وهو يمسك كتفي سيكونغ دو وسأله: “ماذا حدث بالضبط؟ بينما كنت ذهبت لمدة ثلاث سنوات … ماذا حدث بالضبط في الأمة الرياح الزرقاء؟ ”

هرعا شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ على عجل إلى دعمه ، وحالما لمسته ، شعروا بوضوح كيف كان جسده بارد بالكامل جسم يون تشي. لم يعرفوا سوى القليل عن قارة سماء العميقة ، وبالطبع لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه ذلك ، ولكن فقط من وصف سيكونغ دو وحدها كانت كافية لصدمةِ لهم بعمق. وبالنسبة إليهم ، كان يون تشي دائما الأكثر موثوقية ، إلى حد بقدر ما يبدو قادرا على تحقيق المستحيل. حتى لو كانت السماء تنهار ، فإن تعابيره لن يتغير … وكان من الواضح أن هذه الأمور قد أثرت عليه بشكل كبير.

 

 

“لقد كانت إمبراطورية العنقاء الإلهية !!”. وقف الشاب الذي على يمين سيكونغ دو ويصرر أسنانه في غضب عندما هتف ، “منذ ثلاث سنوات ، جلبت إمبراطورية العنقاء الإلهية جيوشهم فجأة إلى حدودنا ونجحت في اختراق مدينة ’السماء الجنوبية’ في ليلة واحدة ، وقهروا المنطقة الجنوبية بأكملها في أقل من أسبوعين … وأنهم لم يعلنوا الحرب ، ولم يكن هناك بأي تحذير ، ولم يكن هناك حتى تفسير! أي مبعوثين أرسلنا سيتم إعدامه على الفور … في وقت لاحق ، زاد جيش العنقاء الإلهي أعدادهم إلى ما لا نهاية ، على طول الطريق إلى الملايين … غزت بلادنا أمة الرياح الزرقاء مثل حزمة من الكلاب المسعورة … سقطت مدينة القمر الجديد. على اعتداءهم(هجومهم) قبل أكثر من عام … ”

 

 

 

“مااا … ذاا؟” تمسك يون تشي بقبضة يده مشدود بإحكام ، وهز رأسه بقوة كبيرة ، في محاولة لتهدئة نفسه. ثم سأله بصوت ثقيل: “لماذا ستغزو إمبراطورية العنقاء الإلهية فجأة؟ قبل ثلاث سنوات … هذا صحيح في الأساس عندما غادرت! يجب أن تعرف عائلة العنقاء الإلهية الإمبراطورية جيداً تماماً أن الحادثة التي وقعت في السفينة البدائية العميقة كانت مرتبطة بي بإنقاذ الأميرة سنو من طائفة “طائر العنقاء الإلهي”! والأميرة سنو(ثلج) ليست أميرة فقط للـ الإمبراطورية العنقاء الإلهية ، كما إنها أيضا وجود تقف فوق كل شيء آخر ، وأنا زوج الأميرة من أمة الرياح الزرقاء … فقط بناءً على هذا وحده ، حتى لو كانوا غير ممتنين لـ عائلتي الإمبراطورية الرياح الزرقاء ، ولو لم تشكرني أو يعيدوا الجميل ، ما هي أساسهم(أسبابهم) للغزو !! ”

 

 

“الأخ الأكبر!”

ضحك سيكونغ دو بحالة بائسة. “سرعان ما علم الجميع بعد الحادثة الخاص بك أن ’مُت’ في سفينة البدائية العميقة من أجل إنقاذ الأميرة ثلج من الإمبراطورية العنقاء الإلهية. يجب على الأقل لـ أي شخص ان يكون لديه أدنى ضمير بأن يتذكر اللطف الذي قمت به … ولكن إمبراطورية العنقاء الإلهية … ليس لديهم حتى بأقل ذرة من اللياقة الإنسانية الأساسية! الامتنان؟ يالها من مزحة! لم يقتصر الأمر على غزو أراضي أمة الرياح الزرقاء ، بل دمروا أيضا أراضينا والقلاع وذبحوا سكاننا … انهم مجرد حزمة من الكلاب المسعورة ، ومجموعة من الشياطين! ”

“أنا لا أعرف … أنا لا أعرف!” يبدو سيكونغ دو وكأنه يعوئ ، وكما انه اهتز(ألمح) أمامه. “يون تشي … ألقي نظرة ، انظر بنفسك!  في هذا المكان ، كانت تحتوي على مائة كيلومتر من الغابات القمر الجديد والقصر القمر الجديدة العميق ، وكنا نستخدمه لتقييم مستويات الكفاءة إتقان الناس هنا. لكن الآن … لا يوجد شيء هنا! من أجل اختراق خطوطنا الدفاعية بشكل أسرع ، استخدموا لهيب طائر العنقاء لإحراق مائة كيلومتر من غابة القمر الجديد … ولم يتركوا أي شيء خلفهم! ”

 

“وأيضا … مدينتنا القمر الجديدة” ، أشار سيكونغ دو إلى الغرب ، بينما كانت عيناه ملطختين بالدموع ، “انهارت(كسروا) بوابات المدينة ودخلوا المدينة … من أجل القبض(أسر) مدينة القمر الجديدة بسرعة ، بل ذهبوا إلى حد بعيد بحرق المدينة … حرق … وكان ألسنة اللهيب العنقاء الإمبراطورية الإلهية! تم حرق بـ أربعون في المئة من مدينة القمر الجديد إلى لا شيء سوى رماد … أربعين في المئة! كان هناك ما لا يقل عن مليون شخص من سكان مدينة القمر الجديدة ماتوا بسبب نيران طائر العنقاء! كان هناك عدد لا يحصى من المواطنين الذين ماتوا لسيوفهم … أي شخص قاوم قتل ، وأي شخص لا يستسلم يقتل ، وقتلوا أي شخص لديه طاقة عميقة … في ثلاث سنوات فقط ، عدة عشرات الملايين من الناس من أمتنا الرياح الزرقاء وقد قتلوا من قبل على أيدي تلك الكلاب من العنقاء الإلهية … عدة عشرات الملايين !! ”

بمجرد الاستماع إلى البؤس والغضب الذي يبعث على الانتقام في صوت سيكونغ دو سيحفرها(سينقش) بعمق في قلب المرء ، وقد أظهر الشباب الستة عشر من حوله لهيب الغضب في عيونهم بينما كانوا يطحنون أسنانهم. ظل ’يون تشي’ هادئًا وقال بصوتٍ بارد “الحروب في قارة السماء العميقة … كانت دائما تشن دون الإضرار بالمواطنين العاديين! هذه هي الإنسانية الأساسية! إذا لم يكن أي شيء آخر ، فإن إمبراطورية االعنقاء الإلهية هي أكبر دولة في قارة السماء العميقة ، وأنها قد ورثت قوة طائر العنقاء … لماذا سيفعلون بمثل هذا الشيء! ”

خلال الفترة التي قضاها في عالم الشياطين الوهمية ، على الرغم من رغبته في العودة إلى وطنه في أقرب وقت ممكن ، في عقله اللاشعور(الباطن) ، وكما انه لم يكن حقاً قلقًا بشأن سلامة الأشخاص الذين كان يهتم بهم.و ذلك لأن العائلة المالكة ستحميهم في الأمة الرياح الأزرق ، وحتى لو حدثت حادثة فعلاً ، فقد تصادف أيضًا أن يكون تلميذاً من الغيمة المجمدة أسغارد ، وبالتالي فإن الغيمة المجمدة أسغارد لذا فبالتأكيد ستدافع عنها. شيا تشينغ يوي لن تتجاهل العلاقة التي تربطهم ببعضهم البعض.

 

انها مجرد فقط … يوي’ير خاصتي أنا ، كنت في الواقع تستخدمي جسمك الضعيف والحساسة لتحمل عبء الدفاع ضد الغزو العنيف لإمبراطورية العنقاء الإلهية … لقد حملت وزن الأمة الرياح الزرقاء بأكملها من قبل نفسك لمدة ثلاثة سنوات كاملة…

“أنا لا أعرف … أنا لا أعرف!” يبدو سيكونغ دو وكأنه يعوئ ، وكما انه اهتز(ألمح) أمامه. “يون تشي … ألقي نظرة ، انظر بنفسك!  في هذا المكان ، كانت تحتوي على مائة كيلومتر من الغابات القمر الجديد والقصر القمر الجديدة العميق ، وكنا نستخدمه لتقييم مستويات الكفاءة إتقان الناس هنا. لكن الآن … لا يوجد شيء هنا! من أجل اختراق خطوطنا الدفاعية بشكل أسرع ، استخدموا لهيب طائر العنقاء لإحراق مائة كيلومتر من غابة القمر الجديد … ولم يتركوا أي شيء خلفهم! ”

“أنا لا أعرف … أنا لا أعرف!” يبدو سيكونغ دو وكأنه يعوئ ، وكما انه اهتز(ألمح) أمامه. “يون تشي … ألقي نظرة ، انظر بنفسك!  في هذا المكان ، كانت تحتوي على مائة كيلومتر من الغابات القمر الجديد والقصر القمر الجديدة العميق ، وكنا نستخدمه لتقييم مستويات الكفاءة إتقان الناس هنا. لكن الآن … لا يوجد شيء هنا! من أجل اختراق خطوطنا الدفاعية بشكل أسرع ، استخدموا لهيب طائر العنقاء لإحراق مائة كيلومتر من غابة القمر الجديد … ولم يتركوا أي شيء خلفهم! ”

 

 

يون تشي: “…”

 

 

“الأخ الأكبر!”

“وأيضا … مدينتنا القمر الجديدة” ، أشار سيكونغ دو إلى الغرب ، بينما كانت عيناه ملطختين بالدموع ، “انهارت(كسروا) بوابات المدينة ودخلوا المدينة … من أجل القبض(أسر) مدينة القمر الجديدة بسرعة ، بل ذهبوا إلى حد بعيد بحرق المدينة … حرق … وكان ألسنة اللهيب العنقاء الإمبراطورية الإلهية! تم حرق بـ أربعون في المئة من مدينة القمر الجديد إلى لا شيء سوى رماد … أربعين في المئة! كان هناك ما لا يقل عن مليون شخص من سكان مدينة القمر الجديدة ماتوا بسبب نيران طائر العنقاء! كان هناك عدد لا يحصى من المواطنين الذين ماتوا لسيوفهم … أي شخص قاوم قتل ، وأي شخص لا يستسلم يقتل ، وقتلوا أي شخص لديه طاقة عميقة … في ثلاث سنوات فقط ، عدة عشرات الملايين من الناس من أمتنا الرياح الزرقاء وقد قتلوا من قبل على أيدي تلك الكلاب من العنقاء الإلهية … عدة عشرات الملايين !! ”

هرعا شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ على عجل إلى دعمه ، وحالما لمسته ، شعروا بوضوح كيف كان جسده بارد بالكامل جسم يون تشي. لم يعرفوا سوى القليل عن قارة سماء العميقة ، وبالطبع لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه ذلك ، ولكن فقط من وصف سيكونغ دو وحدها كانت كافية لصدمةِ لهم بعمق. وبالنسبة إليهم ، كان يون تشي دائما الأكثر موثوقية ، إلى حد بقدر ما يبدو قادرا على تحقيق المستحيل. حتى لو كانت السماء تنهار ، فإن تعابيره لن يتغير … وكان من الواضح أن هذه الأمور قد أثرت عليه بشكل كبير.

 

“الأخ الأكبر!”

وظل الدمار في صوت سيكونغ دو يتزايد من حيث الحجم ، وكل كلمة تحتوي على ما يكفي من الكراهية لكسر روح المرء. ومع بؤسه وعويله ، بدأت الدموع تتأرجح من على خدود الشبان الستة عشر حوله منذ فترة طويلة. وقال أحد الشباب من يساره ببطء: “لقد كنا جميعًا من تلاميذ القصر الجديد لقصر القمر الجديد … ولكن الآن ، تم تدمير مدينة القمر الجديدة ، وذهب قصر القمر الجديد العميق أيضًا. والد المدرب سيكونغ … لإشغال الوقت بالنسبة لنا للهروب ، والمعلم سيكونغ هان شخصيا … شخصيا … الآن ، لم نتمكن حتى من العثور على رفاته “.

