شم الورود
تبادل تشانغ يينغ هاو ويي فاي لي النظرات.
“النواة الذهبية”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تجمد تشانغ يينغ هاو وتحدث بتردد: “أيتها الملكة ، هذا …”
العالم البشري.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ذكرت إلهة النزاهة مرة أخرى.
عاصمة الكونفدرالية.
ثم بدأت في لف أطراف شعرها القرمزي بإصبعها دون وعي.
ملأت العديد من التوابيت السوداء المجال الجوي فوق المدينة.
بووم!
كانت هذه التوابيت تطفو في الهواء كما لو كانت في الماء ، وتدفع وتضرب بعضها البعض.
ثم نظرت مرة أخرى إلى غو تشينغ شان لتراه جالسًا هناك ساكنًا تمامًا وعيناه مغلقة.
وكانوا جميعًا متجهين نحو ضواحي العاصمة.
[تحذير!] [بدأت التوابيت فوق سماء العاصمة تتسارع!] [الوقت المقدر للوصول 17 دقيقة!] [اكتمل تقرير الحالة ، طلب مدخلات من القائد الأعلى!]
قصر قمة الجبل.
“آنا ، لقد عدتي تماماً في الوقت. رجاء احمي جسد غو تشينغ شان ، سوف أتعامل مع العدو”
كان كل من الملكة فارونا والرئيس جالسين في غرفة المعيشة.
[تحذير!] [بدأت التوابيت فوق سماء العاصمة تتسارع!] [الوقت المقدر للوصول 17 دقيقة!] [اكتمل تقرير الحالة ، طلب مدخلات من القائد الأعلى!]
قبل أن يتوجه غو تشينغ شان إلى هوانغ تشيوان ، اتصلت إلهة النزاهة بالزعيمين الأكثر نفوذاً في العالم بعد طلبه.
[علم!]
اتفقت إمبراطورية فوشي وكونفدرالية الحرية على معاهدة ووُقع عليها في وقت قياسي.
لكن كل العمالقة ابتلعهم اللهب.
للقتال ضد جيش الجحيم الذي يقترب بالفعل ، تم منح الجيوش الآلية لكلا البلدين سيطرة مشتركة من قبل الهة النزاهة وحجاب الحديد.
في الواقع ، في عالم تكون فيه الزراعة معدومة تقريبًا مثل هذا ، فإن القدرة على الوصول إلى القديس القتالي بمفردها تعني موهبة لا يمكن تصورها.
نظرت الملكة فارونا إلى غو تشينغ شان كما لو كان نائمًا فقط ، وعلقت قائلة: “يا لها من معجزة ، لقد تمكن حقًا من الذهاب إلى هوانغ تشيوان”
سقطت الغرفة في صمت تام.
من ناحية أخرى ، بدا الرئيس قلقًا.
العالم البشري.
سأل القديس القتالي الواقف بجانبه: “كيف الوضع في الخارج؟”
وكانوا جميعًا متجهين نحو ضواحي العاصمة.
أجاب القديس القتالي تشانغ شونغ يانغ: “كل مستويات الجحيم الأربعة تقترب بسرعة من هذا المكان ، وأعتقد أن غو تشينغ شان يقوم حاليًا بشيء كبير في هوانغ تشيوان”
والآن بعد أن قاده غو تشينغ شان في الطريق ، فإن قوته حاليًا في طور الارتفاع.
“لا يهم ، قالت إلهة النزاهة أنه لا يوجد الكثير من الأعداء يأتون إلى هنا ، كما لو أن الموتى قد أوقفهم شيء ما” تحدث يي فاي لي.
مرة أخرى في قصر قمة الجبل.
جاء صوت إلهة النزاهة فجأة: [تقرير طارئ. فرقة من أنواع الشياطين تقترب من الكونفدرالية ، وتم تدمير فرقة السفن الحربية النجمية المخصصة للإعتراض]
تقدمت آنا على عجل إلى الأمام وأمسكت بمعصم غو تشينغ شان.
وقف تشانغ شونغ يانغ: “سأذهب”
ثم بدأت في لف أطراف شعرها القرمزي بإصبعها دون وعي.
نظر إليه تشانغ يينغ هاو وسأل بقلق: “أيها العجوز ، هل أنت متأكد؟ في أي عالم أنت الآن لكي تكون واثق جدًا؟”
[إبلاغ ، خرجت العديد من الوحوش من التوابيت الخشبية وهم يهاجمون حاليًا مواقعنا الدفاعية!]
اختفى تشانغ شونغ يانغ من الغرفة ، ولم يترك خلفه سوى كلمتين.
استسلم العملاق للمقاومة وصرخ غاضبًا: “فقط انتظر حتى أستيقظ مرة أخرى ——–“
“النواة الذهبية”
بواسطة :
ساد الصمت في الغرفة.
أعلن الكلب الأسود بشكل مرضٍ.
تبادل تشانغ يينغ هاو ويي فاي لي النظرات.
اهتز الجبل الآن بسبب اصطدامه به.
“هذا مستحيل ، فقط ما هو نوع الكتاب الزراعي الذي أعطاه إياه غو تشينغ شان ، ليس لديه حتى حبوب لاستخدامها” كان تشانغ يينغ هاو في حيرة شديدة.
هربت سحب من اللهب الأسود من جسده ، مطاردة التوابيت المتناثرة.
في الواقع ، في عالم تكون فيه الزراعة معدومة تقريبًا مثل هذا ، فإن القدرة على الوصول إلى القديس القتالي بمفردها تعني موهبة لا يمكن تصورها.
بصق يي فاي لي بعض الدماء وقال: “تشيه ، لقد كنت مهملاً الآن”
كان تشانغ شونغ يانغ بالفعل عبقريًا منقطع النظير ، وكان عيبه الوحيد أنه لم يسمع أو يعرف أبدًا عن القوة الغامضة التي تسمى الطاقة الروحية.
كان يُشعر بالثقل والحزن.
والآن بعد أن قاده غو تشينغ شان في الطريق ، فإن قوته حاليًا في طور الارتفاع.
كما تحدث الكلب الأسود ، رن صوته المنخفض عبر السماء.
بعد مغادرة تشانغ شونغ يانغ.
لكن ذلك كان عديم الجدوى ، حيث كان جسد العملاق يحترق ببطء ولكن بثبات.
تم كسر الصمت بسرعة مرة أخرى بصوت إلهة النزاهة.
مدّ الرئيس يده ، المزهرية التي سقطت من قبل وقفت من تلقاء نفسها.
[انتباه ، آلاف العمالقة يتحركون حاليًا في هذا الاتجاه من الصحراء]
“الموتُ أبدي!”
وقف يي فاي لي ، ثم جلس مرة أخرى.
وقف تشانغ شونغ يانغ: “سأذهب”
“لا أستطيع ، يجب أن أبقى هنا لمراقبته” غمغم يي فاي لي.
غادر بسرعة.
“حسنًا ، سأقوم بذلك” وقف تشانغ يينغ هاو.
ثم نظرت عيناه نحو السماء ، حيث تطفو التوابيت الخشبية.
نظرت فارونا إلى تشانغ يينغ هاو وتحدثت: “إلهة النزاهة ، أنا أعطي تشانغ يينغ هاو الإذن لقيادة جميع المحترفين في إمبراطورية فوشي”
ثم نظرت عيناه نحو السماء ، حيث تطفو التوابيت الخشبية.
[فهمت يا جلالة الملكة] أجابت إلهة النزاهة.
تم كسر الصمت بسرعة مرة أخرى بصوت إلهة النزاهة.
تجمد تشانغ يينغ هاو وتحدث بتردد: “أيتها الملكة ، هذا …”
تطاير شعرها الأسود المظلم لأسفل ، وعاد إلى اللون الأحمر القرمزي الأصلي.
ربتت فارونا على كتف تشانغ يينغ هاو: “إذهب ، أنت قائد جيد —— أفضل من أعرفه عندما يتعلق الأمر بالقتل”
كما تحدث الكلب الأسود ، رن صوته المنخفض عبر السماء.
تنفس تشانغ يينغ هاو بعمق وأجاب: “فهمت ، وشكرًا لك”
فُتح الباب فجأة.
غادر بسرعة.
جسم مصنوع بالكامل من اللهب الأسود الذي كان أكبر بعدة مرات من العمالقة الشبيهة بناطحات السحاب.
بعد لحظات قليلة ، جاء صوت إلهة النزاهة مرة أخرى.
صرخت آنا بغضب شديد.
[تحذير!]
[بدأت التوابيت فوق سماء العاصمة تتسارع!]
[الوقت المقدر للوصول 17 دقيقة!]
[اكتمل تقرير الحالة ، طلب مدخلات من القائد الأعلى!]
قصر قمة الجبل.
الرئيس فورًا: “أرسلوا قوة الشرطة للاعتراض ، واسمحوا لهم بإطلاق النار حسب الرغبة ، واجعلوا القطاعات الأخرى تجمع القوات وتستعد لتعزيزها”
— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: العنوان مأخوذ من سطر من القصيدة الشهيرة “بداخلي ، ماضي الحاضر ، المستقبل” ، خاصة عبارة ‘في داخلي يشم النمر الورود’. هذا يشير إلى أنه حتى النمر الشرس لديه لحظات يكون فيها ناعمًا ، ويجب أن يكون البشر قادرين على التعامل مع كل من الأساليب الشرسة والمعتدلة. 400 فصل يا سادة ، مبروك لكم
[روجر!]
أجابت إلهة النزاهة على الفور
[بدأت فرق التدخل السريع الأولى والثانية والثالثة في الخروج!]
تغير وجه آنا قائلة “سأذهب لإلقاء نظرة!”
بمجرد أن قالت ذلك ، اهتزت الطاولات والكراسي في قصر قمة الجبل.
“سو شيويه إير! اخرجي إلى هنا!”
رن صوت وابل مدافع.
「إذن سأبدأ 」
بوم — بوم — بوم!
تم إرسال الأسطول النجمي بالإضافة إلى جيش الميكا واسع النطاق.
جاءت ومضات من الضوء الساطع عبر النافذة ، وأضاءت الغرفة بالداخل.
[نعم ، لم أوقف ، أو أجرؤ على محاولة إيقاف السيدة آنا] أبلغ صوت إلهة النزاهة.
تم إرسال الأسطول النجمي بالإضافة إلى جيش الميكا واسع النطاق.
جاءت أصوات خائفة لا حصر لها من التوابيت العائمة.
تم إخلاء العاصمة بالفعل.
تحرك جسدها وقفزت من النافذة وحلقت في الهواء.
لقد تحولت هذه العاصمة الآن إلى ساحة المعركة الرئيسية بين الإنسانية والجحيم.
تطاير شعرها القرمزي الرائع كما بدأت آنا تضيق عينيها.
[إبلاغ ، خرجت العديد من الوحوش من التوابيت الخشبية وهم يهاجمون حاليًا مواقعنا الدفاعية!]
لقد تحولت هذه العاصمة الآن إلى ساحة المعركة الرئيسية بين الإنسانية والجحيم.
[وفقًا لتحليل المعلومات الاستخبارية ، ستكون الإستراتيجية المثلى هي المشاركة في قتال متلاحم]
مسحت دموعها ، وبدأت ألسنة اللهب السوداء التي لا نهاية لها تغلي حول جسدها.
“فهمت ، أرسلي قوات الميكا المتنقلة الكاملة!”
[إبلاغ ، خرجت العديد من الوحوش من التوابيت الخشبية وهم يهاجمون حاليًا مواقعنا الدفاعية!]
[علم!]
أعلن الكلب الأسود بشكل مرضٍ.
ملأت السماء انفجارات وإطلاق نار متواصل.
والآن بعد أن قاده غو تشينغ شان في الطريق ، فإن قوته حاليًا في طور الارتفاع.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ذكرت إلهة النزاهة مرة أخرى.
إناء الزهور بجانب النافذة طفى من تلقاء نفسه ، يحوم في الهواء.
[دخلت المعركة طريقا مسدودا. نيران المدفعية توقفت. تجمعت فرق الميكا رقم 1 ورقم 2 ورقم 7 على بعد 15 كيلومترًا من ساحة المعركة ، استعدادًا لتعزيز أعدادنا]
“نعم!”
“إلهة النزاهة ، أبلغني عن عدد الضحايا الآن” أمر الرئيس.
سار ببطء إلى غو تشينغ شان واستنشق.
[فهمت يا سيدي]
ظهر عمود من اللهب الأسود وصل إلى السماء خارج الجبل.
ظهرت قائمة الأرقام على الهولو-براين الخاص بالرئيس.
تنفس تشانغ يينغ هاو بعمق وأجاب: “فهمت ، وشكرًا لك”
عبر القراءة من خلالهم ، أغلق الرئيس عينيه من الألم والحزن.
فركت فارونا جبينها برفق ، وتنهدت: “آنا عزيزتي ، أنت رئيسة عشيرة ميديتشي ، وكذلك الإمبراطورة القادمة للإمبراطورية المقدسة ، لماذا لا يمكنك التصرف بهدوء قليلاً”
“تشينغ شان ، هل يمكنك حقا أن تنجح؟” تمتم
「ما زلتم ضعيفين بشكل مثير للشفقة في وجه الموت」
سقطت الغرفة في صمت تام.
تنهد يي فاي لي بارتياح.
بووم!
تقدمت آنا على عجل إلى الأمام وأمسكت بمعصم غو تشينغ شان.
فُتح الباب فجأة.
رأت لأول مرة غو تشينغ شان ، ثم لاحظت الرئيس والملكة فارونا.
تغير تعبير يي فاي لي ، قفز على الفور إلى الأمام لحماية غو تشينغ شان خلفه.
هل من الممكن ——-
ثم سمعوا صوت أنثى غاضب يصرخ.
ثم نظرت عيناه نحو السماء ، حيث تطفو التوابيت الخشبية.
“سو شيويه إير! اخرجي إلى هنا!”
بينما كان صوت الشخصية عفويًا وهادئًا ، رن صوته بعيدًا وارتجف حتى الفضاء نفسه.
مثل النار المشتعلة ، بمجرد دخولها ارتفعت درجة حرارة الغرفة.
فُتح الباب فجأة.
“هم؟ آنا! لقد عُدت!”
“لا أستطيع ، يجب أن أبقى هنا لمراقبته” غمغم يي فاي لي.
تنهد يي فاي لي بارتياح.
“هذا هو الرجل الذي اخترته وأنتم تجرؤون على التفكير في إيذائه”
تراجع الوهج الدموي حول جسده.
“نعم!”
[نعم ، لم أوقف ، أو أجرؤ على محاولة إيقاف السيدة آنا] أبلغ صوت إلهة النزاهة.
ساد الصمت في الغرفة.
اقتحمت آنا الغرفة بسرعة ، وقادت كلبًا أسود وراءها.
[تحذير!] [بدأت التوابيت فوق سماء العاصمة تتسارع!] [الوقت المقدر للوصول 17 دقيقة!] [اكتمل تقرير الحالة ، طلب مدخلات من القائد الأعلى!]
رأت لأول مرة غو تشينغ شان ، ثم لاحظت الرئيس والملكة فارونا.
「ما زلتم ضعيفين بشكل مثير للشفقة في وجه الموت」
كانت آنا متفاجئة.
تم إرسال الأسطول النجمي بالإضافة إلى جيش الميكا واسع النطاق.
“عمتي ، لماذا أنت هنا؟ أين هي سو شيويه إير؟”
「دعيني أرى ، همم ، أرواح جحيم خسيسة ، مناسبة جدًا لذوقي」
بمجرد أن سألت ذلك ، لاحظت أن جو الغرفة لم يكن مناسبًا تمامًا.
وقف يي فاي لي.
كان يُشعر بالثقل والحزن.
سار ببطء إلى غو تشينغ شان واستنشق.
ثم نظرت مرة أخرى إلى غو تشينغ شان لتراه جالسًا هناك ساكنًا تمامًا وعيناه مغلقة.
[علم!]
هل من الممكن ——-
كان المهنيون و الميكا المتنقلة على حالهم.
تقدمت آنا على عجل إلى الأمام وأمسكت بمعصم غو تشينغ شان.
تردد همس عبر الرياح.
بارد ، بلا نبض.
بمجرد أن قالت ذلك ، اهتزت الطاولات والكراسي في قصر قمة الجبل.
إنه ميت.
تطاير شعرها القرمزي الرائع كما بدأت آنا تضيق عينيها.
شحب وجه آنا.
ملأت العديد من التوابيت السوداء المجال الجوي فوق المدينة.
دموعها لم تستطع إلا أن تتدفق.
نبت زوج مرعب من الأجنحة العظمية من ظهره.
مسحت دموعها ، وبدأت ألسنة اللهب السوداء التي لا نهاية لها تغلي حول جسدها.
رأت لأول مرة غو تشينغ شان ، ثم لاحظت الرئيس والملكة فارونا.
بدأ شعرها الأحمر القرمزي يرفرف دون أي رياح ، ثم بدأ يتحول إلى لون أسود مظلم.
خرجت وردة من المزهرية وإلى يده.
كان الهواء نفسه يهتز.
ظهر رون أسود غامض في كف آنا.
إناء الزهور بجانب النافذة طفى من تلقاء نفسه ، يحوم في الهواء.
قصر قمة الجبل.
“من قتله! سأتأكد من أن هذا الشخص لن يموت قطعة واحدة!!”
تراجع الوهج الدموي حول جسده.
صرخت آنا بغضب شديد.
ظهر رون أسود غامض في كف آنا.
قال الكلب الأسود “اهدئي ، إنه لم يمت”.
اقتحمت آنا الغرفة بسرعة ، وقادت كلبًا أسود وراءها.
سار ببطء إلى غو تشينغ شان واستنشق.
الفصل – 400: شم الورود
“هم ، هذه ليست رائحة الموت”
كان الكلب الأسود مهتماً ، وهو يدور حول غو تشينغ شان مرة و مرتين: “يبدو أنه ميت ، لكن في الواقع قوة حياته قد تراجعت تمامًا إلى جسده ، مما سمح لروحه أن تستشعر هوانغ تشيوان”
بدأ شعرها الأحمر القرمزي يرفرف دون أي رياح ، ثم بدأ يتحول إلى لون أسود مظلم.
أشاد الكلب الأسود “كم هذا مذهل”.
بدأ شعرها الأحمر القرمزي يرفرف دون أي رياح ، ثم بدأ يتحول إلى لون أسود مظلم.
وقف يي فاي لي.
“هم؟ آنا! لقد عُدت!”
نبت زوج مرعب من الأجنحة العظمية من ظهره.
لقد تحولت هذه العاصمة الآن إلى ساحة المعركة الرئيسية بين الإنسانية والجحيم.
“آنا ، لقد عدتي تماماً في الوقت. رجاء احمي جسد غو تشينغ شان ، سوف أتعامل مع العدو”
ساد الصمت في الغرفة.
قفز من النافذة ، وطار في السماء متجهًا إلى العاصمة.
نبت زوج مرعب من الأجنحة العظمية من ظهره.
هدأت آنا.
شدّت قبضتها بإحكام.
من ما يبدو ، لم يمت غو تشينغ شان بعد.
“الموتُ أبدي!”
انطفأت النيران السوداء على جسدها.
وقف يي فاي لي.
تطاير شعرها الأسود المظلم لأسفل ، وعاد إلى اللون الأحمر القرمزي الأصلي.
أجاب القديس القتالي تشانغ شونغ يانغ: “كل مستويات الجحيم الأربعة تقترب بسرعة من هذا المكان ، وأعتقد أن غو تشينغ شان يقوم حاليًا بشيء كبير في هوانغ تشيوان”
كما سقط إناء الزهور الذي كان يحوم ، لكنه لم ينكسر لحسن الحظ.
كانت هذه التوابيت تطفو في الهواء كما لو كانت في الماء ، وتدفع وتضرب بعضها البعض.
نظرت آنا إلى الملكة فارونا وسألت على عجل: “عمتي ، ماذا حدث هنا بالضبط؟”
“أيضًا ، لماذا أنتم جميعًا هنا؟”
“آه ، أيضًا! أين سو شيويه إير !؟”
تطاير شعرها القرمزي الرائع كما بدأت آنا تضيق عينيها.
فركت فارونا جبينها برفق ، وتنهدت: “آنا عزيزتي ، أنت رئيسة عشيرة ميديتشي ، وكذلك الإمبراطورة القادمة للإمبراطورية المقدسة ، لماذا لا يمكنك التصرف بهدوء قليلاً”
سارعوا للهرب.
ثم بدأت فارونا تخبرها بما حدث مؤخرًا.
كان كل من الملكة فارونا والرئيس جالسين في غرفة المعيشة.
أضاءت عينا آنا ، ثم تمتمت لنفسها: “لقد أوفى في الواقع بوعده لي …”
نظرت فارونا إلى تشانغ يينغ هاو وتحدثت: “إلهة النزاهة ، أنا أعطي تشانغ يينغ هاو الإذن لقيادة جميع المحترفين في إمبراطورية فوشي”
ثم بدأت في لف أطراف شعرها القرمزي بإصبعها دون وعي.
صرخت آنا بغضب شديد.
“وعد؟ أي وعد؟” سألت فارونا.
تنهد الرئيس قائلاً: “العالم ليس العالم من قبل”.
بدأ وجه آنا يتدفق “لا شيء”.
سار ببطء إلى غو تشينغ شان واستنشق.
——تحطم!
ثم بدأت في لف أطراف شعرها القرمزي بإصبعها دون وعي.
اهتز القصر بأكمله.
مسحت دموعها ، وبدأت ألسنة اللهب السوداء التي لا نهاية لها تغلي حول جسدها.
تغير وجه آنا قائلة “سأذهب لإلقاء نظرة!”
في الواقع ، في عالم تكون فيه الزراعة معدومة تقريبًا مثل هذا ، فإن القدرة على الوصول إلى القديس القتالي بمفردها تعني موهبة لا يمكن تصورها.
تحرك جسدها وقفزت من النافذة وحلقت في الهواء.
زأر أحد العمالقة محاولا مقاومة اللهب الأسود.
تحطم يي فاي لي في الجبل ، وشكل حفرة صغيرة.
تجمعت النيران مرة أخرى ونظمت هيئة الكلب الأسود.
اهتز الجبل الآن بسبب اصطدامه به.
ملأت العديد من التوابيت السوداء المجال الجوي فوق المدينة.
على مرج واسع ليس بعيدًا جدًا ، كان العديد من العمالقة الشاهقين يتحركون ببطء نحو هذا المكان.
في الواقع ، في عالم تكون فيه الزراعة معدومة تقريبًا مثل هذا ، فإن القدرة على الوصول إلى القديس القتالي بمفردها تعني موهبة لا يمكن تصورها.
“نحن قريبون ، إنه هنا!” زأر أحد العمالقة.
تطاير شعرها القرمزي الرائع كما بدأت آنا تضيق عينيها.
من الجبل ، انبعث ضوء دموي في الهواء.
“تشينغ شان ، هل يمكنك حقا أن تنجح؟” تمتم
بصق يي فاي لي بعض الدماء وقال: “تشيه ، لقد كنت مهملاً الآن”
اختفى تشانغ شونغ يانغ من الغرفة ، ولم يترك خلفه سوى كلمتين.
زأر كما تحول إلى خط من الضوء ، متجهًا نحو مجموعة العمالقة.
“من قتله! سأتأكد من أن هذا الشخص لن يموت قطعة واحدة!!”
نظرت آنا إلى أين يتجه العمالقة ، ثم نظرت إلى التوابيت الخشبية العائمة إلى هنا من بعيد.
إناء الزهور بجانب النافذة طفى من تلقاء نفسه ، يحوم في الهواء.
نظرت إلى الأسفل لترى أن غو تشينغ شان لا يزال نائمًا في القصر.
“النواة الذهبية”
يبدو أن الهدف الحقيقي لهذه المخلوقات الجهنمية هو غو تشينغ شان.
تنهد يي فاي لي بارتياح.
تطاير شعرها القرمزي الرائع كما بدأت آنا تضيق عينيها.
من ناحية أخرى ، بدا الرئيس قلقًا.
تردد همس عبر الرياح.
ثم غُطيت حتى السحب من فوق.
“هذا هو الرجل الذي اخترته وأنتم تجرؤون على التفكير في إيذائه”
كشف الكلب العملاق الذي يشبه الآلهة عن أنيابه ، وهو يراقب طعامه لهذا اليوم.
ظهر رون أسود غامض في كف آنا.
تم كسر الصمت بسرعة مرة أخرى بصوت إلهة النزاهة.
“الموتُ أبدي!”
من ما يبدو ، لم يمت غو تشينغ شان بعد.
شدّت قبضتها بإحكام.
بام!
بام!
لكن ذلك كان عديم الجدوى ، حيث كان جسد العملاق يحترق ببطء ولكن بثبات.
ظهر عمود من اللهب الأسود وصل إلى السماء خارج الجبل.
“النواة الذهبية”
ثم بدأت ألسنة اللهب بالانتشار وغطت السماء.
ثم بدأت فارونا تخبرها بما حدث مؤخرًا.
ثم غُطيت حتى السحب من فوق.
تحطم يي فاي لي في الجبل ، وشكل حفرة صغيرة.
الجبل ، ثم العاصمة الكونفدرالية بأكملها ، غرق في ظلام أسود كثيف.
والآن بعد أن قاده غو تشينغ شان في الطريق ، فإن قوته حاليًا في طور الارتفاع.
ظهر تمثال شاهق يحجب السماء أمام الجبل.
[دخلت المعركة طريقا مسدودا. نيران المدفعية توقفت. تجمعت فرق الميكا رقم 1 ورقم 2 ورقم 7 على بعد 15 كيلومترًا من ساحة المعركة ، استعدادًا لتعزيز أعدادنا]
حتى تلك التوابيت الطافية في السماء كانت تحت نظره.
زأر كما تحول إلى خط من الضوء ، متجهًا نحو مجموعة العمالقة.
تجاه الشكل الكبير الذي لا يمكن تصوره ، تمتمت آنا: “أوه يا أيها الكلب الأسود العظيم ، إنه غدائك اليوم”
جاءت ومضات من الضوء الساطع عبر النافذة ، وأضاءت الغرفة بالداخل.
「دعيني أرى ، همم ، أرواح جحيم خسيسة ، مناسبة جدًا لذوقي」
“النواة الذهبية”
بينما كان صوت الشخصية عفويًا وهادئًا ، رن صوته بعيدًا وارتجف حتى الفضاء نفسه.
قبل أن يتوجه غو تشينغ شان إلى هوانغ تشيوان ، اتصلت إلهة النزاهة بالزعيمين الأكثر نفوذاً في العالم بعد طلبه.
جسم مصنوع بالكامل من اللهب الأسود الذي كان أكبر بعدة مرات من العمالقة الشبيهة بناطحات السحاب.
——تحطم!
كشف الكلب العملاق الذي يشبه الآلهة عن أنيابه ، وهو يراقب طعامه لهذا اليوم.
ملأت العديد من التوابيت السوداء المجال الجوي فوق المدينة.
「آنا الصغيرة ، جهزي مشروبات اليوم」
من ناحية أخرى ، بدا الرئيس قلقًا.
“نعم!”
قبل أن يتوجه غو تشينغ شان إلى هوانغ تشيوان ، اتصلت إلهة النزاهة بالزعيمين الأكثر نفوذاً في العالم بعد طلبه.
「إذن سأبدأ 」
بدأ وجه آنا يتدفق “لا شيء”.
بدأت ألسنة اللهب السوداء التي غطت السماء تتساقط ببطء نحو المرج أدناه.
تغير وجه آنا قائلة “سأذهب لإلقاء نظرة!”
كان المرج الشاسع تحت ظلها تمامًا.
[دخلت المعركة طريقا مسدودا. نيران المدفعية توقفت. تجمعت فرق الميكا رقم 1 ورقم 2 ورقم 7 على بعد 15 كيلومترًا من ساحة المعركة ، استعدادًا لتعزيز أعدادنا]
كان المهنيون و الميكا المتنقلة على حالهم.
تنهد يي فاي لي بارتياح.
لكن كل العمالقة ابتلعهم اللهب.
جاءت أصوات خائفة لا حصر لها من التوابيت العائمة.
زأر أحد العمالقة محاولا مقاومة اللهب الأسود.
انطفأت النيران السوداء على جسدها.
لكن ذلك كان عديم الجدوى ، حيث كان جسد العملاق يحترق ببطء ولكن بثبات.
استسلم العملاق للمقاومة وصرخ غاضبًا: “فقط انتظر حتى أستيقظ مرة أخرى ——–“
جاءت ومضات من الضوء الساطع عبر النافذة ، وأضاءت الغرفة بالداخل.
جاء صوت شفقة من الهواء.
استسلم العملاق للمقاومة وصرخ غاضبًا: “فقط انتظر حتى أستيقظ مرة أخرى ——–“
” تستيقظ؟ أيها النملة التي يرثى لها ، ما ينتظرك هو لا شيء ، لكن روحك ستصبح جزء من قوتي」
ثم بدأت ألسنة اللهب بالانتشار وغطت السماء.
كان هذا صوت الإله الكلب.
هل من الممكن ——-
تجمعت النيران مرة أخرى ونظمت هيئة الكلب الأسود.
على مرج واسع ليس بعيدًا جدًا ، كان العديد من العمالقة الشاهقين يتحركون ببطء نحو هذا المكان.
「أنتم نمل ، لكن أرواحكم لا تزال لذيذة كما كانت دائمًا …」
سقطت الغرفة في صمت تام.
أعلن الكلب الأسود بشكل مرضٍ.
تنهد يي فاي لي بارتياح.
ثم نظرت عيناه نحو السماء ، حيث تطفو التوابيت الخشبية.
كان المرج الشاسع تحت ظلها تمامًا.
“إله!”
“إنه إله!”
“اركضوا ، إذا أكلنا ذلك فلن نتمكن من النهوض من سباتنا مرة أخرى!”
— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: العنوان مأخوذ من سطر من القصيدة الشهيرة “بداخلي ، ماضي الحاضر ، المستقبل” ، خاصة عبارة ‘في داخلي يشم النمر الورود’. هذا يشير إلى أنه حتى النمر الشرس لديه لحظات يكون فيها ناعمًا ، ويجب أن يكون البشر قادرين على التعامل مع كل من الأساليب الشرسة والمعتدلة. 400 فصل يا سادة ، مبروك لكم
جاءت أصوات خائفة لا حصر لها من التوابيت العائمة.
「ما زلتم ضعيفين بشكل مثير للشفقة في وجه الموت」
سارعوا للهرب.
نظرت فارونا إلى تشانغ يينغ هاو وتحدثت: “إلهة النزاهة ، أنا أعطي تشانغ يينغ هاو الإذن لقيادة جميع المحترفين في إمبراطورية فوشي”
「ما زلتم ضعيفين بشكل مثير للشفقة في وجه الموت」
وقف تشانغ شونغ يانغ: “سأذهب”
كما تحدث الكلب الأسود ، رن صوته المنخفض عبر السماء.
أجاب القديس القتالي تشانغ شونغ يانغ: “كل مستويات الجحيم الأربعة تقترب بسرعة من هذا المكان ، وأعتقد أن غو تشينغ شان يقوم حاليًا بشيء كبير في هوانغ تشيوان”
هربت سحب من اللهب الأسود من جسده ، مطاردة التوابيت المتناثرة.
كان المرج الشاسع تحت ظلها تمامًا.
مرة أخرى في قصر قمة الجبل.
استسلم العملاق للمقاومة وصرخ غاضبًا: “فقط انتظر حتى أستيقظ مرة أخرى ——–“
وقفت فارونا والرئيس أمام النافذة ، وهما يراقبان بصمت هذا المنظر المحطِّم للعالم.
ملأت العديد من التوابيت السوداء المجال الجوي فوق المدينة.
“ما رأيك يا سيدي؟” سألت الملكة.
ملأت السماء انفجارات وإطلاق نار متواصل.
تنهد الرئيس قائلاً: “العالم ليس العالم من قبل”.
بارد ، بلا نبض.
“هذا صحيح ، ولكن ماذا عن كونفدرالية الحرية؟ في أي مسار ستنزل رعاياك؟ ” سألت مرة أخرى.
مسحت دموعها ، وبدأت ألسنة اللهب السوداء التي لا نهاية لها تغلي حول جسدها.
مدّ الرئيس يده ، المزهرية التي سقطت من قبل وقفت من تلقاء نفسها.
نظرت إلى الأسفل لترى أن غو تشينغ شان لا يزال نائمًا في القصر.
خرجت وردة من المزهرية وإلى يده.
ثم نظرت مرة أخرى إلى غو تشينغ شان لتراه جالسًا هناك ساكنًا تمامًا وعيناه مغلقة.
“أي مرحلة من تدريب التشي؟” ابتسمت الملكة وسألت.
“إلهة النزاهة ، أبلغني عن عدد الضحايا الآن” أمر الرئيس.
“المرحلة الثالثة ، على وشك اختراق الرابعة”
همس الرئيس وهو يشم الوردة: “مما سمعت غو تشينغ شان يقول ، مع زيادة زراعتهم ، ستكتسب البشرية قوة لا يمكن تصورها للقتال ضد أي وكل الشياطين”
جاءت أصوات خائفة لا حصر لها من التوابيت العائمة.
“أستطيع أن أفهم ذلك” أومأت الملكة.
كان يُشعر بالثقل والحزن.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ملحوظة:
العنوان مأخوذ من سطر من القصيدة الشهيرة “بداخلي ، ماضي الحاضر ، المستقبل” ، خاصة عبارة ‘في داخلي يشم النمر الورود’. هذا يشير إلى أنه حتى النمر الشرس لديه لحظات يكون فيها ناعمًا ، ويجب أن يكون البشر قادرين على التعامل مع كل من الأساليب الشرسة والمعتدلة.
400 فصل يا سادة ، مبروك لكم
بواسطة :
بواسطة :
أضاءت عينا آنا ، ثم تمتمت لنفسها: “لقد أوفى في الواقع بوعده لي …”
[فهمت يا سيدي]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
