من الواضح أنني هنا لسرقة العروس!
ضاقت عيون يون تشي، مقنعاً بابتسامة، قال بلهجة رضى:
“تصفيق!”
“ليس سيئا ليس سيئا. هذا هو الموقف الذي يجب عليكم ن تتخذوه. أوه، أنت تسمى فين دوكانغ؟ ممم، أنت لست سيئا في الواقع. أنت أقوى بكثير من أولئك البلهاء الذين يرغبون ببساطة لشاب عشيرتهم أن يموت سابقا. ”
هذه الكلمات، تسببت بتحول قلب فين دوكانغ للبرود. لم يجرؤ على قول أي شيء مفرط، وعجل بسرعة. “نعم نعم. منذ كنت قادرا على اتخاذ سيدة عشيرتنا الشاب رهينة بينما كنت محاطا بشكل كبير، بطبيعة الحال، لديك القدرة على المغادرة بأمان … ” قال بأسنان مشدودة، وأكمل. “طالما تفرج عن سيد عشيرتنا الشاب اليوم، سوف نشطب الحقد بينك وبين عشيرة حرق السماء هنا والآن. عشيرتنا حرق السماء بالتأكيد لن تطاردك بعد هذه المسألة! ”
“الأحمق” في كلمات يون تشي، كانت تشير بطبيعة الحال إلى فين موران.
كلمات فين دوكانغ، مثل وعاء من الماء البارد الذي سكب على رأس فين موران.
تقيء فين موران تقريبا الدم في تلك اللحظة. ارتعش جسده كله، كان عقله مرتبكا، ورئتيه تضررا، وتأذى كبده، وأصيبت أمعاءه، وأنثنت مثانته … كان غضبه وإذلاله يملآن كل خلية من جسده، واحمرَّ وجهه كالدم، ومع ذلك، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
لأن هذا اليون تشي، أراد أن يسرق عروس سيد العشيرة الشاب حتى!!
لأن اللحظة التي سيقول فيها شيئا، فإن القصاص سيهبط بلا رحمة على جثة فين جويشنغ.
“ليس سيئا ليس سيئا. هذا هو الموقف الذي يجب عليكم ن تتخذوه. أوه، أنت تسمى فين دوكانغ؟ ممم، أنت لست سيئا في الواقع. أنت أقوى بكثير من أولئك البلهاء الذين يرغبون ببساطة لشاب عشيرتهم أن يموت سابقا. ”
لقد عاش لعشرات السنين، لكنه لم يعاني من مثل هذا الظلم والإهانة مثل اليوم …
“اليوم، مع سيد العشيرة الشاب كنقطة ضعف، وفي الأساس ليس لديهم أي وسيلة لقتله. ولكن الناس الذين أساءوا لعشيرتنا حرق السماء، لن يكون لديهم نهاية جيدة، حتى أكثر من ذلك بعد أن عانينا مثل هذا العار والإذلال! دعنا أولا نرسل سيد العشيرة الشاب رجوعاً إلى عشيرة حرق السماء، فإنه لم يفت الاوان على قتله بعد العودة. عندما يأتي هذا الوقت، حتى لو فرَّ إلى نهاية العالم، لا ينبغي أن يفكر في الهروب من أيدي عشيرة حرق السماء! ”
لم يجرؤ على اتخاذ إجراء على يون تشي، ولم يكن لديه حتى الشجاعة لتوبيخه. يمكنه الاستمرار بالتحديق في يون تشي مع عيون ضارة إلى أقصى الحدود فقط، ويتمنى ان يستطيع ابتلاع يون تشي حياً وكامل.
ومع ذلك، بسبب اسقاطه من قبل يون تشي بوحشية، فقد فين جويشنغ الوعي بالفعل، وحتى صرخاته تحولت إلى أصوات الأنين الألم. كان بائسا أساسا إلى النقطة التي لا يمكن أن يتحمل نظر الناس إليه.
لم يكن فين دوكانغ أسوأ منه. كان خبيرا عاليا في عالم السماء العميق الذي كان مشهورا للعديد من السنين، ومع ذلك، أشيد عليه من صغير بعمر تسعة عشر عاما …
عندما قال تلك الكلمة الأخيرة، شعر فين دوكانغ فعلا كما لو تم الافراج عن عبء ثقيل عن كتفيه.
أشيد عليه من قبل صغير !!
ومع ذلك، تسبب استيقاظ وعيه ارتجاف كامل جسمه، في الأساس لم يجرؤ على اتخاذ إجراءات.
بالمقارنة مع هذا “الثناء” المهين، يفضل أن يتعرض للضرب المبرح مع صفعة من خبير منقطع النظير.
حمل فين جويشنغ، وأخذ زمام المبادرة. ارتفع في الهواء، وغادر لمسافة. تبعه فين موران من وراءه أيضا، لم يقل كلمة واحدة أو يصنع اتصال عين مع أي شخص … الاحترام والشرف الذي حصل عليه بحياته كلها، يمكن اعتبار أنه قد ألقي بعيدا تماماً في هذا اليوم.
بعد قول يون تشي لتلك الكلمات، “برحمة” رفع قدمه قليلا، وسمح لفين جويشنغ أن يتنفس بشكل أكثر راحة.
وبالتالي، حتى لو أصيب فين جويشنغ بجروح كبيرة، وقتل مائتي من تلاميذ عشيرة حرق السماء، وحتى أكثر من ذلك، تسبب بفقدانهم لوجوههم تماما، لن يورط قصر الرياح الزرقاء العميق والأسرة الإمبراطورية.
ومع ذلك، بسبب اسقاطه من قبل يون تشي بوحشية، فقد فين جويشنغ الوعي بالفعل، وحتى صرخاته تحولت إلى أصوات الأنين الألم. كان بائسا أساسا إلى النقطة التي لا يمكن أن يتحمل نظر الناس إليه.
ضاقت عيون يون تشي، مقنعاً بابتسامة، قال بلهجة رضى:
“ولكن هناك شيء واحد كنت مخطئا بشأنه. أنا في الأساس لا أحتاج لك لتصنع ما يسمى الضمان لاطلاق سراحي. إذا كنت أرغب في المغادرة، لا أحد منكم هنا لديه حتى الآن الحق في وقفي! “قال يون تشي بغطرسة.
أصبح قلب فين دوكانغ بارداً، وسرعان ما مدّ يده، وسحب بقوة فين موران مرة أخرى من المنتصف. “الشيخ الثالث عشر، ماذا تفعل!؟”
هذه الكلمات، تسببت بتحول قلب فين دوكانغ للبرود. لم يجرؤ على قول أي شيء مفرط، وعجل بسرعة. “نعم نعم. منذ كنت قادرا على اتخاذ سيدة عشيرتنا الشاب رهينة بينما كنت محاطا بشكل كبير، بطبيعة الحال، لديك القدرة على المغادرة بأمان … ” قال بأسنان مشدودة، وأكمل. “طالما تفرج عن سيد عشيرتنا الشاب اليوم، سوف نشطب الحقد بينك وبين عشيرة حرق السماء هنا والآن. عشيرتنا حرق السماء بالتأكيد لن تطاردك بعد هذه المسألة! ”
أشيد عليه من قبل صغير !!
قيلت هذه الكلمات من فين دوكانغ بسهولة. ومع ذلك، حتى الأحمق لن يعتقد أن عشيرة حرق السماء ستكون قادرة على القيام بذلك.
ولكن في مجرد فترة زمنية من عدد قليل من الأنفاس، أدرك … أنه هناك في الواقع واحد!
رمي ضغينة الماضي؟ فقط كيف انه اضطهد عشيرة حرق السماء لهذه الحالة البائسة اليوم، عشيرة حرق السماء بالتأكيد لن تتوقف حتى يوم موت يون تشي.
“توقف!!”
“هل هذا صحيح؟” تذمر يون تشي ببطء. “يبدو أني قد قيمت ذكائك مبالغاً للغاية. هل أنا، يون تشي، في حاجة الى مسح عشيرة حرق السماء للضغينة مع طائفتك؟ هل يمكن أن تكون أعمى، وغير قادر على رؤية لماذا أنا هنا اليوم؟ ”
إذا كان من في يد يون تشي شخص من مستوى شيخ، فلن تكون قد أعطيت له، بدلا من ذلك، سيختارون التقدم بقوة وقتله.
رفع يون تشي عينيه، وقال ببرود. “اليوم، بشكل طبيعي، أنا هنا لسرقة العروس !! الأميرة تسانغ يو هي لي، امرأة يون تشي! أي نوع من الشيء هو هذا فين جويشنغ؟ انه مجرد القمامة لا يمكن أن يقارن حتى مع العلجوم، ولديه في الواقع الرغبة بالتمني في تشويه امرأتي …
ومع ذلك، إذا قتل فين جويشنغ، سيكون ذلك مختلفا تماما. إذا قتل سيد العشيرة الشاب، فإن عشيرة حرق السماء بالتأكيد تكون مجنونة بالغضب المتفجر، وتفقد عقلها، وسيكون من البديهي بالنسبة لهم التنفيس عن غضبهم في قصر الرياح الزرقاء العميق والأسرة الإمبراطورية.
أنا لا أمانع عدم قتله اليوم، ولا يهمني قتله أيضاً. تريد مني أن أفرج عنه؟ سهل. سيكون عليكم فقط أخذ هذه القمامة، والخروج من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية على الفور، والعودة إلى عشيرة حرق السماء. وفيما يتعلق بالأميرة تسانغ يوي جاء الناس هنا لحضور زواج، فقط قدمها بطاعة لي”.
“هاهاهاها! جيد جدا! أستطيع أن أرى أن لديك أكبر سلطة للتحدث عن الجميع هنا. منذ كنت واضحاً جدا، إذاً، وبطبيعة الحال، ليس هناك حاجة لي أن أقول أي شيء أكثر من هذا. سأرجع السيد الشاب للعشير ثم. أعتقد أن الإصابات على جسده، في الأساس ليست كثيرا على عشيرتك حرق السماء. ”
على الرغم من أن يون تشي قد اعتدى بالفعل على فين جويشنغ إلى حالة نصف ميت، انه في الواقع لم يقتله. لم يكن ذلك لأنه لا يريد، بل لأنه لا يستطيع أن يفعل ذلك.
هذه الكلمات، تسببت بتحول قلب فين دوكانغ للبرود. لم يجرؤ على قول أي شيء مفرط، وعجل بسرعة. “نعم نعم. منذ كنت قادرا على اتخاذ سيدة عشيرتنا الشاب رهينة بينما كنت محاطا بشكل كبير، بطبيعة الحال، لديك القدرة على المغادرة بأمان … ” قال بأسنان مشدودة، وأكمل. “طالما تفرج عن سيد عشيرتنا الشاب اليوم، سوف نشطب الحقد بينك وبين عشيرة حرق السماء هنا والآن. عشيرتنا حرق السماء بالتأكيد لن تطاردك بعد هذه المسألة! ”
في هذه المعركة، كان هو الذئب الوحيد. لم يكن هناك مشاركة من قصر الرياح الزرقاء العميق ولا الأسرة الإمبراطورية.
أنا لا أمانع عدم قتله اليوم، ولا يهمني قتله أيضاً. تريد مني أن أفرج عنه؟ سهل. سيكون عليكم فقط أخذ هذه القمامة، والخروج من مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية على الفور، والعودة إلى عشيرة حرق السماء. وفيما يتعلق بالأميرة تسانغ يوي جاء الناس هنا لحضور زواج، فقط قدمها بطاعة لي”.
وبالتالي، حتى لو أصيب فين جويشنغ بجروح كبيرة، وقتل مائتي من تلاميذ عشيرة حرق السماء، وحتى أكثر من ذلك، تسبب بفقدانهم لوجوههم تماما، لن يورط قصر الرياح الزرقاء العميق والأسرة الإمبراطورية.
الدم الذي تمكن بالكاد من قمعه، تحت الهجوم من غضبه ونفاد صبره، هرع الى حلقه.
ومع ذلك، إذا قتل فين جويشنغ، سيكون ذلك مختلفا تماما. إذا قتل سيد العشيرة الشاب، فإن عشيرة حرق السماء بالتأكيد تكون مجنونة بالغضب المتفجر، وتفقد عقلها، وسيكون من البديهي بالنسبة لهم التنفيس عن غضبهم في قصر الرياح الزرقاء العميق والأسرة الإمبراطورية.
كانوا هنا لأخذ العروس، ظاهرةً بكل علو وعظمة.
في جانب آخر، حتى لو غادر وحده، للهروب من تحت هذا الحصار الثقيل بعد قتل فين جويشنغ، بالتأكيد ليس بسيطاً وسهلاً كما ذكر.
نشأ المزيد من عدم الارتياح داخل فين دوكانغ على الفور، وبدأ قلبه يرغب فعلا في مغادرة هذا المكان بسرعة، بعيدا عن هذا الشباب المخيف، كان ذلك أفضل.
كان فين دوكانغ تقريبا يريد أن يتقيأ عدة مرات من الغضب الشديد. يون تشى قد استولى على سيد العشيرة الشاب، داس على شرف عشيرة حرق السماء، ومع ذلك، لا يزال عليه التسول والتملق له بالكلمات. رأى أنه لا يمكن أن يكون هناك شيء آخر في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر إهانة من هذا …
عندما قال تلك الكلمة الأخيرة، شعر فين دوكانغ فعلا كما لو تم الافراج عن عبء ثقيل عن كتفيه.
ولكن في مجرد فترة زمنية من عدد قليل من الأنفاس، أدرك … أنه هناك في الواقع واحد!
مع قمع صوتهم، على الأقل، فقط القدرة السمعية لشخص ما في مرحلة متأخرة من عالم السماء العميق سيكون قادرا على سماعهم. كان يون تشي بعيداً عنهم ثلاثين مترا عنهم … لكن، كان في الواقع قادرا على سماعهم بوضوح؟
لأن هذا اليون تشي، أراد أن يسرق عروس سيد العشيرة الشاب حتى!!
“توقف!!”
كانوا هنا لأخذ العروس، ظاهرةً بكل علو وعظمة.
بنظره، يون تشي قد فعل أخيرا فعلاً غبي تماما… في الواقع أعاد لهم فين جويشنغ هكذا فقط. بدون فين جويشنغ كضمان له، ما هو آخر تردد متبقي له؟
هذا قد عرفه العالم منذ فترة طويلة قبل أسبوع، وأرسلت الدعوات منذ فترة طويلة إلى مختلف الطوائف الكبيرة والأفراد الأقوياء في إمبراطورية الرياح الزرقاء.
إذا كانت الأميرة تسانغ يوي ستؤخذ بعيدا كهذا، شرف وسمعة عشيرة حرق السماء، ستدخل في براز الكلب بلا رحمة! سيكون هذا كافيا لكي يسخر منها من قبل الجميع في العالم لبضعة عشرات السنين!
ولكن في مجرد فترة زمنية من عدد قليل من الأنفاس، أدرك … أنه هناك في الواقع واحد!
ومع ذلك، إذا لم يتبعوا رغباته، ما سيفقدونه لن يكون مجرد سمعتهم، ولكن حياة سيد العشيرة الشاب!
يمكن سماع تيار من أصوات التصفيق المدوية، وقال يون تشي مع ابتسامة. “هذه ليست خطة سيئة حقا، أرجو أن تنجحوا بذلك قريبا. ولكن لا داعي للقلق. عندما يأتي هذا الوقت، ليس هناك حاجة لكم لمطاردتي إلى حافة العالم. ربما أذهب شخصيا إلى بابكم الأمامي. ”
كانت أطراف دوكانغ الأربعة ترتعش، وأظلمت عينيه.
“أقتله، بشكل واضح! هل يمكن أن تتبع إرادته حقا، وتسمح له بالمغادرة؟ إذا كان الأمر كذلك، هل سيبقى لعشيرة حرق السماء أي هيبة متبقية؟ ” قال فين موران، مع غضبه يتفجر منه.
الدم الذي تمكن بالكاد من قمعه، تحت الهجوم من غضبه ونفاد صبره، هرع الى حلقه.
“توقف!!”
أخذ نفسا عميقا جداً، واستخدم كل ما لديه من أجل ابتلاعه إلى الوراء، وقال بصوت يرتجف كبير. “لا بأس….. لا بأس! إذا افرجت عن سيد العشيرة الشاب، سنترك الأميرة تسانغ يوي، ونغادر مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية على الفور! ”
إذا كانت الأميرة تسانغ يوي ستؤخذ بعيدا كهذا، شرف وسمعة عشيرة حرق السماء، ستدخل في براز الكلب بلا رحمة! سيكون هذا كافيا لكي يسخر منها من قبل الجميع في العالم لبضعة عشرات السنين!
شهد مشاهد وحشية من يون تشي سابقاً، على الرغم من انه غاضب إلى أقصى الحدود، لم يجرؤ أن يكون طفح مضطرب أبداً. بنسيان الرفض وتوبيخه بغضب، لم يجرؤ حتى على الجدل والمساومة.
بالمقارنة مع هذا “الثناء” المهين، يفضل أن يتعرض للضرب المبرح مع صفعة من خبير منقطع النظير.
أخذ فين موران خطوة إلى الأمام فجأة، وأراد أن يقول لفين دوكانغ شيء. ومع ذلك، عندما فتح فمه، لم يستطع ان يقول كلمة واحدة.
“هل هذا صحيح؟” تذمر يون تشي ببطء. “يبدو أني قد قيمت ذكائك مبالغاً للغاية. هل أنا، يون تشي، في حاجة الى مسح عشيرة حرق السماء للضغينة مع طائفتك؟ هل يمكن أن تكون أعمى، وغير قادر على رؤية لماذا أنا هنا اليوم؟ ”
إذا كان من في يد يون تشي شخص من مستوى شيخ، فلن تكون قد أعطيت له، بدلا من ذلك، سيختارون التقدم بقوة وقتله.
لقد عاش لعشرات السنين، لكنه لم يعاني من مثل هذا الظلم والإهانة مثل اليوم …
مع ذلك، من في يد يون تشي في الواقع سيد العشيرة الشاب… بخلاف إعطاءه، ما هي الخيارات لديهم؟
لم يجرؤ على اتخاذ إجراء على يون تشي، ولم يكن لديه حتى الشجاعة لتوبيخه. يمكنه الاستمرار بالتحديق في يون تشي مع عيون ضارة إلى أقصى الحدود فقط، ويتمنى ان يستطيع ابتلاع يون تشي حياً وكامل.
عادة، انسى الشيوخ أو شخصيات من مستوى سيد جناح من عشيرة حرق السماء، حتى لو كان تلميذ عادي لعشيرة حرق السماء، طالما أنه كشف عن اسم عشيرتهم حرق السماء، سيكون قادرا على قمع خصمه بحيث يكون جسده بأكمله يرتجف.
“اليوم، مع سيد العشيرة الشاب كنقطة ضعف، وفي الأساس ليس لديهم أي وسيلة لقتله. ولكن الناس الذين أساءوا لعشيرتنا حرق السماء، لن يكون لديهم نهاية جيدة، حتى أكثر من ذلك بعد أن عانينا مثل هذا العار والإذلال! دعنا أولا نرسل سيد العشيرة الشاب رجوعاً إلى عشيرة حرق السماء، فإنه لم يفت الاوان على قتله بعد العودة. عندما يأتي هذا الوقت، حتى لو فرَّ إلى نهاية العالم، لا ينبغي أن يفكر في الهروب من أيدي عشيرة حرق السماء! ”
مع ذلك، عندما واجه عشيرة حرق السماء، ليس أن يون تشي لم يخف أبداً فقط، واستخدم حتى تكتيكات وحشية لا تقاس لقمعهم، ولم يجرؤ حتى على قول أي شيء مفرط يمكن أن تحرض عدم رضاه.
ومع ذلك، إذا لم يتبعوا رغباته، ما سيفقدونه لن يكون مجرد سمعتهم، ولكن حياة سيد العشيرة الشاب!
إذا كان من الممكن للرئتين أن تنفجر حقا من الغضب، ستكون مئات من رئتيه قد انفجرت منذ فترة طويلة إلى أشلاء.
ولكن في مجرد فترة زمنية من عدد قليل من الأنفاس، أدرك … أنه هناك في الواقع واحد!
“هاهاهاها! جيد جدا! أستطيع أن أرى أن لديك أكبر سلطة للتحدث عن الجميع هنا. منذ كنت واضحاً جدا، إذاً، وبطبيعة الحال، ليس هناك حاجة لي أن أقول أي شيء أكثر من هذا. سأرجع السيد الشاب للعشير ثم. أعتقد أن الإصابات على جسده، في الأساس ليست كثيرا على عشيرتك حرق السماء. ”
مع ذلك، من في يد يون تشي في الواقع سيد العشيرة الشاب… بخلاف إعطاءه، ما هي الخيارات لديهم؟
عندما سقطت تلك الكلمات، ارتفعت ساق يون تشي، وركل فين جويشنغ نحو فين دوكانغ. هذا الأخير كان مندهشاً أولا، ثم، عجل واستقبل فين جويشنغ بيديه بسرعة.
أصبح قلب فين دوكانغ بارداً، وسرعان ما مدّ يده، وسحب بقوة فين موران مرة أخرى من المنتصف. “الشيخ الثالث عشر، ماذا تفعل!؟”
أمامه تماماً، بدا صوت يون تشي بهدوء. واضاف “لكني أرجو عدم نسيانك الكلمات التي قلتها في وقت سابق. غادر مدينة الرياح الزرقاء الامبراطورية على الفور مع سيد عشيرتك الشاب! ”
كان ظهره بأكمله مليئاً تماما بالعرق البارد. نظر نحو السماء، وقال ببرود وصوت منخفض. “فين جويشنغ، هذا ما كنت مدين لي به!
أعاد يون تشي فين جويشنغ هكذا تماما، ولم يجرؤ فين دوكانغ على تصديق هذا حتى.
نشأ المزيد من عدم الارتياح داخل فين دوكانغ على الفور، وبدأ قلبه يرغب فعلا في مغادرة هذا المكان بسرعة، بعيدا عن هذا الشباب المخيف، كان ذلك أفضل.
لحظة قول تلك الكلمات، وراءه، ارتفعت نية قتل فجأة من جميع الاتجاهات. ارتفعت كل طاقة فين موران بعنف، مثل النسر، انقض فجأة نحو يون تشي.
رفع قبضته، لم يقل كلمة أخرى إلى يون تشي، قال بمرارة. “الجميع … غادروا !!”
“توقف!!”
عندما سقطت تلك الكلمات، ارتفعت ساق يون تشي، وركل فين جويشنغ نحو فين دوكانغ. هذا الأخير كان مندهشاً أولا، ثم، عجل واستقبل فين جويشنغ بيديه بسرعة.
أصبح قلب فين دوكانغ بارداً، وسرعان ما مدّ يده، وسحب بقوة فين موران مرة أخرى من المنتصف. “الشيخ الثالث عشر، ماذا تفعل!؟”
حمل فين جويشنغ، وأخذ زمام المبادرة. ارتفع في الهواء، وغادر لمسافة. تبعه فين موران من وراءه أيضا، لم يقل كلمة واحدة أو يصنع اتصال عين مع أي شخص … الاحترام والشرف الذي حصل عليه بحياته كلها، يمكن اعتبار أنه قد ألقي بعيدا تماماً في هذا اليوم.
“أقتله، بشكل واضح! هل يمكن أن تتبع إرادته حقا، وتسمح له بالمغادرة؟ إذا كان الأمر كذلك، هل سيبقى لعشيرة حرق السماء أي هيبة متبقية؟ ” قال فين موران، مع غضبه يتفجر منه.
رمي ضغينة الماضي؟ فقط كيف انه اضطهد عشيرة حرق السماء لهذه الحالة البائسة اليوم، عشيرة حرق السماء بالتأكيد لن تتوقف حتى يوم موت يون تشي.
بنظره، يون تشي قد فعل أخيرا فعلاً غبي تماما… في الواقع أعاد لهم فين جويشنغ هكذا فقط. بدون فين جويشنغ كضمان له، ما هو آخر تردد متبقي له؟
عشيرة حرق السماء … هلّا تصبحين حجر الشحذ، والحجر الذي سأخطو عليه لنموي! ”
“اهدأ!” أمسكه فين دوكانغ بإحكام.
يمكن سماع تيار من أصوات التصفيق المدوية، وقال يون تشي مع ابتسامة. “هذه ليست خطة سيئة حقا، أرجو أن تنجحوا بذلك قريبا. ولكن لا داعي للقلق. عندما يأتي هذا الوقت، ليس هناك حاجة لكم لمطاردتي إلى حافة العالم. ربما أذهب شخصيا إلى بابكم الأمامي. ”
شدّ أسنانه، وتحدث مع أخفض صوت ممكن. “رغبتي في قتله أكبر حتى من رغبتك، وأتمنى أن أمزقه إلى قطع لا تحصى! ومع ذلك، شهدت بالفعل كيف خبثه، كم هو ماكر ووحشي.
“ولكن هناك شيء واحد كنت مخطئا بشأنه. أنا في الأساس لا أحتاج لك لتصنع ما يسمى الضمان لاطلاق سراحي. إذا كنت أرغب في المغادرة، لا أحد منكم هنا لديه حتى الآن الحق في وقفي! “قال يون تشي بغطرسة.
هل تعتقد أنه سيكون غبي جدا ليعيد سيد العشيرة الشاب لنا كذلك علنا دون أي ضمان، أو أي حيل خفية!؟
كانت أطراف دوكانغ الأربعة ترتعش، وأظلمت عينيه.
برؤية كيف يبدو استرخاؤه، لديه بالتأكيد العديد من البطاقات الرابحة التي لم تكشف بعد. إذا كان قادرا على امساك سيد العشيرة الشاب مرة واحدة، سيكون قادر على القيام بذلك مرة أخرى! إذا اتخذت إجراءات عليه الآن، قد نجلب انتقاماً أكثر وحشية حتى …
حمل فين جويشنغ، وأخذ زمام المبادرة. ارتفع في الهواء، وغادر لمسافة. تبعه فين موران من وراءه أيضا، لم يقل كلمة واحدة أو يصنع اتصال عين مع أي شخص … الاحترام والشرف الذي حصل عليه بحياته كلها، يمكن اعتبار أنه قد ألقي بعيدا تماماً في هذا اليوم.
إذا مات سيد العشيرة الشاب في يديه. و، عشيرتنا حرق السماء ستفقد بالفعل كل مكانتها، هل ستجعلنا نقبل اسم الهراء كطائفة تعارض كلمتها؟؟ ”
رفع يون تشي عينيه، وقال ببرود. “اليوم، بشكل طبيعي، أنا هنا لسرقة العروس !! الأميرة تسانغ يو هي لي، امرأة يون تشي! أي نوع من الشيء هو هذا فين جويشنغ؟ انه مجرد القمامة لا يمكن أن يقارن حتى مع العلجوم، ولديه في الواقع الرغبة بالتمني في تشويه امرأتي …
كلمات فين دوكانغ، مثل وعاء من الماء البارد الذي سكب على رأس فين موران.
“ولكن هناك شيء واحد كنت مخطئا بشأنه. أنا في الأساس لا أحتاج لك لتصنع ما يسمى الضمان لاطلاق سراحي. إذا كنت أرغب في المغادرة، لا أحد منكم هنا لديه حتى الآن الحق في وقفي! “قال يون تشي بغطرسة.
حدق مباشرة في يون تشي. كان جسده كله مليئا بنية القتل، وفي قلبه، كان يود أن ينتهز هذه الفرصة لقتل يون تشي في ضربة واحدة محددة.
لحظة قول تلك الكلمات، وراءه، ارتفعت نية قتل فجأة من جميع الاتجاهات. ارتفعت كل طاقة فين موران بعنف، مثل النسر، انقض فجأة نحو يون تشي.
ومع ذلك، تسبب استيقاظ وعيه ارتجاف كامل جسمه، في الأساس لم يجرؤ على اتخاذ إجراءات.
كانوا هنا لأخذ العروس، ظاهرةً بكل علو وعظمة.
نظر فين دوكانغ على عجل في إصابات فين جويشنغ، واستمر في التحدث إلى فين موران بصوت لا يسمعه إلا هو.
ولكن في مجرد فترة زمنية من عدد قليل من الأنفاس، أدرك … أنه هناك في الواقع واحد!
“اليوم، مع سيد العشيرة الشاب كنقطة ضعف، وفي الأساس ليس لديهم أي وسيلة لقتله. ولكن الناس الذين أساءوا لعشيرتنا حرق السماء، لن يكون لديهم نهاية جيدة، حتى أكثر من ذلك بعد أن عانينا مثل هذا العار والإذلال! دعنا أولا نرسل سيد العشيرة الشاب رجوعاً إلى عشيرة حرق السماء، فإنه لم يفت الاوان على قتله بعد العودة. عندما يأتي هذا الوقت، حتى لو فرَّ إلى نهاية العالم، لا ينبغي أن يفكر في الهروب من أيدي عشيرة حرق السماء! ”
عشيرة حرق السماء … هلّا تصبحين حجر الشحذ، والحجر الذي سأخطو عليه لنموي! ”
“تصفيق!”
“توقف!!”
يمكن سماع تيار من أصوات التصفيق المدوية، وقال يون تشي مع ابتسامة. “هذه ليست خطة سيئة حقا، أرجو أن تنجحوا بذلك قريبا. ولكن لا داعي للقلق. عندما يأتي هذا الوقت، ليس هناك حاجة لكم لمطاردتي إلى حافة العالم. ربما أذهب شخصيا إلى بابكم الأمامي. ”
ومع ذلك، تسبب استيقاظ وعيه ارتجاف كامل جسمه، في الأساس لم يجرؤ على اتخاذ إجراءات.
كما رفع فين دوانكانغ وفين موران رؤوسهم، ظهرت صدمة على وجوههم في نفس الوقت.
أعاد يون تشي فين جويشنغ هكذا تماما، ولم يجرؤ فين دوكانغ على تصديق هذا حتى.
مع قمع صوتهم، على الأقل، فقط القدرة السمعية لشخص ما في مرحلة متأخرة من عالم السماء العميق سيكون قادرا على سماعهم. كان يون تشي بعيداً عنهم ثلاثين مترا عنهم … لكن، كان في الواقع قادرا على سماعهم بوضوح؟
كيف من الممكن له امتلاك قدرة سمعية بهذه القوة!؟
هذا قد عرفه العالم منذ فترة طويلة قبل أسبوع، وأرسلت الدعوات منذ فترة طويلة إلى مختلف الطوائف الكبيرة والأفراد الأقوياء في إمبراطورية الرياح الزرقاء.
نشأ المزيد من عدم الارتياح داخل فين دوكانغ على الفور، وبدأ قلبه يرغب فعلا في مغادرة هذا المكان بسرعة، بعيدا عن هذا الشباب المخيف، كان ذلك أفضل.
نشأ المزيد من عدم الارتياح داخل فين دوكانغ على الفور، وبدأ قلبه يرغب فعلا في مغادرة هذا المكان بسرعة، بعيدا عن هذا الشباب المخيف، كان ذلك أفضل.
رفع قبضته، لم يقل كلمة أخرى إلى يون تشي، قال بمرارة. “الجميع … غادروا !!”
رؤية الشخصيتين المركزيتين يغادرون، بطبيعة الحال الباقي لم يبقوا لفترة طويلة أيضاً. الجميع تركوا الأوساخ والطين على وجوههم، ولم يتمكنوا حتى من تكبد عناء تلك الجثث على الأرض للذين كانوا من عشيرتهم … كانت معظم هذه الجثث غير كاملة، حتى لو كانوا يرغبون في إعادتهم، فإنه سيكون صعباً جداً.
عندما قال تلك الكلمة الأخيرة، شعر فين دوكانغ فعلا كما لو تم الافراج عن عبء ثقيل عن كتفيه.
كانت أطراف دوكانغ الأربعة ترتعش، وأظلمت عينيه.
حمل فين جويشنغ، وأخذ زمام المبادرة. ارتفع في الهواء، وغادر لمسافة. تبعه فين موران من وراءه أيضا، لم يقل كلمة واحدة أو يصنع اتصال عين مع أي شخص … الاحترام والشرف الذي حصل عليه بحياته كلها، يمكن اعتبار أنه قد ألقي بعيدا تماماً في هذا اليوم.
لقد عاش لعشرات السنين، لكنه لم يعاني من مثل هذا الظلم والإهانة مثل اليوم …
رؤية الشخصيتين المركزيتين يغادرون، بطبيعة الحال الباقي لم يبقوا لفترة طويلة أيضاً. الجميع تركوا الأوساخ والطين على وجوههم، ولم يتمكنوا حتى من تكبد عناء تلك الجثث على الأرض للذين كانوا من عشيرتهم … كانت معظم هذه الجثث غير كاملة، حتى لو كانوا يرغبون في إعادتهم، فإنه سيكون صعباً جداً.
“رحلة آمنة”. ضاقت عيون يون تشي قليلا، وقال مع ابتسامة بهجة. بعد اختفاء فين دوكانغ وفين موران من خط الأفق، قلب يون تشي الذي كان يضرب بشدة طوال الوقت، هدأ أخيرا،
“رحلة آمنة”. ضاقت عيون يون تشي قليلا، وقال مع ابتسامة بهجة. بعد اختفاء فين دوكانغ وفين موران من خط الأفق، قلب يون تشي الذي كان يضرب بشدة طوال الوقت، هدأ أخيرا،
كان ظهره بأكمله مليئاً تماما بالعرق البارد. نظر نحو السماء، وقال ببرود وصوت منخفض. “فين جويشنغ، هذا ما كنت مدين لي به!
لقد عاش لعشرات السنين، لكنه لم يعاني من مثل هذا الظلم والإهانة مثل اليوم …
في الأصل، لم يكن لدى أي منا أي ضغينة لبعضنا البعض، ولكن، رغبت فعلاً في التخطيط لمؤامرة ضدي في عالم حوض السماء السري! منذ لدينا هذا الحقد الذي لا يمكن أن يحل، إذاً، دعنا نفعل ذلك بعناية أكثر!
عندما سقطت تلك الكلمات، ارتفعت ساق يون تشي، وركل فين جويشنغ نحو فين دوكانغ. هذا الأخير كان مندهشاً أولا، ثم، عجل واستقبل فين جويشنغ بيديه بسرعة.
عشيرة حرق السماء … هلّا تصبحين حجر الشحذ، والحجر الذي سأخطو عليه لنموي! ”
قيلت هذه الكلمات من فين دوكانغ بسهولة. ومع ذلك، حتى الأحمق لن يعتقد أن عشيرة حرق السماء ستكون قادرة على القيام بذلك.
“توقف!!”
رفع قبضته، لم يقل كلمة أخرى إلى يون تشي، قال بمرارة. “الجميع … غادروا !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
