تمثال ذهبي
بعد أن استمتعت بطهي غو تشينغ شان، ضحكت شانو وهي تسمعه يسأل ذلك.
“حسناً، غونغزي، أعتقد أن حساء أمس كان جيد جداً”
“غونغزي، استيقظ”
الآن، كان في قمة أدائه.
صوت أنثوي نادى.
جلست شانو بجانب السرير، نظرت إليه برفق.
غو تشينغ شان فتح عينيه.
“أنتِ على حق، ربما عندما نعود، قد يكون عبقري ما قد اقتحم عالم التجديد”
كان لا يزال في شقته القديمة المتهالكة في الأحياء الفقيرة في سنوات مراهقته وطفولته.
طُرق الباب.
جلست شانو بجانب السرير، نظرت إليه برفق.
“أنت ببساطة متعب جدا، كيف تشعر الآن؟” سألت شانو.
“يا له من امر محرج، غفوت دون ان اعني ذلك. إلى متى كنت غائباً؟”
روح الطبخ هذا كان لذيذاً جداً.
“يوم وليلة”
غو تشينغ شان رأى التمثال الذهبي العملاق مرة أخرى
“إلى هذا الحد!”
طُرق الباب.
غو تشينغ شان صُدم.
عندما يتذكر ما رآه ، شعر أن شيئًا ما قد توقف.
“أنت ببساطة متعب جدا، كيف تشعر الآن؟” سألت شانو.
كانت فوضى كاملة، أحيانا بعض المناظر الغريبة تضيء في الأفق للحظة وجيزة قبل الذهاب.
تفحص غو تشينغ شان حالته الحالية بعناية.
“لا، سيد الشياطين قتل نفسه”
كلٌ من إرهاقه العقلي والجسدي ذهب بدون أثر.
السفينة بدأت تتباطأ.
بعد أن غرق في نوم عميق، تمكن من نيل الراحة والشفاء اللذين يستحقهما.
كانوا جميعا أحياء، يتنفسون عوالم. كان ذلك بسبب مرور السفينة بها بزاوية صحيحة بالضبط وأجزاء من ما كان يحدث فيها أصبحت مرئية.
الآن، كان في قمة أدائه.
ظهر عالم آخر أمام عيون غو تشينغ شان.
“انها جيدة جدا، أنا مرتاح تماما الآن، ولو انني جائعا قليلا”
طُرق الباب.
بقول ذلك، غو تشينغ شان وقف وتمدد.
“مئتا سنة؟ كم هو مثير للإعجاب، هل أقنع سيد الشيطان؟”
“ماذا تريدين أن تأكلي؟” سأل شانو.
“يوم وليلة”
بعد أن استمتعت بطهي غو تشينغ شان، ضحكت شانو وهي تسمعه يسأل ذلك.
الآن، كان في قمة أدائه.
“ما المضحك؟”
الآن، كان في قمة أدائه.
“سمعت أنه في بنية المجتمع البشري العادية، فإن المسؤول عن الطبخ في المنزل هو عادة الأنثى، في حين أن الذكر هو المسؤول عن العمل الخارجي”
AhmedZirea
“لقد تغير الزمن، حتى الرجال يجب أن يتعلموا الاعتناء بأنفسهم هذه الأيام”
حتى قبل أن يجيب غو تشينغ شان، تحدث صوت آخر [هناك خمسة أيام متبقية في هذه الرحلة. أنت ستصل إلى نادي عدالة القبضة الحديدية في 5 أيام]
“حسناً، غونغزي، أعتقد أن حساء أمس كان جيد جداً”
غو تشينغ شان نظر الى التمثال مرة اخرى.
“ثم سنتناول بعض الحساء ووجبة خفيفة أيضاً”
5 أيام.
بقول ذلك، نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه ووضع جزءًا من روح الطبخ.
5 أيام.
جربت شانو جزءا منها، لم يسعها إلا أن تمدح “جيدة جدا”
“لأنه بعد كل هذه السنوات، استخدم أعماله ليخبر الآخرين دون شك انه شخص يُخاف ويُعجب به”
هذه كانت روح الطبخ من إعداد تشين شياو لو.
منذ أن بدأ رحلته إلى العالم فائق الأبعاد تدفق وقته أصبح موحداً.
يعتبر طبخ تشين شياو لو من الدرجة الأولى في عالم الزراعة، جنبًا إلى جنب مع مهاراته في صناعة الجعة المحترمة، يستطيع هو وغو تشينغ شان أن يمضيا عدة أيام دون أن تنفد منهم الأشياء التي يتحدثا عنها.
معتقدًا أن هذا صحيح، غو تشينغ شان هدأ من جديد.
بتذكر تشين شياو لو، ابتسم غو تشينغ شان “بالطبع هي كذلك، روح الطبخ هذه ليست شيئا يمكن لأي شخص أن يصنعها”
“حسناً، غونغزي، أعتقد أن حساء أمس كان جيد جداً”
لم يسع شانو إلا أن تسأل “لم يصنعها غونغزي؟”
“غريب …”
“أخي الأكبر صنعها”
موجات غير مرئية انتشرت في مقدمة السفينة.
“لا عجب” شانو أومأت، “ثم، كل واحد منكم جاء من جاء مدرسة الطهي؟”
لاحظ غو تشينغ شان تمثالا ذهبيا عملاقا لامعا يقف في وسط مدينة.
“…ليس كما تظنين”
“تناولي أولاً، سأعد الحساء”
“الخوف والإعجاب؟”
بقول ذلك، غو تشينغ شان بدأ ينشغل.
هذا الوصف يعني أنه في كثير من الأحيان يفعل أشياء لا يمكن لأحد أن يتنبأ بها. إذا كان هذا هو الحال، قد يكون من الصعب قليلا التعرف على باري.
“كم من الوقت برأيك تعتقد أنه لدينا حتى نصل إلى ذلك المكان المدعو نادي عدالة القبضة الحديدية؟” سألت شانو وهي تأكل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ما المضحك؟”
روح الطبخ هذا كان لذيذاً جداً.
تحولت شانو مرة أخرى إلى سيف وعادت إلى بحر فكر غو تشينغ شان.
شعرت شانو فجأة أن اختيارها اتباع غونغزي في ذلك الوقت كان يستحق ذلك تماما.
بينما كان في السفينة يفكر في ذلك، تباطأت من جديد، اذ انتشرت موجة اخرى غير مرئية عند مقدمتها.
حتى قبل أن يجيب غو تشينغ شان، تحدث صوت آخر [هناك خمسة أيام متبقية في هذه الرحلة. أنت ستصل إلى نادي عدالة القبضة الحديدية في 5 أيام]
لم يسع شانو إلا أن تسأل “لم يصنعها غونغزي؟”
غو تشينغ شان كان مذهولا.
كانت فوضى كاملة، أحيانا بعض المناظر الغريبة تضيء في الأفق للحظة وجيزة قبل الذهاب.
5 أيام.
…
لم تكن هذه فترة قصيرة من الوقت بالنسبة له.
رأى نفس التمثال الذهبي مرة أخرى.
الأهم من ذلك.
النظام دعا العالم حيث جاء غو تشينغ شان منه “مقبرة العالم”، لكنه يرفض الإجابة على غو تشينغ شان لماذا سمي بهذه الطريقة.
منذ أن بدأ رحلته إلى العالم فائق الأبعاد تدفق وقته أصبح موحداً.
من يعلم متى سيتمكن من العودة.
كل دقيقة يقضيها هنا تمر دقيقة واحدة في الواقع.
القدرة على رؤية نفس التمثال في عدة عوالم متتالية كان في حد ذاته شيء غريب.
حسناً، منذ أن تغير فهمه للعوالم، فإن هذا العالم لم يعد يسمى “واقع” بعد الآن.
التمثال نفسه كان واقعيا بشكل لا يصدق، تعابير الوجه كانت جيدة جدا بحيث يمكنك أن تقول كم القلب وضع فيه في لمحة واحدة.
لأن الكم الهائل من العوالم في 900 مليون طبقة عالم كانت كلها حقيقية تماماً.
لاحظ غو تشينغ شان تمثالا ذهبيا عملاقا لامعا يقف في وسط مدينة.
النظام دعا العالم حيث جاء غو تشينغ شان منه “مقبرة العالم”، لكنه يرفض الإجابة على غو تشينغ شان لماذا سمي بهذه الطريقة.
بعد أن غرق في نوم عميق، تمكن من نيل الراحة والشفاء اللذين يستحقهما.
بالتفكير في ذلك، كان غو تشينغ شان قلقا “نحن نغادر لمدة طويلة، آمل ألا يقع عالمنا الأصلي في نوع من الفوضى مرة أخرى”
جلست شانو بجانب السرير، نظرت إليه برفق.
بعد أن يأخذ 5 أيام للوصول إلى نادي عدالة القبضة الحديدية، عليه أن يفكر في طريقة للبقاء هناك أيضا.
“الخوف والإعجاب؟”
من يعلم متى سيتمكن من العودة.
بعد أن يأخذ 5 أيام للوصول إلى نادي عدالة القبضة الحديدية، عليه أن يفكر في طريقة للبقاء هناك أيضا.
عزّته شانو “لا تقلق غونغزي، بعد أن يندمج العالمين، ستصبح قوة جميع الكائنات الحية أقوى، سيسير كل شيء على ما يرام قريبا”
“يوم وليلة”
معتقدًا أن هذا صحيح، غو تشينغ شان هدأ من جديد.
الآن، كان في قمة أدائه.
“أنتِ على حق، ربما عندما نعود، قد يكون عبقري ما قد اقتحم عالم التجديد”
بعد لحظات قليلة.
…
هذه المرة، لم تغادر السفينة العالم على الفور، لذا تمكن غو تشينغ شان من رؤية التمثال بعناية شديدة.
مرت خمسة أيام في غمضة عين
وقف وخرج.
طُرق الباب.
“لقد تغير الزمن، حتى الرجال يجب أن يتعلموا الاعتناء بأنفسهم هذه الأيام”
“آسف لإزعاجك، لكننا سنصل إلى وجهتك قريباً” صوت الرجل العجوز جاء من الخارج.
ذهب بعيدا في جزء من الثانية.
“حسنا” أجاب غو تشينغ شان.
عزّته شانو “لا تقلق غونغزي، بعد أن يندمج العالمين، ستصبح قوة جميع الكائنات الحية أقوى، سيسير كل شيء على ما يرام قريبا”
تحولت شانو مرة أخرى إلى سيف وعادت إلى بحر فكر غو تشينغ شان.
بقول ذلك، نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه ووضع جزءًا من روح الطبخ.
وقف وخرج.
هذه كانت روح الطبخ من إعداد تشين شياو لو.
الرجل العجوز كان ينتظره عند الباب.
“هل أنت مسرور بغرفتنا؟” سأل الرجل العجوز.
“أنا مسرور جدا، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنت من الاسترخاء إلى هذا الحد” أعرب غو تشينغ شان بإخلاص شديد عن امتنانه.
عندما سمع الرجل العجوز ذلك، ابتسم “أنا سعيد”
الرجل العجوز قاد غو تشينغ شان إلى سطح السفينة.
لاحظ غو تشينغ شان أن أبواب الغرف الأخرى فتحت دون أي شيء في داخلها على الإطلاق.
“الضيوف الثلاثة الآخرون نزلوا؟”
“لقد فعلوا، وجهاتهم لم تكن بعيدة حقا، إلا أن عذر بادليغ باري المتأسف لهذا المكان استغرق جهدا أكبر قليلا للوصول إليه”
“آه، أنا في الواقع أبحث عنه”
“لذا أردت مقابلته؟” الرجل العجوز عاد لينظر إلى غو تشينغ شان، وجد على ما يبدو أن غير متوقع.
غو تشينغ شان أومأ للتأكيد.
جمعية حارس البرج كانت لطيفة تجاهي لذا ليست مشكلة أن أقول لهم هذا.
أنا لا أعرف باري أيضاً
ربما بعد أن يكتشف الرجل العجوز ذلك سيكون قادراً على إعطائي بعض النصائح أيضاً.
فكر الرجل العجوز قليلا وسأل “هل كنت تعرف باري من قبل؟”
“لم أفعل”
أضاف غو تشينغ شان موضحا “لقد ساعد باري ذات مرة شخصا معينا، بما أن ذلك الشخص لم يتمكن من الحضور إلى هناك بنفسه، فطلب مني معروفا أن أجد باري وأعرب عن امتنانه له”
أومأ الرجل العجوز برأسه متفهما “ذلك الرجل باري، قد يكون غبيا بعض الشيء، لكن معظم الناس لا يمانعون في التعرف عليه”
غو تشينغ شان صُدم.
“لماذا هذا؟”
“أخي الأكبر صنعها”
“لأنه بعد كل هذه السنوات، استخدم أعماله ليخبر الآخرين دون شك انه شخص يُخاف ويُعجب به”
“يوم وليلة”
“الخوف والإعجاب؟”
هذا الوصف يعني أنه في كثير من الأحيان يفعل أشياء لا يمكن لأحد أن يتنبأ بها. إذا كان هذا هو الحال، قد يكون من الصعب قليلا التعرف على باري.
غو تشينغ شان كان حذراً قليلاً.
بقول ذلك، غو تشينغ شان وقف وتمدد.
هذا الوصف يعني أنه في كثير من الأحيان يفعل أشياء لا يمكن لأحد أن يتنبأ بها.
إذا كان هذا هو الحال، قد يكون من الصعب قليلا التعرف على باري.
“الخوف والإعجاب؟”
“ماذا فعل بالضبط؟” غو تشينغ شان حاول أن يسأل.
“يا له من امر محرج، غفوت دون ان اعني ذلك. إلى متى كنت غائباً؟”
تحدث الرجل العجوز “لقد أسر ذات مرة سيد شيطان رفيع المستوى واستغل 200 سنة لإقناع سيد الشياطين بالتخلي عن الشر والعودة إلى الخير، ومساعدة الآخرين كمصدر للفرح”
تحدث الرجل العجوز “لقد أسر ذات مرة سيد شيطان رفيع المستوى واستغل 200 سنة لإقناع سيد الشياطين بالتخلي عن الشر والعودة إلى الخير، ومساعدة الآخرين كمصدر للفرح”
“مئتا سنة؟ كم هو مثير للإعجاب، هل أقنع سيد الشيطان؟”
عندما يتذكر ما رآه ، شعر أن شيئًا ما قد توقف.
“لا، سيد الشياطين قتل نفسه”
وقف وخرج.
بينما كانوا يتحدثون، وصلوا إلى السطح.
هذه المرة، لم تغادر السفينة العالم على الفور، لذا تمكن غو تشينغ شان من رؤية التمثال بعناية شديدة.
غو تشينغ شان ألقى نظرة في الخارج.
بتذكر تشين شياو لو، ابتسم غو تشينغ شان “بالطبع هي كذلك، روح الطبخ هذه ليست شيئا يمكن لأي شخص أن يصنعها”
كانت فوضى كاملة، أحيانا بعض المناظر الغريبة تضيء في الأفق للحظة وجيزة قبل الذهاب.
“لأنه بعد كل هذه السنوات، استخدم أعماله ليخبر الآخرين دون شك انه شخص يُخاف ويُعجب به”
كانوا جميعا أحياء، يتنفسون عوالم. كان ذلك بسبب مرور السفينة بها بزاوية صحيحة بالضبط وأجزاء من ما كان يحدث فيها أصبحت مرئية.
بينما كان في السفينة يفكر في ذلك، تباطأت من جديد، اذ انتشرت موجة اخرى غير مرئية عند مقدمتها.
لاحظ غو تشينغ شان تمثالا ذهبيا عملاقا لامعا يقف في وسط مدينة.
5 أيام.
ذهب بعيدا في جزء من الثانية.
تفحص غو تشينغ شان حالته الحالية بعناية.
بعد لحظات قليلة.
لأن الكم الهائل من العوالم في 900 مليون طبقة عالم كانت كلها حقيقية تماماً.
السفينة بدأت تتباطأ.
عزّته شانو “لا تقلق غونغزي، بعد أن يندمج العالمين، ستصبح قوة جميع الكائنات الحية أقوى، سيسير كل شيء على ما يرام قريبا”
موجات غير مرئية انتشرت في مقدمة السفينة.
ظهر عالم آخر أمام عيون غو تشينغ شان.
هذا يمثل مرور السفينة عبر عالم حقيقي آخر.
…
غو تشينغ شان رأى التمثال الذهبي العملاق مرة أخرى
غو تشينغ شان فتح عينيه.
على الرغم من أن السفينة تباطأت، إلا أنها لا تزال وسيلة قادرة على السفر عبر عوالم لا نهائية.
غو تشينغ شان كان مذهولا.
غو تشينغ شان كان بالكاد يعرف مظهر التمثال الذهبي.
“سمعت أنه في بنية المجتمع البشري العادية، فإن المسؤول عن الطبخ في المنزل هو عادة الأنثى، في حين أن الذكر هو المسؤول عن العمل الخارجي”
عندما يتذكر ما رآه ، شعر أن شيئًا ما قد توقف.
غو تشينغ شان كان مذهولا.
“غريب …”
هذا يمثل مرور السفينة عبر عالم حقيقي آخر.
غو تشينغ شان يتمتم.
لاحظ غو تشينغ شان تمثالا ذهبيا عملاقا لامعا يقف في وسط مدينة.
بينما كان في السفينة يفكر في ذلك، تباطأت من جديد، اذ انتشرت موجة اخرى غير مرئية عند مقدمتها.
“أخي الأكبر صنعها”
ظهر عالم آخر أمام عيون غو تشينغ شان.
طُرق الباب.
رأى نفس التمثال الذهبي مرة أخرى.
السفينة بدأت تتباطأ.
القدرة على رؤية نفس التمثال في عدة عوالم متتالية كان في حد ذاته شيء غريب.
“لأنه بعد كل هذه السنوات، استخدم أعماله ليخبر الآخرين دون شك انه شخص يُخاف ويُعجب به”
غو تشينغ شان نظر الى التمثال مرة اخرى.
الرجل العجوز كان ينتظره عند الباب. “هل أنت مسرور بغرفتنا؟” سأل الرجل العجوز. “أنا مسرور جدا، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنت من الاسترخاء إلى هذا الحد” أعرب غو تشينغ شان بإخلاص شديد عن امتنانه. عندما سمع الرجل العجوز ذلك، ابتسم “أنا سعيد” الرجل العجوز قاد غو تشينغ شان إلى سطح السفينة. لاحظ غو تشينغ شان أن أبواب الغرف الأخرى فتحت دون أي شيء في داخلها على الإطلاق. “الضيوف الثلاثة الآخرون نزلوا؟” “لقد فعلوا، وجهاتهم لم تكن بعيدة حقا، إلا أن عذر بادليغ باري المتأسف لهذا المكان استغرق جهدا أكبر قليلا للوصول إليه” “آه، أنا في الواقع أبحث عنه” “لذا أردت مقابلته؟” الرجل العجوز عاد لينظر إلى غو تشينغ شان، وجد على ما يبدو أن غير متوقع. غو تشينغ شان أومأ للتأكيد. جمعية حارس البرج كانت لطيفة تجاهي لذا ليست مشكلة أن أقول لهم هذا. أنا لا أعرف باري أيضاً ربما بعد أن يكتشف الرجل العجوز ذلك سيكون قادراً على إعطائي بعض النصائح أيضاً. فكر الرجل العجوز قليلا وسأل “هل كنت تعرف باري من قبل؟” “لم أفعل” أضاف غو تشينغ شان موضحا “لقد ساعد باري ذات مرة شخصا معينا، بما أن ذلك الشخص لم يتمكن من الحضور إلى هناك بنفسه، فطلب مني معروفا أن أجد باري وأعرب عن امتنانه له” أومأ الرجل العجوز برأسه متفهما “ذلك الرجل باري، قد يكون غبيا بعض الشيء، لكن معظم الناس لا يمانعون في التعرف عليه”
هذه المرة، لم تغادر السفينة العالم على الفور، لذا تمكن غو تشينغ شان من رؤية التمثال بعناية شديدة.
“حسنا” أجاب غو تشينغ شان.
التمثال نفسه كان واقعيا بشكل لا يصدق، تعابير الوجه كانت جيدة جدا بحيث يمكنك أن تقول كم القلب وضع فيه في لمحة واحدة.
غو تشينغ شان كان مذهولا.
كان تمثالاً لرجل بشري بالغ.
بعد لحظات قليلة.
بواسطة :
جربت شانو جزءا منها، لم يسعها إلا أن تمدح “جيدة جدا”
“لأنه بعد كل هذه السنوات، استخدم أعماله ليخبر الآخرين دون شك انه شخص يُخاف ويُعجب به”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
