نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 616

616 – المد العنيف يرتفع

كانت الدروع الحديدية التي كان كل منها بسمك الإصبع فقط قادرة على تحويل وابل من الأسهم ولا يمكن إختراقها بواسطة سلاح تيموثي المقلد، عيبهم الوحيد هو أنهم كانوا ثقيلين للغاية وبالتالي فإن جيش الإله وحده هو الذي يستطيع حملهم إلى المعركة، ومع ذلك هذه المرة فقد فعاليته بين الحين والآخر سينقسم محارب الإله إلى قسمين بواسطة الكرات الحديدية التي كانت تتجه نحوه وحتى الأشخاص الذين يقفون خلفهم يمكن أن يصابوا بنفس الكرة، الدم ينفجر بسرعة من الثقوب الجسدية التي أحدثتها هذه الكرات، هؤلاء المحاربون الذين لم يموتوا في الحال سوف يتشبثون بأطرافهم ويصرخون من الألم ويضعفون معنويات رفاقهم الذين ما زالوا يقاتلون عن غير قصد.


كانت الإنفجارات القاسية والخارقة في كل مكان، كل ما يمكن أن تسمعه زيرو بين هذه الإنفجارات كان صرخات خافتة من الألم، كان خط المواجهة طليعة شكلها محاربوا الإله بينما كان الخط الخلفي هو جيش الحكم الذي يتقدم ببطء، كان هذا هو تشكيل “الدرع الكبير” الذي تم التدرب عليه للتعامل مع هجمات أسراب الوحوش الشيطانية ولكنه كان فعالًا بنفس القدر ضد الأقواس والنشاب.

زيرو سمعت صوت هسهسة مفاجئ يخترق الهواء كانت حادة ولكن غامضة مثل صوت أفعى، وجهت نظرها نحو الإتجاه الذي يأتي منه الصوت، أرادت دون وعي أن تختبئ منه لكنها تذكرت بسرعة أن الجسد الذي كانت فيه ليس ملكًا لها، للأسف لم يكن لدى سولي دال جزء من يقظتها فقد سقطت كرة حديدية واحدة من الجو وإرتدت على الأرض أمامه مباشرة، صرخت زيرو وشعرت برؤيتها تدور في دوائر قبل أن تسقط على الأرض، تدفقت دماء جديدة من أكتاف سولي المكان الذي كان يجب أن يكون فيه ذراعه قد إختفى لكنه شدّ أسنانه ليمنع نفسه من البكاء من الألم.

كانت الدروع الحديدية التي كان كل منها بسمك الإصبع فقط قادرة على تحويل وابل من الأسهم ولا يمكن إختراقها بواسطة سلاح تيموثي المقلد، عيبهم الوحيد هو أنهم كانوا ثقيلين للغاية وبالتالي فإن جيش الإله وحده هو الذي يستطيع حملهم إلى المعركة، ومع ذلك هذه المرة فقد فعاليته بين الحين والآخر سينقسم محارب الإله إلى قسمين بواسطة الكرات الحديدية التي كانت تتجه نحوه وحتى الأشخاص الذين يقفون خلفهم يمكن أن يصابوا بنفس الكرة، الدم ينفجر بسرعة من الثقوب الجسدية التي أحدثتها هذه الكرات، هؤلاء المحاربون الذين لم يموتوا في الحال سوف يتشبثون بأطرافهم ويصرخون من الألم ويضعفون معنويات رفاقهم الذين ما زالوا يقاتلون عن غير قصد.

بواسطة :

صرخ أحد المساعدين ” أوافقك اللورد سولي “.

صرخ أحد المساعدين ” أوافقك اللورد سولي “.

وقال قائد آخر وهو يمسك بقبضتيه ” لا يمكن لهذه الكرات الحديدية أن تتحرك إلا في خط مستقيم ولا يمكن إطلاقها بسرعة كبيرة، الشيء الصحيح بالنسبة لنا هو أن ننتشر ومن ثم لن يتم إستهدافنا بسهولة بعد الآن! “.

كانت الإنفجارات القاسية والخارقة في كل مكان، كل ما يمكن أن تسمعه زيرو بين هذه الإنفجارات كان صرخات خافتة من الألم، كان خط المواجهة طليعة شكلها محاربوا الإله بينما كان الخط الخلفي هو جيش الحكم الذي يتقدم ببطء، كان هذا هو تشكيل “الدرع الكبير” الذي تم التدرب عليه للتعامل مع هجمات أسراب الوحوش الشيطانية ولكنه كان فعالًا بنفس القدر ضد الأقواس والنشاب.

” فهمت مرر أوامري لنشر تشكيلتنا وتنفيذ هجمة كاملة! “.

في الواقع لم تهتم بما إذا كانت ستصبح أختًا لهم في النهاية ركزت فقط على التكفير، عندما كانت على وشك الذهاب إلى الفراش طرق أحدهم بابها، عندما فتحت الباب فوجئت برؤية أنها كانت زعيمة جزيرة النوم السيدة تيلي ويمبلدون.

سمع صراخ سولي دال وهو يصدر أمرًا بالهجوم، ومع ذلك في هذه اللحظة دخل نوع جديد من الأسلحة إلى ساحة المعركة، بدا الأمر وكأنه سلسلة متواصلة من قطرات المطر ولكن أيضًا مثل طنين الخناجر التي تضرب بعضها البعض، إرتفعت سحابة من الدخان فجأة أمام المحاربين المهاجمين وتسببت في سقوطهم على الأرض مثل قطع القمح، كان من المستحيل على زيرو أن ترى من أين يأتي الهجوم، تحولت وجوه القادة إلى اللون الأبيض دفعة واحدة عرف الجميع أن نتيجة هذه المعركة قد تم تحديدها.

” يا إلهي يدك … “.

زيرو سمعت صوت هسهسة مفاجئ يخترق الهواء كانت حادة ولكن غامضة مثل صوت أفعى، وجهت نظرها نحو الإتجاه الذي يأتي منه الصوت، أرادت دون وعي أن تختبئ منه لكنها تذكرت بسرعة أن الجسد الذي كانت فيه ليس ملكًا لها، للأسف لم يكن لدى سولي دال جزء من يقظتها فقد سقطت كرة حديدية واحدة من الجو وإرتدت على الأرض أمامه مباشرة، صرخت زيرو وشعرت برؤيتها تدور في دوائر قبل أن تسقط على الأرض، تدفقت دماء جديدة من أكتاف سولي المكان الذي كان يجب أن يكون فيه ذراعه قد إختفى لكنه شدّ أسنانه ليمنع نفسه من البكاء من الألم.

Krotel

تجمع الناس من حوله بشكل محموم.

*******************

” قداستك! “.

” الكل؟ ” بدا القائد مندهشا ” لكن الخطة التي وضعتها من قبل … “.

” يا إلهي يدك … “.

الإنفجارات المستمرة ورائحة دخان البارود في الهواء … أثبتت هذه الأشياء وجود نوع جديد من السلاح الناري الذي كان متفوقًا بشكل كبير على أنابيب مسحوق الثلج المقلدة لتيموثي، إذا لم تكن زيرو قد “شاهدتها شخصيًا” لم تكن لتتخيل أبدًا أن أسلحة مسحوق الثلج يمكن أن تكون قوية جدًا، بالطبع لقد عرفت أنه لم يكن سرًا تم تناقله داخل عائلة ويمبلدون وإلا فلن يجهل تيموثي وغارسيا ذلك، بدون شك واجه رولاند شيئًا في البلدة الحدودية مما سمح له بالنجاح اليوم.

” إنسحبوا إجعلهم جميعًا يتراجعون! “.

زيرو قمعت الإثارة في قلبها وإنتظرت حتى إختفت الإبتسامة على وجهها تمامًا قبل أن تمشي خارج القفص دون إستعجال.

” إجلب اللورد سولي بعيدًا عن هذا المكان وسأبقى وراءك! “.

كانت الدروع الحديدية التي كان كل منها بسمك الإصبع فقط قادرة على تحويل وابل من الأسهم ولا يمكن إختراقها بواسطة سلاح تيموثي المقلد، عيبهم الوحيد هو أنهم كانوا ثقيلين للغاية وبالتالي فإن جيش الإله وحده هو الذي يستطيع حملهم إلى المعركة، ومع ذلك هذه المرة فقد فعاليته بين الحين والآخر سينقسم محارب الإله إلى قسمين بواسطة الكرات الحديدية التي كانت تتجه نحوه وحتى الأشخاص الذين يقفون خلفهم يمكن أن يصابوا بنفس الكرة، الدم ينفجر بسرعة من الثقوب الجسدية التي أحدثتها هذه الكرات، هؤلاء المحاربون الذين لم يموتوا في الحال سوف يتشبثون بأطرافهم ويصرخون من الألم ويضعفون معنويات رفاقهم الذين ما زالوا يقاتلون عن غير قصد.

إنقطعت ذكرياتها في هذه المرحلة ثم فتحت زيرو عينيها، أمامها مرة أخرى كان المعبد السري المحوري في أعماق الأرض.

” المعركة الحاسمة على وشك البدء ” أوضحت زيرو ببطء ” أريد أن أرى الجميع “.

” هذا ما حدث ” خفضت رأسها وإبتسمت إبتسامة عريضة بلا حسيب ولا رقيب، في هذه الحالة أصبح كل شيء منطقيًا الآن، لماذا تمكن رولاند ويمبلدون من التحول من سيد البلدة الحدودية إلى ملك غرايكاستل الجديد، لماذا كان قادرًا على هزيمة فرسان الدوق وجيش الأمير الثاني المجنون مرارًا وتكرارًا وحتى أنه تمكن من الإستيلاء على مدينة الملك في غضون يوم واحد – كان هذا هو السبب.

” الكل؟ ” بدا القائد مندهشا ” لكن الخطة التي وضعتها من قبل … “.

الإنفجارات المستمرة ورائحة دخان البارود في الهواء … أثبتت هذه الأشياء وجود نوع جديد من السلاح الناري الذي كان متفوقًا بشكل كبير على أنابيب مسحوق الثلج المقلدة لتيموثي، إذا لم تكن زيرو قد “شاهدتها شخصيًا” لم تكن لتتخيل أبدًا أن أسلحة مسحوق الثلج يمكن أن تكون قوية جدًا، بالطبع لقد عرفت أنه لم يكن سرًا تم تناقله داخل عائلة ويمبلدون وإلا فلن يجهل تيموثي وغارسيا ذلك، بدون شك واجه رولاند شيئًا في البلدة الحدودية مما سمح له بالنجاح اليوم.

*******************

كان الإحتمال الآخر هو أنه أتقن الحيل القديمة لبعض العائلات المنعزلة – منذ أن تم حل الإتحاد لم يعد بعض البناة والمصممين الذين ساعدوا السكان المحليين على إتصال، يمتلك الكثير منهم مهارات وحرفًا متخصصة وبالتالي كان من الممكن أن يكون أحدهم قد إبتكر هذه الأسلحة البارعة، أو ربما تم العثور على الأسلحة في بعض الأنقاض المخبأة في أعماق سلسلة الجبال الوعرة، ذكرت السجلات التاريخية في المكتبة أنه كان هناك عدد قليل من الآثار الغريبة مجهولة المنشأ الواقعة حول حدود الأراضي البربرية.

كانت الإنفجارات القاسية والخارقة في كل مكان، كل ما يمكن أن تسمعه زيرو بين هذه الإنفجارات كان صرخات خافتة من الألم، كان خط المواجهة طليعة شكلها محاربوا الإله بينما كان الخط الخلفي هو جيش الحكم الذي يتقدم ببطء، كان هذا هو تشكيل “الدرع الكبير” الذي تم التدرب عليه للتعامل مع هجمات أسراب الوحوش الشيطانية ولكنه كان فعالًا بنفس القدر ضد الأقواس والنشاب.

في الواقع كان إكتشاف متاهة تحت الأرض هو الذي أدى إلى إنقسام الإتحاد في نهاية المطاف، لكن زيرو كانت أكثر ميلًا للإعتقاد بأن قدرة بعض الساحرات هي التي أعطت مسحوق الثلج المنتظم مثل هذه القوة المميتة، شرح أيضًا سبب تغيير رولاند لموقفه وتجنيد السحرة بأعداد كبيرة والمساعدة في إزالة المظالم التي واجهوها.

بعد العشاء عادت إيفي إلى غرفة نومها في القلعة وتركت على الفور تثاؤبًا لا يمكن السيطرة عليه، في الأسبوعين الماضيين بصرف النظر عن تنفيذ حملة إقتلاع الأسنان لم يكن هناك وقت للراحة بعد الوصول إلى البلدة الصغيرة، لم يكن عليها فقط مساعدة الجيش الأول في حراسة معسكرهم ولكن أيضًا إتبعت إديث والوفد المرافق لها إلى قمة الريح الباردة لإعادة توطين السكان المحليين، على الرغم من أنها كانت مشغولة للغاية إلا أنها شعرت أن حياتها كانت ذات مغزى هكذا.

‘ لا تهم تكهناتي على الإطلاق وبغض النظر عن السبب فإن رولاند ويمبلدون يعرف جيدًا كيفية صنعها ‘ عرفت زيرو أنها إذا إلتهمت رولاند فسوف تفهم كل شيء عن هذه الأسلحة.

– بلدة الوادي العميق المنطقة الشمالية لمملكة غرايكاستل :

” سيدة … زيرو؟ ” سأل قائد الحرس الواقف عند مخرج القفص بقلق بعد أن لم يسمع صوتًا منها لفترة طويلة.

” إجلب اللورد سولي بعيدًا عن هذا المكان وسأبقى وراءك! “.

زيرو قمعت الإثارة في قلبها وإنتظرت حتى إختفت الإبتسامة على وجهها تمامًا قبل أن تمشي خارج القفص دون إستعجال.

تجمع الناس من حوله بشكل محموم.

” أنا بخير… أبلغ وكالة المخابرات لإستدعاء جميع السحرة الأنقياء الذين ما زالوا في مملكة الفجر “.

لم يكن هناك شك في أنه مقارنة بمعرفة رولاند كان وضع مملكة الفجر غير ذي أهمية.

” الكل؟ ” بدا القائد مندهشا ” لكن الخطة التي وضعتها من قبل … “.

في الواقع كان إكتشاف متاهة تحت الأرض هو الذي أدى إلى إنقسام الإتحاد في نهاية المطاف، لكن زيرو كانت أكثر ميلًا للإعتقاد بأن قدرة بعض الساحرات هي التي أعطت مسحوق الثلج المنتظم مثل هذه القوة المميتة، شرح أيضًا سبب تغيير رولاند لموقفه وتجنيد السحرة بأعداد كبيرة والمساعدة في إزالة المظالم التي واجهوها.

” المعركة الحاسمة على وشك البدء ” أوضحت زيرو ببطء ” أريد أن أرى الجميع “.

كانت الدروع الحديدية التي كان كل منها بسمك الإصبع فقط قادرة على تحويل وابل من الأسهم ولا يمكن إختراقها بواسطة سلاح تيموثي المقلد، عيبهم الوحيد هو أنهم كانوا ثقيلين للغاية وبالتالي فإن جيش الإله وحده هو الذي يستطيع حملهم إلى المعركة، ومع ذلك هذه المرة فقد فعاليته بين الحين والآخر سينقسم محارب الإله إلى قسمين بواسطة الكرات الحديدية التي كانت تتجه نحوه وحتى الأشخاص الذين يقفون خلفهم يمكن أن يصابوا بنفس الكرة، الدم ينفجر بسرعة من الثقوب الجسدية التي أحدثتها هذه الكرات، هؤلاء المحاربون الذين لم يموتوا في الحال سوف يتشبثون بأطرافهم ويصرخون من الألم ويضعفون معنويات رفاقهم الذين ما زالوا يقاتلون عن غير قصد.

لم يكن هناك شك في أنه مقارنة بمعرفة رولاند كان وضع مملكة الفجر غير ذي أهمية.

وقال قائد آخر وهو يمسك بقبضتيه ” لا يمكن لهذه الكرات الحديدية أن تتحرك إلا في خط مستقيم ولا يمكن إطلاقها بسرعة كبيرة، الشيء الصحيح بالنسبة لنا هو أن ننتشر ومن ثم لن يتم إستهدافنا بسهولة بعد الآن! “.

‘ قوي جدًا مثل هذا السلاح المذهل من النيران ويمكن لأي شخص إستخدامه ‘ يمكن أن تفهم زيرو أهميته فقط من خلال التفكير فيه، إذا كان من الممكن تجميع هذا السلاح قبل وصول القمر الدامي فإن فرص المدينة المقدسة في هزيمة الشياطين ستزداد بشكل كبير، أما بالنسبة لها فستكون قادرة على التحرك خطوة أقرب إلى الإرادة الإلهية.

” المعركة الحاسمة على وشك البدء ” أوضحت زيرو ببطء ” أريد أن أرى الجميع “.

*******************

” أود أن أتحدث إليك عن جمعية الناب الدموي ” قالت تيلي بهدوء ” وكذلك هايدي مورغان … وآني “.

– بلدة الوادي العميق المنطقة الشمالية لمملكة غرايكاستل :

” إجلب اللورد سولي بعيدًا عن هذا المكان وسأبقى وراءك! “.

بعد العشاء عادت إيفي إلى غرفة نومها في القلعة وتركت على الفور تثاؤبًا لا يمكن السيطرة عليه، في الأسبوعين الماضيين بصرف النظر عن تنفيذ حملة إقتلاع الأسنان لم يكن هناك وقت للراحة بعد الوصول إلى البلدة الصغيرة، لم يكن عليها فقط مساعدة الجيش الأول في حراسة معسكرهم ولكن أيضًا إتبعت إديث والوفد المرافق لها إلى قمة الريح الباردة لإعادة توطين السكان المحليين، على الرغم من أنها كانت مشغولة للغاية إلا أنها شعرت أن حياتها كانت ذات مغزى هكذا.

إنقطعت ذكرياتها في هذه المرحلة ثم فتحت زيرو عينيها، أمامها مرة أخرى كان المعبد السري المحوري في أعماق الأرض.

بعد أن هدأ مزاجها أدركت أن السحرة غير المقاتلين يمتلكون بالفعل نقاط قوتهم الفريدة، بدأت تشعر أيضًا أنه بصرف النظر عن قدراتها لم تكن مختلفة حقًا عن معظم الأشخاص العاديين، كما لوحظ من تفاعلاتها اليومية مع الناس تم قبولها ببطء من قبل أعضاء إتحاد الساحرات، أثناء قيامها بمهمة الحراسة قالت ماغي مرحبًا لها لأول مرة على الإطلاق – على الرغم من أن لايتنينغ بدت غير سعيدة بذلك، لم تتوقع إيفي منهم أن يسامحوها وبدلاً من ذلك كانت تأمل في تعويض أخطاءها من خلال العمل.

كانت الإنفجارات القاسية والخارقة في كل مكان، كل ما يمكن أن تسمعه زيرو بين هذه الإنفجارات كان صرخات خافتة من الألم، كان خط المواجهة طليعة شكلها محاربوا الإله بينما كان الخط الخلفي هو جيش الحكم الذي يتقدم ببطء، كان هذا هو تشكيل “الدرع الكبير” الذي تم التدرب عليه للتعامل مع هجمات أسراب الوحوش الشيطانية ولكنه كان فعالًا بنفس القدر ضد الأقواس والنشاب.

في الواقع لم تهتم بما إذا كانت ستصبح أختًا لهم في النهاية ركزت فقط على التكفير، عندما كانت على وشك الذهاب إلى الفراش طرق أحدهم بابها، عندما فتحت الباب فوجئت برؤية أنها كانت زعيمة جزيرة النوم السيدة تيلي ويمبلدون.

زيرو قمعت الإثارة في قلبها وإنتظرت حتى إختفت الإبتسامة على وجهها تمامًا قبل أن تمشي خارج القفص دون إستعجال.

” أود أن أتحدث إليك عن جمعية الناب الدموي ” قالت تيلي بهدوء ” وكذلك هايدي مورغان … وآني “.

” أود أن أتحدث إليك عن جمعية الناب الدموي ” قالت تيلي بهدوء ” وكذلك هايدي مورغان … وآني “.

–+–

في الواقع كان إكتشاف متاهة تحت الأرض هو الذي أدى إلى إنقسام الإتحاد في نهاية المطاف، لكن زيرو كانت أكثر ميلًا للإعتقاد بأن قدرة بعض الساحرات هي التي أعطت مسحوق الثلج المنتظم مثل هذه القوة المميتة، شرح أيضًا سبب تغيير رولاند لموقفه وتجنيد السحرة بأعداد كبيرة والمساعدة في إزالة المظالم التي واجهوها.

بواسطة :

” قداستك! “.

Krotel

زيرو قمعت الإثارة في قلبها وإنتظرت حتى إختفت الإبتسامة على وجهها تمامًا قبل أن تمشي خارج القفص دون إستعجال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط