محترف!
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
لحسن الحظ فكر وي شياو باي في شئ آخر ، أجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان.
مع المقدار الحالي من نقاط التطور لـ وي شياو باي ، كان ذلك كافياً للتعامل مع هذه المشكلة.
تم تضمين حتى المكونات الشائعة مثل التوفو.
مع أنخفاض نقاط تطوره بسرعة ، تغير لون مهارة [الطبخ] .
لقد كان الكثير من مضيعة للوقت.
سرعان ما تغير اللون من الأصفر إلى الأصفر الغامق وفي النهاية أصبح أخضر فاتح.
فكر وي شياو باي قليلاً وسحب هوانغ كون جانبًا وقال “هل ذهبت إلى المدرسة مؤخرًا؟“.
[ الطبخ (محترف): أطباق عالية الجودة 0/500 ]
يجب تنظيف أدوات المطبخ الجديدة ، كما يلزم تحضير المكونات ، أنشغل وي شياو باي وتلاميذه.
عندما تم تصنيف [الطهي] على أنها محترف ، تغيرت المتطلبات إلى أطباق عالية الجودة.
حتى الأطباق الرخيصة يمكن أن تصبح أطباق عالية الجودة ، لكن أحتمالية أن تصبح كذلك كانت أقل بكثير من الأطباق باهظة الثمن.
كان المبلغ وحده كافياً لجعل وي شياو باي يرفع حاجبيه.
“لم تذهب؟ ، ما زلت بحاجة للذهاب ، لا تصبح أميًا “.
لقد كان الكثير من مضيعة للوقت.
[ المكون الرئيسي: البيض ].
إنه فقط لا يعرف ما إذا كانت هذه الأطباق عالية الجودة تعني نفس الجودة العالية مثل طهي لحم الرنة أم لا.
ومع ذلك كان الأمر مختلفًا في الواقع ، كانت المكونات أرخص مما أدى إلى أنخفاض فرصة إنتاج سلع عالية الجودة.
خرج وي شياو باي من الغرفة بعبوس عندما أنهى الأستراحة.
تساءل لماذا سيسأل مثل هذا الشيء الآن.
عندما دخل وي شياو باي المطبخ ، قدم له العامل المسؤول قائمة اليوم.
في الخامسة صباحًا ، نهض شو شين يي و هوانغ كون وغسلا وجههما قبل الذهاب إلى المطبخ للمساعدة ، لكن في النهاية طردهما وي شياو باي للسماح لهما بمواصلة تدريبهما.
كانت هناك أطباق باهظة الثمن ، و هناك أيضًا أطباق رخيصة.
لم يرغب وي شياو باي عن قصد في جعل الأمر صعبًا على هوانغ كون.
في كل مرة يطبخ فيها وي شياو باي طبقًا واحدًا ، كان يستخدم [تقييم الحالة] عليه.
خطط وي شياو باي أيضًا للسماح لـ هوانغ كون بتعلم القليل من الطهي لأن أمتلاك المزيد من المهارات كان أفضل.
لم يكن كل طبق بجودة عالية كما توقع.
في الساعة 12 منتصف الليل ، تلقى جميع الجيران حول الدوجو المعجنات كهدية.
……
في هذه اللحظة كانت شو شين يي تستعد لطهي وجبة.
[ الأسم: بيض هوانغبو المخفوق (جودة عادية) ].
كان الأمر مجرد أنه فكر في هذا الأمر فجأة.
[ الوصف: تم إنشاء هذا الطبق بواسطة مهارة الطبخ ].
في الوقت نفسه كانت الوصفات والمكونات التي حفظها تطفو في ذهنه مثل أوراق الأشجار التي يمكن أن يراها بوضوح.
[ المكون الرئيسي: البيض ].
الكمال!.
[ التأثير 1: زيادة الرائحة بنسبة 10٪ ].
كان المبلغ وحده كافياً لجعل وي شياو باي يرفع حاجبيه.
[ التأثير 2: لا يمكن إحضار هذا العنصر إلى عالم الغبار ].
أدار تشو شينغ يوان عينيه وتجاهل أسئلتهم.
……
[ التأثير 2: لا يمكن إحضار هذا العنصر إلى عالم الغبار ].
[ الاسم: دينغو شانجسو (جودة عالية) ].
تم تضمين حتى المكونات الشائعة مثل التوفو.
[ الوصف: تم إنشاء هذا الطبق بواسطة مهارة [الطبخ] ، المكونات الرئيسية: شيتاكي ، فطر القديس جورج ، فطر القش ، الفطر الأبيض ، فطر المحار الذهبي ، فطر الجيلي ، فطر الخيزران ، براعم الخيزران الشتوية ، الجزر ، بذور اللوتس ].
بالنسبة إلى هوانغ كون ، كان تناول الأشياء اللذيذة كافياً.
[ المكونات الإضافية: نشاة الفول وزيت الكانولا ].
في هذه اللحظة كانت شو شين يي تستعد لطهي وجبة.
[ التأثير 1: زيادة الرائحة بنسبة 30٪ ].
[ التأثير 1: زيادة الرائحة بنسبة 30٪ ].
[ التأثير 2: أستهلاك هذا من شأنه تسريع الشفاء من التعب ].
لم يكلف نفسه عناء التفكير في سبب الرائحة.
[ التأثير 3: لا يمكن إحضار هذا العنصر إلى عالم الغبار ].
ابتسم وي شياو باي عندا فكر في هذا.
……
في الساعة 12 منتصف الليل ، تلقى جميع الجيران حول الدوجو المعجنات كهدية.
بعد الأنتهاء من طبق طاولة واحدة ، أحصى وي شياو باي أنه من بين 17 طبقًا ، كانت 10 أطباق عالية الجودة بينما 7 أطباق عادية.
لم يكن كل طبق بجودة عالية كما توقع.
لم يكن أحتمال ظهور سلع عالية الجودة منخفضًا ، يمكن القول أنها عالية.
أثناء عودته إلى المنزل ، ذهب إلى السوق لشراء أدوات المطبخ مثل الفرن.
حتى الأطباق الرخيصة يمكن أن تصبح أطباق عالية الجودة ، لكن أحتمالية أن تصبح كذلك كانت أقل بكثير من الأطباق باهظة الثمن.
عندما دخل وي شياو باي المطبخ ، قدم له العامل المسؤول قائمة اليوم.
إذا فكر في الأطباق التي طبخها في عالم الغبار ، فقد كان من السهل فهمها.
في هذه اللحظة كانت شو شين يي تستعد لطهي وجبة.
ربما لأنها كانت نوعية وحوش اللحوم ، فكل شيء طهاه كان جيدًا ، حتى حفلات الشواء لم تكن ذات جودة عادية.
ومع ذلك كان الأمر مختلفًا في الواقع ، كانت المكونات أرخص مما أدى إلى أنخفاض فرصة إنتاج سلع عالية الجودة.
ومع ذلك كان الأمر مختلفًا في الواقع ، كانت المكونات أرخص مما أدى إلى أنخفاض فرصة إنتاج سلع عالية الجودة.
عندما أنهى الاثنان تدريبهما ، وضع وي شياو باي مباشرة كومة ضخمة من المعجنات كوجبة إفطار وطالبهما بإنهائها.
بغض النظر عما فكر فيه ، من وجهة نظر وي شياو باي ، لم تكن متطلبات مهارات [الطبخ] أصعب من ذي قبل ، بل يمكن القول إنها أسهل.
بعد نصف ساعة فتح الفرن وخرجت رائحة عطرة.
ابتسم وي شياو باي عندا فكر في هذا.
هل سيقول لـ رجل بقوة رأس نووي أن يخبز له المعجنات على المدى الطويل؟ ، هذا مجرد حلم يقظة!.
عندما خرج من العمل ، كان قد أنهى بالفعل 53 طبقًا عالي الجودة.
كان هوانغ كون في حيرة من أمره ، في هذه الفترة الزمنية تدرب هوانغ كون مع شو شين يي ويدخل عالم الغبار ، يجب أن يعرف سيده أيضًا عن هذه الأمور.
ومع ذلك لم يكن وي شياو باي الذي يقدر وقته راضيًا.
تساءل لماذا سيسأل مثل هذا الشيء الآن.
أثناء عودته إلى المنزل ، ذهب إلى السوق لشراء أدوات المطبخ مثل الفرن.
عندما وصل إلى الدوجو ، استقبله هوانغ كون وساعد في حمل الأشياء أثناء سيرهما نحو المطبخ.
لم تكن أدوات المطبخ هذه موجودة في الدوجو ، بالإضافة إلى ذلك أشترى أيضًا بعض المكونات.
[ التأثير 1: زيادة الرائحة بنسبة 10٪ ].
عندما وصل إلى الدوجو ، استقبله هوانغ كون وساعد في حمل الأشياء أثناء سيرهما نحو المطبخ.
عند رؤية سيدها وهوانغ كون يحملان الأشياء إلى المطبخ ، شعرت بالفضول.
في هذه اللحظة كانت شو شين يي تستعد لطهي وجبة.
……
عند رؤية سيدها وهوانغ كون يحملان الأشياء إلى المطبخ ، شعرت بالفضول.
فكر وي شياو باي قليلاً وسحب هوانغ كون جانبًا وقال “هل ذهبت إلى المدرسة مؤخرًا؟“.
أصبحت سعيدة عندما رأت أدوات المطبخ والمواد التي تستخدم لطهي الوجبات الخفيفة والكعك.
لحسن الحظ فكر وي شياو باي في شئ آخر ، أجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان.
كانت شو شين يي لا تزال فتاة ، كانت تحب أن تأكل الحلويات وتخبز الكعك عندما لم يكن لديها ما تفعله في المنزل.
مهما كانت المعجنات لذيذة ، فإن لمعدتهم حدود.
يجب تنظيف أدوات المطبخ الجديدة ، كما يلزم تحضير المكونات ، أنشغل وي شياو باي وتلاميذه.
في كل مرة يطبخ فيها وي شياو باي طبقًا واحدًا ، كان يستخدم [تقييم الحالة] عليه.
خطط وي شياو باي أيضًا للسماح لـ هوانغ كون بتعلم القليل من الطهي لأن أمتلاك المزيد من المهارات كان أفضل.
لم يرغب وي شياو باي في تربية رجل يعرف فقط كيف يقاتل ويقتل ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيشعر بالحرج من مقابلة تشو رونج مرة أخرى.
بعد نصف ساعة فتح الفرن وخرجت رائحة عطرة.
بدون شك ، نقاط التطور المتبقية التي كان لديه كانت مفيدة الآن بعد أن أكمل متطلبات مهارة [الطبخ].
مقارنة بهوانغ كون ، كانت شو شين يي أكثر دهشة.
فقط عندما وصلت مهارته في [الطبخ] إلى الكمال ، شعر وي شياو باي أن الأشياء التي لم يفهمها بوضوح من قبل أصبحت واضحة.
بعد كل شيء كانت المكونات مجرد مكونات عادية ، لم يضيف سيده أي نكهات ، لكن المعجنات التي خرجت كانت لها رائحة مغرية أربكت شو شين يي .
عندما أنتهى ، تحول اللون الأخضر الغامق إلى اللون الأزرق الفاتح.
بالنسبة إلى هوانغ كون ، كان تناول الأشياء اللذيذة كافياً.
ومع ذلك لا يزال من غير الممكن إحضار المعجنات إلى عالم الغبار.
لم يكلف نفسه عناء التفكير في سبب الرائحة.
أستخدم وي شياو باي [تقييم الحالة] للتحقق من كل واحدة من 49 معجنات.
“أنا بخير بما أنا عليه الآن“.
كان الكثير منهم عالي الجودة وأستعادوا القدرة على التحمل.
في الوقت نفسه كانت الوصفات والمكونات التي حفظها تطفو في ذهنه مثل أوراق الأشجار التي يمكن أن يراها بوضوح.
بالمقارنة مع طهي طبق واحد ، كان صنع المعجنات طريقة ملائمة لإنهاء المتطلبات.
سرعان ما تغير اللون من الأصفر إلى الأصفر الغامق وفي النهاية أصبح أخضر فاتح.
ومع ذلك لا يزال من غير الممكن إحضار المعجنات إلى عالم الغبار.
لحسن الحظ فكر وي شياو باي في شئ آخر ، أجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان.
أكل وي شياو باي المعجنات التي وسمح لتلاميذه بالحصول على الباقي.
بعد ذلك أرسل تشو شينغ يوان سيارة وأخذ جميع المعجنات ووزعها على موظفي الشركة.
واصل خبز المعجنات ولم يستخدم [تقييم الحالة] لفحصها بعد الآن ، كما فعل ذلك عدة مرات ، زادت سرعته في صنع المعجنات.
كانت شو شين يي لا تزال فتاة ، كانت تحب أن تأكل الحلويات وتخبز الكعك عندما لم يكن لديها ما تفعله في المنزل.
من تحضير المكونات إلى إخراج المنتجات النهائية من الفرن ، لم يستغرق الأمر حتى نصف ساعة.
ابتسم وي شياو باي عندا فكر في هذا.
بمعنى آخر ، يمكن لـ وي شياو باي صنع الكثير من المعجنات عالية الجودة في غضون ساعة.
“لم تذهب؟ ، ما زلت بحاجة للذهاب ، لا تصبح أميًا “.
كانت شو شين يي و هوانغ كون يأكلان بسعادة في البداية ، لكنهما لم يعد بإمكانهما التحمل بعد أن كرر وي شياو باي نفس الروتين عدة مرات أخرى.
……
مهما كانت المعجنات لذيذة ، فإن لمعدتهم حدود.
بعد غسل وجهه ، أستيقظ تلاميذه أيضًا.
إذا كان شخصًا عاديًا ، فإن أقل من نصف دفعة قد ستملأ معدته بالفعل ، وكان بإمكان شو شين يي و هوانغ كون تناول دفعتين فقط.
فقط عندما وصلت مهارته في [الطبخ] إلى الكمال ، شعر وي شياو باي أن الأشياء التي لم يفهمها بوضوح من قبل أصبحت واضحة.
وهكذا عندما خرجت الدفعة الثالثة ، لم يتمكن شو شين يي و هوانغ كون من المساعدة ولكن جلب المعجنات إلى الخارج وتسليمها إلى جيرانهم كضيافة..
في كل مرة يطبخ فيها وي شياو باي طبقًا واحدًا ، كان يستخدم [تقييم الحالة] عليه.
قرر وي شياو باي إنهاء المتطلبات دفعة واحدة.
……
ومع ذلك سيحتاج إلى إضاعة 13 ساعة على الأقل لإنهاء ذلك.
هل سيقول لـ رجل بقوة رأس نووي أن يخبز له المعجنات على المدى الطويل؟ ، هذا مجرد حلم يقظة!.
في الساعة 12 منتصف الليل ، تلقى جميع الجيران حول الدوجو المعجنات كهدية.
لم يكن كل طبق بجودة عالية كما توقع.
من ناحية أخرى لم يعد بإمكان شو شين يي و هوانغ كون الإستمرار ، لم يسعهما إلا أن يعفوا عن أنفسهم وعادوا إلى غرفهم للنوم.
مع أنخفاض نقاط تطوره بسرعة ، تغير لون مهارة [الطبخ] .
مر الوقت ببطء.
بعد توزيع المعجنات ، كان الثناء الإيجابي لموظفيه مثل المد.
في الخامسة صباحًا ، نهض شو شين يي و هوانغ كون وغسلا وجههما قبل الذهاب إلى المطبخ للمساعدة ، لكن في النهاية طردهما وي شياو باي للسماح لهما بمواصلة تدريبهما.
حتى سكرتيرته سألت عن مكان صنع المعجنات لأنها أرادت تقديم طلب على المدى الطويل.
عندما أنهى الاثنان تدريبهما ، وضع وي شياو باي مباشرة كومة ضخمة من المعجنات كوجبة إفطار وطالبهما بإنهائها.
فكر وي شياو باي قليلاً وسحب هوانغ كون جانبًا وقال “هل ذهبت إلى المدرسة مؤخرًا؟“.
لحسن الحظ كانت المعجنات عطرة وليست دهنية ، لم يكن لدى شو شين يي و هوانغ كون أي شكوى من الأستمتاع بها للمرة الثانية.
لحسن الحظ كانت المعجنات عطرة وليست دهنية ، لم يكن لدى شو شين يي و هوانغ كون أي شكوى من الأستمتاع بها للمرة الثانية.
ومع ذلك بغض النظر عن مدى روعة الاثنين ، لم يتمكنوا من تناول أكثر من 1000 معجنات بأنفسهم.
[ المكونات الإضافية: نشاة الفول وزيت الكانولا ].
عندما أنهى وي شياو باي المتطلبات ، كانت طاولة المطبخ وحتى طاولة الشاي في أرض التدريب الداخلية محشوة بالكب كيك.
……
‘كيف أتعامل مع هذا؟‘
[ التأثير 2: لا يمكن إحضار هذا العنصر إلى عالم الغبار ].
لم يستطع التخلص من هذه المعجنات فقط لأنه لم يكتسب عادة التخلص من الطعام.
بالنسبة إلى هوانغ كون ، كان تناول الأشياء اللذيذة كافياً.
لحسن الحظ فكر وي شياو باي في شئ آخر ، أجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان.
ومع ذلك لم يكن وي شياو باي الذي يقدر وقته راضيًا.
بعد ذلك أرسل تشو شينغ يوان سيارة وأخذ جميع المعجنات ووزعها على موظفي الشركة.
بالنسبة إلى هوانغ كون ، كان تناول الأشياء اللذيذة كافياً.
في البداية أعتقد تشو شينغ يوان أن وي شياو باي قد أصيب بالجنون.
عندما تم تسليم جميع المعجنات ، جلس وي شياو باي على أريكة في أرض التدريب الخارجية بينما يستلقي في ضوء الشمس وينظر إلى لوحة الحالة الخاصة به.
بعد توزيع المعجنات ، كان الثناء الإيجابي لموظفيه مثل المد.
لقد كان الكثير من مضيعة للوقت.
حتى سكرتيرته سألت عن مكان صنع المعجنات لأنها أرادت تقديم طلب على المدى الطويل.
[ التأثير 1: زيادة الرائحة بنسبة 10٪ ].
أدار تشو شينغ يوان عينيه وتجاهل أسئلتهم.
إذا فكر في الأطباق التي طبخها في عالم الغبار ، فقد كان من السهل فهمها.
هل سيقول لـ رجل بقوة رأس نووي أن يخبز له المعجنات على المدى الطويل؟ ، هذا مجرد حلم يقظة!.
الكمال!.
كان موظفو تشو شينغ يوان سعداء بالمعجنات التي تم إرسالها.
بغض النظر عما فكر فيه ، من وجهة نظر وي شياو باي ، لم تكن متطلبات مهارات [الطبخ] أصعب من ذي قبل ، بل يمكن القول إنها أسهل.
عندما تم تسليم جميع المعجنات ، جلس وي شياو باي على أريكة في أرض التدريب الخارجية بينما يستلقي في ضوء الشمس وينظر إلى لوحة الحالة الخاصة به.
[ التأثير 1: زيادة الرائحة بنسبة 30٪ ].
بدون شك ، نقاط التطور المتبقية التي كان لديه كانت مفيدة الآن بعد أن أكمل متطلبات مهارة [الطبخ].
واصل خبز المعجنات ولم يستخدم [تقييم الحالة] لفحصها بعد الآن ، كما فعل ذلك عدة مرات ، زادت سرعته في صنع المعجنات.
بعد أستخدام نقاط التطور الخاصة به ، أغمق لون مهارة [الطبخ] من اللون الأخضر الفاتح إلى الأخضر الداكن.
مهما كانت المعجنات لذيذة ، فإن لمعدتهم حدود.
عندما أنتهى ، تحول اللون الأخضر الغامق إلى اللون الأزرق الفاتح.
إذا لم يتعب من الطهي المستمر لمدة 13 ساعة ، لكان قد عاد إلى المطبخ للطهي مرة أخرى.
الكمال!.
تساءل لماذا سيسأل مثل هذا الشيء الآن.
فقط عندما وصلت مهارته في [الطبخ] إلى الكمال ، شعر وي شياو باي أن الأشياء التي لم يفهمها بوضوح من قبل أصبحت واضحة.
لحسن الحظ فكر وي شياو باي في شئ آخر ، أجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان.
في الوقت نفسه كانت الوصفات والمكونات التي حفظها تطفو في ذهنه مثل أوراق الأشجار التي يمكن أن يراها بوضوح.
بعد غسل وجهه ، أستيقظ تلاميذه أيضًا.
بعبارات أبسط ، شعر وي شياو باي أنه يدرس كل عنصر لأكثر من 20 عامًا ، طالما أنه يتذكر الوصفة ، يمكنه طهيها كما لو قد طبخ نفس الطبق مرات لا تحصى بالفعل.
[ المكونات الإضافية: نشاة الفول وزيت الكانولا ].
تم تضمين حتى المكونات الشائعة مثل التوفو.
في الخامسة صباحًا ، نهض شو شين يي و هوانغ كون وغسلا وجههما قبل الذهاب إلى المطبخ للمساعدة ، لكن في النهاية طردهما وي شياو باي للسماح لهما بمواصلة تدريبهما.
إذا لم يتعب من الطهي المستمر لمدة 13 ساعة ، لكان قد عاد إلى المطبخ للطهي مرة أخرى.
كان المبلغ وحده كافياً لجعل وي شياو باي يرفع حاجبيه.
……
[ الأسم: بيض هوانغبو المخفوق (جودة عادية) ].
الآن في أواخر الخريف حيث حملت الرياح برودة طفيفة ، لكن الشمس لا تزال مشرقة وجميلة ، الدفء الذي جلبته هاجم وي شياو باي وجعله ينام.
إذا ترك المدرسة الآن ، فهناك العديد من الأشياء التي لم يكن لدى وي شياو باي الوقت لتعليمه.
عندما أستيقظ ، كان بالفعل في السرير ، وكانت الساعة 5 صباحًا في اليوم التالي.
إذا ترك المدرسة الآن ، فهناك العديد من الأشياء التي لم يكن لدى وي شياو باي الوقت لتعليمه.
يجب أن يكون تلاميذه هم الذين حملوه إلى هنا.
[ الطبخ (محترف): أطباق عالية الجودة 0/500 ]
بعد غسل وجهه ، أستيقظ تلاميذه أيضًا.
في البداية أعتقد تشو شينغ يوان أن وي شياو باي قد أصيب بالجنون.
فكر وي شياو باي قليلاً وسحب هوانغ كون جانبًا وقال “هل ذهبت إلى المدرسة مؤخرًا؟“.
عندما تم تسليم جميع المعجنات ، جلس وي شياو باي على أريكة في أرض التدريب الخارجية بينما يستلقي في ضوء الشمس وينظر إلى لوحة الحالة الخاصة به.
كان هوانغ كون في حيرة من أمره ، في هذه الفترة الزمنية تدرب هوانغ كون مع شو شين يي ويدخل عالم الغبار ، يجب أن يعرف سيده أيضًا عن هذه الأمور.
“لم تذهب؟ ، ما زلت بحاجة للذهاب ، لا تصبح أميًا “.
تساءل لماذا سيسأل مثل هذا الشيء الآن.
لم تكن أدوات المطبخ هذه موجودة في الدوجو ، بالإضافة إلى ذلك أشترى أيضًا بعض المكونات.
“لم تذهب؟ ، ما زلت بحاجة للذهاب ، لا تصبح أميًا “.
قرر وي شياو باي إنهاء المتطلبات دفعة واحدة.
لم يرغب وي شياو باي عن قصد في جعل الأمر صعبًا على هوانغ كون.
من ناحية أخرى لم يعد بإمكان شو شين يي و هوانغ كون الإستمرار ، لم يسعهما إلا أن يعفوا عن أنفسهم وعادوا إلى غرفهم للنوم.
كان الأمر مجرد أنه فكر في هذا الأمر فجأة.
عندما تم تصنيف [الطهي] على أنها محترف ، تغيرت المتطلبات إلى أطباق عالية الجودة.
بعد كل شيء كان هوانغ كون لا يزال يبلغ من العمر 13 عامًا.
يجب أن يكون تلاميذه هم الذين حملوه إلى هنا.
إذا ترك المدرسة الآن ، فهناك العديد من الأشياء التي لم يكن لدى وي شياو باي الوقت لتعليمه.
مع أنخفاض نقاط تطوره بسرعة ، تغير لون مهارة [الطبخ] .
لم يرغب وي شياو باي في تربية رجل يعرف فقط كيف يقاتل ويقتل ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيشعر بالحرج من مقابلة تشو رونج مرة أخرى.
خرج وي شياو باي من الغرفة بعبوس عندما أنهى الأستراحة.
“أنا بخير بما أنا عليه الآن“.
كان المبلغ وحده كافياً لجعل وي شياو باي يرفع حاجبيه.
على الرغم من أن هوانغ كون لم يقل ذلك بوضوح ، إلا أن نبرته حملت أشمئزازًا نحو الدراسة.
الآن في أواخر الخريف حيث حملت الرياح برودة طفيفة ، لكن الشمس لا تزال مشرقة وجميلة ، الدفء الذي جلبته هاجم وي شياو باي وجعله ينام.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك لم يكن وي شياو باي الذي يقدر وقته راضيًا.
ترجمة : Sadegyptian
هل سيقول لـ رجل بقوة رأس نووي أن يخبز له المعجنات على المدى الطويل؟ ، هذا مجرد حلم يقظة!.
حتى الأطباق الرخيصة يمكن أن تصبح أطباق عالية الجودة ، لكن أحتمالية أن تصبح كذلك كانت أقل بكثير من الأطباق باهظة الثمن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
