( ن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى لقد حل ثاندر المشكلة ).
– البحر الدوار : جزر المضيق.
( ن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى لقد حل ثاندر المشكلة ).
بدأ ضباب في الإرتفاع فوق البحر مما جعلهم يشعرون أنهم يبحرون عبر الغيوم، بعد وقت قصير من مغادرتهم جزيرة موجات الثلج كانت بعيدة عن الأنظار بإستثناء مساحة شاسعة من البياض، بدا الأمر كما لو أن الجزيرة لم تكن موجودة من قبل، فقط موجات الماء التي تصطدم بالجزء السفلي من السفينة سمحت لمارغريت التي وجدت صعوبة في تحديد موقعها في الضباب بمعرفة أنها ما زالت تتحرك إلى الأمام، إذا طلب منهم قبطان أن يفعلوا ذلك فإنهم يربطونه ويرمونه في البحر، لكنهم دائمًا ما يتبعون أوامر ثاندر لأنه لم يكن قائدًا فحسب بل كان أيضًا أشهر مستكشف للمضائق
برؤية هذا هزت مارغريت التي بقيت بجانبه رأسها في حقيقة أنه لا يزال يتمتع بشعبية بين الفتيات، كانت تعرف أي جزيرة من المضيق وكان الرجل الأكثر شعبية ولهذا السبب فاز بها، إعتقدت أنه من المؤسف منذ أن كان لديه إبنته لايتنينغ فقد تخلى عن فكرة بدء زواج آخر.
بغض النظر عن المكان الذي أراد فيه ثاندر الذهاب سواء كان حفرة لا قعر لها أو تيار من الحمم البركانية في عمق البراكين فسيكون دائمًا قادرًا على تجنيد بعض الأشخاص الراغبين في متابعته.
” زعيم يبدو أنني أسمع صوت غناء! في الشمال الغربي! ” صاح أحدهم فجأة في مؤخرة السفينة.
” أمامنا! ” صرخ بحار كان على دراية بالتضاريس تحت الماء هنا.
( أوه؟ ) بدت جوان متحمسة وسألت أكثر ( ماذا حدث مؤخرًا؟ شخص ما كان ينوي صيدي بحربة، إعتقدت أنهم يجب أن يأتوا إلى هنا من أجل مكافأة الكنيسة ).
قال ثاندر وهو يصفق بيديه ” أخفضوا الأشرعة إنتباه الجميع هذه هي وجهتنا! إستخدم أذنيك وأبقي عينيك مفتوحتين لمشاهدة الماء من حولنا “.
– البحر الدوار : جزر المضيق.
” نعم! “.
إستدارت مارغريت وإبتسمت قائلة ” لقد قبلت طلبنا “.
منذ أن إلتقى ثاندر سراً بجلالة الملك في مدينة الملك وحصل على دعم
رولاند لم يضيع يومًا واحدًا للتحضير لرحلته الثالثة إلى جزر الظل، من أجل إستكشاف سر خط البحر والمد والجزر كان يحتاج إلى سفينة مناسبة ومستكشفين بارزين والأهم من ذلك ساحرة يمكنها مراقبة المد والجزر تحت البحر، الساحرة التي أرادها كانت جوان صديقة الطفولة لمارغريت.
إبتلعت مارغريت لعابها لتهدأ وفكرت في ما يجب أن تقوله ( لقد أنقذت حياتي مرة واحدة جوان هل تتذكرين؟ أتيت إلى هنا لأطلب مساعدتك ).
” هل سنجدها هنا حقًا؟ ” مولي وقفت على رأس الخادم السحري ونظرت حولها ثم أضافت ” لا أرى شيئًا على الإطلاق “.
” في المرة الأخيرة التي رأيتها فيها تغيرت ساقيها فقط إلى ذيل سمكة ولكن كان ذلك منذ أكثر من 10 سنوات ” أجابت مارغريت وهي تهز رأسها ” لست متأكدة من شكلها الآن “.
” لا تظهر جوان إلا عندما نكون في مشكلة لن تغض الطرف عن سفينة تتجه إلى الخطر ” قالت مارغريت بصوت منخفض.
( ن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى لقد حل ثاندر المشكلة ).
” لقد تحولت إلى سمكة الآن؟ “.
…
” في المرة الأخيرة التي رأيتها فيها تغيرت ساقيها فقط إلى ذيل سمكة ولكن كان ذلك منذ أكثر من 10 سنوات ” أجابت مارغريت وهي تهز رأسها ” لست متأكدة من شكلها الآن “.
” تحطمت سفينتهم ولم يجرؤ أحد على فعل ذلك مرة أخرى أعدك ” أجاب ثاندر وإبتسم وجهها.
” إنها نوع من قدرة الإستدعاء السحرية حيث يمكنها التحول إلى أي حيوان في البحر، إذا كانت تعيش في البحر طوال تلك السنوات كما قلت لا بد أنها مرت بيوم الصحوة بسلاسة، لكن مع مرور سنوات عديدة هل صحيح أنها ما زالت في هذا البحر؟ ” قالت كاميلا داري نائبة تيلي في جزيرة النوم بعد تفكير.
بعد فترة طويلة قال جوان ” نعم! ” وعادت إلى البحر تاركة تموجات فقط على سطح الماء.
” سيدتي أرجوك ثق بنا منذ أن عرفت أنها ساحرة كنت أراقب عن كثب هذا البحر صوتها الغنائي هو رمز جزيرة موجة الثلج ” قال ثاندر بإبتسامة.
منذ أن إلتقى ثاندر سراً بجلالة الملك في مدينة الملك وحصل على دعم رولاند لم يضيع يومًا واحدًا للتحضير لرحلته الثالثة إلى جزر الظل، من أجل إستكشاف سر خط البحر والمد والجزر كان يحتاج إلى سفينة مناسبة ومستكشفين بارزين والأهم من ذلك ساحرة يمكنها مراقبة المد والجزر تحت البحر، الساحرة التي أرادها كانت جوان صديقة الطفولة لمارغريت.
” سمعت أن بعض التجار الذين إجتذبتهم أرادوا أسرها والإحتفاظ بها ” سألت كاميلا وهي ترفع حاجبها.
” لقد تحولت إلى سمكة الآن؟ “.
” تحطمت سفينتهم ولم يجرؤ أحد على فعل ذلك مرة أخرى أعدك ” أجاب ثاندر وإبتسم وجهها.
” نعم! “.
” فهمت … شكرًا لك على مساعدة الساحرات” قالت بيدها على صدرها.
” إثني الأشرعة وأسقط المرساة! أنزلوا القارب ” أمر ثاندر.
” شكرا يا عمي! ” أضافت مولي.
” لا فائدة لم تتحدث مع الناس لفترة طويلة جدًا لا يمكنها التحدث الآن ” أوقفها ثاندر بشكل حاسم ” الآن دعينا نترك مشكلة الإتصال هذه لك سيدة كاميلا “.
” أنا أبدو لك بهذا العمر؟ ” لمس ثاندر لحيته وقال ” لم يمض وقت طويل “.
قال ثاندر وهو يصفق بيديه ” أخفضوا الأشرعة إنتباه الجميع هذه هي وجهتنا! إستخدم أذنيك وأبقي عينيك مفتوحتين لمشاهدة الماء من حولنا “.
برؤية هذا هزت مارغريت التي بقيت بجانبه رأسها في حقيقة أنه لا يزال يتمتع بشعبية بين الفتيات، كانت تعرف أي جزيرة من المضيق وكان الرجل الأكثر شعبية ولهذا السبب فاز بها، إعتقدت أنه من المؤسف منذ أن كان لديه إبنته لايتنينغ فقد تخلى عن فكرة بدء زواج آخر.
برؤية هذا هزت مارغريت التي بقيت بجانبه رأسها في حقيقة أنه لا يزال يتمتع بشعبية بين الفتيات، كانت تعرف أي جزيرة من المضيق وكان الرجل الأكثر شعبية ولهذا السبب فاز بها، إعتقدت أنه من المؤسف منذ أن كان لديه إبنته لايتنينغ فقد تخلى عن فكرة بدء زواج آخر.
” زعيم يبدو أنني أسمع صوت غناء! في الشمال الغربي! ” صاح أحدهم فجأة في مؤخرة السفينة.
” لا فائدة لم تتحدث مع الناس لفترة طويلة جدًا لا يمكنها التحدث الآن ” أوقفها ثاندر بشكل حاسم ” الآن دعينا نترك مشكلة الإتصال هذه لك سيدة كاميلا “.
” كن هادئا… الجميع! ” جرى ثاندر والساحرات في وقت واحد إلى مؤخرة السفينة الشراعية تليهم مارغريت.
( عفوًا نسيت أن بإمكانك سماع كل أفكاري الآن ) فكرت مارغريت وركزت بسرعة مرة أخرى ثم “شرحت” في قلبها ( كاميلا داري هي السيدة التي تساعدنا على التواصل بقلوبنا إنها ساحرة مثلك ).
كل شخص يحبس أنفاسه ويستمع بإهتمام، أصبح صوت الغناء الواعد والواضح تدريجيا أكثر وضوحا، لقد جاء من إتجاه معين بدلاً من أن يتردد صداها في كل مكان مثل شعاع من الضوء يخرج عبر الضباب الكثيف لتوجيه السفن إلى طريق آمن.
563 – إنضمام
” إثني الأشرعة وأسقط المرساة! أنزلوا القارب ” أمر ثاندر.
” إنها أنا مارغريت! هل تتذكرينني؟ “.
منذ أن إستيقظت جوان وأصبحت ساحرة ظلت دائمًا مخفية لتجنب الوقوع في يد أي شخص، بينما كانت تقود السفن في محنة بصوتها فقط لم يراها من قبل سوى عدد قليل جدًا من الناس، بالنظر إلى ذلك خطط ثاندر للسماح لسفينته بالتوقف لجذب جوان، في هذه الأثناء أخذ الساحرات ومارغريت على متن قارب صغير لتتبعها بإتباع صوتها، تغامر الخادمة السحرية في الماء لتحمل قارب الهبوط إلى الأمام مما يوفر عناء التجديف، سافروا في الضباب الكثيف لمدة أقل أكثر من 10 دقائق ثم رأت مارغريت فجأة شخصية خضراء في البحر.
” لقد تحولت إلى سمكة الآن؟ “.
” جوان! ” لم تستطع إلا أن تصرخ بصوت عال.
…
توقف صوت الغناء على الفور ورأوا فتاة تطفو في الماء بينما تكشف فقط الجزء العلوي من جسدها فوق السطح، حدقت في الناس في القارب وبدت في حيرة، إتسعت عينيها على حين غرة وكانت بشرتها بيضاء شاحبة وكأنها بالكاد تعرضت لأشعة الشمس، كان شعرها مثل الأعشاب البحرية الرقيقة متدليا ليغطي نصف وجهها لكن لا يزال بإمكانهم رؤية بعض العلامات مثل القشور على خديها ورقبتها.
( هل … جلبتهم إلى هنا للإمساك بي؟ ).
” إنها أنا مارغريت! هل تتذكرينني؟ “.
قال ثاندر وهو يصفق بيديه ” أخفضوا الأشرعة إنتباه الجميع هذه هي وجهتنا! إستخدم أذنيك وأبقي عينيك مفتوحتين لمشاهدة الماء من حولنا “.
” ن..ع..م ” أصدرت الفتاة بعض الأصوات المتقطعة.
” فهمت … شكرًا لك على مساعدة الساحرات” قالت بيدها على صدرها.
” لا فائدة لم تتحدث مع الناس لفترة طويلة جدًا لا يمكنها التحدث الآن ” أوقفها ثاندر بشكل حاسم ” الآن دعينا نترك مشكلة الإتصال هذه لك سيدة كاميلا “.
( لا يمسك البحارة بالسحرة؟ ).
أومأت كاميلا برأسها ثم وضعت يدها على كتف مارغريت، على الفور سمعت مارغريت ما قالته جوان في رأسها.
بعد فترة طويلة سمعت مارغريت جوان مرة أخرى ( أتذكر يا مارغريت غالبًا ما كنا نلعب معًا في الماضي ).
( هل … جلبتهم إلى هنا للإمساك بي؟ ).
( لا يمسك البحارة بالسحرة؟ ).
( لا لقد جاءت إلى هنا لـ … ).
” لقد تحولت إلى سمكة الآن؟ “.
” تحدثي من قلبك يمكنها سماعك بهذه الطريقة ويكون التواصل مع قلبك أكثر إخلاصًا ” قاطعت كاميلا تفكيرها.
563 – إنضمام
إبتلعت مارغريت لعابها لتهدأ وفكرت في ما يجب أن تقوله ( لقد أنقذت حياتي مرة واحدة جوان هل تتذكرين؟ أتيت إلى هنا لأطلب مساعدتك ).
” لا تظهر جوان إلا عندما نكون في مشكلة لن تغض الطرف عن سفينة تتجه إلى الخطر ” قالت مارغريت بصوت منخفض.
بعد فترة طويلة سمعت مارغريت جوان مرة أخرى ( أتذكر يا مارغريت غالبًا ما كنا نلعب معًا في الماضي ).
” كن هادئا… الجميع! ” جرى ثاندر والساحرات في وقت واحد إلى مؤخرة السفينة الشراعية تليهم مارغريت.
( هذه هي قدرة الساحرة إنه أمر لا يصدق … لحسن الحظ تنبأ ثاندر بمشكلة اللغة قبل إنطلاقنا ودعونا كاميلا داري من نقابة تعويذة النوم للإنضمام إلى هذا السفر، يمكنها تمكين الناس من التواصل بقلوبهم ).
بغض النظر عن المكان الذي أراد فيه ثاندر الذهاب سواء كان حفرة لا قعر لها أو تيار من الحمم البركانية في عمق البراكين فسيكون دائمًا قادرًا على تجنيد بعض الأشخاص الراغبين في متابعته.
( من هي كاميلا داري؟ ).
كل شخص يحبس أنفاسه ويستمع بإهتمام، أصبح صوت الغناء الواعد والواضح تدريجيا أكثر وضوحا، لقد جاء من إتجاه معين بدلاً من أن يتردد صداها في كل مكان مثل شعاع من الضوء يخرج عبر الضباب الكثيف لتوجيه السفن إلى طريق آمن.
( عفوًا نسيت أن بإمكانك سماع كل أفكاري الآن ) فكرت مارغريت وركزت بسرعة مرة أخرى ثم “شرحت” في قلبها ( كاميلا داري هي السيدة التي تساعدنا على التواصل بقلوبنا إنها ساحرة مثلك ).
( هل … جلبتهم إلى هنا للإمساك بي؟ ).
( لا يمسك البحارة بالسحرة؟ ).
أومأت كاميلا برأسها ثم وضعت يدها على كتف مارغريت، على الفور سمعت مارغريت ما قالته جوان في رأسها.
( بالطبع تم تدمير الكنيسة بالكامل الآن إستقر السحرة في المضيق وجزيرة النوم هي مدينة بنيت من قبل السحرة، إذا كنت ترغبين في الذهاب إلى هناك سأريك الطريق ).
” أمامنا! ” صرخ بحار كان على دراية بالتضاريس تحت الماء هنا.
( أوه؟ ) بدت جوان متحمسة وسألت أكثر ( ماذا حدث مؤخرًا؟ شخص ما كان ينوي صيدي بحربة، إعتقدت أنهم يجب أن يأتوا إلى هنا من أجل مكافأة الكنيسة ).
إستدارت مارغريت وإبتسمت قائلة ” لقد قبلت طلبنا “.
( ن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى لقد حل ثاندر المشكلة ).
” هل سنجدها هنا حقًا؟ ” مولي وقفت على رأس الخادم السحري ونظرت حولها ثم أضافت ” لا أرى شيئًا على الإطلاق “.
( ثاندر؟ تقصدين المستكشف الأكثر تميزا ).
” أنا أبدو لك بهذا العمر؟ ” لمس ثاندر لحيته وقال ” لم يمض وقت طويل “.
( نعم هو خلفي أنت لا تعرفين لكنني إنضممت إلى فصيلة الإستكشاف بعد وقت قصير من مغادرتك قرية الصيد ).
منذ أن إستيقظت جوان وأصبحت ساحرة ظلت دائمًا مخفية لتجنب الوقوع في يد أي شخص، بينما كانت تقود السفن في محنة بصوتها فقط لم يراها من قبل سوى عدد قليل جدًا من الناس، بالنظر إلى ذلك خطط ثاندر للسماح لسفينته بالتوقف لجذب جوان، في هذه الأثناء أخذ الساحرات ومارغريت على متن قارب صغير لتتبعها بإتباع صوتها، تغامر الخادمة السحرية في الماء لتحمل قارب الهبوط إلى الأمام مما يوفر عناء التجديف، سافروا في الضباب الكثيف لمدة أقل أكثر من 10 دقائق ثم رأت مارغريت فجأة شخصية خضراء في البحر.
( حقًا؟ أخبريني المزيد عنه ).
منذ أن إلتقى ثاندر سراً بجلالة الملك في مدينة الملك وحصل على دعم رولاند لم يضيع يومًا واحدًا للتحضير لرحلته الثالثة إلى جزر الظل، من أجل إستكشاف سر خط البحر والمد والجزر كان يحتاج إلى سفينة مناسبة ومستكشفين بارزين والأهم من ذلك ساحرة يمكنها مراقبة المد والجزر تحت البحر، الساحرة التي أرادها كانت جوان صديقة الطفولة لمارغريت.
…
” كيف الحال؟ ” سأل ثاندر.
بعد فترة طويلة قال جوان ” نعم! ” وعادت إلى البحر تاركة تموجات فقط على سطح الماء.
بواسطة :
” كيف الحال؟ ” سأل ثاندر.
” نعم! “.
إستدارت مارغريت وإبتسمت قائلة ” لقد قبلت طلبنا “.
بدأ ضباب في الإرتفاع فوق البحر مما جعلهم يشعرون أنهم يبحرون عبر الغيوم، بعد وقت قصير من مغادرتهم جزيرة موجات الثلج كانت بعيدة عن الأنظار بإستثناء مساحة شاسعة من البياض، بدا الأمر كما لو أن الجزيرة لم تكن موجودة من قبل، فقط موجات الماء التي تصطدم بالجزء السفلي من السفينة سمحت لمارغريت التي وجدت صعوبة في تحديد موقعها في الضباب بمعرفة أنها ما زالت تتحرك إلى الأمام، إذا طلب منهم قبطان أن يفعلوا ذلك فإنهم يربطونه ويرمونه في البحر، لكنهم دائمًا ما يتبعون أوامر ثاندر لأنه لم يكن قائدًا فحسب بل كان أيضًا أشهر مستكشف للمضائق
–+–
برؤية هذا هزت مارغريت التي بقيت بجانبه رأسها في حقيقة أنه لا يزال يتمتع بشعبية بين الفتيات، كانت تعرف أي جزيرة من المضيق وكان الرجل الأكثر شعبية ولهذا السبب فاز بها، إعتقدت أنه من المؤسف منذ أن كان لديه إبنته لايتنينغ فقد تخلى عن فكرة بدء زواج آخر.
بواسطة :
( ن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى لقد حل ثاندر المشكلة ).
–+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