 

 

“لا أحد منا لديه عائلات ، أو حتى أقارب بعد الآن … هدفنا الوحيد في الحياة ، هو أن نتبع المدرب سيكونغ ، ونقتل كل الكلاب من العنقاء الإلهية!” الشباب الذين تحدثوا بدوا فقط بـ سبعة عشر أو ثمانية عشر عاما ، ولكن كان هناك صمود(الحقد) و … و الكراهية في عينيه التي لا تبدو ملائمة لعمره.

بمجرد الاستماع إلى البؤس والغضب الذي يبعث على الانتقام في صوت سيكونغ دو سيحفرها(سينقش) بعمق في قلب المرء ، وقد أظهر الشباب الستة عشر من حوله لهيب الغضب في عيونهم بينما كانوا يطحنون أسنانهم. ظل ’يون تشي’ هادئًا وقال بصوتٍ بارد “الحروب في قارة السماء العميقة … كانت دائما تشن دون الإضرار بالمواطنين العاديين! هذه هي الإنسانية الأساسية! إذا لم يكن أي شيء آخر ، فإن إمبراطورية االعنقاء الإلهية هي أكبر دولة في قارة السماء العميقة ، وأنها قد ورثت قوة طائر العنقاء … لماذا سيفعلون بمثل هذا الشيء! ”

 

فقط لماذا … فعلت الإمبراطورية العنقاء الإلهية هذا … هذا لا ينبغي …  هذا لا ينبغي أن يحدث!

“إن جيش العنقاء الإلهي قوي للغاية ، وتدريباتنا ضعيفة للغاية. لا توجد طريقة لنا لمحاربتهم وجها لوجه. لا يمكننا إلا أن نتوقف حول مدينة القمر الجديدة وننصب كمين لجنود العنقاء الإلهي الذي يحدث لوحدنا … قتل واحد على ما يرام ، ونحن نريد قتل أكبر عدد ممكن منهم … كان هناك مسافة بعيدة بيننا ، ونحن رأينا بشارة(نمط) شعلة ذهبية غامضة عليك ، ولذلك اعتقدنا بأنك من الجيش العنقاء الإلهي وهاجمتك. ”

وظل الدمار في صوت سيكونغ دو يتزايد من حيث الحجم ، وكل كلمة تحتوي على ما يكفي من الكراهية لكسر روح المرء. ومع بؤسه وعويله ، بدأت الدموع تتأرجح من على خدود الشبان الستة عشر حوله منذ فترة طويلة. وقال أحد الشباب من يساره ببطء: “لقد كنا جميعًا من تلاميذ القصر الجديد لقصر القمر الجديد … ولكن الآن ، تم تدمير مدينة القمر الجديدة ، وذهب قصر القمر الجديد العميق أيضًا. والد المدرب سيكونغ … لإشغال الوقت بالنسبة لنا للهروب ، والمعلم سيكونغ هان شخصيا … شخصيا … الآن ، لم نتمكن حتى من العثور على رفاته “.

 

 

يون تشي حرر(ترك) ببطء سيكونغ دو ورأى وشعر برؤيته ضبابية. ألقي نظرة على الناس حول سيكونغ دو … كان أكبرهم على الأرجح ليس أكثر من عشرين ، وكان أصغرهم حوالي ستة عشر أو نحو ذلك. كانت ملابسهم ممزقة غير قابلة للإصلاح ، مليئة بالدماء ، وكانت هناك إصابات أكثر من بقع الدم على أجسادهم. وأصيب شخص واحد حتى عندما كان ثلث جسمه مغطى بضمادات ملطخة بالدماء.

 

 

يون تشي حرر(ترك) ببطء سيكونغ دو ورأى وشعر برؤيته ضبابية. ألقي نظرة على الناس حول سيكونغ دو … كان أكبرهم على الأرجح ليس أكثر من عشرين ، وكان أصغرهم حوالي ستة عشر أو نحو ذلك. كانت ملابسهم ممزقة غير قابلة للإصلاح ، مليئة بالدماء ، وكانت هناك إصابات أكثر من بقع الدم على أجسادهم. وأصيب شخص واحد حتى عندما كان ثلث جسمه مغطى بضمادات ملطخة بالدماء.

خلال الفترة التي قضاها في عالم الشياطين الوهمية ، على الرغم من رغبته في العودة إلى وطنه في أقرب وقت ممكن ، في عقله اللاشعور(الباطن) ، وكما انه لم يكن حقاً قلقًا بشأن سلامة الأشخاص الذين كان يهتم بهم.و ذلك لأن العائلة المالكة ستحميهم في الأمة الرياح الأزرق ، وحتى لو حدثت حادثة فعلاً ، فقد تصادف أيضًا أن يكون تلميذاً من الغيمة المجمدة أسغارد ، وبالتالي فإن الغيمة المجمدة أسغارد لذا فبالتأكيد ستدافع عنها. شيا تشينغ يوي لن تتجاهل العلاقة التي تربطهم ببعضهم البعض.

هرعا شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ على عجل إلى دعمه ، وحالما لمسته ، شعروا بوضوح كيف كان جسده بارد بالكامل جسم يون تشي. لم يعرفوا سوى القليل عن قارة سماء العميقة ، وبالطبع لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه ذلك ، ولكن فقط من وصف سيكونغ دو وحدها كانت كافية لصدمةِ لهم بعمق. وبالنسبة إليهم ، كان يون تشي دائما الأكثر موثوقية ، إلى حد بقدر ما يبدو قادرا على تحقيق المستحيل. حتى لو كانت السماء تنهار ، فإن تعابيره لن يتغير … وكان من الواضح أن هذه الأمور قد أثرت عليه بشكل كبير.

 

بمجرد الاستماع إلى البؤس والغضب الذي يبعث على الانتقام في صوت سيكونغ دو سيحفرها(سينقش) بعمق في قلب المرء ، وقد أظهر الشباب الستة عشر من حوله لهيب الغضب في عيونهم بينما كانوا يطحنون أسنانهم. ظل ’يون تشي’ هادئًا وقال بصوتٍ بارد “الحروب في قارة السماء العميقة … كانت دائما تشن دون الإضرار بالمواطنين العاديين! هذه هي الإنسانية الأساسية! إذا لم يكن أي شيء آخر ، فإن إمبراطورية االعنقاء الإلهية هي أكبر دولة في قارة السماء العميقة ، وأنها قد ورثت قوة طائر العنقاء … لماذا سيفعلون بمثل هذا الشيء! ”

كان يجب على طائفة “طائر العنقاء الإلهية” أن تشعر فقط بالامتنان بعد أن استخدم حياته لإنقاذ الأميرة سنو ، دون الرغبة في الانتقام. أما ’يي شينغان’ ، الذي كان قد أغضبه كثيراً … أراده يي شينغان أن يموت أكثر من أي شيء. ولم يكن لدى يي شينغهان أي سبب للتنفيس عن غضبه على الآخرين بعد أن كان من المفترض أن يون تشي قد توفي.

 

 

“لقد كانت إمبراطورية العنقاء الإلهية !!”. وقف الشاب الذي على يمين سيكونغ دو ويصرر أسنانه في غضب عندما هتف ، “منذ ثلاث سنوات ، جلبت إمبراطورية العنقاء الإلهية جيوشهم فجأة إلى حدودنا ونجحت في اختراق مدينة ’السماء الجنوبية’ في ليلة واحدة ، وقهروا المنطقة الجنوبية بأكملها في أقل من أسبوعين … وأنهم لم يعلنوا الحرب ، ولم يكن هناك بأي تحذير ، ولم يكن هناك حتى تفسير! أي مبعوثين أرسلنا سيتم إعدامه على الفور … في وقت لاحق ، زاد جيش العنقاء الإلهي أعدادهم إلى ما لا نهاية ، على طول الطريق إلى الملايين … غزت بلادنا أمة الرياح الزرقاء مثل حزمة من الكلاب المسعورة … سقطت مدينة القمر الجديد. على اعتداءهم(هجومهم) قبل أكثر من عام … ”

لكنه لم يحلم أنه عندما سيعود إلى “الأمة الرياح الزرقاء” ، مليئة بالفرح بعد التفكير في ذلك لفترة طويلة ، ما شهده كان مثل الكارثة.

مجرد في لحظة ، ركض يون تشي مسافة خمسة كيلومترات. عندما تباطأ ، استدعى سفينة البدائية العميقة ، وأخذ رقم ’واحد تحت السماء’ والآخرين إلى السفينة معه ، ثم حساب المسافة التقريبية والاتجاه إلى المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. بعد بعض التشوهات المكانية العنيفة ،  مزقت سفينة البدائية العميقة العملاق جدارا من الأبعاد واختفى في فراغ الفضاء.

 

 

مدينة محترقة …الدمار … مذبحة … عدة عشرات الملايين من المواطني الرياح الزرقاء يخسرون حياتهم …

 

 

 

كان كل كلمة ، كل رقم ، كانت كما لو أنها كانت غارقة في بركة من الدماء في الجحيم ، تتلوى مع حمراء حية(فاقع).

 

 

“الإمبراطورة تسانغ يوي مذهلة حقًا!” لم يستطع الشاب على يمين سيكونغ دو إلا أن يرفع صوته إلى حد كبير من التوق والاحترام في عينيه ، “عندما اغتيل الإمبراطور الراحل ، لم يكن أي أحد من أمراء القمامة أراد أن ليكون حاكم مملكة ميتة. كانوا جميعًا خائفين من الاغتيال ، لذا لم يجرؤ أي منهم على أن يرث العرش. إلا انها الامبراطورة تسانغ يوي التي أخذت على عاتقها لتولي هذه المسؤوليات الثقيلة. في البداية ، كنا نظن أن الأمة الرياح الأزرق سوف يموت بسرعة أكبر إذا أصبحت الأميرة حاكمتنا. ولكن الإمبراطور تسانغ يوي هي أكثر دهشة من الإمبراطور السابق. على الرغم من أنها لا تزال في القصر الإمبراطوري ، فهي تعرف الأمة الرياح الأزرق مثل كف يدها ، ودائما قادرة على استخدام شكل الأرض لصالحها واستكمال خطوط الدفاع الأكثر مثالية … وهي ليست غير حاسمة مثل معظم النساء. سوف تعطي الأمور بشكل حاسم وتركز على الدفاع … خاصة المعركة في سلسلة جبال عشرة آلاف الوحوش ، والإمبراطورة تسانغ يوي قد أعدت كمية كبيرة من الوحوش بجذب البخور(الغضب\الغيظ) منذ فترة طويلة ، وأنها تمكنت من تسبب عدد لا يحصى من الوحوش العميقة لمهاجمة الكلاب نت العنقاء الإلهية … كانوا عالقين وراء هذا الخط الدفاعي لعدة أشهر! ”

فقط لماذا … فعلت الإمبراطورية العنقاء الإلهية هذا … هذا لا ينبغي …  هذا لا ينبغي أن يحدث!

“وأيضا … مدينتنا القمر الجديدة” ، أشار سيكونغ دو إلى الغرب ، بينما كانت عيناه ملطختين بالدموع ، “انهارت(كسروا) بوابات المدينة ودخلوا المدينة … من أجل القبض(أسر) مدينة القمر الجديدة بسرعة ، بل ذهبوا إلى حد بعيد بحرق المدينة … حرق … وكان ألسنة اللهيب العنقاء الإمبراطورية الإلهية! تم حرق بـ أربعون في المئة من مدينة القمر الجديد إلى لا شيء سوى رماد … أربعين في المئة! كان هناك ما لا يقل عن مليون شخص من سكان مدينة القمر الجديدة ماتوا بسبب نيران طائر العنقاء! كان هناك عدد لا يحصى من المواطنين الذين ماتوا لسيوفهم … أي شخص قاوم قتل ، وأي شخص لا يستسلم يقتل ، وقتلوا أي شخص لديه طاقة عميقة … في ثلاث سنوات فقط ، عدة عشرات الملايين من الناس من أمتنا الرياح الزرقاء وقد قتلوا من قبل على أيدي تلك الكلاب من العنقاء الإلهية … عدة عشرات الملايين !! ”

 

يون تشي حرر(ترك) ببطء سيكونغ دو ورأى وشعر برؤيته ضبابية. ألقي نظرة على الناس حول سيكونغ دو … كان أكبرهم على الأرجح ليس أكثر من عشرين ، وكان أصغرهم حوالي ستة عشر أو نحو ذلك. كانت ملابسهم ممزقة غير قابلة للإصلاح ، مليئة بالدماء ، وكانت هناك إصابات أكثر من بقع الدم على أجسادهم. وأصيب شخص واحد حتى عندما كان ثلث جسمه مغطى بضمادات ملطخة بالدماء.

قلبه ، كان ينبض بشراسة. حتى عندما كان مضطرا إلى اضطرابات وخيمة في وادي لهيب البرق للغراب الذهبي من قبل دوق مينغ ، مشاعره لم تكن بهذه الفوضى. أخذ العديد من النفس عميقا وقال في الهدوء بصوت ممكن “، الأخ الأكبر سيكونغ … ما هو الوضع الحالي كما هو الحال في الأمة الرياح الزرقاء؟ هل مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية على ما يرام؟ ”

 

 

 

صاح سيكونغ دو بسعال عنيف ، ثم قال بصوت مؤلم ، “كان الغزو من تلك الكلاب المجنونة العنقاء الالهي مخيفًا لدرجة أنهم استخدموا بمثل هذه القوة العسكرية الكبيرة وينحرفون(ينحدروا) إلى أي تكتيكات من أجل التغلب وغزو أمة الرياح الزرقاء لدينا في أقصر كمية من وقت ممكن … إذا لم يكن من أجل الإمبراطورة لدينا ، وبكونها حكيمة جدا من الحكم ، ووضع سبعة خطوط بارعة للدفاع للسماح لنا للدفاع ضد ميزتها العددية مع قوة عدة مرات أصغر ، قد يكون الأمة الرياح الزرقاء بالفعل. .. ”

 

 

 

“الإمبراطورة؟ ما الذي تقصده بـ الإمبراطورة !! “كان يون تشي يهتز فجأة إلى قلبه ، وتوسعت بؤبؤه للحظة. وأمسك طوق سيكونغ دو وهدر(تذمر) ، “أين والدي الملكي ، الإمبراطور … لماذا هي الإمبراطورة؟”

هرعا شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ على عجل إلى دعمه ، وحالما لمسته ، شعروا بوضوح كيف كان جسده بارد بالكامل جسم يون تشي. لم يعرفوا سوى القليل عن قارة سماء العميقة ، وبالطبع لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه ذلك ، ولكن فقط من وصف سيكونغ دو وحدها كانت كافية لصدمةِ لهم بعمق. وبالنسبة إليهم ، كان يون تشي دائما الأكثر موثوقية ، إلى حد بقدر ما يبدو قادرا على تحقيق المستحيل. حتى لو كانت السماء تنهار ، فإن تعابيره لن يتغير … وكان من الواضح أن هذه الأمور قد أثرت عليه بشكل كبير.

 

 

“الإمبراطور الراحل …” ضحك سيكونغ دو بمرارة. “تم اغتيال الإمبراطور الراحل ، بعد شهرين فقط من غزو تلك الكلاب من العنقاء الإلهية”.

 

أخذ سيكونغ دو الدواء في قليل من الفزع والمذهول وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما اكتشف أن يون تشي قد اختفى بالفعل من أمامه … ليس هذا فقط ، ولكن كان هناك فقط مرت عاصفة محمومة من الرياح ، تنطلق بسرعة كبيرة.

“~! # ¥٪ …” أيدي يون تشي ترك دون وعي من سيكونغ دو ، وذهبت عيناه فارغة كما هز جسمه وسقطت إلى الوراء.

أطحن(أصرر) يون تشي أسنانه لدرجة أنه كاد يكسرها جميعًا.

 

 

“الأخ الأكبر!”

 

 

 

“الأخ الكبير يون!”

كان الدواء الأخضر صغيرا ، ولكن من رائحته وحده ، شعر سيكونغ دو والجميع فجأة بأجسادهم تصبح أخف وزنا ، كما لو أن نفوسهم(أرواحهم) تم تطهيرها على الفور. حتى الاختناقات في الزراعة(النمو) التي لم يتمكنوا من اختراقها بدت تظهر دليلاً على التحلل(تخفيف) … إذا كان فقط للرائحة تأثير كهذا ، فقد اعتقدوا على الفور ، مع الصدمة والرعب ، بأن الخواص المدهشة لهذا الدواء كانت بالتأكيد تفوق أي دواء رأوه من قبل. لدرجة أنها تجاوزت معرفتهم بما يمكن أن يفعله الدواء.

 

 

هرعا شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ على عجل إلى دعمه ، وحالما لمسته ، شعروا بوضوح كيف كان جسده بارد بالكامل جسم يون تشي. لم يعرفوا سوى القليل عن قارة سماء العميقة ، وبالطبع لم يكن لديهم أي مشاعر تجاه ذلك ، ولكن فقط من وصف سيكونغ دو وحدها كانت كافية لصدمةِ لهم بعمق. وبالنسبة إليهم ، كان يون تشي دائما الأكثر موثوقية ، إلى حد بقدر ما يبدو قادرا على تحقيق المستحيل. حتى لو كانت السماء تنهار ، فإن تعابيره لن يتغير … وكان من الواضح أن هذه الأمور قد أثرت عليه بشكل كبير.

“الإمبراطورة تسانغ يوي مذهلة حقًا!” لم يستطع الشاب على يمين سيكونغ دو إلا أن يرفع صوته إلى حد كبير من التوق والاحترام في عينيه ، “عندما اغتيل الإمبراطور الراحل ، لم يكن أي أحد من أمراء القمامة أراد أن ليكون حاكم مملكة ميتة. كانوا جميعًا خائفين من الاغتيال ، لذا لم يجرؤ أي منهم على أن يرث العرش. إلا انها الامبراطورة تسانغ يوي التي أخذت على عاتقها لتولي هذه المسؤوليات الثقيلة. في البداية ، كنا نظن أن الأمة الرياح الأزرق سوف يموت بسرعة أكبر إذا أصبحت الأميرة حاكمتنا. ولكن الإمبراطور تسانغ يوي هي أكثر دهشة من الإمبراطور السابق. على الرغم من أنها لا تزال في القصر الإمبراطوري ، فهي تعرف الأمة الرياح الأزرق مثل كف يدها ، ودائما قادرة على استخدام شكل الأرض لصالحها واستكمال خطوط الدفاع الأكثر مثالية … وهي ليست غير حاسمة مثل معظم النساء. سوف تعطي الأمور بشكل حاسم وتركز على الدفاع … خاصة المعركة في سلسلة جبال عشرة آلاف الوحوش ، والإمبراطورة تسانغ يوي قد أعدت كمية كبيرة من الوحوش بجذب البخور(الغضب\الغيظ) منذ فترة طويلة ، وأنها تمكنت من تسبب عدد لا يحصى من الوحوش العميقة لمهاجمة الكلاب نت العنقاء الإلهية … كانوا عالقين وراء هذا الخط الدفاعي لعدة أشهر! ”

