…
قالت نايتينجل ” صاحب السمو إحترس من الإصابة بنزلة برد ” ظهرت ورائه ووضعت على ظهره معطف خفيف.
بالطبع قد لا يفهمون بالضرورة الغرض من الحملة وأهميتها ولكن طالما كان هناك خبز مجاني لقد كان ذلك بمثابة يوم إحتفال لهم، كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقوم فيها رولاند بتقليد الولائم “النبيلة” التي يتم إستضافتها في مدينة الملك، على حافة الطاولة توجد عدة أحواض تحتوي على جميع أنواع التوابل حتى يتمكنوا من وضع النكهة على طعامهم وفقًا لذوقهم الخاص على غرار بوفيهات الأجيال اللاحقة.
” لا شيء ” أجاب رولاند بينما يبتسمان لبعض ” لقد كانت لدي الرغبة في رؤية أراضي فجأة “.
” مرحباً بعودتك ” قال رولاند وهو يحمل كأسين من النبيذ إلى آنا ” يجب أن تكون الرحلة صعبة بالنسبة لك “.
إبتسم رولاند ” من يدري؟ “.
” لقد قلت ذلك بالفعل على الرصيف ” أخذت آنا كوبًا واحدًا ” وما زال جوابي هو نفسه لم يكن الأمر صعبا “.
” لأن اليوم كانت المرة الأولى التي يعرضون فيها الدراما الجديدة المسماة بالفجر ” أوضح رولاند بسعادة ” علاوة على ذلك كان أيضًا العرض الأول بعد عدة أشهر من مغادرة الفرقة للبلدة، ربما كان القرويون فرحين برؤية الأنسة ماي والأنسة إيرين مرة أخرى “.
عندما همست بصوت ضعيف كانت عيونها مليئة بإبتسامة حلوة، رؤية هذا كان على رولاند الكفاح من أجل مقاومة الدافع لإحتضانها على الفور، بدلاً من ذلك تابع وتبادل كأس إحتفال مع السحرة الآخرين.
لأنها لم تكن المرة الأولى التي يرون فيها هذا لم تشعر الساحرات الآخريات في التحالف أنه كان غريبًا جدًا، ومع ذلك أصبحت عيون سيلفي مستديرة من الصدمة قبل إلقاء نظرة إتهامية على رولاند، رأت أنه يتحرك بينما يرتدي تعبيرًا محرجًا – هل توجد بالفعل مثل هذه العادة لتقبيل الرأس عند الإحتفال بالأفعال البطولية في المضايق؟.
” ماذا عني؟ ” سألت لايتنينغ.
” … هل هذه عادة من أهل المضيق؟ “.
قال رولاند ” ستحصل أيضًا على حصتك ” مستدعيًا النادل الذي أخذ منه ثمًا كوبًا من عصير التفاح ” إعملي بجد “.
” مرحباً بعودتك ” قال رولاند وهو يحمل كأسين من النبيذ إلى آنا ” يجب أن تكون الرحلة صعبة بالنسبة لك “.
” أنا أطلب شرب النبيذ! ” نظرت إليه الطفلة بعيون كبيرة.
–+–
” هاه … ” بعد التفكير في الأمر قرر رولاند في النهاية أن يحقق رغبتها، بعد كل شيء كان فضول هذه الطفلة دائمًا مرتفعًا جدًا، لذا إذا رفضها طوال الوقت فربما تتعلم من نايتينجل وتتسلل إلى المطبخ لكي تسرق الخمر بدلاً من ذلك.
” مرحباً بعودتك ” قال رولاند وهو يحمل كأسين من النبيذ إلى آنا ” يجب أن تكون الرحلة صعبة بالنسبة لك “.
” حسناً ولكن مشروب واحد فقط “.
” لأن اليوم كانت المرة الأولى التي يعرضون فيها الدراما الجديدة المسماة بالفجر ” أوضح رولاند بسعادة ” علاوة على ذلك كان أيضًا العرض الأول بعد عدة أشهر من مغادرة الفرقة للبلدة، ربما كان القرويون فرحين برؤية الأنسة ماي والأنسة إيرين مرة أخرى “.
” نعم! “.
كان السكان الذين تم إدخالهم حديثًا لا يزالون في المرحلة التي كانوا مشغولين فيها بتوفير المال من أجل شراء منزل، ولكن عندما تمكنوا من الإستقرار كان من المحتم أن يدخل السوق ذروة جديدة في المبيعات، ما الذي يحتاجه الناس بالضبط؟ في بعض الأحيان كان تناول الطعام وشربه بالفعل يكفي ليكونوا ممتنين للورد ومتابعته حتى وفاتهم.
عندما سلمها رولاند نبيذًا أبيض ضعيفًا مخلوطًا بعصير العنب والثلج إقتربت منه فجأة ومنحته قبلة على خده.
قالت نايتينجل ” صاحب السمو إحترس من الإصابة بنزلة برد ” ظهرت ورائه ووضعت على ظهره معطف خفيف.
” … هل هذه عادة من أهل المضيق؟ “.
بالطبع قد لا يفهمون بالضرورة الغرض من الحملة وأهميتها ولكن طالما كان هناك خبز مجاني لقد كان ذلك بمثابة يوم إحتفال لهم، كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقوم فيها رولاند بتقليد الولائم “النبيلة” التي يتم إستضافتها في مدينة الملك، على حافة الطاولة توجد عدة أحواض تحتوي على جميع أنواع التوابل حتى يتمكنوا من وضع النكهة على طعامهم وفقًا لذوقهم الخاص على غرار بوفيهات الأجيال اللاحقة.
” بالتأكيد ” أومأت لايتنينغ على محمل الجد ” هذا ما أخبرني به أبي! “.
” ماذا عني؟ ” سألت لايتنينغ.
لأنها لم تكن المرة الأولى التي يرون فيها هذا لم تشعر الساحرات الآخريات في التحالف أنه كان غريبًا جدًا، ومع ذلك أصبحت عيون سيلفي مستديرة من الصدمة قبل إلقاء نظرة إتهامية على رولاند، رأت أنه يتحرك بينما يرتدي تعبيرًا محرجًا – هل توجد بالفعل مثل هذه العادة لتقبيل الرأس عند الإحتفال بالأفعال البطولية في المضايق؟.
كان الوقت لتبادل نخب مع الوزراء عندما وصل الأمر إلى رئيس الكيميائيين إنحنى الرجل وهمس ” صاحب السمو منذ أن أعطيتني الكيمياء الوسيطة لقد قرأتها بالفعل مرتين، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا أستطيع فهمها “.
كان الوقت لتبادل نخب مع الوزراء عندما وصل الأمر إلى رئيس الكيميائيين إنحنى الرجل وهمس ” صاحب السمو منذ أن أعطيتني الكيمياء الوسيطة لقد قرأتها بالفعل مرتين، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا أستطيع فهمها “.
قال رولاند ” ستحصل أيضًا على حصتك ” مستدعيًا النادل الذي أخذ منه ثمًا كوبًا من عصير التفاح ” إعملي بجد “.
” إذا كنت تتحدث عن هذا التكوين دون الذري للمادة فهذا الجزء يتضمن الكثير من المعرفة المادية لذلك عليك قراءة كتاب آخر لفهمه ” أشار رولاند ” أقترح عليك أولاً قراءة الفيزياء الأولية قبل المرور عبر بقايا الكيمياء الوسيطة مرة أخرى، بهذه الطريقة يمكن الإجابة على الكثير من الشكوك “.
كان السكان الذين تم إدخالهم حديثًا لا يزالون في المرحلة التي كانوا مشغولين فيها بتوفير المال من أجل شراء منزل، ولكن عندما تمكنوا من الإستقرار كان من المحتم أن يدخل السوق ذروة جديدة في المبيعات، ما الذي يحتاجه الناس بالضبط؟ في بعض الأحيان كان تناول الطعام وشربه بالفعل يكفي ليكونوا ممتنين للورد ومتابعته حتى وفاتهم.
” هذا ما كنت سأفعله لكن … ” لقد تردد للحظة قبل المتابعة ” صاحب السمو الملكي لماذا تستخدم الألوان على غلاف كل كتاب قديم مختلف؟ هل هناك أي معنى خاص لها؟ “.
” إذا كنت تتحدث عن هذا التكوين دون الذري للمادة فهذا الجزء يتضمن الكثير من المعرفة المادية لذلك عليك قراءة كتاب آخر لفهمه ” أشار رولاند ” أقترح عليك أولاً قراءة الفيزياء الأولية قبل المرور عبر بقايا الكيمياء الوسيطة مرة أخرى، بهذه الطريقة يمكن الإجابة على الكثير من الشكوك “.
” هذا … ” فكر رولاند للحظة ” يمثل اللون المتطلبات والوقت اللازم لفهمه “.
بالطبع قد لا يفهمون بالضرورة الغرض من الحملة وأهميتها ولكن طالما كان هناك خبز مجاني لقد كان ذلك بمثابة يوم إحتفال لهم، كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقوم فيها رولاند بتقليد الولائم “النبيلة” التي يتم إستضافتها في مدينة الملك، على حافة الطاولة توجد عدة أحواض تحتوي على جميع أنواع التوابل حتى يتمكنوا من وضع النكهة على طعامهم وفقًا لذوقهم الخاص على غرار بوفيهات الأجيال اللاحقة.
” هكذا إذا؟ ” فكر كايل ” من الأخضر إلى اللون الأرجواني يبدو أنه كلما كان اللون أعمق كلما كانت المعرفة المسجلة بعمق أكبر، وبهذه الطريقة يجب أن تكون “الكيمياء المتقدمة” سوداء بالتأكيد؟ “.
” آه ” أذهل كايل” لماذا؟ “.
” لا إنها برتقالية “.
كان السكان الذين تم إدخالهم حديثًا لا يزالون في المرحلة التي كانوا مشغولين فيها بتوفير المال من أجل شراء منزل، ولكن عندما تمكنوا من الإستقرار كان من المحتم أن يدخل السوق ذروة جديدة في المبيعات، ما الذي يحتاجه الناس بالضبط؟ في بعض الأحيان كان تناول الطعام وشربه بالفعل يكفي ليكونوا ممتنين للورد ومتابعته حتى وفاتهم.
” آه ” أذهل كايل” لماذا؟ “.
عندما همست بصوت ضعيف كانت عيونها مليئة بإبتسامة حلوة، رؤية هذا كان على رولاند الكفاح من أجل مقاومة الدافع لإحتضانها على الفور، بدلاً من ذلك تابع وتبادل كأس إحتفال مع السحرة الآخرين.
إبتسم رولاند ” من يدري؟ “.
” هذا … ” فكر رولاند للحظة ” يمثل اللون المتطلبات والوقت اللازم لفهمه “.
…
” … هل هذه عادة من أهل المضيق؟ “.
في منتصف المأدبة خرج رولاند من القاعة وذهب إلى شرفة القلعة، وقف تحت نسيم المساء الذي يهب بلطف لم يستطع أن يساعد ولكنه شعر بالبرد البسيط، لقد أدرك نصف الخريف بالفعل وبعبارة أخرى لن يمر وقت طويل قبل أن يمتد الشتاء الطويل على المنطقة الغربية بأكملها بالثلوج ويؤدي إلى أشهر الشياطين، لكن الوضع خلال هذا العام والعام السابق أصبح مختلفًا عن الأسود والأبيض.
” هاه … ” بعد التفكير في الأمر قرر رولاند في النهاية أن يحقق رغبتها، بعد كل شيء كان فضول هذه الطفلة دائمًا مرتفعًا جدًا، لذا إذا رفضها طوال الوقت فربما تتعلم من نايتينجل وتتسلل إلى المطبخ لكي تسرق الخمر بدلاً من ذلك.
جلبت التجارة مع قافلة التجارة الخاصة يمارغريت الكثير من المال العائم، وفي مقابل الغذاء والمواد تم دفع الكثير من هذه العملات الذهبية للناس في شكل راتب، وفقًا لإحصائيات سوق الراحة أظهرت المبيعات الأخيرة للمنتجات نموًا كبيرًا والتي من خلالها ستحسن بعض السلع بشكل كبير من نوعية حياة الناس، كانت مبيعات منتجات مثل اللحم والبيض تنمو بسرعة خاصة ولا شك أن هذا كان علامة على التحسن التدريجي في مستويات معيشة الناس، على وجه الخصوص كان جميع السكان الأصليين قد حصلوا على مساكن مجانية جديدة، في حين أن رواتبهم مقارنةً بالماضي قد زادت أيضًا كثيرًا، في الوقت الحاضر بدأوا حتى في شراء الأطعمة التي عادة ما يمكنهم الإستمتاع بها فقط خلال المهرجانات.
أقيمت مأدبة إحتفالية كبرى في القاعة الرئيسية لقلعة البلدة، بالإضافة إلى السحرة حضر جميع كبار الموظفين في مجلس المدينة والجيش الأول هذا العيد بالكامل، كان هناك النبلاء مثل باروف وكارتر لانيس وكذلك أيرون و كايل سيشي الذين كانوا من خلفية مدنية، خاصة بالنسبة إلى الأخير كان على رولاند أن يبذل الكثير من الجهد لإقناعه بالخروج من المختبر وحضور مأدبة “لا معنى لها” وفقا له، كما أمر العاملين في المطبخ خبزوا كمية كبيرة من الخبز الأبيض بإستخدام النشا المكرر المتبقي من تصنيع المتفجرات وقاموا بتوزيعه على جميع سكان البلدة، طالما كانت بحوزتهم بطاقة هوية يمكنهم الحصول على كمية لا محدودة من الطعام اللذيذ في قاعة المدينة، على الرغم من أن الجيش الأول كان في طريقه إلى المنزل إلا أن معظم سكان البلدة قد علموا بالفعل بفوزهم في المعركة.
كان السكان الذين تم إدخالهم حديثًا لا يزالون في المرحلة التي كانوا مشغولين فيها بتوفير المال من أجل شراء منزل، ولكن عندما تمكنوا من الإستقرار كان من المحتم أن يدخل السوق ذروة جديدة في المبيعات، ما الذي يحتاجه الناس بالضبط؟ في بعض الأحيان كان تناول الطعام وشربه بالفعل يكفي ليكونوا ممتنين للورد ومتابعته حتى وفاتهم.
أمالت نايتينجل رأسها ونظرت إليه بعيون حريصة وهي تسأل ” ماذا عنا؟ “.
قالت نايتينجل ” صاحب السمو إحترس من الإصابة بنزلة برد ” ظهرت ورائه ووضعت على ظهره معطف خفيف.
–+–
ألقت القماش على رولاند وأخذت قطعة من السمك المجفف من حقيبتها وجاءت إلى جانبه ” ماذا يحدث هنا؟ “.
–+–
” لا شيء ” أجاب رولاند بينما يبتسمان لبعض ” لقد كانت لدي الرغبة في رؤية أراضي فجأة “.
ألقت القماش على رولاند وأخذت قطعة من السمك المجفف من حقيبتها وجاءت إلى جانبه ” ماذا يحدث هنا؟ “.
” يبدو أن المدينة لا تزال مشغولة للغاية ” أشارت نايتينجل إلى ساحة المدينة التي لا تزال مضاءة بشكل مشرق ” الوقت ليل بالفعل ولا يزال هناك الكثير من الناس الذين لم يعودوا إلى ديارهم “.
جلبت التجارة مع قافلة التجارة الخاصة يمارغريت الكثير من المال العائم، وفي مقابل الغذاء والمواد تم دفع الكثير من هذه العملات الذهبية للناس في شكل راتب، وفقًا لإحصائيات سوق الراحة أظهرت المبيعات الأخيرة للمنتجات نموًا كبيرًا والتي من خلالها ستحسن بعض السلع بشكل كبير من نوعية حياة الناس، كانت مبيعات منتجات مثل اللحم والبيض تنمو بسرعة خاصة ولا شك أن هذا كان علامة على التحسن التدريجي في مستويات معيشة الناس، على وجه الخصوص كان جميع السكان الأصليين قد حصلوا على مساكن مجانية جديدة، في حين أن رواتبهم مقارنةً بالماضي قد زادت أيضًا كثيرًا، في الوقت الحاضر بدأوا حتى في شراء الأطعمة التي عادة ما يمكنهم الإستمتاع بها فقط خلال المهرجانات.
” لأن اليوم كانت المرة الأولى التي يعرضون فيها الدراما الجديدة المسماة بالفجر ” أوضح رولاند بسعادة ” علاوة على ذلك كان أيضًا العرض الأول بعد عدة أشهر من مغادرة الفرقة للبلدة، ربما كان القرويون فرحين برؤية الأنسة ماي والأنسة إيرين مرة أخرى “.
” مرحباً بعودتك ” قال رولاند وهو يحمل كأسين من النبيذ إلى آنا ” يجب أن تكون الرحلة صعبة بالنسبة لك “.
لكن مع ذلك ستصبح الأنسة ماي السيدة ماي لانيس قريبًا، في الواقع لم يتوقع أبدًا أن يتصرف قائد فرسانه بحسم شديد لإمساك نجمة الغرب، عندما أبلغه الطرف الآخر بوجه مخلص عن نيته كان يشعر بالذهول أولاً لفترة من الوقت قبل أن يستجيب أخيرًا، إحتاج حفل زفاف الفارس إلى حصوله على موافقة اللورد، لكن رولاند لم يكن لديه أي إعتراض على هذا النوع من الأحداث السعيدة، في النهاية كان من المقرر عقد حفل زفاف الزوجين بعد نهاية أشهر الشياطين، على وجه التحديد اليوم الذي ستصبح فيه البلدة رسمياً مدينة.
” إذا كنت تتحدث عن هذا التكوين دون الذري للمادة فهذا الجزء يتضمن الكثير من المعرفة المادية لذلك عليك قراءة كتاب آخر لفهمه ” أشار رولاند ” أقترح عليك أولاً قراءة الفيزياء الأولية قبل المرور عبر بقايا الكيمياء الوسيطة مرة أخرى، بهذه الطريقة يمكن الإجابة على الكثير من الشكوك “.
” لقد كان مكانًا ميتًا عندما تسللت لأول مرة إلى هذه البلدة ” هتفت نايتينجل ” ولكن الآن حتى أثناء الوقوف في القلعة يبدو أنني ما زلت أشعر بالجو البهيج الذي يحيط بنا “
” بالطبع هذا صحيح بالنسبة لكم ” قال رولاند ” أعدكم “.
” الحياة ستتحسن يومًا بعد يوم ” رفع رولاند رأسه إلى أعلى وهو ينظر إلى سماء الليل الصافية بينما أخذ نفسًا عميقًا، لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين القيام بها مثل توسيع نطاق التعليم وإنشاء رعاية صحية عامة، وزيادة كمية المنشآت الثقافية وتشجيع معدل المواليد وما إلى ذلك، كل هذه الأشياء ستحول الإقليم الغربي إلى قوة مستقرة وتضع الأساس لتوحيد مملكة غرايكاستل
كان السكان الذين تم إدخالهم حديثًا لا يزالون في المرحلة التي كانوا مشغولين فيها بتوفير المال من أجل شراء منزل، ولكن عندما تمكنوا من الإستقرار كان من المحتم أن يدخل السوق ذروة جديدة في المبيعات، ما الذي يحتاجه الناس بالضبط؟ في بعض الأحيان كان تناول الطعام وشربه بالفعل يكفي ليكونوا ممتنين للورد ومتابعته حتى وفاتهم.
أمالت نايتينجل رأسها ونظرت إليه بعيون حريصة وهي تسأل ” ماذا عنا؟ “.
” حسناً ولكن مشروب واحد فقط “.
” بالطبع هذا صحيح بالنسبة لكم ” قال رولاند ” أعدكم “.
كان السكان الذين تم إدخالهم حديثًا لا يزالون في المرحلة التي كانوا مشغولين فيها بتوفير المال من أجل شراء منزل، ولكن عندما تمكنوا من الإستقرار كان من المحتم أن يدخل السوق ذروة جديدة في المبيعات، ما الذي يحتاجه الناس بالضبط؟ في بعض الأحيان كان تناول الطعام وشربه بالفعل يكفي ليكونوا ممتنين للورد ومتابعته حتى وفاتهم.
–+–
” لقد كان مكانًا ميتًا عندما تسللت لأول مرة إلى هذه البلدة ” هتفت نايتينجل ” ولكن الآن حتى أثناء الوقوف في القلعة يبدو أنني ما زلت أشعر بالجو البهيج الذي يحيط بنا “
بواسطة :
Krotel
” هذا … ” فكر رولاند للحظة ” يمثل اللون المتطلبات والوقت اللازم لفهمه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
