العالم القاحل
والسبب في ذلك كان لورد شياطين حقيقي واحد.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
قام غو تشينغ شان بفحص مسابقات البطولة ووجد أنها لم تكن تمامًا كما كان يعتقد.
علقت تشينغ رو: “سارت الأمور على ما يرام ، ويبدو أن خطتك لتوجيه الانتباه نحو تلميذ أخذته كانت فعالة للغاية”.
نظرت إليه تشينغ رو ووان إير ، راغبين في رؤية رد فعله.
قال غو تشينغ شان: “إنها حيلة صغيرة ، المعركة الحقيقية ما زالت تنتظرنا”.
لم ير غو تشينغ شان أي شيء يمكن وصفه بأنه لا يمكن تصوره أو معجزة.
نظر حوله ، وقام بتقييم الغرفة.
العرافة ، التكوينات ، التعاويذ ، الحدادة ، الحبوب والطبخ هي الفنون الستة.
كان تشي يان مزارعًا لعالم الافتراضي وابن سيد الطائفة ، لكن غرفته كانت عادية جدًا وغير مبهرة.
عند فتحها ، وجد أن على المروحة تم تصوير امرأة عارية ذات بشرة بيضاء نقية مخبأة بين السحب الباهتة ، مستلقية بشكل موحٍ.
لم ير غو تشينغ شان أي شيء يمكن وصفه بأنه لا يمكن تصوره أو معجزة.
الشيء الوحيد الذي لفت الأنظار هو ضفدع منحوت من روح اليشم.
الشيء الوحيد الذي لفت الأنظار هو ضفدع منحوت من روح اليشم.
جوائز البطولة لائقة جدًا ، وهي كافية لجذب تلاميذ الطائفة للمنافسة.
ذهب غو تشينغ شان إلى الطاولة ، والتقط ضفدع اليشم.
خاصة الخبرة في التكوينات.
تم نحت ضفدع اليشم من أجود أنواع اليشم الروحي ، وتم تجهيزه بتكوين قمع روح صغير من الداخل ، وكان دائمًا يخزن تلقائيًا الطاقة الروحية ليستخدمها المزارع.
أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية ليتفقد خارج الباب ليجد أن بعض المزارعين قد تركوا صندوقا على عتبة بابه.
عندما أخذه غو تشينغ شان في يده ، شعر باندفاع من الطاقة الروحية يدخل جسده.
أومأت تشينغ رو برأسها.
“يا له من عنصر جيد” أثنى عليه.
في المرة الأولى التي واجه فيها غو تشينغ شان البابا ، تمكن بالكاد من استخدام [تنين النجوم السبعة العابر] مما أدى إلى إصابة نفسه بشدة.
كان هذا هو الشيء الوحيد في الغرفة الذي تمكن من لفت نظره.
أرادت قمة راكشاسا ، وهي آخر طائفة كبيرة في العالم ، أن تأتي لزيارتهم.
“ألم تقولوا أنه لا توجد بالفعل طريقة لتجديد الطاقة الروحية بعد الآن في هذا العالم؟” استجوب النساء.
الشيء الوحيد الذي لفت الأنظار هو ضفدع منحوت من روح اليشم.
“لا تزال هناك أحيانًا بعض العناصر الجيدة المتبقية ، لكن تشي يان لم يكن على استعداد لاستخدامها ، مثل ضفدع اليشم هذا.” أجابت تشينغ رو: “كان هذا هو الكنز المفضل لديه.”
قالت: “يجب أن يكون هذا النوع من الحبوب ثمينًا للغاية ، يجب عليك الاحتفاظ به لنفسك ، لا يزال بإمكاني التعامل مع جراحي”.
وضع غو تشينغ شان ضفدع اليشم جانبا والتقط مروحة تصادف وجودها على الطاولة.
غرس بها رؤيته الداخلية ، تم إخطاره ببعض الأشياء التي حدثت في الطائفة مؤخرًا.
عند فتحها ، وجد أن على المروحة تم تصوير امرأة عارية ذات بشرة بيضاء نقية مخبأة بين السحب الباهتة ، مستلقية بشكل موحٍ.
كان ذلك حوالي بضع مئات الآلاف من القطع.
نظرت إليه تشينغ رو ووان إير ، راغبين في رؤية رد فعله.
في الأصل ، من مدى مستوى زراعة هذا العالم ، كان يعتقد أنه سيكون حضارة مجيدة بشكل مذهل ، أي شخص سيعتقد ذلك.
بتعبير طبيعي ، بدأ غو تشينغ شان فقط في تأجيج نفسه.
العرافة ، التكوينات ، التعاويذ ، الحدادة ، الحبوب والطبخ هي الفنون الستة.
“نعم ، هذا ما يكون عليه” أشادت تشينغ رو بتمثيله.
Dantalian2
“هذا ليس أنا” تحدث غو تشينغ شان بغضب.
تجاهل غو تشينغ شان شكوكها وأعادت الزجاجة الزرقاء بخفة إلى يديها: “آمل بصدق أن نتمكن من التعاون ، ومساعدة بعضنا البعض في الخروج من هذا الوضع الصعب”
طرقة طفيفة جاءت من الباب.
تحدثت وان إير بسعادة: “الأخت الكبرى ، فقط انظري إلى الطريقة التي خاطر بها بحياته لإنقاذ معلمته ، هو بالتأكيد لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا”
كانت الضربة ناعمة جدًا ، كما لو كانت تخشى أن تزعج تشي يان.
سيتم إعطاء أعضاء الطائفة جزءً من الأحجار الروحية في وقت متأخر قليلاً عن المعتاد هذا الشهر.
أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية ليتفقد خارج الباب ليجد أن بعض المزارعين قد تركوا صندوقا على عتبة بابه.
تنهد غو تشينغ شان وهز رأسه.
انحنوا قليلا باحترام قبل المغادرة.
في ذلك الوقت ، أعادت الجنية باي هوا تعبئة حقيبة التخزين الخاصة به بموارد زراعة كافية لتستمر لفترة من الوقت.
تذكر غو تشينغ شان ما قرأه وسأل: “هل حان الوقت بالفعل لتقدم الطائفة الموارد؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا ليس أنا” تحدث غو تشينغ شان بغضب.
“كان ذلك في الوقت المناسب ، هذا رائع ، لدينا حبوب يمكننا استخدامها الآن” نظرت وان إير إلى تشينغ رو بترقب.
“استخدمي هذه” قال غو تشينغ شان.
ابتسم غو تشينغ شان وعلق قائلاً: “لم أكن أعتقد أننا سنحصل على فوائد بمجرد عودتنا”.
بسبب وصول الضيوف الكرام ، ستنظم قاعة نينغ يوي أيضًا بطولة داخل الطائفة.
تحدثت تشينغ رو: “دعوني آخذهم”
عندما جاء إلى عالم شين وو ، كانت جروحه لم تلتئم بعد ، لذا كان عليه أن يأخذ عدة حمامات من الأواني الطبية.
دفعت الباب مفتوحًا ، وسارت ببطء عبر الفناء الأمامي لاستعادة الصندوق.
كان هذا بسبب قرار الطائفة بالترحيب بزيارة قمة راكشاسا بمأدبة كبيرة.
بعد فترة وجيزة ، تم فتح الصندوق أمام الأربعة منهم.
كانت الضربة ناعمة جدًا ، كما لو كانت تخشى أن تزعج تشي يان.
بضع الزجاجات من الحبوب.
عندما أخذه غو تشينغ شان في يده ، شعر باندفاع من الطاقة الروحية يدخل جسده.
كيس صغير من الحجارة الروحية.
أخذت وان إير الحقيبة وقدرت في يدها.
جزازة يشم.
حتى تشين شياو لو كان عليه أن يشتكي من أن شيفو كانت تقوم بتدليله كثيرًا.
كان هذا كله.
أخذت وان إير الحقيبة وقدرت في يدها.
ثم أخذ غو تشينغ شان زجاجة الحبوب.
تحدثت بسعادة ، “هذا رائع ، أعتقد أننا حصلنا على حوالي 60 حجر روحي منخفض المستوى هذه المرة”.
كان غو تشينغ شان عاجزًا عن الكلام.
60 حجراً روحي …
بسبب وصول الضيوف الكرام ، ستنظم قاعة نينغ يوي أيضًا بطولة داخل الطائفة.
كان غو تشينغ شان يرتعد عمليا عندما رأى هذه العناصر.
كيس صغير من الحجارة الروحية.
تشي يان هو مزارع لعالم الافتراضي ، واحد من أسياد القاعات الثلاثة في الطائفة ، ومع ذلك فهو يعطى فقط هذا العدد من الأحجار الروحية كل شهر؟
بعد قليل من التفكير ، فهم غو تشينغ شان السبب.
بالعودة إلى العالم الزراعي ، كلما أعطت Bai الجنية باي هوا لتلاميذها أحجارًا روحية ، كانت دائمًا ستمنح ما يكفي لملء حقيبة تخزين كاملة.
قاطعت وان إير بسرعة وتحدث بدل تشينغ رو: “الأخت الكبرى ناعمة ، لقد أرادت ذات مرة إنقاذ بعض العبيد الآخرين ولكن اكتشفها تشي يان وعوقبت بالركوع على لهب بارد لفترة طويلة” “منذ أن تم إغلاق طاقتها الروحية ولم يكن لديها أي دواء ، لم تلتئم جروح الأخت الكبرى بالكامل”
كان ذلك حوالي بضع مئات الآلاف من القطع.
حتى تشين شياو لو كان عليه أن يشتكي من أن شيفو كانت تقوم بتدليله كثيرًا.
أما بالنسبة للحبوب وصفائح التكوينات الشائعة والتعويذات وحتى الأسلحة والدروع المزخرفة ، فإن الجنية باي هوا ستعد دائمًا أكبر قدر ممكن لتلاميذها.
ما الفائدة التي ستجلبها الزراعة العالية؟
حتى تشين شياو لو كان عليه أن يشتكي من أن شيفو كانت تقوم بتدليله كثيرًا.
دفعت الباب مفتوحًا ، وسارت ببطء عبر الفناء الأمامي لاستعادة الصندوق.
بالطبع ، هذا النوع من الشكوى لا يمكن أن يفلت من الضرب من الجنية باي هوا أو الإوزة البيضاء.
علقت تشينغ رو: “سارت الأمور على ما يرام ، ويبدو أن خطتك لتوجيه الانتباه نحو تلميذ أخذته كانت فعالة للغاية”.
لكن هذا أظهر جزئيًا مدى جودة معاملة طائفة باي هوا ، فضلاً عن مدى ثراء موارد العالم الزراعي.
تجاهل غو تشينغ شان شكوكها وأعادت الزجاجة الزرقاء بخفة إلى يديها: “آمل بصدق أن نتمكن من التعاون ، ومساعدة بعضنا البعض في الخروج من هذا الوضع الصعب”
بالمقارنة ، كان جانب تشي يان رثًا للغاية.
خفَت الأمل في عيون تشينغ رو ، لكنها أومأت برأسها: “هذا صحيح ، نحن حاليًا في وقت حرج للغاية ، يجب أن تحتفظ بهذه الحبوب لتعد نفسك”
تنهد غو تشينغ شان: “موارد هذا العالم فقيرة بالفعل إلى هذه الدرجة؟”
لقد تخلت طوائف هذا العالم بالفعل عن زراعة تلاميذها.
“نعم ، لقد اختفى سطح العالم نفسه ، من أين ستأتي الموارد الزراعية؟” وأكدت تشينغ رو ذلك.
نظرت إليه تشينغ رو ووان إير ، راغبين في رؤية رد فعله.
وأضافت وان إير: “كل الطوائف في العالم في الوقت الحالي تستخدم فقط الموارد التي سرقوها وراكموها من قبل للبقاء على قيد الحياة على أنفاس الموت”.
فتحها ووضع واحدة في يده وشمها ليجد أنها كانت حبة شفاء طبيعية.
كان غو تشينغ شان عاجزًا عن الكلام.
بسبب وصول الضيوف الكرام ، ستنظم قاعة نينغ يوي أيضًا بطولة داخل الطائفة.
في الأصل ، من مدى مستوى زراعة هذا العالم ، كان يعتقد أنه سيكون حضارة مجيدة بشكل مذهل ، أي شخص سيعتقد ذلك.
لكن هذا أظهر جزئيًا مدى جودة معاملة طائفة باي هوا ، فضلاً عن مدى ثراء موارد العالم الزراعي.
لكن هذا كان مجرد عالم قاحل يحتضر.
قام غو تشينغ شان بفحص مسابقات البطولة ووجد أنها لم تكن تمامًا كما كان يعتقد.
والسبب في ذلك كان لورد شياطين حقيقي واحد.
دفعت الباب مفتوحًا ، وسارت ببطء عبر الفناء الأمامي لاستعادة الصندوق.
قبل أن يأتي شيطان العالم ، يجب أن يكون هذا العالم عالماً ثرياً ومزدهرًا ، وإلا فلن يتمكن من التغلب على العديد من العوالم الأخرى وينجب الكثير من المزارعين الأقوياء.
كخادمات ، كان مقدار الموارد الزراعية التي تم توفيرها لهن في الأساس لا شيء.
لكن ظهور شيطان عالم واحد دمر كل ذلك.
أعاد زجاجة الحبوب إلى الصندوق ، ونقر على حقيبة التخزين الخاصة به.
إذا ظهر شيطان العالم في عالمي بدلاً من ذلك ، فهل ستكون النتائج مختلفة؟
“ليس هذا ما قصدته” قال غو تشينغ شان.
تنهد غو تشينغ شان وهز رأسه.
“ألم تقولوا أنه لا توجد بالفعل طريقة لتجديد الطاقة الروحية بعد الآن في هذا العالم؟” استجوب النساء.
ثم لاحظ أن تشينغ رو كانت تحدق في زجاجة الحبوب ، ويبدو تعبيرها وكأنها تريد أن تقول شيئًا ، لكنها أوقفت نفسها.
العرافة ، التكوينات ، التعاويذ ، الحدادة ، الحبوب والطبخ هي الفنون الستة.
ثم أخذ غو تشينغ شان زجاجة الحبوب.
لذا فإن هذه الزجاجة المكونة من حبوب دورات إعادة الحياة السبعة لم تكن حتى جزءًا بسيطًا مما يمتلكه. (1)
فتحها ووضع واحدة في يده وشمها ليجد أنها كانت حبة شفاء طبيعية.
قال غو تشينغ شان: “إنها حيلة صغيرة ، المعركة الحقيقية ما زالت تنتظرنا”.
“انت تحتاجين هذا؟” سأل غو تشينغ شان.
تحدثت وان إير بسعادة: “الأخت الكبرى ، فقط انظري إلى الطريقة التي خاطر بها بحياته لإنقاذ معلمته ، هو بالتأكيد لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا”
قاطعت وان إير بسرعة وتحدث بدل تشينغ رو: “الأخت الكبرى ناعمة ، لقد أرادت ذات مرة إنقاذ بعض العبيد الآخرين ولكن اكتشفها تشي يان وعوقبت بالركوع على لهب بارد لفترة طويلة”
“منذ أن تم إغلاق طاقتها الروحية ولم يكن لديها أي دواء ، لم تلتئم جروح الأخت الكبرى بالكامل”
جاءت رائحة طبية سميكة من الزجاجة.
أومأ غو تشينغ شان برأسه في فهم.
وأضافت وان إير: “كل الطوائف في العالم في الوقت الحالي تستخدم فقط الموارد التي سرقوها وراكموها من قبل للبقاء على قيد الحياة على أنفاس الموت”.
“لهب بارد؟ هذا من شأنه أن يسبب جروحًا تؤلم بشدة ، لذا هذه الزجاجة من الحبوب العلاجية … لا يمكنك استخدامها” غو تشينغ شان تأمل كما سمع ذلك.
لكن هذا أظهر جزئيًا مدى جودة معاملة طائفة باي هوا ، فضلاً عن مدى ثراء موارد العالم الزراعي.
تجمدت وان إير.
تذكر غو تشينغ شان ما قرأه وسأل: “هل حان الوقت بالفعل لتقدم الطائفة الموارد؟”
خفَت الأمل في عيون تشينغ رو ، لكنها أومأت برأسها: “هذا صحيح ، نحن حاليًا في وقت حرج للغاية ، يجب أن تحتفظ بهذه الحبوب لتعد نفسك”
خاصة الخبرة في التكوينات.
“ليس هذا ما قصدته” قال غو تشينغ شان.
ذهب غو تشينغ شان إلى الطاولة ، والتقط ضفدع اليشم.
أعاد زجاجة الحبوب إلى الصندوق ، ونقر على حقيبة التخزين الخاصة به.
بسبب المأدبة ، ستنشغل قاعة شيانغ جي في تنظيمها ، ولن تتمكن من حساب إمدادات الأحجار الروحية في الوقت الحالي.
أخرجها وقدم زجاجة زرقاء صغيرة إلى تشينغ رو.
“فقط خذيها ، يمكنني الحصول على قدر أكبر من هذه الأشياء كما أريد” كان غو تشينغ شان يبتسم بمرارة.
“استخدمي هذه” قال غو تشينغ شان.
“يا له من عنصر جيد” أثنى عليه.
فوجئت تشينغ رو.
العرافة ، التكوينات ، التعاويذ ، الحدادة ، الحبوب والطبخ هي الفنون الستة.
أخذتها وان إير بسرعة وفتحت الزجاجة.
لذا فإن هذه الزجاجة المكونة من حبوب دورات إعادة الحياة السبعة لم تكن حتى جزءًا بسيطًا مما يمتلكه. (1)
جاءت رائحة طبية سميكة من الزجاجة.
ذهب غو تشينغ شان إلى الطاولة ، والتقط ضفدع اليشم.
سرعان ما امتلأت الغرفة بهذه الرائحة.
جوائز البطولة لائقة جدًا ، وهي كافية لجذب تلاميذ الطائفة للمنافسة.
“يا لها من حبوب عالية الجودة ، لم أر مثل هذه الأشياء لفترة طويلة جدًا! أي نوع من حبوب هذه؟”
بتعبير طبيعي ، بدأ غو تشينغ شان فقط في تأجيج نفسه.
بقول ذلك ، هزت تشينغ رو أنفها وحاولت قصارى جهدها لامتصاص رائحة الدواء في جسدها.
لكن هذا أظهر جزئيًا مدى جودة معاملة طائفة باي هوا ، فضلاً عن مدى ثراء موارد العالم الزراعي.
مثل هذا العمل غير لائق تمامًا لمزارع عالم محنة قوي ، في الواقع بدا ظريفاً بعض الشيء.
عند فتحها ، وجد أن على المروحة تم تصوير امرأة عارية ذات بشرة بيضاء نقية مخبأة بين السحب الباهتة ، مستلقية بشكل موحٍ.
كخادمات ، كان مقدار الموارد الزراعية التي تم توفيرها لهن في الأساس لا شيء.
ابتسم غو تشينغ شان وعلق قائلاً: “لم أكن أعتقد أننا سنحصل على فوائد بمجرد عودتنا”.
أجاب غو تشينغ شان: “حبوب دورات إعادة الحياة السبعة ، قادرة على شفاء جميع سموم النار ، والمساعدة في شفاء جروح العناصر وتجديد القوة الداخلية”
كان الشيخ الأكبر لا يزال مشغولاً بالتعافي ، لذلك لن يحضر حتى تصل قمة راكشاسا إلى الطائفة.
أصبح تعبير تشينغ رو هادئًا مرة أخرى ، ودفعت الزجاجة مرة أخرى إلى غو تشينغ شان.
أخذتها وان إير بسرعة وفتحت الزجاجة.
قالت: “يجب أن يكون هذا النوع من الحبوب ثمينًا للغاية ، يجب عليك الاحتفاظ به لنفسك ، لا يزال بإمكاني التعامل مع جراحي”.
وضع غو تشينغ شان ضفدع اليشم جانبا والتقط مروحة تصادف وجودها على الطاولة.
“فقط خذيها ، يمكنني الحصول على قدر أكبر من هذه الأشياء كما أريد” كان غو تشينغ شان يبتسم بمرارة.
“لا تزال هناك أحيانًا بعض العناصر الجيدة المتبقية ، لكن تشي يان لم يكن على استعداد لاستخدامها ، مثل ضفدع اليشم هذا.” أجابت تشينغ رو: “كان هذا هو الكنز المفضل لديه.”
في المرة الأولى التي واجه فيها غو تشينغ شان البابا ، تمكن بالكاد من استخدام [تنين النجوم السبعة العابر] مما أدى إلى إصابة نفسه بشدة.
قام غو تشينغ شان بفحص مسابقات البطولة ووجد أنها لم تكن تمامًا كما كان يعتقد.
عندما جاء إلى عالم شين وو ، كانت جروحه لم تلتئم بعد ، لذا كان عليه أن يأخذ عدة حمامات من الأواني الطبية.
“لا تزال هناك أحيانًا بعض العناصر الجيدة المتبقية ، لكن تشي يان لم يكن على استعداد لاستخدامها ، مثل ضفدع اليشم هذا.” أجابت تشينغ رو: “كان هذا هو الكنز المفضل لديه.”
في ذلك الوقت ، أعادت الجنية باي هوا تعبئة حقيبة التخزين الخاصة به بموارد زراعة كافية لتستمر لفترة من الوقت.
تجمدت وان إير.
بعد ذلك ، بعد أن شعرت الجنية باي هوا بموتها ، وضعت جميع موارد طائفة باي هوا مباشرة في حقيبة العطر ذات الألوان السبعة قبل أن تغادر وتعطيه إياها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا ليس أنا” تحدث غو تشينغ شان بغضب.
كواحد من الأشخاص الذين يقفون في ذروة عالم الزراعة ، فإن مقدار الموارد والثروة التي يمكن أن تجمعها الجنية باي هوا لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيلها.
كان غو تشينغ شان يرتعد عمليا عندما رأى هذه العناصر.
لذا فإن هذه الزجاجة المكونة من حبوب دورات إعادة الحياة السبعة لم تكن حتى جزءًا بسيطًا مما يمتلكه. (1)
بالطبع ، هذا النوع من الشكوى لا يمكن أن يفلت من الضرب من الجنية باي هوا أو الإوزة البيضاء.
نظرت تشينغ رو إليه في دهشة ، راغبة في تمييز أفكاره الحقيقية.
ثم لاحظ أن تشينغ رو كانت تحدق في زجاجة الحبوب ، ويبدو تعبيرها وكأنها تريد أن تقول شيئًا ، لكنها أوقفت نفسها.
تجاهل غو تشينغ شان شكوكها وأعادت الزجاجة الزرقاء بخفة إلى يديها: “آمل بصدق أن نتمكن من التعاون ، ومساعدة بعضنا البعض في الخروج من هذا الوضع الصعب”
لن يواجه أحد محنته في هذا العالم ، وإلا فإن شيطان العالم سيلاحظ ذلك.
قالت تشينغ رو: “حسنًا ، إذا كنت جادًا ، فسوف أتناول هذه الحبوب”.
أومأت تشينغ رو برأسها.
تحدثت وان إير بسعادة: “الأخت الكبرى ، فقط انظري إلى الطريقة التي خاطر بها بحياته لإنقاذ معلمته ، هو بالتأكيد لا يمكن أن يكون شخصًا سيئًا”
أما بالنسبة لمستوى الزراعة والمعارك ، فلم يكن حتى جزءًا من البطولة.
أومأت تشينغ رو برأسها.
ثم أخرج غو تشينغ شان جزازة اليشم من الصندوق.
ثم أخرج غو تشينغ شان جزازة اليشم من الصندوق.
كان غو تشينغ شان عاجزًا عن الكلام.
غرس بها رؤيته الداخلية ، تم إخطاره ببعض الأشياء التي حدثت في الطائفة مؤخرًا.
ما الفائدة التي ستجلبها الزراعة العالية؟
أرادت قمة راكشاسا ، وهي آخر طائفة كبيرة في العالم ، أن تأتي لزيارتهم.
جزازة يشم.
كان الشيخ الأكبر لا يزال مشغولاً بالتعافي ، لذلك لن يحضر حتى تصل قمة راكشاسا إلى الطائفة.
سرعان ما امتلأت الغرفة بهذه الرائحة.
كان سيد الطائفة يواجه محنته في دوامة الفضاء.
كان غو تشينغ شان يرتعد عمليا عندما رأى هذه العناصر.
لن يواجه أحد محنته في هذا العالم ، وإلا فإن شيطان العالم سيلاحظ ذلك.
نظر حوله ، وقام بتقييم الغرفة.
كانت هذه الأمور المهمة هي نفسها دائمًا ، ولم يتغير شيء حقًا.
كان تشي يان مزارعًا لعالم الافتراضي وابن سيد الطائفة ، لكن غرفته كانت عادية جدًا وغير مبهرة.
ما أثار انتباه غو تشينغ شان كان في الواقع تفاصيل بسيطة.
تشي يان هو مزارع لعالم الافتراضي ، واحد من أسياد القاعات الثلاثة في الطائفة ، ومع ذلك فهو يعطى فقط هذا العدد من الأحجار الروحية كل شهر؟
أعلن سيِّدَي قاعة شيانغ جي ، التي كانت مسؤولة عن إدارة موارد الطائفة ، و قاعة نينغ يوي ، المسؤولة عن زراعة أعضاء الطائفة ، عن شيء معًا.
60 حجراً روحي …
سيتم إعطاء أعضاء الطائفة جزءً من الأحجار الروحية في وقت متأخر قليلاً عن المعتاد هذا الشهر.
فتحها ووضع واحدة في يده وشمها ليجد أنها كانت حبة شفاء طبيعية.
كان هذا بسبب قرار الطائفة بالترحيب بزيارة قمة راكشاسا بمأدبة كبيرة.
بسبب المأدبة ، ستنشغل قاعة شيانغ جي في تنظيمها ، ولن تتمكن من حساب إمدادات الأحجار الروحية في الوقت الحالي.
نظر حوله ، وقام بتقييم الغرفة.
بسبب وصول الضيوف الكرام ، ستنظم قاعة نينغ يوي أيضًا بطولة داخل الطائفة.
في المرة الأولى التي واجه فيها غو تشينغ شان البابا ، تمكن بالكاد من استخدام [تنين النجوم السبعة العابر] مما أدى إلى إصابة نفسه بشدة.
جوائز البطولة لائقة جدًا ، وهي كافية لجذب تلاميذ الطائفة للمنافسة.
كان سيد الطائفة يواجه محنته في دوامة الفضاء.
بعد ذلك فقط ستعود الطائفة إلى عملها الطبيعي وستكون قاعة شيانغ جي قادرة على عمل الحساب فيما يتعلق بالحجارة الروحية.
بواسطة :
قام غو تشينغ شان بفحص مسابقات البطولة ووجد أنها لم تكن تمامًا كما كان يعتقد.
كان تشي يان مزارعًا لعالم الافتراضي وابن سيد الطائفة ، لكن غرفته كانت عادية جدًا وغير مبهرة.
اختبرت البطولة بشكل أساسي خبرة المزارع في الفنون الستة.
أرادت قمة راكشاسا ، وهي آخر طائفة كبيرة في العالم ، أن تأتي لزيارتهم.
العرافة ، التكوينات ، التعاويذ ، الحدادة ، الحبوب والطبخ هي الفنون الستة.
نظرت إليه تشينغ رو ووان إير ، راغبين في رؤية رد فعله.
من بين هذه الفنون الستة ، كان التكوينات أكثر ما أكدت عليه الطائفة.
قام غو تشينغ شان بفحص مسابقات البطولة ووجد أنها لم تكن تمامًا كما كان يعتقد.
أما بالنسبة لمستوى الزراعة والمعارك ، فلم يكن حتى جزءًا من البطولة.
تحدثت تشينغ رو: “دعوني آخذهم”
بعد قليل من التفكير ، فهم غو تشينغ شان السبب.
لم ير غو تشينغ شان أي شيء يمكن وصفه بأنه لا يمكن تصوره أو معجزة.
لقد تخلت طوائف هذا العالم بالفعل عن زراعة تلاميذها.
أصبح تعبير تشينغ رو هادئًا مرة أخرى ، ودفعت الزجاجة مرة أخرى إلى غو تشينغ شان.
ما الفائدة التي ستجلبها الزراعة العالية؟
تذكر غو تشينغ شان ما قرأه وسأل: “هل حان الوقت بالفعل لتقدم الطائفة الموارد؟”
بالنسبة للطائفة ، ليس عليهم فقط إعطائك المزيد من الموارد ، بل عليهم أيضًا الانتباه لمحاولتك اغتصاب السلطة.
تنهد غو تشينغ شان وهز رأسه.
من ناحية أخرى ، ساهمت الخبرة بالفنون الستة أكثر في الطائفة.
قالت: “يجب أن يكون هذا النوع من الحبوب ثمينًا للغاية ، يجب عليك الاحتفاظ به لنفسك ، لا يزال بإمكاني التعامل مع جراحي”.
خاصة الخبرة في التكوينات.
لن يواجه أحد محنته في هذا العالم ، وإلا فإن شيطان العالم سيلاحظ ذلك.
بدون التكوينات ، كانت ستكون الحضارة الزراعية في هذا العالم قد انهارت بالفعل.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ملحوظة:
(1) جزء بسيط مما يمتلكه: المصطلح الأصلي هو ‘ولا حتى شعرة من أبقاره التسعة’ ، مما يعني أنه مبلغ ضئيل للغاية مقارنة بثروته.
نظرت تشينغ رو إليه في دهشة ، راغبة في تمييز أفكاره الحقيقية.
بواسطة :
أومأ غو تشينغ شان برأسه في فهم.
60 حجراً روحي …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
