نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 122

مدينة حرة

مدينة حرة

الفصل المائة و الثاني و العشرون : مدينة حرة

فتح غرفة جديدة . كان هناك ثلاثة لاموتى الذين كانوا نائمين في الداخل . رفعوا رؤوسهم قليلا واستيقظوا تدريجيا .

جاء دوديان بالقرب من الدبابة ، و نظر للأسفل . تم خدش الطلاء السطحي وتم تغطية المدفع الرشاش فوقه بالطحلب والغبار الكثيف . بدت وكأنها حجر منحوت .

” هكخهخ – ” صدى صوت اختناق أجش كما مات اللآميت .

” هل الأجزاء الموجودة فيها تحللت ؟ ” كان دوديان فضوليًا عندما تسلق الدبابة . قام بتنظيف الغبار الذي غطى عمود المدخل وقفز فيه .

واصل دوديان السير على طول الممر والبحث عن مرفق تخزين حيث تم حفظ الأسلحة .

هدير !

عبس لأنه لم يستطع فهم ما كان يجري . في الأزمنة القديمة ، كان هناك تعايش بين الدين والدولة ، لذلك يجب ألا تكون هناك مشكلة في الإيمان .

كما سقط للداخل ، صدر هدير أجش من الخلف .

جاء دوديان بالقرب من الدبابة ، و نظر للأسفل . تم خدش الطلاء السطحي وتم تغطية المدفع الرشاش فوقه بالطحلب والغبار الكثيف . بدت وكأنها حجر منحوت .

ومع ذلك ، كان دوديان قد شعر بالفعل بالرائحة وكان خنجره في يديه على استعداد . اخترق بشكل عكسي عبر الحلق الشاب اللآميت الذي يرتدي زي الجيش الأخضر الممزق . كان شعر اللآميت بني اللون بينما كانت عيناه خضراء . من مظهره وحده يمكن أن يرى أنه أجنبي .

إذا فالجدار يقع في اراضي روسيا

” هكخهخ – ” صدى صوت اختناق أجش كما مات اللآميت .

Dantalian2

لاحظ دوديان الشعار الوطني الباهت فوق الزي الرسمي . إنه ينتمي إلى بلد أمريكي . ظهرت بعض الشكوك في ذهنه ، لكنه سرعان ما فكر في مكان ما – المدن الولائية المستقلة .

هدير !

في وقت وقوع الكارثة ، كانت الإمبراطوريات الغربية الرأسمالية أول من تدمر . علاوة على ذلك ، تم نقل عدد كبير من اللاجئين الغربيين إلى آسيا . بشكل صحيح إلى المناطق الشمالية من روسيا . تم إرسال عشرات الملايين من الغربيين على الأقل إلى روسيا بسبب المساعدة المتبادلة والقانون الذي سمح بقبول اللاجئين . كان لروسيا أكبر مساحة في آسيا . علاوة على ذلك ، كان عدد سكانها منخفضًا جدًا مقارنةً بحجم أراضيها . هذا هو السبب في أنها كانت قادرة على استيعاب الكثير من اللاجئين .

جاء دوديان بالقرب من الدبابة ، و نظر للأسفل . تم خدش الطلاء السطحي وتم تغطية المدفع الرشاش فوقه بالطحلب والغبار الكثيف . بدت وكأنها حجر منحوت .

السبب الثاني هو أن روسيا لديها عدد كبير من أنفاق الدفاع الجوي التي بناها الاتحاد السوفيتي سابقًا ، والتي كانت أيضًا خيارًا ممتازًا للمأوى .

ومع ذلك ، كان دوديان قد شعر بالفعل بالرائحة وكان خنجره في يديه على استعداد . اخترق بشكل عكسي عبر الحلق الشاب اللآميت الذي يرتدي زي الجيش الأخضر الممزق . كان شعر اللآميت بني اللون بينما كانت عيناه خضراء . من مظهره وحده يمكن أن يرى أنه أجنبي .

” هل أحضر والدي التخزين المجمد إلى مدينة حرة بعد أن نمت ؟ ” فكر دوديان أكثر وأكثر حول الاحتمالات المحتملة التي أدت إلى إنشاء الجدار العملاق . ” هل كانت المدن الولائية المستقلة هي التي أوجدت الجدار العملاق ؟ لكن كيف استطاعوا بناء شيء من هذا القبيل بموارد محدودة ؟ هذه الأماكن كانت أرضا جرداء . . . ”

التضاريس والطقس والمزاج وعوامل أخرى كثيرة أثرت في المعركة . علاوة على ذلك ، يمكنهم حتى عكس إتجاه القتال !

” حتى لو استطاعوا بناء الجدار العملاق ، فيجب أن يصنع في مناطق تحتوي على مواد وفيرة. كان اللاجئون موجودين في مناطق بها مواد خام سيئة وسيستغرق نقلها . . . ”

ومع ذلك ، كان الثالث بالفعل مستيقظًا تمامًا حيث هدر أثناؤ استخدام مخالبه للهجوم .

فكر دوديان حول ارتفاع الجدار العملاق . كان من المستحيل إلى حد كبير رؤية القمة . ظهرت فكرة أخرى في ذهنه. ” هذا الجدار العملاق . . . هل بناه البشر حقًا ؟ ”

هناك المزيد

كلما فكر في الأمر أكثر كلما شعر أنه يعرف القليل جدا أو لا شيء على الإطلاق . صدى تذمر من بطنه . قام على الفور بركل جسم اللآميت ونظر إلى داخل الدبابة .

لاحظ دوديان الشعار الوطني الباهت فوق الزي الرسمي . إنه ينتمي إلى بلد أمريكي . ظهرت بعض الشكوك في ذهنه ، لكنه سرعان ما فكر في مكان ما – المدن الولائية المستقلة .

أصيب دوديان بخيبة أمل ليجد أن الدبابة قد تم التخلي عنها لفترة طويلة . في لمحة ، كان بإمكانه أن يرى نوع الضرر الذي لحق بها خلال الثلاثمائة سنة الماضية .

” حتى لو استطاعوا بناء الجدار العملاق ، فيجب أن يصنع في مناطق تحتوي على مواد وفيرة. كان اللاجئون موجودين في مناطق بها مواد خام سيئة وسيستغرق نقلها . . . ”

واصل دوديان التسلل إلى القلعة وهو يغادر الدبابة .

الفصل المائة و الثاني و العشرون : مدينة حرة

باستخدام إحساسه بالرائحة ، حاول تجنب اللآموتى الذين كانوا نائمين ، في حال لم يستطع تجاوزهم ، قام بقطع رأسهم مباشرة .

تخيلو لو في الفصول المتقدمة تمكن البطل من الوصول الى الأراضي العربية و وجد شيئا غير متوقع..

” لم أتوقع أن هذه اللآموتى سوف تنام .” كان دوديان في حيرة .

سرعان ما دخل القلعة . كان الداخل مضاءًا بشكل خافت لكنه لم يؤثر على بصره .

سرعان ما دخل القلعة . كان الداخل مضاءًا بشكل خافت لكنه لم يؤثر على بصره .

فكر دوديان حول ارتفاع الجدار العملاق . كان من المستحيل إلى حد كبير رؤية القمة . ظهرت فكرة أخرى في ذهنه. ” هذا الجدار العملاق . . . هل بناه البشر حقًا ؟ ”

هدير !

عبس لأنه لم يستطع فهم ما كان يجري . في الأزمنة القديمة ، كان هناك تعايش بين الدين والدولة ، لذلك يجب ألا تكون هناك مشكلة في الإيمان .

هرع لا ميت من الزاوية .

انجذبت عيناه الى الخريطة على سطح المكتب . على الرغم من أنها كانت مغبرة وفئران قد زحفت عليها ومضغتها ، إلا أن دوديان يمكنه الحصول على المخطط التقريبي والموقع التقريبي . لقد كانت خريطة العصر القديم لآسيا .

استخدم الخنجر لاختراق وجهه بدقة وتثبيته على الحائط .

في وقت وقوع الكارثة ، كانت الإمبراطوريات الغربية الرأسمالية أول من تدمر . علاوة على ذلك ، تم نقل عدد كبير من اللاجئين الغربيين إلى آسيا . بشكل صحيح إلى المناطق الشمالية من روسيا . تم إرسال عشرات الملايين من الغربيين على الأقل إلى روسيا بسبب المساعدة المتبادلة والقانون الذي سمح بقبول اللاجئين . كان لروسيا أكبر مساحة في آسيا . علاوة على ذلك ، كان عدد سكانها منخفضًا جدًا مقارنةً بحجم أراضيها . هذا هو السبب في أنها كانت قادرة على استيعاب الكثير من اللاجئين .

بعد امتصاص مئات البلورات الباردة ، شعر أن لياقته البدنية ليست بأي حال من الأحوال أدنى من الصيادين الرئيسيين الآخرين . وجد نفسه قادرًا على مواكبة سرعة الفتاة ذات البشرة الداكنة والصيادين الآخرين .

” لم أتوقع أن هذه اللآموتى سوف تنام .” كان دوديان في حيرة .

ومع ذلك ، إذا كان القتال وجهاً لوجه ، فإن دوديان لم يكن متأكداً حيث أنه كان يفتقر إلى تجربة الحياة والموت الفعلية التي عاشها بقية الصيادين .

السبب الثاني هو أن روسيا لديها عدد كبير من أنفاق الدفاع الجوي التي بناها الاتحاد السوفيتي سابقًا ، والتي كانت أيضًا خيارًا ممتازًا للمأوى .

لكن بعد خوض معارك قليلة ، عرف أن القتال لم يكن مجرد منافسة بين السرعة والقوة أو غيرها من البيانات الثابتة من الجانبين. بعد كل شيء ، لن يكون هناك أحد غبي بما يكفي لمواجهتك خالي اليدين أثناء استخدامك لسكين .

” هل أحضر والدي التخزين المجمد إلى مدينة حرة بعد أن نمت ؟ ” فكر دوديان أكثر وأكثر حول الاحتمالات المحتملة التي أدت إلى إنشاء الجدار العملاق . ” هل كانت المدن الولائية المستقلة هي التي أوجدت الجدار العملاق ؟ لكن كيف استطاعوا بناء شيء من هذا القبيل بموارد محدودة ؟ هذه الأماكن كانت أرضا جرداء . . . ”

التضاريس والطقس والمزاج وعوامل أخرى كثيرة أثرت في المعركة . علاوة على ذلك ، يمكنهم حتى عكس إتجاه القتال !

أختاه؟

واصل دوديان السير على طول الممر والبحث عن مرفق تخزين حيث تم حفظ الأسلحة .

سرعان ما دخل القلعة . كان الداخل مضاءًا بشكل خافت لكنه لم يؤثر على بصره .

فتح غرفة جديدة . كان هناك ثلاثة لاموتى الذين كانوا نائمين في الداخل . رفعوا رؤوسهم قليلا واستيقظوا تدريجيا .

هدير !

لم يمنحهم دوديان الفرصة للاستجابة لأنه اقترب بسرعة وباستخدام الخنجر طعن جمجمة الأول . والثاني كان على وشك أن يفتح فمه ليهتف عندما قطعه الخنجر أيضا .

فكر دوديان حول ارتفاع الجدار العملاق . كان من المستحيل إلى حد كبير رؤية القمة . ظهرت فكرة أخرى في ذهنه. ” هذا الجدار العملاق . . . هل بناه البشر حقًا ؟ ”

ومع ذلك ، كان الثالث بالفعل مستيقظًا تمامًا حيث هدر أثناؤ استخدام مخالبه للهجوم .

السبب الثاني هو أن روسيا لديها عدد كبير من أنفاق الدفاع الجوي التي بناها الاتحاد السوفيتي سابقًا ، والتي كانت أيضًا خيارًا ممتازًا للمأوى .

انحنى دوديان بسرعة للهروب من مخالبه ، وفي الوقت نفسه طعن الخنجر بسرعة .

ومع ذلك ، إذا كان القتال وجهاً لوجه ، فإن دوديان لم يكن متأكداً حيث أنه كان يفتقر إلى تجربة الحياة والموت الفعلية التي عاشها بقية الصيادين .

بووغ ! ارتعد جسم اللآميت وسقط .

” هل الأجزاء الموجودة فيها تحللت ؟ ” كان دوديان فضوليًا عندما تسلق الدبابة . قام بتنظيف الغبار الذي غطى عمود المدخل وقفز فيه .

اخذ دوديان نفسا بطيئا . شعر بالعرق البارد في راحة يده بينما كانت هناك إثارة في قلبه .

” هكخهخ – ” صدى صوت اختناق أجش كما مات اللآميت .

بعد قتل اللآموتى نظر دوديان في جميع أنحاء الغرفة . وجد أنه كان في غرفة عمليات القيادة . كان لدى اللآموتى التي قتلها نجوم ذهبية على أكتافهم . يجب أن يكونوا من كبار ضباط الجيش من مستوى الجنرال .

هدير !

انجذبت عيناه الى الخريطة على سطح المكتب . على الرغم من أنها كانت مغبرة وفئران قد زحفت عليها ومضغتها ، إلا أن دوديان يمكنه الحصول على المخطط التقريبي والموقع التقريبي . لقد كانت خريطة العصر القديم لآسيا .

بعد نصف ساعة ، وجد أخيرًا الغرفة التي بقيت فيها الترسانة .

“ةلذلك ، نحن في أراضي روسيا . بالضبط في مكان ما في آسيا . ” اعتقد دوديان فجأة أن المناطق التي تم مسحها من قبل يجب أن تحتوي على مثل هذه الحصون أيضًا . على الأرجح أعاد الزبالون الخرائط معهم. لذلك يجب أن يكون هناك أولئك الذين يعرفون الوجه الحقيقي لهذا العالم وكيف كان واسعا .

“ةلذلك ، نحن في أراضي روسيا . بالضبط في مكان ما في آسيا . ” اعتقد دوديان فجأة أن المناطق التي تم مسحها من قبل يجب أن تحتوي على مثل هذه الحصون أيضًا . على الأرجح أعاد الزبالون الخرائط معهم. لذلك يجب أن يكون هناك أولئك الذين يعرفون الوجه الحقيقي لهذا العالم وكيف كان واسعا .

‘ معبد العناصر ‘ هو المسؤول عن تسعير الأشياء التي يجلبها الزبالون . الكنيسة المقدسة مرتبطة معهم بشكل لا ينفصم . يبدو أن الكنيسة المقدسة هي حاكم الجدار العملاق . اذا أي نوع من العلاقة يمتلك الجيش من الجدار العملاق . . . ” تفكر دوديان قليلاً ، ” يجب أن يحتوي ‘ معبد العناصر ‘ على الكثير من الأشياء . كان يجب أن يتقنوا الكثير من الأشياء الآن ، لكن معظم الأخبار لم يتم نشرها . ما السبب ؟ لأن هذه الأشياء تدنس الإيمان ؟

سرعان ما دخل القلعة . كان الداخل مضاءًا بشكل خافت لكنه لم يؤثر على بصره .

عبس لأنه لم يستطع فهم ما كان يجري . في الأزمنة القديمة ، كان هناك تعايش بين الدين والدولة ، لذلك يجب ألا تكون هناك مشكلة في الإيمان .

فكر دوديان حول ارتفاع الجدار العملاق . كان من المستحيل إلى حد كبير رؤية القمة . ظهرت فكرة أخرى في ذهنه. ” هذا الجدار العملاق . . . هل بناه البشر حقًا ؟ ”

هز رأسه حيث لم يرد أن يفكر في هذه القضية و بدلاً من ذلك ابتعد لمواصلة البحث في أماكن أخرى في الحصن .

لم يمنحهم دوديان الفرصة للاستجابة لأنه اقترب بسرعة وباستخدام الخنجر طعن جمجمة الأول . والثاني كان على وشك أن يفتح فمه ليهتف عندما قطعه الخنجر أيضا .

بعد نصف ساعة ، وجد أخيرًا الغرفة التي بقيت فيها الترسانة .

” لم أتوقع أن هذه اللآموتى سوف تنام .” كان دوديان في حيرة .

” الكثير . . . ” نظر دوديان إلى الأسلحة المكدسة بدقة والألغام والقنابل اليدوية والأسلحة الأخرى . كان هذا الحصن مجرد كنز كبير !

الفصل المائة و الثاني و العشرون : مدينة حرة

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

أصيب دوديان بخيبة أمل ليجد أن الدبابة قد تم التخلي عنها لفترة طويلة . في لمحة ، كان بإمكانه أن يرى نوع الضرر الذي لحق بها خلال الثلاثمائة سنة الماضية .

Dantalian2

” حتى لو استطاعوا بناء الجدار العملاق ، فيجب أن يصنع في مناطق تحتوي على مواد وفيرة. كان اللاجئون موجودين في مناطق بها مواد خام سيئة وسيستغرق نقلها . . . ”

أختاه؟

لاحظ دوديان الشعار الوطني الباهت فوق الزي الرسمي . إنه ينتمي إلى بلد أمريكي . ظهرت بعض الشكوك في ذهنه ، لكنه سرعان ما فكر في مكان ما – المدن الولائية المستقلة .

هناك المزيد

‘ معبد العناصر ‘ هو المسؤول عن تسعير الأشياء التي يجلبها الزبالون . الكنيسة المقدسة مرتبطة معهم بشكل لا ينفصم . يبدو أن الكنيسة المقدسة هي حاكم الجدار العملاق . اذا أي نوع من العلاقة يمتلك الجيش من الجدار العملاق . . . ” تفكر دوديان قليلاً ، ” يجب أن يحتوي ‘ معبد العناصر ‘ على الكثير من الأشياء . كان يجب أن يتقنوا الكثير من الأشياء الآن ، لكن معظم الأخبار لم يتم نشرها . ما السبب ؟ لأن هذه الأشياء تدنس الإيمان ؟

إذا فالجدار يقع في اراضي روسيا

” هكخهخ – ” صدى صوت اختناق أجش كما مات اللآميت .

تخيلو لو في الفصول المتقدمة تمكن البطل من الوصول الى الأراضي العربية و وجد شيئا غير متوقع..

هز رأسه حيث لم يرد أن يفكر في هذه القضية و بدلاً من ذلك ابتعد لمواصلة البحث في أماكن أخرى في الحصن .

كما سقط للداخل ، صدر هدير أجش من الخلف .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط