في هذه اللحظة ,في عقل يون شتي ,صدر تحذير ياسمين “لا تهاجمهم بشراسة ,محاولة الحد من إستخدام الطاقة العميقة قد الإمكان ,ألم تلاحظ أن عدد محاربي التنين الحجري هؤلاء يزداد بالضعف في كل موجة؟ من مواجات القليلة الماضية ,سيكون هناك بالتأكيد الكثير منهم!”.
“هل أنت مجنون!؟” عمل يون تشي فاجأ ياسمين تماماً كما أنها صاحت “أنت في الواقع تستخدم السيف الثقيل الخاص بك بيد واحدة….هذا سوف يسبب في إستنزاف قوتك أسرع مرتين! من خلال حملها ,ليس فقط أنها سوف تزيد من معدل إستنزاف وقدرت تحملك ,سوف تؤثر أيضاً على تحركاتك ,وتسبب لك بالتشتيت بإستمرار….إذا كنت لا ترغب في الموت هنا ,بسرعا أرميها جانباً ومن ثم سيطر على إستهلاك طاقة العميقة الخاصة بك”.
كانت هذه المرتفعات جافة وقاحلة ,وبالتحديق في الخارج ,المنطقة المحيطة كانت مليئه بالجبال الحادة التي إخترقت بحراً من الغيوم ,وطوقت المنطقة بمجموعة من الجبال المحيطة ,وحولت هذا المكان إلى أرض منعزلة لا مفر منها ,حيث تم منع نصف شعيرة من الضوء الإنبعاث هنا.
كان الأثنين من محاربي التنين الحجري بدأ بالفعل التحرك كما أنهم توجهو مباشرةً نحو يون تشي ,كانت جثثهم ثقيلة على ما يبدو ,حيث كانت أصوات خطواتهم تصم الأذان.
يون تشي , الذي مر من خلال “بوابة” المحاكمة ودخل هذا المكان ,نظر إلى المناطق المحيطة به بعبوس ,كانت المنصة التى كان يقف عليها صغيرة جداً ,وكانت صغيرا لدرجة أنه كان قادراً حتى على رؤية حدود المنصة في موقعه الحالي ,لم يكن طول المنصة أكثر من ربع كيلومتر ,وكان عرضها بالكاد مائة متر ,وكانت المناطق المحيطة بها جميعها جبال ,لذلك لم يكن هناك أساساً أي طريقة للسير إلى الخارج ,وكانت جميع قمم الجبال مخبأه داخل السحاب ,حتى لو كان الواحد يفكر في التسلق إلى الأعلى واحدة منها ,كان من المستحيل تماماً القيام بذلك.
كان هناك ثلاث محاربي تنين حجري فقط قد ظهرو الأن ,ولكن رؤوسهم تحولت بالفعل إلى أنقاض ,وسقطوا بإستقامة على الأرض ,وبهذه اللحظة ,جائت ثلاث رماح نحو يون تشي من جانبة ,دون حتى التظر إليهم ,إجتاحهم يون تشي بسيفة ,ثم دمرت ثلاث رماح على الفور ,الموجة الناجمة من الإجتياح أجبرت الخمسة المتبقيين من محاربي التنين الحجري إلى التراجع ,وبعد ذلك مباشرةً ,سارع إلى الأمام وضرب ثلاث مرات ,وثارت ثلاث إنفجارات ثقيلة ,وخمسة محاربي تنين حجري تحطموا الواحد تلو الأخر….هذه العملية برمتها ,ليس فقط أن محاربي التنين الحجري الثمانية غير قادرين على لمس يون تشي ,لم يكونوا حتى قادرين على الإقتراب منه مسافة ثلاث خطوات.
“اطلق سراحي….”
أربعة محاربي تنين حجري ,لا يزال قادرا على القضاءعليهم على الفور ,الطغيان ومدى هجوم السيف الثقيل ,كان شيئاً لا يمكن مقارنة مع السيف الطويل ,دون أن يعطي يون تشي وقت للإنتظار ,بعد إختفاء جثث محاربي التنين الحجري الأربعة ,أشعة صوء صفراء أومضت مرة أخرى أمام يون تشي ,وهذه المرة كان هناك ثمانية منهم.
الجنية الصغيرة ,التى كانت في احضانه ,أخرجت صوتاً ضعيفاً ,وحتى ذراعها اليمنى ,الطرف الوحيد الذي يمكنها أن تتحرك بحرية ,كان هناك صراع طفيف ,يون تشي عرف أنها لم تستخدم لذلك ,أو على وجه الدقة ,هي تكره تماماً الإتصال مع الرجال ,ركع إلى الأسفل ,وأخرج بطانية وردية فاتحة اللون ووضعها على الأرض بعد ذلك ,هو وضع الجنية الصغيرة عليها ,وقال بلطف “لم يكن هناك ما يدعو للقلق ,إلا إذا كان ضرورياً للغاية ,أنا لن ألمسك عرضاً لك ,حالياً لقد دخلنا بالفعل أرض محاكم إله التنين ,لا يهم إذا كنت على إستعداد أو لا ,مائرنا الحالية هي بالفعل متصلة تماماً ,إذا إستطعنا التمرير بنجاح من هذه المحاكم ,كل واحد منا سوف يكون قادراً على العيش ,وحتى الحصول على فوائد هائلة ,إذا فشلنا….فإن كلاً منا سيموت”.
“أنا أعرف” وأجاب يون تشي ,كانت الموجة الأول إثنين ,وكانت الموجة الثانية أربعة ,والموجة الثالثة ثمانية ,وبهذا النمط ,سيكون في الموجة القادمة ستة عشر بالتأكيد ,والموجة التالية بعد ذلك سيكون فيها إثنين وثلاثين ,وبعدها أربعة وستون…
“ولكن ,قبل فشلنا ,يجب بالتأكيد أن لا تمتلك فكرة الموت ,وأعمل بجد للحفاظ على نفسك على قيد الحياة ,حسناً؟ لأن هذه ليست محاكمتى وحدي ,بدلاً من ذلك إنها محاكمة تنتمي إلى كل واحد منا ,ويتعلق الأمر بمصيرنا ,أمل أن تتمكن من أن تعطيني القوة وإعطاء نفسك الأمل….ونأمل ليس فقط أن تكون قادرة على العيش ,ولكن أن نجد الإنعاش اللازم لأوردتك العميقة وخطوط الطول ,وحتى الأختراق مباشرةً إلى عالم الإمبراطور العيمق!”.
180 – محاكم إله التنين
منذ شبابها ,الجنية الصغيرة كانت مؤهلة للوصول إلى القمة المطلقة ,ولم يتمكن أحد من نفس عمرها قادراً على الوقوف ضدها ,أنها لم تصبح بعد في منتصف العمر ,ولكن كان بالفعل على بعد نصف خطوة بعيدا عن عالم الإمبراطور العميق ,هي قضت أساساً معظم حياتها حيث يتم الإعجاب وينظر إليها ,وكانت تستطيع الوقوف على أرتفاعات حيث لا أحد يحلم بالوصول إليها حتى ,بسعادة ,وبفخر تنظر للأسفل على الأخرين….ولكن الأن ,مثل فتاة صغيرة يجري إقناعها ,كانت تشعر بالإرتياح من قبل يون تشي ,لم يكن يستخدمها ,كما أنها لم تتمكن من شرح نوع الشعور الي تشعر به حالياً ,أغلقت عينيها ,ولم تقدم أي رد أخر ,ولكن فكرة الموت في قلبها ,قد أختفت بالفعل بصمت منذ فترة طويلة.
الجثث المحطمة لي إثنين من محاربي التنين الحجري سقطت على الأرض وإختفت تماماً في ومضة من الضوء.
“لقد أخذت في الواقع بطانيتي وأعطيتها لفتاة أخرى ,ألست خائفاً من أنني سوف أغضب؟” قالتها ياسمين مع القليل من الغضب.
الهجوم القادم من الأمام والخلف ,إلى يون تشي كانت هذه مسألة صغيرة ,ولكن الجنية الصغيرة كانت في خضم خطر كبير ,حتى أنها لا تستطيع تحمل أدني ضرر ,كما هو الحال مع الجنية الصغيرة الحالية ,هي يمكنها أن تموت في أي وقت ,وحالياً كان هناك ستة عشر فقط من محاربي التنين الحجري ,ولكن سيكون هناك المزيد في كل موجة قادمة ,إذا كانت ستستمر في الإستلقاء على الأرض طوال الوقت بينما يقف لحراستها من الجانب ,فإنه من المستحيل ببساطة ضمان سلامتها.
“ياسمين ,لديك مثل هذا القلب الكبير ,لذلك يالتاكيد لن تقومي بضجة على مثل هذه المسألة الصغيرة ,وبمجرد أن أعود إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبرطاورية ,أنا بالتأكيد سوف أشتري لك أفضل واحدة”.
مم؟ ثمانية منهم؟ لماذا هناك ثمانية فقط؟ هل ثمانية في الواقع هو الحد؟ في قلبة كان يون تشي مندهشاً قليلاً ,عندما كان على وشك أن يتقدم للهجوم ,فجأة هو شعر بشيء خاطأ….لأن هالت محاربي التنين الحجري لم تكن موجودة أمامه فقط ,لكنه يمكن أن يشعر بضعف في ورائه أيضاً.
شخرت ياسمين ببدور “همف! يمكننا أن نتحدث عن ذلك مرة أخرى إذا كنت قادر على العودة إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية على قيد الحياة وسالم ,أنت أصريت بالفعل على جلب هذه المرأة إلى أرض المحاكمة ,أنا حقاً لا أعرف فيما كنت تفكر! ليس فقط سوف تزداد الصعوبة ,سوف تكون بالتأكيد سبب لتشتيتك….هذه هي محاكم إله التنين! مستوى الصعوبة ,هو شيء من المستحيل لك أن تتخيلة! في حالتى الحالية ,لا أستطيع إستخدام حتى جزء بسيط من قوتي ,أنت لوحدك”.
توقف في مساره وسرعان ما إلتفت ,وقد صدم لرؤية ثمانية من محاربي التنين الحجري برماحهم في الخلف أيضاً ,وكانوا يتوجهون حالياً نحو الحنية الصغيرة ,التى كانت جالسة على الأرض.
صوت ياسمين ملسء بالمرارة ,في عينيها كان قرار يون تشي بجلب الجنية الصغيرة إلى أرض المحاكم هو بلا شك خطوة نحو الموت ,ولكن مع فهمها لشخصية يون تشي في العام الذي كانت معه ,هذه الخطوة التى قام بها ,لم تكن غير المتوقعة بالنسبة لها.
صوت ياسمين ملسء بالمرارة ,في عينيها كان قرار يون تشي بجلب الجنية الصغيرة إلى أرض المحاكم هو بلا شك خطوة نحو الموت ,ولكن مع فهمها لشخصية يون تشي في العام الذي كانت معه ,هذه الخطوة التى قام بها ,لم تكن غير المتوقعة بالنسبة لها.
في السماء أعلاه ,صوت التنين البدائي أزور ردد فجأة :
الجثث المحطمة لي إثنين من محاربي التنين الحجري سقطت على الأرض وإختفت تماماً في ومضة من الضوء.
“مرحباً بكم في أرض محاكم إله التنين ,إثنين من شباب البشر ,في هذه المحاكمة ,سيكون هناك ما مجموعة ثلاث مراحل ,حيث أنتما الأن ,حيث سيتم عقد المرحلة الأولي ,أمامك هو المدخل الوحيد إلى حيث سيعقد المرحلة الثانية ,هزيمة كل محاربي التنين الحجري في هذا المكان ,وسوف يفتح المدخل بشكل طبيعي….أتمنى لكم أفضل حظ”.
“مرحباً بكم في أرض محاكم إله التنين ,إثنين من شباب البشر ,في هذه المحاكمة ,سيكون هناك ما مجموعة ثلاث مراحل ,حيث أنتما الأن ,حيث سيتم عقد المرحلة الأولي ,أمامك هو المدخل الوحيد إلى حيث سيعقد المرحلة الثانية ,هزيمة كل محاربي التنين الحجري في هذا المكان ,وسوف يفتح المدخل بشكل طبيعي….أتمنى لكم أفضل حظ”.
كما أختفى صوت التنين البدائي أزور ,أمام يون تشي ,أومضت فجأة إثنين من كرات الضوء الأصفر الترابي….يون تشي سرعان ما أخذ خطوة إلى الأمام ,ومع مد يديه الإثنين إلى الامام ,ظهر السيف الثقيل أوفرلورد أفقياً أمامه.
“لا أستطيع أن أفعل ذلك!” وقال يون تشي دون تردد “يمكنك أن تناديني بالأحمق وحتى تنادني بالمغرور ,ولكن أنا لن أضعها جانباً….إذا كنت في مكانها ,أنا لن أرميك جانباً أيضاً!”.
الضوء الأصفر إختفي ,وشخصين ظهرا أمام عيون يون تشي ,أجسادهم لم تكن مختلفة عن الشخص العادي ,ولكن يبدو أنها منحوته من الحجر ,وبدت ثابتة بشكل لا يصدق ,رؤوسهم بدا نصف بشرية ونصف تنين ,كانوا يحملون رمح حجري من جهة ودرعكم الجهة الأخرى ,كما أن عيونهم تنظر بحزم على يون تشي.
بانغ بانغ بانغ!!
هل هؤلاء هم محاربي التنين الحجري التى تكلم عنهم التنين البدائي أزور؟ ارتفعت اليقضة في قلب يون تشي ,ولكن بعد ذلك مباشرةً ,قلبة هدأ لأنه لم يشعر بأي أثر للتخويف من الهالة القوة المنبعثة من المحاربين الحجريين.
وقالت ياسمين “قوتهم على الأرجح هي على الأرجح في المستوي الرابع من عالم الحقيقي العميق مثلك تماماً”.
وقالت ياسمين “قوتهم على الأرجح هي على الأرجح في المستوي الرابع من عالم الحقيقي العميق مثلك تماماً”.
كانت هذه المرتفعات جافة وقاحلة ,وبالتحديق في الخارج ,المنطقة المحيطة كانت مليئه بالجبال الحادة التي إخترقت بحراً من الغيوم ,وطوقت المنطقة بمجموعة من الجبال المحيطة ,وحولت هذا المكان إلى أرض منعزلة لا مفر منها ,حيث تم منع نصف شعيرة من الضوء الإنبعاث هنا.
كان الأثنين من محاربي التنين الحجري بدأ بالفعل التحرك كما أنهم توجهو مباشرةً نحو يون تشي ,كانت جثثهم ثقيلة على ما يبدو ,حيث كانت أصوات خطواتهم تصم الأذان.
شخرت ياسمين ببدور “همف! يمكننا أن نتحدث عن ذلك مرة أخرى إذا كنت قادر على العودة إلى مدينة الرياح الزرقاء الإمبراطورية على قيد الحياة وسالم ,أنت أصريت بالفعل على جلب هذه المرأة إلى أرض المحاكمة ,أنا حقاً لا أعرف فيما كنت تفكر! ليس فقط سوف تزداد الصعوبة ,سوف تكون بالتأكيد سبب لتشتيتك….هذه هي محاكم إله التنين! مستوى الصعوبة ,هو شيء من المستحيل لك أن تتخيلة! في حالتى الحالية ,لا أستطيع إستخدام حتى جزء بسيط من قوتي ,أنت لوحدك”.
مواجهة إثنين من أعداء من نفس المستوى في نفس الوقت ,إلى متدرب متوسط ,كان هذا في الواقع صعباً للغاية ,ومع ذلك إلى يون تشي ,كان في الأساس لا يوجد هناك أثر من الخوف ,لأنه الذي يمتلك أربع قدرات إلهية كبيرة في هيئة واحدة ,يمكنه القضاء تماماً على المعارضين في نفس المستوى في لحظة.
ودمر محاربي التنين الحجري التى توجهت نحوه الواحد تلو الأخر….ولكن ,قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التعامل مع تلك التى أمامه ,جاء ثمانية من محاربي التنين الحجري من ورائه وتوجهوا نحوهم ,ويبدو أنه قد جائت بعد معرفة نقطة ضعف يون تشي ,حيث توجهت كل الرماح الطويلة نحو الجنية الصغيرة ,والتى كانت لا تزال على الأرض.
إنتظر يون تشي محاربي التنين الحجري للأقتراب منه ,وإجتاحهم بسيفة….الذي كان أطول من رمح محاربي التنين الحجري الذي يستخدمونه ,عندما وجه أول محارب تنين حجري رمحة وأخذ موضع للهجوم ,كان سيف يون تشي قد إستطم بالفعل مع الرمح الحجري ,وعلى الفور كسره إلى قطع ,ومن ثم ودون أي فقدان في الزخم ,سيفه ضرب خصره….ومع ذلك ,حتى في هذه المرحلة ,لم يكن هناك أي علامة على أن قوة السيف تتناقص ,كما واصل إجتياحة عبر الهواء ,وإصطدم في جسد التنين الحجري الثاني.
يون تشي , الذي مر من خلال “بوابة” المحاكمة ودخل هذا المكان ,نظر إلى المناطق المحيطة به بعبوس ,كانت المنصة التى كان يقف عليها صغيرة جداً ,وكانت صغيرا لدرجة أنه كان قادراً حتى على رؤية حدود المنصة في موقعه الحالي ,لم يكن طول المنصة أكثر من ربع كيلومتر ,وكان عرضها بالكاد مائة متر ,وكانت المناطق المحيطة بها جميعها جبال ,لذلك لم يكن هناك أساساً أي طريقة للسير إلى الخارج ,وكانت جميع قمم الجبال مخبأه داخل السحاب ,حتى لو كان الواحد يفكر في التسلق إلى الأعلى واحدة منها ,كان من المستحيل تماماً القيام بذلك.
الجثث المحطمة لي إثنين من محاربي التنين الحجري سقطت على الأرض وإختفت تماماً في ومضة من الضوء.
ودمر محاربي التنين الحجري التى توجهت نحوه الواحد تلو الأخر….ولكن ,قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التعامل مع تلك التى أمامه ,جاء ثمانية من محاربي التنين الحجري من ورائه وتوجهوا نحوهم ,ويبدو أنه قد جائت بعد معرفة نقطة ضعف يون تشي ,حيث توجهت كل الرماح الطويلة نحو الجنية الصغيرة ,والتى كانت لا تزال على الأرض.
وكان يون تشي قد أرجح مرة واحدة فقط….وفي وقت واحد فقط ,دمر إثنين من محاربي التنين الحجري ورماحهم الحجرية ,ليس من المبالغة القول أنه كان من المستحيل العثور على شخص أخر ,في نفس مستوي يون تشي ,الذي كان قادراً على القيام بذلك في جيل الشاب بأكمله داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
وقالت ياسمين “قوتهم على الأرجح هي على الأرجح في المستوي الرابع من عالم الحقيقي العميق مثلك تماماً”.
بعد الهزيمة الفورية لإثنين من المعارضين في نفس المستوى ,يون تشي لم يستحي بسبب هذا ,كانت هذه محاكم إله التنين ,فكيف يمكن أن يكون بهذه السهولة؟ وإذا كانت الصعوبة في هذه المحاكم على هذه المستوى فقط ,فلن يكون هذا منطقيأ لجميع الأشخاص المائة وتسعة وعشرون الذين سبق لهم أن خسروا حياتهم.
منذ شبابها ,الجنية الصغيرة كانت مؤهلة للوصول إلى القمة المطلقة ,ولم يتمكن أحد من نفس عمرها قادراً على الوقوف ضدها ,أنها لم تصبح بعد في منتصف العمر ,ولكن كان بالفعل على بعد نصف خطوة بعيدا عن عالم الإمبراطور العميق ,هي قضت أساساً معظم حياتها حيث يتم الإعجاب وينظر إليها ,وكانت تستطيع الوقوف على أرتفاعات حيث لا أحد يحلم بالوصول إليها حتى ,بسعادة ,وبفخر تنظر للأسفل على الأخرين….ولكن الأن ,مثل فتاة صغيرة يجري إقناعها ,كانت تشعر بالإرتياح من قبل يون تشي ,لم يكن يستخدمها ,كما أنها لم تتمكن من شرح نوع الشعور الي تشعر به حالياً ,أغلقت عينيها ,ولم تقدم أي رد أخر ,ولكن فكرة الموت في قلبها ,قد أختفت بالفعل بصمت منذ فترة طويلة.
زييييينغ~~
وهكذا إتخذ يون تشي قراره ,وقد تحرك ببطء بالسيف الثقيل ,ورسم قمر أسود باهت حول جسده ,مما إضطر مل محاربي التنين الحجري إلى التراجع سنة أمتار ,وعندها ألق يده اليسرى من مقبض السيف ,وحمله بيده اليمنى فقط ,وأحضر الجنية الصغيرة بذراعة اليسرى ,وعقد عليها بإحكام ووجهها ضد كتفة ,ثم هاجم نحو مجموعة محاربي التنين الحجري ,وأينما كان السيف الثقيل يتأرجح ,سوف يحطمهم إلى صخور صغيرة.
بعد أن هزم يون تشي إثنين من محاربي التنين الحجري لم يمضي ثلاثة أنفاس من الوقت ,وأمامه أومضت فجأة أربع كرات ضوئية صفراء ,وبعد ذلك مباشرةً ,أربع من محارب التنين الحجري ,بالضبط كانت نفس الشكل كما من قبل ,رفعوا رماحهم وتوجهوا نحو يون تشي.
كانت هذه المرتفعات جافة وقاحلة ,وبالتحديق في الخارج ,المنطقة المحيطة كانت مليئه بالجبال الحادة التي إخترقت بحراً من الغيوم ,وطوقت المنطقة بمجموعة من الجبال المحيطة ,وحولت هذا المكان إلى أرض منعزلة لا مفر منها ,حيث تم منع نصف شعيرة من الضوء الإنبعاث هنا.
على الرغم من زيادة العدد إلى أربعة ,فإن قوة محاربي التنين الحجري لم تتغير وكانت لا تزال على نفس المستوى كما يون تشي ,المستوى الرابع من عالم الحقيقي العميق ,أخذ يون شتي خطوة إلى الأمام ,والسيف الثقيل إجتاحهم مثل ذيل التنين ,ومع ضجة بصوت عالٍ ,أرسلت أربع محاربي تنين حجري والتي وزنها على الأقل عدة مئات من كيلوغرامات تحلق بعيداً ,عندما هبطت ,كل الأربعة منهم تحطمت إلى قطع لا تعد ولا تحصى.
الضوء الأصفر إختفي ,وشخصين ظهرا أمام عيون يون تشي ,أجسادهم لم تكن مختلفة عن الشخص العادي ,ولكن يبدو أنها منحوته من الحجر ,وبدت ثابتة بشكل لا يصدق ,رؤوسهم بدا نصف بشرية ونصف تنين ,كانوا يحملون رمح حجري من جهة ودرعكم الجهة الأخرى ,كما أن عيونهم تنظر بحزم على يون تشي.
أربعة محاربي تنين حجري ,لا يزال قادرا على القضاءعليهم على الفور ,الطغيان ومدى هجوم السيف الثقيل ,كان شيئاً لا يمكن مقارنة مع السيف الطويل ,دون أن يعطي يون تشي وقت للإنتظار ,بعد إختفاء جثث محاربي التنين الحجري الأربعة ,أشعة صوء صفراء أومضت مرة أخرى أمام يون تشي ,وهذه المرة كان هناك ثمانية منهم.
كما قال يون تشي ,السيف الثقيل قد تأرجح بالفعل ست مرات ,وإصطدم مع كل ست عشر محارب تنين حجري.
ظهر ثمانية من محاربي التنين الحجري في خط واحد أمام يون تشي ,وحتى مع هذا الرقم ,كان يون تشي ليس خائفاً ,دون إنتظار محاربي التنين الحجري للهجوم ,هو أخذ زمام المبادرة للإندفاع نحوهم ,وأجتاحهم السيف الثقيل بقوة أقوي من ذي قبل.
وكان يون تشي قد أرجح مرة واحدة فقط….وفي وقت واحد فقط ,دمر إثنين من محاربي التنين الحجري ورماحهم الحجرية ,ليس من المبالغة القول أنه كان من المستحيل العثور على شخص أخر ,في نفس مستوي يون تشي ,الذي كان قادراً على القيام بذلك في جيل الشاب بأكمله داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
بانغ بانغ بانغ!!
بواسطة :
كان هناك ثلاث محاربي تنين حجري فقط قد ظهرو الأن ,ولكن رؤوسهم تحولت بالفعل إلى أنقاض ,وسقطوا بإستقامة على الأرض ,وبهذه اللحظة ,جائت ثلاث رماح نحو يون تشي من جانبة ,دون حتى التظر إليهم ,إجتاحهم يون تشي بسيفة ,ثم دمرت ثلاث رماح على الفور ,الموجة الناجمة من الإجتياح أجبرت الخمسة المتبقيين من محاربي التنين الحجري إلى التراجع ,وبعد ذلك مباشرةً ,سارع إلى الأمام وضرب ثلاث مرات ,وثارت ثلاث إنفجارات ثقيلة ,وخمسة محاربي تنين حجري تحطموا الواحد تلو الأخر….هذه العملية برمتها ,ليس فقط أن محاربي التنين الحجري الثمانية غير قادرين على لمس يون تشي ,لم يكونوا حتى قادرين على الإقتراب منه مسافة ثلاث خطوات.
توقف في مساره وسرعان ما إلتفت ,وقد صدم لرؤية ثمانية من محاربي التنين الحجري برماحهم في الخلف أيضاً ,وكانوا يتوجهون حالياً نحو الحنية الصغيرة ,التى كانت جالسة على الأرض.
في هذه اللحظة ,في عقل يون شتي ,صدر تحذير ياسمين “لا تهاجمهم بشراسة ,محاولة الحد من إستخدام الطاقة العميقة قد الإمكان ,ألم تلاحظ أن عدد محاربي التنين الحجري هؤلاء يزداد بالضعف في كل موجة؟ من مواجات القليلة الماضية ,سيكون هناك بالتأكيد الكثير منهم!”.
صوت ياسمين ملسء بالمرارة ,في عينيها كان قرار يون تشي بجلب الجنية الصغيرة إلى أرض المحاكم هو بلا شك خطوة نحو الموت ,ولكن مع فهمها لشخصية يون تشي في العام الذي كانت معه ,هذه الخطوة التى قام بها ,لم تكن غير المتوقعة بالنسبة لها.
“أنا أعرف” وأجاب يون تشي ,كانت الموجة الأول إثنين ,وكانت الموجة الثانية أربعة ,والموجة الثالثة ثمانية ,وبهذا النمط ,سيكون في الموجة القادمة ستة عشر بالتأكيد ,والموجة التالية بعد ذلك سيكون فيها إثنين وثلاثين ,وبعدها أربعة وستون…
منذ شبابها ,الجنية الصغيرة كانت مؤهلة للوصول إلى القمة المطلقة ,ولم يتمكن أحد من نفس عمرها قادراً على الوقوف ضدها ,أنها لم تصبح بعد في منتصف العمر ,ولكن كان بالفعل على بعد نصف خطوة بعيدا عن عالم الإمبراطور العميق ,هي قضت أساساً معظم حياتها حيث يتم الإعجاب وينظر إليها ,وكانت تستطيع الوقوف على أرتفاعات حيث لا أحد يحلم بالوصول إليها حتى ,بسعادة ,وبفخر تنظر للأسفل على الأخرين….ولكن الأن ,مثل فتاة صغيرة يجري إقناعها ,كانت تشعر بالإرتياح من قبل يون تشي ,لم يكن يستخدمها ,كما أنها لم تتمكن من شرح نوع الشعور الي تشعر به حالياً ,أغلقت عينيها ,ولم تقدم أي رد أخر ,ولكن فكرة الموت في قلبها ,قد أختفت بالفعل بصمت منذ فترة طويلة.
“القتال ضد المعارضين من نفس المستوى ,وحتى إثني عشر منهم في نفس الوقت ,إذا كان شخص أخر ,سوف يكون بالتأكيد يائساً ,ولكن بالنسبة لي….حتى لو كان المئات منهم يأتون في الوقت نفسة ,سوف لا أزال قادراً على قتلهم جميعاً دون حتى ترك واحد! وقال يون تشي رسمياً.
منذ شبابها ,الجنية الصغيرة كانت مؤهلة للوصول إلى القمة المطلقة ,ولم يتمكن أحد من نفس عمرها قادراً على الوقوف ضدها ,أنها لم تصبح بعد في منتصف العمر ,ولكن كان بالفعل على بعد نصف خطوة بعيدا عن عالم الإمبراطور العميق ,هي قضت أساساً معظم حياتها حيث يتم الإعجاب وينظر إليها ,وكانت تستطيع الوقوف على أرتفاعات حيث لا أحد يحلم بالوصول إليها حتى ,بسعادة ,وبفخر تنظر للأسفل على الأخرين….ولكن الأن ,مثل فتاة صغيرة يجري إقناعها ,كانت تشعر بالإرتياح من قبل يون تشي ,لم يكن يستخدمها ,كما أنها لم تتمكن من شرح نوع الشعور الي تشعر به حالياً ,أغلقت عينيها ,ولم تقدم أي رد أخر ,ولكن فكرة الموت في قلبها ,قد أختفت بالفعل بصمت منذ فترة طويلة.
كما كان يقول الضوء الأصفر مرة أخرى أومض أمامه ,وثمانية جدد من محاربي التنين الحجري ظهرت.
صوت ياسمين ملسء بالمرارة ,في عينيها كان قرار يون تشي بجلب الجنية الصغيرة إلى أرض المحاكم هو بلا شك خطوة نحو الموت ,ولكن مع فهمها لشخصية يون تشي في العام الذي كانت معه ,هذه الخطوة التى قام بها ,لم تكن غير المتوقعة بالنسبة لها.
مم؟ ثمانية منهم؟ لماذا هناك ثمانية فقط؟ هل ثمانية في الواقع هو الحد؟ في قلبة كان يون تشي مندهشاً قليلاً ,عندما كان على وشك أن يتقدم للهجوم ,فجأة هو شعر بشيء خاطأ….لأن هالت محاربي التنين الحجري لم تكن موجودة أمامه فقط ,لكنه يمكن أن يشعر بضعف في ورائه أيضاً.
بانغ بانغ بانغ!!
توقف في مساره وسرعان ما إلتفت ,وقد صدم لرؤية ثمانية من محاربي التنين الحجري برماحهم في الخلف أيضاً ,وكانوا يتوجهون حالياً نحو الحنية الصغيرة ,التى كانت جالسة على الأرض.
توقف في مساره وسرعان ما إلتفت ,وقد صدم لرؤية ثمانية من محاربي التنين الحجري برماحهم في الخلف أيضاً ,وكانوا يتوجهون حالياً نحو الحنية الصغيرة ,التى كانت جالسة على الأرض.
“أنتم تغازلون الموت!”
كان هناك ثلاث محاربي تنين حجري فقط قد ظهرو الأن ,ولكن رؤوسهم تحولت بالفعل إلى أنقاض ,وسقطوا بإستقامة على الأرض ,وبهذه اللحظة ,جائت ثلاث رماح نحو يون تشي من جانبة ,دون حتى التظر إليهم ,إجتاحهم يون تشي بسيفة ,ثم دمرت ثلاث رماح على الفور ,الموجة الناجمة من الإجتياح أجبرت الخمسة المتبقيين من محاربي التنين الحجري إلى التراجع ,وبعد ذلك مباشرةً ,سارع إلى الأمام وضرب ثلاث مرات ,وثارت ثلاث إنفجارات ثقيلة ,وخمسة محاربي تنين حجري تحطموا الواحد تلو الأخر….هذه العملية برمتها ,ليس فقط أن محاربي التنين الحجري الثمانية غير قادرين على لمس يون تشي ,لم يكونوا حتى قادرين على الإقتراب منه مسافة ثلاث خطوات.
غضب ,وركض يون تشي مرة أخرى بسرعة البرق ,مثل التنين ,وأرجح بسيفة وجلب عاصفة هوجاء ,ودفع كل محاربي تنين الحجري القريبين من الجنية الصغيرة ,وبعد ذلك هو توجه بسرعة إلى جانب الجنية الصغيرة ,ولكن هذه المرة هو لم يجرؤ على أخذ زمام المبادرة والهجوم عليهم مباشرةً ,وبدلاً من ذلك كان يقف بجانة الجنية الصغيرة.
غضب ,وركض يون تشي مرة أخرى بسرعة البرق ,مثل التنين ,وأرجح بسيفة وجلب عاصفة هوجاء ,ودفع كل محاربي تنين الحجري القريبين من الجنية الصغيرة ,وبعد ذلك هو توجه بسرعة إلى جانب الجنية الصغيرة ,ولكن هذه المرة هو لم يجرؤ على أخذ زمام المبادرة والهجوم عليهم مباشرةً ,وبدلاً من ذلك كان يقف بجانة الجنية الصغيرة.
ودمر محاربي التنين الحجري التى توجهت نحوه الواحد تلو الأخر….ولكن ,قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التعامل مع تلك التى أمامه ,جاء ثمانية من محاربي التنين الحجري من ورائه وتوجهوا نحوهم ,ويبدو أنه قد جائت بعد معرفة نقطة ضعف يون تشي ,حيث توجهت كل الرماح الطويلة نحو الجنية الصغيرة ,والتى كانت لا تزال على الأرض.
يون تشي , الذي مر من خلال “بوابة” المحاكمة ودخل هذا المكان ,نظر إلى المناطق المحيطة به بعبوس ,كانت المنصة التى كان يقف عليها صغيرة جداً ,وكانت صغيرا لدرجة أنه كان قادراً حتى على رؤية حدود المنصة في موقعه الحالي ,لم يكن طول المنصة أكثر من ربع كيلومتر ,وكان عرضها بالكاد مائة متر ,وكانت المناطق المحيطة بها جميعها جبال ,لذلك لم يكن هناك أساساً أي طريقة للسير إلى الخارج ,وكانت جميع قمم الجبال مخبأه داخل السحاب ,حتى لو كان الواحد يفكر في التسلق إلى الأعلى واحدة منها ,كان من المستحيل تماماً القيام بذلك.
الهجوم القادم من الأمام والخلف ,إلى يون تشي كانت هذه مسألة صغيرة ,ولكن الجنية الصغيرة كانت في خضم خطر كبير ,حتى أنها لا تستطيع تحمل أدني ضرر ,كما هو الحال مع الجنية الصغيرة الحالية ,هي يمكنها أن تموت في أي وقت ,وحالياً كان هناك ستة عشر فقط من محاربي التنين الحجري ,ولكن سيكون هناك المزيد في كل موجة قادمة ,إذا كانت ستستمر في الإستلقاء على الأرض طوال الوقت بينما يقف لحراستها من الجانب ,فإنه من المستحيل ببساطة ضمان سلامتها.
صوت ياسمين ملسء بالمرارة ,في عينيها كان قرار يون تشي بجلب الجنية الصغيرة إلى أرض المحاكم هو بلا شك خطوة نحو الموت ,ولكن مع فهمها لشخصية يون تشي في العام الذي كانت معه ,هذه الخطوة التى قام بها ,لم تكن غير المتوقعة بالنسبة لها.
وهكذا إتخذ يون تشي قراره ,وقد تحرك ببطء بالسيف الثقيل ,ورسم قمر أسود باهت حول جسده ,مما إضطر مل محاربي التنين الحجري إلى التراجع سنة أمتار ,وعندها ألق يده اليسرى من مقبض السيف ,وحمله بيده اليمنى فقط ,وأحضر الجنية الصغيرة بذراعة اليسرى ,وعقد عليها بإحكام ووجهها ضد كتفة ,ثم هاجم نحو مجموعة محاربي التنين الحجري ,وأينما كان السيف الثقيل يتأرجح ,سوف يحطمهم إلى صخور صغيرة.
هل هؤلاء هم محاربي التنين الحجري التى تكلم عنهم التنين البدائي أزور؟ ارتفعت اليقضة في قلب يون تشي ,ولكن بعد ذلك مباشرةً ,قلبة هدأ لأنه لم يشعر بأي أثر للتخويف من الهالة القوة المنبعثة من المحاربين الحجريين.
“هل أنت مجنون!؟” عمل يون تشي فاجأ ياسمين تماماً كما أنها صاحت “أنت في الواقع تستخدم السيف الثقيل الخاص بك بيد واحدة….هذا سوف يسبب في إستنزاف قوتك أسرع مرتين! من خلال حملها ,ليس فقط أنها سوف تزيد من معدل إستنزاف وقدرت تحملك ,سوف تؤثر أيضاً على تحركاتك ,وتسبب لك بالتشتيت بإستمرار….إذا كنت لا ترغب في الموت هنا ,بسرعا أرميها جانباً ومن ثم سيطر على إستهلاك طاقة العميقة الخاصة بك”.
بعد أن هزم يون تشي إثنين من محاربي التنين الحجري لم يمضي ثلاثة أنفاس من الوقت ,وأمامه أومضت فجأة أربع كرات ضوئية صفراء ,وبعد ذلك مباشرةً ,أربع من محارب التنين الحجري ,بالضبط كانت نفس الشكل كما من قبل ,رفعوا رماحهم وتوجهوا نحو يون تشي.
“لا أستطيع أن أفعل ذلك!” وقال يون تشي دون تردد “يمكنك أن تناديني بالأحمق وحتى تنادني بالمغرور ,ولكن أنا لن أضعها جانباً….إذا كنت في مكانها ,أنا لن أرميك جانباً أيضاً!”.
وكان يون تشي قد أرجح مرة واحدة فقط….وفي وقت واحد فقط ,دمر إثنين من محاربي التنين الحجري ورماحهم الحجرية ,ليس من المبالغة القول أنه كان من المستحيل العثور على شخص أخر ,في نفس مستوي يون تشي ,الذي كان قادراً على القيام بذلك في جيل الشاب بأكمله داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
كما قال يون تشي ,السيف الثقيل قد تأرجح بالفعل ست مرات ,وإصطدم مع كل ست عشر محارب تنين حجري.
وهكذا إتخذ يون تشي قراره ,وقد تحرك ببطء بالسيف الثقيل ,ورسم قمر أسود باهت حول جسده ,مما إضطر مل محاربي التنين الحجري إلى التراجع سنة أمتار ,وعندها ألق يده اليسرى من مقبض السيف ,وحمله بيده اليمنى فقط ,وأحضر الجنية الصغيرة بذراعة اليسرى ,وعقد عليها بإحكام ووجهها ضد كتفة ,ثم هاجم نحو مجموعة محاربي التنين الحجري ,وأينما كان السيف الثقيل يتأرجح ,سوف يحطمهم إلى صخور صغيرة.
ياسمين “….”.
وكان يون تشي قد أرجح مرة واحدة فقط….وفي وقت واحد فقط ,دمر إثنين من محاربي التنين الحجري ورماحهم الحجرية ,ليس من المبالغة القول أنه كان من المستحيل العثور على شخص أخر ,في نفس مستوي يون تشي ,الذي كان قادراً على القيام بذلك في جيل الشاب بأكمله داخل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
بواسطة :
الجنية الصغيرة ,التى كانت في احضانه ,أخرجت صوتاً ضعيفاً ,وحتى ذراعها اليمنى ,الطرف الوحيد الذي يمكنها أن تتحرك بحرية ,كان هناك صراع طفيف ,يون تشي عرف أنها لم تستخدم لذلك ,أو على وجه الدقة ,هي تكره تماماً الإتصال مع الرجال ,ركع إلى الأسفل ,وأخرج بطانية وردية فاتحة اللون ووضعها على الأرض بعد ذلك ,هو وضع الجنية الصغيرة عليها ,وقال بلطف “لم يكن هناك ما يدعو للقلق ,إلا إذا كان ضرورياً للغاية ,أنا لن ألمسك عرضاً لك ,حالياً لقد دخلنا بالفعل أرض محاكم إله التنين ,لا يهم إذا كنت على إستعداد أو لا ,مائرنا الحالية هي بالفعل متصلة تماماً ,إذا إستطعنا التمرير بنجاح من هذه المحاكم ,كل واحد منا سوف يكون قادراً على العيش ,وحتى الحصول على فوائد هائلة ,إذا فشلنا….فإن كلاً منا سيموت”.
غضب ,وركض يون تشي مرة أخرى بسرعة البرق ,مثل التنين ,وأرجح بسيفة وجلب عاصفة هوجاء ,ودفع كل محاربي تنين الحجري القريبين من الجنية الصغيرة ,وبعد ذلك هو توجه بسرعة إلى جانب الجنية الصغيرة ,ولكن هذه المرة هو لم يجرؤ على أخذ زمام المبادرة والهجوم عليهم مباشرةً ,وبدلاً من ذلك كان يقف بجانة الجنية الصغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
