تشي الصغير، عليك أن تفكر بي ...
التسعة الذين كانوا يهرعون نحو يون تشي توقفوا جميعا في أماكنهم، تغيرت تعبيراتهم من الحقد إلى الدهشة.
بعد ذلك، تحولوا فجأة إلى الخوف الشديد. بدأت أعينهم تتقلص بسرعة وبدا أن أجسادهم بكاملها ترتعش مثل الأوراق في الريح.
كان ذلك بسبب ظهور تنين أمام أعينهم … تنين كبير لا يضاهى يملئ السماء.
مثل هذه القوة، كان مخيفًا لدرجة أنه حتى هو نفسه كان متفاجئ بصدمة عميقة!
كان جسده بطول آلاف الأمتار ورأسه بحجم جبل. أتت الهالة الضخمة بشكل كبير عليهم من السماء، وفي ظل هذه الهالة الكبيرة، شعروا أنهم صغيرون كحبة رمل مقارنة بالكون.
أصيب الذراع الأيمن لفين جويتشنغ بجروح بالغة، كما جُرح داخليا أيضا.
أظلمت السماء وهدر رعد غاضب من الأعلى، هز الأرض وأرسل سلسلة الزلازل.
البعيدون عن النطاق، ما لم تكن القوة العقلية لهم قوية بما فيه الكفاية، لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء يحدث على الإطلاق.
كان هذا المشهد بأكمله مخيفا كما لو أن يوم الحساب قد جاء فجأة.
لم تفهم فقط ما كان يفكر فيه هذا الشخص العديم الإحساس، من أسفل قلبه، لكنها فقدت عمليا كل حقدها تجاهه بحلول ذلك الوقت، وتم استبداله بنوع من الامتنان المعقد …
“ماذا…. ماذا…. ماذا … ما هذا !؟ “بالنظر إلى التنين الضخم المخيف أمام أعينهم، والعالم الذي سبق أن تغير فجأة، أصبحت أطرافهم ضعيفة، وارتجفت أجسادهم، وانتفخت أعينهم، وأطلقوا صراخهم بأعلى الأصوات في حياتهم على الإطلاق.
لدرجة أنه حتى خبراء عالم السماء الأقوياء سوف يتحولون إلى خراف ينتظرون أن يذبحوا، مما سمح له بأخذ حياتهم كما تمنّى بينما هم يرتعدون ويرتجفون.
بدا أن التنين الضخم سمع صيحات الخوف. انخفض رأسه الكبير فجأة من السماء وهو يفتح فمه عريضًا نحوهم.
فجأة، اختفت كل مخاوفها، وظهرت ابتسامة جميلة على وجهها.
“آآه !!!”
داخل نطاق روح التنين، وتحت هذه القوة الهائلة، فقدوا كل روحهم القتالية.
مزقت صرخة مليئة بالخوف الشديد السماوات، كان ممارسو السماء العميق الأقوياء هؤلاء مثل الفئران التي يمسكها النمر الشرس تحت هذه القوة والخوف، غير القادرين على المقاومة على الإطلاق.
وبعد ذلك، رأوا أن كل شخص يطوق يون تشي قد توقف عن مكانه.
برعبهم، أصبحت أجسادهم ترتجف، مما تسبب في فقدانهم كل قوتهم، وتركهم بلا شيء حتى للهروب.
تكوم كل منهم على الأرض، ممسكين رؤوسهم غريزيًا، وأطلقوا صراخًا بائسًا وخائفًا للغاية.
وبعد ذلك، رأوا أن كل شخص يطوق يون تشي قد توقف عن مكانه.
فيما يتعلق بفين جويتشن، كان من المفترض في الأصل أن تكون مليئة بالكراهية تجاهه، كما أنه هو الذي أحضرها ووالدها هنا،
بانغ!
اخترق صدر أحد شيوخ عشيرة حرق السماء من ضربة من قبل يون تشي، وحدقت عيناه بخوف بينما تعرض للضرب.
بانغ!!
مزقت صرخة مليئة بالخوف الشديد السماوات، كان ممارسو السماء العميق الأقوياء هؤلاء مثل الفئران التي يمسكها النمر الشرس تحت هذه القوة والخوف، غير القادرين على المقاومة على الإطلاق.
ظهر تعبير شرير مروع على وجه فين جويتشنع. مع هدير، انفجرت النيران على جسده للحياة.
تم قطع رئيس الجناح الذي كان في وسط عواء خائف إلى قسمين من اكتساح سيف إثم التنين.
أدارت بصرها وخفضته خلال النافذة الخشبية وهي تنظر إلى جسد الشخص الذي كان يكافح في معركة، غارق في الدماء، من أجلها.
بانغ!!
أدارت بصرها وخفضته خلال النافذة الخشبية وهي تنظر إلى جسد الشخص الذي كان يكافح في معركة، غارق في الدماء، من أجلها.
بوووم!!
صدر صوت عالي، وأُرسل أربعة من شيوخ العشيرة يطيرون بضربة، وأصبحوا على الفور جثثاً …
لم تفهم فقط ما كان يفكر فيه هذا الشخص العديم الإحساس، من أسفل قلبه، لكنها فقدت عمليا كل حقدها تجاهه بحلول ذلك الوقت، وتم استبداله بنوع من الامتنان المعقد …
لقد انهار التشكيل كلياً، وبدون القوة الهائلة المولدة من التشكيل العميق، كان دفاعهم ببساطة ضعيفاً أمام يون تشي.
بالنظر إلى الجثث الملقاة على الأرض من حولهم، أعطوا هديرًا صاخبًا، واندفعوا إلى الأمام بقسوة …
داخل نطاق روح التنين، وتحت هذه القوة الهائلة، فقدوا كل روحهم القتالية.
ما بقي هو الخوف فقط. ناهيك عن مواصلة هجومهم على يون تشي، بدا أنهم فقدوا قدرتهم على المقاومة والفرار.
“أنت تسأل عن الموت!” غضب فين جويتشن، كما خرجت خطوط من سلاسل نار طويلة من يديه، التفت بقوة حول فين جويتشنغ الذي كان متجهاً نحو شياو لينغشي.
هم، الذين كانوا أقوياء إلى حد لا يقارن، يشبهون الآن الخراف الضعيفة التي تنتظر الذبح، حيث كان من السهل قتلهم واحدا تلو الآخر من خلال ضربات يون تشي.
ومع ذلك، فإن مثل هذا النطاق القوي يستخدم أيضًا كمية كبيرة لا تقارن من الطاقة والتركيز العميقين.
تحركت شياو لينغشي إلى الخلف، وضغطت ظهرها بإحكام على النوافذ الخشبية بينما كانت عينها مليئة بالخوف.
خارج نطاق روح التنين، جميع الذين في عشيرة حرق السماء خائفين تمامًا.
ومع ذلك، كانت قوته هي أكبر بعالم بالمقارنة مع فين جويتشن، وبقي يضغط بسرعة كبيرة على جويتشن حتى وضع غير ملائم.
كل ما سمعوا به هو عواء تنين، ورأوا ظل تنين يظهر فجأة خلف يون تشي …
تم التحطيم بإثم التنين بعنف، كما تم رفع نطاق روح التنين الذي تم الحفاظ عليه لوقت قليل فقط من الوقت.
وبعد ذلك، رأوا أن كل شخص يطوق يون تشي قد توقف عن مكانه.
الشقيقان اللذان كانا قد توصلا إلى الأصل “بشكل متناغم”، كانا الآن مليئين بالرغبات القاتلة، حيث كانت هجماتهما شريرة بشكل لا يقاس دون أن يكون هناك أي مجال على الإطلاق.
ارتعد التلاميذ من رؤوسهم إلى أخمص أقدامهم، والتعبير على وجوههم …كأنهم يشهدون أفظع مشهد في العالم.
انفجرت سلاسل النار، حيث بدأ فين جويتشن وفين جويتشنغ الانخراط في قتال.
كما أنه كان في هذه اللحظة تقريبًا، ومض ضوء التشكيل العميق فجأة، واحتفى التشكيل الذي يربط بين جميع الأوردة والعقول العميقة لخبراء السماء فوراً… !!
ظهر تعبير شرير مروع على وجه فين جويتشنع. مع هدير، انفجرت النيران على جسده للحياة.
أدارت بصرها وخفضته خلال النافذة الخشبية وهي تنظر إلى جسد الشخص الذي كان يكافح في معركة، غارق في الدماء، من أجلها.
هرع يون تشي مثل النمر البري. حطم إثم التنين بجنون على واحد بعد آخر من الشيوخ ورؤساء الأجنحة … بدا أن هؤلاء الشيوخ وسادة الأجنحة جميعا قد تملكهم شيطان.
عندما واجهوا يون تشي، انهاروا جميعا على الأرض برعب، وانتهت حياتهم بضربة سيف واحدة في خضم صيحات الخوف …
انفجرت عدة عشرات أمتار من الأرض بالكامل، مما أدى إلى تفجير ستة من شيوخ عشيرة حرق السماء في وقت واحد.
لم يردوا، ولم يقاوموا. حتى بعد الموت، كانت أعينهم لا تزال مفتوحة على مصراعيها، مليئة بالخوف الذي أظهر وكأنهم على وشك الدخول إلى العالم السفلي.
كان جسده بطول آلاف الأمتار ورأسه بحجم جبل. أتت الهالة الضخمة بشكل كبير عليهم من السماء، وفي ظل هذه الهالة الكبيرة، شعروا أنهم صغيرون كحبة رمل مقارنة بالكون.
في هذا الخمسة أنفاس من الوقت، انتهت حياة 12 من خبراء السماء العميق من قبل إثم التنين.
“ما … ما الذي يحدث !؟ ما الذي يحدث! ”
لم يردوا، ولم يقاوموا. حتى بعد الموت، كانت أعينهم لا تزال مفتوحة على مصراعيها، مليئة بالخوف الذي أظهر وكأنهم على وشك الدخول إلى العالم السفلي.
كانوا على وشك رؤية يون تشي يفقد حياته تحت التشكيل العميق، ولكن مثل نزول كابوس فجأة، قُتل خبراء عالم السماء القويون من عشيرة حرق السماء فعليًا واحدًا تلو الآخر بواسطة يون تشي بينما يرتجفون في مكانهم …
بشكل خاص كان مقدار الإرهاق الذهني … بعد خمس أنفاس من الزمن فقط، بدأ دماغ يون تشي يصبح ثقيلاً، وكان يظهر عليه علامات الدوار الشديد بشكل متزايد.
غذى فين جويتشنغ رغبته الملحة في القبض على شياو لينغشى من أجل إخضاع يون تشي،
كان نطاق روح التنين مجالًا ذهنيًا، بدون لون ولا شكل.
البعيدون عن النطاق، ما لم تكن القوة العقلية لهم قوية بما فيه الكفاية، لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء يحدث على الإطلاق.
هرع يون تشي مثل النمر البري. حطم إثم التنين بجنون على واحد بعد آخر من الشيوخ ورؤساء الأجنحة … بدا أن هؤلاء الشيوخ وسادة الأجنحة جميعا قد تملكهم شيطان.
لم يكن نطاق روح التنين الذي صنعه يون تشي كبيرًا، نظرًا لأنه كلما كبرت المساحة، كلما ازدادت الضغط على عقله.
كان يكفي فقط لتغليف كامل التشكيل العميق بالداخل.
بعد 12 أو أكثر من التبادلات، ضرب لسان من اللهب في صدر فين جويتشن، ورماه بعيدا.
لم يكن نطاق روح التنين نطاقًا قويًا يعتمد على الهجوم، ولم يكن نطاقًا يعتمد على التحكم مثل نطاق الغيمة المجمدة.
بانغ!
بدلا من ذلك، كان نطاق عقلي، أمثال يون تشي الذي لم يكن على اتصال به من قبل … لم يخطر بباله مطلقا أن قوة نطاق روح التنين ستكون قوية بشكل مخيف إلى هذا الحد،
لكن لم يعد من الممكن بناء التشكيل العميق. على الرغم من أنهم سارعوا إلى الأمام في نفس الوقت، فإن تهديدهم نحو يون تشي قد انخفض إلى حد كبير بالفعل.
لدرجة أنه حتى خبراء عالم السماء الأقوياء سوف يتحولون إلى خراف ينتظرون أن يذبحوا، مما سمح له بأخذ حياتهم كما تمنّى بينما هم يرتعدون ويرتجفون.
مثل هذه القوة، كان مخيفًا لدرجة أنه حتى هو نفسه كان متفاجئ بصدمة عميقة!
مع ضرب كفها، تم تحطيم النافذة الخشبية إلى قطع كما قفزت بسرعة، مروراً عبر النافذة لوحدها. أغلقت عينيها، وتركت جسدها يسقط.
على الرغم من أنه لا يمكن أن يقتل الناس على الفور، ولا يتسبب في أذى جسدي لأي هدف، إلا أنه لا يزال أكثر إثارة للخوف من أي نطاق هجوم أو سيطرة عرفه يون تشي.
بعد ذلك، تحولوا فجأة إلى الخوف الشديد. بدأت أعينهم تتقلص بسرعة وبدا أن أجسادهم بكاملها ترتعش مثل الأوراق في الريح.
بعد كل شيء، كان هذا هو نطاق الإله من التنين، الذي يمكن تفعيله فقط من خلال روح التنين!
ومع ذلك، فإن مثل هذا النطاق القوي يستخدم أيضًا كمية كبيرة لا تقارن من الطاقة والتركيز العميقين.
بانغ!!!
بشكل خاص كان مقدار الإرهاق الذهني … بعد خمس أنفاس من الزمن فقط، بدأ دماغ يون تشي يصبح ثقيلاً، وكان يظهر عليه علامات الدوار الشديد بشكل متزايد.
بعد 12 أو أكثر من التبادلات، ضرب لسان من اللهب في صدر فين جويتشن، ورماه بعيدا.
لقد كان يشعر بضعف أنه في حالته الراهنة، عليه أن استمر بالتقدم بقوة، فإنه سيعاني بالتأكيد من ردة فعل عنيفة عندما يبدده، وربما يغيب عن الوعي على الفور حتى.
رقص التنين الصاخب، وصرخت العواصف، وجذب الناس واحدا تلو الآخر إلى دوامة الموت.
ومع ذلك، فإن مثل هذا النطاق القوي يستخدم أيضًا كمية كبيرة لا تقارن من الطاقة والتركيز العميقين.
في هذا الخمسة أنفاس من الوقت، انتهت حياة 12 من خبراء السماء العميق من قبل إثم التنين.
ومع ذلك، كانت قوته هي أكبر بعالم بالمقارنة مع فين جويتشن، وبقي يضغط بسرعة كبيرة على جويتشن حتى وضع غير ملائم.
“غضب أوفرلورد!!”
انفجرت عدة عشرات أمتار من الأرض بالكامل، مما أدى إلى تفجير ستة من شيوخ عشيرة حرق السماء في وقت واحد.
اندفع يون تشي إلى الأمام، ووصل على الفور إلى المكان الأكثر تركيزً لشيوخ عشيرة حرق السماء.
كان ذلك بسبب ظهور تنين أمام أعينهم … تنين كبير لا يضاهى يملئ السماء.
تم التحطيم بإثم التنين بعنف، كما تم رفع نطاق روح التنين الذي تم الحفاظ عليه لوقت قليل فقط من الوقت.
بعد ذلك، تحولوا فجأة إلى الخوف الشديد. بدأت أعينهم تتقلص بسرعة وبدا أن أجسادهم بكاملها ترتعش مثل الأوراق في الريح.
بانغ!!!
انفجرت عدة عشرات أمتار من الأرض بالكامل، مما أدى إلى تفجير ستة من شيوخ عشيرة حرق السماء في وقت واحد.
هم، الذين كانوا أقوياء إلى حد لا يقارن، يشبهون الآن الخراف الضعيفة التي تنتظر الذبح، حيث كان من السهل قتلهم واحدا تلو الآخر من خلال ضربات يون تشي.
تحت نطاق روح التنين، ليس فقط لم تمتلك أجسادهم الطاقة العميقة المنقولة من التشكيل العميق، ولكن حتى دفاعهم العميق قد انهار تحت الخوف.
بوووم!!
في هجوم يون تشي، توفي ستة من شيوخ عشيرة حرق السماء، ولم ينج منهم أحد.
وقفت شياو لينغشي بجانب النوافذ الخشبية، كان وجهها الرقيق قد نضب من اللون منذ فترة طويلة.
كان المشهد في الأصل وفاة يون تشي الوشيكة، ولكن بعد مرور القليل من الوقت، أصبح قتل 18 شيخًا في عالم السماء العميق مثل قطع الخضروات.
والأكثر من ذلك، كانت نظرته أكثر برودة من حافة السيف.
التغيير المفاجئ في الموقف جعل الجميع غير قادرين على التفاعل. غمر بحر من الظلمة رؤية فين دانهون، حيث رش الدم من فمه بعنف.
بعد كل شيء، كان هذا هو نطاق الإله من التنين، الذي يمكن تفعيله فقط من خلال روح التنين!
بالنظر إلى الجثث الملقاة على الأرض من حولهم، أعطوا هديرًا صاخبًا، واندفعوا إلى الأمام بقسوة …
تم إزالة نطاق روح التنين، وبدأ الشيوخ الباقين يستيقظون فجأة من الكابوس. عرفوا أنه يجب أن يكونوا قد سقطوا في واحدة من مؤامرات يون تشي.
بالنظر إلى الجثث الملقاة على الأرض من حولهم، أعطوا هديرًا صاخبًا، واندفعوا إلى الأمام بقسوة …
بشكل خاص كان مقدار الإرهاق الذهني … بعد خمس أنفاس من الزمن فقط، بدأ دماغ يون تشي يصبح ثقيلاً، وكان يظهر عليه علامات الدوار الشديد بشكل متزايد.
لكن لم يعد من الممكن بناء التشكيل العميق. على الرغم من أنهم سارعوا إلى الأمام في نفس الوقت، فإن تهديدهم نحو يون تشي قد انخفض إلى حد كبير بالفعل.
في حالته الراهنة، ترك يون تشي بنصف قوة ذروته، ولكن ضد ممارسي السماء العميق الذين لم يكن لديهم التشكيل، انخفض الضغط عليه فجأة.
لقد زاد التعبير الذي ألقاه فين جويتشنغ حقدًا، وبدأت ألسنة اللهب تلتهم لهيب فين جويتشن بشكل أسرع.
رقص التنين الصاخب، وصرخت العواصف، وجذب الناس واحدا تلو الآخر إلى دوامة الموت.
“ما الذي أحاول القيام به؟ من المؤكد أنني سآخذ حياتها إلى يون تشي! ” تحدث فين جويتشنغ بشكل عميق ومنخفض:
في ظل قوة سيف يون تشي، كان ممارسو السماء العميق الذين هزوا اسم الرياح الزرقاء غير قادرين عمليا على الوصول إلى عشرة أمتار من يون تشي.
اخترق صدر أحد شيوخ عشيرة حرق السماء من ضربة من قبل يون تشي، وحدقت عيناه بخوف بينما تعرض للضرب.
وإذا ما حدث اتصال طفيف مع “إثم التنين” فإن ضربة خفيفة ستؤدي إلى إصابة خطيرة، في حين أن ضربة ثقيلة قد تؤدي إلى موت عنيف.
قبل فترة طويلة، كان هؤلاء ممارسي السماء العميق مرتبكين بالفعل. لم يتمكنوا حتى من إنقاذ حياتهم لأن كل تعبير منهم كان اليأس المطلق.
كان المشهد في الأصل وفاة يون تشي الوشيكة، ولكن بعد مرور القليل من الوقت، أصبح قتل 18 شيخًا في عالم السماء العميق مثل قطع الخضروات.
ظهرت شخصية أمامه، وسد فين جويتشن طريقه. كانت نظرته مليئة بالبرودة: “ما الذي تحاول القيام به؟”
اختفت الابتسامة الساخرة من وجه فين جويتشنغ تماما، وكانت كل عضلة في جسده توخزه.
كان يحدق على نطاق واسع وبصورة صارمة حيث قتل يون تشي كل واحد من أعمدة دعم عشيرة حرق السماء الواحد تلو الآخر …
الأهم من ذلك أنه كان يقطع شرايين الحياة في عشيرة حرق السماء واحداً تلو الآخر! كانت يداه وقدماه متجمدين، وأسنانه مشدودة بشدة بينما بدأت موجة من الخوف العميق تنتشر في صدره …
فجأة، بدا أنه فكر في شيء ما، وركض كالمجنون نحو الجناح السماوي.
فتح باب الجناح بركلة. كانت نظرة فين جويتشنغ معلقة على شخصية شياو لينغشى بقوة حيث سارع نحوها.
وإذا ما حدث اتصال طفيف مع “إثم التنين” فإن ضربة خفيفة ستؤدي إلى إصابة خطيرة، في حين أن ضربة ثقيلة قد تؤدي إلى موت عنيف.
بعد ذلك، تحولوا فجأة إلى الخوف الشديد. بدأت أعينهم تتقلص بسرعة وبدا أن أجسادهم بكاملها ترتعش مثل الأوراق في الريح.
ظهرت شخصية أمامه، وسد فين جويتشن طريقه. كانت نظرته مليئة بالبرودة: “ما الذي تحاول القيام به؟”
الشقيقان اللذان كانا قد توصلا إلى الأصل “بشكل متناغم”، كانا الآن مليئين بالرغبات القاتلة، حيث كانت هجماتهما شريرة بشكل لا يقاس دون أن يكون هناك أي مجال على الإطلاق.
“أنت تغازل الموت!”
“ما الذي أحاول القيام به؟ من المؤكد أنني سآخذ حياتها إلى يون تشي! ” تحدث فين جويتشنغ بشكل عميق ومنخفض:
تم إزالة نطاق روح التنين، وبدأ الشيوخ الباقين يستيقظون فجأة من الكابوس. عرفوا أنه يجب أن يكونوا قد سقطوا في واحدة من مؤامرات يون تشي.
“ كان يون تشي على استعداد للمجيء إلى هنا من أجلها، لذا من الواضح أنها مهمة بالنسبة له! سأحضرها أمام يون تشي … وأطلب منه أن يأخذ حياته مقابلها! ”
لم تتنحى خطى فين جويتشن، وحتى تعبيره لا يزال بلا احساس وباردًا تمامًا،
تحركت شياو لينغشي إلى الخلف، وضغطت ظهرها بإحكام على النوافذ الخشبية بينما كانت عينها مليئة بالخوف.
على الرغم من أن طاقتها العميقة لا يمكن مقارنتها بالاثنين على الإطلاق، فقد كان كافياً لها أن تعرف أنه مهما كان إصرار فين جويتشن، فإنه لا يزال غير قادر على كبح جماح فين جويتشنغ في نهاية المطاف.
كل ما سمعوا به هو عواء تنين، ورأوا ظل تنين يظهر فجأة خلف يون تشي …
لم تتنحى خطى فين جويتشن، وحتى تعبيره لا يزال بلا احساس وباردًا تمامًا،
في ظل قوة سيف يون تشي، كان ممارسو السماء العميق الذين هزوا اسم الرياح الزرقاء غير قادرين عمليا على الوصول إلى عشرة أمتار من يون تشي.
“لقد قلت إنها مجرد طعم! هذا كل شيء. كان هذا هو الحد الذي اتفقنا عليه في إحضارها إلى هنا! بخلاف ذلك … لا أحد يسمح له بلمسها! ”
“آآه !!!”
لقد زاد التعبير الذي ألقاه فين جويتشنغ حقدًا، وبدأت ألسنة اللهب تلتهم لهيب فين جويتشن بشكل أسرع.
“لقد قتل يون تشي بالفعل أكثر من عشرين من الشيوخ، وكل العشيرة على وشك أن تدفن على يديه، لكنك مازلت تصرخ حول خطك السخيف … انصرف !!”
الأهم من ذلك أنه كان يقطع شرايين الحياة في عشيرة حرق السماء واحداً تلو الآخر! كانت يداه وقدماه متجمدين، وأسنانه مشدودة بشدة بينما بدأت موجة من الخوف العميق تنتشر في صدره …
كان تعبير فين جويتشنغ شرير. رفع ذراعه اليمنى، وضرب فين جويتشن بعيداً بينما يستولي على شياو لينغشي تقريباً.
بعد ذلك، تحولوا فجأة إلى الخوف الشديد. بدأت أعينهم تتقلص بسرعة وبدا أن أجسادهم بكاملها ترتعش مثل الأوراق في الريح.
داخل نطاق روح التنين، وتحت هذه القوة الهائلة، فقدوا كل روحهم القتالية.
“أنت تسأل عن الموت!” غضب فين جويتشن، كما خرجت خطوط من سلاسل نار طويلة من يديه، التفت بقوة حول فين جويتشنغ الذي كان متجهاً نحو شياو لينغشي.
في الوقت نفسه، هرع جسده إلى الأمام، حيث ألقى بنفسه مثل ذئب شرس.
“الشخص الذي يحاول مغازلة الموت هو أنت! أنت النفايات الجيدة من أجل لا شيء وتصر على افتراض موقف نبيل.
وقفت شياو لينغشي بجانب النوافذ الخشبية، كان وجهها الرقيق قد نضب من اللون منذ فترة طويلة.
في نظري، كنت دائما مجرد مهرج سخيف ومثير للشفقة! بقدراتك فقط … هل تعتقد أنك مناسب لإيقافي !؟
بانغ!
لدرجة أنه حتى خبراء عالم السماء الأقوياء سوف يتحولون إلى خراف ينتظرون أن يذبحوا، مما سمح له بأخذ حياتهم كما تمنّى بينما هم يرتعدون ويرتجفون.
انفجرت سلاسل النار، حيث بدأ فين جويتشن وفين جويتشنغ الانخراط في قتال.
غذى فين جويتشنغ رغبته الملحة في القبض على شياو لينغشى من أجل إخضاع يون تشي،
وكان فين جويتشن يغذي من رغبته في حماية شياو لينغشى، بالإضافة إلى غضبه ونية قتله.
وكان فين جويتشن يغذي من رغبته في حماية شياو لينغشى، بالإضافة إلى غضبه ونية قتله.
الشقيقان اللذان كانا قد توصلا إلى الأصل “بشكل متناغم”، كانا الآن مليئين بالرغبات القاتلة، حيث كانت هجماتهما شريرة بشكل لا يقاس دون أن يكون هناك أي مجال على الإطلاق.
رقص التنين الصاخب، وصرخت العواصف، وجذب الناس واحدا تلو الآخر إلى دوامة الموت.
والأكثر من ذلك، كانت نظرته أكثر برودة من حافة السيف.
أصيب الذراع الأيمن لفين جويتشنغ بجروح بالغة، كما جُرح داخليا أيضا.
ومع ذلك، كانت قوته هي أكبر بعالم بالمقارنة مع فين جويتشن، وبقي يضغط بسرعة كبيرة على جويتشن حتى وضع غير ملائم.
كان تعبير فين جويتشنغ شرير. رفع ذراعه اليمنى، وضرب فين جويتشن بعيداً بينما يستولي على شياو لينغشي تقريباً.
بعد 12 أو أكثر من التبادلات، ضرب لسان من اللهب في صدر فين جويتشن، ورماه بعيدا.
ارتعد التلاميذ من رؤوسهم إلى أخمص أقدامهم، والتعبير على وجوههم …كأنهم يشهدون أفظع مشهد في العالم.
تم تحطيم ظهر فين جويتشن بشدة على الحائط، مما أدى إلى كسر الجدار كما اشتعلت أيضا الطاولات الخشبية والكراسي بجانبه بسرعة.
لقد زاد التعبير الذي ألقاه فين جويتشنغ حقدًا، وبدأت ألسنة اللهب تلتهم لهيب فين جويتشن بشكل أسرع.
الشقيقان اللذان كانا قد توصلا إلى الأصل “بشكل متناغم”، كانا الآن مليئين بالرغبات القاتلة، حيث كانت هجماتهما شريرة بشكل لا يقاس دون أن يكون هناك أي مجال على الإطلاق.
“قمامة!” ابتسم فين جويتشنغ بازدراء، وذهب للاستيلاء على شياو لينغشي مرة أخرى.
ظهرت شخصية أمامه، وسد فين جويتشن طريقه. كانت نظرته مليئة بالبرودة: “ما الذي تحاول القيام به؟”
كما قفز فين جويتشن أيضا عن الأرض، ورمي نفسه على فين جويتشنغ مثل الذئب الغاضب تماما.
“من … قلت … أنه … قمامة!”
اشتعلت ألسنة اللهب الهائلة مع غضبه، وحطمت وجه فين جويتشنغ في لحظة، مما اضطره للعودة بثلاث أو أربع خطوات.
تم حرق نصف ذراعيه بما فيه الكفاية ليكشف عمليا عن عظامه، لكنه لم يتوقف عن ذلك. بدأ اللهب ينتشر خارج يديه والذراعين …
كما قفز فين جويتشن أيضا عن الأرض، ورمي نفسه على فين جويتشنغ مثل الذئب الغاضب تماما.
لم تفهم فقط ما كان يفكر فيه هذا الشخص العديم الإحساس، من أسفل قلبه، لكنها فقدت عمليا كل حقدها تجاهه بحلول ذلك الوقت، وتم استبداله بنوع من الامتنان المعقد …
لدرجة أنه حتى خبراء عالم السماء الأقوياء سوف يتحولون إلى خراف ينتظرون أن يذبحوا، مما سمح له بأخذ حياتهم كما تمنّى بينما هم يرتعدون ويرتجفون.
“أنت تغازل الموت!”
لقد انهار التشكيل كلياً، وبدون القوة الهائلة المولدة من التشكيل العميق، كان دفاعهم ببساطة ضعيفاً أمام يون تشي.
كان جلد ولحم يديه يحترقان أيضًا على نار هادئة من ألسنة فين جويتشنغ، لكنه لم ينطق بكلمة واحدة، ولم يتراجع حتى بنصف خطوة.
ظهر تعبير شرير مروع على وجه فين جويتشنع. مع هدير، انفجرت النيران على جسده للحياة.
كانت نظرة فين جويتشن شرسة، وعلى الرغم من أن نيرانه العميقة كانت أضعف بكثير من فين جويتشنغ، إلا أنه لم يكن أدنى مستوى من حيث الضغط المفرط.
قبل فترة طويلة، كان هؤلاء ممارسي السماء العميق مرتبكين بالفعل. لم يتمكنوا حتى من إنقاذ حياتهم لأن كل تعبير منهم كان اليأس المطلق.
والأكثر من ذلك، كانت نظرته أكثر برودة من حافة السيف.
اندفع يون تشي إلى الأمام، ووصل على الفور إلى المكان الأكثر تركيزً لشيوخ عشيرة حرق السماء.
خلال تفادي عدة ضربات، قام بعرقلة خطوات فين جويتشنغ المتقدمة.
بدا أن التنين الضخم سمع صيحات الخوف. انخفض رأسه الكبير فجأة من السماء وهو يفتح فمه عريضًا نحوهم.
كان جلد ولحم يديه يحترقان أيضًا على نار هادئة من ألسنة فين جويتشنغ، لكنه لم ينطق بكلمة واحدة، ولم يتراجع حتى بنصف خطوة.
وإذا ما حدث اتصال طفيف مع “إثم التنين” فإن ضربة خفيفة ستؤدي إلى إصابة خطيرة، في حين أن ضربة ثقيلة قد تؤدي إلى موت عنيف.
ظهر تعبير شرير مروع على وجه فين جويتشنع. مع هدير، انفجرت النيران على جسده للحياة.
“الأشياء التي أرغب في حمايتها … ما لم … أموت …… لا تفكر في اخذ طريقك!”
أظلمت السماء وهدر رعد غاضب من الأعلى، هز الأرض وأرسل سلسلة الزلازل.
هم، الذين كانوا أقوياء إلى حد لا يقارن، يشبهون الآن الخراف الضعيفة التي تنتظر الذبح، حيث كان من السهل قتلهم واحدا تلو الآخر من خلال ضربات يون تشي.
“لا تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك! أنت قمامة عديمة الفائدة! ”
“أنت تغازل الموت!”
لقد زاد التعبير الذي ألقاه فين جويتشنغ حقدًا، وبدأت ألسنة اللهب تلتهم لهيب فين جويتشن بشكل أسرع.
“غضب أوفرلورد!!”
تم حرق نصف ذراعيه بما فيه الكفاية ليكشف عمليا عن عظامه، لكنه لم يتوقف عن ذلك. بدأ اللهب ينتشر خارج يديه والذراعين …
كانوا على وشك رؤية يون تشي يفقد حياته تحت التشكيل العميق، ولكن مثل نزول كابوس فجأة، قُتل خبراء عالم السماء القويون من عشيرة حرق السماء فعليًا واحدًا تلو الآخر بواسطة يون تشي بينما يرتجفون في مكانهم …
وقفت شياو لينغشي بجانب النوافذ الخشبية، كان وجهها الرقيق قد نضب من اللون منذ فترة طويلة.
الأهم من ذلك أنه كان يقطع شرايين الحياة في عشيرة حرق السماء واحداً تلو الآخر! كانت يداه وقدماه متجمدين، وأسنانه مشدودة بشدة بينما بدأت موجة من الخوف العميق تنتشر في صدره …
فيما يتعلق بفين جويتشن، كان من المفترض في الأصل أن تكون مليئة بالكراهية تجاهه، كما أنه هو الذي أحضرها ووالدها هنا،
الشقيقان اللذان كانا قد توصلا إلى الأصل “بشكل متناغم”، كانا الآن مليئين بالرغبات القاتلة، حيث كانت هجماتهما شريرة بشكل لا يقاس دون أن يكون هناك أي مجال على الإطلاق.
لكنه كان يحميها هذه المرة … إلى درجة أنه لم يتردد في استخدم حياته لحمايتها.
لم تفهم فقط ما كان يفكر فيه هذا الشخص العديم الإحساس، من أسفل قلبه، لكنها فقدت عمليا كل حقدها تجاهه بحلول ذلك الوقت، وتم استبداله بنوع من الامتنان المعقد …
بشكل خاص كان مقدار الإرهاق الذهني … بعد خمس أنفاس من الزمن فقط، بدأ دماغ يون تشي يصبح ثقيلاً، وكان يظهر عليه علامات الدوار الشديد بشكل متزايد.
على الرغم من أن طاقتها العميقة لا يمكن مقارنتها بالاثنين على الإطلاق، فقد كان كافياً لها أن تعرف أنه مهما كان إصرار فين جويتشن، فإنه لا يزال غير قادر على كبح جماح فين جويتشنغ في نهاية المطاف.
لقد انهار التشكيل كلياً، وبدون القوة الهائلة المولدة من التشكيل العميق، كان دفاعهم ببساطة ضعيفاً أمام يون تشي.
أدارت بصرها وخفضته خلال النافذة الخشبية وهي تنظر إلى جسد الشخص الذي كان يكافح في معركة، غارق في الدماء، من أجلها.
تحركت شياو لينغشي إلى الخلف، وضغطت ظهرها بإحكام على النوافذ الخشبية بينما كانت عينها مليئة بالخوف.
فجأة، اختفت كل مخاوفها، وظهرت ابتسامة جميلة على وجهها.
لقد كان يشعر بضعف أنه في حالته الراهنة، عليه أن استمر بالتقدم بقوة، فإنه سيعاني بالتأكيد من ردة فعل عنيفة عندما يبدده، وربما يغيب عن الوعي على الفور حتى.
” تشي الصغير … عليك أن تفكر بي …”
بعد كل شيء، كان هذا هو نطاق الإله من التنين، الذي يمكن تفعيله فقط من خلال روح التنين!
انفجار!!
مع ضرب كفها، تم تحطيم النافذة الخشبية إلى قطع كما قفزت بسرعة، مروراً عبر النافذة لوحدها. أغلقت عينيها، وتركت جسدها يسقط.
“من … قلت … أنه … قمامة!”
كانت خائفة من الموت.
كان تعبير فين جويتشنغ شرير. رفع ذراعه اليمنى، وضرب فين جويتشن بعيداً بينما يستولي على شياو لينغشي تقريباً.
ولكن إذا تم استخدامها كرهينة للقبض على يون تشي، كشيء يعرض حياته للخطر من أجله … فإنها تفضل الموت.
مع ضرب كفها، تم تحطيم النافذة الخشبية إلى قطع كما قفزت بسرعة، مروراً عبر النافذة لوحدها. أغلقت عينيها، وتركت جسدها يسقط.
لكنه كان يحميها هذه المرة … إلى درجة أنه لم يتردد في استخدم حياته لحمايتها.
كانوا على وشك رؤية يون تشي يفقد حياته تحت التشكيل العميق، ولكن مثل نزول كابوس فجأة، قُتل خبراء عالم السماء القويون من عشيرة حرق السماء فعليًا واحدًا تلو الآخر بواسطة يون تشي بينما يرتجفون في مكانهم …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