 

 

“أنا بخير.” هز يون تشي بلطف نفسه محررا من شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ ، أمال رأسه إلى الوراء ، وأخذ نفسا عميقا. ومع ذلك ، بقيت قبضاته المشدودة محافظا بإحكام تهز دون حسيب ولا رقيب ، ودون توقف.

 

 

 

“الإمبراطورة تسانغ يوي مذهلة حقًا!” لم يستطع الشاب على يمين سيكونغ دو إلا أن يرفع صوته إلى حد كبير من التوق والاحترام في عينيه ، “عندما اغتيل الإمبراطور الراحل ، لم يكن أي أحد من أمراء القمامة أراد أن ليكون حاكم مملكة ميتة. كانوا جميعًا خائفين من الاغتيال ، لذا لم يجرؤ أي منهم على أن يرث العرش. إلا انها الامبراطورة تسانغ يوي التي أخذت على عاتقها لتولي هذه المسؤوليات الثقيلة. في البداية ، كنا نظن أن الأمة الرياح الأزرق سوف يموت بسرعة أكبر إذا أصبحت الأميرة حاكمتنا. ولكن الإمبراطور تسانغ يوي هي أكثر دهشة من الإمبراطور السابق. على الرغم من أنها لا تزال في القصر الإمبراطوري ، فهي تعرف الأمة الرياح الأزرق مثل كف يدها ، ودائما قادرة على استخدام شكل الأرض لصالحها واستكمال خطوط الدفاع الأكثر مثالية … وهي ليست غير حاسمة مثل معظم النساء. سوف تعطي الأمور بشكل حاسم وتركز على الدفاع … خاصة المعركة في سلسلة جبال عشرة آلاف الوحوش ، والإمبراطورة تسانغ يوي قد أعدت كمية كبيرة من الوحوش بجذب البخور(الغضب\الغيظ) منذ فترة طويلة ، وأنها تمكنت من تسبب عدد لا يحصى من الوحوش العميقة لمهاجمة الكلاب نت العنقاء الإلهية … كانوا عالقين وراء هذا الخط الدفاعي لعدة أشهر! ”

 

 

“ماذا قلت!؟” في ومضة ، اندفع يون تشي على الفور أمام ذلك الشخص. “مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … على وشك أن تسقط؟”

“… يوي’ير.” تذمر(تمتم) يون تشي بلطف تحت أنفاسه بينما تملأ رؤيته. قبل أن التقى بـ تسانغ يوي ، كانت بالفعل في العديد من القصور العميقة والمدن الكبيرة. لقد كانت شخصياً قد ذهبت إلى معظم مناطق الأمة الزرقاء قبل أن التقت به في مدينة القمر الجديد. لذلك كان من الطبيعي أن تفهم وضع\شكل الأرض وكيفية استخدامها لصالحها بشكل جيد. أما بالنسبة لسلسلة جبال عشرة آلاف الوحوش … وكان هذا هو المكان الذي واجهوا فيه أول ضيقتهم(مشكلتهم). كان أيضا حيث اعترفوا لبعضهم البعض. كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش العميقة هناك ، كما واجهوا مجموعة من عصابات شريرة بشكل لا يصدق … وكانت مجموعة اللصوص قادرة فقط على الدخول إلى الجزء المركزي من سلسلة جبال عشرة آلاف وحوش بسبب مساعدة من الوحش فريدة من نوعها تجذب بـ البخور. لابد أنها حصلت على الإلهام من هناك وفكرت في ذلك مرة أخرى …

 

 

“أنا بخير.” هز يون تشي بلطف نفسه محررا من شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ ، أمال رأسه إلى الوراء ، وأخذ نفسا عميقا. ومع ذلك ، بقيت قبضاته المشدودة محافظا بإحكام تهز دون حسيب ولا رقيب ، ودون توقف.

انها مجرد فقط … يوي’ير خاصتي أنا ، كنت في الواقع تستخدمي جسمك الضعيف والحساسة لتحمل عبء الدفاع ضد الغزو العنيف لإمبراطورية العنقاء الإلهية … لقد حملت وزن الأمة الرياح الزرقاء بأكملها من قبل نفسك لمدة ثلاثة سنوات كاملة…

 

 

 

هذه السنوات الثلاث ، فقط كم من المرارة التي كنتي تحملتيها ، وكم من مقدار التعب الذي تكبدته ، كم تحطم قلبكِ ، كم من الدموع كنتِ تبكي …

“الأخ الأكبر!”

 

 

شعر يون تشي بـ قلبه وكأنه يخترق بالسيف. ثم أغلق عينيه بقوة وسأله بصوت منخفض ، “والدي الملكي … كيف تم اغتياله … ماذا عن فيلا السيف السماوي؟ مع الإمبراطورية العنقاء الإلهية تغزو لنا بمثل هذا ، وفقا لقسمهم إلى الأسلاف ، حتى لو فيلا السيف السماوية لا تستخدم كل مواردها في مساعدتنا ، على الأقل ينبغي أن يقوموا بحماية حياة والدي الملكي. بعد كل شيء ، لديهم المنطقة السيف السماوية الأقوياء دعم لهم. إذا كانوا في جانبه ، لم يكن ينبغي على القتلة من إمبراطورية العنقاء الإلهية قتل والدي الملكي في حياته! ”

“طلبت العائلة المالكة أيضا مساعدات من الدول الخمس الأخرى، ولكن حتى واحد منهم لم يستجب … علمنا في وقت لاحق أنه قبل أن تغزو كلاب العنقاء الإلهية بهذه الأمة الرياح الزرقاء ، وقعوا معاهدات سلام طويلة الأجل مع كل من الدول الخمسة الأخرى. “إن شابًا مصابًا بإصابة خطيرة في ذراعه اليمنى يفرز(ترسخ) أسنانه بينما يبصق ذلك خارجًا.

 

أطحن(أصرر) يون تشي أسنانه لدرجة أنه كاد يكسرها جميعًا.

“فيلا السيف السماوية؟” سخر سكونغ دو في الاشمئزاز بابتسامة باهتة. “كان هذا المكان الذي نظرت(بحث عن) إليه إلى حد كبير ، ولكن … في هذه المرة ، مع غزو العنقاء الإلهي ، في حين بينما كانوا يدوسون أرضنا ويرتكبون جرائم لا توصف ضد كل من السماوات والإنسانية ، حتى عندما كادت تكون البلاد على وشك أن يتم تدميرها ، ليس فقط لم تأخذ فيلا السيف السماوية عباءة القيادة في الأمة الرياح الزرقاء لمقاومة ضدهم ، وبل لقد أغلقوا أنفسهم في فيلتهم ويتجاهلون كل ما يجري! ”

وبحث يون تشي في اللؤلؤة السم السماوي ، أخرج دستة(من عشرة أو نحو ذلك) من أقراص الخضراء الدواء الخفيفة ، ووضعها على يد سيكونغ دو. “الأخ الأكبر سيكونغ ، هذا الدواء ، وكل واحد يأخذ واحد. فإنه يمكنه بالشفاء بسرعة إصاباتك ، وكذلك زيادة طاقتك العميقة من خلال عالم عظيم على الأقل. ”

 

انها مجرد فقط … يوي’ير خاصتي أنا ، كنت في الواقع تستخدمي جسمك الضعيف والحساسة لتحمل عبء الدفاع ضد الغزو العنيف لإمبراطورية العنقاء الإلهية … لقد حملت وزن الأمة الرياح الزرقاء بأكملها من قبل نفسك لمدة ثلاثة سنوات كاملة…

“يشاع أن العائلة الإمبراطورية قد طلبت تعزيزات من فيلا السيف  السماوية ما مجموعه تسع مرات ، ولكن فيلا السيف السماوية تجاهلها في كل مرة ، وحتى اليوم! همف … هذا صحيح ، فيلا السيف السماوية لديها بالفعل القوة والشهرة. وتلك هذه الكلاب الدنيوية من العنقاء الإلهية لم يذهبوا إلى أي مكان بالقرب من سلسلة جبال السيف السماوية. ولكن هل نسوا أنهم أعضاء أيضا في ” أمة الرياح الزرقاء ” ، وأن الأرض تحت أقدامهم تنتمي إلى “أمة الرياح الزرقاء” ، وحتى الدم في أجسادهم هو أن “أمة الرياح الزرقاء”! الأقوى الوجود في “أمة الرياح الزرقاء” ، وهو وجود يمكن للجميع أن يتطلع إليه فقط … لقد تحولوا فعلاً إلى مجموعة من الجبناء يخافون من الموت ، الضعفاء الذين يفسدون(كسروا) قسمهم! انهم لا شيء مقارنة بنا!

“فيلا السيف السماوية؟” سخر سكونغ دو في الاشمئزاز بابتسامة باهتة. “كان هذا المكان الذي نظرت(بحث عن) إليه إلى حد كبير ، ولكن … في هذه المرة ، مع غزو العنقاء الإلهي ، في حين بينما كانوا يدوسون أرضنا ويرتكبون جرائم لا توصف ضد كل من السماوات والإنسانية ، حتى عندما كادت تكون البلاد على وشك أن يتم تدميرها ، ليس فقط لم تأخذ فيلا السيف السماوية عباءة القيادة في الأمة الرياح الزرقاء لمقاومة ضدهم ، وبل لقد أغلقوا أنفسهم في فيلتهم ويتجاهلون كل ما يجري! ”

 

“طلبت العائلة المالكة أيضا مساعدات من الدول الخمس الأخرى، ولكن حتى واحد منهم لم يستجب … علمنا في وقت لاحق أنه قبل أن تغزو كلاب العنقاء الإلهية بهذه الأمة الرياح الزرقاء ، وقعوا معاهدات سلام طويلة الأجل مع كل من الدول الخمسة الأخرى. “إن شابًا مصابًا بإصابة خطيرة في ذراعه اليمنى يفرز(ترسخ) أسنانه بينما يبصق ذلك خارجًا.

أطحن(أصرر) يون تشي أسنانه لدرجة أنه كاد يكسرها جميعًا.

 

 

 

“طلبت العائلة المالكة أيضا مساعدات من الدول الخمس الأخرى، ولكن حتى واحد منهم لم يستجب … علمنا في وقت لاحق أنه قبل أن تغزو كلاب العنقاء الإلهية بهذه الأمة الرياح الزرقاء ، وقعوا معاهدات سلام طويلة الأجل مع كل من الدول الخمسة الأخرى. “إن شابًا مصابًا بإصابة خطيرة في ذراعه اليمنى يفرز(ترسخ) أسنانه بينما يبصق ذلك خارجًا.

“دعونا نذهب!” وأمسك رقم ’واحد تحت السماء’ في وقت واحد بـ شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ ، وارتفعت طاقته العميقة في جميع أنحاء جسده بالكامل بعد مطاردة(إنطلاق) يون تشي.

 

 

“في الوقت الحالي ، تكاد مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية تقترب من السقوط على وشك أن تقع كذلك. آمل فقط … أن الإمبراطورة تسانغ يوي سوف تكون قادرة على الهرب بأمان. ”

“ماذا قلت!؟” في ومضة ، اندفع يون تشي على الفور أمام ذلك الشخص. “مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … على وشك أن تسقط؟”

 

 

“ماذا قلت!؟” في ومضة ، اندفع يون تشي على الفور أمام ذلك الشخص. “مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … على وشك أن تسقط؟”

 

 

 

وكانت تعبيرات يون تشي الحالية مخيفة للغاية ، واقترن بفقدان السيطرة على نفسه ، فإنه أخاف الشباب أمامه لدرجة أنه دعم بشكل سريع دون أن يجرؤ على أخذ نفسا. بعد ذلك ، قال بتعبير مذعور: “حصلنا على الخبر هذا الصباح … بالأمس فقط … بالأمس ، حوالي هذا الوقت تقريبا ، سبعمائة ألف جندي من الجيش العنقاء الإلهي اقتربوا من المدينة الإمبراطورية ، وجيوش العنقاء الإلهي في مناطق أخرى أيضا ، كلها تتجمع في اتجاه المدينة الإمبراطورية بأقصى سرعة … لقد كان بالفعل يوم كاملا ، لذا من المحتمل أن تكون المدينة الإمبراطورية بالفعل … بالفعل … ”

 

 

فقط لماذا … فعلت الإمبراطورية العنقاء الإلهية هذا … هذا لا ينبغي …  هذا لا ينبغي أن يحدث!

كان الأمر كما لو أن شيئًا ما انفجر في دماغ يون تشي. كان يثقب بأسنانه بقوة قدر استطاعته ، كان عليه أن يهدأ ، ويبرد … يهدأ … وكان عليه الاطلاق لتهدئة نفسه !!

 

 

“دعونا نذهب!” وأمسك رقم ’واحد تحت السماء’ في وقت واحد بـ شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ ، وارتفعت طاقته العميقة في جميع أنحاء جسده بالكامل بعد مطاردة(إنطلاق) يون تشي.

وبحث يون تشي في اللؤلؤة السم السماوي ، أخرج دستة(من عشرة أو نحو ذلك) من أقراص الخضراء الدواء الخفيفة ، ووضعها على يد سيكونغ دو. “الأخ الأكبر سيكونغ ، هذا الدواء ، وكل واحد يأخذ واحد. فإنه يمكنه بالشفاء بسرعة إصاباتك ، وكذلك زيادة طاقتك العميقة من خلال عالم عظيم على الأقل. ”

 

 

 

كان الدواء الأخضر صغيرا ، ولكن من رائحته وحده ، شعر سيكونغ دو والجميع فجأة بأجسادهم تصبح أخف وزنا ، كما لو أن نفوسهم(أرواحهم) تم تطهيرها على الفور. حتى الاختناقات في الزراعة(النمو) التي لم يتمكنوا من اختراقها بدت تظهر دليلاً على التحلل(تخفيف) … إذا كان فقط للرائحة تأثير كهذا ، فقد اعتقدوا على الفور ، مع الصدمة والرعب ، بأن الخواص المدهشة لهذا الدواء كانت بالتأكيد تفوق أي دواء رأوه من قبل. لدرجة أنها تجاوزت معرفتهم بما يمكن أن يفعله الدواء.

 

 

“…” أصبح تنفس يون تشي فجأة مجهدًا ، وأجبر نفسه على التهدئة. ركع وهو يمسك كتفي سيكونغ دو وسأله: “ماذا حدث بالضبط؟ بينما كنت ذهبت لمدة ثلاث سنوات … ماذا حدث بالضبط في الأمة الرياح الزرقاء؟ ”

أخذ سيكونغ دو الدواء في قليل من الفزع والمذهول وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما اكتشف أن يون تشي قد اختفى بالفعل من أمامه … ليس هذا فقط ، ولكن كان هناك فقط مرت عاصفة محمومة من الرياح ، تنطلق بسرعة كبيرة.

 

 

“طلبت العائلة المالكة أيضا مساعدات من الدول الخمس الأخرى، ولكن حتى واحد منهم لم يستجب … علمنا في وقت لاحق أنه قبل أن تغزو كلاب العنقاء الإلهية بهذه الأمة الرياح الزرقاء ، وقعوا معاهدات سلام طويلة الأجل مع كل من الدول الخمسة الأخرى. “إن شابًا مصابًا بإصابة خطيرة في ذراعه اليمنى يفرز(ترسخ) أسنانه بينما يبصق ذلك خارجًا.

“الأخ الأكبر!”

 

 

يون تشي حرر(ترك) ببطء سيكونغ دو ورأى وشعر برؤيته ضبابية. ألقي نظرة على الناس حول سيكونغ دو … كان أكبرهم على الأرجح ليس أكثر من عشرين ، وكان أصغرهم حوالي ستة عشر أو نحو ذلك. كانت ملابسهم ممزقة غير قابلة للإصلاح ، مليئة بالدماء ، وكانت هناك إصابات أكثر من بقع الدم على أجسادهم. وأصيب شخص واحد حتى عندما كان ثلث جسمه مغطى بضمادات ملطخة بالدماء.

“دعونا نذهب!” وأمسك رقم ’واحد تحت السماء’ في وقت واحد بـ شياو يون ورقم ’سبعة تحت السماء’ ، وارتفعت طاقته العميقة في جميع أنحاء جسده بالكامل بعد مطاردة(إنطلاق) يون تشي.

وظل الدمار في صوت سيكونغ دو يتزايد من حيث الحجم ، وكل كلمة تحتوي على ما يكفي من الكراهية لكسر روح المرء. ومع بؤسه وعويله ، بدأت الدموع تتأرجح من على خدود الشبان الستة عشر حوله منذ فترة طويلة. وقال أحد الشباب من يساره ببطء: “لقد كنا جميعًا من تلاميذ القصر الجديد لقصر القمر الجديد … ولكن الآن ، تم تدمير مدينة القمر الجديدة ، وذهب قصر القمر الجديد العميق أيضًا. والد المدرب سيكونغ … لإشغال الوقت بالنسبة لنا للهروب ، والمعلم سيكونغ هان شخصيا … شخصيا … الآن ، لم نتمكن حتى من العثور على رفاته “.

 

“الأخ الكبير يون!”

مجرد في لحظة ، ركض يون تشي مسافة خمسة كيلومترات. عندما تباطأ ، استدعى سفينة البدائية العميقة ، وأخذ رقم ’واحد تحت السماء’ والآخرين إلى السفينة معه ، ثم حساب المسافة التقريبية والاتجاه إلى المدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية. بعد بعض التشوهات المكانية العنيفة ،  مزقت سفينة البدائية العميقة العملاق جدارا من الأبعاد واختفى في فراغ الفضاء.

 

 

 

كان كل كلمة ، كل رقم ، كانت كما لو أنها كانت غارقة في بركة من الدماء في الجحيم ، تتلوى مع حمراء حية(فاقع).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط