Krotel
توقفت العربات وإصطفت جميعها على جانب الطريق بينما كان الأخوان تشوم مشغولين بربطهم معًا، بهذه الطريقة كان من الممكن لشخص واحد أن يقود جميع العربات، بعد جدال حاد أقنعت آني السحرة أخيرًا بمتابعة كلاون وإنغمسوا في الغابة.
*************
الآن كان الناس الباقون مع يوركو.
674 – رقم 76
حمل روكهيل كيس الطعام ومشى أمامه قائلاً ” سيدي يجب أن نغادر الآن إذا لاحظنا الأعداء فكل جهودنا السابقة ستضيع “.
أخذ يوركو نفسًا عميقًا وإستدار مغادرا ‘ نعم إنها مجرد عبد هذا هو الخيار الأفضل ‘ يوركو صدق هذا لكنه ما زال يشعر بعدم الإرتياح الذي لا يوصف في قلبه.
” إنتظر لحظة أريد أن أتحدث معها “.
الآن كان الناس الباقون مع يوركو.
كان يعتقد أن الأمر سيستغرق منه بعض الوقت لإتخاذ قرار، لكنه في الواقع إحتاج أقل من 15 دقيقة فقد تقدمت رقم 76 طواعية إلى الأمام كما فعل روكهيل وآني، ولكن كقائد للمجموعة إختار يوركو في النهاية رقم 76 للبقاء في الخلف لتغطية إنسحابهم.
قبل دخول الغابة إلتفت للمرة الأخيرة للنظر إلى الوراء بدأت العربات تتحرك ببطء تقودها رقم 76، لم تتباطأ ولم تلوح لتوديعه لقد تصرفت كما لو كانت هذه مغادرة شائعة تمامًا مثل الطريقة التي تطوعت بها، قريبًا الظل من الغابة حجب وجهة نظره.
” مررت بخمس سنوات من التدريب القتالي في المال الأسود كما أنني سريعة أيضًا لذا لا تقلق علي ” كانت كلمات رقم 76 بسيطة وبسيطة مثل وداع عادي ” ألا توجد قرية قريبة؟ عندما أقود العربات إلى القرية وأتسلل إلى الحشد لن يتمكنوا من العثور علي على الإطلاق، بعد هذه الأزمة سألحق بكم مرة أخرى – في المدينة الحدودية لمملكة غرايكاستل من فضلك تذكر أن تنتظرني هناك “.
قبل دخول الغابة إلتفت للمرة الأخيرة للنظر إلى الوراء بدأت العربات تتحرك ببطء تقودها رقم 76، لم تتباطأ ولم تلوح لتوديعه لقد تصرفت كما لو كانت هذه مغادرة شائعة تمامًا مثل الطريقة التي تطوعت بها، قريبًا الظل من الغابة حجب وجهة نظره.
في هذه الأثناء كان روكهيل يهمس له بهدوء أن القرية كانت على بعد أكثر من 10 أميال، بالنظر إلى المسافة سيكون من المستحيل على أي شخص الوصول إلى هناك قبل وصول الفرسان وبعد قضاء الوقت في ربط العربات معًا أصبحت فرصهم أقل، إذا لم يأمر ملك الفجر المطاردين للقبض على السحرة لا داعي للقلق، ومع ذلك إذا كان ما تنبأ به روكهيل صحيحًا … يمكن أن يتخيل يوركو بسهولة كيف أن الفرسان سينفثون غضبهم بمجرد أن يكتشفوا أن الرقم 76 قد خدعتهم
–+–
إن أمسكه الفرسان من مدينة الفجر فسيكون الناجي الوحيد، من المحتمل أن يطلب آبين مويا من رولاند فدية وقد يسخر منه ويجعله أضحوكة بين النبلاء، ومع ذلك فإنه لن يرسله على عجل إلى المقصلة لسوء الحظ فإن أي شخص آخر يتم القبض عليه سينتهي به المطاف إلى الإعدام، كان يعتقد ربما يجب أن يكون الشخص الذي يبقى في الخلف لجذب إنتباه مطارديهم، أراد أن يتقدم للأمام عدة مرات لكنه ظل يتردد في كل مرة يحاول فيها فتح فمه.
توقفت العربات وإصطفت جميعها على جانب الطريق بينما كان الأخوان تشوم مشغولين بربطهم معًا، بهذه الطريقة كان من الممكن لشخص واحد أن يقود جميع العربات، بعد جدال حاد أقنعت آني السحرة أخيرًا بمتابعة كلاون وإنغمسوا في الغابة.
‘ أنا سفير يمثل ملكه لا يمكنني السماح لهم بالإمساك بي لأن ذلك سيكون مثل إهانة ملك غرايكاستل ‘ عزى يوركو نفسه لكن للأسف هو الآن غير قادر على النظر في عين رقم 76 ‘ اللعنة! إنها مجرد عبدة ‘.
” لكن ماذا؟ “.
إنتقل يوركو إلى رقم 76 وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما تحدثت أولاً ” سيدي هذا قراري لا علاقة له بالمال الأسود، على الرغم من أن القناع الفضي يرشدنا دائمًا على أن نكون على إستعداد للتضحية بأنفسنا من أجله لكني لا أحب ذلك على الإطلاق، إعتقدت أنني سأعيش تحت الأرض طوال حياتي مع هؤلاء العملاء حتى أكبر وأصبح القناع الفضي الجديد أو أُرسل لأصبح عاملة لن ترى حتى ضوء الشمس مرة أخرى، لحسن الحظ أخرجتني من ذلك المكان لقد نجحت في ذلك حتى أنني أشعر بإتساع العالم الخارجي، أنا لا أشعر بالندم الآن يرجى الإسراع إلى الغابة قبل نفاد الوقت “.
كان يعتقد أن الأمر سيستغرق منه بعض الوقت لإتخاذ قرار، لكنه في الواقع إحتاج أقل من 15 دقيقة فقد تقدمت رقم 76 طواعية إلى الأمام كما فعل روكهيل وآني، ولكن كقائد للمجموعة إختار يوركو في النهاية رقم 76 للبقاء في الخلف لتغطية إنسحابهم.
” لكن … “.
رقم 76 لم تقد العربات طوال الطريق إلى القرية، بعد السفر لمسافة 300 قدم تقريبًا كبحت حصانها وأوقفت العربات، لن تكون قادرة على رؤية مدخل الغابة بعد الآن لو أنها مشت أبعد من ذلك، قفزت من على حصانها وجلست على ظهر العربة الأخيرة تنتظر بهدوء وصول مطارديهم، كان الإنتظار عادة طورتها خلال حياتها الطويلة جدًا لذلك إعتادت عليها.
إبتسمت رقم 76 وقالت ” شكرا لك يا سيدي لو لم تقل شيئًا لكنت تعرضت للضرب حتى الموت في ذلك الكهف الجيري تحت الأرض، حياتي ملك لك وقد أعيش بعد هذه الأزمة إذا فعلت ذلك دعنا نلتقي في مملكة غرايكاستل “.
وقفت رقم 76 وقالت ” لا داعي للإستجواب لقد هربوا إلى تلك الغابة ليس بعيدًا عنك لكن … “.
الأخوان تشوم كانوا وراء يوركو يحثونه ” سيدي علينا أن نذهب الآن “.
بواسطة :
أخذ يوركو نفسًا عميقًا وإستدار مغادرا ‘ نعم إنها مجرد عبد هذا هو الخيار الأفضل ‘ يوركو صدق هذا لكنه ما زال يشعر بعدم الإرتياح الذي لا يوصف في قلبه.
‘ أنا سفير يمثل ملكه لا يمكنني السماح لهم بالإمساك بي لأن ذلك سيكون مثل إهانة ملك غرايكاستل ‘ عزى يوركو نفسه لكن للأسف هو الآن غير قادر على النظر في عين رقم 76 ‘ اللعنة! إنها مجرد عبدة ‘.
قبل دخول الغابة إلتفت للمرة الأخيرة للنظر إلى الوراء بدأت العربات تتحرك ببطء تقودها رقم 76، لم تتباطأ ولم تلوح لتوديعه لقد تصرفت كما لو كانت هذه مغادرة شائعة تمامًا مثل الطريقة التي تطوعت بها، قريبًا الظل من الغابة حجب وجهة نظره.
” أتركي تشارلي! “.
*************
رقم 76 لم تقد العربات طوال الطريق إلى القرية، بعد السفر لمسافة 300 قدم تقريبًا كبحت حصانها وأوقفت العربات، لن تكون قادرة على رؤية مدخل الغابة بعد الآن لو أنها مشت أبعد من ذلك، قفزت من على حصانها وجلست على ظهر العربة الأخيرة تنتظر بهدوء وصول مطارديهم، كان الإنتظار عادة طورتها خلال حياتها الطويلة جدًا لذلك إعتادت عليها.
رقم 76 لم تقد العربات طوال الطريق إلى القرية، بعد السفر لمسافة 300 قدم تقريبًا كبحت حصانها وأوقفت العربات، لن تكون قادرة على رؤية مدخل الغابة بعد الآن لو أنها مشت أبعد من ذلك، قفزت من على حصانها وجلست على ظهر العربة الأخيرة تنتظر بهدوء وصول مطارديهم، كان الإنتظار عادة طورتها خلال حياتها الطويلة جدًا لذلك إعتادت عليها.
*************
مع بدء غروب الشمس في الغرب تمكنت أخيرًا من رؤية شخصيات الفرسان تظهر في نهاية الطريق، لم يرتدوا شعار كما فعل فرسان مدينة الملك ولكن بناءً على دروعهم الرائعة وخيولهم العالية كانوا من مدينة كبيرة، رقم 76 أحصت بلباقة عدد الفرسان كان هناك 35 منهم نصفهم بدت معداتهم وأفعالهم أكثر دقة من فرسان بلدة أو قرية صغيرة، إستاء زعيم الفرسان عندما رأى العربات تنتظر على جانب الطريق، رفع سوطه وتدافع الفرسان إلى الأمام محيطين بهم.
” سيدي لوغان لا يوجد أحد آخر في العربات! “.
” سيدي لوغان لا يوجد أحد آخر في العربات! “.
إن أمسكه الفرسان من مدينة الفجر فسيكون الناجي الوحيد، من المحتمل أن يطلب آبين مويا من رولاند فدية وقد يسخر منه ويجعله أضحوكة بين النبلاء، ومع ذلك فإنه لن يرسله على عجل إلى المقصلة لسوء الحظ فإن أي شخص آخر يتم القبض عليه سينتهي به المطاف إلى الإعدام، كان يعتقد ربما يجب أن يكون الشخص الذي يبقى في الخلف لجذب إنتباه مطارديهم، أراد أن يتقدم للأمام عدة مرات لكنه ظل يتردد في كل مرة يحاول فيها فتح فمه.
” مثير للإهتمام … يبدو أن سفيرنا في غرايكاستل أرسل الكشافة ” إبتسم لوغان بإزدراء ” كارو وجيستر أنتما عائدان ستتحققان من آثار الأقدام على جانبي الطريق، نظرًا لأنهما تخلوا عن عرباتهم وهربوا فلا بد أنهم تركوا بعض الآثار ” نقلت كلمات لوغان نواياه.
” إقطع يديها وقدميها ثم إستجوبها، للأسف بما أنها تجرأت على البقاء في الخلف فربما لن تحصل على أي معلومات منها “.
” سيدي ماذا عن المرأة؟ “.
” إقطع يديها وقدميها ثم إستجوبها، للأسف بما أنها تجرأت على البقاء في الخلف فربما لن تحصل على أي معلومات منها “.
” إقطع يديها وقدميها ثم إستجوبها، للأسف بما أنها تجرأت على البقاء في الخلف فربما لن تحصل على أي معلومات منها “.
مع بدء غروب الشمس في الغرب تمكنت أخيرًا من رؤية شخصيات الفرسان تظهر في نهاية الطريق، لم يرتدوا شعار كما فعل فرسان مدينة الملك ولكن بناءً على دروعهم الرائعة وخيولهم العالية كانوا من مدينة كبيرة، رقم 76 أحصت بلباقة عدد الفرسان كان هناك 35 منهم نصفهم بدت معداتهم وأفعالهم أكثر دقة من فرسان بلدة أو قرية صغيرة، إستاء زعيم الفرسان عندما رأى العربات تنتظر على جانب الطريق، رفع سوطه وتدافع الفرسان إلى الأمام محيطين بهم.
وقفت رقم 76 وقالت ” لا داعي للإستجواب لقد هربوا إلى تلك الغابة ليس بعيدًا عنك لكن … “.
بسرعتها الرائعة رفعت رقم 76 يدها وأمسكت بمعصم أقرب فارس، سحبت ذراعه وأرسلته في الهواء وحلق بشكل لا إرادي إتجاهها، إنتهزت هذه الفرصة لتمسك برأسه تحت إبطها في وضعية قفل الرأس، إستخدمت كتفها وضغطت عليه حيث أحدث درعه صوتًا مزعجًا وبعد ذلك تم خلع خوذته تاركة فجوة بحجم قبضة اليد في درعه بالقرب من حلقه، الفارس ضيق بعنف فمه مثل سمكة تم سحبها للتو من النهر.
” لكن ماذا؟ “.
674 – رقم 76
قام فارس بسحب سيفه بإحدى يديه ومد الأخرى لمحاولة الإمساك بذراعها، على ما يبدو لن ينقذ الفرسان حياتها حتى لو أخبرتهم بما يريدون معرفته.
توقفت العربات وإصطفت جميعها على جانب الطريق بينما كان الأخوان تشوم مشغولين بربطهم معًا، بهذه الطريقة كان من الممكن لشخص واحد أن يقود جميع العربات، بعد جدال حاد أقنعت آني السحرة أخيرًا بمتابعة كلاون وإنغمسوا في الغابة.
” لكن يا رفاق لن تحصلوا على فرصة لرؤية الساحرات مرة أخرى “.
إبتسمت رقم 76 وقالت ” شكرا لك يا سيدي لو لم تقل شيئًا لكنت تعرضت للضرب حتى الموت في ذلك الكهف الجيري تحت الأرض، حياتي ملك لك وقد أعيش بعد هذه الأزمة إذا فعلت ذلك دعنا نلتقي في مملكة غرايكاستل “.
بسرعتها الرائعة رفعت رقم 76 يدها وأمسكت بمعصم أقرب فارس، سحبت ذراعه وأرسلته في الهواء وحلق بشكل لا إرادي إتجاهها، إنتهزت هذه الفرصة لتمسك برأسه تحت إبطها في وضعية قفل الرأس، إستخدمت كتفها وضغطت عليه حيث أحدث درعه صوتًا مزعجًا وبعد ذلك تم خلع خوذته تاركة فجوة بحجم قبضة اليد في درعه بالقرب من حلقه، الفارس ضيق بعنف فمه مثل سمكة تم سحبها للتو من النهر.
كان يعتقد أن الأمر سيستغرق منه بعض الوقت لإتخاذ قرار، لكنه في الواقع إحتاج أقل من 15 دقيقة فقد تقدمت رقم 76 طواعية إلى الأمام كما فعل روكهيل وآني، ولكن كقائد للمجموعة إختار يوركو في النهاية رقم 76 للبقاء في الخلف لتغطية إنسحابهم.
” أتركي تشارلي! “.
رقم 76 لم تقد العربات طوال الطريق إلى القرية، بعد السفر لمسافة 300 قدم تقريبًا كبحت حصانها وأوقفت العربات، لن تكون قادرة على رؤية مدخل الغابة بعد الآن لو أنها مشت أبعد من ذلك، قفزت من على حصانها وجلست على ظهر العربة الأخيرة تنتظر بهدوء وصول مطارديهم، كان الإنتظار عادة طورتها خلال حياتها الطويلة جدًا لذلك إعتادت عليها.
” اللعنة أقتلها! “.
وقفت رقم 76 وقالت ” لا داعي للإستجواب لقد هربوا إلى تلك الغابة ليس بعيدًا عنك لكن … “.
جميع الفرسان الآخرين سحبوا سيوفهم ودفعوا بها نحو رقم 76، ألقت الفارس الميت إتجاههم وأجبرتهم على عدم سحب سيوفهم، إنتهزت فرصتها وإلتقطت سيف الفارس الميت لتضرب أقرب عدو.
” سيدي ماذا عن المرأة؟ “.
–+–
إبتسمت رقم 76 وقالت ” شكرا لك يا سيدي لو لم تقل شيئًا لكنت تعرضت للضرب حتى الموت في ذلك الكهف الجيري تحت الأرض، حياتي ملك لك وقد أعيش بعد هذه الأزمة إذا فعلت ذلك دعنا نلتقي في مملكة غرايكاستل “.
بواسطة :
إنتقل يوركو إلى رقم 76 وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما تحدثت أولاً ” سيدي هذا قراري لا علاقة له بالمال الأسود، على الرغم من أن القناع الفضي يرشدنا دائمًا على أن نكون على إستعداد للتضحية بأنفسنا من أجله لكني لا أحب ذلك على الإطلاق، إعتقدت أنني سأعيش تحت الأرض طوال حياتي مع هؤلاء العملاء حتى أكبر وأصبح القناع الفضي الجديد أو أُرسل لأصبح عاملة لن ترى حتى ضوء الشمس مرة أخرى، لحسن الحظ أخرجتني من ذلك المكان لقد نجحت في ذلك حتى أنني أشعر بإتساع العالم الخارجي، أنا لا أشعر بالندم الآن يرجى الإسراع إلى الغابة قبل نفاد الوقت “.
–+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
