إنها الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة؟!
السماء فوق القاعة كانت فجأة في ضوء النيران حيث ظهر غراب ذهبي ضخم بثلاثي الأرجل وسط السماء الناريّة. كان جناحيه واسعان واصدر صراخ طويل مزق الهواء. بعد ذلك، نزل الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة مع ألسنة اللهب، وبينما كان ينحدر، تركت ستارة طويلة من النار القرمزية في أعقابه. ستارة النار نزلت من قمة القاعة إلى حيث كان عرش الإمبراطور. وبمجرد أن لمس الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة الأرض، اختفى. وراء ستارة النار، يمكن أن نرى شخصية ضبابية جالسة على هذا العرش.
الجميع داخل القاعة العظيمة ارتفع بشكل موحد من مقاعدهم. كما تم سحب يون تشى من قبل يون تشينغ هونغ. وبعد ذلك، ركع الجميع على الأرض.
وعلى الرغم من أنها كانت ترتدي ملابسها كلها باللون الرمادي، إلا أن هذا لم يساعد بأي شيء، لأنه كان من الطبيعي للغاية بالنسبة لمن يعبدون الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة أن يقلدوا أسلوبها في ارتداء الملابس… وعلى الرغم من أنها استخدمت ألسنة اللهب الذهبية… يمكن لعائلة الشيطان الوهمي الملكية أن تستخدم أيضاً نيران الغراب الذهبي …
“نحن نرحب بكل احترام بالإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”
لذا مع الوصف الذي قدمه شياو يون، فإنه بالتأكيد لن يكون قادراً على ربط الامبراطورة الشيطانة الصغيرة بفتاة صغيرة لا تبدو أكثر من خمسة عشر!
كل شخص يتلقى دعوة إلى قاعة الشيطان الإمبراطوري كان بلا شك شخص قوي. صوت مائة ألف ينهض في الخشوع أنتج مثل هذا الصوت القوي للغاية الذي تسبب في آذان أضعف المتدربين العميقين يتردد صداها، بينما تسبب أيضا في أن أعضائهم الداخلية لتتدهور. وإذا كانت هذه مجرد قاعة عادية، فإن قوة هذه الأصوات قد تتسبب في اهتزازها حتى تنهار.
“الجميع ، انهضوا”. رن صوت شديد من وراء الستار من النيران.
كان لـ يون شياو تعبيرًا بريئًا على وجهه، “لقد قلت أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة جدًا، اوه… أذكر أيضًا بأنني أخبرتك أنني لم أجرؤ على النظر مباشرة إلى وجهها. ما قصدته حقاً هو أن هالة الإمبراطور الشيطانة الصغيرة، والنظرة والمزاج كان مرعباً للغاية. في كل مرة رأيتها، سيبدأ قلبي في الضرب بشكل متوحش، وسوف يسقط البرد أسفل العمود الفقري. لكنني لم أقل أبداً أن ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة. بعد كل شيء، يعرفها الجميع بأنها الجمال رقم واحد في عالم عالم الشيطان الوهمي.”
إذا لاحظ المرء ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة، فسيكتشف المرء أنها جميلة جداً، حتى الشمس والقمر تتضائل. لكن مصاحبة لتلك الملامح الجميلة كانت هالة قمعية ثقيلة يمكن أن تنقلب كل من السماء والأرض… حتى لو كانت حاكمة، كان هذا النوع من الهالة القمعية ثقيلا جدا. كانت ثقيلة لدرجة أنه كان كافياً للتسبب لقوة في العالم العميق ليواجه صعوبة في التنفس عندما واجهها.
عاد الجميع إلى مقاعدهم وعندما عاد يون تشي إلى مقعده، عبرت شكوك وجهه: هذا الصوت… لماذا يبدو مألوفًا بالنسبة لي؟ من الواضح أنني لم أر أبدا الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة من قبل.
تعاقدت الرقبة شياو يون واصبح تعبيره حتى أكثر بريئا، “أنت… أنت لم تسألني ما مظهر الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وعلاوة على ذلك… شعرت أن هذه المعلومات لم تكن في الواقع على هذا القدر من الأهمية على الإطلاق.”
بعد نزول الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، أصبحت القاعة هادئة جدا بحيث يمكن للمرء أن يسمع إسقاط دبوس. بدا جو كثيف يغلف كل ركن من أركان القاعة. في هذا الوقت، ظهرت على الشاشة شخصيتان طويلتان من خلف ستار الشعلة. كانت المرأتان تتمتعان بميزات جميلة ومهيبة؛ واحدة منهم كانت إنسانًا بينما الأخرى كانت شيطانًا، وكلاهما بعث الهالة القوية لعالم الطاغية العميق. مدّوا أيديهم في نفس الوقت وأمسكوا بستارة النار. بعد ذلك، سحبوا ببطء الستارة المشتعلة من اللهب إلى اليسار واليمين، وكشف عن شخصية الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة.
لم تكن شيئًا كبيرًا… لقد كان ما هو أكثر أهمية أنه في تلك الليلة، في جهلها، أظهرت جسدها العاري إلى يون تشي… ولاحظ يون تشي كل جزء من جسدها. حتى أنه استمر في النظر خمسة عشر دقيقة …
كان يون تشى دائما لديه فضول عميق فيما يتعلق فقط بنوع الشخص الذى كانت عليه الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة. وهكذا بعد أن انفصل الستار عن ألسنة اللهب، كان يحدق بثبات في الشكل الذي كان جالسًا على العرش. كان مظهرها بالضبط كما وصفه شياو يون، كانت ترتدي ملابس رمادية ولم تكن مزينة في الروعة الإمبراطورية المتوقعة من الحاكم. وعلاوة على ذلك، بدت شخصيتها صغيرة بشكل استثنائي، وللوهلة الأولى، يبدو أنها تمتلك جسد فتاة صغيرة، ولكن بمجرد أن رأى ملامحها بوضوح …
“~!@ # …” كان لـ يون تشي فجأة الرغبة في خنق شياو يون حتى الموت، “هذه الجملة الأخيرة… مثل هذه المعلومات الهامة، لماذا لم تخبرني بها ذلك اليوم؟!”
اتسعت عيون يون تشى على الفور وانسحب جسمه بسرعة إلى الخلف بينما وضع جسده خلف يون تشينغ هونغ.
ما إذا كان بإمكانه الخروج من هذا المكان على قيد الحياة اليوم كان مجهول تماما الآن.
ما إذا كان بإمكانه الخروج من هذا المكان على قيد الحياة اليوم كان مجهول تماما الآن.
“إيه، الأخ الأكبر، ما الأمر معك؟” سأل شياو يون بسرعة كما لاحظ الغرابة المفاجئة لـ يون تشي.
رفعت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ذراعها اليمنى وعلق كمها الرمادي العريض لفضح كفها الثلجي والرقيق، بينما كشفت أيضاً عن جزء من ذراعها كاليشم الأبيض. تقدمت الخادمة التي كانت تقف إلى اليمين ببطء إلى الأمام، ثنيت رأسها كما قدمت كوب صغير من النبيذ القرمزي.
“إنها … هي… هي… هي الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة؟!” كان يون تشي يتلعثم كما ربط لسانه نفسه في عقدة، بينما بدأت أسنانه في الحديث.
كان هذا التحول سريعًا جدًا بحيث ترك كل شخص عاجزًا ومرتبك.
“صحيح.” أجاب شياو يون تلقائيا كما أومأ برأسه، “الأخ الأكبر، يبدو أنك غريبا حقا في الوقت الحالي… هل يمكن أن تكون قد رأيت بالفعل الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة من قبل؟”
قبل ذلك، كان يفكر بهدوء في كيفية تمكن هو ووالده من حل الأزمة التي ستواجهها الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة خلال هذا الاحتفال الكبير، لكن الآن… الشخص الذي واجه أكبر خطر كان هو نفسه!
“لكن… ألم تخبرني أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة بدت مرعبة وأن وجهها كان شرساً ومحرما؟! تبدو هذه الإمبراطورة الصغيرة الشيطان مختلفة تمامًا عن الطريقة التي وصفتها بها!” إذا لم يكن هذا المكان مكانًا للاحتفال الكبير، لكان يون تشي قد صرخ في شياو يون حتى رش وجهه على اللعاب.
لم تكن شيئًا كبيرًا… لقد كان ما هو أكثر أهمية أنه في تلك الليلة، في جهلها، أظهرت جسدها العاري إلى يون تشي… ولاحظ يون تشي كل جزء من جسدها. حتى أنه استمر في النظر خمسة عشر دقيقة …
“الجميع ، انهضوا”. رن صوت شديد من وراء الستار من النيران.
كانت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة ترتدي ملابس رمادية، لكن تحت كل ذلك القماش الرمادي الفضفاض وضع جسم رائع ورقيق. كانت كلتا عيناهما قاتمتين مثل سماء الليل وأطلقتا برودة كانت تبدو مثل السكاكين الجليدية. ومع ذلك، كانت ملامحها رائعة وجميلة، ويبدو أنها منحوتة من الثلج والجليد.
كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة ذات الثياب الرمادية التي كان قد شاهدها خارج مدينة الشيطان الإمبراطورية قبل ثلاث ليال. كانت أيضا الشخص الذي قتله تقريبا !!
تلك الفتاة الصغيرة… كانت في الواقع الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!
“هذه الكأس، هي أن تحيتي لعالمنا الشيطان الوهمي!”
وعلى الرغم من أنها كانت ترتدي ملابسها كلها باللون الرمادي، إلا أن هذا لم يساعد بأي شيء، لأنه كان من الطبيعي للغاية بالنسبة لمن يعبدون الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة أن يقلدوا أسلوبها في ارتداء الملابس… وعلى الرغم من أنها استخدمت ألسنة اللهب الذهبية… يمكن لعائلة الشيطان الوهمي الملكية أن تستخدم أيضاً نيران الغراب الذهبي …
لم تكن شيئًا كبيرًا… لقد كان ما هو أكثر أهمية أنه في تلك الليلة، في جهلها، أظهرت جسدها العاري إلى يون تشي… ولاحظ يون تشي كل جزء من جسدها. حتى أنه استمر في النظر خمسة عشر دقيقة …
“إيه، الأخ الأكبر، ما الأمر معك؟” سأل شياو يون بسرعة كما لاحظ الغرابة المفاجئة لـ يون تشي.
والشيء الأكثر أهمية هو أنه بعد أن قبضت عليه، حتى تم تسجيل وجهه في ذاكرتها!
“نحن نرحب بكل احترام بالإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!!”
اتسعت عيون يون تشى على الفور وانسحب جسمه بسرعة إلى الخلف بينما وضع جسده خلف يون تشينغ هونغ.
هل هذا نوع من النكتة القاسية وغير العادية التي تلعبها السماوات؟
كانت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة ترتدي ملابس رمادية، لكن تحت كل ذلك القماش الرمادي الفضفاض وضع جسم رائع ورقيق. كانت كلتا عيناهما قاتمتين مثل سماء الليل وأطلقتا برودة كانت تبدو مثل السكاكين الجليدية. ومع ذلك، كانت ملامحها رائعة وجميلة، ويبدو أنها منحوتة من الثلج والجليد.
كان لـ يون شياو تعبيرًا بريئًا على وجهه، “لقد قلت أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة جدًا، اوه… أذكر أيضًا بأنني أخبرتك أنني لم أجرؤ على النظر مباشرة إلى وجهها. ما قصدته حقاً هو أن هالة الإمبراطور الشيطانة الصغيرة، والنظرة والمزاج كان مرعباً للغاية. في كل مرة رأيتها، سيبدأ قلبي في الضرب بشكل متوحش، وسوف يسقط البرد أسفل العمود الفقري. لكنني لم أقل أبداً أن ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة. بعد كل شيء، يعرفها الجميع بأنها الجمال رقم واحد في عالم عالم الشيطان الوهمي.”
“~!@ # …” كان لـ يون تشي فجأة الرغبة في خنق شياو يون حتى الموت، “هذه الجملة الأخيرة… مثل هذه المعلومات الهامة، لماذا لم تخبرني بها ذلك اليوم؟!”
والشيء الأكثر أهمية هو أنه بعد أن قبضت عليه، حتى تم تسجيل وجهه في ذاكرتها!
“الجميع ، انهضوا”. رن صوت شديد من وراء الستار من النيران.
تعاقدت الرقبة شياو يون واصبح تعبيره حتى أكثر بريئا، “أنت… أنت لم تسألني ما مظهر الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وعلاوة على ذلك… شعرت أن هذه المعلومات لم تكن في الواقع على هذا القدر من الأهمية على الإطلاق.”
كان لـ يون شياو تعبيرًا بريئًا على وجهه، “لقد قلت أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة جدًا، اوه… أذكر أيضًا بأنني أخبرتك أنني لم أجرؤ على النظر مباشرة إلى وجهها. ما قصدته حقاً هو أن هالة الإمبراطور الشيطانة الصغيرة، والنظرة والمزاج كان مرعباً للغاية. في كل مرة رأيتها، سيبدأ قلبي في الضرب بشكل متوحش، وسوف يسقط البرد أسفل العمود الفقري. لكنني لم أقل أبداً أن ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة. بعد كل شيء، يعرفها الجميع بأنها الجمال رقم واحد في عالم عالم الشيطان الوهمي.”
ضرب يون تشي جبهته وهو يختنق بكلماته بصمت.
“شكراً لك، الامبراطورة الشيطانة الصغيرة!”
اعطى يون تشينغ هونغ لمحة الى يون تشي. كان وجهه مليئاً بالشك، لكن كما كان على وشك أن يسأل، نهضت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ببطء من عرشها.
ولكن الآن بعد أن فكر مرة أخرى في ذلك اليوم، عندما وصف شياو يون “الشيطان المروع” الصغير بـ “المخيفة” و “المرعبة”، كان يشير إلى الشعور الذي قدمته، وبالتأكيد لم يقل أن ملامحها كانت مخيفة. لكن الطريقة التي وصفها بها جعلت من السهل على المرء أن يفكر في الوجه الشرير والشرس والمحرم الذي لا يجرؤ الناس على النظر إليه. وعلاوة على ذلك، لأنها كانت أكبر من والده يون تشينغ هونغ، يجب أن تكون بالتأكيد سيدة في منتصف العمر …
“وتحية لكم جميعا الذين تجمعوا هنا اليوم! كل واحد منكم هو حجر الزاوية والأعمدة والجدران من عالم الشيطان الوهمي وعلى مدى مائة عام الماضية، قد اعتمدت هذه الإمبراطورة تماما على قوتكم لمساعدتي… وسوف تجعل هذه الامبراطورة أول نخب لإظهار احترامي!”
لم تكن شيئًا كبيرًا… لقد كان ما هو أكثر أهمية أنه في تلك الليلة، في جهلها، أظهرت جسدها العاري إلى يون تشي… ولاحظ يون تشي كل جزء من جسدها. حتى أنه استمر في النظر خمسة عشر دقيقة …
لذا مع الوصف الذي قدمه شياو يون، فإنه بالتأكيد لن يكون قادراً على ربط الامبراطورة الشيطانة الصغيرة بفتاة صغيرة لا تبدو أكثر من خمسة عشر!
وعلى الرغم من أنها كانت ترتدي ملابسها كلها باللون الرمادي، إلا أن هذا لم يساعد بأي شيء، لأنه كان من الطبيعي للغاية بالنسبة لمن يعبدون الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة أن يقلدوا أسلوبها في ارتداء الملابس… وعلى الرغم من أنها استخدمت ألسنة اللهب الذهبية… يمكن لعائلة الشيطان الوهمي الملكية أن تستخدم أيضاً نيران الغراب الذهبي …
كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة ذات الثياب الرمادية التي كان قد شاهدها خارج مدينة الشيطان الإمبراطورية قبل ثلاث ليال. كانت أيضا الشخص الذي قتله تقريبا !!
في الوقت الحالي، سقط يون تشي في فوضى كاملة … كان هذا السيناريو محفزًا للغاية.
كان هذا التحول سريعًا جدًا بحيث ترك كل شخص عاجزًا ومرتبك.
قبل ذلك، كان يفكر بهدوء في كيفية تمكن هو ووالده من حل الأزمة التي ستواجهها الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة خلال هذا الاحتفال الكبير، لكن الآن… الشخص الذي واجه أكبر خطر كان هو نفسه!
التقطت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة ببطء كأس النبيذ، وهرع الجمهور بسرعة لالتقاط أكواب النبيذ التي تم إعدادها لهم. بمجرد أن فعلوا ذلك، عقدوا كأس النبيذ في أيدي متشابكة وأمسكوها نحو الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة.
تعاقدت الرقبة شياو يون واصبح تعبيره حتى أكثر بريئا، “أنت… أنت لم تسألني ما مظهر الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، وعلاوة على ذلك… شعرت أن هذه المعلومات لم تكن في الواقع على هذا القدر من الأهمية على الإطلاق.”
ما إذا كان بإمكانه الخروج من هذا المكان على قيد الحياة اليوم كان مجهول تماما الآن.
إذا لاحظ المرء ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة، فسيكتشف المرء أنها جميلة جداً، حتى الشمس والقمر تتضائل. لكن مصاحبة لتلك الملامح الجميلة كانت هالة قمعية ثقيلة يمكن أن تنقلب كل من السماء والأرض… حتى لو كانت حاكمة، كان هذا النوع من الهالة القمعية ثقيلا جدا. كانت ثقيلة لدرجة أنه كان كافياً للتسبب لقوة في العالم العميق ليواجه صعوبة في التنفس عندما واجهها.
كان قد رأى في الواقع الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة المهيبة عارية… هذا النوع من التهمة ربما لا يمكن إزالته حتى لو كان قد قطع رأسه عشرة آلاف مرة. بعد كل شيء، كانت هذه هي الإمبراطور الشيطانة الصغيرة التي كانت قد تزوجت رسميا إلى الإمبراطور الشيطان الصغير كما كان يشهد عليه الجميع؛ كان هذا حاكم عالم الشيطان الوهمي بالكامل.
“إيه، الأخ الأكبر، ما الأمر معك؟” سأل شياو يون بسرعة كما لاحظ الغرابة المفاجئة لـ يون تشي.
اعطى يون تشينغ هونغ لمحة الى يون تشي. كان وجهه مليئاً بالشك، لكن كما كان على وشك أن يسأل، نهضت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ببطء من عرشها.
اتسعت عيون يون تشى على الفور وانسحب جسمه بسرعة إلى الخلف بينما وضع جسده خلف يون تشينغ هونغ.
“منذ أن كانت هذه الإمبراطورة قد خلفت مكانة زوجها، في غمضة عين، فقد مضى عليها مائة عام. في هذه السنوات المائة، على الرغم من أنني لم أتمكن من تقديم أي إسهامات عظيمة لشعبي، في نفس الوقت، لم أقم بقيادة شعبنا في الفوضى والكوارث. لذلك يمكن القول إنني قد برأت نفسي بشكل مناسب في هذه المهمة التي كلفني بها والدي الملكي وزوجي.”
كان لـ يون شياو تعبيرًا بريئًا على وجهه، “لقد قلت أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة جدًا، اوه… أذكر أيضًا بأنني أخبرتك أنني لم أجرؤ على النظر مباشرة إلى وجهها. ما قصدته حقاً هو أن هالة الإمبراطور الشيطانة الصغيرة، والنظرة والمزاج كان مرعباً للغاية. في كل مرة رأيتها، سيبدأ قلبي في الضرب بشكل متوحش، وسوف يسقط البرد أسفل العمود الفقري. لكنني لم أقل أبداً أن ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة كانت مخيفة. بعد كل شيء، يعرفها الجميع بأنها الجمال رقم واحد في عالم عالم الشيطان الوهمي.”
“إن احتفال المئتي عام يمثل مناسبة احتفالية كبيرة، لكن هذه المرة مختلفة. لقد حكمت هذه الإمبراطورة لمدة مائة عام، وقد مرت مائة عام منذ وفاة والدي الملكي وزوجي. على الرغم من مرور مائة عام، لم أتمكن بعد من الثأر لأبي الملكي، ولا زوجي! في ظل هذه الكراهية والعداوة، ما هو الفرح؟ ما الذي يستحق الاحتفال؟”
كان هذا التحول سريعًا جدًا بحيث ترك كل شخص عاجزًا ومرتبك.
“وهكذا، وخلال هذا الاحتفال الكبير، لن يكون هناك غناء ورقص، ولا تمجيد ولا تصفيق، ولن يُسمح لأحد بالتكريم. لن نتحدث اليوم إلا عن الأحداث التي وقعت خلال فترة حكم المائة عام وخططنا لمئات السنين المقبلة “.
وقفت أمام العرش، ونظرت ببرود الى المائة ألف خبير في عالم الشيطان الوهمي الذين تجمعوا هنا، وبدأوا يتحدثون ببطء. كانت كل كلمة كانت تنطلق من فمها تقسم الأذن إلى النقطة التي قد يصاب المرء بالصمم؛ احتوت كل كلمة على القوة كي تهز القلب والروح تمامًا. كل قوة كبيرة في القاعة لم تكن لديها قوة كبيرة فحسب، بل كانت تتحمل أيضا مسؤوليات رئيسية داخل عالم الشيطان الوهمي، ولكن كل واحد منهم كان ينحني برأسه ويستمع بصمت. لم يجرؤ أحد على رفع رأسه لينظر إليها مباشرة، ولم تكن هناك حركة غير محترمة.
إذا لاحظ المرء ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة، فسيكتشف المرء أنها جميلة جداً، حتى الشمس والقمر تتضائل. لكن مصاحبة لتلك الملامح الجميلة كانت هالة قمعية ثقيلة يمكن أن تنقلب كل من السماء والأرض… حتى لو كانت حاكمة، كان هذا النوع من الهالة القمعية ثقيلا جدا. كانت ثقيلة لدرجة أنه كان كافياً للتسبب لقوة في العالم العميق ليواجه صعوبة في التنفس عندما واجهها.
إذا لاحظ المرء ملامح الامبراطورة الشيطانة الصغيرة، فسيكتشف المرء أنها جميلة جداً، حتى الشمس والقمر تتضائل. لكن مصاحبة لتلك الملامح الجميلة كانت هالة قمعية ثقيلة يمكن أن تنقلب كل من السماء والأرض… حتى لو كانت حاكمة، كان هذا النوع من الهالة القمعية ثقيلا جدا. كانت ثقيلة لدرجة أنه كان كافياً للتسبب لقوة في العالم العميق ليواجه صعوبة في التنفس عندما واجهها.
“سيبدأ حفل اليوم الكبير بهذا الكأس من النبيذ!” رفعت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة يدها إلى السماء ووضعت تعبيراً عن هذا الجلال على وجهها الشاب الذي لا يستطيع أحد أن يحتقره.
كان هذا النوع من الاضطهاد، الذي كان مرعباً بما فيه الكفاية ليجعل قلب المرء ينبض بغرابة، كافيًا تمامًا لتغطية مظهرها المذهل.
لذا مع الوصف الذي قدمه شياو يون، فإنه بالتأكيد لن يكون قادراً على ربط الامبراطورة الشيطانة الصغيرة بفتاة صغيرة لا تبدو أكثر من خمسة عشر!
“لكن… ألم تخبرني أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة بدت مرعبة وأن وجهها كان شرساً ومحرما؟! تبدو هذه الإمبراطورة الصغيرة الشيطان مختلفة تمامًا عن الطريقة التي وصفتها بها!” إذا لم يكن هذا المكان مكانًا للاحتفال الكبير، لكان يون تشي قد صرخ في شياو يون حتى رش وجهه على اللعاب.
وقفت أمام العرش، ونظرت ببرود الى المائة ألف خبير في عالم الشيطان الوهمي الذين تجمعوا هنا، وبدأوا يتحدثون ببطء. كانت كل كلمة كانت تنطلق من فمها تقسم الأذن إلى النقطة التي قد يصاب المرء بالصمم؛ احتوت كل كلمة على القوة كي تهز القلب والروح تمامًا. كل قوة كبيرة في القاعة لم تكن لديها قوة كبيرة فحسب، بل كانت تتحمل أيضا مسؤوليات رئيسية داخل عالم الشيطان الوهمي، ولكن كل واحد منهم كان ينحني برأسه ويستمع بصمت. لم يجرؤ أحد على رفع رأسه لينظر إليها مباشرة، ولم تكن هناك حركة غير محترمة.
عاد الجميع إلى مقاعدهم وعندما عاد يون تشي إلى مقعده، عبرت شكوك وجهه: هذا الصوت… لماذا يبدو مألوفًا بالنسبة لي؟ من الواضح أنني لم أر أبدا الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة من قبل.
كان يون تشى دائما لديه فضول عميق فيما يتعلق فقط بنوع الشخص الذى كانت عليه الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة. وهكذا بعد أن انفصل الستار عن ألسنة اللهب، كان يحدق بثبات في الشكل الذي كان جالسًا على العرش. كان مظهرها بالضبط كما وصفه شياو يون، كانت ترتدي ملابس رمادية ولم تكن مزينة في الروعة الإمبراطورية المتوقعة من الحاكم. وعلاوة على ذلك، بدت شخصيتها صغيرة بشكل استثنائي، وللوهلة الأولى، يبدو أنها تمتلك جسد فتاة صغيرة، ولكن بمجرد أن رأى ملامحها بوضوح …
فتاة بدت فقط في الخامسة عشرة من عمرها على الأكثر… حتى أنها عرفت بأنها الجمال رقم واحد في عالم الشياطين الوهمي… ومع ذلك كانت حاكمة المليارات من المواطنين داخل عالم الشيطان الوهمي !!
كان هذا التحول سريعًا جدًا بحيث ترك كل شخص عاجزًا ومرتبك.
بالنسبة لـ يون تشي الذي رأى الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة لأول مرة، كان تأثيره على روحه وعيناه كبيرًا بلا شك.
رفعت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ذراعها اليمنى وعلق كمها الرمادي العريض لفضح كفها الثلجي والرقيق، بينما كشفت أيضاً عن جزء من ذراعها كاليشم الأبيض. تقدمت الخادمة التي كانت تقف إلى اليمين ببطء إلى الأمام، ثنيت رأسها كما قدمت كوب صغير من النبيذ القرمزي.
رفعت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة ذراعها اليمنى وعلق كمها الرمادي العريض لفضح كفها الثلجي والرقيق، بينما كشفت أيضاً عن جزء من ذراعها كاليشم الأبيض. تقدمت الخادمة التي كانت تقف إلى اليمين ببطء إلى الأمام، ثنيت رأسها كما قدمت كوب صغير من النبيذ القرمزي.
“هذه الكأس، هي أن تحيتي لعالمنا الشيطان الوهمي!”
والشيء الأكثر أهمية هو أنه بعد أن قبضت عليه، حتى تم تسجيل وجهه في ذاكرتها!
التقطت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة ببطء كأس النبيذ، وهرع الجمهور بسرعة لالتقاط أكواب النبيذ التي تم إعدادها لهم. بمجرد أن فعلوا ذلك، عقدوا كأس النبيذ في أيدي متشابكة وأمسكوها نحو الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة.
“لكن… ألم تخبرني أن الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة بدت مرعبة وأن وجهها كان شرساً ومحرما؟! تبدو هذه الإمبراطورة الصغيرة الشيطان مختلفة تمامًا عن الطريقة التي وصفتها بها!” إذا لم يكن هذا المكان مكانًا للاحتفال الكبير، لكان يون تشي قد صرخ في شياو يون حتى رش وجهه على اللعاب.
“سيبدأ حفل اليوم الكبير بهذا الكأس من النبيذ!” رفعت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة يدها إلى السماء ووضعت تعبيراً عن هذا الجلال على وجهها الشاب الذي لا يستطيع أحد أن يحتقره.
كان هذا النوع من الاضطهاد، الذي كان مرعباً بما فيه الكفاية ليجعل قلب المرء ينبض بغرابة، كافيًا تمامًا لتغطية مظهرها المذهل.
في الوقت الحالي، سقط يون تشي في فوضى كاملة … كان هذا السيناريو محفزًا للغاية.
“هذه الكأس، هي أن تحيتي لعالمنا الشيطان الوهمي!”
“~!@ # …” كان لـ يون تشي فجأة الرغبة في خنق شياو يون حتى الموت، “هذه الجملة الأخيرة… مثل هذه المعلومات الهامة، لماذا لم تخبرني بها ذلك اليوم؟!”
كان هذا النوع من الاضطهاد، الذي كان مرعباً بما فيه الكفاية ليجعل قلب المرء ينبض بغرابة، كافيًا تمامًا لتغطية مظهرها المذهل.
“لتحية جميع أسلاف سلالة الإمبراطور شيطان!”
“وتحية لكم جميعا الذين تجمعوا هنا اليوم! كل واحد منكم هو حجر الزاوية والأعمدة والجدران من عالم الشيطان الوهمي وعلى مدى مائة عام الماضية، قد اعتمدت هذه الإمبراطورة تماما على قوتكم لمساعدتي… وسوف تجعل هذه الامبراطورة أول نخب لإظهار احترامي!”
عندما سقط صوت الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة، رفعت رأسها عالياً لتشرب النبيذ في كأسها.
تلك الفتاة الصغيرة… كانت في الواقع الإمبراطورة الشيطانة الصغيرة!
السماء فوق القاعة كانت فجأة في ضوء النيران حيث ظهر غراب ذهبي ضخم بثلاثي الأرجل وسط السماء الناريّة. كان جناحيه واسعان واصدر صراخ طويل مزق الهواء. بعد ذلك، نزل الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة مع ألسنة اللهب، وبينما كان ينحدر، تركت ستارة طويلة من النار القرمزية في أعقابه. ستارة النار نزلت من قمة القاعة إلى حيث كان عرش الإمبراطور. وبمجرد أن لمس الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة الأرض، اختفى. وراء ستارة النار، يمكن أن نرى شخصية ضبابية جالسة على هذا العرش.
“شكراً لك، الامبراطورة الشيطانة الصغيرة!”
جميع الناس الذين تجمعوا كانوا مرعوبين دون استثناء، وشربوا على عجل النبيذ في أكوابهم في حالة من الذعر، ولم يجرؤوا على ترك حتى قطرة واحدة. كان هناك بعض الذين كانوا متحمسين جدا لدرجة أن يديهم بدأت تهتز، لأنه في حفل المائة عام، كان دائما هم الذين يقدمون النخب للإمبراطور الشيطان أولا. لكن هذه المرة، كانت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة التي صنعت أول نخب، وهذا ما ملأهم بشكل طبيعي بالإرهاب الشديد.
“الجميع ، انهضوا”. رن صوت شديد من وراء الستار من النيران.
وضعت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة كأس النبيذ الخاص بها واستطلعت الناس مرة أخرى. تلك العيون التي كانت مليئة بالفعل بهالة ثقيلة من الموت فجأة أفرجت عن برودة خارقة للعظام. سألت بصوت لطيف: “من خطط ترتيبات الجلوس اليوم؟”
ما إذا كان بإمكانه الخروج من هذا المكان على قيد الحياة اليوم كان مجهول تماما الآن.
الجميع في القاعة العظيمة على الفور عقدوا أنفاسهم. أولئك الذين لم يكونوا على دراية نظروا إلى بعضهم بعجزة في حين أن وجوه أولئك الذين سكنوا في مدينة الشيطان الإمبراطورية تغيرت فجأة … كانت ترتيبات جلوس العائلات الإثنا عشر ثابتة لعشرة آلاف سنة، والجميع لم يشك في أن يمكن أن تدرك الامبراطورة الشيطانة الصغيرة مشكلة ترتيبات الجلوس هذه بالاحتفال الكبير بإلقاء نظرة واحدة. ولكن لم يخطر ببال أحد أن هذه المرة الثانية بعد أن قامت بنخب كل الأبطال والقادة المهمين في الأرض، فستتساءل فجأة أمام جميع الحاضرين عن هذا الأمر في منتصف هذا الاحتفال الكبير.
ما إذا كان بإمكانه الخروج من هذا المكان على قيد الحياة اليوم كان مجهول تماما الآن.
كان هذا التحول سريعًا جدًا بحيث ترك كل شخص عاجزًا ومرتبك.
وضعت الامبراطورة الشيطانة الصغيرة كأس النبيذ الخاص بها واستطلعت الناس مرة أخرى. تلك العيون التي كانت مليئة بالفعل بهالة ثقيلة من الموت فجأة أفرجت عن برودة خارقة للعظام. سألت بصوت لطيف: “من خطط ترتيبات الجلوس اليوم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
