الفصل 72: الكيوبي
الفصل 72: الكيوبي
أصبح هذا القلق المستمر مزعجًا أكثر فأكثر.
“لا يهم ، طالما أنك ما زلت أنت ، فلن أغير أفكاري عنك أبدًا.”
“نعم.”
استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.
استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.
بعد تسليم السيف إلى القسم ، عاد نايتو إلى الأرض.
لقد سئم نايتو من التعرض للهجوم طوال الوقت مؤخرًا ، ولم يرغب في اختيار أي مهام أخرى ، فقد كان كسولًا للغاية ، لذلك عاد للتو إلى المنزل.
لم يكن المكان الذي كان يعيش فيه مكانًا صدئًا من قبل ، فقد انتقل إلى مكان أفضل بالقرب من وسط القرية.
بعد كل شيء ، نايتو هو عضو أنبو الآن.
“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”
بعض من الأنبو ليس لديهم حتى مكان بمفردهم ، فهم يعيشون فقط في قسم الأنبو .
لم يكن المكان الذي كان يعيش فيه مكانًا صدئًا من قبل ، فقد انتقل إلى مكان أفضل بالقرب من وسط القرية.
بينما كانت تنتظر أي معلومات عن نايتو ، شعرت بالقلق بشكل غير متوقع.
بالعودة إلى المنزل ، فكر نايتو لفترة طويلة ، وكان مستعدًا لمواصلة ممارسته.
“هل حقا؟”
حتى الآن ، كان نايتو بحاجة إلى خوض الكثير من المعارك ، لذلك لم يمارس سوى النينجوتسو والتحركات ، لكنه الآن بحاجة إلى التركيز على تدريب جسده.
نظرت كوشينا إلى باب المنزل وشدت فمها.
لكن الشمس لم تتوقف عند هذا الحد ، وبدأ الظلام يسيطر على المكان.
بدأت السماء تصبح أكثر قتامة ، من الواضح أنه لم تكن هناك أي فرصة للتدريب اليوم ، لذلك كان بحاجة للاستعداد لبدء ممارسته مرة أخرى غدًا.
“إنه وعد!”
في الواقع ، فكر في القيام ببعض المهام الأخرى مع داي ، لكن نايتو قرر القيام بتدريبه.
جعل هذا نايتو أكثر ريبة ، لابد أن هناك شيئًا ما!
لم يستطع نايتو التفكير في أي شيء.
لأن هذا قد يعترض خطته للتركيز على تقوية جسده ، و سيحتاج إلى تعلم المزيد من التحركات حول كيفية إخفاء وتتبع شاكرا العدو.
قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.
“لنأخذ قسطًا من الراحة اليوم.”
“لا ، لا شيء.”
شعر نايتو أن هناك شيئًا ما خطأ.
نعم ، كل ما يحتاجه الآن هو إرخاء جسده ، خرج نايتو من الغرفة وقفز مباشرة على السطح ، كان دائمًا معجبًا بالمنظر في كونوها.
عندما كان آخر شروق للشمس ينزل على صخرة الهوكاجي ، كان الظل يسقط على رؤوس الهوكاجي الثلاثة.
استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.
يا له من منظر رائع ، فقد جعل نايتو مذهولا للحظة.
لكن الشمس لم تتوقف عند هذا الحد ، وبدأ الظلام يسيطر على المكان.
في هذا الوقت ، حرك نايتو عينيه إلى أسفل السقف ، وفجأة تفاجأ بشخصية شخص ما.
بعض من الأنبو ليس لديهم حتى مكان بمفردهم ، فهم يعيشون فقط في قسم الأنبو .
ما وقعت عليه عيناه كان صورة لفتاة صغيرة ، لكن عندما فكر في الأمر لم يكن من المستغرب رؤيتها.
قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.
…….
بالتفكير في هذا ، هز نايتو رأسه قليلاً.
في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.
في منزل نايتو.
في اللحظة التالية ، نظرت كوشينا بقليل من التردد على وجهها بينما كان جسدها يرتجف.
نعم ، كل ما يحتاجه الآن هو إرخاء جسده ، خرج نايتو من الغرفة وقفز مباشرة على السطح ، كان دائمًا معجبًا بالمنظر في كونوها.
اعتادت كوشينا زيارة نايتو كل يوم.
لكن نايتو خرج في مهمة مع داي ولم يخبرها هذا ، لقد شعرت بالقلق عليه ، وأرادت معرفة ما حدث معه ، لكنها لم تستطع العثور على أي معلومات.
لكن نايتو كانت حالة مختلفة.
هل الختم يضعف؟
كانت تأتي كل يوم ، لكن المنزل كان خاليًا.
قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.
بينما كانت تنتظر أي معلومات عن نايتو ، شعرت بالقلق بشكل غير متوقع.
“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”
لم يستطع نايتو التفكير في أي شيء.
أصبح هذا القلق المستمر مزعجًا أكثر فأكثر.
“أوه … انتظر ، إنها تغادر بالفعل.”
نظرت كوشينا إلى باب المنزل وشدت فمها.
“عندما يعود إلى المنزل ، سأحرص على تأنيبه بشدة!”
بعد تسليم السيف إلى القسم ، عاد نايتو إلى الأرض.
يا له من منظر رائع ، فقد جعل نايتو مذهولا للحظة.
عندما سمع نايتو هذه الجملة كاد يسقط من السطح.
في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.
أخافته هذه الجملة أكثر من محاربة تسوكي ، لكنه شعر بالأسف تجاهها نوعًا ما ، فقد غادر القرية دون إخبارها ، فليس من المفاجئ أنها غاضبة ، لقد جعلها قلقة للغاية.
“أوه … انتظر ، إنها تغادر بالفعل.”
“لا يهم ، طالما أنك ما زلت أنت ، فلن أغير أفكاري عنك أبدًا.”
هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟
كانت كوشينا مستعدة لمغادرة المكان في حالة يأس ، لذلك خطط لمفاجأتها .
في اللحظة التي خرجت فيها من المكان ، نظر إليها نايتو.
هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟
“سعال.”
هذه المرة لم يعد نايتو مختبئًا على السطح ، لقد كان خلفها تمامًا.
لأن هذا قد يعترض خطته للتركيز على تقوية جسده ، و سيحتاج إلى تعلم المزيد من التحركات حول كيفية إخفاء وتتبع شاكرا العدو.
قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.
“لنأخذ قسطًا من الراحة اليوم.”
بالعودة إلى المنزل ، فكر نايتو لفترة طويلة ، وكان مستعدًا لمواصلة ممارسته.
“…”
استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.
في مرحلة ما ، كان نايتو واثقًا من أنه سيكون لديه القدرة على إضفاء بعض المنطق عليه.
ثم ركضت نحوه وعانقته.
“أنت غبي!!”
عندما كان آخر شروق للشمس ينزل على صخرة الهوكاجي ، كان الظل يسقط على رؤوس الهوكاجي الثلاثة.
لا يستطيع نايتو مساعدتها في التخلص من مستقبلها.
“همم …”
“لا ، لا شيء.”
حسنًا ، كان يعلم أنه يستحق ذلك ، غادر دون أن يخبرها ، هذا كان قاسيًا بعض الشيء.
…….
“نعم حقا.”
لقد كان مستعدًا لهذا التوبيخ الذي كانت تتحدث عنه ، لكنه لم يتوقع أنه سيحصل على عناق دافئ بدلاً من ذلك.
عندما حاولت معانقته ، فقدت كوشينا كل قوتها لذا سقطت نوعاً ما بين ذراعي نايتو ، لذا عانقها بشدة.
لا يستطيع نايتو مساعدتها في التخلص من مستقبلها.
“في المرة القادمة تأكد من إخباري قبل أن تذهب … حتى إذا كنت لا تقلق بشأن نفسك … إقلق بشأن الآخرين …”
لقد سئم نايتو من التعرض للهجوم طوال الوقت مؤخرًا ، ولم يرغب في اختيار أي مهام أخرى ، فقد كان كسولًا للغاية ، لذلك عاد للتو إلى المنزل.
شعر نايتو أن هناك شيئًا ما خطأ.
في الواقع ، هذه الأشياء ليست مهمة ، بغض النظر عما إذا كان هذا يحدث الآن أو في المستقبل القريب ، من الصعب تغيير حقيقة أن كوشينا هي الجينشوريكي.
شيء ما غير صحيح.
نظرت كوشينا إلى باب المنزل وشدت فمها.
بوجه قلق ، لمس نايتو رأسها بلطف وسألها: “ماذا حدث؟”
“لا ، لا شيء.”
بعض من الأنبو ليس لديهم حتى مكان بمفردهم ، فهم يعيشون فقط في قسم الأنبو .
كوشينا تفلت من أيدي نايتو، من دون الادلاء بأي اتصال العين.
جعل هذا نايتو أكثر ريبة ، لابد أن هناك شيئًا ما!
“همم …”
شعر نايتو بأثر الخوف في عينيها.
ما الذي تخاف منه؟
جعل هذا نايتو أكثر ريبة ، لابد أن هناك شيئًا ما!
لم يستطع نايتو التفكير في أي شيء.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أخبار عن وفاة الجينشوريكي السابق.
في اللحظة التالية ، نظرت كوشينا بقليل من التردد على وجهها بينما كان جسدها يرتجف.
هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟
“يوو نايتو … إذا قلت … إذا كنت وحشًا ، فما رأيك بي؟”
“لا يهم ، طالما أنك ما زلت أنت ، فلن أغير أفكاري عنك أبدًا.”
تخطى قلب كوشينا الخفقان عندما قالت هذه الجملة.
“عندما يعود إلى المنزل ، سأحرص على تأنيبه بشدة!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أخبار عن وفاة الجينشوريكي السابق.
في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.
بعد كل شيء ، نايتو هو عضو أنبو الآن.
لكن نايتو خرج في مهمة مع داي ولم يخبرها هذا ، لقد شعرت بالقلق عليه ، وأرادت معرفة ما حدث معه ، لكنها لم تستطع العثور على أي معلومات.
إذا كان أي شخص آخر ، فهو بالتأكيد لن يفهم ما تعنيه.
لكن نايتو كانت حالة مختلفة.
الكيوبي!
“يوو نايتو … إذا قلت … إذا كنت وحشًا ، فما رأيك بي؟”
هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟
“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أخبار عن وفاة الجينشوريكي السابق.
حتى لو تم إخفاء هذا الأمر ، يجب أن تكون هناك إجراءت خاصة للقيام بها.
…….
هل الختم يضعف؟
بالعودة إلى المنزل ، فكر نايتو لفترة طويلة ، وكان مستعدًا لمواصلة ممارسته.
كانت تأتي كل يوم ، لكن المنزل كان خاليًا.
لا ، ليس هذا هو السبب.
لكن حتى الآن ، لم يتغير مسار المستقبل.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن هذا الموقف ، حتى في القصة الأصلية لم تكن هناك أي تفاصيل حول هذا الحدث ، لم يكن نايتو يعرف شيئًا عن هذا الموقف.
يا له من منظر رائع ، فقد جعل نايتو مذهولا للحظة.
“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”
لكن حتى الآن ، لم يتغير مسار المستقبل.
عندما حاولت معانقته ، فقدت كوشينا كل قوتها لذا سقطت نوعاً ما بين ذراعي نايتو ، لذا عانقها بشدة.
بالتفكير في هذا ، هز نايتو رأسه قليلاً.
أصبح هذا القلق المستمر مزعجًا أكثر فأكثر.
“لا ، لا شيء.”
في الواقع ، هذه الأشياء ليست مهمة ، بغض النظر عما إذا كان هذا يحدث الآن أو في المستقبل القريب ، من الصعب تغيير حقيقة أن كوشينا هي الجينشوريكي.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن هذا الموقف ، حتى في القصة الأصلية لم تكن هناك أي تفاصيل حول هذا الحدث ، لم يكن نايتو يعرف شيئًا عن هذا الموقف.
ما الذي تخاف منه؟
لا يستطيع نايتو مساعدتها في التخلص من مستقبلها.
ومع ذلك ، فإن نايتو قادر على تغيير مصيرها.
ما وقعت عليه عيناه كان صورة لفتاة صغيرة ، لكن عندما فكر في الأمر لم يكن من المستغرب رؤيتها.
لا ، ليس هذا هو السبب.
هذا ليس مستحيلاً.
حسنًا ، كان يعلم أنه يستحق ذلك ، غادر دون أن يخبرها ، هذا كان قاسيًا بعض الشيء.
“لا يهم ، طالما أنك ما زلت أنت ، فلن أغير أفكاري عنك أبدًا.”
لا يستطيع نايتو مساعدتها في التخلص من مستقبلها.
مد نايتو يده ووضعها بلطف على وجهها الجميل ، نظرت إليه بعيونها البراقة.
لقد قصد حقا ما قاله.
لكن حتى الآن ، لم يتغير مسار المستقبل.
عرف نايتو أن هذا الثعلب ذو الذيل التسعة الذي يخاف منه الجميع ، ليس سوى ثعلب لطيف.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أخبار عن وفاة الجينشوريكي السابق.
في مرحلة ما ، كان نايتو واثقًا من أنه سيكون لديه القدرة على إضفاء بعض المنطق عليه.
أصبح هذا القلق المستمر مزعجًا أكثر فأكثر.
هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟
إذا لم تقم إحدى الضربات بالعمل ، فسوف يرسل وابلًا من اللكمات تجاهه.
“يوو نايتو … إذا قلت … إذا كنت وحشًا ، فما رأيك بي؟”
حتى الآن ، كان نايتو بحاجة إلى خوض الكثير من المعارك ، لذلك لم يمارس سوى النينجوتسو والتحركات ، لكنه الآن بحاجة إلى التركيز على تدريب جسده.
الاستماع إلى تلك الكلمات الطيبة من نايتو ، يصبح اليأس والخوف الذي كان في قلب كوشينا سعادة وفرحة.
“هل حقا؟”
قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.
لا يستطيع نايتو مساعدتها في التخلص من مستقبلها.
“نعم حقا.”
“سعال.”
عندما سمع نايتو هذه الجملة كاد يسقط من السطح.
“إنه وعد!”
“نعم.”
في منزل نايتو.
في الواقع ، هذه الأشياء ليست مهمة ، بغض النظر عما إذا كان هذا يحدث الآن أو في المستقبل القريب ، من الصعب تغيير حقيقة أن كوشينا هي الجينشوريكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
