نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 576

576 – عميقا داخل القصر

قال أورو وهو ينظر حوله ” لكن كم أنت غبي! لترسل رسائلة لقائد عائلة كوين وتخبره بحالة أندريا الأخيرة، إذا لم تكن حبيب طفولة أندريا لكان الرجل العجوز قد قتلك ” أكمل وهو الآن ينظر حوله ” والآن حان الوقت لقول الحقيقة هل ستفعل ذلك أم لا؟ “.


تمكن أوتو وأورو من تسلق حديقة قصر مدينة غلو لمملكة الفجر، بالطبع لم يكونا يتسلقان تمامًا فعند دخولهم القصر على الأقل مروا عبر الباب مباشرة تحت أنوف الحراس، لن يمنعهم أي حارس من زيارة أي مكان في القصر بإستثناء المناطق المحظورة لأن جميع الحراس كانوا يعرفون أن أوتو و أورو كانوا دائمًا مؤيدين مخلصين للعائلة المالكة، وأن هذين الشابين سيصبحان وزيرين من لأكبر الأمراء عندما يصبحون قادة أسرهم.

صدم أوتو حيث يمكن إستخدام هذا التكريم فقط لتسمية البابا، وتساءل عما إذا كانت الكنيسة قد أرسلتهم بالفعل لا يسعه إلا أن يعض شفته، على ما يبدو لم يكونوا كيميائيين لكنهم ساحرات أنقياء بدلاً من ذلك.

” مهلا هل أنت متأكد من هذا؟ ” لا يسع أوتو إلا أن يشعر بالتوتر.

Krotel

إذا كانت قلعة الفجر حيث قضى ملك الفجر وقته منطقة محظورة فكانت غرفة نومه أكثر حظرًا، ومع ذلك حدث أن عرفوا طريقة سرية من الحديقة إلى غرفة نومه، كان من المفترض أن تكون هذه القناة الضيقة تحت الأرض التي إستكشفوها مع أندريا والأمير أبين في طفولتهم واحدة من طرق الهروب من القصر، لقد إعتبروها قاعدتهم السرية الخاصة وأقاموا حفلات صغيرة هناك من حين لآخر، بالنظر إلى أنهم كانوا في العاشرة من العمر في ذلك الوقت لكانت العقوبة أقل سوء حتى لو تم العثور عليها من قبل جلالة مويا، الآن كبالغون إذا دخلوا القصر بدون إذن فماذا يعتقد جلالة الملك؟.

” أنت متأخرة! ” قال أبين وهو مستاء.

” هيا! جمع العائلات الثلاث لمعرفة سبب تصرف أبين الغريب أليست هذه هي الخطة؟ ” إرتعشت شفتي أورو ” والآن في هذا الوقت الحاسم تريد التراجع؟ “.

576 – عميقا داخل القصر

” أنا … ” فتح أوتو فمه لكنه كان عاجزًا عن الكلام.

Krotel

قال أورو وهو ينظر حوله ” لكن كم أنت غبي! لترسل رسائلة لقائد عائلة كوين وتخبره بحالة أندريا الأخيرة، إذا لم تكن حبيب طفولة أندريا لكان الرجل العجوز قد قتلك ” أكمل وهو الآن ينظر حوله ” والآن حان الوقت لقول الحقيقة هل ستفعل ذلك أم لا؟ “.

سمع من الإيرل أن الكيميائي سيظهر اليوم وفكر أوتو على الفور في القناة السرية من طفولته، فكر بإيماءة إلى أورو الذي قام على الفور بقطع الأعشاب التي يصل إرتفاعها إلى الركبة بإستخدام خنجر لرفع غطاء على شكل حجر من خلف النباتات، ظهرت أمامهم قضبان فولاذية صدئة وكان السور الذي لا يمكن فتحه إلا من الداخل يبلغ طوله عرضًا ولكن لم يكن هذا مشكلة بالنسبة للاثنين المستعدين بالكامل، أخذ أورو زجاجة من جيبه وفتح الغطاء وصب السائل الصخري الموجود على ماسك القفل، في مدينة غلو زجاجة بحجم القبضة تكلف أكثر من 10 عملات ذهبية، تم إخبار أورو أن الحديد سوف يصبح مصهورًا في غمضة عين عند إستخدامه ولكن لم تكن هذه القضية.

بعد تردد من لحظة حشر أوتو أسنانه وأومأ برأسه، كيميائي في القصر يطرد زواره قيل أنه يملك دواءًا خاصًا من الكيمياء يمكن أن يقاوم المرض ويسمح لجلالته بالبقاء مستيقظًا لمدة ساعة أو ساعتين في اليوم، وبصفته رئيسًا للوزراء كان بإمكان والد أندريا الوصول إلى القصر بشكل طبيعي للحصول على إقتراحات سياسية من جلالة الملك، لقد حصل الرجل العجوز على لمحة عن الكيميائي ولدهشته الكبيرة رأى أنه في الواقع إمرأة شابة مغطاة بحجاب أسود فقط عينيها الفضيتان الرماديتان تظهران.

” أنت متأخرة! ” قال أبين وهو مستاء.

في هذا الوصف فكر أوتو على الفور في الكنيسة، لو لم يكن لرحلته الأخيرة إلى مملكة غرايكاستل لما كان يفكر بهذه الطريقة، بعد لقائه مع رولاند ويمبلدون كانت الرسائل المتعلقة بالكنيسة تدرب ساحرات نقية سراً محاولين تخريب الممالك الأربع وتراكم قوتها لمقاومة معركة يوم القيامة راسخة في ذهنه، لم يخبر ما يعرفه من رولاند إلى إيرل كوين، بعد كل شيء كان تأثير الأخبار ضخمًا جدًا لدرجة أنه يجب عليه تأكيد تخمينه قبل أن يقرر الخطوة التالية.

” أعطني الدواء ” إتخذ أبين خطوتين إتجاههما ولكن أوقفته إمرأة ترتدي الحجاب الأسود.

سمع من الإيرل أن الكيميائي سيظهر اليوم وفكر أوتو على الفور في القناة السرية من طفولته، فكر بإيماءة إلى أورو الذي قام على الفور بقطع الأعشاب التي يصل إرتفاعها إلى الركبة بإستخدام خنجر لرفع غطاء على شكل حجر من خلف النباتات، ظهرت أمامهم قضبان فولاذية صدئة وكان السور الذي لا يمكن فتحه إلا من الداخل يبلغ طوله عرضًا ولكن لم يكن هذا مشكلة بالنسبة للاثنين المستعدين بالكامل، أخذ أورو زجاجة من جيبه وفتح الغطاء وصب السائل الصخري الموجود على ماسك القفل، في مدينة غلو زجاجة بحجم القبضة تكلف أكثر من 10 عملات ذهبية، تم إخبار أورو أن الحديد سوف يصبح مصهورًا في غمضة عين عند إستخدامه ولكن لم تكن هذه القضية.

” أنت متأخرة! ” قال أبين وهو مستاء.

تقلص القفل أولاً إلى النصف ولم يسقط من السياج حتى أنهى الزجاجة الثانية، إنحنى الرجلان لدخول الحفرة ولم ينس أورو الدوران وإغلاق الألواح، بعد أن زحفوا إلى أكثر من 10 خطوات أصبحت القناة فسيحة قليلاً ويمكنهم المشي، أشعل أوتو بمهارة مصباح الزيت المعلق على الحائط بصوان، أدى الضوء الخافت إلى إضاءة المنحدرات والسقف المقوس، كان هذا المكان لا يزال كما هو حتى بعد أكثر من 10 سنوات كما لو كان الوقت متوقفا هنا.

576 – عميقا داخل القصر

عند المرور في الصالة في منتصف الطريق كان لا يزال بإمكانهم رؤية المقاعد الناعمة وكؤوس النبيذ التي قاموا بسحبها هنا للحفلات، بدأ الطريق في التحول لأعلى وعرف أوتو أنهم دخلوا قلعة الفجر، تم تقسيم جدران القلعة إلى قسمين تمامًا مثل الساندويتش، تم حجز الجزء الأوسط بين الطبقتين للغرف والأنفاق السرية، وأخيرًا وصل الإثنان إلى نهاية القناة السرية التي كانت الجزء الخلفي من المدفأة في غرفة نوم الملك، حيث أن الآلية تحتاج إلى فتح من الداخل لم يتمكنوا من المشي مباشرة إلى غرفة النوم، لكنهم إستطاعوا رؤية المشهد تقريبًا في غرفة النوم من خلال الفجوة الصغيرة في الباب المصيدة.

كان من الممكن سماع أصوات المحادثة في الغرفة إذا كانت هادئة بما يكفي، قام أوتو بإمساك مصباح الزيت وإلقاء نظرة خاطفة على الفجوة، ملك الفجر جلالته ديغان مويا كان يرقد على سريره ويواجه المدفأة، وكان أبين الأمير الأكبر يسير بجانب السرير وبدا قلقًا، نظروا إلى بعضهم البعض ثم أومأوا ضمنيًا وإتكأوا بعناية على الباب، كان من الواضح أن صاحب السمو كان ينتظر الكيميائي.

كان من الممكن سماع أصوات المحادثة في الغرفة إذا كانت هادئة بما يكفي، قام أوتو بإمساك مصباح الزيت وإلقاء نظرة خاطفة على الفجوة، ملك الفجر جلالته ديغان مويا كان يرقد على سريره ويواجه المدفأة، وكان أبين الأمير الأكبر يسير بجانب السرير وبدا قلقًا، نظروا إلى بعضهم البعض ثم أومأوا ضمنيًا وإتكأوا بعناية على الباب، كان من الواضح أن صاحب السمو كان ينتظر الكيميائي.

” أعطني الدواء ” إتخذ أبين خطوتين إتجاههما ولكن أوقفته إمرأة ترتدي الحجاب الأسود.

بعد حوالي ساعة كان هناك صوت في الغرفة أداروا رؤوسهم على الفور للتحديق، دخلت إمرأتان إلى غرفة النوم إحداهما كانت الكيميائي المحجب الأسود الذي ذكره إيرل كوين والآخرى ربما كان مساعدة الكيميائي، كانت تحمل حقيبة وإرتدت عباءة حمراء وبيضاء وكان لها شعر مجعد ذهبي جميل.

بعد تردد من لحظة حشر أوتو أسنانه وأومأ برأسه، كيميائي في القصر يطرد زواره قيل أنه يملك دواءًا خاصًا من الكيمياء يمكن أن يقاوم المرض ويسمح لجلالته بالبقاء مستيقظًا لمدة ساعة أو ساعتين في اليوم، وبصفته رئيسًا للوزراء كان بإمكان والد أندريا الوصول إلى القصر بشكل طبيعي للحصول على إقتراحات سياسية من جلالة الملك، لقد حصل الرجل العجوز على لمحة عن الكيميائي ولدهشته الكبيرة رأى أنه في الواقع إمرأة شابة مغطاة بحجاب أسود فقط عينيها الفضيتان الرماديتان تظهران.

” أنت متأخرة! ” قال أبين وهو مستاء.

” أعطني الدواء ” إتخذ أبين خطوتين إتجاههما ولكن أوقفته إمرأة ترتدي الحجاب الأسود.

” آسفة ” إنحنت الشقراء وأجابت ” لقد تأخرنا بسبب وضع غير متوقع في الطريق “.

عند المرور في الصالة في منتصف الطريق كان لا يزال بإمكانهم رؤية المقاعد الناعمة وكؤوس النبيذ التي قاموا بسحبها هنا للحفلات، بدأ الطريق في التحول لأعلى وعرف أوتو أنهم دخلوا قلعة الفجر، تم تقسيم جدران القلعة إلى قسمين تمامًا مثل الساندويتش، تم حجز الجزء الأوسط بين الطبقتين للغرف والأنفاق السرية، وأخيرًا وصل الإثنان إلى نهاية القناة السرية التي كانت الجزء الخلفي من المدفأة في غرفة نوم الملك، حيث أن الآلية تحتاج إلى فتح من الداخل لم يتمكنوا من المشي مباشرة إلى غرفة النوم، لكنهم إستطاعوا رؤية المشهد تقريبًا في غرفة النوم من خلال الفجوة الصغيرة في الباب المصيدة.

” ليست هناك حاجة للشرح كل ما علينا فعله هو إيقاظ والده لا يهم ما إذا كنا سنصل مبكرًا أو سنتأخر ” قالت المرأة التي ترتدي الحجاب الأسود بصوت جليدي.

سمع من الإيرل أن الكيميائي سيظهر اليوم وفكر أوتو على الفور في القناة السرية من طفولته، فكر بإيماءة إلى أورو الذي قام على الفور بقطع الأعشاب التي يصل إرتفاعها إلى الركبة بإستخدام خنجر لرفع غطاء على شكل حجر من خلف النباتات، ظهرت أمامهم قضبان فولاذية صدئة وكان السور الذي لا يمكن فتحه إلا من الداخل يبلغ طوله عرضًا ولكن لم يكن هذا مشكلة بالنسبة للاثنين المستعدين بالكامل، أخذ أورو زجاجة من جيبه وفتح الغطاء وصب السائل الصخري الموجود على ماسك القفل، في مدينة غلو زجاجة بحجم القبضة تكلف أكثر من 10 عملات ذهبية، تم إخبار أورو أن الحديد سوف يصبح مصهورًا في غمضة عين عند إستخدامه ولكن لم تكن هذه القضية.

” لا يجب أن تقولي ذلك! ما زلنا بحاجة إلى مساعدة سموه ” أخرجت الشقراء زجاجة خزف خضراء من حقيبتها ” من الجيد لكلينا الحفاظ على علاقة متناغمة أليس كذلك؟ “.

في هذا الوصف فكر أوتو على الفور في الكنيسة، لو لم يكن لرحلته الأخيرة إلى مملكة غرايكاستل لما كان يفكر بهذه الطريقة، بعد لقائه مع رولاند ويمبلدون كانت الرسائل المتعلقة بالكنيسة تدرب ساحرات نقية سراً محاولين تخريب الممالك الأربع وتراكم قوتها لمقاومة معركة يوم القيامة راسخة في ذهنه، لم يخبر ما يعرفه من رولاند إلى إيرل كوين، بعد كل شيء كان تأثير الأخبار ضخمًا جدًا لدرجة أنه يجب عليه تأكيد تخمينه قبل أن يقرر الخطوة التالية.

” أعطني الدواء ” إتخذ أبين خطوتين إتجاههما ولكن أوقفته إمرأة ترتدي الحجاب الأسود.

تمكن أوتو وأورو من تسلق حديقة قصر مدينة غلو لمملكة الفجر، بالطبع لم يكونا يتسلقان تمامًا فعند دخولهم القصر على الأقل مروا عبر الباب مباشرة تحت أنوف الحراس، لن يمنعهم أي حارس من زيارة أي مكان في القصر بإستثناء المناطق المحظورة لأن جميع الحراس كانوا يعرفون أن أوتو و أورو كانوا دائمًا مؤيدين مخلصين للعائلة المالكة، وأن هذين الشابين سيصبحان وزيرين من لأكبر الأمراء عندما يصبحون قادة أسرهم.

” هل نسيت إتفاقنا؟ هذا الدواء فعال فقط إذا أطعمته وفي المقابل يجب عليك تلبية متطلبات قداسته “.

” هيا! جمع العائلات الثلاث لمعرفة سبب تصرف أبين الغريب أليست هذه هي الخطة؟ ” إرتعشت شفتي أورو ” والآن في هذا الوقت الحاسم تريد التراجع؟ “.

صدم أوتو حيث يمكن إستخدام هذا التكريم فقط لتسمية البابا، وتساءل عما إذا كانت الكنيسة قد أرسلتهم بالفعل لا يسعه إلا أن يعض شفته، على ما يبدو لم يكونوا كيميائيين لكنهم ساحرات أنقياء بدلاً من ذلك.

بعد حوالي ساعة كان هناك صوت في الغرفة أداروا رؤوسهم على الفور للتحديق، دخلت إمرأتان إلى غرفة النوم إحداهما كانت الكيميائي المحجب الأسود الذي ذكره إيرل كوين والآخرى ربما كان مساعدة الكيميائي، كانت تحمل حقيبة وإرتدت عباءة حمراء وبيضاء وكان لها شعر مجعد ذهبي جميل.

–+–

” هل نسيت إتفاقنا؟ هذا الدواء فعال فقط إذا أطعمته وفي المقابل يجب عليك تلبية متطلبات قداسته “.

بواسطة :

بواسطة :

Krotel

” أنا … ” فتح أوتو فمه لكنه كان عاجزًا عن الكلام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط