” بالطبع لا كانت الوحوش الشيطانية ذات المستوى المنخفض لا شيء سوى غذاء للشياطين، في حين أن الوحوش الشيطانية القوية كانت تهديدات فعلية للشياطين، عندما وصلت “أشهر الشياطين” إنخفضت هجماتهم عادة مما منحنا بعض الوقت للتعافي ” توقفت أغاثا مؤقتًا وغيرت الموضوع ” إذا كان هناك هذا الوحش حوله فهذا يعني أن بلدة شيطان لا يمكن أن تكون بعيدة … أين هم؟ “.
” ما مقدار معرفتك في صنع الحجر السحري؟ ” سأل رولاند ” وكيف تم صنع هذه الأحجار السحرية؟ “.
” لقد فهمنا فقط العلاقة بين القوة السحرية و الحجر السحري لكننا لم نتمكن من إنتاج الأحجار “.
Krotel
” لا يمكنكم إنتاجها؟ ” تساءلت تيلي بدهشة ” ماذا يعني ذلك؟ “.
” أصبحت الأسماء منتشرة على نطاق واسع في المعركة الثانية للإرادة الإلهية – قبل أن يكون لديهم أحجار سحرية لم يكن هناك فرق كبير بينهم إلى جانب مظهرهم “.
” هذه الأحجار السحرية صنعها الشياطين … ” تنهدت أغاثا ” إذا كان لدينا مصدر موثوق به لأحجار السحر لتمكنا من تحويل السحرة المساعدين إلى سحرة قتاليين وجيش الإله العقابي لن يكون موجودا “.
” أعتقد في معركة الإرادة الإلهية الثانية أصبحت هجماتهم أكثر تنوعًا ” سقط صوت أغاثا في الهزيمة ” هذه المرة تم سحقنا تمامًا في غضون 35 عامًا، على الرغم من أن جيش بليس خاض مواجهة قوية ضد لوردات الجحيم كان هناك العديد من الأعداء أكثر منا، سمعت من شيوخ الإتحاد أن الساحرات كان في الواقع لهم اليد العليا في السنوات العشر الأولى وأن شخصًا متعاليا يمكن أن يذبح فصيلة شيطان كاملة، ومع ذلك بعد أن بدأنا نخسر الكثير من الجنود إضطررنا للدفاع داخل مدينتنا “.
” صنعه الشياطين؟ ” لا يسع السحرة إلا أن يصدموا بينما يغمق تعبير رولاند.
” بالطبع لا لو كان هذا هو الحال لكان البشر محكوم عليهم بالفشل منذ فترة طويلة ” أدارت عينيها ” في المعركة الأولى للإرادة الإلهية لم يكن لدى معظم الشياطين الحجر السحري، بدلاً من ذلك إعتمدوا على أجسادهم الهائلة والدروع التي لا يمكن إختراقها وهاجموا المدن البشرية بالرماح المعدنية، تم تسجيل كل هذا بدقة في كتب التاريخ وبعد مئات السنين من الحرب تم غزو الأراضي البشرية شيئًا فشيئًا حتى أجبر الجميع على التراجع إلى السهول الخصبة ” توقفت أغاثا قليلا ” كان ذلك عندما كنا الأقرب إلى النصر، لو كنا قادتنا ساحرة وكان لدينا فصيلة مدربة من السحرة القتاليين لما تمكنت الشياطين حتى من أن تطأ أقدامهم منطقة الفجر “.
” ما مقدار معرفتك في صنع الحجر السحري؟ ” سأل رولاند ” وكيف تم صنع هذه الأحجار السحرية؟ “.
” ما مقدار معرفتك في صنع الحجر السحري؟ ” سأل رولاند ” وكيف تم صنع هذه الأحجار السحرية؟ “.
بدت لهجة هذين السؤالين فظة قليلاً ولم ترغب أغاثا في البداية في الرد عليه، ومع ذلك بالنظر إلى أن الشياطين أعداء حقيقيون للساحرات وأن هذه المعلومات ستظهر في النهاية، فقد خنقت ملاحظاتها على فظاظته وأجابت ببطء.
تجمدت أغاثا في حالة صدمة، لم تحلم أبدًا أن تيلي سيكون لديها حجر الطيران وحتى إكتشفت كيفية إستخدامه، بعد التردد لبعض الوقت تحدثت أخيرًا.
” كان هناك كائن غريب بين الشياطين والذي أطلقنا عليه إسم وحش الفوضى، مظهره كان يشبه برعم زهرة كبير بإرتفاع ثلاثة أو أربعة أشخاص وزحفت ببطء على مخالبها، وبعد أن إبتلعت أحجار الإله الإنتقامية يمكن أن تنتج مجموعة متنوعة من الأحجار السحرية، وتعتمد سرعة هذه العملية على النوع الذي يتم إنتاجه من الحجر السحري “.
بدت لهجة هذين السؤالين فظة قليلاً ولم ترغب أغاثا في البداية في الرد عليه، ومع ذلك بالنظر إلى أن الشياطين أعداء حقيقيون للساحرات وأن هذه المعلومات ستظهر في النهاية، فقد خنقت ملاحظاتها على فظاظته وأجابت ببطء.
” كيف تعرفين عن هذا؟ “.
” ماذا عن أنواع الأحجار السحرية؟ ” عبس رولاند ” هل كان لديهم دائمًا جميع أنواع الأحجار السحرية؟ “.
” لقد قبضنا على وحش حي مرة واحدة ” كانت غاضبة للغاية من تشكك الأمير ” شن جيش بليس هجومًا مفاجئًا على بلدة شيطانية نائية حيث كان هناك وحش من الفوضى ينتج أحجار الضوء، أعادتها الساحرات إلى تاكويلا وجعلتها تعمل من أجل المدينة المقدسة – كان هذا النوع من الشياطين غير ذكي للغاية لذلك كان يحول تلقائيًا الأحجار التي تم إطعامها، لسوء الحظ لم نكن نعرف كيف نجعله ينتج أحجارًا أكثر قوة، وبعد ستة أشهر تحول إلى اللون الأصفر وماتت مثل النبات الذي إقتلع، بعد ذلك أرسلت الجمعية الإستكشافية بضع ساحرات إلى مدن الشيطان الأخرى للتحقيق، أدت جميع التقارير إلى نفس النتيجة – كانت وحوش الفوضى هي الطريقة الوحيدة للحصول على الحجر السحري، وسيستغرق الأمر وقتًا أطول لإنتاج أحجار أكثر قوة، إستخدمت معظم الشياطين الحجر السحري في المعركة، على سبيل المثال قامت الشياطين المجنونة بوضع حجر سحري على أذرعها يمكن أن تثير طاقة جسمها على الفور ويمنحها قدرات هجومية بعيدة المدى وقوية “.
” كيف تعرفين عن هذا؟ “.
” إذا كان حجر الطيران هذا ينتمي إلى شيطان؟ ” سألت تيلي بفضول.
بدت لهجة هذين السؤالين فظة قليلاً ولم ترغب أغاثا في البداية في الرد عليه، ومع ذلك بالنظر إلى أن الشياطين أعداء حقيقيون للساحرات وأن هذه المعلومات ستظهر في النهاية، فقد خنقت ملاحظاتها على فظاظته وأجابت ببطء.
” على حد علمي فقط زعيم شيطان قوي يمكن أن يكون لديه مثل هذا الحجر السحري ” تنهدت أغاثا ” لذلك ربما ينتمي إلى غنائم معركة ضد متعالية “.
” إنتظري؟ ” أخذ لوحة من درج ونشرها أمام أغاثا.
” ماذا عن أنواع الأحجار السحرية؟ ” عبس رولاند ” هل كان لديهم دائمًا جميع أنواع الأحجار السحرية؟ “.
” كان هناك كائن غريب بين الشياطين والذي أطلقنا عليه إسم وحش الفوضى، مظهره كان يشبه برعم زهرة كبير بإرتفاع ثلاثة أو أربعة أشخاص وزحفت ببطء على مخالبها، وبعد أن إبتلعت أحجار الإله الإنتقامية يمكن أن تنتج مجموعة متنوعة من الأحجار السحرية، وتعتمد سرعة هذه العملية على النوع الذي يتم إنتاجه من الحجر السحري “.
” بالطبع لا لو كان هذا هو الحال لكان البشر محكوم عليهم بالفشل منذ فترة طويلة ” أدارت عينيها ” في المعركة الأولى للإرادة الإلهية لم يكن لدى معظم الشياطين الحجر السحري، بدلاً من ذلك إعتمدوا على أجسادهم الهائلة والدروع التي لا يمكن إختراقها وهاجموا المدن البشرية بالرماح المعدنية، تم تسجيل كل هذا بدقة في كتب التاريخ وبعد مئات السنين من الحرب تم غزو الأراضي البشرية شيئًا فشيئًا حتى أجبر الجميع على التراجع إلى السهول الخصبة ” توقفت أغاثا قليلا ” كان ذلك عندما كنا الأقرب إلى النصر، لو كنا قادتنا ساحرة وكان لدينا فصيلة مدربة من السحرة القتاليين لما تمكنت الشياطين حتى من أن تطأ أقدامهم منطقة الفجر “.
” أعتقد في معركة الإرادة الإلهية الثانية أصبحت هجماتهم أكثر تنوعًا ” سقط صوت أغاثا في الهزيمة ” هذه المرة تم سحقنا تمامًا في غضون 35 عامًا، على الرغم من أن جيش بليس خاض مواجهة قوية ضد لوردات الجحيم كان هناك العديد من الأعداء أكثر منا، سمعت من شيوخ الإتحاد أن الساحرات كان في الواقع لهم اليد العليا في السنوات العشر الأولى وأن شخصًا متعاليا يمكن أن يذبح فصيلة شيطان كاملة، ومع ذلك بعد أن بدأنا نخسر الكثير من الجنود إضطررنا للدفاع داخل مدينتنا “.
” ثم تمكنوا من الحصول على جميع أنواع الأحجار السحرية؟ “.
” … أنا لا اعرف لم يتم تسجيله أبدًا في أي كتب أو تعلمناه من الأسرى – لم يكن بإمكانهم البقاء لفترة طويلة بدون الضباب الأحمر، لذلك لم يكن لدينا الوقت الكافي لفهم لغتهم، والشياطين الذين لم يحتاجوا إلى الضباب الأحمر للبقاء على قيد الحياة كانوا جميعًا وحوشًا منخفضة المستوى لا يمكنها التواصل “.
” أعتقد في معركة الإرادة الإلهية الثانية أصبحت هجماتهم أكثر تنوعًا ” سقط صوت أغاثا في الهزيمة ” هذه المرة تم سحقنا تمامًا في غضون 35 عامًا، على الرغم من أن جيش بليس خاض مواجهة قوية ضد لوردات الجحيم كان هناك العديد من الأعداء أكثر منا، سمعت من شيوخ الإتحاد أن الساحرات كان في الواقع لهم اليد العليا في السنوات العشر الأولى وأن شخصًا متعاليا يمكن أن يذبح فصيلة شيطان كاملة، ومع ذلك بعد أن بدأنا نخسر الكثير من الجنود إضطررنا للدفاع داخل مدينتنا “.
” هل هذا بالفعل وحش شيطاني؟ “.
الأمير صامت لفترة طويلة وبدا أنه يفكر في شيء خطير للغاية، لقد فهم أخيراً أن رعب أغاثا لم يكن بسبب أن عدد الشياطين هائلاً فحسب بل كان تطورهم مخيفًا، من يدري ما هو نوع الجيش الذي شسيظهر في الهجوم التالي.
تجمدت أغاثا في حالة صدمة، لم تحلم أبدًا أن تيلي سيكون لديها حجر الطيران وحتى إكتشفت كيفية إستخدامه، بعد التردد لبعض الوقت تحدثت أخيرًا.
” هل فئات الشياطين المجنونة والشياطين المخيفة ولوردات الجحيم أنتم قمتم بتسميتها للشياطين؟ ” تيلي سألت بينما كان رولاند يفكر.
الأمير صامت لفترة طويلة وبدا أنه يفكر في شيء خطير للغاية، لقد فهم أخيراً أن رعب أغاثا لم يكن بسبب أن عدد الشياطين هائلاً فحسب بل كان تطورهم مخيفًا، من يدري ما هو نوع الجيش الذي شسيظهر في الهجوم التالي.
” أصبحت الأسماء منتشرة على نطاق واسع في المعركة الثانية للإرادة الإلهية – قبل أن يكون لديهم أحجار سحرية لم يكن هناك فرق كبير بينهم إلى جانب مظهرهم “.
بدت لهجة هذين السؤالين فظة قليلاً ولم ترغب أغاثا في البداية في الرد عليه، ومع ذلك بالنظر إلى أن الشياطين أعداء حقيقيون للساحرات وأن هذه المعلومات ستظهر في النهاية، فقد خنقت ملاحظاتها على فظاظته وأجابت ببطء.
” كيف تكاثروا؟ “.
” وحوش؟ “.
” … أنا لا اعرف لم يتم تسجيله أبدًا في أي كتب أو تعلمناه من الأسرى – لم يكن بإمكانهم البقاء لفترة طويلة بدون الضباب الأحمر، لذلك لم يكن لدينا الوقت الكافي لفهم لغتهم، والشياطين الذين لم يحتاجوا إلى الضباب الأحمر للبقاء على قيد الحياة كانوا جميعًا وحوشًا منخفضة المستوى لا يمكنها التواصل “.
تجمدت أغاثا في حالة صدمة، لم تحلم أبدًا أن تيلي سيكون لديها حجر الطيران وحتى إكتشفت كيفية إستخدامه، بعد التردد لبعض الوقت تحدثت أخيرًا.
” وحوش؟ “.
” ثم تمكنوا من الحصول على جميع أنواع الأحجار السحرية؟ “.
” نعم كانت الشياطين تتكون من العديد من الأنواع المختلفة ولكن كانت هناك فئتان رئيسيتان ” أوضحت بعناية ” أحدهما لديه قوة سحرية والآخر ليس لديه، هذا الأخير لم يكن بحاجة إلى الضباب الأحمر من أجل البقاء لكن مظهرهم وذكائهم لم يكن مختلفًا عن الحيوانات العادية، ومن الأمثلة على هذه الوحوش الزواحف التي يبلغ طولها ثمانية أقدام والتي كانت تحمل الإمدادات للشياطين، وأجنحة الشيطان المجنحة التي يمكن أن تحمل الشياطين في الهواء “.
الأمير صامت لفترة طويلة وبدا أنه يفكر في شيء خطير للغاية، لقد فهم أخيراً أن رعب أغاثا لم يكن بسبب أن عدد الشياطين هائلاً فحسب بل كان تطورهم مخيفًا، من يدري ما هو نوع الجيش الذي شسيظهر في الهجوم التالي.
” إنتظري؟ ” أخذ لوحة من درج ونشرها أمام أغاثا.
” لقد فهمنا فقط العلاقة بين القوة السحرية و الحجر السحري لكننا لم نتمكن من إنتاج الأحجار “.
” هل هذا بالفعل وحش شيطاني؟ “.
فقط غرب الغابة الخفية خلف جبل الثلج كبير ” أخبرها رولاند تقريبًا عن تحقيقه ” لقد تم تغطيته بالكامل في الضباب الأحمر “.
كانت لوحة الشيطان المجنح نابضة بالحياة بشكل لا يصدق وكانت بلا شك عمل ساحرة.
” أعتقد في معركة الإرادة الإلهية الثانية أصبحت هجماتهم أكثر تنوعًا ” سقط صوت أغاثا في الهزيمة ” هذه المرة تم سحقنا تمامًا في غضون 35 عامًا، على الرغم من أن جيش بليس خاض مواجهة قوية ضد لوردات الجحيم كان هناك العديد من الأعداء أكثر منا، سمعت من شيوخ الإتحاد أن الساحرات كان في الواقع لهم اليد العليا في السنوات العشر الأولى وأن شخصًا متعاليا يمكن أن يذبح فصيلة شيطان كاملة، ومع ذلك بعد أن بدأنا نخسر الكثير من الجنود إضطررنا للدفاع داخل مدينتنا “.
” هل رأيت واحدة من قبل؟ “.
” إنتظري؟ ” أخذ لوحة من درج ونشرها أمام أغاثا.
” ليس بعيدًا جدًا عن هنا ” إحتسى رولاند الشاي الخاص به وتابع ” إعتقدت أنه وحش شيطاني يروضه الشياطين لذا أنت تقولين … إنهم ليسوا نفس الشيء؟ “.
” كيف تعرفين عن هذا؟ “.
” بالطبع لا كانت الوحوش الشيطانية ذات المستوى المنخفض لا شيء سوى غذاء للشياطين، في حين أن الوحوش الشيطانية القوية كانت تهديدات فعلية للشياطين، عندما وصلت “أشهر الشياطين” إنخفضت هجماتهم عادة مما منحنا بعض الوقت للتعافي ” توقفت أغاثا مؤقتًا وغيرت الموضوع ” إذا كان هناك هذا الوحش حوله فهذا يعني أن بلدة شيطان لا يمكن أن تكون بعيدة … أين هم؟ “.
” لا يمكنكم إنتاجها؟ ” تساءلت تيلي بدهشة ” ماذا يعني ذلك؟ “.
فقط غرب الغابة الخفية خلف جبل الثلج كبير ” أخبرها رولاند تقريبًا عن تحقيقه ” لقد تم تغطيته بالكامل في الضباب الأحمر “.
تجمدت أغاثا في حالة صدمة، لم تحلم أبدًا أن تيلي سيكون لديها حجر الطيران وحتى إكتشفت كيفية إستخدامه، بعد التردد لبعض الوقت تحدثت أخيرًا.
“لا ليس تمامًا! ” هتفت أغاثا ” تُستخدم هذه الأبراج الحجرية القصيرة للحفاظ على الضباب الأحمر من خلال تبخير سائل مُخزن، لذا يجب إعادة تعبئتها بشكل دوري، ولهذا السبب تختبئ هذه الشياطين تحت الأرض دائمًا لتقليل الإستخدام، يمكننا محاولة إلتقاط هذه الكتيبة! “.
–+–
” بدء الهجوم على الشياطين؟ ” كل السحرة يلهثون في الخوف.
بواسطة :
” هناك شياطين متعددة العيون تقوم بالمراقبة مما يعني أنه ربما يكون هناك وحش فوضى في الكتيبة، وإلا لن تكون هناك شياطين عالية المستوى متمركزة في مثل هذه الكتيبة النائية والصغيرة ” عضت أغاثا شفتها ” ستحافظ وحوش الفوضى دائمًا على قدرتها على إنتاج حجرها السحري الأخير، حتى لو لم يكن حجرًا سحريًا قويًا لا يزال بإمكاننا إستخدامه لمواصلة البحث في المجتمع الإستكشافي، وحتى العثور على المبدأ لتغيير حجر الإله الإنتقامي! “.
فقط غرب الغابة الخفية خلف جبل الثلج كبير ” أخبرها رولاند تقريبًا عن تحقيقه ” لقد تم تغطيته بالكامل في الضباب الأحمر “.
–+–
الأمير صامت لفترة طويلة وبدا أنه يفكر في شيء خطير للغاية، لقد فهم أخيراً أن رعب أغاثا لم يكن بسبب أن عدد الشياطين هائلاً فحسب بل كان تطورهم مخيفًا، من يدري ما هو نوع الجيش الذي شسيظهر في الهجوم التالي.
بواسطة :
” بالطبع لا لو كان هذا هو الحال لكان البشر محكوم عليهم بالفشل منذ فترة طويلة ” أدارت عينيها ” في المعركة الأولى للإرادة الإلهية لم يكن لدى معظم الشياطين الحجر السحري، بدلاً من ذلك إعتمدوا على أجسادهم الهائلة والدروع التي لا يمكن إختراقها وهاجموا المدن البشرية بالرماح المعدنية، تم تسجيل كل هذا بدقة في كتب التاريخ وبعد مئات السنين من الحرب تم غزو الأراضي البشرية شيئًا فشيئًا حتى أجبر الجميع على التراجع إلى السهول الخصبة ” توقفت أغاثا قليلا ” كان ذلك عندما كنا الأقرب إلى النصر، لو كنا قادتنا ساحرة وكان لدينا فصيلة مدربة من السحرة القتاليين لما تمكنت الشياطين حتى من أن تطأ أقدامهم منطقة الفجر “.
” أعتقد في معركة الإرادة الإلهية الثانية أصبحت هجماتهم أكثر تنوعًا ” سقط صوت أغاثا في الهزيمة ” هذه المرة تم سحقنا تمامًا في غضون 35 عامًا، على الرغم من أن جيش بليس خاض مواجهة قوية ضد لوردات الجحيم كان هناك العديد من الأعداء أكثر منا، سمعت من شيوخ الإتحاد أن الساحرات كان في الواقع لهم اليد العليا في السنوات العشر الأولى وأن شخصًا متعاليا يمكن أن يذبح فصيلة شيطان كاملة، ومع ذلك بعد أن بدأنا نخسر الكثير من الجنود إضطررنا للدفاع داخل مدينتنا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
