مهمة الطيور في السماء
السيف تحرك.
في لمح البصر، اختفى. في الوقت نفسه تقريبا، خرج من المبنى عويل عنيف مختلف. مباشرة بعد ذلك جاء “ثود”، ثم صيحات الهتاف من الإغاثة. بعد نفس واحد فقط، ظهر غو تشينغ شان خارج المبنى مرة أخرى. واصل الطيران لأسفل. سرعان ما تناثر الدم على سيفه في الرياح العاوية. حمل غو تشينغ شان سيفا بيد واحدة بينما كان مواسي لورا المرتعشة باليد الأخرى. ثم أجاب على [كيندلينغ] “ها هنا، حصلت للتو على نقاط الروح”
من خلال العدسة، رأى غو تشينغ شان الوضع على الجانب الآخر من الباب.
كان لهذه الثعابين أيضا خاصية مميزة.
ثعابين.
“ماذا سأخفي عنك؟”
وكر من الثعابين.
رفعت الثعابين أعناقها وأجسامها الطويلة ملفوفة معاً وعيون باردة محدقة في الباب.
في نظر غو تشينغ شان، لم يكن هناك شيء سوى الثعابين المتشابكة.
“ماذا سأخفي عنك؟”
الغرفة المليئة بالثعابين كانت كافية لجعل أي شخص يشعر بالخدر عند النظر إليها.
بصمت، بدون صوت، خط من الضوء أرق حتى من الخيط قطع في جسده.
الأغرب من ذلك، أن هذه الثعابين بدت حساسة.
—— الفن السري، [قطع المياه]!
رفعت الثعابين أعناقها وأجسامها الطويلة ملفوفة معاً وعيون باردة محدقة في الباب.
سرعان ما أمسك بسيفه وأغلق عينيه وأخفى حضوره مرة أخرى. لاحظ غو تشينغ شان أن هناك باب خشبي تحت أقدام هذا المزارع. على ما يبدو، كان ينتظر بصمت هناك ليمنع أي شخص من المرور قاتل ممتاز، غو تشينغ شان حكم بصمت. “النظام، الرجل الشيطاني، يحمل أيضا [كيندلينغ]؟” سأل.
كما لو كانوا ينتظرون الإنقضاض على ما أو من كان شجاعاً بما يكفي للتطفل.
غو تشينغ شان فكر لفترة وجيزة.
كان لهذه الثعابين أيضا خاصية مميزة.
متجاهلا صرخة لورا اليائسة، غو تشينغ شان قفز فجأة من المبنى.
جميعهم حملوا قوى العناصر.
أثناء مطاردتهم، كانوا أيضا يتلاعبون بهم.
الجليد، النار، البرق، الرياح، الظلام، السام.
أثناء مطاردتهم، كانوا أيضا يتلاعبون بهم.
نسجت عناصر مختلفة معا، وتشكيل دوامة قوة فوضوية.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
بمجرد فتح الباب، سيتم امتصاص الدخيل نحو الدوامة.
لو لم يكن لديهم صليب فضي يضيء بنور مقدس لكانت الشياطين قد قتلتهم بالفعل.
إذا كان الدخيل ضعيفاً أو لا يملك مهارات خاصة، فإن الغاية الوحيدة بالنسبة له هي أن تأكله الثعابين حياً.
ضحك بصوت عال وأعلن.
ستكون هذه معركة مزعجة.
لا نقاط الروح …
غو تشينغ شان مدد العدسة الأحادية أكثر قليلاً.
ذهبوا من خلال الغيوم، بعد العاصفة الثلجية السفلية للهبوط.
الغرفة على الأرض تم عرضها في العدسة.
[لكن بالقفز هكذا لن تكون قادراً على كسب أي نقاط روحية] [كيندلينغ] تابع [من فضلك فكر في هذا بجدية، بدون نقاط الروح، لن تتمكن من كسب أي شيء من هذا!]
مجموعة من العفاريت كانوا يثرثرون فوق جثة بدون أي نية للتراجع.
“سنطير كالطيور في السماء”
الجثة كانت بالفعل نصف مأكولة، من الواضح أن هذا كان مشارك شاب خلال هذا الوقت من نداء طيور العليق.
ذهبوا من خلال الغيوم، بعد العاصفة الثلجية السفلية للهبوط.
من خلال هذه الغرفة، غو تشينغ شان رأى غرفة كاملة من الثيران المشتعلة تجري حولها.
الغرفة على الأرض تم عرضها في العدسة.
باستخدام عدسة واحدة، تمكن من رؤية طول الطريق إلى الطابق 550 بينما كان في الطابق 600.
—— الفن السري، [قطع المياه]!
كانت هناك بعض الشياطين الحقيقيين يطاردون زوج من الذكور والإناث.
مجموعة من العفاريت كانوا يثرثرون فوق جثة بدون أي نية للتراجع.
أثناء مطاردتهم، كانوا أيضا يتلاعبون بهم.
ومع ذلك، بفضل العدسة الأحادية، رأى غو تشينغ شان شخصا يختبئ في أسفل الرمل بيده سيف أبيض لامع.
الفرق في القوة بين الجانبين كان ببساطة كبيرا جدا.
لو لم يكن لديهم صليب فضي يضيء بنور مقدس لكانت الشياطين قد قتلتهم بالفعل.
لو لم يكن لديهم صليب فضي يضيء بنور مقدس لكانت الشياطين قد قتلتهم بالفعل.
لكن بهذا المعدل، القوة في ذلك الصليب ستستنفد قريبا.
—— الفن السري، [قطع المياه]!
في تلك المرحلة، لن تقتلهم الشياطين فحسب، بل سيحصل [كيندلينغ] أيضًا على المزيد من نقاط الروح.
غو تشينغ شان فكر لفترة وجيزة.
“هذه ليست قضايا قليلة لتريست على الإطلاق، أكثر شبهاً بي”
ثعابين.
غو تشينغ شان يتمتم.
بالرغم من أن الدرع نفسه كان ذهبيا، عندما ارتداه غو تشينغ شان، لم ينظر إلى كل بريق، بدلا من ذلك بدا رصين قليلا وحزين بدلا من ذلك.
بالتفكير في نظام [مهمة إله الحرب]، تحكم غو تشينغ شان في تركيز العدسة الأحادية للنظر عبر عدة مئات من الطوابق حتى وصل إلى الطابق 239
بمجرد فتح الباب، سيتم امتصاص الدخيل نحو الدوامة.
—— كان من المفترض أن يكون هناك شخص شيطاني هنا.
كان لهذه الثعابين أيضا خاصية مميزة.
صحراء مع الرمال المتدفقة، تقريبا مثل أمواج المحيط، ملأت الغرفة بأكملها.
كانت هناك بعض الشياطين الحقيقيين يطاردون زوج من الذكور والإناث.
كان الرمل يتوهج باللون الأحمر، كما لو كان ساخنا جدا، مما يجعل الهواء نفسه يشوه عن الحرارة.
“سيفك مثير للإعجاب، أسلحة باردة قادرة على اختراق الحواجز العالمية مثل هذه نادرة جدا” علقت لورا باهتمام.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك شيء آخر هنا.
الأغرب من ذلك، أن هذه الثعابين بدت حساسة.
ومع ذلك، بفضل العدسة الأحادية، رأى غو تشينغ شان شخصا يختبئ في أسفل الرمل بيده سيف أبيض لامع.
نسجت عناصر مختلفة معا، وتشكيل دوامة قوة فوضوية.
بالصدفة، فُتح باب في الصحراء في هذا الوقت.
ثم أخرج حبلا طويلا واستخدمه لربط لورا بنفسه.
خرج من الباب شاب بسيف.
في تلك المرحلة، لن تقتلهم الشياطين فحسب، بل سيحصل [كيندلينغ] أيضًا على المزيد من نقاط الروح.
“أهاها، أخيرا، الطابق التالي!”
كان لهذه الثعابين أيضا خاصية مميزة.
ضحك بصوت عال وأعلن.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك شيء آخر هنا.
بصمت، بدون صوت، خط من الضوء أرق حتى من الخيط قطع في جسده.
نسجت عناصر مختلفة معا، وتشكيل دوامة قوة فوضوية.
تجمد الشاب.
درع يو جي هذا احتوى على قناع، درع صدر، وسادات للكتف، واقيات للمعصم، قفازات، حزام، وسادات للركبة، أحذية المشي، صنع ليبدو بسيطا للغاية دون أي زينة زائدة، منحوت فقط مع الرونية المعقدة في جميع أنحائه.
سقط هذا الرأس نحو الصحراء، قُطع جسده إلى نصفين.
بوبو!
سيف طائر عاد إلى الصحراء والعودة إلى يد الرجل المختبئ.
أجاب نظام إله الحرب: [أولئك الذين هم عاديون جدا ينظر إليهم فقط كغذاء من قبل كيندلينغ]
سرعان ما أمسك بسيفه وأغلق عينيه وأخفى حضوره مرة أخرى.
لاحظ غو تشينغ شان أن هناك باب خشبي تحت أقدام هذا المزارع.
على ما يبدو، كان ينتظر بصمت هناك ليمنع أي شخص من المرور
قاتل ممتاز، غو تشينغ شان حكم بصمت.
“النظام، الرجل الشيطاني، يحمل أيضا [كيندلينغ]؟” سأل.
غو تشينغ شان نقر حقيبة مخزونه. طار درع ممزق بالشقوق والخدوش.
أجاب نظام إله الحرب: [أولئك الذين هم عاديون جدا ينظر إليهم فقط كغذاء من قبل كيندلينغ]
الرياح الثلجية تعوي بينما كانت تنهمر الى الداخل.
“فهمت”
صحيح.
إذا لم تجتاز هذه الجولة من الإختبارات في هذه المرحلة من الزمن، ستعتبر ضعيفًا بعض الشيء.
غو تشينغ شان لم يكلف نفسه عناء النظر إليه لفترة طويلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الجثة كانت بالفعل نصف مأكولة، من الواضح أن هذا كان مشارك شاب خلال هذا الوقت من نداء طيور العليق.
بإستخدام العدسة، ألقى نظرة على كل الطوابق الـ 600، غرفة غرفة.
مستنقعات الطين المميتة، متاهات الغابات الغامضة، حمامات الحمم الذائبة، المدن الشيطانية … وقد عرضت مشاهد مختلفة بوضوح من قبل العدسة الاحادية.
غو تشينغ شان رآهم جميعاً.
كانت هناك بضعة طوابق حيث غو تشينغ شان تمكن من رؤية عدد قليل من الناس لا تزال تكافح من أجل حياتهم.
بعد كل شيء، النداء من طيور العليق تم القيام به إلى جميع طبقات العالم الـ 900 مليون، لذلك كان هناك عدد قليل جدا من الناس الذين جاءوا للرد على ذلك.
غو تشينغ شان رأى بأم عينه كيف أن الشخص يؤكل حيا من قبل وحش.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك شيء آخر هنا.
لسوء الحظ، كانوا في الطابق الـ 97، بعيداً جداً عن غو تشينغ شان لذا لم يكن لديه الوقت حتى للتفكير في طريقة لإنقاذهم.
شكل هذا فتحة —— فتحة للذهاب إلى الطابق 600.
لم يسع غو تشينغ شان إلا أن يسأل “الناس الذين يموتون في ناطحة السحاب هذه، هل سيتم استيعاب جميع نقاط روحهم من خلال [كيندلينغ] “.
[صحيح، كيندلينغ سوف يمتص نقاط الروح من كل شخص مات في هذا العالم] واجهة إله الحرب أجابته.
“أنا في على عجلة من أمري، ألا يمكنني فقط الا انقذهم؟”
[يمكنك اختيار عدم إنقاذ هؤلاء الناس، ولكن بمجرد أن يمتص كيندلينغ نقاط الروح لكل شخص في ناطحة السحاب ذات 600 الطابق، فإن فرصه في التطور إلى الأصل ستزداد بشكل كبير]
غو تشينغ شان لم يقل شيئاً آخر.
قام بتعديل العدسة الأحادية مرة أخرى، وعاد إلى الطابق 550 بعد النظر من خلال جميع الطوابق الـ 600.
الذكور والإناث الذين كانوا يهربون من أجل حياتهم كانوا في خطر كبير.
فقد تمكنت الشياطين من اختراق حاجز الصليب الفضي الواقي.
غو تشينغ شان أنزل عدسة العين و تنهد بصمت.
من النظرة، سيضطر إلى إنقاذ كل شخص — لكن ليس لديه الكثير من الوقت.
“لماذا تبدو محبطاً جداً؟ هل بندي غير مفيد؟” سألت لورا.
غو تشينغ شان هزّ رأسه وأعاد العدسة إلى لورا.
“أنا فقط لا أستطيع أن أجد خليلتي في الداخل”
لورا سألت.
“هذه أخبار سيئة حقا” اتفقت لورا معه.
—— كان من المفترض أن يكون هناك شخص شيطاني هنا.
غو تشينغ شان فكر لفترة وجيزة.
مجموعة دروع جنرال يو جي الكاملة.
إذا أنقذت كل من هو عالق حالياً في المبنى، فسأكون عالقاً هنا لوقت طويل جداً.
لكن لا يمكنني تجاهلهم أيضاً.
إذا تمكن [كيندلينغ] من استيعاب نقاط روحهم، فإن فرصه في التطور ستزداد إلى حد كبير.
السيف تحرك.
بينما كان مترددًا، انحرفت نظرة غو تشينغ شان دون وعي إلى النص حول واجهة إله الحرب.
كما لو كانوا ينتظرون الإنقضاض على ما أو من كان شجاعاً بما يكفي للتطفل.
المهمة ما زالت تظهر هناك.
“هذا لإبقائك في مكانك، والتأكد من أننا لن ننفصل في معركة قاسية —– لا تقلقي، لقد قطعت بالفعل عهداً بإخراجك بالتأكيد من هنا” قال غو تشينغ شان.
[المهمة الأولى: الطيور في السماء، تم إصدارها]
المهمة ما زالت تظهر هناك.
تجمد غو تشينغ شان للحظة قصيرة.
تدفق ساحق من سيف التشي هرع نحو المبنى من الخارج.
راودته فكرة.
الكثير من الناس شككوا ذات مرة في شيء ما.
في الأصل، أعتقدت فقط أن تسلق الـ 600 طابق يجب أن يكون معقدا حقا، فقط الطائر المحلق سيكون قادرا على تجاهل كل هذا ويطير بحرية، لذلك أعطيته هذا الاسم التعسفي.
لكن الآن، يجب أن أشكر هذا الإسم على الفكرة.
لا نقاط الروح …
سحب سيف جبل المسارات الستة العظيم وحاول نحت مربع عقد على الأرض.
ثعابين.
شكل هذا فتحة —— فتحة للذهاب إلى الطابق 600.
إلى هذا، أعطت الجنية باي هوا – شيه داو لينغ إجابة واحدة فقط لإيقاف أسئلة الجميع.
“لدينا باب هنا، ماذا تفعل؟”
الغرفة على الأرض تم عرضها في العدسة.
لورا سألت.
من خلال العدسة، رأى غو تشينغ شان الوضع على الجانب الآخر من الباب.
“تجربة صغيرة” حدق غو تشينغ شان في الفتحة التي صنعها للتو وأجاب عليها.
بمجرد فتح الباب، سيتم امتصاص الدخيل نحو الدوامة.
“سيفك مثير للإعجاب، أسلحة باردة قادرة على اختراق الحواجز العالمية مثل هذه نادرة جدا” علقت لورا باهتمام.
في غمضة عين، غو تشينغ شان قد مر بالفعل عبر عشرات الطوابق.
غو تشينغ شان لم يجيب عليها وتنهد بصمت فقط.
سحب سيف جبل المسارات الستة العظيم وحاول نحت مربع عقد على الأرض.
لو كان نفس الحاجز مثل حاجز لورد عباءة الدم الذي يقفل على الروح، لكان ذلك أصعب بكثير.
سرعان ما أمسك بسيفه وأغلق عينيه وأخفى حضوره مرة أخرى. لاحظ غو تشينغ شان أن هناك باب خشبي تحت أقدام هذا المزارع. على ما يبدو، كان ينتظر بصمت هناك ليمنع أي شخص من المرور قاتل ممتاز، غو تشينغ شان حكم بصمت. “النظام، الرجل الشيطاني، يحمل أيضا [كيندلينغ]؟” سأل.
في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان يتظاهر بالنوم دون وضع حراسته على الإطلاق، لهذا السبب كان محاصراً تماماً فيه.
لكن بهذا المعدل، القوة في ذلك الصليب ستستنفد قريبا.
كان من الصعب جدا الهروب بمجرد أن تكون محاصراً.
من حسن حظه، سيف جبل المسارات الستة العظيم قد نجح هذه المرة ونجح في حفر ثقب في الحاجز العالمي.
مما يعني أن فكرة غو تشينغ شان يمكن تنفيذها الآن.
هيسس~
جاء صوت هسهسه مشوش وفوضوي من الحفرة التي نحتها غو تشينغ شان.
ثعابين العناصر داخل وكر الثعابين أصبحت حذرة.
“أي نوع من الصوت هذا؟ ما الذي بداخلها؟” لورا حاولت أن تسأل.
كانت تشعر بعدم الراحة.
“غير مناسب للأطفال” أجاب غو تشينغ شان.
“حقا!!”
وضعت لورا العدسة في عينيها بحماس، أرادت أن ترى.
غو تشينغ شان أمسك بالعدسة.
“لا تنظري”
“لماذا؟”
“إنهم في الواقع مجموعة من الصغار اللطفاء”
بقوله ذلك، غيّر غو تشينغ شان تجهزه [عنوان إله الحرب] إلى [قاتل بارع].
[قاتل بارع]
[تجهيز هذا اللقب يمنحك لقب مهارة: الحصاد]
[الحصاد: عندما تقتل عدو في ضربة واحدة على الفور، الطاقة الروحية المستخدمة في تلك الضربة ستسترد]
غو تشينغ شان مدد العدسة الأحادية أكثر قليلاً.
—— سيضمن هذا أن تكون لدي طاقة روحانية كافية لإنفاقها.
كانت حركاته سريعة وماهرة، مما أدى إلى ربطهما بإحكام.
غو تشينغ شان نقر حقيبة مخزونه.
طار درع ممزق بالشقوق والخدوش.
ضحك غو تشينغ شان بمرح قبل أن يسير بسرعة إلى حافة ناطحة السحاب المكونة من 600 طابق.
مجموعة دروع جنرال يو جي الكاملة.
في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان يتظاهر بالنوم دون وضع حراسته على الإطلاق، لهذا السبب كان محاصراً تماماً فيه.
الكثير من الناس شككوا ذات مرة في شيء ما.
وكر من الثعابين.
——لماذا كان على مجموعة مدرعات الجنرالات أن تكون ملفتة للنظر؟ فمن شأنه أن يسبب مخاوف أمنية للجنرالات أثناء سيرهم في ساحة المعركة.
في نظر غو تشينغ شان، لم يكن هناك شيء سوى الثعابين المتشابكة.
إلى هذا، أعطت الجنية باي هوا – شيه داو لينغ إجابة واحدة فقط لإيقاف أسئلة الجميع.
نسجت عناصر مختلفة معا، وتشكيل دوامة قوة فوضوية.
“نحن المزارعون، فقط شخص مستعد وقادر على وضع نفسه أمام المزارعين الآخرين مؤهل لارتداء عباءة الجنرال”
في تلك المرحلة، لن تقتلهم الشياطين فحسب، بل سيحصل [كيندلينغ] أيضًا على المزيد من نقاط الروح.
الدرع يحوم من تلقاء نفسه، يسبح مثل الأسماك الواعية حول غو تشينغ شان.
كانت هناك بعض الشياطين الحقيقيين يطاردون زوج من الذكور والإناث.
درع يو جي هذا احتوى على قناع، درع صدر، وسادات للكتف، واقيات للمعصم، قفازات، حزام، وسادات للركبة، أحذية المشي، صنع ليبدو بسيطا للغاية دون أي زينة زائدة، منحوت فقط مع الرونية المعقدة في جميع أنحائه.
ذهبوا من خلال الغيوم، بعد العاصفة الثلجية السفلية للهبوط.
بالرغم من أن الدرع نفسه كان ذهبيا، عندما ارتداه غو تشينغ شان، لم ينظر إلى كل بريق، بدلا من ذلك بدا رصين قليلا وحزين بدلا من ذلك.
بالتفكير في نظام [مهمة إله الحرب]، تحكم غو تشينغ شان في تركيز العدسة الأحادية للنظر عبر عدة مئات من الطوابق حتى وصل إلى الطابق 239
قيّمت لورا درعه قليلاً قبل أن تتمتم قائلة “يا لها من مجموعة جميلة من الألعاب”
“سيفك مثير للإعجاب، أسلحة باردة قادرة على اختراق الحواجز العالمية مثل هذه نادرة جدا” علقت لورا باهتمام.
“ألعاب؟”
بقول ذلك، حمل غو تشينغ شان لورا من كتفه ووضعها أمام صدره.
“في الواقع، هذه المجموعة من الدروع سيئة للغاية، حتى أسوأ بالمقارنة مع سيفك” حكمت لورا عليها بقسوة.
الدرع يحوم من تلقاء نفسه، يسبح مثل الأسماك الواعية حول غو تشينغ شان.
“إنه يناسبني”
نسجت عناصر مختلفة معا، وتشكيل دوامة قوة فوضوية.
بقول ذلك، حمل غو تشينغ شان لورا من كتفه ووضعها أمام صدره.
كان الرمل يتوهج باللون الأحمر، كما لو كان ساخنا جدا، مما يجعل الهواء نفسه يشوه عن الحرارة.
ثم أخرج حبلا طويلا واستخدمه لربط لورا بنفسه.
لو كان نفس الحاجز مثل حاجز لورد عباءة الدم الذي يقفل على الروح، لكان ذلك أصعب بكثير.
“ما الذي تفعله؟” كانت لورا حذرة.
ثم تحولت أسطر النص إلى صوت.
“هذا لإبقائك في مكانك، والتأكد من أننا لن ننفصل في معركة قاسية —– لا تقلقي، لقد قطعت بالفعل عهداً بإخراجك بالتأكيد من هنا” قال غو تشينغ شان.
متجاهلا صرخة لورا اليائسة، غو تشينغ شان قفز فجأة من المبنى.
كانت حركاته سريعة وماهرة، مما أدى إلى ربطهما بإحكام.
لا نقاط الروح …
ثم عقد غو تشينغ شان عقدتين أو 3 عقد أخرى، وحاول التأرجح صعودا وهبوطا، وخطوات ذهابا وإيابا للتحقق من استقرار الحبل.
في نظر غو تشينغ شان، لم يكن هناك شيء سوى الثعابين المتشابكة.
كان مشدوداً.
الغرفة المليئة بالثعابين كانت كافية لجعل أي شخص يشعر بالخدر عند النظر إليها.
—— هذا جيد بما فيه الكفاية لكي لا تسقط لورا.
كما لو كانوا ينتظرون الإنقضاض على ما أو من كان شجاعاً بما يكفي للتطفل.
أومأ برضا.
ثم عقد غو تشينغ شان عقدتين أو 3 عقد أخرى، وحاول التأرجح صعودا وهبوطا، وخطوات ذهابا وإيابا للتحقق من استقرار الحبل.
“لا أزال أشعر بأنك تخفي شيئاً عني” لورا كانت مرتابه.
كما لو كانوا ينتظرون الإنقضاض على ما أو من كان شجاعاً بما يكفي للتطفل.
“ماذا سأخفي عنك؟”
كان الرمل يتوهج باللون الأحمر، كما لو كان ساخنا جدا، مما يجعل الهواء نفسه يشوه عن الحرارة.
ضحك غو تشينغ شان بمرح قبل أن يسير بسرعة إلى حافة ناطحة السحاب المكونة من 600 طابق.
“نحن المزارعون، فقط شخص مستعد وقادر على وضع نفسه أمام المزارعين الآخرين مؤهل لارتداء عباءة الجنرال”
“سنطير كالطيور في السماء”
متجاهلا صرخة لورا اليائسة، غو تشينغ شان قفز فجأة من المبنى.
وضع القناع الفضي وانتهى من التحضيرات النهائية.
بقول ذلك، حمل غو تشينغ شان لورا من كتفه ووضعها أمام صدره.
أدركت لورا ببطء شيئا بينما كانت تتحدث بصوت خافت على نحو متزايد “انتظر لحظة! أنت تعرف أنني أخاف من الارتفاع، ماذا عن ان نقوم ـــ آآآآّ غو تشينغ شان، أنا أكرهك!!”
إذا أنقذت كل من هو عالق حالياً في المبنى، فسأكون عالقاً هنا لوقت طويل جداً. لكن لا يمكنني تجاهلهم أيضاً. إذا تمكن [كيندلينغ] من استيعاب نقاط روحهم، فإن فرصه في التطور ستزداد إلى حد كبير.
متجاهلا صرخة لورا اليائسة، غو تشينغ شان قفز فجأة من المبنى.
الكثير من الناس شككوا ذات مرة في شيء ما.
ذهبوا من خلال الغيوم، بعد العاصفة الثلجية السفلية للهبوط.
المهمة ما زالت تظهر هناك.
في غمضة عين، غو تشينغ شان قد مر بالفعل عبر عشرات الطوابق.
في الأصل، أعتقدت فقط أن تسلق الـ 600 طابق يجب أن يكون معقدا حقا، فقط الطائر المحلق سيكون قادرا على تجاهل كل هذا ويطير بحرية، لذلك أعطيته هذا الاسم التعسفي. لكن الآن، يجب أن أشكر هذا الإسم على الفكرة.
—— بهذه الطريقة، لن يحتاج إلى النزول طابق تلو الآخر، مما يوفر الكثير من الوقت.
في الأصل، أعتقدت فقط أن تسلق الـ 600 طابق يجب أن يكون معقدا حقا، فقط الطائر المحلق سيكون قادرا على تجاهل كل هذا ويطير بحرية، لذلك أعطيته هذا الاسم التعسفي. لكن الآن، يجب أن أشكر هذا الإسم على الفكرة.
على الفور تقريبا، ظهرت أسطر من النص على واجهة مستخدم [كيندلينغ].
ذهبوا من خلال الغيوم، بعد العاصفة الثلجية السفلية للهبوط.
ثم تحولت أسطر النص إلى صوت.
“المكافآت. لا أحتاج إلى أي مكافآت” أجاب غو تشينغ شان.
[يرجى العودة إلى السطح فورا!]
[يرجى العودة إلى السطح فورا!]
[لا يمكنك القفز من خارج المبنى، لن تحصل على أي مكافأة من تريست بهذه الطريقة]
“فهمت” صحيح. إذا لم تجتاز هذه الجولة من الإختبارات في هذه المرحلة من الزمن، ستعتبر ضعيفًا بعض الشيء. غو تشينغ شان لم يكلف نفسه عناء النظر إليه لفترة طويلة.
“المكافآت. لا أحتاج إلى أي مكافآت” أجاب غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان يتمتم.
[لكن بالقفز هكذا لن تكون قادراً على كسب أي نقاط روحية]
[كيندلينغ] تابع [من فضلك فكر في هذا بجدية، بدون نقاط الروح، لن تتمكن من كسب أي شيء من هذا!]
غو تشينغ شان فكر لفترة وجيزة.
لا نقاط الروح …
في نظر غو تشينغ شان، لم يكن هناك شيء سوى الثعابين المتشابكة.
غو تشينغ شان لم يرد.
بواسطة :
فجأة ظهر سيف في يده.
على الفور تقريبا، ظهرت أسطر من النص على واجهة مستخدم [كيندلينغ].
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
على الفور تقريبا، ظهرت أسطر من النص على واجهة مستخدم [كيندلينغ].
“الطابق 550… هنا!” تمتم غو تشينغ شان.
ثعابين.
السيف تحرك.
الرياح الثلجية تعوي بينما كانت تنهمر الى الداخل.
—— الفن السري، [قطع المياه]!
بالتفكير في نظام [مهمة إله الحرب]، تحكم غو تشينغ شان في تركيز العدسة الأحادية للنظر عبر عدة مئات من الطوابق حتى وصل إلى الطابق 239
تدفق ساحق من سيف التشي هرع نحو المبنى من الخارج.
“ماذا سأخفي عنك؟”
دونغ دونغ دونغ دونغ دونغ دونغ دونغ!
[يرجى العودة إلى السطح فورا!] [يرجى العودة إلى السطح فورا!] [لا يمكنك القفز من خارج المبنى، لن تحصل على أي مكافأة من تريست بهذه الطريقة]
مع أصوات الانفجارات المستمرة، انكسر الجدار الخارجي للطابق 550.
نسجت عناصر مختلفة معا، وتشكيل دوامة قوة فوضوية.
الرياح الثلجية تعوي بينما كانت تنهمر الى الداخل.
بواسطة :
غو تشينغ شان ترك سيف جبل المسارات الستة العظيم وسحب سيف الأرض الثقيل.
في لمح البصر، اختفى. في الوقت نفسه تقريبا، خرج من المبنى عويل عنيف مختلف. مباشرة بعد ذلك جاء “ثود”، ثم صيحات الهتاف من الإغاثة. بعد نفس واحد فقط، ظهر غو تشينغ شان خارج المبنى مرة أخرى. واصل الطيران لأسفل. سرعان ما تناثر الدم على سيفه في الرياح العاوية. حمل غو تشينغ شان سيفا بيد واحدة بينما كان مواسي لورا المرتعشة باليد الأخرى. ثم أجاب على [كيندلينغ] “ها هنا، حصلت للتو على نقاط الروح”
في لمح البصر، اختفى.
في الوقت نفسه تقريبا، خرج من المبنى عويل عنيف مختلف.
مباشرة بعد ذلك جاء “ثود”، ثم صيحات الهتاف من الإغاثة.
بعد نفس واحد فقط، ظهر غو تشينغ شان خارج المبنى مرة أخرى.
واصل الطيران لأسفل.
سرعان ما تناثر الدم على سيفه في الرياح العاوية.
حمل غو تشينغ شان سيفا بيد واحدة بينما كان مواسي لورا المرتعشة باليد الأخرى.
ثم أجاب على [كيندلينغ] “ها هنا، حصلت للتو على نقاط الروح”
كان مشدوداً.
بواسطة :
“في الواقع، هذه المجموعة من الدروع سيئة للغاية، حتى أسوأ بالمقارنة مع سيفك” حكمت لورا عليها بقسوة.
الأغرب من ذلك، أن هذه الثعابين بدت حساسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
