نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 469

شو إير... انتظريني...

شو إير... انتظريني...

“هذا… النذل!”

ما كان يون تشي هو الأكثر قلقا. مع قدرات يي شينغان، كان من المتوقع أن يرى من خلال التشكيل العميق. كان يي شينغان قد هرب بالفعل بأقصى سرعة له، ولكن قلب يون تشى سقط. صعد بسرعة وسحب إثم التنين وهاجم الباب الحجري بكل قوته.

الدموع من فتاة العنقاء تسقط، والهبوط بخفة على ذراع يون تشى. التفت، نظر في عيون فنغ شو إير، وقال بخفة بعد بعض الوقت: “شو إير، هل أنت خائفة؟”

كلانغ!!!

قعقعة… قعقعة… قعقعة…

الصوت الخارق للهجوم يمكن أن يمزق طبول الأذن تقريباً. تسبب الارتداد الهائل لكل من ذراعي يون تشى أن يصابا بشكل كبير لأن الإصابات الداخلية التي تعافت با بصعوبة كبيرة قد تمزقت تماما. ترنح للخلف، ثم سقط بقوة على الأرض.

في تلك اللحظة، كان في الصباح الباكر في مدينة العنقاء الإلهية، بدا قلب مدينة العنقاء الالهية فجأة أكثر إشراقا؛ نظر الناس لا شعورياً.

“الأخ الكبير يون!” نقلت فنغ شو إير حسدها وامسكت كتف يون تشي: “هل أنت بخير، هل أنت مصاب؟”

“هذا هو السبب، بغض النظر عن أي شيء، لن أشاهد بلا حيلة عندما تموتين… على الأقل في الوقت الراهن، أفضل الموت”.

انعكست نظرة يون تشي على الباب الحجري حيث ضرب إثم التنين… انسى صدع، لم يكن هناك حتى خدش الذي يمكن للعين المجردة رؤيته في تلك المنطقة. أخذ نفسا عميقا وخفض كتفيه.

“لا يهم، عديني بذلك أولاً.” قال يون تشى بحزم: “لقد قلت ذلك بنفسك الآن، أنه لو كانت كلماتي، فستستمعي”.

“الأخ الكبير يون…” بالنظر إلى يون تشي بهذه الطريقة، وبالتفكير في وضعهم، عانقته فنج شو إير بإحكام…”الأخ الكبير يون. ”

قعقعة… كراك… سس… بووم…

بالنسبة لها، كانت هذه الكلمات الثلاث هي كل الدعم العاطفي الذي يمكن أن تقدمه.

كانت تلك الكلمات الأربع من يون تشي متداعية وسلمية، ولكن عندما انجرفت إلى آذان فنج شو إير، كان الأمر كما لو أن البرق العميق قد ضربها، مما تسبب في رمي عقلها بالكامل في الفوضى… لدرجة أنه كان على شفا الانهيار. اتسعت عينيها في خوف. خوف لا نهاية له وجع القلب ينتشر في كل جزء من جسدها. امتدت كفها، وتريد اللحاق بـ يون تشي، لكنها أدركت أن جسدها بدأ بالفعل في التعتيم، وأنهم كانوا يبتعدون أكثر وأكثر… “الأخ الكبير يون… الأخ الكبير يون! لااااا!!!!”

“أنا آسف شو إير، في النهاية، كنا لا نزال مجبرين الى مثل هذه النقطة.” ضحك يون تشي بمرارة كما قال بلا كلل.

الصوت الخارق للهجوم يمكن أن يمزق طبول الأذن تقريباً. تسبب الارتداد الهائل لكل من ذراعي يون تشى أن يصابا بشكل كبير لأن الإصابات الداخلية التي تعافت با بصعوبة كبيرة قد تمزقت تماما. ترنح للخلف، ثم سقط بقوة على الأرض.

هزت فنغ شو إير رأسها بقوة: “لا… كنت الشخص الذي سحب الأخ الكبير يون. كل شيء بسببي. إن لم يكن لأن الأخ الكبير يون يحميني، لن يحدث شيء على الإطلاق…”

“هذا… النذل!”

الدموع من فتاة العنقاء تسقط، والهبوط بخفة على ذراع يون تشى. التفت، نظر في عيون فنغ شو إير، وقال بخفة بعد بعض الوقت: “شو إير، هل أنت خائفة؟”

ضحك يون تشي قليلاً وقال: “من المؤكد أن الأراضي المقدسة الكبرى الأربعة مدركة بالفعل لموت العنقاء الإلهية؛ والكشف عن قوتك في بطولة التصنيف أمس سمحت لهم بتأكيد هذه النقطة. في المستقبل القريب، من المحتمل أن تواجه طائفة العنقاء الإلهية ضغطًا وخطورة غير مسبوقين. لست متأكداً كيف سيتعامل والدك الملكي مع هذا الأمر، ولا أحد يعرف ما سيحدث في المستقبل، ولكن، بعد مغادرة هذا المكان، عليك أن تتدربي على هذه المراحل السادسة من قصيدة عالم العنقاء، وتحققي قوة أكبر لحماية نفسك”.

كان وجه يون تشي شاحبًا تمامًا، ولكن المظهر في عينه كان مألوفًا. واحد مع الدفء الذي تسبب لها في أن تكون مفتونة. هزت رأسها ببطء: “لو كنت وحيدة، سأكون خائفة، ولكن مع الأخ الكبير يون، لست خائفة على الإطلاق”.

ضحك يون تشي بصوت عال:” شو إير، قلبك مثل الكريستال، على الرغم من أنني كنت قد خدعتك في مثل هذه الطريقة في الأصل، ليس فقط لم تفضحيني، بدلا من ذلك علتمني قصيدة عالم العنقاء من تلقاء نفسك، وبالأمس، لقد ساعدتني بمثل هذا المثابرة… أمامك، أشعر بالخجل والضرر من القذارة والشعور بالذنب بجرائم لا حصر لها… كان مظهرك كما لو أن اللؤلؤ قد أُدرج في روحي، ثمينة لدرجة أنني لا أمتلك حتى الشجاعة بلمسه.”

“لكن، أنا خائف حقا.” أغلق يون تشي عينيه: “أخشى أنني لن أتمكن من رؤية أصدقائي وزوجاتي المقربين مرة أخرى… أخشى أن لا أحد سيحميهم… خائف من أنني لن أتمكن من إكمال الرغبة النهائية التي عهد بها الجد أنا أخشى أنني لن أتمكن من رؤية الجنية الصغير مرة أخرى خلال هذه الحياة، وطفلنا… أخشى… من أشياء كثيرة…”

“الأخ الكبير يون!” نقلت فنغ شو إير حسدها وامسكت كتف يون تشي: “هل أنت بخير، هل أنت مصاب؟”

“لكن الآن… أمامي مباشرة، ما أخشاه أكثر من أي شيء آخر، هو أنني سوف أراك بالفعل تفقدين حياتك هنا.”

هزت فنغ شو إير رأسها: “أنا أعرف فقط أن الأخ الكبير يون هو الشخص الألطف في العالم، وهو أيضا الشخص الذي يعاملني بشكل أفضل. بغض النظر عمن يخبرني أن الأخ الكبير يون شخص سيئ، لن أصدق ذلك”.

قعقعة… قعقعة…

مدت فنغ شو إير خنصرها الحساس ولوته مع خنصر يون تشي. وبينما كانوا يمسكون بهدوء أكثر صرامة أثناء النظر إلى عيون بعضهم البعض، فكر كلاهما في المرة الأولى عندما قاما بأداء قسم الخنصر في نفس الوقت، وبدأا في الضحك. قال يون تشي بابتسامة: “بما أننا قمنا بأداء قسم الخنصر، فهذا يعني أن شو إير قد وعدتني ولا تستطيع أن تعارضه”.

ارتجف المحيط أكثر وأكثر بعنف، الاهتزاز لم يتوقف لفترة طويلة.

بعد أقل من ثمن ساعة، فتحت فنغ شو إير عينيها. ابتسم يون شي قليلاً وقال: “شو إير هي في الواقع أكثر ذكاء بكثير مما كنت أعتقد. إذا كان الأمر كذلك، فسيكون بمقدور شو إير إتقانها في غضون بضعة أشهر.”

تم رمي إثم التنين جانبا من قبل يون تشي. كانت يداه ممسكين بأيادي فنغ شو إير الصغيرتين، وهو يتطلع إلى الأعلى وقال بخيبة أمل: “هل كنت تعرفي أني كنت دائماً أعتز بحياتي الخاصة، وأكثر من ذلك، شخص أناني لا يقارن. اعتدت على تسميم العديد من الناس حتى الموت فقط للسماح لنفسي بالعيش، والكثير منهم لدرجة أنك لا تستطيع حتى أن اتخيل، وضمن هؤلاء، كان هناك العديد من الأبرياء…”

صعودا وأدركو أنه في السماء الزرقاء البعيدة، اختفت السفينة العميقة البدائية التي توقفت هناك لمدة نصف عام دون أن تترك أثرا.

هزت فنغ شو إير رأسها: “أنا أعرف فقط أن الأخ الكبير يون هو الشخص الألطف في العالم، وهو أيضا الشخص الذي يعاملني بشكل أفضل. بغض النظر عمن يخبرني أن الأخ الكبير يون شخص سيئ، لن أصدق ذلك”.

تم رمي إثم التنين جانبا من قبل يون تشي. كانت يداه ممسكين بأيادي فنغ شو إير الصغيرتين، وهو يتطلع إلى الأعلى وقال بخيبة أمل: “هل كنت تعرفي أني كنت دائماً أعتز بحياتي الخاصة، وأكثر من ذلك، شخص أناني لا يقارن. اعتدت على تسميم العديد من الناس حتى الموت فقط للسماح لنفسي بالعيش، والكثير منهم لدرجة أنك لا تستطيع حتى أن اتخيل، وضمن هؤلاء، كان هناك العديد من الأبرياء…”

ضحك يون تشي بصوت عال:” شو إير، قلبك مثل الكريستال، على الرغم من أنني كنت قد خدعتك في مثل هذه الطريقة في الأصل، ليس فقط لم تفضحيني، بدلا من ذلك علتمني قصيدة عالم العنقاء من تلقاء نفسك، وبالأمس، لقد ساعدتني بمثل هذا المثابرة… أمامك، أشعر بالخجل والضرر من القذارة والشعور بالذنب بجرائم لا حصر لها… كان مظهرك كما لو أن اللؤلؤ قد أُدرج في روحي، ثمينة لدرجة أنني لا أمتلك حتى الشجاعة بلمسه.”

قعقعة… كراك… سس… بووم…

” الأخ الكبير يون…” لم تفهم فنغ شو إير لماذا كان يون تشي يقول أشياء غريبة كهذه. كانت كل كلمة منه هي المديح والإعجاب، مما جعل قلبها يشعر بالرضا والحرارة، ولكن في نفس الوقت، كان هناك نوع من عدم الارتياح غير المبرر.

ريبب!!

“هذا هو السبب، بغض النظر عن أي شيء، لن أشاهد بلا حيلة عندما تموتين… على الأقل في الوقت الراهن، أفضل الموت”.

“امم”. أومأت فنغ شو إير رأسها: “سأستمع طالما أنها كلمات الأخ الكبير يون”.

“…الأخ الكبير يون، سأتذكر كلماتك إلى الأبد اليوم. حتى لو مت، واذهب إلى عالم آخر، لن أنسى أبداً “. فنغ شو إير تمتمت بهدوء. بعد أن حوصرت في مثل هذا الوضع ولم تتمكن من الهرب، وقبل 15 دقيقة أخرى من مجيء الموت، كان اله الموت يطرق وتواجه الموت الوشيك، كان عليها أن تشعر بالخوف إلى جانب العديد من المخاوف، ولكن في تلك اللحظة، أصبح قلبها هادئاً للغاية. بدون أثر الخوف. عرفت السبب… كان بسبب الشخص إلى جانبها.

أغلقت فنغ شو إير عينيها مثل من قبل. مد يون تشي إصبعين وضغط قليلاً على المنطقة بين حواجب فنغ شو إير. على الفور، تومض بصمات العنقاء بين الحاجبين فنغ شو إير… بصمة ذهبية تماما مثل يون تشي.

ظهر أثر تقرير في عيون يون تشى. رفع راحة يده كما بصمة لهب ذهبي ومضت بين حاجبيه. نظر إلى فنغ شو إير وقال: “شو إير، أغمضي عينيك.”

“آه …” فتحت شو إير شفتيها الطرية قليلاً، وشعرت بالضياع إلى حد ما: “بعد… مغادرة هذا المكان؟ هل ما زلنا قادرين على مغادرة هذا المكان؟”

أغلقت فنغ شو إير عينيها مثل من قبل. مد يون تشي إصبعين وضغط قليلاً على المنطقة بين حواجب فنغ شو إير. على الفور، تومض بصمات العنقاء بين الحاجبين فنغ شو إير… بصمة ذهبية تماما مثل يون تشي.

المرحلة الخامسة والسادسة من قصيدة عالم العنقاء كانت شيئًا لطالما كانت طائفة العنقاء الإلهية تتوق من الألف سنة الماضية، والآن، شخصًا ما قد اوصلها في النهاية. على الرغم من أن التوقيت لم يكن مناسبًا تمامًا، إلا أن فنج شو إير لا تزال تمتثل. أغلقت عينيها، وهدأت عقلها، ونقشت بعمق البصمات العميقة داخل عقلها إلى روحها.

“آه… هذا هو؟” فتحت فنغ شو إير عينيها وحدقت في دهشة.

بعد أقل من ثمن ساعة، فتحت فنغ شو إير عينيها. ابتسم يون شي قليلاً وقال: “شو إير هي في الواقع أكثر ذكاء بكثير مما كنت أعتقد. إذا كان الأمر كذلك، فسيكون بمقدور شو إير إتقانها في غضون بضعة أشهر.”

“هذه هي الصيغ العميقة للمرحلة الخامس والسادس من قصيدة عالم العنقاء”. قال يون تشي: “بسرعة، انقشيها في ذاكرتك”.

أغلقت فنغ شو إير عينيها مثل من قبل. مد يون تشي إصبعين وضغط قليلاً على المنطقة بين حواجب فنغ شو إير. على الفور، تومض بصمات العنقاء بين الحاجبين فنغ شو إير… بصمة ذهبية تماما مثل يون تشي.

المرحلة الخامسة والسادسة من قصيدة عالم العنقاء كانت شيئًا لطالما كانت طائفة العنقاء الإلهية تتوق من الألف سنة الماضية، والآن، شخصًا ما قد اوصلها في النهاية. على الرغم من أن التوقيت لم يكن مناسبًا تمامًا، إلا أن فنج شو إير لا تزال تمتثل. أغلقت عينيها، وهدأت عقلها، ونقشت بعمق البصمات العميقة داخل عقلها إلى روحها.

الدموع من فتاة العنقاء تسقط، والهبوط بخفة على ذراع يون تشى. التفت، نظر في عيون فنغ شو إير، وقال بخفة بعد بعض الوقت: “شو إير، هل أنت خائفة؟”

بعد أقل من ثمن ساعة، فتحت فنغ شو إير عينيها. ابتسم يون شي قليلاً وقال: “شو إير هي في الواقع أكثر ذكاء بكثير مما كنت أعتقد. إذا كان الأمر كذلك، فسيكون بمقدور شو إير إتقانها في غضون بضعة أشهر.”

هزت فنغ شو إير رأسها: “أنا أعرف فقط أن الأخ الكبير يون هو الشخص الألطف في العالم، وهو أيضا الشخص الذي يعاملني بشكل أفضل. بغض النظر عمن يخبرني أن الأخ الكبير يون شخص سيئ، لن أصدق ذلك”.

بدأت المناطق المحيطة في الارتجاف باستمرار وعلاوة على ذلك، أصبحت درجة الاهتزاز أكثر وأكثر كثافة، كما لو كان هناك سيهدم كهف في أي لحظة. ومع ذلك، كان يون تشي لديه تعبير سلمي بشكل خاص. لاحظ أن عيون فنغ شو إير كانت ضبابية قليلاً، ثم قال بجدية: “يجب أن تستمعي بعناية شديدة إلى كلماتي التالية، حسناً؟”

“أنا آسف شو إير، في النهاية، كنا لا نزال مجبرين الى مثل هذه النقطة.” ضحك يون تشي بمرارة كما قال بلا كلل.

“امم”. أومأت فنغ شو إير رأسها: “سأستمع طالما أنها كلمات الأخ الكبير يون”.

“الأخ الكبير يون!” نقلت فنغ شو إير حسدها وامسكت كتف يون تشي: “هل أنت بخير، هل أنت مصاب؟”

ضحك يون تشي قليلاً وقال: “من المؤكد أن الأراضي المقدسة الكبرى الأربعة مدركة بالفعل لموت العنقاء الإلهية؛ والكشف عن قوتك في بطولة التصنيف أمس سمحت لهم بتأكيد هذه النقطة. في المستقبل القريب، من المحتمل أن تواجه طائفة العنقاء الإلهية ضغطًا وخطورة غير مسبوقين. لست متأكداً كيف سيتعامل والدك الملكي مع هذا الأمر، ولا أحد يعرف ما سيحدث في المستقبل، ولكن، بعد مغادرة هذا المكان، عليك أن تتدربي على هذه المراحل السادسة من قصيدة عالم العنقاء، وتحققي قوة أكبر لحماية نفسك”.

تراجعت عيون يون تشي قليلا. لم يجيب على الفور، ولكن بدلا من ذلك حاول أن يخرد يشم النقل الذي أعطاه له شيا يوانبا من رقبته، ثم علقه برفق حول رقبة فنغ شو إير.

“بصرف النظر عن والدك الملكي وجدك، لا تثقي بسهولة بأي شخص آخر، بما في ذلك إخوانك الملكيين، لأنه بسبب الضغط والاهتمام لتحسين مصيرهم، قد يكون هناك احتمال أن يستسلم شخص قريب منك للأراضي المقدسة الكبرى الأربعة… مهما يحدث، يجب أن تعطي حياتك وسلامة أولوياتك العليا، لأن والدك الملكي وشعب طائفتك… وبالنسبة لي، فإن حياتك أكثر أهمية من طائفة العنقاء الإلهية بأكملها. إذا صادفت طائفتك في يوم من الأيام كارثة لا يمكن أن تصمد، شو إير، أرجو ألا تخاطري بحياتك في حماية طائفتك، وبدلاً من ذلك، استخدمي كل قوتك للهروب، للسماح لنفسك بالعيش… شو إير، أرجوك عديني بهذا”.

“…الأخ الكبير يون، سأتذكر كلماتك إلى الأبد اليوم. حتى لو مت، واذهب إلى عالم آخر، لن أنسى أبداً “. فنغ شو إير تمتمت بهدوء. بعد أن حوصرت في مثل هذا الوضع ولم تتمكن من الهرب، وقبل 15 دقيقة أخرى من مجيء الموت، كان اله الموت يطرق وتواجه الموت الوشيك، كان عليها أن تشعر بالخوف إلى جانب العديد من المخاوف، ولكن في تلك اللحظة، أصبح قلبها هادئاً للغاية. بدون أثر الخوف. عرفت السبب… كان بسبب الشخص إلى جانبها.

“آه …” فتحت شو إير شفتيها الطرية قليلاً، وشعرت بالضياع إلى حد ما: “بعد… مغادرة هذا المكان؟ هل ما زلنا قادرين على مغادرة هذا المكان؟”

قعقعة… قعقعة… قعقعة…

“لا يهم، عديني بذلك أولاً.” قال يون تشى بحزم: “لقد قلت ذلك بنفسك الآن، أنه لو كانت كلماتي، فستستمعي”.

“هذه هي الصيغ العميقة للمرحلة الخامس والسادس من قصيدة عالم العنقاء”. قال يون تشي: “بسرعة، انقشيها في ذاكرتك”.

“امم…” أومأت فنغ شو إير قليلا: “إذا… أعدك”.

“بصرف النظر عن والدك الملكي وجدك، لا تثقي بسهولة بأي شخص آخر، بما في ذلك إخوانك الملكيين، لأنه بسبب الضغط والاهتمام لتحسين مصيرهم، قد يكون هناك احتمال أن يستسلم شخص قريب منك للأراضي المقدسة الكبرى الأربعة… مهما يحدث، يجب أن تعطي حياتك وسلامة أولوياتك العليا، لأن والدك الملكي وشعب طائفتك… وبالنسبة لي، فإن حياتك أكثر أهمية من طائفة العنقاء الإلهية بأكملها. إذا صادفت طائفتك في يوم من الأيام كارثة لا يمكن أن تصمد، شو إير، أرجو ألا تخاطري بحياتك في حماية طائفتك، وبدلاً من ذلك، استخدمي كل قوتك للهروب، للسماح لنفسك بالعيش… شو إير، أرجوك عديني بهذا”.

بدأ يون تشي بالضحك. مد خنصره نحو فنغ شو إير: “إذا دعينا نفعل ذلك مثل المرة الأخيرة… قسم الخنصر!”

“الأخ الكبير يون…” بالنظر إلى يون تشي بهذه الطريقة، وبالتفكير في وضعهم، عانقته فنج شو إير بإحكام…”الأخ الكبير يون. ”

مدت فنغ شو إير خنصرها الحساس ولوته مع خنصر يون تشي. وبينما كانوا يمسكون بهدوء أكثر صرامة أثناء النظر إلى عيون بعضهم البعض، فكر كلاهما في المرة الأولى عندما قاما بأداء قسم الخنصر في نفس الوقت، وبدأا في الضحك. قال يون تشي بابتسامة: “بما أننا قمنا بأداء قسم الخنصر، فهذا يعني أن شو إير قد وعدتني ولا تستطيع أن تعارضه”.

“لا يهم، عديني بذلك أولاً.” قال يون تشى بحزم: “لقد قلت ذلك بنفسك الآن، أنه لو كانت كلماتي، فستستمعي”.

“مم”! اتفقت فنغ شو إير بصرامة: “سأفعل بالتأكيد ما وعدت به الأخ الكبير يون. أيها الأخ الكبير يون، أنت أيضاً لا تستطيع أن تتملص من الوعد بإحضاري لرؤية الثلج “.

كلانغ!!!

تراجعت عيون يون تشي قليلا. لم يجيب على الفور، ولكن بدلا من ذلك حاول أن يخرد يشم النقل الذي أعطاه له شيا يوانبا من رقبته، ثم علقه برفق حول رقبة فنغ شو إير.

بدت المساحة بأكملها من السفينة العميقة البدائية تتحطم على الفور. ملأت شقوق لا تعد ولا تحصى في الفضاء كل ركن من أركان السفينة العميقة البدائية، واندلعت الندوب الدموية على الفور على جسد يون تشي. جسمه كله أصبح فوضى دموية على الفور، كما لو أن جسده بأكمله قد تحطم ومفروم من الفضاء في تلك اللحظة…

“هذا هو…” عقدت فنغ شو إير اليشم في يدها وتساءلت بفضول. كان اليشم في الأصل يتألق وشفاف، ولكن تحت ظل رقبة فنغ شو إير كاليشم والثلج، فقد روعته.

“امم…” أومأت فنغ شو إير قليلا: “إذا… أعدك”.

وضع يون تشى كفه على أيدي فنغ شو إير، ثم امسك الحجر بهدوء. نظر إلى البشرة الجميلة مع تردد، صوته مثل نسيم لطيف: “ما وعدت به شو إير، سأفعله بالتأكيد… بعد ثلاث سنوات، سأجلب شو إير لرؤية الثلج الذي لا نهاية له في أمه الرياح الزرقاء منطقة الثلج من الجليد المدقع. بعد ثلاث سنوات، هل ستنتظريني هناك؟”

ضحك يون تشي بصوت عال:” شو إير، قلبك مثل الكريستال، على الرغم من أنني كنت قد خدعتك في مثل هذه الطريقة في الأصل، ليس فقط لم تفضحيني، بدلا من ذلك علتمني قصيدة عالم العنقاء من تلقاء نفسك، وبالأمس، لقد ساعدتني بمثل هذا المثابرة… أمامك، أشعر بالخجل والضرر من القذارة والشعور بالذنب بجرائم لا حصر لها… كان مظهرك كما لو أن اللؤلؤ قد أُدرج في روحي، ثمينة لدرجة أنني لا أمتلك حتى الشجاعة بلمسه.”

قعقعة… قعقعة… قعقعة…

بدت المساحة بأكملها من السفينة العميقة البدائية تتحطم على الفور. ملأت شقوق لا تعد ولا تحصى في الفضاء كل ركن من أركان السفينة العميقة البدائية، واندلعت الندوب الدموية على الفور على جسد يون تشي. جسمه كله أصبح فوضى دموية على الفور، كما لو أن جسده بأكمله قد تحطم ومفروم من الفضاء في تلك اللحظة…

يبدو أن المحيط يغلي. كان يتم تحريك يون تشي وفنج شو إير تحت الهاوية الشديدة. وصلت السفينة العميقة البدائية أخيرا إلى العد التنازلي النهائي لإغلاقها. لقد حدقت فنغ شو إير في يون تشي في حالة ذهول، وأصبح قلبها أكثر ضبابية، مع عدم ارتياح لا يوصف: “انتظرك؟ الأخ الكبير يون، لماذا أحتاج إلى ان… انتظرك؟”

يبدو أن المحيط يغلي. كان يتم تحريك يون تشي وفنج شو إير تحت الهاوية الشديدة. وصلت السفينة العميقة البدائية أخيرا إلى العد التنازلي النهائي لإغلاقها. لقد حدقت فنغ شو إير في يون تشي في حالة ذهول، وأصبح قلبها أكثر ضبابية، مع عدم ارتياح لا يوصف: “انتظرك؟ الأخ الكبير يون، لماذا أحتاج إلى ان… انتظرك؟”

ريبب!!

ظهر أثر تقرير في عيون يون تشى. رفع راحة يده كما بصمة لهب ذهبي ومضت بين حاجبيه. نظر إلى فنغ شو إير وقال: “شو إير، أغمضي عينيك.”

ظهر صدع مذهل في الهواء، ولم يظهر أكثر من ثلاثة أقدام خلف يون تشي. ظل تعبير يون تشون هادئًا أكثر من أي وقت مضى، كما لو أنه في هذه اللحظة، لم يكن هناك شيء في هذا العالم يمكن أن يؤثر على حالته الذهنية. وشدد قبضته بخفة. مع صوت “بينج” خفيف، تحطم يشم النقل، وشعاعا عميقا ظهر تشكيل عميق دقيق على جسم فنغ شو إير على الفور. تسبب ظهور التشكيل العميق مع هالة عميقة غامضة لـ فنغ شو إير فجأة أن يكون لها هاجس حول شيء: “الأخ الكبير يون، أنت…”

أغلقت فنغ شو إير عينيها مثل من قبل. مد يون تشي إصبعين وضغط قليلاً على المنطقة بين حواجب فنغ شو إير. على الفور، تومض بصمات العنقاء بين الحاجبين فنغ شو إير… بصمة ذهبية تماما مثل يون تشي.

“شو إير… انتظريني…”

“أنا آسف شو إير، في النهاية، كنا لا نزال مجبرين الى مثل هذه النقطة.” ضحك يون تشي بمرارة كما قال بلا كلل.

كانت تلك الكلمات الأربع من يون تشي متداعية وسلمية، ولكن عندما انجرفت إلى آذان فنج شو إير، كان الأمر كما لو أن البرق العميق قد ضربها، مما تسبب في رمي عقلها بالكامل في الفوضى… لدرجة أنه كان على شفا الانهيار. اتسعت عينيها في خوف. خوف لا نهاية له وجع القلب ينتشر في كل جزء من جسدها. امتدت كفها، وتريد اللحاق بـ يون تشي، لكنها أدركت أن جسدها بدأ بالفعل في التعتيم، وأنهم كانوا يبتعدون أكثر وأكثر…
“الأخ الكبير يون… الأخ الكبير يون! لااااا!!!!”

ظهر صدع مذهل في الهواء، ولم يظهر أكثر من ثلاثة أقدام خلف يون تشي. ظل تعبير يون تشون هادئًا أكثر من أي وقت مضى، كما لو أنه في هذه اللحظة، لم يكن هناك شيء في هذا العالم يمكن أن يؤثر على حالته الذهنية. وشدد قبضته بخفة. مع صوت “بينج” خفيف، تحطم يشم النقل، وشعاعا عميقا ظهر تشكيل عميق دقيق على جسم فنغ شو إير على الفور. تسبب ظهور التشكيل العميق مع هالة عميقة غامضة لـ فنغ شو إير فجأة أن يكون لها هاجس حول شيء: “الأخ الكبير يون، أنت…”

بعد صراخها المتخثر بالدماء، بدا أن كل الصوت والضوء أصبحان بعيدان، حيث أصبحت الصورة الظلية لـ يون تشي غير واضحة تمامًا في المساحة اللانهائية…

المرحلة الخامسة والسادسة من قصيدة عالم العنقاء كانت شيئًا لطالما كانت طائفة العنقاء الإلهية تتوق من الألف سنة الماضية، والآن، شخصًا ما قد اوصلها في النهاية. على الرغم من أن التوقيت لم يكن مناسبًا تمامًا، إلا أن فنج شو إير لا تزال تمتثل. أغلقت عينيها، وهدأت عقلها، ونقشت بعمق البصمات العميقة داخل عقلها إلى روحها.

قعقعة… كراك… سس… بووم…

صعودا وأدركو أنه في السماء الزرقاء البعيدة، اختفت السفينة العميقة البدائية التي توقفت هناك لمدة نصف عام دون أن تترك أثرا.

ألقي الفضاء تماما في الفوضى. بدا العالم كله على وشك التدمير. وضع يون تشي ذراعه لأسفل، وأمسك إثم التنين وعانقه، وأغلق عينيه…
بووم…

“هذا هو السبب، بغض النظر عن أي شيء، لن أشاهد بلا حيلة عندما تموتين… على الأقل في الوقت الراهن، أفضل الموت”.

بدت المساحة بأكملها من السفينة العميقة البدائية تتحطم على الفور. ملأت شقوق لا تعد ولا تحصى في الفضاء كل ركن من أركان السفينة العميقة البدائية، واندلعت الندوب الدموية على الفور على جسد يون تشي. جسمه كله أصبح فوضى دموية على الفور، كما لو أن جسده بأكمله قد تحطم ومفروم من الفضاء في تلك اللحظة…

انعكست نظرة يون تشي على الباب الحجري حيث ضرب إثم التنين… انسى صدع، لم يكن هناك حتى خدش الذي يمكن للعين المجردة رؤيته في تلك المنطقة. أخذ نفسا عميقا وخفض كتفيه.

في تلك اللحظة، كان في الصباح الباكر في مدينة العنقاء الإلهية، بدا قلب مدينة العنقاء الالهية فجأة أكثر إشراقا؛ نظر الناس لا شعورياً.

“الأخ الكبير يون!” نقلت فنغ شو إير حسدها وامسكت كتف يون تشي: “هل أنت بخير، هل أنت مصاب؟”

صعودا وأدركو أنه في السماء الزرقاء البعيدة، اختفت السفينة العميقة البدائية التي توقفت هناك لمدة نصف عام دون أن تترك أثرا.

“الأخ الكبير يون…” بالنظر إلى يون تشي بهذه الطريقة، وبالتفكير في وضعهم، عانقته فنج شو إير بإحكام…”الأخ الكبير يون. ”

“لكن الآن… أمامي مباشرة، ما أخشاه أكثر من أي شيء آخر، هو أنني سوف أراك بالفعل تفقدين حياتك هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط